متي تشهر سيوف الانصار ضد النظام ام انهم ينتظرون مهديا جديد

نضال عبد الوهاب
والبلاد في كل لحظة تمر تزداد ضياعا وسؤا ولا يزال البشير وعصبة الاسلامين يغرسون انيابهم علي جسد البلد المتهالك ينهشونه بكل قساوة ووحشية نجد بعض انصار الامام يرتبون للاحتفال لعودة حفيد المهدي من قاهرة المعز لكي يلتحق بإبنه في القصر مشاركا للطغاة او طامعا في ذات كرسيه الذي اضاعه قبل سبعة وعشرون عاما كي لا تنطبق عليه مقولة فاطمة احمد ابراهيم امام جنود الحركة الشعبية وقائدها قرنق ( الصادق تاني ما بشمها ! ) ..
حدثونا في حصص التاريخ ونحن تلاميذ في المدارس عن الثورة المهدية وعن معاركها الحاسمة ضد الظلم والإحتلال , قصوا علينا بسالة وشجاعة الانصار انصار الامام محمد احمد المهدي وامرائه في قدير وشيكان حتي دخول الخرطوم فاتحين وقتلهم غردون واجتثاث راسه وجعله معلقا في احدي الاشجار !.. اخبرونا عن كيف هزم جيش هكس باشا القائد الانجليزي الشهير وتساقط اذناب الاتراك والمصريون والالبان والشراكسة امام دهاء و وقوة جيوش المهدية وسيوف الانصار التي بها تحدوا السلاح الناري وقوة عتاد الغازين ! .. صارت ملاحم المهدي وقيادات امراء جيوشه من امثال حمدان ابعنجة وعبد الرحمن النجومي وابقرجة واحمد ود سليمان والاسد عثمان دقنة اساطير حية في مخيلة كل السودانين , وامتدت شجاعة الانصار وعدم تهيبهم واستعدادهم للموت باشارة من الامام وخليفته التعايشي بعد مقتل الامام المهدي فداء للبلد وخلاصا من الظلم والطغاة الي كرري وامدبيكرات ! , كرري التي اضحت اسطورة ورمزا للبسالة شهد لها حتي الاعداء وكتب فيها ونستون تشرشل كتابه الذي اسماه باسم المعركة نفسها ملحمة النهر الخالد وقال قولته الشهيرة ( نحن لم نهزمهم ولكنا ابدناهم ) كناية علي تفوقهم عليهم فقط بالسلاح الناري والمدافع واقوي وسائل الحرب المتطورة في العالم في ذلك الوقت امام رجال فتحوا صدورهم له ولم يرفعوا الا السيوف والفؤوس , وشهد انهم اقوي جيش حاربته وواجهته بريطانيا العظمي في كل معاركها ووصف الانصار وجنود ملحمة كرري بانهم اشجع من شاهد , كرري التي خلدها الكتاب والشعراء و مجدتها الاسافير وصارت احدي اهم المعارك في التاريخ الحديث ( كرري تحدث عن رجال كالاسود الضارية .. خاضوا اللهيب وشتتوا كتل الغزاة الباغية ) , كان الانصار صادقين في الانتماء لبلدهم وقائدهم , لم يكونوا مجرد دراويش يلبسون المرقع ولم يكونوا خانعين للظلم ( وبرغم الاختلاف علي مبادئ الثورة المهدية من حيث ان المهدي كان يري في نفسه هو المهدي المنتظر ولمرجعياتها المستمدة من هذا الجانب ! ) الا انه لا خلاف علي انهم توحدوا ضد الظلم والاحتلال وقاتلوه بكل شراسة واشهر الانصار سيوفهم عليه وعلي نظام الحكم في الخرطوم حتي اسقطوه وقتلوا قائده وحاكمها العام رمز بريطانيا العظمي والامبراطورية التي عرفت بانها تلك التي لاتغيب عنها الشمس ! ..
و تمر الآن علي تلك الحقبة حوالي المائة و الثلاثون عاما احتفظ فيها اتباع الامام محمد احمد المهدي بذات الاسم ( الانصار ) بل وظلوا يرتدون ذات الزي ولكن حتما تغيرت الاجساد التي كانت ترتديه وإلا ما استمر نظام البشير الذي يحكمنا كل تلك السنوات بظلم وفساد لم تشهده حتي فترات الاستعمار والاحتلال بكل انواعه مما استدعي ظهور الثورة المهدية نفسها ! , وخلف الامام المهدي في ذات الموقع وبالوراثة وسلالة الاسرة احد احفاده الذي اعلم يقينا ان لو ان المهدي الجد قد كان حيا لتبرأ منه ومن نسبته له ! , الصادق الصديق عبد الرحمن المهدي الذي خزل ثوار سبتمبر ومن بينهم عدد مقدر من شباب حزبه المتحمسين ومنعهم من الخروج علي النظام والتظاهر والنظام حينها علي وشك السقوط! , ذات الخليفة لجده وإمام نفس كيان الانصار الذي قاتل الانجليز والاتراك والطغاة وهزموهم ظل يهدد بخروج الانصار وتحريكهم كل تلك السنوات لقلب النظام ولكنه لم يفعل واستمر النظام ! , ينتظر فقط ان يكبروا ويهللوا له في خطب الجمعة والاعياد ويمجدون اسمه ويهتفون وهو ينظر بزهو من أعلي المنابر وفي المنصة ( لن نصادق غير الصادق ) .. نحن فقط نسأل جماهير الانصار والتي تحمل ذات الكنية لرجال الامام محمد احمد المهدي هل ستكتفون بتلك الهتفات لحفيد الامام ولن تشهروا حرابكم وسيوفكم في وجه النظام وضده والسودان يحكمه اليوم من هو اسؤا من كتشنر وغردون واظلم من الاتراك والانجليز ام انكم تنتظرون مهديا جديد ! ..
[email][email protected][/email]
انسى يابنتنا فسيوفهم من عشر فقط من الخشب كما قال نزار قبانى ! هو ال المهدى سلموهم الحكومه المنتخبه مره وفرطو فيها؟دا اسمو اللعب على الدقون!! الصادق تم ترويضه من زمااااااان!
يعني البلد ما فيها رجال غير الانصار وللا شنو يعني؟؟؟؟ وين باقي الاحزاب والمناضلين والنقابات والهيءات وناس الجيش و و و ،، سيدي قاعد فوق راي والما عاجبو هداااااااك الشارع،، وبرضو لن نصادق غير الصادق
لا تشبه الحكومة بالاسلامين لان الاسلام بعيد عنهم
في واحد في مصر اسمو الشبخ ميزو قال انو هو (المهدي المنتظر) والغربية الصادق المهدي ساكن جارو وما احتج !!!
عفوا ايتها المتخازلة نحن الانصار من لدن الامام المهدي وحتى الامام الصادق المهدي لم تغيرنا الظروف ولن تهدنا المحن نحن جد الله نحن من كتب عنا وعن بسالتنا الاعداء قبل الاصدقاء ، نحن من هزم الانجليز ونحن من هزم الاتراك ونحن الانصار ضحينا في كل الحكومات الدكتاتورية وكنا دائما امام الشعب السوداني الذي يجب ان يضحى من اجله .. لم نتهاون كنا مع الامام محمد احمد المهدي وكنا مع خليفته بذلنا الغالي والنفيس هذا في الماضي البعيد وكنا في الجزيرة ابا اشاوس التحمنا وضحينا بالنفس والنفيس وجاءت ودنوباوي فانت التضحية من اجل السودان .. ولم نزل نبذر في الارض بزور التضحيات .. وستحدثك الايام القادمات عن من هم الانصار ..نحن نرفض هذا التخزيل والاساءة لقياداتنا التى اخترناها اتركونا وقياداتنا ..
يجب على الشعب السوداني كل في مكانه وتخصصه ان يعمل من اجل لحمة البلد دون المساس بالاخر .حتى في وحدتنا نهزم هذه المجموعة البائدة البغيضة .. وستبدي لك الايام من الانصار بقيادة زعيم الانصار ما كنتي تجهليه .وكفى …
لمن الحماء يقومين لي قرووووووون سوف تجد حزب الامة والاتحادي والان اضف لهم الشيوعي بعد رحيل زعيمهم نقد صاحب العبارة الشهيرة للاحزاب حضرنا ولم نجدكم
ألم تفهموا القصة شغلوكم برفع الدعم عن الوداء لكي تنسوا رفع الدعم عن الاخير و ثم يعدوا يدعموا الدواء كسابق و انتم تنسوا رفعات ادعم عن المحروقات و السلع الاساسية وبذلك تمكنت الحكومة من خداع الشعب المسكين
نحن الأنصار ما نازلين الميدان . خليناه لغيرنا ونتفرج .
تقول الكاتبة :
(نجد بعض انصار الامام يرتبون للاحتفال لعودة حفيد المهدي من قاهرة المعز لكي يلتحق بإبنه في القصر مشاركا للطغاة او طامعا في ذات كرسيه الذي اضاعه قبل سبعة وعشرون عاما ).
نقول لها هذا إفلاس .
ك
دحين يا بت الناس ورينا رجالك وأخوانك في الميدان . نحن رفعنا الراية البيضاء .
الصادق المهدي مشهور بأنه اسمه : أبو كلام
وهو أصلا غير التنظير في الأجتماعات ما عنده موضوع
حاليآ المسرحية مكشوفة ، رجل مع الحكومة ( أبنه عبد الرحمن ) والرجل الثانية مع المعارضة ( بواسطة مريم الصادق )
يعني مسرحية ماتمشي إلا على واحد ما متابع وبيفهم عقلية الصادق
أصلآ المعارضة أنشقت بسبب دخول الصادق المهدي فيها ويكفينا أحداث وهبة سبتمبر 2013 الشجاعة التي راح فيها أكثر من 200 شهيد بواسطة القناصة.
الصادق المهدي كرت عفى عليه الزمان وعلى الأنصار البحث عن قيادة جديدة فاعلة لا ترهن قرارها لمن يدفع بل لصوت الضمير الحي
الأنصار كيان لا يستهان به ، فقط فقدوا القيادة وسلموها لأصحاب السلطة والنفوذ
يكفي تضحيات الانصار منذ تاسيس دولة السودان يموت الانصار في سبيل السودان
و يعيش في نعيمها غيرهم .. الدور عليكم .. ما اعقل الصادق حين ناى بهم عن الموت.. يكفي من ماتوا في الجزيرة ابا وما سمي بالمرتزقة قادوهم للمحرقة ودفنوهم احياء و عاش في نعيم مهدي ابراهيم و غازي صلاح الدين و غيرهم و غيره…
الدور على الذين لم يقدموا للسودان من قبل … لنرى
السيدة نضال
بعد ان قراءت مقالك الذي لا يخلو من الحقائق بان الانصار هم من حرر السودان وهم من اسسس السودان وازيدك هم منسيحكم السودان لكن اود ان اخبرك ان التضحيات التي قدمها الانصار في مواجهة الظلمة من حكومات العسكر في اكتوبر وابريل يكفي اليس هناك غير الانصار للمواجهة اجعلتونا وقود الثورات نموت وتحيون انتم كفي الانصار تضحيات وانتم يامن تملكون الالسن لتتهموا بها الناس زورا وبهتانا من انت حتي تقيمي شخص في قامة الحبيب الامام صحيح الاختشو ماتوا اخرجي انت ومن شابهك فنحن لا نخرج الا باذن الامام .
الانصار يكفيهم فخرا انهم الوحيدون فى السودان اللذين فجروا ثورتهم ضد الظلم والطقيان والاستعمار فى زمن كان معظم العالم يرزح تحت الاستعمار بل انتصر الانصار على امبراطوريتن عظميين فى ذلك الزمان .الامبراطوريه التركيه العثمانيه والامبراطوريه التى لاتغيب عنها الشمس بريطانيا . ثم ماذا حصد الانصار غير الجحود ونكران الفضل ماذا حصد الانصار من مناجزة النظام المايوى غبر القتل والتنكيل والتشريد وما احداث الجزيره ابا بخافيه على كل ذى بصيره .لقد قدم الانصار تضحيات جسام فى سبيل الحريه والعداله والانسانيه ويكفى الانصار ووالسيد الحببب الامام انهم لم يسعوا للاستيلاء على السلطه بالقوه عبر الانقلابات العسكريه ليس عجز او ضعف لكن لترسيخ مبدأ الديمقراطيه والتداول السلمى للسلطه عبر اراده حره للفرد السودانى حتى يختار من يشاء عن طريق صندوق الانتخاب .الانصارلاينتظرون مهديا اخر ولكنهم تعلموا الدرس ان النظم الدكتاتوريه العسكريه التى حكمت السودان تنظر اليهم بعين الريبه والشك خشيه من تاريخهم العظيم فى مقارعة الانظمه الاستبداديه القمعيه وحتى الاحزاب التى تغار من هذا التاريخ والتى تعى وتفهم انها لن تستطيع الحكم الا عبر الدبابه والاحتماء خلف العسكر . العيب قى الاخرين وليس عيب الانصار لانهم لم يشهرو سيوفهم فى وجهه الحكومه فقد فعلوها من قبل فى مواضع عديده وعلى الاخرين اشهار سيوفهم ان كانت لهم سيوف وسبجدون الانصار مسرجين خيلهم رافعين راياتهم على اسنة رماحهم وحرابهم مهللين ومكبرين .
يا بنية برغم المعلومات الجيدة التي جمعتيها عن الثورة المهدية وقادتها وشجاعتهم ومدى بسالتهم الا انك والجيل الحالي قد غابت عنكم معلومات مهمة عن قد وتلى ذلك غسيل المخ الذي فعله به هؤلاء المجرمون , فانتم جيل لا يعي التاريخ القديم ولا التاريخ الحديث ,,كذلك عليك ان تقرأي في تاريخنا الحديث عن نضال وجهاد السيد (الصادق المهدي) الذي هزم الدكتاتور جعفر نميري في ثورة 1976م لولا خيانة الكيزان وبيعهم للقضية وخذلانهم (الكيزان) للانصار عندما تاكدوا ان حزب الامة قد سيطر على كل مفاصل الدولة لمدة ثلاثة ايام وكان الكيزان وقتها لا يساوون شيئا بالنسبة للانصار السبب الذي جعلهم يتخوفون وينسحبوا من كل المؤسسات التي اوكلت اليهم حراستها ,,,فارجوك اقرائي التاريخ جيدا ومن ثم اشرعي في مثل هذه الكتابات.
صدقيني سيوف الانصار كانت جاهزة للقتال تحت راية الشرعية ومنازلة النظام منذ اليوم الاول للإنقلاب العسكري وطرد رئيس الحزب من القصر الجمهوري بصفته الرئيس الشرعي المنتخب من قبل الشعب السوداني كل جموع الانصار كانت جاهزة في انتظار المنادي ليعلن الحرب لاستعادة السلطة الشرعية ولكن لم يحدث شئ فغمد الانصار سيوفهم وهم الى هم الآن يتأففون ……!!
لا يوجد انصار الان ركن كل الناس للدنيا بعد موت المهدي وسادت التفرقة بين الناس هذا من ناس البحر وهذا من اهل الغرب وظهرت الفوضي قابحثي لك عن انصار غير الذين تزعمين لم يكن هنالك قبائل ولا جهويات الا بمجي الخليفة للحكم. ومن تكلم عن نميري هذا النميري رغم بعض الهنات في حكمه لكنه كان نزيها وشريفا ومات عفيفا.
نعم كان الانصار في شيكان وفي ابا الاولي والابيض ويوم فتح الخرطوم وفي سواكن وكل شرق السودان وفي النخيلة وفي كرري ،كان الامام واصحاب الامام ودتورشين والنجومي وابوقرجة وعثمان دقنة وكل رجال السودان الحقيقيون.
وفي منازلة الدكتاتوريات في ابا وودنوباوي ضحوا بدمائهم ولكن من قدر هذه التضحيات جوها الناس لقوها باردة زي ما قال احد المعلقينناس مهدي ابراهيم جو وانعموا بيها خانوالانصار في ربك وفي ابا وفي غيرها هل نسيتم لقاء مهدي ابراهيم في التلفزيون عندما هربوا وقال طلعنا نفجر ابراج الكهرباء لانو الانصار ما بعرفوا التفجير وهم هربوا من المواجهة .
نعم لن يكون الانصار في المؤخرة ابدا ولكن يجب ان نري تضحيات الاخرين حتي اذما عادت الديمقراطية يعرف الكل احترامهاوقيمتها والمحافظة عليها .
لماذا لايتقدم الانصار الشعب السودانى فى استرداد الحرية والديمقراطية….أليس هم دون غيرهم الذين حملهم الشعب السودانى أمانة الحكم…فاذا فرطوا فى الامانة أما كان الاحرى بهم أن يتقدموا الشعب فى استردادها…الا يعد انزال الانصار لراية الجهاد خيانة للشعب السودانى…كم دفع اخوان مصر من شهداء ودماء وسجون وعذاب لاسترداد أمانة الحكم التى حملوها نيابة عن الشعب المهدى
عايزين الحقيقة من غير زعل
الامام الصادق المهدي ليس بالسبب في تخاذل الانصار
كما محمد عثمان ميرغني ليس بسبب
من غير زعل المشكلة في القاعدة الجماهيرة والمباديء التي تنطلق منها تلك الجماهير كلها تنطلق من قاعدة دينية وبصراحة ليس هناك ما يفصل بين قاعدة الاخوان المسلمين والانصار والختمية الا شعرة معاوية ما نادىء منادي باسم الدين كان صادقاً او من المنافقين حتى تدافعت نحوه جماهير الختمية وانصار المهدي والترابي زرافات ووحدانا.
يعني كيزان في كل مكان حتى الشيوعيين اصبح عندهم كيزان
اولا ان الامام الصادق المهدي وعودته لم تكن من اجل المشاركة علينا ان نحسن الظن …اما تكوين لجنه للاستقبال هذا شأن خاص بالحزب لتأخذ طابع قومي والامام الصادق خرج من السودان عندما ضيق عليه الخناق عندما تحدث عن قوات الدعم السريع واعتقل لفتره شهر وحوكم بذلك ولكن وقفه الرأي العام السوداني جعلت النظام يتراجع عن قراراته الهوجاء الارتجالية …ولذلك غادر البلاد ولعب دور مهم للقضية السودانية .وحد المعارضة المسلخة وغير المسلحة تحت نداء السودان .هذه محمدة .وعائد لتوخيد الصف الداخلي لما يملك من كارزما …اما مقارنته بالامام المهدي ضد الكلم ..فنقول اختلفت السيوف الا الضرب متساوي ….ينبغي علينا ان لا نسبق الاحداث بانه اتي من اجل المشاركة ..
الانصارى عبدالله خليل سلمها للفريق عبود والانصارى الصادق المهدى سلمها للترابى وبشة وكل تسليم تم بكل هدؤ وسلاسة.
ههههههههه ههههها نحن الأنصار لا ولن نكون وقودا للثورة وحدنا ? ثمّ يااتي آخرون يدعوها بأنهم أصحابها وقد حصل ذلك منذ إستقلال السودان من كان ينادي بالإستقلال ومن كان شعاره السودان تحت التاج المصري ومن ضحيّ بالآلاف في الدكتوريّات المختلفة ، بعد كل هذا مطلعين السنتكم شتم في قيادات الأنصار وعايزننا نطلع مرة أخري نضحيّ وانت تطلق علينا اسم مرتزقة ? أذا فشلت الثورة ، وادعاء بطولات زائفة أذا نجحت ؟ دي تلقوها تاني عند الغافل كفاية اللعملتاه بعد هذا الدور عليكم نشوفكم بتعملو شنو بعد داك الأخوان المسلمين في مصر العاجبنك ديل لسع ما عملو حاجة ، الشعب كلوا انقلب ضدهم إنقلاب السيسي كان ثورة شعبية ضد الأخوان تدخل الجيش أطاح بالغخوان مادام الإخوان هولاء لهم تجربة رائدة ينبغي أن يتعلم منها الأنصار ما ياهم حكامكم منذ 27 سنة انتم ضدهم ليه والي ان تقوم ثورتكم المزعومة نحن الأنصار عاجبنا الشعار لا نصادق غير الصادق ؟ وجيد الآن فقد عرف الجميع حجمه وأنكم لا تساوون شيئا دون الأنصار وانتم موقنون بذلك في قرارة نفوسكم لكن هذه المرة لا تنطلي علينا شعارتكم الجوفاء هذه
ما تحرش الناس ساهي ديل مسلمين وديل مسلمين دي فتنة ساهي
في تاريخ دولة شيلي القريب انتخب سلفادور لنبي ان كان اﻻسم صحيحا رئيساً لشيلي وبمؤامره من CiAتم تدبير انقلاب ضد رئيس منتخب ديمقراطيا مافعله الرئيس كان حقا مفخره لكل من اختاره الشعب بارادته الحره .اخذ الرئيس ومن كانوا في طاقمه عهدا علي انفسهم ان يدافعوا عن تفويض الشعب لهم حتي الرمق الاخير وتصدي للكتيبه المناط بها استلام القصر مقاتلا حتي قتل مضرجا بدمائه داخل القصر الرئاسي
اين يتواجد الانصار او على الاصح الدوائر التى
فاز بها حزب الامة سابقا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
غرب السودان عموما (دارفور) والباقى جنجويد
النيل الازرق و جنوب كردفان ….
لذلك يريد الصادق بخروجه تكسير الجبهة الثورية
1- بطريقة السياسة لان تغيب قائد لن يغير شيئا
2- بتأليب الجنجويد ودعمهم بالتدريب كما يفعل ابنه
فالانصار فقدوا 70% من قاعدتهم الانتخابية لم يبقى منهم
الا الذين سودنهم الصادق واغلبهم ذهبوا مع الترابى
و الاخوان عموما …. يعنى الصادق ساكن امدرمان وينزل
فى ربك ؟؟؟؟؟؟؟ لانه فقد الدعم فى مناطق الحضر
عن أي أنصار تتحدثون. … لعلكم تقصدوا الجناينيه الفي الملازمين .. قال سيوف قال .. يا خي سيوفهم دي ما بنشوفها ألا في ألمولد
صدقني كلو تاريخ مزيف ومزور ولايحكي الحقيقة ، نعم المهدي ناضل وجاهد ولكن ليس بقوة
ماتتوقعه!!! نرجو إعادة كتابة تاريخ بلاد أبو العفين !!!
ليسوا هم اولئك الانصار الذين قرانا عنهم في تاريخ السودان
فقد سجن امامهم واحتقر وهم خائفون وجلون لا يستطيعون تحريره من قيوده
وكسرت يد كريمة زعيمهم واحتجزت في المعتقل وهم يتفرجون ويتباكون
وابن زعيمهم يعمل لدى من اغتصب السلطة من والده امام الانصار وفي وظيفة لا يرضى بها من يتمتع بادنى درجات الكرامة ناهيك عن حفيد الامام محمد احمد المهدي ذو التاريخ الناصع وصانع الدولة السودانية ومحررها من اقوى واعظم دولة في العالم
ليسوا هم اولئك الانصار
عندما خرج الانصار في تظاهره سلمية ما ان تم اطلاق طلقة بمبان حتى ولوا الادبار ودخلوا الكراكير وهم يرتجفون هلعا وخوفا
ليسوا هم اولئك الانصار
دي المشكلة عشان نحل مشكلة نعمل الف مشكلة ياناس بطلو الكلام بتاع ….. وخليكم في المصيبة الواقعين فيها العالم فاتكم ب عشرات السنين انتو لسه في المهدي والجعلي وووو اصحو وخلو البتعملو فيهو ده(نحنا اول من اسس الاتحاد الافريقي لكرة القدم نحنا ونحنا ونحنا ) مافشي حشانا غير نحنا
الموضوع نحنا اسي وين من العالم
انسى يابنتنا فسيوفهم من عشر فقط من الخشب كما قال نزار قبانى ! هو ال المهدى سلموهم الحكومه المنتخبه مره وفرطو فيها؟دا اسمو اللعب على الدقون!! الصادق تم ترويضه من زمااااااان!
يعني البلد ما فيها رجال غير الانصار وللا شنو يعني؟؟؟؟ وين باقي الاحزاب والمناضلين والنقابات والهيءات وناس الجيش و و و ،، سيدي قاعد فوق راي والما عاجبو هداااااااك الشارع،، وبرضو لن نصادق غير الصادق
لا تشبه الحكومة بالاسلامين لان الاسلام بعيد عنهم
في واحد في مصر اسمو الشبخ ميزو قال انو هو (المهدي المنتظر) والغربية الصادق المهدي ساكن جارو وما احتج !!!
عفوا ايتها المتخازلة نحن الانصار من لدن الامام المهدي وحتى الامام الصادق المهدي لم تغيرنا الظروف ولن تهدنا المحن نحن جد الله نحن من كتب عنا وعن بسالتنا الاعداء قبل الاصدقاء ، نحن من هزم الانجليز ونحن من هزم الاتراك ونحن الانصار ضحينا في كل الحكومات الدكتاتورية وكنا دائما امام الشعب السوداني الذي يجب ان يضحى من اجله .. لم نتهاون كنا مع الامام محمد احمد المهدي وكنا مع خليفته بذلنا الغالي والنفيس هذا في الماضي البعيد وكنا في الجزيرة ابا اشاوس التحمنا وضحينا بالنفس والنفيس وجاءت ودنوباوي فانت التضحية من اجل السودان .. ولم نزل نبذر في الارض بزور التضحيات .. وستحدثك الايام القادمات عن من هم الانصار ..نحن نرفض هذا التخزيل والاساءة لقياداتنا التى اخترناها اتركونا وقياداتنا ..
يجب على الشعب السوداني كل في مكانه وتخصصه ان يعمل من اجل لحمة البلد دون المساس بالاخر .حتى في وحدتنا نهزم هذه المجموعة البائدة البغيضة .. وستبدي لك الايام من الانصار بقيادة زعيم الانصار ما كنتي تجهليه .وكفى …
لمن الحماء يقومين لي قرووووووون سوف تجد حزب الامة والاتحادي والان اضف لهم الشيوعي بعد رحيل زعيمهم نقد صاحب العبارة الشهيرة للاحزاب حضرنا ولم نجدكم
ألم تفهموا القصة شغلوكم برفع الدعم عن الوداء لكي تنسوا رفع الدعم عن الاخير و ثم يعدوا يدعموا الدواء كسابق و انتم تنسوا رفعات ادعم عن المحروقات و السلع الاساسية وبذلك تمكنت الحكومة من خداع الشعب المسكين
نحن الأنصار ما نازلين الميدان . خليناه لغيرنا ونتفرج .
تقول الكاتبة :
(نجد بعض انصار الامام يرتبون للاحتفال لعودة حفيد المهدي من قاهرة المعز لكي يلتحق بإبنه في القصر مشاركا للطغاة او طامعا في ذات كرسيه الذي اضاعه قبل سبعة وعشرون عاما ).
نقول لها هذا إفلاس .
ك
دحين يا بت الناس ورينا رجالك وأخوانك في الميدان . نحن رفعنا الراية البيضاء .
الصادق المهدي مشهور بأنه اسمه : أبو كلام
وهو أصلا غير التنظير في الأجتماعات ما عنده موضوع
حاليآ المسرحية مكشوفة ، رجل مع الحكومة ( أبنه عبد الرحمن ) والرجل الثانية مع المعارضة ( بواسطة مريم الصادق )
يعني مسرحية ماتمشي إلا على واحد ما متابع وبيفهم عقلية الصادق
أصلآ المعارضة أنشقت بسبب دخول الصادق المهدي فيها ويكفينا أحداث وهبة سبتمبر 2013 الشجاعة التي راح فيها أكثر من 200 شهيد بواسطة القناصة.
الصادق المهدي كرت عفى عليه الزمان وعلى الأنصار البحث عن قيادة جديدة فاعلة لا ترهن قرارها لمن يدفع بل لصوت الضمير الحي
الأنصار كيان لا يستهان به ، فقط فقدوا القيادة وسلموها لأصحاب السلطة والنفوذ
يكفي تضحيات الانصار منذ تاسيس دولة السودان يموت الانصار في سبيل السودان
و يعيش في نعيمها غيرهم .. الدور عليكم .. ما اعقل الصادق حين ناى بهم عن الموت.. يكفي من ماتوا في الجزيرة ابا وما سمي بالمرتزقة قادوهم للمحرقة ودفنوهم احياء و عاش في نعيم مهدي ابراهيم و غازي صلاح الدين و غيرهم و غيره…
الدور على الذين لم يقدموا للسودان من قبل … لنرى
السيدة نضال
بعد ان قراءت مقالك الذي لا يخلو من الحقائق بان الانصار هم من حرر السودان وهم من اسسس السودان وازيدك هم منسيحكم السودان لكن اود ان اخبرك ان التضحيات التي قدمها الانصار في مواجهة الظلمة من حكومات العسكر في اكتوبر وابريل يكفي اليس هناك غير الانصار للمواجهة اجعلتونا وقود الثورات نموت وتحيون انتم كفي الانصار تضحيات وانتم يامن تملكون الالسن لتتهموا بها الناس زورا وبهتانا من انت حتي تقيمي شخص في قامة الحبيب الامام صحيح الاختشو ماتوا اخرجي انت ومن شابهك فنحن لا نخرج الا باذن الامام .
الانصار يكفيهم فخرا انهم الوحيدون فى السودان اللذين فجروا ثورتهم ضد الظلم والطقيان والاستعمار فى زمن كان معظم العالم يرزح تحت الاستعمار بل انتصر الانصار على امبراطوريتن عظميين فى ذلك الزمان .الامبراطوريه التركيه العثمانيه والامبراطوريه التى لاتغيب عنها الشمس بريطانيا . ثم ماذا حصد الانصار غير الجحود ونكران الفضل ماذا حصد الانصار من مناجزة النظام المايوى غبر القتل والتنكيل والتشريد وما احداث الجزيره ابا بخافيه على كل ذى بصيره .لقد قدم الانصار تضحيات جسام فى سبيل الحريه والعداله والانسانيه ويكفى الانصار ووالسيد الحببب الامام انهم لم يسعوا للاستيلاء على السلطه بالقوه عبر الانقلابات العسكريه ليس عجز او ضعف لكن لترسيخ مبدأ الديمقراطيه والتداول السلمى للسلطه عبر اراده حره للفرد السودانى حتى يختار من يشاء عن طريق صندوق الانتخاب .الانصارلاينتظرون مهديا اخر ولكنهم تعلموا الدرس ان النظم الدكتاتوريه العسكريه التى حكمت السودان تنظر اليهم بعين الريبه والشك خشيه من تاريخهم العظيم فى مقارعة الانظمه الاستبداديه القمعيه وحتى الاحزاب التى تغار من هذا التاريخ والتى تعى وتفهم انها لن تستطيع الحكم الا عبر الدبابه والاحتماء خلف العسكر . العيب قى الاخرين وليس عيب الانصار لانهم لم يشهرو سيوفهم فى وجهه الحكومه فقد فعلوها من قبل فى مواضع عديده وعلى الاخرين اشهار سيوفهم ان كانت لهم سيوف وسبجدون الانصار مسرجين خيلهم رافعين راياتهم على اسنة رماحهم وحرابهم مهللين ومكبرين .
يا بنية برغم المعلومات الجيدة التي جمعتيها عن الثورة المهدية وقادتها وشجاعتهم ومدى بسالتهم الا انك والجيل الحالي قد غابت عنكم معلومات مهمة عن قد وتلى ذلك غسيل المخ الذي فعله به هؤلاء المجرمون , فانتم جيل لا يعي التاريخ القديم ولا التاريخ الحديث ,,كذلك عليك ان تقرأي في تاريخنا الحديث عن نضال وجهاد السيد (الصادق المهدي) الذي هزم الدكتاتور جعفر نميري في ثورة 1976م لولا خيانة الكيزان وبيعهم للقضية وخذلانهم (الكيزان) للانصار عندما تاكدوا ان حزب الامة قد سيطر على كل مفاصل الدولة لمدة ثلاثة ايام وكان الكيزان وقتها لا يساوون شيئا بالنسبة للانصار السبب الذي جعلهم يتخوفون وينسحبوا من كل المؤسسات التي اوكلت اليهم حراستها ,,,فارجوك اقرائي التاريخ جيدا ومن ثم اشرعي في مثل هذه الكتابات.
صدقيني سيوف الانصار كانت جاهزة للقتال تحت راية الشرعية ومنازلة النظام منذ اليوم الاول للإنقلاب العسكري وطرد رئيس الحزب من القصر الجمهوري بصفته الرئيس الشرعي المنتخب من قبل الشعب السوداني كل جموع الانصار كانت جاهزة في انتظار المنادي ليعلن الحرب لاستعادة السلطة الشرعية ولكن لم يحدث شئ فغمد الانصار سيوفهم وهم الى هم الآن يتأففون ……!!
لا يوجد انصار الان ركن كل الناس للدنيا بعد موت المهدي وسادت التفرقة بين الناس هذا من ناس البحر وهذا من اهل الغرب وظهرت الفوضي قابحثي لك عن انصار غير الذين تزعمين لم يكن هنالك قبائل ولا جهويات الا بمجي الخليفة للحكم. ومن تكلم عن نميري هذا النميري رغم بعض الهنات في حكمه لكنه كان نزيها وشريفا ومات عفيفا.
نعم كان الانصار في شيكان وفي ابا الاولي والابيض ويوم فتح الخرطوم وفي سواكن وكل شرق السودان وفي النخيلة وفي كرري ،كان الامام واصحاب الامام ودتورشين والنجومي وابوقرجة وعثمان دقنة وكل رجال السودان الحقيقيون.
وفي منازلة الدكتاتوريات في ابا وودنوباوي ضحوا بدمائهم ولكن من قدر هذه التضحيات جوها الناس لقوها باردة زي ما قال احد المعلقينناس مهدي ابراهيم جو وانعموا بيها خانوالانصار في ربك وفي ابا وفي غيرها هل نسيتم لقاء مهدي ابراهيم في التلفزيون عندما هربوا وقال طلعنا نفجر ابراج الكهرباء لانو الانصار ما بعرفوا التفجير وهم هربوا من المواجهة .
نعم لن يكون الانصار في المؤخرة ابدا ولكن يجب ان نري تضحيات الاخرين حتي اذما عادت الديمقراطية يعرف الكل احترامهاوقيمتها والمحافظة عليها .
لماذا لايتقدم الانصار الشعب السودانى فى استرداد الحرية والديمقراطية….أليس هم دون غيرهم الذين حملهم الشعب السودانى أمانة الحكم…فاذا فرطوا فى الامانة أما كان الاحرى بهم أن يتقدموا الشعب فى استردادها…الا يعد انزال الانصار لراية الجهاد خيانة للشعب السودانى…كم دفع اخوان مصر من شهداء ودماء وسجون وعذاب لاسترداد أمانة الحكم التى حملوها نيابة عن الشعب المهدى
عايزين الحقيقة من غير زعل
الامام الصادق المهدي ليس بالسبب في تخاذل الانصار
كما محمد عثمان ميرغني ليس بسبب
من غير زعل المشكلة في القاعدة الجماهيرة والمباديء التي تنطلق منها تلك الجماهير كلها تنطلق من قاعدة دينية وبصراحة ليس هناك ما يفصل بين قاعدة الاخوان المسلمين والانصار والختمية الا شعرة معاوية ما نادىء منادي باسم الدين كان صادقاً او من المنافقين حتى تدافعت نحوه جماهير الختمية وانصار المهدي والترابي زرافات ووحدانا.
يعني كيزان في كل مكان حتى الشيوعيين اصبح عندهم كيزان
اولا ان الامام الصادق المهدي وعودته لم تكن من اجل المشاركة علينا ان نحسن الظن …اما تكوين لجنه للاستقبال هذا شأن خاص بالحزب لتأخذ طابع قومي والامام الصادق خرج من السودان عندما ضيق عليه الخناق عندما تحدث عن قوات الدعم السريع واعتقل لفتره شهر وحوكم بذلك ولكن وقفه الرأي العام السوداني جعلت النظام يتراجع عن قراراته الهوجاء الارتجالية …ولذلك غادر البلاد ولعب دور مهم للقضية السودانية .وحد المعارضة المسلخة وغير المسلحة تحت نداء السودان .هذه محمدة .وعائد لتوخيد الصف الداخلي لما يملك من كارزما …اما مقارنته بالامام المهدي ضد الكلم ..فنقول اختلفت السيوف الا الضرب متساوي ….ينبغي علينا ان لا نسبق الاحداث بانه اتي من اجل المشاركة ..
الانصارى عبدالله خليل سلمها للفريق عبود والانصارى الصادق المهدى سلمها للترابى وبشة وكل تسليم تم بكل هدؤ وسلاسة.
ههههههههه ههههها نحن الأنصار لا ولن نكون وقودا للثورة وحدنا ? ثمّ يااتي آخرون يدعوها بأنهم أصحابها وقد حصل ذلك منذ إستقلال السودان من كان ينادي بالإستقلال ومن كان شعاره السودان تحت التاج المصري ومن ضحيّ بالآلاف في الدكتوريّات المختلفة ، بعد كل هذا مطلعين السنتكم شتم في قيادات الأنصار وعايزننا نطلع مرة أخري نضحيّ وانت تطلق علينا اسم مرتزقة ? أذا فشلت الثورة ، وادعاء بطولات زائفة أذا نجحت ؟ دي تلقوها تاني عند الغافل كفاية اللعملتاه بعد هذا الدور عليكم نشوفكم بتعملو شنو بعد داك الأخوان المسلمين في مصر العاجبنك ديل لسع ما عملو حاجة ، الشعب كلوا انقلب ضدهم إنقلاب السيسي كان ثورة شعبية ضد الأخوان تدخل الجيش أطاح بالغخوان مادام الإخوان هولاء لهم تجربة رائدة ينبغي أن يتعلم منها الأنصار ما ياهم حكامكم منذ 27 سنة انتم ضدهم ليه والي ان تقوم ثورتكم المزعومة نحن الأنصار عاجبنا الشعار لا نصادق غير الصادق ؟ وجيد الآن فقد عرف الجميع حجمه وأنكم لا تساوون شيئا دون الأنصار وانتم موقنون بذلك في قرارة نفوسكم لكن هذه المرة لا تنطلي علينا شعارتكم الجوفاء هذه
ما تحرش الناس ساهي ديل مسلمين وديل مسلمين دي فتنة ساهي
في تاريخ دولة شيلي القريب انتخب سلفادور لنبي ان كان اﻻسم صحيحا رئيساً لشيلي وبمؤامره من CiAتم تدبير انقلاب ضد رئيس منتخب ديمقراطيا مافعله الرئيس كان حقا مفخره لكل من اختاره الشعب بارادته الحره .اخذ الرئيس ومن كانوا في طاقمه عهدا علي انفسهم ان يدافعوا عن تفويض الشعب لهم حتي الرمق الاخير وتصدي للكتيبه المناط بها استلام القصر مقاتلا حتي قتل مضرجا بدمائه داخل القصر الرئاسي
اين يتواجد الانصار او على الاصح الدوائر التى
فاز بها حزب الامة سابقا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
غرب السودان عموما (دارفور) والباقى جنجويد
النيل الازرق و جنوب كردفان ….
لذلك يريد الصادق بخروجه تكسير الجبهة الثورية
1- بطريقة السياسة لان تغيب قائد لن يغير شيئا
2- بتأليب الجنجويد ودعمهم بالتدريب كما يفعل ابنه
فالانصار فقدوا 70% من قاعدتهم الانتخابية لم يبقى منهم
الا الذين سودنهم الصادق واغلبهم ذهبوا مع الترابى
و الاخوان عموما …. يعنى الصادق ساكن امدرمان وينزل
فى ربك ؟؟؟؟؟؟؟ لانه فقد الدعم فى مناطق الحضر
عن أي أنصار تتحدثون. … لعلكم تقصدوا الجناينيه الفي الملازمين .. قال سيوف قال .. يا خي سيوفهم دي ما بنشوفها ألا في ألمولد
صدقني كلو تاريخ مزيف ومزور ولايحكي الحقيقة ، نعم المهدي ناضل وجاهد ولكن ليس بقوة
ماتتوقعه!!! نرجو إعادة كتابة تاريخ بلاد أبو العفين !!!
ليسوا هم اولئك الانصار الذين قرانا عنهم في تاريخ السودان
فقد سجن امامهم واحتقر وهم خائفون وجلون لا يستطيعون تحريره من قيوده
وكسرت يد كريمة زعيمهم واحتجزت في المعتقل وهم يتفرجون ويتباكون
وابن زعيمهم يعمل لدى من اغتصب السلطة من والده امام الانصار وفي وظيفة لا يرضى بها من يتمتع بادنى درجات الكرامة ناهيك عن حفيد الامام محمد احمد المهدي ذو التاريخ الناصع وصانع الدولة السودانية ومحررها من اقوى واعظم دولة في العالم
ليسوا هم اولئك الانصار
عندما خرج الانصار في تظاهره سلمية ما ان تم اطلاق طلقة بمبان حتى ولوا الادبار ودخلوا الكراكير وهم يرتجفون هلعا وخوفا
ليسوا هم اولئك الانصار
دي المشكلة عشان نحل مشكلة نعمل الف مشكلة ياناس بطلو الكلام بتاع ….. وخليكم في المصيبة الواقعين فيها العالم فاتكم ب عشرات السنين انتو لسه في المهدي والجعلي وووو اصحو وخلو البتعملو فيهو ده(نحنا اول من اسس الاتحاد الافريقي لكرة القدم نحنا ونحنا ونحنا ) مافشي حشانا غير نحنا
الموضوع نحنا اسي وين من العالم
نحكي الامجاد والقصص الطويله
نقول كان وكان ليه قيمه
نبني سودانا بالماضي
بالروايات الجميله
كل واحد عندو جد
سواه حيله
خلونامن كان وكان
وكل البيوتات القديمه
وحدو الصف
خلو قائدنا العزيمه
نحكي الامجاد والقصص الطويله
نقول كان وكان ليه قيمه
نبني سودانا بالماضي
بالروايات الجميله
كل واحد عندو جد
سواه حيله
خلونامن كان وكان
وكل البيوتات القديمه
وحدو الصف
خلو قائدنا العزيمه
الناس إتغيرت انصار مين ياعمي الم تقرأ الرجال ماتو؟فجوه بين جيل سابق وحالي .التواصل إنفك فصرنا ماإنفكو بقينا حنك ساي حتى جيل الكيزان الحالى مغاير همه البطن والطعام وغابت الفكره ومن الحسره مات شيخهم حسرا واوشكنا على الانتحار وذلك عن طريق الاإ قتيتال فعم السلاح في القرى والحضر الكل متربص بالاخر القلوب وسخانه وتحجرت والعباده اصبحت عاده والرحمه قفلت ابوابها مصير اسود حالك في إنتظارنا توقيتها عند علام الغيوب والعارف بالله تحير والكافر بالله يتمخطر والكل عامل رايح فاي حديث بعد هذا تدهنون