أكد إن مقاومة السوق الموازي للدولار لن تطول.. بنك السودان : تلقينا ودائع خارجية ونستعد لاستقبال أخرى

الخرطوم:
أكد محافظ بنك السودان عبد الرحمن حسن عبد الرحمن مقدرة البنك على ضخ نقد أجنبي للصرافات والمصارف لمقابلة إحتياجات المواطنين،وكشف أن البنك تلقى ودائع في وقت سابق وسيستقبل ودائع أخرى قريباً مما يعزز وضعه،وووصف ما يجري في الأسواق بربط أي سلعة بالدولار بأنه فوضى وطالب بضبطها برغم تنفيذ سياسة السوق الحر.
وقال عبد الرحمن، خلال برنامج “في الواجهة” الذي بثه التلفزيون القومي أمس: “هناك جهات منتفعة من نشاط تجارة العملة الهدام وتعلم جيداً أن حزمة السياسات الاقتصادية الأخيرة تمثل خطراً عليهم “،موضحاً أن السوق الموازي للعملة يحاول المقاومة لإجهاض سياسة “الحافز” لكن مقاومته لن تطول.
وذكر أن البنك المركزي يعد لإجراءات جديدة لتعزيز الموارد بالصرافات والمصارف بعد نجاح سياسة “الحافز” التي بدأ تطبيقها الاسبوع الماضي،متوقعاً تدفق ودائع كبيرة واستثمارات خارجية بعد تنفيذ السياسة.
وتوقع عبد الرحمن انخفاضاً في اسعار الأدوية قريباً موضحا ان السياسة الجديدة ستشجع التنافس بين شركات الادوية الحقيقية مما يزيد من حجم الأدوية المروضة وبالتالي تراجع اسعارها.
الصيحة
ماااااابصدقكم….مابصدقكم….تراللللا تراللللا.
إذا سلمنا جدلا بأن الدولار سيتوفر لاستيراد الأدوية ما يقوله المحافظ عن انخفاض أسعاره عاري من الصحة لوجود مضاربات من طفيليين و تجار أدوية ليس لهم علاقة بمهنة الدواء و هم ممولون من جهات يدعى أن لها صلات بنافذين في الحكومة حيث يقوم هؤلاء بالآتي:
1. تمويل مستوردي الأدوية بتوفير الدولار لهم لفتح الاعتمادات ثم يأخذون الدواء و يبيعونه هم أو يأخذوا عمولتهم من المستوردين
2. في ظل ضعف القوة الشرائية و منافسة الشركات يشتري هؤلاء الدواء بكميات كبيرة و يحصلون اما على تخفيض في السعر أو يأخذون ما يعرف بالبونص (مثلا تشتري 1000 و حدة من دواء معين فتحصل على 500 وحدة مجانا) هذا الأمر متعارف عليه ثم يبيع هؤلاء الدواء للصيدليات بسعر أقل بقليل من سعر الشراء الرسمي من الوكلاء الرسميين بالتالي يدخل هذا الفرق الى جيوبهم و لا يستفيد منه المواطن.
الحل كالتالي:
1. الغاء تراخيص هذه الشركات الوسيطة بين الوكلاء المستوردين و الصيدليات
2. مراجعة التسعيرات الرسمية للمستوردين وكلاء الشركات الأجنبية الذين يعملون بنظام البونص و الزامهم بتخفيض السعر ليستفيد المواطن من الفرق
اقتباس : وتوقع عبد الرحمن انخفاضاً في اسعار الأدوية قريباً موضحا!
بدون توضيح اسأل ست الشاي لو كباية الشاي بتكلفا واحد جنية بدون حق تعبا !! ممكن تبيعوا ليك بنص جنية !!!!! خافو الله وإختشو يا كذابين
للاسف سياسة الاقتصاديين في السودان اصبحت كالتنجيم او اشبه بستات الودع
الم يكن في السودان كليات اقتصاد تخرج منها اقتصاديين مرموقين حتى جاء هؤلاء المبتورين من الانقاذيين الذين اوردوا البلد المهالك
لايمكن للجنيه ان يتعافى بدون الانتاج
وانتم من دمرتم المشاريع الانتاحية ودمرتم المصانع ودمرتم النقل بكل انواعه
قل لي بربك كيف ينصلح الحال وهذه كلها مدمرة
والله يكون في عون الشعب ونحن نزفع الامف لله بان يخلص البلد من هذا البلاء
اها يا الفالح حنصدقك اذا الصرافات صارت تبيع للمواطن اي كمية دولارات يطلبها حسب سعر البنك المركزي…. غير كدة كلامك بيكون
كضب كيزاني عادي
انتو يا حكومة السجم والرماد اكبر جهة بتتاجر في الدولار داخل السودان ومن خلال شبكاتكم في دول الخليج ، بلاش استهبال
اها يا الفالح حنصدقك اذا الصرافات صارت تبيع للمواطن اي كمية دولارات يطلبها حسب سعر البنك المركزي…. غير كدة كلامك بيكون كضب كيزاني عادي
كضب السواد واللواد اعوذ بالله العصابة دى ما فيها زول عنده مصداقية خالص حسبى الله ونعم الوكيل عليك يا الرقاص وعصابتك
اكبر تجار العملة في السودان هم الكيزان ونحن عارفين الموضوع وبنتعامل معاهم لكي يخربوا بيوتهم بايديهم ويزيلو حكومتهم وبعد ذلك لكل مقام مقال.
لا خلاص خفنا والناس حا تجيب ليكم الدولار بكرة، يا ود صعلقتكم دي بطلوها لانها بقت بايخة ومسيخة، نحن ما قدرنا عليكم لكن اها ارجو ترامب والله بكرة يحشر ليكم ناشف، قال جاية ودائع قال، ههههههههههههههههه
كلامكم صاح . ودائع دولاريه ضخمه جدا والدليل أنا أودعت 12 .. لا والله 15 دولار في حساب وديعه لمدة 15 سنه وبدون فوائد .. مبسوطييييييين ولا لسسسسسه.
توضيح مصرفي…
أولا طالما السودان من الدول المحظور عليها وعلي مواطنها التعامل بالدولار من خلال المصارف .. ده معناهوا مافي تحويل بالدولار للسودان.
ثانيا .. الودائع دي مودعه في اي بنك وبأسم منو ؟ ولا جابوها ليكم كاش. ؟
ثالثا .. نفترض سحبتوا كاش وجبتوهوا السودان .. كيف يتم ضخه في شرايين الاقتصاد ؟ ماتقولوا كاش برضوا ..
حصيله بيع بترول الحنفيه في دول الخليج عندها برد وزكام
الكلام ده تقولوا لحبوبتك