سيف الدولة حمدناالله
لا يُعيب ملايين الشعب أن تغلّبت عليه – لثلاثة عقود – عصابة مؤلفة من بضعة مئات من اللصوص بمعاونة مصلحجية لديهم إستعداد لأن يبيعوا عرضهم بملاليم، فالقرصان الواحد يمكنه أن يختطف طائرة وبداخلها أربعمائة راكب من بينهم فتوات ومصارعين لأن بيده قنبلة أو طبنجة، ولكن لا بد أن تأتي لحظة على الرُكّاب ليقوموا فيها بمهاجمة القرصان بأيديهم ويُشلّوا حركته متى ما أدركوا أنهم ضايعين ضايعين، إما بسقوط الطائرة أو بتفجيرها بواسطة المُختطِف المعتوه.
لقد جاء الوقت على الشعب ليقتنع أن الصبر على هذا البلاء لا يؤدّي إلى نتيجة، وأن الموت بشرف في مقاومة النظام أفضل ألف مرة من الموت بالجوع والحسرة، فالشعب يرى أن دائرة الشر تزيد ولا تنقص، وأنه مع كل صباح يشرق ينضم لصوص جُدُد للعصابة يُطيلوا من عمرها ويشدّوا من أزرها، تارة بدعوى الإصلاح من الداخل وأخرى لمجرد حماية مصالح التجارة والأعمال كما يفعل مبارك الفاضل (لديه شركة تعدين للذهب)، ومع كل يوم يمضي يستقوى النظام على الشعب بعد أن إقتنع بأنه تمكّن منه وأرهبه بقوة السلاح والإعتقالات، حتى جاء الوقت الذي أصبح فيه المُعارِضون (كما يحدث الآن) يُنادون فيه الشعب بصوت جهير بعدم الخروج للشارع حتى لا يواجه الرصاص ويكتفي بالإعتصام في البيوت حتى يسقط النظام (كيف ؟ لا أدري).
أي غباء وسوء تقدير الذي يجعل اللص يتوسّل لضحيته الذي سطا على منزله لمساعدته – عند المحاكمة – في تحمّل نفقات المحامي وهو – اللص – يجلس بكل إطمئنان على الكرسي المسروق !! وأي تقدير الذي يُطلب فيه من الشخص القيام بدفع سيارة ليُخرِجها من الوحل إذا كان صاحبها وعياله الصبيان يجلسون ببابطنها خشية على ملابسهم من الطين !!
أي غباء وسوء تقدير الذي يجعل النظام يُقدِم على هذه الخطوة برفع يده كُليّاً عن الشعب ويتركه يواجه الموت جوعاً وهو يقول أنه يُريد من ذلك إصلاح الإقتصاد ويدّعي أن الشعب قد بارك رفع الدعم وتحرير سعر العملة (تصريح وزير المالية بدرالدين الذي نشرته جميع الصحف 6/11/2016)، والذين يطلبون منه ذلك هم الذين سرقوا خزينة الدولة وتقاسموها فيما بينهم ويجاهرون بذلك في العلن !!
أي غباء وسوء تقدير الذي ينتظر فيه النظام من الشعب أن يدفع ثمن أخطائه هكذا من سُكات دون أن يعترف بها النظام أو يسعى إلى إصلاحها ويتقاعس عن محاسبة الذين تسببوا في حدوثها !! أين الأموال التي قال النظام بلسانه أن أصحاب شركات الأدوية قد سطوا عليها بإستيلائهم على العملات الحرة بأسعار مُخفّضة بدعوى تخصيصها لإستيراد الأدوية وقاموا بتحويلها إلى منفعتهم الشخصية !! هل قُدّموا إلى محاكمة ؟ هل أُستُرجِعت تلك الأموال؟ وقد كذب النظام حين قال أنه رفع الدعم عن الأدوية، والصحيح أن الأدوية كان يتم دعمها عن طريق القطاع الخاص بحساب 10% من حصيلة الصادر بواقع السعر الرسمي للبنك التي كان يخصص عائدها لشراء الأدوية، وما فعلته الحكومة أنها أعادت هذه المبالغ المُستقطَعة إلى المُصدّرين لأنهم من أبنائها وعشيرتها وهم معروفون بالإسم والعنوان.
أيّ غباء وسوء تقدير الذي يطلب فيه النظام من الشعب مواجهة الظروف الإقتصادية الصعبة وحده وأركانه لا يريدون التنازل عمّا يحصلون عليه من مخصصات وإمتيازات يتمتع بها عشرات الألوف من الدستوريين بالعاصمة والأقاليم، والصحيح أن النظام يُريد من الشعب أن يدفع من جيبه ما يُؤمّن به للّصوص الحياة الهنيّة التي إعتادوا عليها هم وعيالهم، دون أن يكون لديهم – اللصوص – إستعداد للمُساهمة مع ضحاياهم في تحمّل هذه الكارثة.
ألا يتعلم هؤلاء من الدرس الذي قدمته قبل أيام حكومة خادم الحرمين بالمملكة العربية السعودية في الكيفية التي تُواجه بها الظروف الإقتصادية الإستثنائية !! في المملكة، لم تُحمّل حكومة خادم الحرمين الشعب إنخفاض الدخل القومي بهبوط أسعار البترول ووضع الحكومة الأمريكية يدها على مُدخراتها، وأول ما إلتفتت إليه الحكومة السعودية كانوا الوزراء وكبار المسئولين، فقامت بتخفيض رواتب الوزراء وأعضاء المجالس النيابية وإستقطعت منهم عدد من العلاوات والمخصصات والإمتيازات مثل الهاتف وبدلات السفر.
ثم، أين مظهر العجز الذي ضرب الميزانية !! وكل أفراد الشعب شاهدوا تبارى أهل الحكم وهم يقومون بوضع الأوراق النقدية في صندوق تبرعات الحزب ويعلنون عن قيمتها بالملايين !! من أين جاءوا بتلك الأموال وأكبر رأس من بينهم (رئيس الجمهورية) قال بلسانه أن راتبه لا يكفيه مواجهة ظروف الحياة حتى أضطر للعمل بالزراعة وبالمخالفة للقانون !! وكيف يقول النظام أن هناك عجزاً في الميزانية وشخص مثل “حميدتي” وهو موظف ميري يتبرع في إسبوع الرمادة بمليار جنيه لصالح محلية البسابير بولاية نهر النيل بموجب شيك من الحساب رقم : (649035) مسحوب على بنك التضامن الإسلامي، (صحيفة حُريّات 30/10/2016) وتبرّع في نفس الفترة بعدد (17) سيارة دفع رباعى لقيادات من الادارة الأهلية بمناط شمال دارفور.
يكذب النظام بزعمه رفع الدعم تحرير أسعار المحروقات والقمح، والصحيح أنه يريد أن يُفسِح الطريق للعصابة بتحقيق مزيد من الأرباح بإستيراد هذه السِلع، فالمحروقات كان يقوم بإستيرادها أحد أبناء النظام بعد إزاحته عن السلطة والذي كان قد قام بتنفيذ ثلاثة عمليات إستيراد لبواخر بترول حقق من ورائها ثروة طائلة قبل أن تختطف منه مجموعة “ودالمامون” هذا الصيد وهي المجموعة التي تقوم بإستيراد القمح والمحروقات اليوم.
هذا عمل مُنظّم لصالح العشيرة يريد النظام أن يُحمّله للشعب، وليس هذا قول مُرسل وبلا دليل، فقبل شهور قال النظام أنه لا بد له من تحرير أسعار الغاز بذات الحُجّة، وقد فعل، فماذا حدث؟ دخلت الحكومة في تجارة الغاز، حدث ذلك بشهادة التاجر (أبّرسي) وهو أكبر مستورد للغاز، قال: “الحكومة شيّلتنا وش القباحة أمام الشعب وأخرجتنا من السوق وهي تتاجر في الغاز لنفسها”. وهو كلام منشور في جميع الصحف.
ثم، من الذي تسبّب في كل هذا الفشل والإنهيار الذي قاد إلى هذه النتيجة !! من الذي جرّ على الوطن المقاطعة الإقتصادية وعداء العالم؟ لماذا لا يُعادي العالم ويُقاطِع الدول الأخرى في أفريقيا والعالم العربي ؟ ما هي المبادئ التي يقول الرئيس أن السودان رفض التنازل عنها وجلبت علينا كل هذه المصائب والنظام يسعى ليل نهار وبإعترافه لأن يحظى برضاء الغرب وأمريكا !! ما هي التنازلات التي تقدمها دولاً أخرى مثل التي حولنا وتعيش شعوبها في سلام مع بقية العالم ويتنقّل رؤساءها لحضور القمم والمؤتمرات ورفض رئيسنا تقديمها حتى يُحبس بين جدران الوطن إلاّ من زيارة الجيران !!
تبقت كلمة في حق رجال الشرطة والأمن الذين ينشطون في النزول بالذخيرة الحيّة في مواجهة المُحتجين وبالهراوات على رؤوس أبنائهم وإخوانهم من المواطنين. لصالح من تقومون بمثل هذا العمل ؟ تلفتوا حولكم، هل بين صفوفكم إبن واحد من ذوي السلطة والنِعمة ؟ هل سمعتم بكوز وكيل عريف أو حتى صول؟ هل هناك من أهل العشيرة أو أحد ابنائه يعمل في وظيفة مدرس؟ لصالح من يحمل الجندي أو الضابط الصغير الذنب بإزهاقه لروح أو تسبيبه إعاقة لنفسٍ بشرية ؟ هل يحقق له ذلك ترقية أو علاوة ؟ هل يُخلي له النظام مقعداً في سفارة أو وزارة أو يجعله معتمد محلية ؟
إذا أجبتم على هذه الأسئلة، فأمضوا فيما أنتم فيه، ولكن تيقّنوا أن نهاية اللصوص قد إقتربت وسوف يكون لكل حادث حديث.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
لكل بداية نهاية…….yes
إقتباس: (ما هي المبادئ التي يقول الرئيس أن السودان رفض التنازل عنها وجلبت علينا كل هذه المصائب والنظام يسعى ليل نهار وبإعترافه لأن يحظى برضاء الغرب وأمريكا).
صحيح أن النظام بدأ يحظي برضاء الغرب وأمريكا كما قلت.. وبالمناسبة الغرب هو الذي دعي وطالب برفع الدعم عن كل شئ.. وهو الذي دعي وطالب بتحرير سعر الصرف.. يعني لو عندك إحتجاج يا مولانا سيف فوجهه للغرب الذي تعيش فيه وليس لحكومة الانقاذ المسكينة دي.. وبالمناسبة مصر نفسها حررت العملة وزادت أسعار كل شئ في نفس اليوم الذي أعلنت حكومتنا تلك القرارات: أي يوم الخميس الماضي.. مصر والسودان في يوم واحد.. وبرضو بسبب ضغوطات الغرب.. وتوصيات صندوق النقد الدولي تحديداً لأنهم بيقولوا دي هي الإصلاحات الاقتصادية المطلوبة في دول العالم الثالث.. أها رأئك شنو؟؟ ومصر حتستلم 12 مليار دولار كمساعدات مشروطة برفع الدعم كما وعدهم صندوق النقد الدولي.. أما نحن فلنا الله.. هكذا قال صندوق النقد الدولي.
بإختصار يا مولانا.. حكومتنا بقت تسمع كلام أصدقائك في الغرب بخصوص الاصلاحات الاقتصادية والغرب بقي متكيف منها.. أنت زعلان لشنو؟ ومنطقك شنو؟ نعارضهم تزعل ونوافقهم تزعل؟
نعم قلت فصدقت يا مولانا.فلنمت بالرصاص ويحيا أبناؤنا حياة كريمة.لا حلاوة من غير نار.الجبهجية يتشبثون بطيبات الدنيا ولا يريدون الموت.اذا حمى الوطيس فسيهربون الى مكان أموالهم لينعموا بها.سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أباذر.. ما ذا تحب يا أباذر فأجابه انى أحب الجوع والمرض والموت..قال له رسول الله كيف تحبها والناس تكرهها يا أباذر فرد عليه أباذر انى أحب الجوع لأننى اذا جعت رق قلبى وأحب المرض لأننى اذا مرضت خف ذنبى وأحب الموت لأننى اذا مت لا قيت ربى… هؤلاء هم المؤمنون حقا أما الجبهجية فانهم غير ذلك.
مولانا سيف الدولة يكتب لنا عن ظلم هؤلاء الظالمين ويعلِّمهم إن كانوا يتعلمون، فالتعليم يجردهم تلقائياً من جل هذه الأموال الطائلة السهلة التي يلهطونها غصباً عن الشعب المغلوب على أمره وانتزاعاً من قوته وقوت أطفاله ودواءهم ليترفهوا هم ورئيسهم بظلم ومشقة الرعية التي لا تنتمي إلى حزبهم الظالم! اللهم لا تدع ظالماً في هذه البلاد إلا قصمته
هذه هى الموجه الاولى من الزيادات والموجه الثانية فى شهر يناير2017
المعارضة والخروج الى الشارع يحتاج الى قيادة والى تحديد وقت ونريد من المعارضة بالداخل عن طريق الواتسب ان تحدد لنا يوماً واحدا فتخرج فيه كل العاصمة الى الشارع من امبدة والفتيحاب والثورات .. فهذه الحكومة لا ترعوي وتريد ان تحمل الشعب كل سواءتها وهم يطوفون بعربات الحكومة ويأكلون ويتنعمون هؤلاء الكيزان هم اعداء الانسان بالسودان وهم يعملون لمصلحتهم فقط وهذا ما نشاهد في الاحياء
هم يريدون ان يكونوا رؤساء في الحي وفي الجامع وفي اي لمة عايزين بس الرئاسة ولكن لم نراهم عند الفزع لذلك ان مقاومتهم واجبة على الجميع
يامولنا الا تعلم بأن هؤلاء اللصوص لقد استحكمو بأمر البلد واصبحو هم من يتحكمون في كل الشيء لذلك لن يذهبو بإنتفاضة شعبية لانها من سابع المستحيلات ان تحدث ولن يذهبو بقوة السلاح لأن كليهما قد فشل في تجارب سابقة والمجرب لايجرب مع هؤلاء لذلك لابد من خطة جهنمية بمثل خططهم التي يسيطرون به علي الشعب ونهب مدخراته
مشكلتهم في ترامب الجايي.
هيييع….
لاتتعب نفسك يازول الشعب نايم فى العسل طالما الكسرة والعصيدة والمريسة موجودة ظز فى ام البلد والكيزان والشعب والبلد الهاملة نايمة نوم اهل الكهف لعن الله من ايقظها ايها الشعب المسكين استغرق فى نومك وانبطح وانبرش للكيزان حتى لايفرموك تحت احذيتهم فانت لاتساوى عندهم مقدار الوساخة والقاذورات التى تعلق باحذيتهم .موت ايها الشعب اللعين واستمرئ فى خدمتك وخضوعك للكيزان يفنقسوا فيك كيفما شاؤا
بعض المقترحات لاذاله الكيزان
النصفيه الجسديه من متبرعبن او ماجورين
المهاجمه من انتحاريين يائسين من الحباه
تفجيرات فى تجمعات الرقاص
اختطاف طائرات الرئيس وزبانبته
الهجوم على القصر بطائرات الرش اوالمدنيه كما فعل بن لادن
الحوار الوطني اكبر كذبة وخدعة من أهل الانقاذ والكيزان ابتدعوا مسألة الحوار ليشترك كل من حاورهم في الفشل بعد ان اقصوا الجميع عن المشاركة السياسية وحتى الوظيفية بابتداع مسألة التمكين والآن بعد ان تم نهب البلد وانهار اقتصادها تم اشراك فلول الاحزاب ليكونوا شركاء في الفشل الذي اصاب الاقتصاد وشل الحياة
نهايتهم لا يبدو أنها اقتربت …وستبقى الإنقاذ ما بقينا على حالنا وهواننا وعجزنا وقلة حيلتنا
بيان من الحزب الشيوعى ? بيان من حزب الأمة ? بيان من الحزب الجمهورى ? بيان …من ال…دعوات للعصيان ….- ….
مظاهرات هنا وهناك يقوم بها ( ناس قلبهم حار) تسيل فيها دماء ويختفى نشطاء وينتهى العزاء بإنتهاء مراسم الدفن ثم تصبح إرشيفا نتغنى به كالأطفال على صفحات الصحف والتواصل الإجتماعى و يقبر بعدها كل شئ
النتيجة : تتفرق بنا السبل ويمضى حكم الحاكم فينا ثم يدرك كل من به جذوة من نار أن لا فائدة من بركان يخمد برش الماء فتهبط روح الثورة رويدا رويدا حتى ماتت فى الكثيرين بفعل السنين وبفعل التكرار الأجرب …
بلا تنظيم ولا تخطيط ولا تدبير ولا إعلام نريد أن نسقط من يملك كل ذلك…نريدها أن تسقط بالكلام وبالأمانى
إتحدوا وتعالوا ،… إنتظموا فى الصفوف وتعالوا ففى كل نفس ثورة غضب ورغبة جامحة فى البذل والتغيير وإسقاط النظام المتهالك
إصتعوا قناة تلفزيون واحدة ثم انظروا كم مليون سيتحلق حولها
إقتلعوا نقاباتكم وإتحاداتكم وتنظيمات شبابكم وستدهشون لعدد عضويتها
إنزلوا بقيادات أحزابكم وقواعدكم إلى الشارع بدلا عن إصدار البيانات الخجولة
نظموا صفوفكم واعقدوا ألويتكم ثم حددوا ساعة الصفر
لا تضيعوا الوقت فى الثرثرة ، فأرض الثورة خصبة بالغضب وبالرغبة فى الحرية والخلاص
إطرقوا على الحديد الآن ..فإنه ساخن ينتظر
والطاغية يرتعد خوفا ووهنا
وإن لم تكن هذه هى ساعة الصفر الحاسمة وساعة تنظيم الثورة ، فانتظروا الساعة
ثورة حتى النصر
نعمل بوعي سياسي كامل من أجل التغيير المدني السلمي لديمقرطة الحكم في السودان ولكن كنكشة الأخوان تسد الباب وتقتل الشعوب خوفاً وهرباً من المساءلة والمحاسبة العدلية!؟
نتجه صوب المعارضة السياسة والعسكرية المتحاورة والمتفاوضة مع الحكومة المستبدة في الفاضي! —–فرقة وتشرذم وساس ومسوس —- آآآآخ يا عبد المعين جيتك تعيني لقيت تتعان!؟
وجدتها ها هي ها هي ضالتنا — أصبح الصبح؟؟؟ — في العصيان المدني لمجتمع مكلوب يحلم أفراده بالحرية والعدل والمساواة
تيقّنوا أن نهاية اللصوص قد إقتربت وسوف يكون لكل حادث حديث.
يسمع منك ربنا وهو السميع العليم…
تيقّنوا أن نهاية اللصوص قد إقتربت وسوف يكون لكل حادث حديث.
من هذا الطارق ….
طرقك لنار جهنم .
مولانا سيف هو أحد قضاة السودان الأنقياء ما قبل الإنقاذ.
ثم أنه ليس عايشاً في الغرب ,,,
البشير لآنو قتل شعبو … تم الحظر علي الوطن حتي يترجل البشير .
وال
قياده اللجنه المركزيه للاطباء مشروع الاطاحه بهذا النظام خطوه فعاله زجريئه يجب الالتفاف حولهم ومبايعتهم ومساندتهم على ان تتواصل الاضرابات والاختجاجات شويه سويه الى ان ينفجر الوضع
ما في شك كل الإجراءات التي تمت من رفع الدعم من كل السلع شئ مفيدا جدا من الناحية الإقتصادية البحتة .. وكثير من الدول اتبعت نفس هذه الإجراءات وآتت أكلها واثمرت وتقدمت هذه الدول وحققت نسب نمو عالية وهائلة وعادت علي الشعوب في النهاية بالخير والرفاهية … ولكن في ظل هؤلاء القتلة الحرامية الفاسدين المفسدين لن نتقدم شبرا .. وقد سبق وجربت كل هذه السياسات أكثر من مره في عهد اللصوص هؤلاء .. ولكن العائد منها عاد لهم والي ناسهم والتابعين والموالين وظهرت في بيوتهم وقصورهم ونساءهم وعرباتهم وزواجتهم وتعليم أولادهم وسفرهم .. هذا شئ لا ينكره إلا مكابر كاذب أو أعمي أصم أو مستفيد مستنفع !!
لا تكن غبيا عبيطا !! وخاف الله وارفض هذه الإجراءات باي شكلا كان !! حتي لو كان ذلك بأضعف الإيمان !!!
مؤكدا ضرورة تكوين لجان مقاومة وجبهة مصادمه ضد زيادات الأسعار وتطوير المقاومة خطوة إثر خطوة حتى تصل الى أهدافها.
وتابع “على الحركة الجماهيرية أولا أن تحدد ما تريد ولا تتسرع في طرح شعارات تربك الوضع الداخلي.. نحن نترك ذلك لحركة الشارع وقادة الشارع”،
الصورة الآن هي صراع بين الشعب وطغمة (الإنقاذ) ومعها جناح الإسلاميين المتمسكين بالسلطة.. إما أن تقضي (الإنقاذ) على ما تبقى من السودان أو يقضي شعبنا عليها، والخيار حاليا أما أن نخرج للشوارع أو نقتل بالجوع والرصاص”.
وذكر أن إضراب الأطباء والقدرة العالية التي حققوا بها وحدتهم دليل على حيوية الحركة الجماهيرية وامكانياتها الكامنة والكبيرة. و
ودعا لتوحيد قوى المدينة وقوى الهامش والمجتمع المدني والسياسي،
ها هو مولانا يقرع جرس الدلالة على رؤوس لصوص الإنقاذ.. وإذا تكلم مولانا عن قرب نهاية صنم الإنقاذ فإن حديثه هو حديث المراقب الملم بالأمور. الشعب جاهز يامولانا أكثر من أي وقت مضى ولكنه يحتاج لقيادات رشيدة توجهه وتقوم بحراكه، وفي ظل وجود الغواصات وسط قيادات المعارضة، مثل الصادق المهدي وغيره من المخذلين، سيعاني الشعب حتى يتكمن من اقتلاع شجرة الدمس الكريهة.
والله انك رجل ابن رجل تقول الحق وتسوق الدليل والشهود انفسهم كيزان مصدية وكذبهم مشاهد ومسموع وهم الاخوانجية الذين فارقوا الجماعة وخرجوا من ملة الاسلام بشهادة اهل الذكر ومهما زاد عددهم وكثر سدنتهم وكبرت قوتهم بكل بساطة نقول االله اكبر وما دوامة (عسى ان يكون قريبا) .
برافو عليك أيها الصنديد الوطنى الغيور على بلده و أهلها ..
عشرين من عشرة (وليس فقط 10 من 10) على المقال الرائع ..
بالفعل شعب السودان ليس له شيئ يفقده أكثر مما فقد منذ قدوم هذه العصابة الفاشلة فى أى شيئ تفعله ..
– فقد الشعب ثلث مساحة بلده مع ثُلث مواطنيه حتى تكنكش العصابة فى إمتلاك السُلطة و الثروة ..
– فقد الشعب فوق الخمسين مليار دولار من اموال نفطه دخلت جيوب العصابة الحاكمة ومواليها و جيوب الأرزقية و النفعيين و الهتيفة .
– فقد الشعب سيادة بلده عندما تم ملئها بعشرات الآلآف من الجنود الاجانب فى غرب البلاد و شرقها و جنوب كردفان و النيل الازرق و حتى الخرطوم لم تسلم من تمخطرهم ذهاباً و إياباً بالقرب من قصرهم الرئاسى .
– فقد الشعب السيادة و الكرامة فى أراضى بلده عندما تركت العصابة مئات الكيلومترات تذهب لدول الجوار فى الفشقة شرقاً و فى حلايب شمالاً من دون حتى عمل شيئ جِدى لإسترجاعها ..
– فقد الشعب السيادة و الكرامة عندما أصبحت البلاد ملطشة للدولة العبرية إسرائيل تضرب فيها بطائراتها أراضى البلاد بشكل متكرر مع صمت العصابة الحاكمة الذليل .
– فقد الشعب أراضيه الزراعية و مياهها لشيوخ الخليج و للصين و لغاسلى الاموال الاجانب تحت مايسمى إستثمار من دون عائد للشعب .
– فقد الشعب خيرة أبناءه و بناته فى مجزرة دموية فى سبتمبر 2013 عندما أمر الرقاص بتفعيل الخطة “ب” الخاصة بإستعمال الذخيرة الحية ضد المتظاهرين العُزل و تركيز ضربهم فى الرأس إمعاناً للقتل .
– فقد الشعب خيرة ابناءه عبر سنين الإنقاذ الإجرامية من شهداء 28 رمضان و شهداء العيلفون و شهداء بورتسودان و كجبار و غيرهم من الشهداء الأبرار ..
إذن لم يتبقى للشعب شيئ يخاف عليه بعد كل هذه الفقودات و سيقدم لهم مفاجأة كبيرة الأن حينما حفر النظام قبره بيده لكى يُدفن فيه بعد تحدياته المتكررة للشعب .. لقد وصل قطار العصابة لمحطته الأخيرة و هى مزبلة التا
لسه مافى امارات للسقوط
يا جماعة النظام الحالي أثبتت الأيام بأنه لا تنفع معه مظاهرات ولا حتى إنتفاضة ولقد إستفاد النظام من طول بقائه على سدة الحكم وظل يراهن على الوقت لأنه بذلك إستطاع أن يهلك الحرث والنسل خلال سني حكمه البائس …..هذا النظام مارس القتل بالجملة ……هذا النظام قام بتصفية الشرفاء وكل ذو رأي مخالف له من خلال بيوت الأشباه وزناوينه الكثيرة ……هذا النظام حل كل النقابات والإتحادات الحرة وجلب لها أتباعه ليديروها …..هذا النظام أقعد الخدمة المدنية عن طريق الصالح العام أو الفصل …..بقى على من تبقى من الشعب السوداني إستعمال وسيلة لم نجربها من قبل ألا وهي الإغتيالات والتفجيرات …..هذا ما لم نستعمله حتى الآن وكما يقول المثل (الحرامي في رأسه ريشه) صدقوني أول حالة إغتيال معتبرة ومنظمة حتخلي الجماعة يفروا …….لست ممن يريدون هذا النهج ولكن هذا النظام هو الذي سيدفعنا وبسرعة لهذا الخيار
الأستاذ المناضل سيف الدولة حياكم الله واكثر من امثالكم .
اقتباس ” وكيف يقول النظام أن هناك عجزاً في الميزانية وشخص مثل “حميدتي” وهو موظف ميري يتبرع بمليار جنيه لصالح محلية البسابير بولاية نهر النيل بموجب شيك من الحساب رقم : (649035) مسحوب على بنك التضامن الإسلامي، (صحيفة حُريّات 30/10/2016) وتبرّع في نفس الفترة بعدد (17) سيارة دفع رباعي لقيادات من الإدارة الأهلية بمناط شمال دارفور ” .
والله العظيم ده استفزاز شديد للغاية ، حرامي الحمير حميدتي يتبرع بمليار جنيه و17 سيارة دفع رباعي ؟ !
من اين له هذا المال ؟! فهل حميدتي تاجر ؟! هل هو مزارع كبير ؟! هل هو مستثمر ؟!
اذن من اين له كل هذا ؟!
والاجابة اكيد يعلمها الكل في ان هذه الأموال هي أموال الشعب السوداني ، واذا كان حميدتي بيتبرع بها معنى ذلك انه يملك مثلها اضعافا مضاعفة !!!!!!!!!!!!!!!
وجه الاستفزاز هنا ان حميدتي غير منتج مثله مثل كل العسكريين ومع ذلك فهو غني للغاية ويا للعجب !!!
صحيح كما قال الشاعر تموت الأسد في الغابة جوعا ولحم الضأن يأكله الكلاب .
سبحان الله ! تشرد الرأسمالية الوطنية الشريفة التي كانت مساهمة بإيجابية في اقتصاد السودان ، بل كانوا يطلعون الزكاة ويساعدون الاسر الفقيرة دون من او اذى ، ويستعاض بها برأسمالية طفيلية غير منتجة عائشة على عرق ودماء الشعب السوداني !!!
المعركة الان استاذنا الكبير بين الشعب والنظام ، بين الحق والباطل .
النظام بقراراته الأخيرة قد حكم على الشعب بالإعدام جوعا ومرضا وجهلا حتى الموت.
والشعب بهذه الهبة يرفض هذه القرارات الجائرة .
اذن حرب الشعب على النظام هي حرب مشروعة دفاعا عن النفس او نفس الغير ، والذي يموت دفاعا عن نفسه او نفس الغير فهو شهيد في سبيل الله .
والذي يموت في صف النظام فهو يموت مدافعا عن اللصوص ونظام الدجل والشعوذة لذلك فهو يموت على باطل واذا كان كذلك فالنار مصيره .
أيضا أي عسكري يقتل مواطن فهو قد قتل شخصا يدافع عن حقه وبالتالي يكون ظالما والظلم قد حرمه الله .
يجب على الناشطين والقيادات في هذه المرحلة ان يحققوا هدفين للمظاهرات هما:ـ
1- ارهاق قوات النظام
2- و تعبئة الشعب السوداني تمهيدا للثورة العارمة التي ستحاصر القصر الجمهوري من كل الجهات وتطالب برأس النظام .
مما لاشك فيه ان غالبية القوات النظامية ضد النظام سرا لكنها لا تستطيع التصريح بذلك ، اذن العقيدة القتالية بالنسبة لها تحت الصفر ، ولم لا اذا كان الجندي يخرج من بيته في الصباح الباكر وما عنده حق الرغيف لأولاده ؟! يعني ترك أولاده جعانين وجاء الى العمل . كل هذا وهو أي العسكري يرى ويقرأ ان مدير مكتب الرئيس الحرامي طه عثمان مثلا قد اشترى قصر في الخارج بأكثر من خمسة مليون دولار ، علما ان الحرامي طه عثمان قبل ما يكون مدير مكتب الرئيس لم يكن من كبار التجار او كبار المستثمرين او كبار رجال الاعمال بل كان ممرضا ! فمن اين له بمبلغ الخمسة مليون دولار ؟ وما خفي اعظم .
يعلم الجندي كل هذه الحقائق وهو يخرج من بيته ويترك أبنائه جوعى !!! فكيف يقاتل هذا الجندي ؟! ومن اجل من يقاتل ؟!
هل يقاتل من اجل اللصوص ؟! الإجابة على هذا السؤال هي ان هذا الجندي يقاتل فقط تنفيذا للتعليمات ، لتعليمات الحرامية ، وشخص كهذا سوف لن يصمد في المعركة ، ليس لجبنه بل لعدم قناعته .
لذلك على الناشطين جعل هدف ارهاق القوات الحكومية هو الهدف الأول ، فلو استمرت المظاهرات المتفرقة والمنتشرة هنا وهناك لمدة شهر مثلا ستكون النتيجة ارهاق قوات الحكومة ومن ثم تمردها وذلك لأنها في الأصل قرفانة وغالبها البتعملو . حا تتمرد القوات وذلك لأنها ستدخل في صراع نفسي عميق ومليون سؤال سيرد على البال والنتيجة ستكون الانحياز للشعب ومحاربة اللصوص .
أيضا كما أوردت ان الهدف الثاني للمظاهرات في هذه المرحلة هو تعبئة الجماهير ليوم الهبة العظمى وهو يوم حصار القصر الجمهوري من كل الجهات والمطالبة برأس رئيس العصابة .
فعندما تجوب المظاهرات الليلية الاحياء مرددة شعارات تنادي بإسقاط النظام (مثل يا خرطوم فوري فوري لن يحكمنا لص كافوري وغيرها ) ، فهذه المظاهرات بعد مدة قليلة سيتجاوب معها كل الشعب . يتزامن مع هذه المظاهرات حملة توعية مكثفة بالقرارات الاقتصادية الأخيرة واثرها الشديد السلبية على المواطن في اكله ومشربه وصحته ومواصلاته وتعليمه … الخ .
مطلوب أيضا في هذه المرحلة تشكيل وحدات فدائية من مظلومي القوات النظامية ويكون هدف هذه الوحدات حماية الشعب من أي مليشيات او كلاب امن .
ويجب على قيادات المظاهرات التنسيق فهم بالأحياء يعرفون من الذي احيل للصالح العام من القوات النظامية ومن ثم توكل لهم هذه المهام النوعية .
فبقليل من التركيز والتنظيم سيتم المراد ويتحقق القصاص وإعطاء كل ذي حق حقه وينعتق الشعب ليحيا الحياة الحرة الكريمة .
يامولاي الخيار الوحيد التصفيه عاوزين سوداني واحد من داعش.يبدأ من نافع ثم وزير ثم ابو ساطور .نقطه ضعف الكيزان.إن إتملص واحد فقط من سرواله الباقي يا فكيك جريه واحده.اصلا هم نتظرين قتله واحده فقط ولسوف ترى العجب.اليومين ديل داسين بشه خوفا عمليه داعشيه
مولانا سيف الدولة ، لك التحية وبعد :
نتمنى أن تكون كما ذكرت ، إقتربت نهاية اللصوص. ولكن يا أستاذ ، من سيحكم السودان؟ بعد أن غادر أساتذة الجامعات وخيرة الأطباء والمهندسين والمعلمين .
هل يحكمنا الصادق المهدي أم الميرغني أم عرمان أم فرس البحر عقار.
يا مولانا الموضوع معقد وشائك ، ولم يبق بالسودان غير الحكومة والمؤتمر الواطي والمؤتمر الشيعي والشعب المغلوب على أمره من الناس البسطاء.
تقول يامولانا
(حتى جاء الوقت الذي أصبح فيه المُعارِضون (كما يحدث الآن) يُنادون فيه الشعب بصوت جهير بعدم الخروج للشارع حتى لا يواجه الرصاص ويكتفي بالإعتصام في البيوت حتى يسقط النظام (كيف ؟ لا أدري).
اعتب عليك هذا الاستخفاف بمن هم بالداخل ويعملون بالظرق التي يعرفونها لحشد الجماهير وتصعيد الحراك مثل الاطباء واضرابهم ( بتالتجزئة ). اذا كنت تريد ان تفتي الناس (بما يفترض ) ان يفعلوه فلتترك الدزحة وتذهب للخرطوم اليوم لقيادة المعارضة فالذي تراه ولا يعجبك هو الاسلوب الذي ارتضاه الناس بالداخل
النقد يامولانا لا يكون لكل شئ – قل خيرا او اصمت
عاش نضال الشرفاء
عاشت الوسائل المجربة في اسقاط النظام باقل التكاليف
مقال جميل لكن للأسف لا يتوافق مع المعطيات لإنهاء حكومة الجبهة. .. فقد سبق أن قرأنا مرارا بأن الحكومة دي لوح تلج ساي براها بتسيح؟ بل في حقيقة الأمر أصبحت لوح خرساني بتصريحات هذه الصحف
بدون معارضة قوية ومنظمة ستجلس هذه الحكومة في رقابنا سنين عدد…
افترض لو لدينا معارضة قوية مثل التى أطاحت بحسن مبارك وبمرسي هل ستستمر هذا ليله واحدة؟
لابد من قيادة رشيدة ولابد من التنسيق اكرر لابد من التنسيق والتعاون بين كافة الجهات المعارضة والتنسيق لانه مهم جدا
أتفق مع الطرح الذى أورده المعلق أدناه الأخ Sudani الخاص بمواجهتم بنفس خططهم أى بالسلاح الذى يوجهونه للمواطنين المتظاهرين سلمياً .
و فى هذا الإطار هناك إحتمالين:
1- بصنع قنابل مولوتوف أى زجاج مليئ ببنزين او جازولين مربوط به شريط قماشى مبلل بالبنزين للإشتعال و رميه فى عربات المسئولين .
2- ان تقوم الخلايا النائمة للجبهة الثورية فى العاصمة و الاقاليم بعدة إغتيالات للنافذين فى النظام , و عندها سيعرفون ان الله واحد , و ان سكوت المواطن ليس خوفاً من النظام .
و المجد لشعب السودان الباسل و الله أكبر على كل من طغى وتجبر , و المجد والخلود لأرواح الشهداء الأبار .
وجه سوداني مقيم بالخرطوم بحسب بروفايله على فيسبوك رسالة للمغتربين وقال (المغتربين القاعدين برا البلد دي و شغالين يحرضوا في المواطن الغلبان ان يثور ويخرب و يدمر).
وكتب محمد عمر الروشاني على مجموعة تضم عدد كبير من المغتربين ?سودانيين مغتربين في السعودية ? (اي انتو سافرتوا و اغتربتوا و سمنتوا و عملتوا ليكم كروش و جدوم و شغالين تحريض كدا تعالوا البلد دي و اتقدموا لينا و نحن وراكم لو بتقدروا).
وأضاف محمد عمر الروشاني في تدوينته على فيسبوك التي قرأها محرر موقع النيلين (لننظر حولنا للدول التي ثارت علي حكامها كيف تعيش اليوم و لقد اصبح السودان اكثر ملاذ امن لكل من تشرد من وطنه نتيجة الثورات و الحروب).
وختم المواطن السوداني تدوينته (لست موافق علي ما تفعله الحكومة بشعبها لكن لست مع الذين يدعون للتخريب و الدمار، نحن كشعب بنحب بلدنا و بنحافظ عليها و الارزاق بيد الله ليست للحكومة دخل فيه يعني رزقك دا مقسوم ليك و مكتوب ليك قبل ما تتولد شنو يا مغتربين بطلوا التحريض و ادعوا لينا ربنا يصلح الحال).
الخرطوم/معتصم السر –
الحماية الجماعية مهمة فى حال الاعتقالات سكيت و قلع السلاح و اربع خمس ملتوف فى سيارات الامن ثانى يوم تكون تجمعت اسلحة حقيقية و كلكم تعلمون كيف هرب امن نمىرى ما تقتلونهم بس شلوا حركتهم بالعكاز نحرر بلدنا من لصوص الانقاز
المقاليع او النبلة محنت حكومة شارون املأ جيبك حصحاص و قاوم الرصاص من بعيد
لكل بداية نهاية…….yes
إقتباس: (ما هي المبادئ التي يقول الرئيس أن السودان رفض التنازل عنها وجلبت علينا كل هذه المصائب والنظام يسعى ليل نهار وبإعترافه لأن يحظى برضاء الغرب وأمريكا).
صحيح أن النظام بدأ يحظي برضاء الغرب وأمريكا كما قلت.. وبالمناسبة الغرب هو الذي دعي وطالب برفع الدعم عن كل شئ.. وهو الذي دعي وطالب بتحرير سعر الصرف.. يعني لو عندك إحتجاج يا مولانا سيف فوجهه للغرب الذي تعيش فيه وليس لحكومة الانقاذ المسكينة دي.. وبالمناسبة مصر نفسها حررت العملة وزادت أسعار كل شئ في نفس اليوم الذي أعلنت حكومتنا تلك القرارات: أي يوم الخميس الماضي.. مصر والسودان في يوم واحد.. وبرضو بسبب ضغوطات الغرب.. وتوصيات صندوق النقد الدولي تحديداً لأنهم بيقولوا دي هي الإصلاحات الاقتصادية المطلوبة في دول العالم الثالث.. أها رأئك شنو؟؟ ومصر حتستلم 12 مليار دولار كمساعدات مشروطة برفع الدعم كما وعدهم صندوق النقد الدولي.. أما نحن فلنا الله.. هكذا قال صندوق النقد الدولي.
بإختصار يا مولانا.. حكومتنا بقت تسمع كلام أصدقائك في الغرب بخصوص الاصلاحات الاقتصادية والغرب بقي متكيف منها.. أنت زعلان لشنو؟ ومنطقك شنو؟ نعارضهم تزعل ونوافقهم تزعل؟
نعم قلت فصدقت يا مولانا.فلنمت بالرصاص ويحيا أبناؤنا حياة كريمة.لا حلاوة من غير نار.الجبهجية يتشبثون بطيبات الدنيا ولا يريدون الموت.اذا حمى الوطيس فسيهربون الى مكان أموالهم لينعموا بها.سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أباذر.. ما ذا تحب يا أباذر فأجابه انى أحب الجوع والمرض والموت..قال له رسول الله كيف تحبها والناس تكرهها يا أباذر فرد عليه أباذر انى أحب الجوع لأننى اذا جعت رق قلبى وأحب المرض لأننى اذا مرضت خف ذنبى وأحب الموت لأننى اذا مت لا قيت ربى… هؤلاء هم المؤمنون حقا أما الجبهجية فانهم غير ذلك.
مولانا سيف الدولة يكتب لنا عن ظلم هؤلاء الظالمين ويعلِّمهم إن كانوا يتعلمون، فالتعليم يجردهم تلقائياً من جل هذه الأموال الطائلة السهلة التي يلهطونها غصباً عن الشعب المغلوب على أمره وانتزاعاً من قوته وقوت أطفاله ودواءهم ليترفهوا هم ورئيسهم بظلم ومشقة الرعية التي لا تنتمي إلى حزبهم الظالم! اللهم لا تدع ظالماً في هذه البلاد إلا قصمته
هذه هى الموجه الاولى من الزيادات والموجه الثانية فى شهر يناير2017
المعارضة والخروج الى الشارع يحتاج الى قيادة والى تحديد وقت ونريد من المعارضة بالداخل عن طريق الواتسب ان تحدد لنا يوماً واحدا فتخرج فيه كل العاصمة الى الشارع من امبدة والفتيحاب والثورات .. فهذه الحكومة لا ترعوي وتريد ان تحمل الشعب كل سواءتها وهم يطوفون بعربات الحكومة ويأكلون ويتنعمون هؤلاء الكيزان هم اعداء الانسان بالسودان وهم يعملون لمصلحتهم فقط وهذا ما نشاهد في الاحياء
هم يريدون ان يكونوا رؤساء في الحي وفي الجامع وفي اي لمة عايزين بس الرئاسة ولكن لم نراهم عند الفزع لذلك ان مقاومتهم واجبة على الجميع
يامولنا الا تعلم بأن هؤلاء اللصوص لقد استحكمو بأمر البلد واصبحو هم من يتحكمون في كل الشيء لذلك لن يذهبو بإنتفاضة شعبية لانها من سابع المستحيلات ان تحدث ولن يذهبو بقوة السلاح لأن كليهما قد فشل في تجارب سابقة والمجرب لايجرب مع هؤلاء لذلك لابد من خطة جهنمية بمثل خططهم التي يسيطرون به علي الشعب ونهب مدخراته
مشكلتهم في ترامب الجايي.
هيييع….
لاتتعب نفسك يازول الشعب نايم فى العسل طالما الكسرة والعصيدة والمريسة موجودة ظز فى ام البلد والكيزان والشعب والبلد الهاملة نايمة نوم اهل الكهف لعن الله من ايقظها ايها الشعب المسكين استغرق فى نومك وانبطح وانبرش للكيزان حتى لايفرموك تحت احذيتهم فانت لاتساوى عندهم مقدار الوساخة والقاذورات التى تعلق باحذيتهم .موت ايها الشعب اللعين واستمرئ فى خدمتك وخضوعك للكيزان يفنقسوا فيك كيفما شاؤا
بعض المقترحات لاذاله الكيزان
النصفيه الجسديه من متبرعبن او ماجورين
المهاجمه من انتحاريين يائسين من الحباه
تفجيرات فى تجمعات الرقاص
اختطاف طائرات الرئيس وزبانبته
الهجوم على القصر بطائرات الرش اوالمدنيه كما فعل بن لادن
الحوار الوطني اكبر كذبة وخدعة من أهل الانقاذ والكيزان ابتدعوا مسألة الحوار ليشترك كل من حاورهم في الفشل بعد ان اقصوا الجميع عن المشاركة السياسية وحتى الوظيفية بابتداع مسألة التمكين والآن بعد ان تم نهب البلد وانهار اقتصادها تم اشراك فلول الاحزاب ليكونوا شركاء في الفشل الذي اصاب الاقتصاد وشل الحياة
نهايتهم لا يبدو أنها اقتربت …وستبقى الإنقاذ ما بقينا على حالنا وهواننا وعجزنا وقلة حيلتنا
بيان من الحزب الشيوعى ? بيان من حزب الأمة ? بيان من الحزب الجمهورى ? بيان …من ال…دعوات للعصيان ….- ….
مظاهرات هنا وهناك يقوم بها ( ناس قلبهم حار) تسيل فيها دماء ويختفى نشطاء وينتهى العزاء بإنتهاء مراسم الدفن ثم تصبح إرشيفا نتغنى به كالأطفال على صفحات الصحف والتواصل الإجتماعى و يقبر بعدها كل شئ
النتيجة : تتفرق بنا السبل ويمضى حكم الحاكم فينا ثم يدرك كل من به جذوة من نار أن لا فائدة من بركان يخمد برش الماء فتهبط روح الثورة رويدا رويدا حتى ماتت فى الكثيرين بفعل السنين وبفعل التكرار الأجرب …
بلا تنظيم ولا تخطيط ولا تدبير ولا إعلام نريد أن نسقط من يملك كل ذلك…نريدها أن تسقط بالكلام وبالأمانى
إتحدوا وتعالوا ،… إنتظموا فى الصفوف وتعالوا ففى كل نفس ثورة غضب ورغبة جامحة فى البذل والتغيير وإسقاط النظام المتهالك
إصتعوا قناة تلفزيون واحدة ثم انظروا كم مليون سيتحلق حولها
إقتلعوا نقاباتكم وإتحاداتكم وتنظيمات شبابكم وستدهشون لعدد عضويتها
إنزلوا بقيادات أحزابكم وقواعدكم إلى الشارع بدلا عن إصدار البيانات الخجولة
نظموا صفوفكم واعقدوا ألويتكم ثم حددوا ساعة الصفر
لا تضيعوا الوقت فى الثرثرة ، فأرض الثورة خصبة بالغضب وبالرغبة فى الحرية والخلاص
إطرقوا على الحديد الآن ..فإنه ساخن ينتظر
والطاغية يرتعد خوفا ووهنا
وإن لم تكن هذه هى ساعة الصفر الحاسمة وساعة تنظيم الثورة ، فانتظروا الساعة
ثورة حتى النصر
نعمل بوعي سياسي كامل من أجل التغيير المدني السلمي لديمقرطة الحكم في السودان ولكن كنكشة الأخوان تسد الباب وتقتل الشعوب خوفاً وهرباً من المساءلة والمحاسبة العدلية!؟
نتجه صوب المعارضة السياسة والعسكرية المتحاورة والمتفاوضة مع الحكومة المستبدة في الفاضي! —–فرقة وتشرذم وساس ومسوس —- آآآآخ يا عبد المعين جيتك تعيني لقيت تتعان!؟
وجدتها ها هي ها هي ضالتنا — أصبح الصبح؟؟؟ — في العصيان المدني لمجتمع مكلوب يحلم أفراده بالحرية والعدل والمساواة
تيقّنوا أن نهاية اللصوص قد إقتربت وسوف يكون لكل حادث حديث.
يسمع منك ربنا وهو السميع العليم…
تيقّنوا أن نهاية اللصوص قد إقتربت وسوف يكون لكل حادث حديث.
من هذا الطارق ….
طرقك لنار جهنم .
مولانا سيف هو أحد قضاة السودان الأنقياء ما قبل الإنقاذ.
ثم أنه ليس عايشاً في الغرب ,,,
البشير لآنو قتل شعبو … تم الحظر علي الوطن حتي يترجل البشير .
وال
قياده اللجنه المركزيه للاطباء مشروع الاطاحه بهذا النظام خطوه فعاله زجريئه يجب الالتفاف حولهم ومبايعتهم ومساندتهم على ان تتواصل الاضرابات والاختجاجات شويه سويه الى ان ينفجر الوضع
ما في شك كل الإجراءات التي تمت من رفع الدعم من كل السلع شئ مفيدا جدا من الناحية الإقتصادية البحتة .. وكثير من الدول اتبعت نفس هذه الإجراءات وآتت أكلها واثمرت وتقدمت هذه الدول وحققت نسب نمو عالية وهائلة وعادت علي الشعوب في النهاية بالخير والرفاهية … ولكن في ظل هؤلاء القتلة الحرامية الفاسدين المفسدين لن نتقدم شبرا .. وقد سبق وجربت كل هذه السياسات أكثر من مره في عهد اللصوص هؤلاء .. ولكن العائد منها عاد لهم والي ناسهم والتابعين والموالين وظهرت في بيوتهم وقصورهم ونساءهم وعرباتهم وزواجتهم وتعليم أولادهم وسفرهم .. هذا شئ لا ينكره إلا مكابر كاذب أو أعمي أصم أو مستفيد مستنفع !!
لا تكن غبيا عبيطا !! وخاف الله وارفض هذه الإجراءات باي شكلا كان !! حتي لو كان ذلك بأضعف الإيمان !!!
مؤكدا ضرورة تكوين لجان مقاومة وجبهة مصادمه ضد زيادات الأسعار وتطوير المقاومة خطوة إثر خطوة حتى تصل الى أهدافها.
وتابع “على الحركة الجماهيرية أولا أن تحدد ما تريد ولا تتسرع في طرح شعارات تربك الوضع الداخلي.. نحن نترك ذلك لحركة الشارع وقادة الشارع”،
الصورة الآن هي صراع بين الشعب وطغمة (الإنقاذ) ومعها جناح الإسلاميين المتمسكين بالسلطة.. إما أن تقضي (الإنقاذ) على ما تبقى من السودان أو يقضي شعبنا عليها، والخيار حاليا أما أن نخرج للشوارع أو نقتل بالجوع والرصاص”.
وذكر أن إضراب الأطباء والقدرة العالية التي حققوا بها وحدتهم دليل على حيوية الحركة الجماهيرية وامكانياتها الكامنة والكبيرة. و
ودعا لتوحيد قوى المدينة وقوى الهامش والمجتمع المدني والسياسي،
ها هو مولانا يقرع جرس الدلالة على رؤوس لصوص الإنقاذ.. وإذا تكلم مولانا عن قرب نهاية صنم الإنقاذ فإن حديثه هو حديث المراقب الملم بالأمور. الشعب جاهز يامولانا أكثر من أي وقت مضى ولكنه يحتاج لقيادات رشيدة توجهه وتقوم بحراكه، وفي ظل وجود الغواصات وسط قيادات المعارضة، مثل الصادق المهدي وغيره من المخذلين، سيعاني الشعب حتى يتكمن من اقتلاع شجرة الدمس الكريهة.
والله انك رجل ابن رجل تقول الحق وتسوق الدليل والشهود انفسهم كيزان مصدية وكذبهم مشاهد ومسموع وهم الاخوانجية الذين فارقوا الجماعة وخرجوا من ملة الاسلام بشهادة اهل الذكر ومهما زاد عددهم وكثر سدنتهم وكبرت قوتهم بكل بساطة نقول االله اكبر وما دوامة (عسى ان يكون قريبا) .
برافو عليك أيها الصنديد الوطنى الغيور على بلده و أهلها ..
عشرين من عشرة (وليس فقط 10 من 10) على المقال الرائع ..
بالفعل شعب السودان ليس له شيئ يفقده أكثر مما فقد منذ قدوم هذه العصابة الفاشلة فى أى شيئ تفعله ..
– فقد الشعب ثلث مساحة بلده مع ثُلث مواطنيه حتى تكنكش العصابة فى إمتلاك السُلطة و الثروة ..
– فقد الشعب فوق الخمسين مليار دولار من اموال نفطه دخلت جيوب العصابة الحاكمة ومواليها و جيوب الأرزقية و النفعيين و الهتيفة .
– فقد الشعب سيادة بلده عندما تم ملئها بعشرات الآلآف من الجنود الاجانب فى غرب البلاد و شرقها و جنوب كردفان و النيل الازرق و حتى الخرطوم لم تسلم من تمخطرهم ذهاباً و إياباً بالقرب من قصرهم الرئاسى .
– فقد الشعب السيادة و الكرامة فى أراضى بلده عندما تركت العصابة مئات الكيلومترات تذهب لدول الجوار فى الفشقة شرقاً و فى حلايب شمالاً من دون حتى عمل شيئ جِدى لإسترجاعها ..
– فقد الشعب السيادة و الكرامة عندما أصبحت البلاد ملطشة للدولة العبرية إسرائيل تضرب فيها بطائراتها أراضى البلاد بشكل متكرر مع صمت العصابة الحاكمة الذليل .
– فقد الشعب أراضيه الزراعية و مياهها لشيوخ الخليج و للصين و لغاسلى الاموال الاجانب تحت مايسمى إستثمار من دون عائد للشعب .
– فقد الشعب خيرة أبناءه و بناته فى مجزرة دموية فى سبتمبر 2013 عندما أمر الرقاص بتفعيل الخطة “ب” الخاصة بإستعمال الذخيرة الحية ضد المتظاهرين العُزل و تركيز ضربهم فى الرأس إمعاناً للقتل .
– فقد الشعب خيرة ابناءه عبر سنين الإنقاذ الإجرامية من شهداء 28 رمضان و شهداء العيلفون و شهداء بورتسودان و كجبار و غيرهم من الشهداء الأبرار ..
إذن لم يتبقى للشعب شيئ يخاف عليه بعد كل هذه الفقودات و سيقدم لهم مفاجأة كبيرة الأن حينما حفر النظام قبره بيده لكى يُدفن فيه بعد تحدياته المتكررة للشعب .. لقد وصل قطار العصابة لمحطته الأخيرة و هى مزبلة التا
لسه مافى امارات للسقوط
يا جماعة النظام الحالي أثبتت الأيام بأنه لا تنفع معه مظاهرات ولا حتى إنتفاضة ولقد إستفاد النظام من طول بقائه على سدة الحكم وظل يراهن على الوقت لأنه بذلك إستطاع أن يهلك الحرث والنسل خلال سني حكمه البائس …..هذا النظام مارس القتل بالجملة ……هذا النظام قام بتصفية الشرفاء وكل ذو رأي مخالف له من خلال بيوت الأشباه وزناوينه الكثيرة ……هذا النظام حل كل النقابات والإتحادات الحرة وجلب لها أتباعه ليديروها …..هذا النظام أقعد الخدمة المدنية عن طريق الصالح العام أو الفصل …..بقى على من تبقى من الشعب السوداني إستعمال وسيلة لم نجربها من قبل ألا وهي الإغتيالات والتفجيرات …..هذا ما لم نستعمله حتى الآن وكما يقول المثل (الحرامي في رأسه ريشه) صدقوني أول حالة إغتيال معتبرة ومنظمة حتخلي الجماعة يفروا …….لست ممن يريدون هذا النهج ولكن هذا النظام هو الذي سيدفعنا وبسرعة لهذا الخيار
الأستاذ المناضل سيف الدولة حياكم الله واكثر من امثالكم .
اقتباس ” وكيف يقول النظام أن هناك عجزاً في الميزانية وشخص مثل “حميدتي” وهو موظف ميري يتبرع بمليار جنيه لصالح محلية البسابير بولاية نهر النيل بموجب شيك من الحساب رقم : (649035) مسحوب على بنك التضامن الإسلامي، (صحيفة حُريّات 30/10/2016) وتبرّع في نفس الفترة بعدد (17) سيارة دفع رباعي لقيادات من الإدارة الأهلية بمناط شمال دارفور ” .
والله العظيم ده استفزاز شديد للغاية ، حرامي الحمير حميدتي يتبرع بمليار جنيه و17 سيارة دفع رباعي ؟ !
من اين له هذا المال ؟! فهل حميدتي تاجر ؟! هل هو مزارع كبير ؟! هل هو مستثمر ؟!
اذن من اين له كل هذا ؟!
والاجابة اكيد يعلمها الكل في ان هذه الأموال هي أموال الشعب السوداني ، واذا كان حميدتي بيتبرع بها معنى ذلك انه يملك مثلها اضعافا مضاعفة !!!!!!!!!!!!!!!
وجه الاستفزاز هنا ان حميدتي غير منتج مثله مثل كل العسكريين ومع ذلك فهو غني للغاية ويا للعجب !!!
صحيح كما قال الشاعر تموت الأسد في الغابة جوعا ولحم الضأن يأكله الكلاب .
سبحان الله ! تشرد الرأسمالية الوطنية الشريفة التي كانت مساهمة بإيجابية في اقتصاد السودان ، بل كانوا يطلعون الزكاة ويساعدون الاسر الفقيرة دون من او اذى ، ويستعاض بها برأسمالية طفيلية غير منتجة عائشة على عرق ودماء الشعب السوداني !!!
المعركة الان استاذنا الكبير بين الشعب والنظام ، بين الحق والباطل .
النظام بقراراته الأخيرة قد حكم على الشعب بالإعدام جوعا ومرضا وجهلا حتى الموت.
والشعب بهذه الهبة يرفض هذه القرارات الجائرة .
اذن حرب الشعب على النظام هي حرب مشروعة دفاعا عن النفس او نفس الغير ، والذي يموت دفاعا عن نفسه او نفس الغير فهو شهيد في سبيل الله .
والذي يموت في صف النظام فهو يموت مدافعا عن اللصوص ونظام الدجل والشعوذة لذلك فهو يموت على باطل واذا كان كذلك فالنار مصيره .
أيضا أي عسكري يقتل مواطن فهو قد قتل شخصا يدافع عن حقه وبالتالي يكون ظالما والظلم قد حرمه الله .
يجب على الناشطين والقيادات في هذه المرحلة ان يحققوا هدفين للمظاهرات هما:ـ
1- ارهاق قوات النظام
2- و تعبئة الشعب السوداني تمهيدا للثورة العارمة التي ستحاصر القصر الجمهوري من كل الجهات وتطالب برأس النظام .
مما لاشك فيه ان غالبية القوات النظامية ضد النظام سرا لكنها لا تستطيع التصريح بذلك ، اذن العقيدة القتالية بالنسبة لها تحت الصفر ، ولم لا اذا كان الجندي يخرج من بيته في الصباح الباكر وما عنده حق الرغيف لأولاده ؟! يعني ترك أولاده جعانين وجاء الى العمل . كل هذا وهو أي العسكري يرى ويقرأ ان مدير مكتب الرئيس الحرامي طه عثمان مثلا قد اشترى قصر في الخارج بأكثر من خمسة مليون دولار ، علما ان الحرامي طه عثمان قبل ما يكون مدير مكتب الرئيس لم يكن من كبار التجار او كبار المستثمرين او كبار رجال الاعمال بل كان ممرضا ! فمن اين له بمبلغ الخمسة مليون دولار ؟ وما خفي اعظم .
يعلم الجندي كل هذه الحقائق وهو يخرج من بيته ويترك أبنائه جوعى !!! فكيف يقاتل هذا الجندي ؟! ومن اجل من يقاتل ؟!
هل يقاتل من اجل اللصوص ؟! الإجابة على هذا السؤال هي ان هذا الجندي يقاتل فقط تنفيذا للتعليمات ، لتعليمات الحرامية ، وشخص كهذا سوف لن يصمد في المعركة ، ليس لجبنه بل لعدم قناعته .
لذلك على الناشطين جعل هدف ارهاق القوات الحكومية هو الهدف الأول ، فلو استمرت المظاهرات المتفرقة والمنتشرة هنا وهناك لمدة شهر مثلا ستكون النتيجة ارهاق قوات الحكومة ومن ثم تمردها وذلك لأنها في الأصل قرفانة وغالبها البتعملو . حا تتمرد القوات وذلك لأنها ستدخل في صراع نفسي عميق ومليون سؤال سيرد على البال والنتيجة ستكون الانحياز للشعب ومحاربة اللصوص .
أيضا كما أوردت ان الهدف الثاني للمظاهرات في هذه المرحلة هو تعبئة الجماهير ليوم الهبة العظمى وهو يوم حصار القصر الجمهوري من كل الجهات والمطالبة برأس رئيس العصابة .
فعندما تجوب المظاهرات الليلية الاحياء مرددة شعارات تنادي بإسقاط النظام (مثل يا خرطوم فوري فوري لن يحكمنا لص كافوري وغيرها ) ، فهذه المظاهرات بعد مدة قليلة سيتجاوب معها كل الشعب . يتزامن مع هذه المظاهرات حملة توعية مكثفة بالقرارات الاقتصادية الأخيرة واثرها الشديد السلبية على المواطن في اكله ومشربه وصحته ومواصلاته وتعليمه … الخ .
مطلوب أيضا في هذه المرحلة تشكيل وحدات فدائية من مظلومي القوات النظامية ويكون هدف هذه الوحدات حماية الشعب من أي مليشيات او كلاب امن .
ويجب على قيادات المظاهرات التنسيق فهم بالأحياء يعرفون من الذي احيل للصالح العام من القوات النظامية ومن ثم توكل لهم هذه المهام النوعية .
فبقليل من التركيز والتنظيم سيتم المراد ويتحقق القصاص وإعطاء كل ذي حق حقه وينعتق الشعب ليحيا الحياة الحرة الكريمة .
يامولاي الخيار الوحيد التصفيه عاوزين سوداني واحد من داعش.يبدأ من نافع ثم وزير ثم ابو ساطور .نقطه ضعف الكيزان.إن إتملص واحد فقط من سرواله الباقي يا فكيك جريه واحده.اصلا هم نتظرين قتله واحده فقط ولسوف ترى العجب.اليومين ديل داسين بشه خوفا عمليه داعشيه
مولانا سيف الدولة ، لك التحية وبعد :
نتمنى أن تكون كما ذكرت ، إقتربت نهاية اللصوص. ولكن يا أستاذ ، من سيحكم السودان؟ بعد أن غادر أساتذة الجامعات وخيرة الأطباء والمهندسين والمعلمين .
هل يحكمنا الصادق المهدي أم الميرغني أم عرمان أم فرس البحر عقار.
يا مولانا الموضوع معقد وشائك ، ولم يبق بالسودان غير الحكومة والمؤتمر الواطي والمؤتمر الشيعي والشعب المغلوب على أمره من الناس البسطاء.
تقول يامولانا
(حتى جاء الوقت الذي أصبح فيه المُعارِضون (كما يحدث الآن) يُنادون فيه الشعب بصوت جهير بعدم الخروج للشارع حتى لا يواجه الرصاص ويكتفي بالإعتصام في البيوت حتى يسقط النظام (كيف ؟ لا أدري).
اعتب عليك هذا الاستخفاف بمن هم بالداخل ويعملون بالظرق التي يعرفونها لحشد الجماهير وتصعيد الحراك مثل الاطباء واضرابهم ( بتالتجزئة ). اذا كنت تريد ان تفتي الناس (بما يفترض ) ان يفعلوه فلتترك الدزحة وتذهب للخرطوم اليوم لقيادة المعارضة فالذي تراه ولا يعجبك هو الاسلوب الذي ارتضاه الناس بالداخل
النقد يامولانا لا يكون لكل شئ – قل خيرا او اصمت
عاش نضال الشرفاء
عاشت الوسائل المجربة في اسقاط النظام باقل التكاليف
مقال جميل لكن للأسف لا يتوافق مع المعطيات لإنهاء حكومة الجبهة. .. فقد سبق أن قرأنا مرارا بأن الحكومة دي لوح تلج ساي براها بتسيح؟ بل في حقيقة الأمر أصبحت لوح خرساني بتصريحات هذه الصحف
بدون معارضة قوية ومنظمة ستجلس هذه الحكومة في رقابنا سنين عدد…
افترض لو لدينا معارضة قوية مثل التى أطاحت بحسن مبارك وبمرسي هل ستستمر هذا ليله واحدة؟
لابد من قيادة رشيدة ولابد من التنسيق اكرر لابد من التنسيق والتعاون بين كافة الجهات المعارضة والتنسيق لانه مهم جدا
أتفق مع الطرح الذى أورده المعلق أدناه الأخ Sudani الخاص بمواجهتم بنفس خططهم أى بالسلاح الذى يوجهونه للمواطنين المتظاهرين سلمياً .
و فى هذا الإطار هناك إحتمالين:
1- بصنع قنابل مولوتوف أى زجاج مليئ ببنزين او جازولين مربوط به شريط قماشى مبلل بالبنزين للإشتعال و رميه فى عربات المسئولين .
2- ان تقوم الخلايا النائمة للجبهة الثورية فى العاصمة و الاقاليم بعدة إغتيالات للنافذين فى النظام , و عندها سيعرفون ان الله واحد , و ان سكوت المواطن ليس خوفاً من النظام .
و المجد لشعب السودان الباسل و الله أكبر على كل من طغى وتجبر , و المجد والخلود لأرواح الشهداء الأبار .
وجه سوداني مقيم بالخرطوم بحسب بروفايله على فيسبوك رسالة للمغتربين وقال (المغتربين القاعدين برا البلد دي و شغالين يحرضوا في المواطن الغلبان ان يثور ويخرب و يدمر).
وكتب محمد عمر الروشاني على مجموعة تضم عدد كبير من المغتربين ?سودانيين مغتربين في السعودية ? (اي انتو سافرتوا و اغتربتوا و سمنتوا و عملتوا ليكم كروش و جدوم و شغالين تحريض كدا تعالوا البلد دي و اتقدموا لينا و نحن وراكم لو بتقدروا).
وأضاف محمد عمر الروشاني في تدوينته على فيسبوك التي قرأها محرر موقع النيلين (لننظر حولنا للدول التي ثارت علي حكامها كيف تعيش اليوم و لقد اصبح السودان اكثر ملاذ امن لكل من تشرد من وطنه نتيجة الثورات و الحروب).
وختم المواطن السوداني تدوينته (لست موافق علي ما تفعله الحكومة بشعبها لكن لست مع الذين يدعون للتخريب و الدمار، نحن كشعب بنحب بلدنا و بنحافظ عليها و الارزاق بيد الله ليست للحكومة دخل فيه يعني رزقك دا مقسوم ليك و مكتوب ليك قبل ما تتولد شنو يا مغتربين بطلوا التحريض و ادعوا لينا ربنا يصلح الحال).
الخرطوم/معتصم السر –
الحماية الجماعية مهمة فى حال الاعتقالات سكيت و قلع السلاح و اربع خمس ملتوف فى سيارات الامن ثانى يوم تكون تجمعت اسلحة حقيقية و كلكم تعلمون كيف هرب امن نمىرى ما تقتلونهم بس شلوا حركتهم بالعكاز نحرر بلدنا من لصوص الانقاز
المقاليع او النبلة محنت حكومة شارون املأ جيبك حصحاص و قاوم الرصاص من بعيد
أنه مع كل صباح يشرق ينضم لصوص جُدُد للعصابة يُطيلوا من عمرها ويشدّوا من أزرها، تارة بدعوى الإصلاح من الداخل وأخرى لمجرد حماية مصالح التجارة والأعمال كما يفعل مبارك الفاضل (لديه شركة تعدين للذهب)
تعرية لهذا المدعي المتشدق بالنضال.
مبارك الفاضل يستخدم مادتي الزئبق والسيانيد لإبادة الإنسان والزرع والضرع.
تبا له ولأمثاله من مصاصي الدماء…
إلى المدعو [مغترب بحب بلدي] ,
يبدو انك جدادة الكترونية من غير ضمير أو كوز إنتهازى هتيف ..
و ماذا يستفيد الناس من نقلك لرأى مايسمى الروشاني أو القشرانى لكى تنشره فى هذا المقال ؟؟
دعنى أقول لك و لزولك هذا go to hell , يعنى بالعربى المفهوم أذهبو للجحيم و دعو مواطنى السودان فى عملية تحرير أنفسهم و بلدهم من نظام الكيزان المجرم القاتل الحقير .
شعب السودان عندما يخرج لإسترداد حريته و إسترداد حقوقه و كرامته لا يطلب الإذن منكم او من أى شخص ذات ضمير فاسد إنتهازى أرزقى خسيس . فوفرو تحبيطاطكم لهمم الناس و دعوها لنفسكم و أبعدو عن طريق مسار المارد .
يا ال إسمك محمد الفاتح القاعد فى رومانيا ,
انا لا أحرش و إنما أقترح ما يجب عمله , و سوف اقوم بعمل المولوتوف كما إقترحت .
ثم إننى موجود بالسودان و أعرف ما اتحدث عنه و اعرف طبيعة هؤلاء الابالسة و أجهزتهم الأمنية .
فالقرصان الواحد يمكنه أن يختطف طائرة وبداخلها أربعمائة راكب من بينهم فتوات ومصارعين لأن بيده قنبلة أو طبنجة، ولكن لا بد أن تأتي لحظة على الرُكّاب ليقوموا فيها بمهاجمة القرصان بأيديهم ويُشلّوا حركته متى ما أدركوا أنهم ضايعين ضايعين، إما بسقوط الطائرة أو بتفجيرها بواسطة المُختطِف المعتوه.
هذا هو المختصر المفيد الذي يجب ان يستوعبه جميع جماهير شعبنا الابي
الحكومه دى لما تسقط الشعب ح يتفاجأ انها نمر من ورق وخيال مآته واسدبﻻ اسنان وح نعرف اننا ضيعنا وقت طويا من عمرنا واحنا صابرين ….اتذكرو كﻻمى ده كويس….
نريدها داويه تقلع العصابة الكيزانية ونحاسبهم قبل أن نموت أو يحاسبهم ما بقى حى منا بعد اقتلاعهم.
U🔺قالوا : ارتفعت اﻷسعار وصعبت المعيشة بسبب ظلم الحاكم .
✅قلنا : لو خرج الشعب لضاق العيش أكثر، ولفقد اﻷمن ولسفكت الدماء وهتكت اﻷعراض، وكل من عرف التاريخ يوقن أن الخروج ما جاء بيوم خير قط .
🔺قالوا : إذن ما الحل؟
✅قلنا : الله أكبر الله أكبر،
الحل : التوبة واﻻستغفار ( إن الله ﻻ يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) غيروا الشرك إلى التوحيد و البدعة إلى السنة والمعصية إلى الطاعة … ( و لو أن أهل القرى آمنوا واتقوا
لفتحنا عليهم بركات من السماء واﻷرض ) [ اﻷعراف ]
وقيل لبعض السلف : ( غلت اﻷسعار قال : أخفضوها باﻹستغفار )
يا مولانا بعد هزيمة هؤلاء الاشرار لكي ينتهي مشاكل السودان لازم نعطي كل المناطق المهمشة تقرير المصير سلطنة دارفور كانت دولة قائمة بذاتها حتي فبل بضع سنين انفصال دارفور والنيل الارزق وجبال النوبة وتكوين دولة خاصة بهم الحل النهائي لمشاكل السودان المصتعية نطالب نحن اهل النيل هؤلاء بالانفصال فبلهم لكي نعيش في سلام وامان
اعتقد ان المعنى المقصود “الاثم والعدوان” وليس الاسم والعدوان كما جاء في المقال الممتاز باستثناء هذه الهنة الإملائية.
*الرئيس التنزاني تصفه الصحافة ببلدوزر محكافحة الفساد*
“”””””””””””””””””””””””””””””
الرئيس التنزاني الجديد جون ماغوفولي تصفه الصحافة “بالبلدوزر” نسبة لحملته الشرسة ضد الفساد . فقد قلص الوزارات من 30 وزارة الى 19 وزارة وألغى الكثير من مناصب نواب الوزراء ومدراء بعض المؤسسات ، ومنع سفر الوزراء في مهمات خارج البلاد سوى للضرورة القصوى وبالدرجة السياحية العادية (وليس درجة رجال الأعمال) ، وألغى الاحتفالات الرسمية السنوية وحول ملايين الدولارات المخصصة لها لتحسين وضع المشافي والمدارس ومد الطرق . كما شن حملة على التهرب الضريبي نتج عنها جمع 500 مليون دولار خلال شهر واحد . ويقوم حاليا بزيارات مفاجئة لوزارات ومؤسسات الدولة الرسمية وعقب كل زيارة يتم اقالة عدد من كبار المسؤولين وتحويلهم للمحاكم .
لم يمض على وجوده في السلطة سوى عام واحد . إذا استمر في إنفاذ هذه السياسة حتى نهاية ولايته الرئاسية فإنه سينتشل بلاده من فقرها ، وقد ينجح في نقلها إلى دولة متقدمة وعصرية وقوة اقتصادية رائدة في شرق أفريقيا . وتنزانيا تملك مقومات وموارد طبيعية واقتصادية هائلة تؤهلها لقيادة أفريقيا برمتها.
مبروك للشعب التنزاني رئيسه الشجاع والمجد الذي انتظره طويلا .
يا أخوان هونوا عليكم هذا الشعب لا يقبل برئيس الا مثل البشير الصادق مع كامل الاحترام والتقدير له بل قد اكون من اكثر المعجبين به ويعتبر بالنسبة نبراس لكل السياسيين في مثاليته وتعامله مع شعبه .. ولكن هذه هي حقيقة شعبناوحقيقتنا نحن جميعا لا نكذب على بعضنا البعض ولكن تبقى عقلية الشعب السوداني البسيطة والقابعة في الريفية والابوية لا تقبل الا حاكم وحكومة بهذه النهج والشكم .. حتى لو خلع النظام لم تصدم الديمقراطية كثيرا في السودان هذا الشعب وجد ضالته في هذا النظام.