شبان يقتلون ابنة عمتهم المراهقة بعد ضبطها مع حبيبها داخل منزل

لقيت فتاة تبلغ من العمر (21) عاماً مصرعها على يد أبناء خالها الذين قاموا بضبطها داخل أحد المنازل ومعها شاب تربطه علاقة غير شرعية بالقتيلة، فانهالوا عليهما ضرباً وركلاً وقاموا بكسر عنق الفتاة حسبما أشار تقرير الطبيب الشرعي، وقد وقعت الحادثة بأحد أحياء مدينة أم روابة بولاية شمال كردفان، وقد بدأت إجراءات الشرطة ببلاغ من والد الفتاة قال فيه إن المتهم الأول أخبره أن ابنته متوفاة داخل منزل سيدة بالحي، وأنه ذهب غير مصدق فوجدها جثة هامدة وقد تحركت الشرطة على خلفية البلاغ إلى مكان الحادث فوجدوا جثة لفتاة في العقد الثاني من عمرها وتظهر عليها آثار ضرب بآلة صلبة بالظهر ومؤخرة الرأس وخدوش وكدمات في إجزاء متفرقة من جسدها فأحالوا الجثة للطبيب الذي أكد ذلك، وأشار في تقريره أن سبب الوفاة كسر بالعنق أدى لقطع النخاع الشوكي. وباشرت الشرطة إجراءاتها مع والد المتوفاة الذي أكد سماعه الخبر من ابن عمتها وهو شاب يبلغ من العمر (33) عاماً قامت الشرطة بالقبض عليه ليرشد على (2) آخرين اشتركا معه في ضرب الفتاة، وكشفت صاحبة المنزل بأن المرحومة كانت معها بمنزلها وتجلس مع شاب تربطه بها علاقة عاطفية وأثناء جلوسهما اقتحم المتهمون باب المنزل وهم يحملون العصي ففر الشاب بينما أمسكوا بابنة عمتهم وقاموا بضربها حتى الموت وقد وجهت النيابة للمتهمين اتهامات بالقتل العمد.
الاهرام اليوم




ما هكذا تورد الابل ياسعد
ما زنبها……اقتلوا من علمنا للغة الكذب …لا تطعنوا ظل الفيل
المشاطات لسه ما صحو
القتل ليس حل اذا كان علي الحفاظ علي الشرف فذالك له اساليب عدة منها منع تسرب هذا الخبر وكتمه داخل العائلة ومعاقبة البنت داخل الاسرة ثم تزويجها ما دامت لا تتطيق الصبر
واشياء اخري يمكن حل هذه المشكلة بها
……………… ثم اذا كانو قاتلوها لا شك فل يعطوها فرصة تتوب بدل ما تموت زانية
وفي هذه الفرصة يدوها فرصة تفسر لماذا (( غرقت شرف الاسرة في الوحل ))) —— ربما تزوجته عرفيا وهم لا يعرفون —- او ربما اجبرها او غرر بها — وربما يبحثوا حل ان يزوجوها للرجل الذي زني بها وربما في هذه الفرصة قد يحلها الخالق من عنده
ثما يقتلونها لانهم لم يعرفوا كيف يربونها لا حول ولا قوة الا بالله
التحية لك (سوداني حر) ورأيي من رأيك ..
ولابد من أن ياخذ هؤلاء القتلة عقابهم شرعاً وأكرر شرعاً وليس وفق للعادات والتقاليد ..
آلمني ما حدث والله يرحمها ولم يعد عندنا الستر والغطاء ونتعامل بردود الافعال من غير تعقل وربما كانت هذه المرأة التي يجلسون اليها "في بيتها" لتسهيل الامر ومناقشة كيفية لمهم بالحلال (يعني واسطة خير" من غير ان يذهب تفكيرنا لبعيد
ثانيا آلمني أكثر الكلام الغير منضبط في حق سيد الخلق صلي الله عليه وسلم في قول أحدهم محاولا تفسير صمته صلي الله عليه وسلم: "يعني عمل نايم وما سامع "
فان الكلام عن مقام النبوة ليس كالكلام الي بعضنا البعض قال تعالي:
(لاتجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا) ففي الاية تبصير للتفريق بالكلام عن مقام النبوة والاشخاص الاخرين
غفر الله لنا ولكم
يا صحيفة الاهرام اليوم اذا كان القتيلة عمرها واحد وعشرين سنة اذا هى فى العقد الثالث وليس العقد الثانى
ربنا يغفر لها ويجعلها من اهل الجنه