علماء: السودان ينتزع من مصر الرقم القياسي في عدد الأهرامات !

عملية تزوير التاريخ ما زالت مستمرة فالسودان مهد الحضارة فانه لا يمكن عقلاً ان يموت الفرعون المصري في طيبة في شمال مصر ثم يحمل جثمانه قاطعاً الاف الكيلومترات ليدفن في شمال الخرطوم كما ان الاهرامات السودانية تختلف شكلاً عن الاهرامات المصرية فكيف يكون المصريون هم من بنوها.

” تجدر الإشارة إلى أن ما أعلنه علماء جامعة ميامي لم يدهش البحاثة الذين يعرفون أن مصر القديمة كانت تبني أهرامات خارج مصر أيضا في منطقة تمتد في جنوب السودان إلى العاصمة السودانية الحالية الخرطوم.”!!!

إن من يقول هذ الكلام شخص يريد أن يسرق تاريخ السودان.. السودان الذي هو أصل الحضارةرغم أنفهم!

أبو أسد

مرحبا بكم

ماذا تفيدنا الأهرامات ,,, وما جدواها,,,

ليس الفتي من يقول كان أبي ,,,, بل الفتي من يقوا ها أنا ذا

فلننظر إلي أنفسنا ومواطئ أقدامنا , ونتساءل : هل نحن علي قدر المسؤولية و هل نحن قادرين علي فعل أي شيئ إيجابي يفيدنا ويفيد مواطننا ووطننا؟؟!!
أم نحن قوم مسكونون بالأنانية وحب الذات؟؟؟
نعم قد تكون أنت إنساناً طيب القلب تحب الخير للآخرين ولكن هل من هم في موقع الوظيفة العامة في الدولة من صناع القرار وواضعي السياسات وومقترحي الميزانيات وأصحاب التوقيعات النافذة يحملون بين جنبيهم ما تحمله أنت من صفاء ووفاء وحلم الحاضر والمستقبل الواعد لكل السودان والسودانيين أم أنهم يفكرون في كيف يستطيع الواحد منهم من تهويش وتكويش أكبر مبلغ من المولد الذي يراه يسحر عينيه وفؤاده الفارغ من ذكر الله وحسابه الذي لا تفوت عليه مثقال ذرة من خردل.
هل يفيدنا كم صنماً : هبلاً ؟؟ وكم لات ؟؟؟ وكم عزي ؟؟؟ ووكم صنع أجدادنا القدماء ؟؟؟ وماذا أفادنا ؟؟

كان يفيدنا كثيرا ويسرنا إن كان الأمر يتعلق بمن من أجدادنااخترع الشادوف , ومن فكر وصنع ماكينة أفادت الميكنة الزراعية , ومن اخترع دواءً لعلاج الملاريا , ومن اخترع ترياقاً مضاداً ومبطلاً لمفعول سم الثعبان والعقرب …إلخ
لا تجرونا إلي مغالطات بين أجيال علي قيد الحياة في مصر والسودان ليهدروا الوقت الثمين في اجترار الماضي الذي لا يغني ولا يسمن من الجوع ولا يمحو أثار تحرير سعر الدولار في مصر أو السودان. الأجدي أن يفكر السودانيون والمصريون معاً في تسخير خيرات أراضي البلدين لمنفعة الناس جميعاً.

عدد الأهرامات في السودان أكبر منه في مصر!
فوق التلال الصحراوية وعلى بعد مئتي كيلومترا إلى الشمال من العاصمة السودانية الخرطوم تنتصب أهرامات مدينة مروي التي توجد في منطقة البجراوية، منطقة كانت عاصمة للمملكة الكوشية لعدة قرون أهرامات تحكي حضارة عريقة قدم القارة السمراء نفسها.

عملية تزوير التاريخ ما زالت مستمرة فالسودان مهد الحضارة فانه لا يمكن عقلاً ان يموت الفرعون المصري في طيبة في شمال مصر ثم يحمل جثمانه قاطعاً الاف الكيلومترات ليدفن في شمال الخرطوم كما ان الاهرامات السودانية تختلف شكلاً عن الاهرامات المصرية فكيف يكون المصريون هم من بنوها.

” تجدر الإشارة إلى أن ما أعلنه علماء جامعة ميامي لم يدهش البحاثة الذين يعرفون أن مصر القديمة كانت تبني أهرامات خارج مصر أيضا في منطقة تمتد في جنوب السودان إلى العاصمة السودانية الحالية الخرطوم.”!!!

إن من يقول هذ الكلام شخص يريد أن يسرق تاريخ السودان.. السودان الذي هو أصل الحضارةرغم أنفهم!

أبو أسد

مرحبا بكم

ماذا تفيدنا الأهرامات ,,, وما جدواها,,,

ليس الفتي من يقول كان أبي ,,,, بل الفتي من يقوا ها أنا ذا

فلننظر إلي أنفسنا ومواطئ أقدامنا , ونتساءل : هل نحن علي قدر المسؤولية و هل نحن قادرين علي فعل أي شيئ إيجابي يفيدنا ويفيد مواطننا ووطننا؟؟!!
أم نحن قوم مسكونون بالأنانية وحب الذات؟؟؟
نعم قد تكون أنت إنساناً طيب القلب تحب الخير للآخرين ولكن هل من هم في موقع الوظيفة العامة في الدولة من صناع القرار وواضعي السياسات وومقترحي الميزانيات وأصحاب التوقيعات النافذة يحملون بين جنبيهم ما تحمله أنت من صفاء ووفاء وحلم الحاضر والمستقبل الواعد لكل السودان والسودانيين أم أنهم يفكرون في كيف يستطيع الواحد منهم من تهويش وتكويش أكبر مبلغ من المولد الذي يراه يسحر عينيه وفؤاده الفارغ من ذكر الله وحسابه الذي لا تفوت عليه مثقال ذرة من خردل.
هل يفيدنا كم صنماً : هبلاً ؟؟ وكم لات ؟؟؟ وكم عزي ؟؟؟ ووكم صنع أجدادنا القدماء ؟؟؟ وماذا أفادنا ؟؟

كان يفيدنا كثيرا ويسرنا إن كان الأمر يتعلق بمن من أجدادنااخترع الشادوف , ومن فكر وصنع ماكينة أفادت الميكنة الزراعية , ومن اخترع دواءً لعلاج الملاريا , ومن اخترع ترياقاً مضاداً ومبطلاً لمفعول سم الثعبان والعقرب …إلخ
لا تجرونا إلي مغالطات بين أجيال علي قيد الحياة في مصر والسودان ليهدروا الوقت الثمين في اجترار الماضي الذي لا يغني ولا يسمن من الجوع ولا يمحو أثار تحرير سعر الدولار في مصر أو السودان. الأجدي أن يفكر السودانيون والمصريون معاً في تسخير خيرات أراضي البلدين لمنفعة الناس جميعاً.

عدد الأهرامات في السودان أكبر منه في مصر!
فوق التلال الصحراوية وعلى بعد مئتي كيلومترا إلى الشمال من العاصمة السودانية الخرطوم تنتصب أهرامات مدينة مروي التي توجد في منطقة البجراوية، منطقة كانت عاصمة للمملكة الكوشية لعدة قرون أهرامات تحكي حضارة عريقة قدم القارة السمراء نفسها.

باح الخير الاهرامات دلاله علي الاصاله والتاريخ والعلم والمعرفه والابنكارات ونرجوا دراسه الانسان السوداني لانه يتفوق علي جميع البر علي المعرفه والابتكارات بالرقم من بعض الركود الدي حصل في ظل الحكومات التي افقدته او حرمته من تواصل الافكار والمعرفه بعزله وجعلته كيف بنشغل بقوت يومه وهمه كيف يحصل علي لقمه عيشه وهي الهم الاول والاخير للشعب السوداني المعاصر