إختفاء عصا فاخرة أهداها البشير لقيادي بالمؤتمرالوطني يثير خلافاً في البرلمان السوداني

البرلمان: سارة تاج السر
فجر إختفاء عصا، رئيس الكتلة البرلمانية لحزب المؤتمر الوطني الحاكم، مهدي ابراهيم، من القاعة الرئيسية الأسبوع الماضي أزمة بالبرلمان، في وقت اتهم موظف بالمجلس الوطني، حاجباً بسرقة العصا ما دفع الأخير لفتح بلاغ جنائي ضد الموظف، وتوقعت مصادر موثوقة أن يحال الحاجب الى لجنة تحقيق.
وقالت مصادر موثوقة لـ«الجريدة»، إن إبراهيم نسي عصاه الفاخرة التي وصلته هدية من الرئيس عمر البشير، الأسبوع المنصرم في القبة البرلمانية، ووجدها فيما بعد أحد الحجاب، غير أنه لم يسلمها للأمانة العامة الا بعد أيام، وبعد استجوابه عن سبب إخفاء العصا، ذكر بأنه عثر عليها في القاعة ولكن لم يتعرف على صاحبها، غير أن موظفاً بالمجلس اتهم الحاجب باخفاء العصا بهدف السرقة، مما دفع الأخير الى تدوين بلاغ ضد الموظف.
الجريدة
لو،،،سرق الضعيف اقاموا عليه الحد.
.. والكبكبة في شنو في حتة عصاية.. هاتوا من الآخر ياناس مهدي إبراهيم.. العصاية المهتمين بيها دي جواها في شنوووو..
كويس أن يكون مهدي إبراهيم جاهز “بي عصايتو” عندما تدور عليه وعلى رئيسه الدوائر… وعندها من الأفضل أن يمسح عليها شوية سمنة بلدية عشان ما تعوقو عندما يستخدمها الثوار عليه كما استخدمها بعضهم على القذافي!
كويس أن يكون مهدي إبراهيم جاهز “بي عصايتو” عندما تدور عليه وعلى رئيسه الدوائر… وعندها من الأفضل أن يمسح عليها شوية سمنة بلدية عشان ما تعوقو عندما يستخدمها الثوار عليه كما استخدمها بعضهم على القذافي!
بأس الذى أهدى العصا وبأس المهدى له العصا.برلمان فارغة فقط ولايمثلنا كشعب.
بالله متشاكلين في عصايا؟
ارى انه اغلى من عصى موسى .
الزول رجع العصايه اذن ما حرامى .
شنو يعنى يسرق عصاية – انتو سرقتو بلد بحاله.
موضوع تافه اتفه من الهادى والمهدى اليه ونس البرلمان تافهين.
سترك يارب.
هذا بالضبط ما ظللنا نعبر عنه في كتاباتنا بالترهل والتسيب الإداري الذي تمكن من جهاز الدولة ومؤسساتها الأكثر حيوية
لا تبكوا على اللبن المسكوب !!!
أزمتنا الوطنية المزمنة، سياسية وأجتماعية وأقتصادية، ومنذ تاريخ “أستقلالنا الكذوب” بما في ذلك الحروب الأهلية الطاحنة والمستمرة على مدى نصف قرن ونيف (60) عاما، وترهل وتسيب جهاز الدولة وأستشراء الفساد والمحسوبية في مفاصل مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية، المنظمومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة) ، وصولاً لأستشراء الفساد والمحسوبية شبه العام داخل هذه المؤسسات وفقدانها الهيبة وأحترام وثقة الجماهير، وأحتقارهم وسخريتهم من أحكام سلطتها القضائية وسيطرت وسيادة مبدأ الإعلام الهتافي الدعائي على كافة وسائل إعلامنا المحلية، تتمثل في الأصرار على حصر الوظائف العليا بهياكل جهاز الدولة ومؤسساتها الوطنية ومراكز القرار فيها بصورة مطلقة وحصرية على منسوبي قبائل الجلابة الثلاث (جشد)، وهم الذين لا يتجاوز نسبة تعدادهم مجتمعة الـ 5% من جملة سكان السودان …
هذه الحصرية قادت بدورها لترهل هذه المؤسسات وفقدان هيبتها وأحترامها لدي المواطن العادي والبسيط. وذلك لانعدام نظام المحاسبة الداخلية بهذه المؤسسات أو فشل تطبيقه بدواعي المحافظة على توازن النفوذ بين منسوبي هذه القبائل الثلاثة … كما أن أستمرار حرص القيادة السياسية في مختلف حقبها وأيدلوجياتها وأصرارها المستمر ومنذ تاريخ “الأستقلال 1956” على ملء الوظائف والمناصب الإدارية والقيادية في جهاز ومؤسسات الدولة بمنسوبي قبائل أقلية الثلاثة حصرياً، أضطرت هذه المؤسسات لأهمال مبدأ الكفاءة والنزاهة والأستقامة في أختيار منسوبيها، مما ذاد من ترهلها وتسيبها وتحولها إلى كتنونات قبلية، يحمي أفرادها بعضهم البعض أقرب منها إلى ما يمكن أن نطلق عليه مؤسسات دولة …
نيجة لسياسات التمييز والإقصاء التي حرمت بلادنا وعلى مدار نصف قرن ونيف (60) من أستغلال والأستفادة من مواردها البشرية، المهنية والفنية والسياسية وعجزت عن تفجير مييزاتها الأقتصادية ومواردها المتنوعة، زراعية وغابية وحيوانية وبترول ومعادن … وأستعاضة عنها بوسائل التسول والتكسب الرخيص والأرتماء في أحضان والمزايدة في قضايا العرب الخاصة، مما جعل شعبنا وبلادنا مسرح للسخرية والتندر ….
ليس من المنطق في أن نعتقد أو نفكر مجرد تفكير بأن هناك أمة حقيقية أو دولة طبيعية في العالم، يمكن أن تنهض وتتقدم وتزدهر، وتتمتع بالندية مع رصيفاتها، وهي ظلت على مدى نصف قرن ونيف (60) عاماً، وما زالت لا تثق ولا توكل المهام والوظائف القيادية والحساسة إلا لـ 5% من مواطنيها، مما يعني ضمنياً بأنها تفكر بـ 5% من عقول علماءها ومفكريها (Think Tanks) وتخطط وتقرر وتنفذ بـ 5% من طاقة خبراءها وخريجيها وأيديها الماهرة والمدربة (Expertise)،… وطن يستغني عن 95% من طاقته البشرية وثروته الحقيقية (إنسانه) لهو وطن كسيح وسيعيش طول ناريخه مقعد وعاجز اتجاه نفسه وأبناءه…
يمكن عصا موسى
يا الله .. ليتنى كنت ذلك الحاجب !! والله يا ريت .. لكنت قد قلت لمهدى ابراهيم انت ورئيسك هذا استبحتم بلدا اصم .. قتلتم انسانه وحيوانه حتى طيوره لم تسلم من اذاكم وسرقتم اراضه ومياهه واشجاره ثم تبحثون عن ( فرع ) من تلك الاشجار التى حرقتموها كما حرقتم اطفالنا ونساءنا و أهنتم انسانا كان عزيزا وتسعون لإسقاط كرامته وانتم السواقط ؟؟
سوف ننهض وقريبا جدا بإذن الله وسيريكم ذلك الحاجب وكل احرار بلدنا المغدور هذا أين موضع العصا ..أيها السفله .
اتقول عصا موسى! عصا مكجرة اكيد فمهدي إبراهيم، أكبر عملاء الأمريكان في نظام البشير، لا يمكنه أن يستمر في الحكومة إلا بالدجل والشعوذة فهو لا مؤهلات له غير اللغة العربية التي يجيد كتابتها ولا يجيد مهدي شيئاً غير الكتابة والعمالة للأمريكان واللغة الإنجليزية التي يزعم أنه يجيدها. سيأتي يومك أنت أيضاً يا بن الهرمة وحينها نتحداك أن تركز كما يركز الرجال … مش تجي تقول “نحنا صبرنا على الشعب السوداني 13 سنة”…. نحن الذين صبرنا على فشلك وفسادك وفساد رئيسك اللعين لأكثر من 26 سنة يا بن الهرمة!
(في وقت اتهم موظف بالمجلس الوطني، حاجباً بسرقة العصا ما دفع الأخير لفتح بلاغ جنائي ضد الموظف، وتوقعت مصادر موثوقة أن يحال الحاجب الى لجنة تحقيق.)
يقهم من صياغة الخبر يا أستاذة/ سارة أن الحاجب هو من فتح البلاغ في مواجهة الموظف!!! الحاجب هو الأخير، وليس الموظف. الموظف هو الأول.
هي في الأخير عصا، لا أدري من أين نالت هذه العصا صفة الفاخرة؟ هل هي مطعمة بالذهب؟ هل هي مطعمة بالفضة؟ هل قرأ عليها (فكي) البشير نفسه؟
ركزوا على مقاطعة الخضروات المصرية، بدل هذا الهياص والهياج الذي لا ولن يفيد.
والرئيس جاب قروش العضصاية الفاخرة من وين …ماقال مرتبو مابكفيهو !!!!!!
تحلل من العصا ياجماعة خلو كلكم تسرقو وتتخللوا
راجل عصايتو ما قدر يحافظ عليها. كيف يقدر يحافظ علي البلد . محن …. محن ومحن
حاجه تكسف الناس منتظراهم يتكلموا فى معاش الناس هم شغاليين الشال العصاه منو اللهم صبرك الجميل
حليلك بتسرق سفنجة وملاية
(وتدس العصاية)
(خوف النكاية)
وغيرك بيسرق خروف السماية
فى واحد بيسرق تصدق ولاية
ودا أصل الحكاية وضروري النضال
رحم الله شاعر الشعب … وإعتذاري لإضافة مابين الأقواس
الرئيس ذاتو ود حرام .!!!!!!!!!
عارف انو مهدى القبيح بتاع وهمة الهجره الي الله حرامي ومحتال
يقوم يهديهو عصايه ؟!!!!!!!!!!
الله لاكسبك يابشه ياود الحرام.!!!!!!
كل واحد يعمل حسابو على لقاليقو
قالو واحد من ناسهم غواصه يعني شالها وسلمها للسفاره والسفاره ارسلتها الي المعارضه والمعارضه وضعتها فى طشت زيت اخشي ان يكون فيلم ليبي تانى بس المره دي في طشت زيت قبوولكم ياالكيزان
كان نائم في الجلسة باين ولحقت مركوب النائب في الديمقراطية الأسبق وقصته مع أخوه البوث كان يسأل
في الاول ماوقعت في عين جاره. ولابرضه كان نائم
معاه. شيء عجيب.
الحقيقــــــة:
العصاية فىها سحر من نيجيريا كل من رفعت فى وجه تبكم وتبسم وهلل (الشعب فى الساحة) وعضاء الحزب بالبرلمان
لكن يالطيب سيخة بدل ما يعمل ليك السحر فى العصاية “احسن يعملوه فى الجيب الخلفى للبنطال
يعني شنو عادي. قبل فترة واحدة مرة كبيرة كدة قريبتنا اصابتها وعكة. اتفقوا ناس العائلة وعملوا شيرينج جابوها من الاقاليم تعمل فحوصات في رويال كير. جات بت صغيرة كدة مشت جنبها يطريقة غريبة وهي قاعدة منتظرة في الاستقبال لكن قريبتنا ما اهتمت بس بعد شوية لما جات تقوم ما لقت العصاية حقتها. طوالي ربطت القصة بالبنت الصغيرة والله اعلم. الجماعة قالوا ليها عادي بتتسرق وفي سوق بتتباع فيه وبتجيب سعر كويس
لكن الحصل هنا العصاية ما اتسرقت الحاجب رجعها ومفروض القصة تنتهي هنا مافي داعي للبياخة واتهام الراجل انه كان ح يسرقها
سرقة عصايه تثير ضجه وسرقة البلد ظرطه
هذه العصا فيها سحر ويقال في يوم ما اهدي يوسف كبر والي شمال دارفور السابق عصا فيها سحر للبشير وبعض وزرائه — هذه البلد ماشة بالسحر والشعوذة — اكد لكم كل الشعب السوداني مسحور — وايام الانقاذ الاولى كانوا يصبون السحر في الصهاريج ومحطات المياه وخصوصا في العاصمة. وهذا مأكد وكل حد حاضر بدايات الانقاذ عارف الكلام ده
هذه العصا فيها سحر ويقال في يوم ما اهدي يوسف كبر والي شمال دارفور السابق عصا فيها سحر للبشير وبعض وزرائه — هذه البلد ماشة بالسحر والشعوذة —
اكد لكم كل الشعب السوداني مسحور — وايام الانقاذ الاولى كانوا يصبون السحر في الصهاريج ومحطات المياه وخصوصا في العاصمة. وهذا مأكد وكل حد حاضر بدايات الانقاذ عارف الكلام ده
لو،،،سرق الضعيف اقاموا عليه الحد.
.. والكبكبة في شنو في حتة عصاية.. هاتوا من الآخر ياناس مهدي إبراهيم.. العصاية المهتمين بيها دي جواها في شنوووو..
كويس أن يكون مهدي إبراهيم جاهز “بي عصايتو” عندما تدور عليه وعلى رئيسه الدوائر… وعندها من الأفضل أن يمسح عليها شوية سمنة بلدية عشان ما تعوقو عندما يستخدمها الثوار عليه كما استخدمها بعضهم على القذافي!
كويس أن يكون مهدي إبراهيم جاهز “بي عصايتو” عندما تدور عليه وعلى رئيسه الدوائر… وعندها من الأفضل أن يمسح عليها شوية سمنة بلدية عشان ما تعوقو عندما يستخدمها الثوار عليه كما استخدمها بعضهم على القذافي!
بأس الذى أهدى العصا وبأس المهدى له العصا.برلمان فارغة فقط ولايمثلنا كشعب.
بالله متشاكلين في عصايا؟
ارى انه اغلى من عصى موسى .
الزول رجع العصايه اذن ما حرامى .
شنو يعنى يسرق عصاية – انتو سرقتو بلد بحاله.
موضوع تافه اتفه من الهادى والمهدى اليه ونس البرلمان تافهين.
سترك يارب.
هذا بالضبط ما ظللنا نعبر عنه في كتاباتنا بالترهل والتسيب الإداري الذي تمكن من جهاز الدولة ومؤسساتها الأكثر حيوية
لا تبكوا على اللبن المسكوب !!!
أزمتنا الوطنية المزمنة، سياسية وأجتماعية وأقتصادية، ومنذ تاريخ “أستقلالنا الكذوب” بما في ذلك الحروب الأهلية الطاحنة والمستمرة على مدى نصف قرن ونيف (60) عاما، وترهل وتسيب جهاز الدولة وأستشراء الفساد والمحسوبية في مفاصل مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية، المنظمومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة) ، وصولاً لأستشراء الفساد والمحسوبية شبه العام داخل هذه المؤسسات وفقدانها الهيبة وأحترام وثقة الجماهير، وأحتقارهم وسخريتهم من أحكام سلطتها القضائية وسيطرت وسيادة مبدأ الإعلام الهتافي الدعائي على كافة وسائل إعلامنا المحلية، تتمثل في الأصرار على حصر الوظائف العليا بهياكل جهاز الدولة ومؤسساتها الوطنية ومراكز القرار فيها بصورة مطلقة وحصرية على منسوبي قبائل الجلابة الثلاث (جشد)، وهم الذين لا يتجاوز نسبة تعدادهم مجتمعة الـ 5% من جملة سكان السودان …
هذه الحصرية قادت بدورها لترهل هذه المؤسسات وفقدان هيبتها وأحترامها لدي المواطن العادي والبسيط. وذلك لانعدام نظام المحاسبة الداخلية بهذه المؤسسات أو فشل تطبيقه بدواعي المحافظة على توازن النفوذ بين منسوبي هذه القبائل الثلاثة … كما أن أستمرار حرص القيادة السياسية في مختلف حقبها وأيدلوجياتها وأصرارها المستمر ومنذ تاريخ “الأستقلال 1956” على ملء الوظائف والمناصب الإدارية والقيادية في جهاز ومؤسسات الدولة بمنسوبي قبائل أقلية الثلاثة حصرياً، أضطرت هذه المؤسسات لأهمال مبدأ الكفاءة والنزاهة والأستقامة في أختيار منسوبيها، مما ذاد من ترهلها وتسيبها وتحولها إلى كتنونات قبلية، يحمي أفرادها بعضهم البعض أقرب منها إلى ما يمكن أن نطلق عليه مؤسسات دولة …
نيجة لسياسات التمييز والإقصاء التي حرمت بلادنا وعلى مدار نصف قرن ونيف (60) من أستغلال والأستفادة من مواردها البشرية، المهنية والفنية والسياسية وعجزت عن تفجير مييزاتها الأقتصادية ومواردها المتنوعة، زراعية وغابية وحيوانية وبترول ومعادن … وأستعاضة عنها بوسائل التسول والتكسب الرخيص والأرتماء في أحضان والمزايدة في قضايا العرب الخاصة، مما جعل شعبنا وبلادنا مسرح للسخرية والتندر ….
ليس من المنطق في أن نعتقد أو نفكر مجرد تفكير بأن هناك أمة حقيقية أو دولة طبيعية في العالم، يمكن أن تنهض وتتقدم وتزدهر، وتتمتع بالندية مع رصيفاتها، وهي ظلت على مدى نصف قرن ونيف (60) عاماً، وما زالت لا تثق ولا توكل المهام والوظائف القيادية والحساسة إلا لـ 5% من مواطنيها، مما يعني ضمنياً بأنها تفكر بـ 5% من عقول علماءها ومفكريها (Think Tanks) وتخطط وتقرر وتنفذ بـ 5% من طاقة خبراءها وخريجيها وأيديها الماهرة والمدربة (Expertise)،… وطن يستغني عن 95% من طاقته البشرية وثروته الحقيقية (إنسانه) لهو وطن كسيح وسيعيش طول ناريخه مقعد وعاجز اتجاه نفسه وأبناءه…
يمكن عصا موسى
يا الله .. ليتنى كنت ذلك الحاجب !! والله يا ريت .. لكنت قد قلت لمهدى ابراهيم انت ورئيسك هذا استبحتم بلدا اصم .. قتلتم انسانه وحيوانه حتى طيوره لم تسلم من اذاكم وسرقتم اراضه ومياهه واشجاره ثم تبحثون عن ( فرع ) من تلك الاشجار التى حرقتموها كما حرقتم اطفالنا ونساءنا و أهنتم انسانا كان عزيزا وتسعون لإسقاط كرامته وانتم السواقط ؟؟
سوف ننهض وقريبا جدا بإذن الله وسيريكم ذلك الحاجب وكل احرار بلدنا المغدور هذا أين موضع العصا ..أيها السفله .
اتقول عصا موسى! عصا مكجرة اكيد فمهدي إبراهيم، أكبر عملاء الأمريكان في نظام البشير، لا يمكنه أن يستمر في الحكومة إلا بالدجل والشعوذة فهو لا مؤهلات له غير اللغة العربية التي يجيد كتابتها ولا يجيد مهدي شيئاً غير الكتابة والعمالة للأمريكان واللغة الإنجليزية التي يزعم أنه يجيدها. سيأتي يومك أنت أيضاً يا بن الهرمة وحينها نتحداك أن تركز كما يركز الرجال … مش تجي تقول “نحنا صبرنا على الشعب السوداني 13 سنة”…. نحن الذين صبرنا على فشلك وفسادك وفساد رئيسك اللعين لأكثر من 26 سنة يا بن الهرمة!
(في وقت اتهم موظف بالمجلس الوطني، حاجباً بسرقة العصا ما دفع الأخير لفتح بلاغ جنائي ضد الموظف، وتوقعت مصادر موثوقة أن يحال الحاجب الى لجنة تحقيق.)
يقهم من صياغة الخبر يا أستاذة/ سارة أن الحاجب هو من فتح البلاغ في مواجهة الموظف!!! الحاجب هو الأخير، وليس الموظف. الموظف هو الأول.
هي في الأخير عصا، لا أدري من أين نالت هذه العصا صفة الفاخرة؟ هل هي مطعمة بالذهب؟ هل هي مطعمة بالفضة؟ هل قرأ عليها (فكي) البشير نفسه؟
ركزوا على مقاطعة الخضروات المصرية، بدل هذا الهياص والهياج الذي لا ولن يفيد.
والرئيس جاب قروش العضصاية الفاخرة من وين …ماقال مرتبو مابكفيهو !!!!!!
تحلل من العصا ياجماعة خلو كلكم تسرقو وتتخللوا
راجل عصايتو ما قدر يحافظ عليها. كيف يقدر يحافظ علي البلد . محن …. محن ومحن
حاجه تكسف الناس منتظراهم يتكلموا فى معاش الناس هم شغاليين الشال العصاه منو اللهم صبرك الجميل
حليلك بتسرق سفنجة وملاية
(وتدس العصاية)
(خوف النكاية)
وغيرك بيسرق خروف السماية
فى واحد بيسرق تصدق ولاية
ودا أصل الحكاية وضروري النضال
رحم الله شاعر الشعب … وإعتذاري لإضافة مابين الأقواس
الرئيس ذاتو ود حرام .!!!!!!!!!
عارف انو مهدى القبيح بتاع وهمة الهجره الي الله حرامي ومحتال
يقوم يهديهو عصايه ؟!!!!!!!!!!
الله لاكسبك يابشه ياود الحرام.!!!!!!
كل واحد يعمل حسابو على لقاليقو
قالو واحد من ناسهم غواصه يعني شالها وسلمها للسفاره والسفاره ارسلتها الي المعارضه والمعارضه وضعتها فى طشت زيت اخشي ان يكون فيلم ليبي تانى بس المره دي في طشت زيت قبوولكم ياالكيزان
كان نائم في الجلسة باين ولحقت مركوب النائب في الديمقراطية الأسبق وقصته مع أخوه البوث كان يسأل
في الاول ماوقعت في عين جاره. ولابرضه كان نائم
معاه. شيء عجيب.
الحقيقــــــة:
العصاية فىها سحر من نيجيريا كل من رفعت فى وجه تبكم وتبسم وهلل (الشعب فى الساحة) وعضاء الحزب بالبرلمان
لكن يالطيب سيخة بدل ما يعمل ليك السحر فى العصاية “احسن يعملوه فى الجيب الخلفى للبنطال
يعني شنو عادي. قبل فترة واحدة مرة كبيرة كدة قريبتنا اصابتها وعكة. اتفقوا ناس العائلة وعملوا شيرينج جابوها من الاقاليم تعمل فحوصات في رويال كير. جات بت صغيرة كدة مشت جنبها يطريقة غريبة وهي قاعدة منتظرة في الاستقبال لكن قريبتنا ما اهتمت بس بعد شوية لما جات تقوم ما لقت العصاية حقتها. طوالي ربطت القصة بالبنت الصغيرة والله اعلم. الجماعة قالوا ليها عادي بتتسرق وفي سوق بتتباع فيه وبتجيب سعر كويس
لكن الحصل هنا العصاية ما اتسرقت الحاجب رجعها ومفروض القصة تنتهي هنا مافي داعي للبياخة واتهام الراجل انه كان ح يسرقها
سرقة عصايه تثير ضجه وسرقة البلد ظرطه
هذه العصا فيها سحر ويقال في يوم ما اهدي يوسف كبر والي شمال دارفور السابق عصا فيها سحر للبشير وبعض وزرائه — هذه البلد ماشة بالسحر والشعوذة — اكد لكم كل الشعب السوداني مسحور — وايام الانقاذ الاولى كانوا يصبون السحر في الصهاريج ومحطات المياه وخصوصا في العاصمة. وهذا مأكد وكل حد حاضر بدايات الانقاذ عارف الكلام ده
هذه العصا فيها سحر ويقال في يوم ما اهدي يوسف كبر والي شمال دارفور السابق عصا فيها سحر للبشير وبعض وزرائه — هذه البلد ماشة بالسحر والشعوذة —
اكد لكم كل الشعب السوداني مسحور — وايام الانقاذ الاولى كانوا يصبون السحر في الصهاريج ومحطات المياه وخصوصا في العاصمة. وهذا مأكد وكل حد حاضر بدايات الانقاذ عارف الكلام ده