وزير المالية : جهات تُناهض زيادة أسعار الدواء
اتهم وزير المالية السوداني، بدرالدين محمود، جهات لم يسمها بالوقوف وراء الحملة الخاصة برفع الدعم عن الدواء، موضحاً أن الدولة أوقفت نسبة الـ 10 بالمائة، التي كانت تخصص لبعض الشركات لاستيراد الدواء بأسعار الصرف الحكومية.
وكانت قد بدأت محكمة سودانية، الثلاثاء، محاكمة ثمانية أشخاص، بينهم أستاذ جامعي وموظف وطلاب جامعيون، بتهمة الإخلال بالسلامة والإزعاج العام، أثناء تنفيذهم وقفة سلمية، حاملين لافتات تندد بزيادة أسعار الدواء في شارع المطار وسط الخرطوم.
وقال محمود، خلال رده على مداخلات نواب البرلمان، في جلسة الأربعاء، إن تلك الشركات تريد استعادة ذلك الدعم، مبيناً أن استهلاك البلاد من الأدوية الستوردة يبلغ 200 مليون دولار فقط، وليس 400 مليون، كما يشيع البعض.
وأقرَّ الوزير بأن الفارق – الذي ظهر على أسعار الأدوية مؤخراً – كبير ولا يتوافق مع حجم الفجوة التي أحدثها وقف النسبة الحكومية.
وكان وزير العدل عوض الحسن أبوزيد، كشف تورط مصارف وبعض موظفي البنوك التجارية في قضية 34 شركة أدوية، تلاعبت في مبلغ 230 مليون دولار، تسلمتها من حصيلة الصادرات غير البترولية المخصصة لاستيراد الأدوية.
ورفعت الحكومة مؤخراً قيمة دولار استيراد الدواء، من 7.5 جنيه سوداني إلى 17.5 جنيه.
شبكة الشروق
اصحاب الشركات منو ؟؟؟هنا حل اللغز من المستفيد .. وداد ام الجاز ام المتعافي ام ام ام او قد احد لصوص البنوك الكبار
الثوره الثوره …
هبو لاقتلاع العلوج
كديس افريقيا يعلن الحرب علي العلوج
كديس افريقيا ينادي ان حيا علي قتل اللصوص العلوج
((اتهم وزير المالية السوداني، بدرالدين محمود، جهات لم يسمها)) .
هاهاهاهاها ,
بالفعل شر البلية مايضحك .
هو إنتو كلكم دايماً كدة مجهزين شماعاتكم لكل طارئ ؟؟
دايرين تعلقو فشلكم و إخفاقاتكم و سوء أفعالكم على المجهول !!
خليكم رجال ولو مرة واحدة و إتحملو عواقب اعمالكم موش دايماً زى الحريم ترمو فشلكم على الآخرين ..
و شماعاتكم دائماً معروفة للمواطنين , مرة إسرائيل , مرة الاستعمار مرة الصهيونية العالمية مرة الخونة المرتزقة المارقين …. و غيرها من الاسطوانات المشروخة التى ترددونها كالببغاوات ..
و هنا سيادة الوزير عملها لينا ردحى و سكلى و حى ووب و رمى كل أفشاله و سوء إدارته للاقتصاد ب “جهات لم يسمها” !! منتهى الرُعب و عدم الشجاعة و ضعف الشخصية ..
من أى كوكب أتت هذه الكائنات ؟؟
أعوذ بالله .
يعنى عشان 33 حرامى يضيع 33 مليون مواطن و الله دى اغرب معادلة فى التاريخ
كيف يقول الوزير أن المبلغ الذي كان مخصصا لاستيراد الادوية 200 مليون دولار بينما الشركات المتلاعبة لوحدتها أخذت 230 مليون دولار؟
الذين يقودون هذه الحملة هم السواد الأعظم من المغلوبين والمقهورين الذين لا يقون على تحمل فاتورة الدواء. فماذا انت فاعل بهم يوم ان تبلغ حملتهم مداها ؟؟
هي ناقصة .. دواء غالي ويفترض أن يكون بلاش ، فالشعب بضفة عامة فقير .واحد في بئر يسقط عليه فيل .. يا الله أفرج الهم
الوزير لما يكون اراجوز يفعل ما يؤمر هذا حاله. مغلوب على أمره .المسألة ميزانية خربانة. دا كله مافي
الأمر. لاتذهبوا بعيدا.عاوزين فلوس مهما كلف .يلا يا
مغتربين الحل عندكم.
انا لا اعلم من اين زاتى هذا الوزير الكذااب اول شيء انك حلفت على الملا انك سوف تترك الوزارة ولم تبق فيها بعد اليوم عرفنا تنكيلك بالشعب اين وفاءك مع الله
ثانيا حكومة لا تستطيع ان توفر 200 مليون دولار للدواء فهي جديرة بان لا تحترم عيب صادروا انوال الشعب عند الحرامية بتاعين الانقاذ وسوف ترفر الدواء لعشرات السنين
عملية حسابية الدواء مان بسعر 7 والان بسعر 17 اذن كم تكون نسبة الزياده هل عي بسيطة يا وزير الغفلة
بر بقسمك واترك الوزارة
الاستقالة بتاعتك وين … ارزل واغبي وزير مالية في السودان في زمنك ولاول مره خزينة بنك السودان فيها صفر كبير من الدولار .. حتي اليوم ميزانية 2017 ماوضعت ..
بالله يا وزير المالية انت ما بتخجل جهات وراء زيادة أسعار الدواء هم الوزير ام انت الوزير صاحب العقل المدبر ام تلك الجهة ؟
هل تلك الجهة اعرف منك في مجال الاقتصاد ام انت اعرف أيها الفاشل ان كنت وزير مالية يجب لا تستمع لصوت غير صوتك الاقتصادي إلا اذا انت لا تفهم في الاقتصاد شيء
عليك بما يمليه عليك ضميرك ومعرفتك بحال البلد واقتصاديات البلدان وإن كنت جاهلا تخارج واترك هذا الكرسي لنات برجل اكفاء منك لادارته .
كلام اقبح من الذنب ما فائدة وجودك هنا كوزير انت بيدك القرار الصائب اعمله ولكن ليس لاحد غيرك ان يمليء عليك شيء يؤدي لضرر أي سوداني انت وجودك هنا لإزالة الأعباء على المواطن وإن لم تستطع اذهب غير ماسوف عليك .
وهل انت جاهل ؟
بالله شوف قلة عقل وزير مالية البشير (وزير المالية : جهات تُناهض زيادة أسعار الدواء) وكأنه يتوقع أن قراره الظالم الفاشل بزيادة أسعار الدواء سيجد الترحيب من كل الناس وليس من كيزان البشير فقط! يبدو أن من شروط الاستوزار في الإنقاذ أن تكون قليل الذكاء!