الإمارات تعتمد شهادات الأطباء السودانيين في المرتبة الثانية بعد أمريكا

خبر خارم بارم لم يوفق هحرره في صياعته بإحتراف ، المفترض أن يعطينا مزيدا من الشواهد والملابسات التي جعلت السلطات الأماراتية تضع الأباء السودانيين في المرتبة الثانية بعد الأمريكان والبريطانيين وهل ذلك لخبراتهم وأخلاقهم وسمعتهم عموما أم لأسباب أخري مع ذكر شواهد علي ذلك

هههههههههههاي والله دي زي كلام العساكر اهم 5 حاجات في الجيش 3 الضبط والربط …. انت قلت يا كاتب المقال الاطباء السودانيين في المرتبة الثانية و بنفس الوقت قلت بعد امريكا و بريطانيا و دول الخليج يعني انت ماشي على ال 8 اقل شيء

هناك مثل سودانى قديم يقول ( شكارتها دلاكتها ,اهها وخالتها) اى بمعنى من يمدح محاسن العروس هى من تقوم بعمل الدلكة لها وهن امها وخالتها , لم نرى هنا فى السودان الاطباء الذين تتحدثون عنهم , اخطاء فى التشخيص بالجملة وجراحات من النوع (ابو مقص) الذين يتركون مقص كامل داخل بطن المريض ناهيك عن الشاش والقطن ..
دعونا نكون واقعيين ولا يمكن لاحد ان يستقيم بدون ممارسة النقد الذاتى , مستوى التعليم فى السودان اعنى مستوى جودة التعليم فى السودان بصورة عامة انخفض انخفاض مريع فى كل المراحل بداية من المرحلة الابتدائية الى مستوى الجامعة وخصوصا مجال دراسة الطب الذى كان فى السابق تحكمه معايير دقيقة جدأ ومتشددة , ولكن عندما انفرط العقد وصارت دراسة الطب نوع من المتطلبات الاسرية التى تدفع الاسر السودانية لها اكبر من ما تطيق من الاموال لاجل ان يدخل البنت او الابن كلية الطب الذى صار مبذول لمن يملك المال بغض النظر عن المتطلبات الاكاديمية التى كانت صارمة فى السابق .. فكيف بعد هذا التحول ترتفع جودة الطبيب السودانى الذى هو فى الاساس لم يكن مؤهل لدراسة الطب وفق المعايير الاكاديمية ولكنه صار طبيب وفق المعايير المادية لاسرته..
هذا الخبر غير صحيح وهو مصنوع الغرض منه هو ترتيب خطة اعلامية لاعادة الثقة التى فقدها المواطن السودانى فى الاطباء السودانيين وليتوقع الناس المزيد من الاخبار من هذه الشاكلة .. ويقول الخبر ان تم اعتماد شهادة الطب السودانية بعد امريكا وبريطانيا ودول الخليج العربى الستة ولكن هل هى افضل من شهادة الطب الفرنسية والكندية والايطالية والنمساوية وهل هى افضل من الاردنية والتركية والهندية بل المصرية ؟؟؟
للاطباء السودانيين جسم لا اعرف ماهى صفته يسمى (المجلس الطبى) وهذا المجلس لعب دور كبير فى توسيع الفجوة بين الاطباء والشعب السودانى , هذا المجلس كان يقوم بدور حماية الاطباء من اى مسائلة قانونية فى اى فعل يرتكبه الطبيب على شاكلة ( انصر اخاك ظالم او مظلوم) ويعتمد سلاح المماطلة ضد اى شخص يشكو طبيب واعرف ان هناك بعض المواطنيين لهم شكاوى ضد اطباء ارتكبوا جرائم فى حقهم امام هذا المجلس لها اكثر من عامين ..
سيظل الفشل شامل فى كل السودان لا يمكن ان يكون الاطباء وحدهم جيدون وبقية الدولة كلها منهارة .. هل يعقل هذا .. اساليب الدعاية النازية هذه لم تعد تنطلى على احد

ورد اعلاه :اعلن مجلس التخصصات الطبية اعتماد دولة الإمارات العربية المتحدة شهادات الأطباء السودانيين في المرتبة الثانية

تعليق : هل مجلس التخصصات الطبية مخول بالاعلان نيابة عن الدول او الهيئات الاخرى؟
الاحابة بالطبع هي : لا .
اذا لماذالم يذكر المجلس مرجعيته في هذا الخبر .

من المؤسف جدا أن مجلسا يضم صفوة من المتعلمين يتصرف بهذا الشكل العشوائي !!! لك الله يا بلادي!!!!!

خبر خارم بارم لم يوفق هحرره في صياعته بإحتراف ، المفترض أن يعطينا مزيدا من الشواهد والملابسات التي جعلت السلطات الأماراتية تضع الأباء السودانيين في المرتبة الثانية بعد الأمريكان والبريطانيين وهل ذلك لخبراتهم وأخلاقهم وسمعتهم عموما أم لأسباب أخري مع ذكر شواهد علي ذلك

هههههههههههاي والله دي زي كلام العساكر اهم 5 حاجات في الجيش 3 الضبط والربط …. انت قلت يا كاتب المقال الاطباء السودانيين في المرتبة الثانية و بنفس الوقت قلت بعد امريكا و بريطانيا و دول الخليج يعني انت ماشي على ال 8 اقل شيء

هناك مثل سودانى قديم يقول ( شكارتها دلاكتها ,اهها وخالتها) اى بمعنى من يمدح محاسن العروس هى من تقوم بعمل الدلكة لها وهن امها وخالتها , لم نرى هنا فى السودان الاطباء الذين تتحدثون عنهم , اخطاء فى التشخيص بالجملة وجراحات من النوع (ابو مقص) الذين يتركون مقص كامل داخل بطن المريض ناهيك عن الشاش والقطن ..
دعونا نكون واقعيين ولا يمكن لاحد ان يستقيم بدون ممارسة النقد الذاتى , مستوى التعليم فى السودان اعنى مستوى جودة التعليم فى السودان بصورة عامة انخفض انخفاض مريع فى كل المراحل بداية من المرحلة الابتدائية الى مستوى الجامعة وخصوصا مجال دراسة الطب الذى كان فى السابق تحكمه معايير دقيقة جدأ ومتشددة , ولكن عندما انفرط العقد وصارت دراسة الطب نوع من المتطلبات الاسرية التى تدفع الاسر السودانية لها اكبر من ما تطيق من الاموال لاجل ان يدخل البنت او الابن كلية الطب الذى صار مبذول لمن يملك المال بغض النظر عن المتطلبات الاكاديمية التى كانت صارمة فى السابق .. فكيف بعد هذا التحول ترتفع جودة الطبيب السودانى الذى هو فى الاساس لم يكن مؤهل لدراسة الطب وفق المعايير الاكاديمية ولكنه صار طبيب وفق المعايير المادية لاسرته..
هذا الخبر غير صحيح وهو مصنوع الغرض منه هو ترتيب خطة اعلامية لاعادة الثقة التى فقدها المواطن السودانى فى الاطباء السودانيين وليتوقع الناس المزيد من الاخبار من هذه الشاكلة .. ويقول الخبر ان تم اعتماد شهادة الطب السودانية بعد امريكا وبريطانيا ودول الخليج العربى الستة ولكن هل هى افضل من شهادة الطب الفرنسية والكندية والايطالية والنمساوية وهل هى افضل من الاردنية والتركية والهندية بل المصرية ؟؟؟
للاطباء السودانيين جسم لا اعرف ماهى صفته يسمى (المجلس الطبى) وهذا المجلس لعب دور كبير فى توسيع الفجوة بين الاطباء والشعب السودانى , هذا المجلس كان يقوم بدور حماية الاطباء من اى مسائلة قانونية فى اى فعل يرتكبه الطبيب على شاكلة ( انصر اخاك ظالم او مظلوم) ويعتمد سلاح المماطلة ضد اى شخص يشكو طبيب واعرف ان هناك بعض المواطنيين لهم شكاوى ضد اطباء ارتكبوا جرائم فى حقهم امام هذا المجلس لها اكثر من عامين ..
سيظل الفشل شامل فى كل السودان لا يمكن ان يكون الاطباء وحدهم جيدون وبقية الدولة كلها منهارة .. هل يعقل هذا .. اساليب الدعاية النازية هذه لم تعد تنطلى على احد

ورد اعلاه :اعلن مجلس التخصصات الطبية اعتماد دولة الإمارات العربية المتحدة شهادات الأطباء السودانيين في المرتبة الثانية

تعليق : هل مجلس التخصصات الطبية مخول بالاعلان نيابة عن الدول او الهيئات الاخرى؟
الاحابة بالطبع هي : لا .
اذا لماذالم يذكر المجلس مرجعيته في هذا الخبر .

من المؤسف جدا أن مجلسا يضم صفوة من المتعلمين يتصرف بهذا الشكل العشوائي !!! لك الله يا بلادي!!!!!