أخبار السودان

معاشي : معاشي لا يكفي حق الرغيف

الخرطوم: آلاء عدلي

يناشد المواطن عبدالله سعد عبدالله رئيس الجمهورية بخصوص الظلم الواقع على المعاشيين الذين خدموا هذا البلد وساهموا في رفعته وأفنوا شبابهم في العمل من أجل تنميته، ويقول: (أنا عملت بالخدمة المدنية حوالي 38 سنة وقد خرجت للمعاش في العام 2006م وحتى الآن معاشي 453ج، وهذا المعاش لا يعمل أي حاجة في هذه الظروف المعيشية الحاصلة الآن إذا كان ثمن الرغيفة 50 قرشاً أو 500 قرش بقيمة الجنيه حالياً، ومعاشي لا يكفي حق الرغيف)، موضحاً أن أي شخص بالمعاش هو مسؤول من أسرة مكونة من عدة أفراد، والظلم الآخر هو رفع سن المعاش إلى (65) سنة ولا يتعدى معاشه (453) جنيهاً شهرياً.

اخر لحظة

تعليق واحد

  1. يا أخواني ، والدنا المهندس / عبدالرحمن أحمد الماحي ، أول سواداني سودن الإنجليز وأصبح أول مدير سوداني لمصلحة الوابورات بالخرطوم بحري ، وأول رئيس لمجلس إدارة هيئة النقل النهري بعد أن سعي لفصلها من مصلحة السك حديد ، وأول رئيس لمجلس إدارة الهئية المشتركة لوادي النيل ( بين مصر والسودان ) وهو الذي تحدي السوفيت في عهد الرئيس عبود وقاد الباخر الثريا من حلفا إلى الخرطوم متحديا الطبيعة خلال ستة شلالات .
    المعاش الذي يتقاضاه من حكومة السودان هو (443 جينة ) فى الشهر . ولكم الرأي

  2. ستفشل هذه القرارات والإجراءات الإقتصادية كما فشلت سابقاتها فتحرير الأسعار وتعويم ‏سعر الجنيه وزيادة أسعار الوقود والكهرباء و المياه و الخبز و الدقيق والدواء والعلاج هي ذات آثار ‏تضخمية وتراكمية مباشره وأخري غير مباشرة وعلي كل قطاعات الإقتصاد الوطني خاصة الإنتاج ‏والإستهلاك والخدمات فإن آثارها النهائية المباشرة وغير المباشرة علي النشاط الإقتصادي ومعيشة ‏وحياة الناس و التي تحاول تحميل المواطنين تكلفة إنقاذ نظام (الإنقاذ) بالنهب و السرقة من جيوبنا و ‏الصرف على بقاء نظامهم الرأسمالي الطفيلي المتأسلم الفاسد إلى يوم تحين نهايته الأكيدة على أيدي ‏جماهير الشعب بالإضراب العام والعصيان المدني والإنتفاضة الشعبية… ‏

  3. هل يعقل بعد طول انتظار لزيادة راتب المعاش بالنسبة لمعاشيي الخدمة المدنية ان تزيده الحكومة فقط مائة جنيه وقالها بدرالدين في اطار ذكر زيادة الرواتب بملء فيه كمان زدنا المعاشين مية جنيه وهل يعقل من نزل المعاش في 2005 يفرق من زميله بنفس الدرجة عام 2014 بما يقارب الخمسمائة جنيه وما ذنبنا ان كنا قد بلغنا سن المعاش في 2005 . اعود للمائة جنيه ..هل تمثل المائة ج شيئا يذكر في ظل هذا التضخم وماذا تعني المائة في ظل الارتفاع الغير مسبوق لكل شئ في السودان الا البني آدم فهو الوحيد الذي انخفض سعره ً.نلا ان الحكومة تزيد رواتب القوات المسلحة و الشرطة والقضاء حتي تغريهم ليدافعوا عنها ولحراستهم اما المدنيين وخاصة المعاشيين فلا خوف منهم ولا حيلة لهم اذن ليس لهم الا التهميش. وهم الذين افنوا شبابهم في خدمة هذا البلد العظيم… نحن مطلبنا ازالة المفارقات بين المعاشيين ونطالب ان يكون الحد الادني للمعاش الفين جنيه علي اقل تقدير والا نرفع شكوانا للذي لا يغفل ولا ينام وسوف نسالكم من ذلك امام الله يوم لا ظل الا ظله

  4. يا أخواني ، والدنا المهندس / عبدالرحمن أحمد الماحي ، أول سواداني سودن الإنجليز وأصبح أول مدير سوداني لمصلحة الوابورات بالخرطوم بحري ، وأول رئيس لمجلس إدارة هيئة النقل النهري بعد أن سعي لفصلها من مصلحة السك حديد ، وأول رئيس لمجلس إدارة الهئية المشتركة لوادي النيل ( بين مصر والسودان ) وهو الذي تحدي السوفيت في عهد الرئيس عبود وقاد الباخر الثريا من حلفا إلى الخرطوم متحديا الطبيعة خلال ستة شلالات .
    المعاش الذي يتقاضاه من حكومة السودان هو (443 جينة ) فى الشهر . ولكم الرأي

  5. ستفشل هذه القرارات والإجراءات الإقتصادية كما فشلت سابقاتها فتحرير الأسعار وتعويم ‏سعر الجنيه وزيادة أسعار الوقود والكهرباء و المياه و الخبز و الدقيق والدواء والعلاج هي ذات آثار ‏تضخمية وتراكمية مباشره وأخري غير مباشرة وعلي كل قطاعات الإقتصاد الوطني خاصة الإنتاج ‏والإستهلاك والخدمات فإن آثارها النهائية المباشرة وغير المباشرة علي النشاط الإقتصادي ومعيشة ‏وحياة الناس و التي تحاول تحميل المواطنين تكلفة إنقاذ نظام (الإنقاذ) بالنهب و السرقة من جيوبنا و ‏الصرف على بقاء نظامهم الرأسمالي الطفيلي المتأسلم الفاسد إلى يوم تحين نهايته الأكيدة على أيدي ‏جماهير الشعب بالإضراب العام والعصيان المدني والإنتفاضة الشعبية… ‏

  6. هل يعقل بعد طول انتظار لزيادة راتب المعاش بالنسبة لمعاشيي الخدمة المدنية ان تزيده الحكومة فقط مائة جنيه وقالها بدرالدين في اطار ذكر زيادة الرواتب بملء فيه كمان زدنا المعاشين مية جنيه وهل يعقل من نزل المعاش في 2005 يفرق من زميله بنفس الدرجة عام 2014 بما يقارب الخمسمائة جنيه وما ذنبنا ان كنا قد بلغنا سن المعاش في 2005 . اعود للمائة جنيه ..هل تمثل المائة ج شيئا يذكر في ظل هذا التضخم وماذا تعني المائة في ظل الارتفاع الغير مسبوق لكل شئ في السودان الا البني آدم فهو الوحيد الذي انخفض سعره ً.نلا ان الحكومة تزيد رواتب القوات المسلحة و الشرطة والقضاء حتي تغريهم ليدافعوا عنها ولحراستهم اما المدنيين وخاصة المعاشيين فلا خوف منهم ولا حيلة لهم اذن ليس لهم الا التهميش. وهم الذين افنوا شبابهم في خدمة هذا البلد العظيم… نحن مطلبنا ازالة المفارقات بين المعاشيين ونطالب ان يكون الحد الادني للمعاش الفين جنيه علي اقل تقدير والا نرفع شكوانا للذي لا يغفل ولا ينام وسوف نسالكم من ذلك امام الله يوم لا ظل الا ظله

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..