احتجاج على نقل موقف الشهداء الى ميدان الاهلية بأمدرمان

أمدرمان: أحمد الباباي
احتج عدد من المواطنين على نقل موقف الشهداء الى ميدان الاهلية بأمدرمان، ورفع عدد من مواطني المنطقة المحيطة بميدان الاهلية شعارات في مظاهرة سلمية نددوا فيها بنقل الموقف، ولفتوا الى ان الموقف سيسبب زحاماً وإزعاجاً للمواطنين، وطالبوا بنقله عاجلاً، في وقت أشتكى عدد من أصحاب الحافلات من نقل الموقف، ونوهوا الى ان الموقف الجديد غير مهيأ بشكلٍ كافٍ.
وقال الطالب الفرزدق صلاح لـ (الجريدة) امس، ان نقل الموقف أثر تأثيراً كبيراً من ناحية الزمن، واصبح المواطن يقطع مسافات طويلة راجلاً للوصول الى الموقف حتى يلحق بعمله او دروسه، بالاضافة الى الجهد والتكلفة المالية حيث يلجأ البعض لاستخدام (الركشة) للوصول للموقف بميدان الاهلية.
ومن جانبه ذكر سائق حافلة، ان العمل تأثر سلباً جراء نقل الموقف، ونبه الى عدم تهيئة الموقف بالشكل المطلوب، واشار الى معاناتهم في الوصول الى أماكن بيع المأكولات.
الجريدة
هل الموقف رايم ام موقت نريد الاجابه علي زالك من المسوالين
ولاية الخرطوم بتتعامل مع موضوع الزحمة البتسببها المواقف بطريقة البصيرة ام حمديعني دائما حلها بفاقم الازمة زمان نقلو المواقف من وسط العربي ل الاطراف فنقلو الزحمة من الوسط للمداخل يعني بقى في زحمة ومسافة بعيدة كداري ….
من الواضح ان منطقة الشهداء القديمة حيث موقف السيارات تسببت في خنق وسط امدرمان واصبحت بؤرة للاوساخ والجريمة وتعتبر منظر لا يليق ابدا لما يجسده من فوضى وعشوائية وزاد الطين بله وجود مستشفى امدرمان ومستشفى النيل الازرق ومستشفى اسيا وسوق الموبايلات فاصبحت المنطقة جحيم لا يطاق وخنقة مرورية وتكدس اعداد من المتشردين والنشالين
نقل الموقف خطوة موفقة جدا ولكن يجب مراعاة حقوق السكان المجاورين للموقف بعدم منح المحلية تراخيص لمطاعم ومتاجر حتى لا تعم الفوضى نفسها في الموقف الجديد وعلى ان يتم منح تراخيص لبيع المرطبات بدون مكبرات الصوت وتلك العشوائية ونحذر بان الفوضى سببها الاساسي ينبع من تراخيص المحلية فاحذروا
سلام….موقف الشهداء موضوع حزين .. في البدء لا أذكر من هو أول المتسلطين الذي قرر أن يكون هذا المكان تحديدا موقفا للمواصلات و سوقا للباعة المتجولين .. و إن كنت أعتقد أن ذلك قد تم في فترة مايو .. فإن كان المتسلطين لا يعرفون التأريخ الحديث لهذه الأمة، فهل الأمة نفسها جاهلة بذلك؟؟ الشاهد أننا شعب لا يحترم تاريخه لا القديم ولا الحديث. وذلك يشمل الجميع من العقيد و الإمام و مدعي الإسلام. فمن كان من هذا الرهط لا يعلم أن الموقف هو مكان قبور من إستشهدوا في كرري فهذه مصيبة وإن كانوا يعلمون ولم يفعلوا شيئا فالمصيبة أعظم.. من تغنى لهم الشعب و نعتهم بشهداء الحرية بعضهم وارى أجسادهم ثرى هذا الموقف .. و البعض في ميدان يقع إلى الشمال منه.فأين أنتم يادعاة الوطنية و أين أنتم يا دعاة الإسلام؟؟؟؟
أما ميدان الأهلية فهو مسخرة أخرى .. أولا هل المتسلط إياه تحقق من الجهة التي تؤول إلتها ملكية هذا الميدان أم أن الأمر برمته عبارة عن عنتريات ليس إلا .. ثم .. هل تغير مكان موقف الشهداء هو صحوة ضمير متأخرة و لإعادة الإعتبار لمن داست الأقدام و السيارات على أجسادهم … أم أن في الأمر بيعة بعمولة معتبرة .. أفيدونا أفادكم الله الذي لم تعودوا تضعون له إعتبارا.. قاتلكم العليم بما في الصدور.
معتمد امدرمان مجدى ود الداية حاجة قسايا الله يرحمها عايز ابقى ملكى اكتر من الملك ويريد ان يبيع ميدان الشهداء ارضاءا للوالى صاحب نظرية الدفاع بالنظر ياخى حرقتو قلب الناس كل يوم جايبين اذية جديدة الله لاشكركم ولاغز فيكم بركة قرف يقرفكميا وسخ يا لصوص يا مقطوعى الاصل والفصل البترول ما شبعكم الضرائب والجمارك ماشبعتكم بتشبعو متين اعوذ بالله منكم لله
هل الموقف رايم ام موقت نريد الاجابه علي زالك من المسوالين
ولاية الخرطوم بتتعامل مع موضوع الزحمة البتسببها المواقف بطريقة البصيرة ام حمديعني دائما حلها بفاقم الازمة زمان نقلو المواقف من وسط العربي ل الاطراف فنقلو الزحمة من الوسط للمداخل يعني بقى في زحمة ومسافة بعيدة كداري ….
من الواضح ان منطقة الشهداء القديمة حيث موقف السيارات تسببت في خنق وسط امدرمان واصبحت بؤرة للاوساخ والجريمة وتعتبر منظر لا يليق ابدا لما يجسده من فوضى وعشوائية وزاد الطين بله وجود مستشفى امدرمان ومستشفى النيل الازرق ومستشفى اسيا وسوق الموبايلات فاصبحت المنطقة جحيم لا يطاق وخنقة مرورية وتكدس اعداد من المتشردين والنشالين
نقل الموقف خطوة موفقة جدا ولكن يجب مراعاة حقوق السكان المجاورين للموقف بعدم منح المحلية تراخيص لمطاعم ومتاجر حتى لا تعم الفوضى نفسها في الموقف الجديد وعلى ان يتم منح تراخيص لبيع المرطبات بدون مكبرات الصوت وتلك العشوائية ونحذر بان الفوضى سببها الاساسي ينبع من تراخيص المحلية فاحذروا
سلام….موقف الشهداء موضوع حزين .. في البدء لا أذكر من هو أول المتسلطين الذي قرر أن يكون هذا المكان تحديدا موقفا للمواصلات و سوقا للباعة المتجولين .. و إن كنت أعتقد أن ذلك قد تم في فترة مايو .. فإن كان المتسلطين لا يعرفون التأريخ الحديث لهذه الأمة، فهل الأمة نفسها جاهلة بذلك؟؟ الشاهد أننا شعب لا يحترم تاريخه لا القديم ولا الحديث. وذلك يشمل الجميع من العقيد و الإمام و مدعي الإسلام. فمن كان من هذا الرهط لا يعلم أن الموقف هو مكان قبور من إستشهدوا في كرري فهذه مصيبة وإن كانوا يعلمون ولم يفعلوا شيئا فالمصيبة أعظم.. من تغنى لهم الشعب و نعتهم بشهداء الحرية بعضهم وارى أجسادهم ثرى هذا الموقف .. و البعض في ميدان يقع إلى الشمال منه.فأين أنتم يادعاة الوطنية و أين أنتم يا دعاة الإسلام؟؟؟؟
أما ميدان الأهلية فهو مسخرة أخرى .. أولا هل المتسلط إياه تحقق من الجهة التي تؤول إلتها ملكية هذا الميدان أم أن الأمر برمته عبارة عن عنتريات ليس إلا .. ثم .. هل تغير مكان موقف الشهداء هو صحوة ضمير متأخرة و لإعادة الإعتبار لمن داست الأقدام و السيارات على أجسادهم … أم أن في الأمر بيعة بعمولة معتبرة .. أفيدونا أفادكم الله الذي لم تعودوا تضعون له إعتبارا.. قاتلكم العليم بما في الصدور.
معتمد امدرمان مجدى ود الداية حاجة قسايا الله يرحمها عايز ابقى ملكى اكتر من الملك ويريد ان يبيع ميدان الشهداء ارضاءا للوالى صاحب نظرية الدفاع بالنظر ياخى حرقتو قلب الناس كل يوم جايبين اذية جديدة الله لاشكركم ولاغز فيكم بركة قرف يقرفكميا وسخ يا لصوص يا مقطوعى الاصل والفصل البترول ما شبعكم الضرائب والجمارك ماشبعتكم بتشبعو متين اعوذ بالله منكم لله
تحية للقراء، الهؤلاء وإداريهم ومسئولى التخطيط والإسكان الذين أتت بهم سياسة التمكين ، والذين جانبهم التفكير وأفتقروا للخبرة،لا يدرون أن من الافضل تمركز المواقف فى أحياء الاطراف ،وتمر بوسط المدينة أو عبر المدن ، فى دائرة مغلقة وحركة مستمرة لتعود الى مواقفها بأحياء الاطراف ، وهذا أفضل لإنسيابية الحركة وحسن توزيعها وسهولة الإنتقال لمستخدميها.. فعلا الميدان المذكور يحمل رفات شهداء كررى كما أسمه، مما يستوجب وفاء لذكراهم وأحتراما لهم وإن هزمنا فيها لفشل (مهدية الظلم الأولى) ،على الاقل المحافظة عليه كمفبرة ورئة خضراء لمدننا التى تفتقر الى (نسبة الخضرة) المطلوبة لنشاطها، من نواحى التمثيل الضوئى وإمتصاص الغبرة والضوضاء،، لسوء وندرة تخطيط المدن لدينا وأزدياد جهل المسئولين للتصفية التى تعرض لها خبراء التخطيط والسياسات والتهجبربعد تدمير الخدمة المدنية الذى بدأه المقبور نميرى مرورا بعهد الطائفى الضليل المهدى وترسخ بتخيم ظلمة وظلام الانقاذيون وعسكرهم حاليا وغول الطائفية فى (الدورى) المستمر سياسيا،ولننشد (صبح جديد) ينظم حياتنا ووطننا بصورة مشرقة،، فالنسترد نقاباتنا وأتحاداتنا رائدة مطالب الحياة الكريمة الآمنة وقائدة الانتفاضة المستدامة،القادمة بأذن الله ولنحصنها منهم لتبنى حكم ديمقراطى بتمثيل نسبى ، يرقى بوطننا بسياسات وتخطيط هادف وسليم،،نحن رفاق الشهداء،، الصابرون نحن ?? المبشرون نحن …
تحية للقراء، الهؤلاء وإداريهم ومسئولى التخطيط والإسكان الذين أتت بهم سياسة التمكين ، والذين جانبهم التفكير وأفتقروا للخبرة،لا يدرون أن من الافضل تمركز المواقف فى أحياء الاطراف ،وتمر بوسط المدينة أو عبر المدن ، فى دائرة مغلقة وحركة مستمرة لتعود الى مواقفها بأحياء الاطراف ، وهذا أفضل لإنسيابية الحركة وحسن توزيعها وسهولة الإنتقال لمستخدميها.. فعلا الميدان المذكور يحمل رفات شهداء كررى كما أسمه، مما يستوجب وفاء لذكراهم وأحتراما لهم وإن هزمنا فيها لفشل (مهدية الظلم الأولى) ،على الاقل المحافظة عليه كمفبرة ورئة خضراء لمدننا التى تفتقر الى (نسبة الخضرة) المطلوبة لنشاطها، من نواحى التمثيل الضوئى وإمتصاص الغبرة والضوضاء،، لسوء وندرة تخطيط المدن لدينا وأزدياد جهل المسئولين للتصفية التى تعرض لها خبراء التخطيط والسياسات والتهجبربعد تدمير الخدمة المدنية الذى بدأه المقبور نميرى مرورا بعهد الطائفى الضليل المهدى وترسخ بتخيم ظلمة وظلام الانقاذيون وعسكرهم حاليا وغول الطائفية فى (الدورى) المستمر سياسيا،ولننشد (صبح جديد) ينظم حياتنا ووطننا بصورة مشرقة،، فالنسترد نقاباتنا وأتحاداتنا رائدة مطالب الحياة الكريمة الآمنة وقائدة الانتفاضة المستدامة،القادمة بأذن الله ولنحصنها منهم لتبنى حكم ديمقراطى بتمثيل نسبى ، يرقى بوطننا بسياسات وتخطيط هادف وسليم،،نحن رفاق الشهداء،، الصابرون نحن ?? المبشرون نحن …