أخبار السودان

والي الخرطوم: النظافة بالولاية دون الطموحات

الخرطوم: عازة ابوعوف

اعترف والي الخرطوم الفريق اول ركن مهندس عبد الرحيم محمد حسين، بأن النظافة بالولاية دون الطموحات، وأرجع ذلك لأن الولاية تمثل الواجهة وتتحمل اعباء الكثافة السكانية العالية.
وجدد الوالي خلال لقائه قيادات ونواب محلية الخرطوم امس، دعوته للقطاع الخاص بالدخول كشريك في مشروعات النظافة وقال (نحن مستعدون لقبول مبادرات من القطاع الخاص)، وأشار الى اهمية توفر الخبرات والامكانيات للدخول كشريك حقيقي في النظافة، وانتقد تجربة محلية الخرطوم مع الشركات الخاصة، ووصفها بغير الناجحة، واضاف (الحكومة لن تنتظر لأن النفايات لا تحتمل الانتظار)، وأعلن عن اتجاه للعمل بآليات الحكومة حتى يتمكن القطاع الخاص من تأهيل قدراته.
وتعهد الوالي بدعم المشروع بالآليات والحاويات والبنى التحتية وكل المطلوبات لارساء نظام مستدام للنظافة.

الجريدة

تعليق واحد

  1. المخرج الوحيد ابعاد شركات الكيزان اللصوص الذين يجمعون الاموال ولايجمعون النفايات ولابد من ان تتحمل الحكومة مسئولياتها كاملة تجاه المواطن فامر النفايات مرتبط بتلوث البيئة ولابد من الاستعانة بالعمالة الاجنبية التى اثبتت كفاءتها ولاداعى لتجريب تجربة العمالة السودانية فهم معظمهم شماسة ونشالين وهمهم الاول والاخير جمع فوارغ البلاستيك لبيعها للمصانع لاعادة تدويرها

  2. أبو رياله يعترف بأن النظافة بالولاية دون الطموحات. طيب أين صرف كل تلك المليارات أيها الفاسد العفن. إذا كان ليس بإستطاعتك تنظيف العاصمة من الأوساخ ، بكل هذا التشكيل والترهل والفوضى في حكومة الولاية ، ماذا بإمكانك أن تفعل ، ترقص مع السفاح وتشتقل سواق عندو . يا لصوص ، ويا عديمي النخوة. ألا تستحي من نفسك وأنت تتمسك بكل وظيفة يهديا لك السفاح. ألا يوجد أحد من أقربائك ينصحك أن تجلس في بيتك ، بدلا عن تبدبد أموال الشعب السوداني ، وأنت أصلا لا تجيد عمل أي شيء. عيلك لعنة الله أينما حللت ، ونسأله تعالى أن يعجل بتسليمك لمحكمة العدل الدولية ، ونشوف فيك أقسى أنواع العذاب ، يا مجرم يا جاهل يا معتوه يا نجس.

  3. أسوأ من تولى منصب والي الخرطوم هو عبدالرحيم محمد حسين..لم يستطع أن ينجز عملا واحدا ينسب له وفيه نفع لمواطن الولاية…يكر عبدالرحيم على مسامعنا في اجتماعاته المتواصلة نفس الأسطوانة المشروخة…فشلنا في ادارة ملف النفايات…فشلنا في معالجة مشكلة المياه…لاحل في القريب العاحل لازمة الكهرباء… فشلنا في تنظظيم مواقف المواصلات…كل هذا معلوم لنا ولايحتاج إلى تذكير من الوالي…فالوالي ليس معقب وانما هو مبادر لوضع وتنفيذ الخطط والبرامج واصلاح ماهو خرب…ذلك واجب من يتسنم الولاية وليس أن “يتنطط” كالقرد امام الرئيس في كل مخفل وكل لقاء…على السيد الوالي ان ينزل الى وسط الخرطوم لن يجد الا افواج من المجذومبن وآلاف الشحاذين ..سودانيين واجانب كهول وصغار يفترشون الطرقات على بعد أمتار قليلة بينهم…هؤلاء الشحاتون المجذومون الأجانب ألا ينظر الوالي الى منظرهم السيئ وسط الخرطوم يمر عليهم الاجانب من كل جنس ويقومون بتصويرهم…فمن المسئول عن كل هذه القاذورات والأوساخ وأكوام النفايات وطفح المحاري ورائحة البول والغائط تشمها في كل ركن من اركان الولاية لافرق بين المركز والاطراف وعربات النفايات هي نفسها منظر مقرف ورائحة منتنة ومن هم عليها رمز للقذارة والعفونة ومستوى من الجهل..ففاقد الشئ لا يعطيه فكيف ننتظر ياسعادة الوالي ان تصبح الخرطوم نظيفة كما كانت في السابق ومن يشرف على نظافة الخرطوم عليه أن يتعلم أولا السلوك النظيف والمظهر اللائق..والسيد الوالي أمام فشل ملف النفايات المتراكم بالذباب والباعوض والصراصير والفئران لانجد منه الا مشاريع في الهواء فتارة شركة تركية وأخري بلغارية وثالثة مجرية ورابعة يابانية ثم مشاريع وهمية نسمعها من الوالي تدوير النفايات وتحويلها إلى وقود..وكله حديث للاستهلاك الأعلاني لاغير. ثم ايها الوالي ما الذي حدث للقاطرات التي تم استيرادها ثم اتضح ان عرضها اكبر من الفلنكات التي تسير عليها والتي كلفت400 مليون دولار…ثم ياسيد الوالي أين انتهى مشروع النقل النهري وعباراتها نشاهدها راسية غرب كبري المك نمر دون ان تحرك ساكنا.. ثم ياسيد الوالي اين انتهى مصير2000 بص مستعمل من ماركة يوتونق تم استيرادها من الصين لتخرج من الخدمة بسبب اعطالها وعدم توفر الاسبير..ولما تمر 6 أشهر حتى بقي منها فقط 200 بص تتحرك في كل ولاية الخرطوم فمن المسؤول عن كل هذه الاموال المهدرة…كانت الولاية تمول نفسها برهن الأراضي والعقارات الحكومية لدى البنوك…وكان حاصل ذلك العائد من الأموال صفرا كبيرا فكم عقار حكومي تم رهنه للبنوك دون ان يتنزل عائد ذلك الرهن الى شوارع الخرطوم المغبرة المتربة…إن عبدالرحيم محمد حسين قد فشل تماما كوال للخرطوم بل أجزم بأن الولاية على عهده تراجعت تراحعا مزريا في كافة المناحي والسيد الوالي في حالة نكران دائم ولايريد ان يرى فشله الذريع وهو باد لكل ذئ عينين ..ومع ذلك فإن الوالي يقابلنا بضحكته البلهاء تلك ليقل لنا أنما يشغله عن الاهتمام بشؤون الولاية هو انه يعمل بعد الساعة الثانية ظهرا ك”سواق”لرئيس الجمهورية يطوف به على الافراح والاتراح وبيوت الطهور والحنة والجرتق…تاركا امر الولاية لما هو اهم…فالمهم عند عبد الرحيم…الريس…فياعبدالرحيم لم لا تخلي موقعك كوالي لمن هو أكفا منك وأعلم منك وذو افق اوسع منك وذو تفرغ كامل لمشاكل ولاية بحجم بلد وتتفرغ أنت ك”سواق”الريس بكل مخصصات السواق

  4. كاتب هذه السطور خاطب المسئولين عن النظافة بولاية الخرطوم عبر صحيفة
    الراكوبة عشرات المرات طارحا عليهم الحلول الميسرة المتمثلة في دعوة
    الخبراء والمستشارين السودانيين العاملين بالخارج في هذا المجال سواء في دول
    دول الخليج أو المنظمات الإقليمية أو الدوليه وهم كثر بدلا من شركات
    القطاع الخاص وبعثرة الجهد والمال . أدعوهم كمبادرة من الولاية للحضور
    والتشاور وتقديم خلاصة علمهم وتجاربهم في توصيات وإجراءات محددة لنظافة
    عاصمة البلاد وسيأتون اليكم طوعا وحبا في خدمة الوطن ,,, لقد استفادت
    معظم دول الخليج من كفاءةوخبرة السودانيين الذين تركوا السودان في
    السبعينات وما قبلها بقليل لسبب أو آخر وأصبحت عواصم هذه البلاد غاية
    في الروعة والجمال والنظافة من خلال ما قدموه من أعمال وقوانين
    وإجراءات كان لها الأثر في الحفاظ على نظافة تلك المدن ,,,
    هؤلاء الخبراء ليس لهم إتجاه سياسى ولا رغبة في كسب المال او الجاه
    فمعظمهم يتبوأ أرفع المناصب والدرجات .كل الذى يطلبونه رد الجميل
    الي وطنهم الجميل الذى تركوه في ذلك الوقت وكان من أجمل بلاد الدنيا
    نظافة وخضرة وتنظيما …اللهم إني قد بلغت اللهم فأشهد ,,,,,,

  5. الصورة معبرة سعادة اللمبى اب مخاطة يا اهبل. ماك غلطتك على قولك غلطة اب شلوفه الهمبول الاسد النتر اخو المنيوكة.
    مطعم المتوكل على الله جوار الصيدلية جوار الاصلى ملك الكيف بحانب المخبز
    سوف يتم القصاص منكم وتذهبون غير مأسوف عليكم يا رمم عفن وسخ .. تفو تفو تفو عليكم وعلى امثالكم يا اشباه الرجال

  6. المخرج الوحيد ابعاد شركات الكيزان اللصوص الذين يجمعون الاموال ولايجمعون النفايات ولابد من ان تتحمل الحكومة مسئولياتها كاملة تجاه المواطن فامر النفايات مرتبط بتلوث البيئة ولابد من الاستعانة بالعمالة الاجنبية التى اثبتت كفاءتها ولاداعى لتجريب تجربة العمالة السودانية فهم معظمهم شماسة ونشالين وهمهم الاول والاخير جمع فوارغ البلاستيك لبيعها للمصانع لاعادة تدويرها

  7. أبو رياله يعترف بأن النظافة بالولاية دون الطموحات. طيب أين صرف كل تلك المليارات أيها الفاسد العفن. إذا كان ليس بإستطاعتك تنظيف العاصمة من الأوساخ ، بكل هذا التشكيل والترهل والفوضى في حكومة الولاية ، ماذا بإمكانك أن تفعل ، ترقص مع السفاح وتشتقل سواق عندو . يا لصوص ، ويا عديمي النخوة. ألا تستحي من نفسك وأنت تتمسك بكل وظيفة يهديا لك السفاح. ألا يوجد أحد من أقربائك ينصحك أن تجلس في بيتك ، بدلا عن تبدبد أموال الشعب السوداني ، وأنت أصلا لا تجيد عمل أي شيء. عيلك لعنة الله أينما حللت ، ونسأله تعالى أن يعجل بتسليمك لمحكمة العدل الدولية ، ونشوف فيك أقسى أنواع العذاب ، يا مجرم يا جاهل يا معتوه يا نجس.

  8. أسوأ من تولى منصب والي الخرطوم هو عبدالرحيم محمد حسين..لم يستطع أن ينجز عملا واحدا ينسب له وفيه نفع لمواطن الولاية…يكر عبدالرحيم على مسامعنا في اجتماعاته المتواصلة نفس الأسطوانة المشروخة…فشلنا في ادارة ملف النفايات…فشلنا في معالجة مشكلة المياه…لاحل في القريب العاحل لازمة الكهرباء… فشلنا في تنظظيم مواقف المواصلات…كل هذا معلوم لنا ولايحتاج إلى تذكير من الوالي…فالوالي ليس معقب وانما هو مبادر لوضع وتنفيذ الخطط والبرامج واصلاح ماهو خرب…ذلك واجب من يتسنم الولاية وليس أن “يتنطط” كالقرد امام الرئيس في كل مخفل وكل لقاء…على السيد الوالي ان ينزل الى وسط الخرطوم لن يجد الا افواج من المجذومبن وآلاف الشحاذين ..سودانيين واجانب كهول وصغار يفترشون الطرقات على بعد أمتار قليلة بينهم…هؤلاء الشحاتون المجذومون الأجانب ألا ينظر الوالي الى منظرهم السيئ وسط الخرطوم يمر عليهم الاجانب من كل جنس ويقومون بتصويرهم…فمن المسئول عن كل هذه القاذورات والأوساخ وأكوام النفايات وطفح المحاري ورائحة البول والغائط تشمها في كل ركن من اركان الولاية لافرق بين المركز والاطراف وعربات النفايات هي نفسها منظر مقرف ورائحة منتنة ومن هم عليها رمز للقذارة والعفونة ومستوى من الجهل..ففاقد الشئ لا يعطيه فكيف ننتظر ياسعادة الوالي ان تصبح الخرطوم نظيفة كما كانت في السابق ومن يشرف على نظافة الخرطوم عليه أن يتعلم أولا السلوك النظيف والمظهر اللائق..والسيد الوالي أمام فشل ملف النفايات المتراكم بالذباب والباعوض والصراصير والفئران لانجد منه الا مشاريع في الهواء فتارة شركة تركية وأخري بلغارية وثالثة مجرية ورابعة يابانية ثم مشاريع وهمية نسمعها من الوالي تدوير النفايات وتحويلها إلى وقود..وكله حديث للاستهلاك الأعلاني لاغير. ثم ايها الوالي ما الذي حدث للقاطرات التي تم استيرادها ثم اتضح ان عرضها اكبر من الفلنكات التي تسير عليها والتي كلفت400 مليون دولار…ثم ياسيد الوالي أين انتهى مشروع النقل النهري وعباراتها نشاهدها راسية غرب كبري المك نمر دون ان تحرك ساكنا.. ثم ياسيد الوالي اين انتهى مصير2000 بص مستعمل من ماركة يوتونق تم استيرادها من الصين لتخرج من الخدمة بسبب اعطالها وعدم توفر الاسبير..ولما تمر 6 أشهر حتى بقي منها فقط 200 بص تتحرك في كل ولاية الخرطوم فمن المسؤول عن كل هذه الاموال المهدرة…كانت الولاية تمول نفسها برهن الأراضي والعقارات الحكومية لدى البنوك…وكان حاصل ذلك العائد من الأموال صفرا كبيرا فكم عقار حكومي تم رهنه للبنوك دون ان يتنزل عائد ذلك الرهن الى شوارع الخرطوم المغبرة المتربة…إن عبدالرحيم محمد حسين قد فشل تماما كوال للخرطوم بل أجزم بأن الولاية على عهده تراجعت تراحعا مزريا في كافة المناحي والسيد الوالي في حالة نكران دائم ولايريد ان يرى فشله الذريع وهو باد لكل ذئ عينين ..ومع ذلك فإن الوالي يقابلنا بضحكته البلهاء تلك ليقل لنا أنما يشغله عن الاهتمام بشؤون الولاية هو انه يعمل بعد الساعة الثانية ظهرا ك”سواق”لرئيس الجمهورية يطوف به على الافراح والاتراح وبيوت الطهور والحنة والجرتق…تاركا امر الولاية لما هو اهم…فالمهم عند عبد الرحيم…الريس…فياعبدالرحيم لم لا تخلي موقعك كوالي لمن هو أكفا منك وأعلم منك وذو افق اوسع منك وذو تفرغ كامل لمشاكل ولاية بحجم بلد وتتفرغ أنت ك”سواق”الريس بكل مخصصات السواق

  9. كاتب هذه السطور خاطب المسئولين عن النظافة بولاية الخرطوم عبر صحيفة
    الراكوبة عشرات المرات طارحا عليهم الحلول الميسرة المتمثلة في دعوة
    الخبراء والمستشارين السودانيين العاملين بالخارج في هذا المجال سواء في دول
    دول الخليج أو المنظمات الإقليمية أو الدوليه وهم كثر بدلا من شركات
    القطاع الخاص وبعثرة الجهد والمال . أدعوهم كمبادرة من الولاية للحضور
    والتشاور وتقديم خلاصة علمهم وتجاربهم في توصيات وإجراءات محددة لنظافة
    عاصمة البلاد وسيأتون اليكم طوعا وحبا في خدمة الوطن ,,, لقد استفادت
    معظم دول الخليج من كفاءةوخبرة السودانيين الذين تركوا السودان في
    السبعينات وما قبلها بقليل لسبب أو آخر وأصبحت عواصم هذه البلاد غاية
    في الروعة والجمال والنظافة من خلال ما قدموه من أعمال وقوانين
    وإجراءات كان لها الأثر في الحفاظ على نظافة تلك المدن ,,,
    هؤلاء الخبراء ليس لهم إتجاه سياسى ولا رغبة في كسب المال او الجاه
    فمعظمهم يتبوأ أرفع المناصب والدرجات .كل الذى يطلبونه رد الجميل
    الي وطنهم الجميل الذى تركوه في ذلك الوقت وكان من أجمل بلاد الدنيا
    نظافة وخضرة وتنظيما …اللهم إني قد بلغت اللهم فأشهد ,,,,,,

  10. الصورة معبرة سعادة اللمبى اب مخاطة يا اهبل. ماك غلطتك على قولك غلطة اب شلوفه الهمبول الاسد النتر اخو المنيوكة.
    مطعم المتوكل على الله جوار الصيدلية جوار الاصلى ملك الكيف بحانب المخبز
    سوف يتم القصاص منكم وتذهبون غير مأسوف عليكم يا رمم عفن وسخ .. تفو تفو تفو عليكم وعلى امثالكم يا اشباه الرجال

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..