خطوات نحو تصعيد العصيان المدني

عثمان نواي
يبدأ التصعيد للعصيان المدني الناجح اليوم بعدة درجات متوقعة.
اولا : انضمام إعداد أكبر من المواطنين للعصيان وهو أمر متوقع في يوم غد وبعد غد. وهذا يعني تعطيل أكبر لعجلة الدولة. لا ننسى أن المواطن ليس فقط هو من يقود الأمجاد أو المدرس أو الطالب، هناك من يشغلون دفة البلاد في المناطق الحساسة. مثلا الأجهزة التي تقدم الخدمات الأساسية من مياه وكهرباء ومطارات وموانيء. ان عدم وجود نقابات يصعب اتخاذ هذه الفئات لقرار الإضراب بشكل جماعي. ولكن تزايد أعداد المعتصمين من المواطنين سيراكم الشجاعة لدى أفراد ستتبعهم البقية. لذلك من المهم أن يستمر العصيان حتى يتأكد المزيد من ابناء الوطن بجميع مواقعهم الحساسة أن هذا هو خيار الشعب ولا مفر من الانحياز التام لاختيار الشعب السوداني.
ثانيا : انحياز القوات النظامية، وهي التي يخشى الناس الخروج إلى الشارع لكي لا يواجه الموت على يديها شرطة كانت أو أمن أو حتى الجيش. ان استمرار العصيان سيساعد القوات النظامية في كبت الروح العنيفة التي زرعت في الجنود، ويساعد الكثيرين على التغيب عن الخدمة وبالتالي الدخول في العصيان ولو بشكل فردي وتدريجي أو غير منظم. وفي النهاية لن يكون هناك خيار للقادة سوى الانحياز والانصياع لرغبة الشعب.
ثالثا : وهذه النقطة الأهم وهي أن الخيار الذي قد نواجهه في الأيام التالية غالبا ما سيكون هو تمديد فترة العصيان. فلا ننسى أن المطلب الأساسي هو أن يسترد الشعب السودان وطنه. والنظام ليست لديه أي حلول حقيقية للأزمة لأن الحل ببساطة في سقوطه وهذا ما لن يقوم به بنفسه. ولذلك على الشعب المعلم الصمود. فمد ايام العصيان ولو لعدة أيام أخرى سيكمل القدر الضروري من الضغط على النظام حتى ينكسر ويسلم.
على الجميع العلم ان خزينة الدولة خاوية تماما. كل أموال الذهب تذهب إلى الحرب والي المصروفات العالية لتأمين النظام. والأموال التي تأتي من الضرائب والجبايات وبيع الحكومة للخدمات كالصحة أو الكهرباء لا تكفي تكلفة الإنتاج، نسبة لانهيار العمله وانخفاض الصادر بالمقارنة مع المستورد من سلع غذائية ودوائية وغيرها. باختصار البلد مفلسة تماما. والحل الوحيد هو في أن يعيد المفسدين وعلى رأسهم البشير أموال البلاد التي هربوها إلى الخارج بالمليارات. وهذا لن يحدث إذا لم يستلم الشعب السوداني زمام امره بيده ويحكم في من سرقوه ويختار من يحكموه. إذن التراجع يجب أن لا يكون خيارا على الإطلاق وكما وضح فإن العصيان وتمديد فترته حتى ينضم كل الشعب وتصل البلاد حالة الشلل الكامل سيكون هو اهم وسائل التصعيد للوصول إلى الخلاص.
[email][email protected][/email]
ما تتوقعوا النظام ينهار من اول عصيان، ممكن الناس بعد الثلاثة ايام الاولى يرجعوا ياخذوا نفس شوية، ويجهزوا نفسهم لجولة عصيان اطول واقوى، وهكذا، المهم الناس كسروا الحاجز النفسي، وعرفوا الدرب، وده اكبر انجاز، كما انهم استطاعوا شل قدرة النظام على استخدام سلاح الارهاب والتقتيل، وبكل المقاييس الحصل ده نجاح كبير، والخطوات القادمة حتكون اقوى ومؤثرة، بس الناس ما تلتفت لبعض الاصوات التي تحاويل تخذيل الناس، ونشر الاحباط واليأس، كما يجب عدم الدخول في مظاهرات ومواجهة مجرمي الامن والجنجويد وغيرهم، سلاح العصيان هو السلاح القاتل للنظام، وباقل تكلفة من جانب الشعب، والنصر حتما حليف الجماهير، والنظام اليوم لا يملك اي مخارج سوى الرحيل.
من الضروري ان تلازم العصيان خطوة هامة وهي عدم توريد اي أموال لخزينة الدولة خلال هذه الايام ثلاث ايام فقط كفيلة بأحداث خلل كبير في اجهزة الدولة والبنوك يجب ان يلتزم الجميع بتجميد المعاملات المالية لمدة ثلاث ايام فالدولة تعمل برزق اليوم باليوم.
اتفق تماما بأن شمولية الاعتصام لفئات العاملين بجهاز الدوله وخاصه قطاعات المياه والكهرباء اضافه لقطاع المواصلات والترحيل الخاص من الأهمية بمكان.ونسبه لوقوع تلك الفئات تحت القبضه المزدوجة لنقابات النظام وجهازه الاداري…نقترح لتمكين تلك الفئات من الاشتراك في الاعتصام أن تبدأ المرحله القادمه للاعتصام بفتره صباحية تنتهي منتصف النهار..وإذا جاءت النتيجه كاسحة فعلي الإنقاذ السلام.
الشعب السودانى الأبي العزيز الكريم
قال الأخ [عدو الكيزان وتنابلة السلطان] ما تتوقعوا النظام ينهار من اول عصيان
أود أن أوضح له أن هذا النظام منهار منذ سنوات وماهو الأنهيار أصلا بخلاف الحالة التى يعيشها النظام
الناس تقول السياسة الإقتصاد ثم الوضع الإجتماعى
أنا أرى أن الترتيب الصحيح يبدأ بالإقتصاد يليه الوضع الإجتماع لينعكسان فى وضع سياسي سليم لو صح الإقتصاد
هذه الحكومة سبق وان قلنا إستدعت أتباعها من جماعة الأخوان المسلمين الذين كانوا معنا بدول الخليج ودول اخرى لينفذوا مشروع الهالكين ( حسن البنا وحسن الترابى ) فيما يعرف بسياسة التمكين
يأتون بالكوز وهو يجهل اى شىء ويستبدلوه بوكيل وزارة خدم بها من أسكسل Q مرورا بـ DS ثم B مرورا بالدرجة السابعة والسادسة فالخامسة والرابعة والثالثة والثانية حتى وصل للدرجة الأولى بعد خدمة تزيد 35 سنة ليصبح وكيل وزارة يستبدلوه بمحمد حاتم سلميان ( مثلا ) لا لشىء إلا لأنه من جماعة الكيزان
فبدأت عملية السلب والنهب والإخفاقات
يخيل لى ان هذا العصيان عرى النظام وكشف سوءته واشان سمعته والبشير يتجول بطائرة مستأجرة من مال الشعب مابين نواكشوط وغينيا الأستوائية وابوظبى وكأن الأمر لا يعنيه
العصيان حقق اغراضه كلها وفضح النظام وكشف عن حجمه الطبيعى ولو كان له اتباع لا يظهرهم داخل مدرجات غرفة محاضرات او مؤسسة حكومية
كنا نتمنى على النظام ان يملأ الشوارع والطرقات بأتباعه ويحدث حركة وجلبة يفشل بها العصيان ولكن فاقد الشىء لا يعطيه
النظام حجمه لا يتجاوز منسوبي أجهزته الأمنية وقله من اتباعه المنتفعين وقد لا اكون مبالغا ان قلت ان الكيزان الغير منتفعين حاليا من النظام بدأوا يصوبون سهامهم اليه ليقولوا لنا نحن براء من هذا النظام
فهجوم امثال ناس دكتور الجميعابى وحسين خوجلى والطاهر وبعض اقلام الكيزان على النظام لن يطهرهم ويعيدهم لصف الشعب الذى أحترق بسنوات حكمهم الـ 27 ولو اراد الجميعابى والطاهر وحسين خوجلى واخرون من جماعة كيزان تمكين الأمس البراءة من النظام فاليعلنوا ذلك رسميا ويعيدوا كل مانهبوه خلال فترة تمكينهم ويا حسين خوجلى التسهيلات البنكية التى منحت لكم لتشييد مؤسساتكم الإعلامية بارباحها يجب ان تعاد للشعب بما فى ذلك الجلاليب البيضاء والملونه والملافح والعمم والساعات وكل شىء يعاد للشعب
حين تأتى المفاصلة والمحاسبة سيجرد الكيزان من كل شىء ويترك كيوم ولدته امه
ففصاحة يوم فى برنامج تلفزيونى لن تجب ما قبلها
فالعقاب ات ات
ما تتوقعوا النظام ينهار من اول عصيان، ممكن الناس بعد الثلاثة ايام الاولى يرجعوا ياخذوا نفس شوية، ويجهزوا نفسهم لجولة عصيان اطول واقوى، وهكذا، المهم الناس كسروا الحاجز النفسي، وعرفوا الدرب، وده اكبر انجاز، كما انهم استطاعوا شل قدرة النظام على استخدام سلاح الارهاب والتقتيل، وبكل المقاييس الحصل ده نجاح كبير، والخطوات القادمة حتكون اقوى ومؤثرة، بس الناس ما تلتفت لبعض الاصوات التي تحاويل تخذيل الناس، ونشر الاحباط واليأس، كما يجب عدم الدخول في مظاهرات ومواجهة مجرمي الامن والجنجويد وغيرهم، سلاح العصيان هو السلاح القاتل للنظام، وباقل تكلفة من جانب الشعب، والنصر حتما حليف الجماهير، والنظام اليوم لا يملك اي مخارج سوى الرحيل.
من الضروري ان تلازم العصيان خطوة هامة وهي عدم توريد اي أموال لخزينة الدولة خلال هذه الايام ثلاث ايام فقط كفيلة بأحداث خلل كبير في اجهزة الدولة والبنوك يجب ان يلتزم الجميع بتجميد المعاملات المالية لمدة ثلاث ايام فالدولة تعمل برزق اليوم باليوم.
اتفق تماما بأن شمولية الاعتصام لفئات العاملين بجهاز الدوله وخاصه قطاعات المياه والكهرباء اضافه لقطاع المواصلات والترحيل الخاص من الأهمية بمكان.ونسبه لوقوع تلك الفئات تحت القبضه المزدوجة لنقابات النظام وجهازه الاداري…نقترح لتمكين تلك الفئات من الاشتراك في الاعتصام أن تبدأ المرحله القادمه للاعتصام بفتره صباحية تنتهي منتصف النهار..وإذا جاءت النتيجه كاسحة فعلي الإنقاذ السلام.
الشعب السودانى الأبي العزيز الكريم
قال الأخ [عدو الكيزان وتنابلة السلطان] ما تتوقعوا النظام ينهار من اول عصيان
أود أن أوضح له أن هذا النظام منهار منذ سنوات وماهو الأنهيار أصلا بخلاف الحالة التى يعيشها النظام
الناس تقول السياسة الإقتصاد ثم الوضع الإجتماعى
أنا أرى أن الترتيب الصحيح يبدأ بالإقتصاد يليه الوضع الإجتماع لينعكسان فى وضع سياسي سليم لو صح الإقتصاد
هذه الحكومة سبق وان قلنا إستدعت أتباعها من جماعة الأخوان المسلمين الذين كانوا معنا بدول الخليج ودول اخرى لينفذوا مشروع الهالكين ( حسن البنا وحسن الترابى ) فيما يعرف بسياسة التمكين
يأتون بالكوز وهو يجهل اى شىء ويستبدلوه بوكيل وزارة خدم بها من أسكسل Q مرورا بـ DS ثم B مرورا بالدرجة السابعة والسادسة فالخامسة والرابعة والثالثة والثانية حتى وصل للدرجة الأولى بعد خدمة تزيد 35 سنة ليصبح وكيل وزارة يستبدلوه بمحمد حاتم سلميان ( مثلا ) لا لشىء إلا لأنه من جماعة الكيزان
فبدأت عملية السلب والنهب والإخفاقات
يخيل لى ان هذا العصيان عرى النظام وكشف سوءته واشان سمعته والبشير يتجول بطائرة مستأجرة من مال الشعب مابين نواكشوط وغينيا الأستوائية وابوظبى وكأن الأمر لا يعنيه
العصيان حقق اغراضه كلها وفضح النظام وكشف عن حجمه الطبيعى ولو كان له اتباع لا يظهرهم داخل مدرجات غرفة محاضرات او مؤسسة حكومية
كنا نتمنى على النظام ان يملأ الشوارع والطرقات بأتباعه ويحدث حركة وجلبة يفشل بها العصيان ولكن فاقد الشىء لا يعطيه
النظام حجمه لا يتجاوز منسوبي أجهزته الأمنية وقله من اتباعه المنتفعين وقد لا اكون مبالغا ان قلت ان الكيزان الغير منتفعين حاليا من النظام بدأوا يصوبون سهامهم اليه ليقولوا لنا نحن براء من هذا النظام
فهجوم امثال ناس دكتور الجميعابى وحسين خوجلى والطاهر وبعض اقلام الكيزان على النظام لن يطهرهم ويعيدهم لصف الشعب الذى أحترق بسنوات حكمهم الـ 27 ولو اراد الجميعابى والطاهر وحسين خوجلى واخرون من جماعة كيزان تمكين الأمس البراءة من النظام فاليعلنوا ذلك رسميا ويعيدوا كل مانهبوه خلال فترة تمكينهم ويا حسين خوجلى التسهيلات البنكية التى منحت لكم لتشييد مؤسساتكم الإعلامية بارباحها يجب ان تعاد للشعب بما فى ذلك الجلاليب البيضاء والملونه والملافح والعمم والساعات وكل شىء يعاد للشعب
حين تأتى المفاصلة والمحاسبة سيجرد الكيزان من كل شىء ويترك كيوم ولدته امه
ففصاحة يوم فى برنامج تلفزيونى لن تجب ما قبلها
فالعقاب ات ات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بحمد الله وتوفيقة بدا الوعي ينتشر بين المواطنين ومعرفة حقوقهم الاساسية
يجب تكثيف الجهود من كل الناس وان يعرف الكل دوره في نجاح العصيان والاهم من ذلك هو الاستمرار في العصيان للحصول علي نتائج مرضية
الاعتصام لن يجدى لأن الخدمة المدنية 90% مؤتمر وطنى والبقية خايفين على مصدر الرزق نكون واقعين الكل كرة حكومة الفساد العاملين بالخدمة المدنية مابقدر يعتصمو ولاكن متحمسين للاحتجاجات والمظاهرات بعد ساعة العمل دة الحل الوحيد نستفيد من الروح دى نكون عمليا. جربو بعد الساعة الثالثة والناس فاقدة التوجية.
لو لقينا من يتبنى هذة الفكرة فى هذا الوقت الزحمة شديدة ومافى مواصلات طلبة المدارس والعاملين بس دايرين مبادرة.
اي تهاون او توقف عن العصيان والمقاومة بكل اشكالها سوف يؤدي الى ان يستأسد النظام ويعتبر ان الشعب موافق ومؤيد له في كل ما يقوم به من اعمال تحط من قدر الانسان والانسانية
وسوف يقوم النظام بفعل ما يريد في الشعب خاصة وان هنالك اصوات من النظام تستهزأ من المعارضة وهم لا يقصدون المعارضة وانما يقصود الاستهزاء بالشعب نفسه امثال نافع وبقيةالسبابون الشتامون الذين يريدون استمرار النظام لإستمرار امتيازاتهم وسفرياتهم الخارجية باسم السودان خاصة وانهم بلغوا من العمر عتياً وانهم استمرأوا هذه اللذة الدنيوية التي يعيشون فيها..
اننا نتعامل مع نظام وحشي لا يعرف الرحمة ومستعدون لقتل الشباب والنساء وركل الامهات وضربهن
كلام جميل , وياريت نمتنع ونتوقف ونختصر في بعض الأشياء التي ترفد الأموال لخزينة الحكومة مثال الكهرباء.كلنا يعلم أن أهم رافد لخزينة الحكومة هي الكهرباء ,,,,علي الجميع الإسترشاد في الكهرباء داخل المنازل حتى لا يتم شراء رصيد كهرباء جديد وكلما قللت من حجم إستهلاكك للكهرباء تساعد ذلك في إنهيار خزينة الحكومة.
لو قدرنا اقنعنا ناس المواصلات بس العصيان بنجح 100% 100% كفاية خلاص الشعب بق واعي يوم بعد سوم
من الواضح ان كل يوم يمر يكشف مدى الانهيار الاقتصادي الذي تعاني منه البلاد وان كل ما يتشدق به الخبراء الاقتصاديون الموالون للنظام ماهي الا مزايدات سياسية الغرض منها خنق الحقيقة وتغييب الشعب السوداني عن حجم الكارثة وما زالت اسباب الانهيار الاقتصادي باقية ومستشرية وهي
– الانفاق الحكومي والحكومة مترهلة لدرجة انها لا تقوى على الحركة بتوازن
– الحروب الاهلية والانفاق المتنامي على الاجهزة الامنية
– الفساد الذي تشير اليه بوضوع سعر صرف الجنيه مقابل الدولار والذي ناطح ال19000جنيه مع الاشارة الى جريمة فساد اللحظه المتمثلة في الشركات الوهمية التى سرقت دولارات الدواءمما اخجل حكومة المؤتمر الوطني ان تبوح باسماء هؤلاء المجرمين والسجال الحاصل ما بين وزير العدل وبنك السودان هذا يؤكد وهذا ينفي وهما يعلمان الحقيقة ويخبآنها من الشعب صاحب الدولارات المسروقة
من المتوقع تراجع المشاركين فى العصيان لليومين الثانى والثالث نسبة لعدم الاستعداد الكافى لاغلب المواطنين ولكن اليوم الاول اوصل رساله مهمه وهى ان وسائل التواصل الاجتماعى قادره على حشد الجماهير وان الشارع حقا محتقن لانه تجاوب فورا مع دعوة الاعتصام دون ان يسال عن الجهه المنظمه له وفى هذا مؤشر الى ان الشعب قد يئس بالكامل من هذا النظام ومستعد لقبول البديل
العصيان زغرودة أم كبس
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
مقاطعة المعاملات فى السفارات من اجل تجفيف العملات الصعبه الواردة الى النظام ودعما للعصيان المدنى
مهددا الطريق للعاملين بأجهزة الدوله الاشتراك في العصيان دون التعرض لبطش اجهزه النظام الاداريه…وذلك بقصر الاعتصام علي فتره صباحية تنتهي الساعه 12..وبعدها يذهبون الي أعمالهم..ويمكن تبرير التأخير بإنعدام وصعوبه المواصلات..
لقد دبت روح التململ من جانب الشرفاء والعقلاء والمغرر بهم وضحايا الفساد من القوات النظاميه والإنحياز للوطن والمواطن . فقد وضح لهم ما لا يدخل الشك في قلوبهم أن المخرج من هذا النفق المظلم والسقوط في الهاويه والخيار الأصح هو حقن دماء شعبهم .
الى متى تحاربون أهلكم ؟؟ ولمصلحة من تقتلون شعبكم ؟؟ وأي دين حلل لكم قتل أهلكم ؟؟ من هو العدو الذي ترفعون له السلاح في وجهه ؟؟.
فالحقيقه التي لا لبس فيها . الذين يقومون بهذه الأعمال القزره تجاه أهليهم أصحاب مصلحه وقتيه سرعان ما تنتفي في لحظتها . والمصلحه الحقيقيه من كل هذه الحروب والدمار والفوضى والإنهيار والتردي والتقتيل هو اللاعبين الكبار من أفاعي النظام الذين يأمرونكم لتواجهوا شعبكم وفي الآخر الصبابه تصب في جيوبهم وبقدرة قادر يرموا لكم بفتات موائدهم .
إخوتي الشرفاء نريد منكم الإنحياز للحق بالإعتصام وعدم تنفيذ الأوامر أو التحايل والتباطو في تنفيذها إن لم يكن لابد منها .
I suggest that all Sudanese citizen refrain from paying any kind of TAXES, FEES, or PENALTY FARES to the traffic police, this will have devastating impact on the collapsing regime and will hit the regime where it hurt
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بحمد الله وتوفيقة بدا الوعي ينتشر بين المواطنين ومعرفة حقوقهم الاساسية
يجب تكثيف الجهود من كل الناس وان يعرف الكل دوره في نجاح العصيان والاهم من ذلك هو الاستمرار في العصيان للحصول علي نتائج مرضية
الاعتصام لن يجدى لأن الخدمة المدنية 90% مؤتمر وطنى والبقية خايفين على مصدر الرزق نكون واقعين الكل كرة حكومة الفساد العاملين بالخدمة المدنية مابقدر يعتصمو ولاكن متحمسين للاحتجاجات والمظاهرات بعد ساعة العمل دة الحل الوحيد نستفيد من الروح دى نكون عمليا. جربو بعد الساعة الثالثة والناس فاقدة التوجية.
لو لقينا من يتبنى هذة الفكرة فى هذا الوقت الزحمة شديدة ومافى مواصلات طلبة المدارس والعاملين بس دايرين مبادرة.
اي تهاون او توقف عن العصيان والمقاومة بكل اشكالها سوف يؤدي الى ان يستأسد النظام ويعتبر ان الشعب موافق ومؤيد له في كل ما يقوم به من اعمال تحط من قدر الانسان والانسانية
وسوف يقوم النظام بفعل ما يريد في الشعب خاصة وان هنالك اصوات من النظام تستهزأ من المعارضة وهم لا يقصدون المعارضة وانما يقصود الاستهزاء بالشعب نفسه امثال نافع وبقيةالسبابون الشتامون الذين يريدون استمرار النظام لإستمرار امتيازاتهم وسفرياتهم الخارجية باسم السودان خاصة وانهم بلغوا من العمر عتياً وانهم استمرأوا هذه اللذة الدنيوية التي يعيشون فيها..
اننا نتعامل مع نظام وحشي لا يعرف الرحمة ومستعدون لقتل الشباب والنساء وركل الامهات وضربهن
كلام جميل , وياريت نمتنع ونتوقف ونختصر في بعض الأشياء التي ترفد الأموال لخزينة الحكومة مثال الكهرباء.كلنا يعلم أن أهم رافد لخزينة الحكومة هي الكهرباء ,,,,علي الجميع الإسترشاد في الكهرباء داخل المنازل حتى لا يتم شراء رصيد كهرباء جديد وكلما قللت من حجم إستهلاكك للكهرباء تساعد ذلك في إنهيار خزينة الحكومة.
لو قدرنا اقنعنا ناس المواصلات بس العصيان بنجح 100% 100% كفاية خلاص الشعب بق واعي يوم بعد سوم
من الواضح ان كل يوم يمر يكشف مدى الانهيار الاقتصادي الذي تعاني منه البلاد وان كل ما يتشدق به الخبراء الاقتصاديون الموالون للنظام ماهي الا مزايدات سياسية الغرض منها خنق الحقيقة وتغييب الشعب السوداني عن حجم الكارثة وما زالت اسباب الانهيار الاقتصادي باقية ومستشرية وهي
– الانفاق الحكومي والحكومة مترهلة لدرجة انها لا تقوى على الحركة بتوازن
– الحروب الاهلية والانفاق المتنامي على الاجهزة الامنية
– الفساد الذي تشير اليه بوضوع سعر صرف الجنيه مقابل الدولار والذي ناطح ال19000جنيه مع الاشارة الى جريمة فساد اللحظه المتمثلة في الشركات الوهمية التى سرقت دولارات الدواءمما اخجل حكومة المؤتمر الوطني ان تبوح باسماء هؤلاء المجرمين والسجال الحاصل ما بين وزير العدل وبنك السودان هذا يؤكد وهذا ينفي وهما يعلمان الحقيقة ويخبآنها من الشعب صاحب الدولارات المسروقة
من المتوقع تراجع المشاركين فى العصيان لليومين الثانى والثالث نسبة لعدم الاستعداد الكافى لاغلب المواطنين ولكن اليوم الاول اوصل رساله مهمه وهى ان وسائل التواصل الاجتماعى قادره على حشد الجماهير وان الشارع حقا محتقن لانه تجاوب فورا مع دعوة الاعتصام دون ان يسال عن الجهه المنظمه له وفى هذا مؤشر الى ان الشعب قد يئس بالكامل من هذا النظام ومستعد لقبول البديل
العصيان زغرودة أم كبس
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
Yes For Disobedience
مقاطعة المعاملات فى السفارات من اجل تجفيف العملات الصعبه الواردة الى النظام ودعما للعصيان المدنى
مهددا الطريق للعاملين بأجهزة الدوله الاشتراك في العصيان دون التعرض لبطش اجهزه النظام الاداريه…وذلك بقصر الاعتصام علي فتره صباحية تنتهي الساعه 12..وبعدها يذهبون الي أعمالهم..ويمكن تبرير التأخير بإنعدام وصعوبه المواصلات..
لقد دبت روح التململ من جانب الشرفاء والعقلاء والمغرر بهم وضحايا الفساد من القوات النظاميه والإنحياز للوطن والمواطن . فقد وضح لهم ما لا يدخل الشك في قلوبهم أن المخرج من هذا النفق المظلم والسقوط في الهاويه والخيار الأصح هو حقن دماء شعبهم .
الى متى تحاربون أهلكم ؟؟ ولمصلحة من تقتلون شعبكم ؟؟ وأي دين حلل لكم قتل أهلكم ؟؟ من هو العدو الذي ترفعون له السلاح في وجهه ؟؟.
فالحقيقه التي لا لبس فيها . الذين يقومون بهذه الأعمال القزره تجاه أهليهم أصحاب مصلحه وقتيه سرعان ما تنتفي في لحظتها . والمصلحه الحقيقيه من كل هذه الحروب والدمار والفوضى والإنهيار والتردي والتقتيل هو اللاعبين الكبار من أفاعي النظام الذين يأمرونكم لتواجهوا شعبكم وفي الآخر الصبابه تصب في جيوبهم وبقدرة قادر يرموا لكم بفتات موائدهم .
إخوتي الشرفاء نريد منكم الإنحياز للحق بالإعتصام وعدم تنفيذ الأوامر أو التحايل والتباطو في تنفيذها إن لم يكن لابد منها .
I suggest that all Sudanese citizen refrain from paying any kind of TAXES, FEES, or PENALTY FARES to the traffic police, this will have devastating impact on the collapsing regime and will hit the regime where it hurt