أحمد بلال يحذر: لن نسمح قط بإقامة نشاط سياسي وندوات للأحزاب في الساحات والأماكن العامة تدعو للتظاهر وإسقاط النظام،

الشايب العايب الذي اصبح ملكيا اكثر من الملك … اهانة رئيس البرلمان له لم تؤثر فيه فهو منعدم الرجولة و الضمير و الاخلاق … كله بثمنه

هذا نموذج من ما ستفعله الاحزاب اذا ما تقلدت السلطه…لا احد يرضي بالديمقراطيه والراي الاخر متي ما كان في السلطه مهما كانت توجهات الاحزاب عندنا …دعونا نتمني فقط دكتاتورا اقل دكتاتوريه …

أحوال السوق: وجهاً لوجه.. مع محلية “لا تحرك ساكنا تجاه خدمة مواطنيها وعمال السوق” نظرة إلى هجيليجة

أم درمان ـ يوسف عبدالله

تتساءلون عن هاجس يقض مضجع أهالي هجيليجة وسوقها؟ للأسف ليس واحداً، فمكامن القلق أكثر من أن تحصى أو تعد؛ خذوا على لسان مواطنيها حزمة الأسى أو بعضها: قلة الماء، سوء التخطيط الذي يعوق حركة السير بالمركبات والمشاة، النفايات التي تستبيح أرض الشارع، كمية البرك الصغيرة والكبيرة في الممرات، كلها منغصات في سوق هجيليجة، تخصم رصيداً وافراً من علامات الرضا عن القائمين على أمرهم وأصحاب القرار، إن كان ثمة رضا بالأساس.

قرية هجيليجة.. مصطلح قد يثير الكثير من الجدل عند سكان تلك المنطقة التي تقع جنوب أم درمان، ولكنه مازال راسخا عند أهالي المنطقة، على حد قول العم حسب الرسول عوض الله، وهو جزار بالسوق. يقول محدثي إن تاريخ المنطقة الحديث يبدأ منذ الستينات حيث تم تأسيس أول مركز اجتماعي ومركز صحي بالقرية وأصبحت هجيليجة من ثم تستقبل الوافدين بكل حفاوة وترحاب، ليزداد عدد سكانها زيادة مضطردة، وبالضرورة نشأ وتأسس سوق هجيليجة لخدمة أهالي المنطقة.
ويعاني سوق هجيليجة من غياب عربات الصحة، وبذلك تتراكم الأوساخ التي تؤدي بدورها إلى أضرار صحية بالغة، بحسب ما يقول محمد عبدالله، وهو بائع خضار في السوق
ولم تفارق إفادة أيمن عباس، سائق الركشة بالسوق، متاعب سلفه. يشكو أيمن من تراكم الأوساخ وضيق الممرات الناتج من عدم التنظيم، أما عبد الحي العبيد، التاجر بالسوق فيقول بوجود معاناة كبيرة في السوق، ثم يلخصها في مشكلة الصرف الصحي. وبخسبه فإن الأزمة تتفاقم وتبلغ ذروتها في فصل الخريف. وكما يشير العبيد فإنهم سبق لهم مراراً أن طالبوا بشارع أسفلت يربط السوق بالشقلة، كون المنطقة في الخريف تصير معزولة تماما، ما يزيد معاناة سكانها والعاملين بالسوق.
وبرحابة صدر كان محمد عبدالله رئيس لجنة السوق يتحدث لـ(اليوم التالي) قائلاً إن مشاكل العاملين بالسوق تظل قيد النظر دائما، و”نسعى لحلها جذريا، بعيدا عن الحلول الجزئية وحلول الترضية”، كما يقول. وبشيء من التفصيل يقول محدثي: “فيما يخص مشاكل مصارف مياه الخريف فعمال المحلية لا يقومون بشيء سوى نظافتها فقط، ولا تجرى لها عمليات تجديد للحفر، مما قلل من كفاءتها، والمحلية دائما ما تشكو لنا من قلة إمكاناتها”. ويسترسل رئيس لجنة السوق بالقول إن معاناة المواطنين تزداد بفعل كسارات الحجر التي تصدر ضجيجا وكمية من الأتربة والغبار ذات التأثير المباشر على صحة المواطن والعاملين في السوق. وبخصوص جهودهم المبذولة لحل مشكلة النفايات ذكر بأن ضعف الإمكانيات وقلة العمال هما السبب الرئيسي وراء تراك الأوساخ بالسوق، وأضاف بأن عدد عمال النظافة بالسوق أربعة عمال فقط، وأن كل هذه الإشكاليات يتم تبليغ المحلية بها التي “لا تحرك ساكنا تجاه خدمة مواطني المنطقة، وعمال السوق”. واستدرك قائلاً: إن هناك جزءا من السوق يشكل هاجسا للعاملين يسعون لإعادة تخطيطه وتوزيعه مرة أخرى ويسمى (سوق الصهريج)، حيث يمثل ملاذا آمنا لجماعات متفلتة، وبعض الجماعات الفارة من ويلات الحرب في الجنوب، حيث يشكل هؤلاء خطرا على سكان المنطقة وتجار السوق، قبل أن يعرج في حديثه ?على سيرة التفلتات ربما- تلقاء الحبوب المخدرة والمشروبات المسكرة التي يبيعها هؤلاء في ما بينهم ولشباب من أبناء المنطقة، ما يثير قلق الأهالى على أبنائهم وتجار السوق من انفلاتات أمنية يمكن أن تنجم جراء هذا التجمع. ويطالب محمد عبدالله السلطات الأمنية بتوفير الأمن، حيث ذكر بأنه كانت هناك وحدة أمنية بالسوق، مشيرا إلى أنه يجب أن تعود مجددا نسبة للضرورة الملحة لها من تزايد عدد السكان الذي يؤدي بدوره إلى انفلاتات أمنية.
مجدداً لا يسعنا إلا تصدير مناشدة أهالي المنطقة؛ فالعاملون هنا لا يريدون شيئا سوى الماء الصالح للشرب، وتنظيم حركة البيع والشراء التي يعوقها سوء التخطيط، مع (تقليل) كمية النفايات داخل السوق، أما الانفلات؛ فلهجيليجة رب يحميها.

اليوم التالي

ما قلت ليكم مشى ل ابراهيم احمد عمر فى
بيتو ووقع ليهو فى رجولو وداك قال ليهو
انت ما شايف شغلك كويس!!!!

العجوز المتصابى الحرامى احمد بلال دى اخر مخرجات الحوار الوطنى ياحقير
وانت تقول دى وثيقه وطنية لارضاء اصحاب نعمتك عصابة الكيزان ياحقير

طيب يا احمد يا بلال كده وبدون اى القاب اذا الحكومة جات بانقلاب وبقى فى البلد مافى حريات سياسية او ديمقراطية حقيقية وفصل للسلطات بلد يحكمها افراد من خلال تنظيم معين وجهاز امنها يعتقل ويوقف الجرايد الخ الخ الخ حماية لنظام غير شرعى اتى بانقلاب وما همه البلد بل همه كله فى النظام البيوفر ليه كل حاجة ويخليه يعمل فى البلد اى حاجة يراها مناسبة لحماية تظام غير شرعى اتى بانقلاب اليس من حق الشعب ان يسقط هكذا نظام وياتى بنظام يوفر له الحريات وسيادة حكم القانون والدستور اللذان ياتيان بالوفاق والتراضى الوطنى لكل القوى السياسية والمجتمعية السودانية ولا الشعب ما عنده حق والبلد دى حقت الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام العاهرة الداعرة الفاسدة والله الله الله على ما اقول شهيد بل هذه الالفاظ اشرف واطهر منها ومن الاسسوها بت الكلب وبت الحرام؟؟؟؟؟؟؟

رأيت سفاه الشيخ لا حلم بعده .. و أن الفتي بعد السفاهة يحلم

أيوه أهى دى الحرية و للا بلاشس. هذه أهم مخرجات الحوار وهى كانت الهدف و المقصد الأساسى و لب الموضوع من قيامه للحفاظ على النظام بهذه المخرجات بإعطائها الصفة الشرعية بأنها نابعة من تراضى وطنى و شعبى كامل شارك فيه كل الشعب و بهذا تكون القوانين النابعة من توصيات تلك المخرجات لا يأتيها الباطل لا من بين يديها و لا من خلفها.

هذا الحزب الواطى الحاكم البلد بالعنتريه لا يزال يظن أن الشعب مغفل ومقفل لكى يسوق خدعه البائره والمكشوفت النوايا المسبقه.

من يبلغ كلب الحكومة الاجرب بان يمسك عليه تصريحاته النتنة وحقيقة الخرف كعب يا بلال وكما قال حاكم ليبيا الهالك مين انتا حتى تسمح او لاتسمح الا يكفيك اعترافك بتصويت الاموات فى الانتخابات حقبقة مقرف وحقير

لا غرابة ………..فهذا الطفيلى ينتمى الى حزب يؤمن قادته ايمانا قاطعا بان الديمقراطية لو شالا كلب ما بقولولو جر!
Parasite

لعنة الله عليك ….

هههههههدي مخرجات خوارك قالت كده ؟؟

مين محمد حاتم !!انت عبيط في مليون جريمة قبل هذه وفي ناس ماتت وفي ناس عذبت وفي ناس حقوقه راحت وفي ناس اتشردت !!

علي الأقل لابد من إقرار مبدأ المحاسبة علي الجرائم الجنائية ناهيك علي الجرائم السياسية والتي ارتكبت من هؤلاء القتلة الفاسدين المفسدين الحرامية الأبالسة ..

لا حوار لا تفاوض بدون إقرار مبدأ المحاسبة علي الجرائم الجنائية !!

علمونا أن الديموقراطية التي تقام عليها دولة القانون والحريات التي كرّست إنسانية الانسان ، وانتجت علما رائعا ، وحضارة راقية .. لا تلائم أمتنا… لأنها في حقيقتها كما يقولون هم والمشايخ … خروج عن الدين ، وإنحطاط ، وسكر ، ودعارة ، وانحلال أخلاقي ، وعربدة ، وتفكك أسري تتعارض تماما مع … قيمنا النبيلة الحالية … المتمثلة بالاستسلام للظلم ، وإطاعة ولي الأمر ومساعديه من المشايخ وغيرهم ، والرضا بالذل ، وعدم المطابة بحقوق الناس ، والتمتع بحياة الجهل والنفاق ، والتخلي عن المبادىء ، وبيع الأوطان ، والعيش بلا كرامة ، وتبرير الانبطاح والخنوع .

((الحكومة لن تسمح قط بإقامة نشاط سياسي وندوات للأحزاب في الساحات والأماكن العامة تدعو للتظاهر وإسقاط النظام،)) .

أولاً يا سيادة الوزير: لا إنت , لا نظامك جاء بإنتخاب من شعب السودان , سيادتك أصبحت وزير نتجة لمحاصصة مع حزبك حزب الفكة و قد حدث انك إعترفت بأن حزبك تصله عشرات الملايين من جنيهات المواطن تصلكم من حزب المؤتمر الواطى ,
و سيادتك إعترفت الآن بأن انتخاباتكم المخجوجة كانت مزورة فمن أين أتيت بالشرعية حتى ترغى و تذبد و تهدد و تتوعد و كل نظامك فاقد للشرعية منذ قدومه المشئوم قبل 27 عاماً !!

خروج المواطن فى تظاهرات كفلها له الدستور و جاءت به مخرجات خواركم و صادرتو هذا الحق الدستورى و الان تصادرون مخرجات خواركم المسرحى !! يا لكم من أوباش حقراء لا أخلاق لكم .

الجميع يعرف منذ البداية بأن مسرحية الخوار كان الهدف منها التلاعب للحصول على شرعية للنظام المُقاطَع من شعبه و من دول العالم , والجميع يعرف بأن نتائجه سوف لن تُترجم فى الواقع , و غالبية شعب السودان لايهمه خواركم أو مخرجاته , فالشعب يقف على البُعد متجاهلاً و لسان حاله يقول: بِلوهو و أشربو مويتو .

و شوفو ليكم فنيلة لاعب كورة تانى غير ميسي الذى إهانكم أو فِركة لولى حبشية جديدة أو حتى لباس واحدة بتاعة العاب قوة حتى ترفع من رصيد رئيسكم الرقاص و نظامكم الفاسد .

فى نهاية المطاف نطمأنك و باقى عصابتك الإجرامية بأن الحرية قادمة و ان طال السفر و عندها سيتم القبض عليكم جميعكم حتى ولو هربتم لكوكب آخر ستمثلون للمحاسبة و للقصاص على جرائمكم بهذا البلد و بشعبه الكريم و ان غداً لناظره قريب .

دة منو البقول الكلام دة ؟؟
هل دة بتاع الزول القاعد شمالك ؟؟

و برضو عندو نفس يتفاصح و يهدد فى الناس بعد اهانة رئيس برلمان الصفقة ؟؟
مفروض لو كان عندك ذرة من كرامة ان ترد الصاع صاعين حفاظاً لكرامتك أو تستقيل و تذهب لبيتك معززاً مكرماً موش تجى تعمل لينا هنا اسد علي وفى الحروب نعامة , وكمان جاى شايل وش القباحة للمواطن و تهدد فيه !!

يالكم من أوغاد جُبناء يا معشر المتوركين . لعنة الله تغشاكم أينما وليتم وجوهكم الكريهة .

الشايب العايب الذي اصبح ملكيا اكثر من الملك … اهانة رئيس البرلمان له لم تؤثر فيه فهو منعدم الرجولة و الضمير و الاخلاق … كله بثمنه

هذا نموذج من ما ستفعله الاحزاب اذا ما تقلدت السلطه…لا احد يرضي بالديمقراطيه والراي الاخر متي ما كان في السلطه مهما كانت توجهات الاحزاب عندنا …دعونا نتمني فقط دكتاتورا اقل دكتاتوريه …

أحوال السوق: وجهاً لوجه.. مع محلية “لا تحرك ساكنا تجاه خدمة مواطنيها وعمال السوق” نظرة إلى هجيليجة

أم درمان ـ يوسف عبدالله

تتساءلون عن هاجس يقض مضجع أهالي هجيليجة وسوقها؟ للأسف ليس واحداً، فمكامن القلق أكثر من أن تحصى أو تعد؛ خذوا على لسان مواطنيها حزمة الأسى أو بعضها: قلة الماء، سوء التخطيط الذي يعوق حركة السير بالمركبات والمشاة، النفايات التي تستبيح أرض الشارع، كمية البرك الصغيرة والكبيرة في الممرات، كلها منغصات في سوق هجيليجة، تخصم رصيداً وافراً من علامات الرضا عن القائمين على أمرهم وأصحاب القرار، إن كان ثمة رضا بالأساس.

قرية هجيليجة.. مصطلح قد يثير الكثير من الجدل عند سكان تلك المنطقة التي تقع جنوب أم درمان، ولكنه مازال راسخا عند أهالي المنطقة، على حد قول العم حسب الرسول عوض الله، وهو جزار بالسوق. يقول محدثي إن تاريخ المنطقة الحديث يبدأ منذ الستينات حيث تم تأسيس أول مركز اجتماعي ومركز صحي بالقرية وأصبحت هجيليجة من ثم تستقبل الوافدين بكل حفاوة وترحاب، ليزداد عدد سكانها زيادة مضطردة، وبالضرورة نشأ وتأسس سوق هجيليجة لخدمة أهالي المنطقة.
ويعاني سوق هجيليجة من غياب عربات الصحة، وبذلك تتراكم الأوساخ التي تؤدي بدورها إلى أضرار صحية بالغة، بحسب ما يقول محمد عبدالله، وهو بائع خضار في السوق
ولم تفارق إفادة أيمن عباس، سائق الركشة بالسوق، متاعب سلفه. يشكو أيمن من تراكم الأوساخ وضيق الممرات الناتج من عدم التنظيم، أما عبد الحي العبيد، التاجر بالسوق فيقول بوجود معاناة كبيرة في السوق، ثم يلخصها في مشكلة الصرف الصحي. وبخسبه فإن الأزمة تتفاقم وتبلغ ذروتها في فصل الخريف. وكما يشير العبيد فإنهم سبق لهم مراراً أن طالبوا بشارع أسفلت يربط السوق بالشقلة، كون المنطقة في الخريف تصير معزولة تماما، ما يزيد معاناة سكانها والعاملين بالسوق.
وبرحابة صدر كان محمد عبدالله رئيس لجنة السوق يتحدث لـ(اليوم التالي) قائلاً إن مشاكل العاملين بالسوق تظل قيد النظر دائما، و”نسعى لحلها جذريا، بعيدا عن الحلول الجزئية وحلول الترضية”، كما يقول. وبشيء من التفصيل يقول محدثي: “فيما يخص مشاكل مصارف مياه الخريف فعمال المحلية لا يقومون بشيء سوى نظافتها فقط، ولا تجرى لها عمليات تجديد للحفر، مما قلل من كفاءتها، والمحلية دائما ما تشكو لنا من قلة إمكاناتها”. ويسترسل رئيس لجنة السوق بالقول إن معاناة المواطنين تزداد بفعل كسارات الحجر التي تصدر ضجيجا وكمية من الأتربة والغبار ذات التأثير المباشر على صحة المواطن والعاملين في السوق. وبخصوص جهودهم المبذولة لحل مشكلة النفايات ذكر بأن ضعف الإمكانيات وقلة العمال هما السبب الرئيسي وراء تراك الأوساخ بالسوق، وأضاف بأن عدد عمال النظافة بالسوق أربعة عمال فقط، وأن كل هذه الإشكاليات يتم تبليغ المحلية بها التي “لا تحرك ساكنا تجاه خدمة مواطني المنطقة، وعمال السوق”. واستدرك قائلاً: إن هناك جزءا من السوق يشكل هاجسا للعاملين يسعون لإعادة تخطيطه وتوزيعه مرة أخرى ويسمى (سوق الصهريج)، حيث يمثل ملاذا آمنا لجماعات متفلتة، وبعض الجماعات الفارة من ويلات الحرب في الجنوب، حيث يشكل هؤلاء خطرا على سكان المنطقة وتجار السوق، قبل أن يعرج في حديثه ?على سيرة التفلتات ربما- تلقاء الحبوب المخدرة والمشروبات المسكرة التي يبيعها هؤلاء في ما بينهم ولشباب من أبناء المنطقة، ما يثير قلق الأهالى على أبنائهم وتجار السوق من انفلاتات أمنية يمكن أن تنجم جراء هذا التجمع. ويطالب محمد عبدالله السلطات الأمنية بتوفير الأمن، حيث ذكر بأنه كانت هناك وحدة أمنية بالسوق، مشيرا إلى أنه يجب أن تعود مجددا نسبة للضرورة الملحة لها من تزايد عدد السكان الذي يؤدي بدوره إلى انفلاتات أمنية.
مجدداً لا يسعنا إلا تصدير مناشدة أهالي المنطقة؛ فالعاملون هنا لا يريدون شيئا سوى الماء الصالح للشرب، وتنظيم حركة البيع والشراء التي يعوقها سوء التخطيط، مع (تقليل) كمية النفايات داخل السوق، أما الانفلات؛ فلهجيليجة رب يحميها.

اليوم التالي

ما قلت ليكم مشى ل ابراهيم احمد عمر فى
بيتو ووقع ليهو فى رجولو وداك قال ليهو
انت ما شايف شغلك كويس!!!!

العجوز المتصابى الحرامى احمد بلال دى اخر مخرجات الحوار الوطنى ياحقير
وانت تقول دى وثيقه وطنية لارضاء اصحاب نعمتك عصابة الكيزان ياحقير

طيب يا احمد يا بلال كده وبدون اى القاب اذا الحكومة جات بانقلاب وبقى فى البلد مافى حريات سياسية او ديمقراطية حقيقية وفصل للسلطات بلد يحكمها افراد من خلال تنظيم معين وجهاز امنها يعتقل ويوقف الجرايد الخ الخ الخ حماية لنظام غير شرعى اتى بانقلاب وما همه البلد بل همه كله فى النظام البيوفر ليه كل حاجة ويخليه يعمل فى البلد اى حاجة يراها مناسبة لحماية تظام غير شرعى اتى بانقلاب اليس من حق الشعب ان يسقط هكذا نظام وياتى بنظام يوفر له الحريات وسيادة حكم القانون والدستور اللذان ياتيان بالوفاق والتراضى الوطنى لكل القوى السياسية والمجتمعية السودانية ولا الشعب ما عنده حق والبلد دى حقت الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام العاهرة الداعرة الفاسدة والله الله الله على ما اقول شهيد بل هذه الالفاظ اشرف واطهر منها ومن الاسسوها بت الكلب وبت الحرام؟؟؟؟؟؟؟

رأيت سفاه الشيخ لا حلم بعده .. و أن الفتي بعد السفاهة يحلم

أيوه أهى دى الحرية و للا بلاشس. هذه أهم مخرجات الحوار وهى كانت الهدف و المقصد الأساسى و لب الموضوع من قيامه للحفاظ على النظام بهذه المخرجات بإعطائها الصفة الشرعية بأنها نابعة من تراضى وطنى و شعبى كامل شارك فيه كل الشعب و بهذا تكون القوانين النابعة من توصيات تلك المخرجات لا يأتيها الباطل لا من بين يديها و لا من خلفها.

هذا الحزب الواطى الحاكم البلد بالعنتريه لا يزال يظن أن الشعب مغفل ومقفل لكى يسوق خدعه البائره والمكشوفت النوايا المسبقه.

من يبلغ كلب الحكومة الاجرب بان يمسك عليه تصريحاته النتنة وحقيقة الخرف كعب يا بلال وكما قال حاكم ليبيا الهالك مين انتا حتى تسمح او لاتسمح الا يكفيك اعترافك بتصويت الاموات فى الانتخابات حقبقة مقرف وحقير

لا غرابة ………..فهذا الطفيلى ينتمى الى حزب يؤمن قادته ايمانا قاطعا بان الديمقراطية لو شالا كلب ما بقولولو جر!
Parasite

لعنة الله عليك ….

هههههههدي مخرجات خوارك قالت كده ؟؟

مين محمد حاتم !!انت عبيط في مليون جريمة قبل هذه وفي ناس ماتت وفي ناس عذبت وفي ناس حقوقه راحت وفي ناس اتشردت !!

علي الأقل لابد من إقرار مبدأ المحاسبة علي الجرائم الجنائية ناهيك علي الجرائم السياسية والتي ارتكبت من هؤلاء القتلة الفاسدين المفسدين الحرامية الأبالسة ..

لا حوار لا تفاوض بدون إقرار مبدأ المحاسبة علي الجرائم الجنائية !!

علمونا أن الديموقراطية التي تقام عليها دولة القانون والحريات التي كرّست إنسانية الانسان ، وانتجت علما رائعا ، وحضارة راقية .. لا تلائم أمتنا… لأنها في حقيقتها كما يقولون هم والمشايخ … خروج عن الدين ، وإنحطاط ، وسكر ، ودعارة ، وانحلال أخلاقي ، وعربدة ، وتفكك أسري تتعارض تماما مع … قيمنا النبيلة الحالية … المتمثلة بالاستسلام للظلم ، وإطاعة ولي الأمر ومساعديه من المشايخ وغيرهم ، والرضا بالذل ، وعدم المطابة بحقوق الناس ، والتمتع بحياة الجهل والنفاق ، والتخلي عن المبادىء ، وبيع الأوطان ، والعيش بلا كرامة ، وتبرير الانبطاح والخنوع .

((الحكومة لن تسمح قط بإقامة نشاط سياسي وندوات للأحزاب في الساحات والأماكن العامة تدعو للتظاهر وإسقاط النظام،)) .

أولاً يا سيادة الوزير: لا إنت , لا نظامك جاء بإنتخاب من شعب السودان , سيادتك أصبحت وزير نتجة لمحاصصة مع حزبك حزب الفكة و قد حدث انك إعترفت بأن حزبك تصله عشرات الملايين من جنيهات المواطن تصلكم من حزب المؤتمر الواطى ,
و سيادتك إعترفت الآن بأن انتخاباتكم المخجوجة كانت مزورة فمن أين أتيت بالشرعية حتى ترغى و تذبد و تهدد و تتوعد و كل نظامك فاقد للشرعية منذ قدومه المشئوم قبل 27 عاماً !!

خروج المواطن فى تظاهرات كفلها له الدستور و جاءت به مخرجات خواركم و صادرتو هذا الحق الدستورى و الان تصادرون مخرجات خواركم المسرحى !! يا لكم من أوباش حقراء لا أخلاق لكم .

الجميع يعرف منذ البداية بأن مسرحية الخوار كان الهدف منها التلاعب للحصول على شرعية للنظام المُقاطَع من شعبه و من دول العالم , والجميع يعرف بأن نتائجه سوف لن تُترجم فى الواقع , و غالبية شعب السودان لايهمه خواركم أو مخرجاته , فالشعب يقف على البُعد متجاهلاً و لسان حاله يقول: بِلوهو و أشربو مويتو .

و شوفو ليكم فنيلة لاعب كورة تانى غير ميسي الذى إهانكم أو فِركة لولى حبشية جديدة أو حتى لباس واحدة بتاعة العاب قوة حتى ترفع من رصيد رئيسكم الرقاص و نظامكم الفاسد .

فى نهاية المطاف نطمأنك و باقى عصابتك الإجرامية بأن الحرية قادمة و ان طال السفر و عندها سيتم القبض عليكم جميعكم حتى ولو هربتم لكوكب آخر ستمثلون للمحاسبة و للقصاص على جرائمكم بهذا البلد و بشعبه الكريم و ان غداً لناظره قريب .

دة منو البقول الكلام دة ؟؟
هل دة بتاع الزول القاعد شمالك ؟؟

و برضو عندو نفس يتفاصح و يهدد فى الناس بعد اهانة رئيس برلمان الصفقة ؟؟
مفروض لو كان عندك ذرة من كرامة ان ترد الصاع صاعين حفاظاً لكرامتك أو تستقيل و تذهب لبيتك معززاً مكرماً موش تجى تعمل لينا هنا اسد علي وفى الحروب نعامة , وكمان جاى شايل وش القباحة للمواطن و تهدد فيه !!

يالكم من أوغاد جُبناء يا معشر المتوركين . لعنة الله تغشاكم أينما وليتم وجوهكم الكريهة .