أخبار السودان

جهاز امن البشير يصادر ” الجريدة ” و “التيار” و”الوطن”

الراكوبة – الخرطوم
صادر جهاز امن البشير، صحف ( الجريدة ) (التيار) و(الوطن) من المطبعة، ومنع توزيع النسخ المطبوعة منهما، وذلك في خطوة تفسر الخوف الذي انتاب الجهاز، بعدما تحركت دوائر شبابية معارضة لابتدار حملة موسّعة لمناهضة قرارات الحكومة بزيادة الاسعار.
ولم يفصح جهاز امن البشير عن الاسباب التي جعلته يصادر الصحيفتين، غير ان صحفي تحدث لـ(الراكوبة) من الخرطوم، قال إن الاوساط الصحفية والسياسية تتوقع ان تتسع دائرة المصادرة لتشمل عددا من الصحف، خوفا من خلق رأي عام مناهض ومقاوم لزيادة الاسعار.
واستغرب صحفيون من مصادرة صحيفة (الوطن) التي يملك جهاز امن البشير عددا كبيرا جدا من اسهمها. واشاروا الى ان ذلك يفسر حالة الرعب التي سرت في اوساط قادة الحكومة ولا سيما جهاز امن البشير.

تعليق واحد

  1. هذه نائبة قليلة أدب ,برلمانيين كتيريين مصدومين من النعمة التي وفرها لهم الهالك البشير ومن ضمنهم هذه النائبة قليلة الأدب وقليل الأدب الآخر والسفيه الحاج آدم وغيرهما.

  2. هو في زول عندو قروش بشتري جريده .
    خليهم يجو يقابلونا في الشارع بس مافي كلام تاني . وقت الكلام وقرايه الصحف انتهى وحان وقت الجد.
    طالما الشوارع في وفي اولاد بعرفو القومه
    من كلو حته يجوك اولاد شوارع عووك المعدمه ومعدومه

  3. اها وممكن تخلي الامتيازات لو انطبقت السما علي الارض؟؟ اكلي واخري ساااااي يا جعانه ياهبله

  4. زمان كانت الصحف لسان المواطن وكان الصحفيون يتعائشون مع انسان الشارع اما اليوم فالصحف وكتابها يتبعون للحكومه والحزب الحاكم لكي يعشون ويوكبون مسيرة وضغوطات الحياة ومصاعبا لازم عليهم بيع ضمائرهم وغض الطرف ومن كان به زمه زج به في الشارع يصارع ويلات الحياه وضغوطا ليظل يلهس في كسب قوتة..//

  5. هذه نائبة قليلة أدب ,برلمانيين كتيريين مصدومين من النعمة التي وفرها لهم الهالك البشير ومن ضمنهم هذه النائبة قليلة الأدب وقليل الأدب الآخر والسفيه الحاج آدم وغيرهما.

  6. هو في زول عندو قروش بشتري جريده .
    خليهم يجو يقابلونا في الشارع بس مافي كلام تاني . وقت الكلام وقرايه الصحف انتهى وحان وقت الجد.
    طالما الشوارع في وفي اولاد بعرفو القومه
    من كلو حته يجوك اولاد شوارع عووك المعدمه ومعدومه

  7. اها وممكن تخلي الامتيازات لو انطبقت السما علي الارض؟؟ اكلي واخري ساااااي يا جعانه ياهبله

  8. زمان كانت الصحف لسان المواطن وكان الصحفيون يتعائشون مع انسان الشارع اما اليوم فالصحف وكتابها يتبعون للحكومه والحزب الحاكم لكي يعشون ويوكبون مسيرة وضغوطات الحياة ومصاعبا لازم عليهم بيع ضمائرهم وغض الطرف ومن كان به زمه زج به في الشارع يصارع ويلات الحياه وضغوطا ليظل يلهس في كسب قوتة..//

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..