مصر للطيران تعلن عدم زيادة أسعار تذاكرها من وإلى السودان

أعلن المدير الإقليمي لمصر للطيران بالخرطوم أحمد حفني، أن الشركة ملتزمة بمسؤوليتها الاجتماعية تجاه شعب السودان، بالحفاظ على أسعار تذاكر السفر من وإلى الأراضي السودانية عبر خطوطها، دون زيادة، نافياً ما تم تداوله بخصوص ارتفاع أسعار الرحلات.
وقال حفني، طبقاً وكالة أنباء “الشرق الأوسط”، إن “الحفاظ على مصلحة الأخوة السودانيين من عملاء الشركة أهم وأبقى من المكسب المادي، انطلاقاً من العلاقات التاريخية الني تربط الشعبين في مصر والسودان”، مبرزاً أن مسؤولي مصر للطيران يعتبرون الخرطوم كأنها الأقصر أو أسوان، ولا بد من توفير الخدمة لركابها، بشكل متميز وأسعار مقبولة.
وأوضح أن مختلف شركات الطيران العالمية العاملة بالسودان قررت رفع أسعار رحلاتها من وإلى الخرطوم؛ تنفيذاً للمنشور الصادر من سلطة الطيران المدني والبنك المركزي بالسودان، والذي يقضي باستخدام سعر صرف الدولار بواقع ١٥,٩ جنيهاً سودانياً، لإصدار تذاكر السفر ونولون البضائع العالمية فقط، بدلاً من 6 جنيهات للسودانيين.
إجراءات جديدة
ونوه حفني إلى أن (مصر للطيران) بما لديها من استراتيجية ثابتة تجاه شعب السودان الشقيق، اتخذت عدة إجراءات لاستيعاب طلبات الإخوة السودانيين كافة، وعدم التأثير على الأسعار القديمة أو حركة السفر.
وأوضح أنه تم فتح عدة درجات للسفر في طيران الشركة كان قد تم إلغاؤها من قبل، فتمت إعادتها، بنفس الأسعار القديمة تقريباً، وبنفس مستوى الخدمة المتميزة التي تلتزم بها (مصر للطيران)، وذلك بهدف عدم إرهاق الراكب السوداني مادياً وتلبية حاجته للسفر، بما يستوعب طلبات الهيئات الحكومية والمرضى المسافرين للعلاج وغيرهم.
وأضاف أن أسعار التذاكر -المباعة لبعض الفئات التي حددتها سلطة الطيران المدني- ما زالت كما هي وبنفس درجات السفر، ويتم تحصيلها منهم بالدولار، وهم الأجانب والسودانيون الذين يعملون بالخارج.
وأكد حفني أن (مصر للطيران) تسير وفق برنامج واستراتيجية وأهداف محددة لا يمكن أن تحيد عنها، وستظل رائدة في سوق السفر والنقل الجوي بالسودان، مهما كانت العقبات والتضحيات، لافتاً إلى أن الشركة تعمل مع 150 شركة ووكالة سياحة بالسودان وتلبي احتياجاتها كافة لنقل الأفراد والبضائع.
شبكة الشروق
اساسا من زمان الطيران مسعر بالسوق الحر و لم يقدم بنك السودان اى تحويلات للشركات و الاماراتية لما سعرت الخرطوم دبى بى 6 مليون على اساس 15.5 ج للدولار
كديس افريقيا يحيي مصر للطيران
اصلا الجقلبة دي كللللها عشان مصلحة مصر وبسس . اتخرب الجنيه المصري البشير قرر يلحق جنيهنا امات طه عشان ما نبقي احسن منهم , يدمر طيرانا عشان مصر تكون متحكمة فينا تحت وفوق اي شي بسوهو بشوفو بينفع مصر قدر شنو اولاً! منعول ابوكم زاتو . اوسخ حكومة وعصابة علي مر التاريخ
ده تشجيع للسياحه العلاجيه عندهم مش عشان خاطر عيون السودانيين
العمله الحرة البدخلوها السودانيين مصر للعلاج مبلغ مهول يساوى ميزانية مصر للطيران كلها
أبصم بالعشرين كل مدراء مصر للطيران العملوا فى السودان فقط من الاستخبارات تت غطاء مدير محطه
أولا بمبه لعبوها صح ,تنشيط لأسطولهم الجوي وتنشيط للسياحة وتنشيط لإقتصادهم وتنشيط لمستشفياتهم وتنشيط للعقارات وتنشيط لمحلات الفلافل والفول وتنشيط للمواصلات عندهم وتنشيط الزيارات للإهرامات رع و خفرع وخوفو ومنقرع ….. الخ.
حقيقة الوضع كالاتي: الجنيه المصري الان سعره اقل من الجنيه السوداني بدليل ان الدولار يساوي 18 جنيه مصري و17 جنيه سوداني في السوق الموازي بمعني انه يفترض قيمة التذاكر المقطوعة بالجنيه السوداني بنفس نسبة هبوط الجنبه المصري مقابل الجنيه السوداني -بمعني ان مصر للطيران لم ترفع اسعارها عشان سواد عيوننا والعلاقات الخ…كما يدعي مديرها الاقليمي- العب غيرا
بغض النظر عن القيل و القال اعتقد ان هذه بادرة جيدة من الاخوة في مصر للطيران يشكرون عليها حتي و لو من باب حسن القول و تتطيب الخواطر
و الايام سوف تثبت المصداقية من عدمها
ان مثل هذا الحديث من مصر للطيران هو الذى يؤكد على تمادى المصريين فى ظنهم ان الشعب السودانى شعب جاهل يمكن تاكل عقله بكلمتين حلوين.اذ كيف للشركة تعمل على أسس تجارية فى صناعة مكلفة غاية التكلفة مثل صناعة الطيران ان تقول ان همها هو (مصلحة الإخوة السودانيين)ها ها ها ها ها ها.ياخى اختشوا شوية والله المصرى مايسبش قرش حتى لامه خلينا من اخوة سودانيين والكلام الخايب ده.اذا مصر للطيران حتخلى الأسعار على السعر القديم ده ماعنده عير تفسير واحد انه الأسعار اصلا كانت بتحقق ارباحا خرافية وخيالية واضعاف مضاعفة وهى عايزة تحافظ على سوق السودان لان سمعتها العالمية تدهورت بعد تعدد حوادثها وانهيار السياحة فى مصر.لذلك على المصريين ان يحترموا الشعب السودانى ويقولوا الحقيقة ويبطلوا أمور البلطجة والسخف من نوع كلامهم ده
المعروف والاكيد المصرى ما ممكن يخلى فلس واحد حتى ل شقيقه خليك مننا لو عندنا خاطر عندهم ونحن قدمنا ليهم حلفا ما كان طمعوا فى حلايب ناس بعرارقيهم يقولوا دا بلدنا وارضنا عاوزين يشقلوا اقتصادهم من علاج وسياحه فقط ليس الا . دا مجرد استخفاف بعقول السودانيون لان المصرى اصلا عقله تنكه فاضيه لو كان بيفهم ما كان استخف بالاخرين
لست ادري الي متي نظل لا نحسن الظن بالمصري … الشك في كل مواقف المصري دون حكمة او صبر … الواجب الترحيب بهذه الخطوة من جانب مصر للطيران و ننتظر التطبيق للحكم سلبا او ايجابا … الحكمة يجب ان تكون سمة المعلق …. و اكرر العتاب علي ادارة الراكوبة التي تسمح بنشر كل تعليق بغض النظر عن محتواه
لست ادري الي متي نظل لا نحسن الظن بالمصري … الشك في كل مواقف المصري دون حكمة او صبر … الواجب الترحيب بهذه الخطوة من جانب مصر للطيران و ننتظر التطبيق للحكم سلبا او ايجابا … الحكمة يجب ان تكون سمة المعلق …. و اكرر العتاب علي ادارة الراكوبة التي تسمح بنشر كل تعليق بغض النظر عن محتواه
شىء مؤسف وغريب ان يطلب قارىء حجب آراء الاخرين وشىء موءسف اكثر ان يظن قارىء انه يملك كل الراى .الراكوبة منبر لكل الاّراء ولجميع القرّاء ومن أراد ان ينشىء منبرا ينشر من خلاله إراءه وحده فليفعل ذلك بعيدا عن المنابر الحرة الديمقراطية .