زيارة مريم الصادق لرام الله.. تطورات جديدة ..!

صحفيون وكتاب فلسطينيون يدافعون: زيارة المسجون لا تعني الاعتراف بالسجان .. زبارة فلسطين تكسر الحصار وجدار العزلة الإسرائيلي وتؤكد سيادة الدولة الفلسطينية ندعو المنظمات السياسية والإعلامية السودانية لتكثيف الزيارات ودعم الشعب الفلسطينيالبحر الميت: الأردن: فيصل محمد صالحدافع صحفيون وكتاب فلسطينيون عن زيارة الدكتورة مريم الصادق المهدي للأراضي الفلسطينية للمشاركة في المؤتمر العام لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، ووصفوها بأنها حملت رسالة تضامن قوية مع الشعب الفلسطيني وقضيته، واستنكروا الأصوات التي وصفت الزيارة بالتطبيع قائلين : “إن زيارة المسجون لا تعني الاعتراف بالسجان”. وطالب الصحفيون الفلسطينيون، الذين التقت بهم “التيار” في المؤتمر العربي للصحافة الاستقصائية العربية بالأردن، الفعاليات والتنظيمات السياسية والنقابية ومنظمات المجتمع المدني السودانية بتكثيف زيارتهم للأراضي الفلسطينية. وكانت الصحف السودانية قد نقلت اتهامات الكاتب الفلسطيني ياسر الزعاترة للدكتورة مريم الصادق بأنها دخلت “بتأشيرة الغزاة”
وقال الكاتب والصحفي الفلسطيني داود كتاب، وهو من مؤسسي نقابة الصحفيين الفلسطينيين، إن زيارة أية شخصية عربية للأراضي الفلسطينية هي رسالة دعم وتضامن تجد التقدير من الشعب الفلسطيني، واستنكر الضجة التي أثارها البعض حول الزيارة واصفا لها بأنها مغرضة. وأضاف كتاب إنهم يرفضون التطبيع مع العدو الإسرائيلي، بزيارة إسرائيل والالتقاء بالجانب الإسرائيلي والتعامل معه..”لكن زيارة فلسطين بدعوة رسمية من جهة فلسطينية لا تعتبر تطبيعا، بل هي مهمة مقدسة وواجب على العرب والمسلمين.” وأشار إلى أن الزعيم الفلسطيني الراحل فيصل الحسيني نجل الشهيد عبد القادر الحسيني كان من أوائل الداعين الأشقاء العرب لزيارة الأراضي الفلسطينية. وفال داود كتاب إن الإعلام العربي يعتمد على الوكالات والمراسلين الأجانب في تغطية ما يحدث في الأراضي الفلسطينية، بينما لو زار الإعلاميون العرب فلسطين فسينظرون للأمور نظرة مختلفة ، وينقلون صورة الواقع كما هي، وبعيون عربية بدلا من المنظور الغربي.
وقال منتصر حمدان ، رئيس قسم التحقيقات بصحيفة الحياة الجديدة وعضو المكتب التنفيذي لنقابة الصحفيين الفلسطينيين ، إن زيارة الدكتورة مريم الصادق كان لها وقع كبير، واصفا كلمتها أمام مؤتمر حركة فتح بأنها كانت أكثر الكلمات قوة وتاثيرا في الحاضرين لما حملته من معاني التضامن والإيمان بقضية الشعب الفلسطيني العادلة. واضاف منتصر : إن الشعب الفلسطيني يرزح تحت الاحتلال والسيطرة الإسرائيلية.. “وأي زيارة من الأشفاء العرب والمتضامنين الأجانب هي مساهمة في كسر الحصار وجدار العزلة التي تحاول إسرائيل فرضه على الفلسطينيين.” ووصف ما كتبه الكاتب الفلسطيني ياسر الزعاترة بأنه مزايدة رخيصة تساهم في إحكام الحصار على الفلسطينيين، مضيفا “إن زيارة المسجون لا تعني الاعتراف بالسجان”.
وأشار منتصر حمدان إلى أنه لا يوجد أي خلاف بين الفلسطينيين على تعريف التطبيع ورفضه، ولكنهم في نفس الوقت يقدرون زيارة الأراضي الفلسطينية، بل ويطالبون الأحزاب والقوى السياسية والجهات الإعلامية السودانية بتكثيف زياراتها للاراضي الفلسطينية. وقال إنهم سيبدأون حملة عنوانها “يلاّ نزور فلسطين” يستهدفون بها الأشقاء العرب والمتضامنين الأجانب.
من جانبه ، قال الكاتب الصحفي الفلسطيني عماد أبو سمبل إن الزيارات العربية للأراضي الفلسطينية تساهم في تدعيم وتكريس سيادة الدولة الفلسطينية التي اعترفت بها الأمم المتحدة. وقال إن فلسطين دولة تقع تحت الاحتلال، وهناك وجود إسرائيلي على المعابر كأمر واقع، لكن تأشيرة الزيارة هي للأراضي الفلسطينية وليست لإسرائيل. وأضاف أن هناك كثير ا من الشخصيات والنقابات العربية سجلت زيارات للأراضي الفلسطينية ووجدت هذه الزيارات تقديرا كبيرا من الشعب الفلسطيني الذي يرى فيها رسالة تقول إن أشقاءه العرب لم ينسوه. وكرر أبو سمبل دعوته للمنظمات والأحزاب والشخصيات السودانية لتكثيف زيارتهم لفلسطين. وأشار أبو سمبل أن لديهم موقفا قويا رافضا للتطبيع مع الإسرائيليين والالتقاء بهم. وأبدى استغرابه لحديث الزعاترة قائلا إنه يعلم أن هذه الشخصيات جاءت للتضامن مع الشعب الفلسطيني، ووصف هذه الاتهامات بأنها ستجعل الأشقاء العرب يحجمون عن الزيارة، بما يساهم في تكريس الحصار الإسرائيلي.
التيار
يا سيدة مريم..كدا جد حتنفرونا من حزب الامة..مالنا ومال العرب ديل خاصة الفلسطينين ..ديل اوسخ واتفه واعفن واحقر خلق الله..انا شخصيا افضل اسرائيل على هولاء الاوقاد…انا سوداني من شمال السودان وعشت لفترة زمنية في عدد من الدول العربية…هولاء القوم لا يكنون لنا اي ذرة احترام…لا يحملون في نفوسهم تجاهنا غير العنصرية و النظرة الدونية…..
عاش السودان حرا ويسقط نظام الجبهة…يلا يا جماعة على العصيان والمليونية..اكاد اري سماء الحرية ..اكاد ارى سودان جديد..سودان العزة والكرامة والتنمية والرخاء ..سودان الفخر..سودان الاباء والاجدد..سودان لكل السودانيين
طبعا الكيزان يريدون ان يشوشوا على المنصورة وضرب حزب الأمة من كل اتجاه حيث انهم لم يكفهم ان يششقوا حزب الامة الى سبعة احزاب عن طريق المال والمنصب والآن يركزون على رئيسه ونائب الرئيس .
ويكفي الكيزان انهم يعملون من اجل شق الوحدة ليس في السودان فقط بل امتد خرابهم الى الدول الاخرى وقد زارت سناء وزيرة اعلام النظام غزة وشاركت فيه كما قامت انتصار ابو ناجمة القيادية بالمؤتمر الوطني بزيارة للجامعات الفلسطينية في غزة وكان بإمكانهم زيارة السلطة الفسلطينية ولكنهم لم يقومون بزيارة فسلطين الاصل وذلك سعيا منهم الى دعم حماس ..
الحقيقة نحن لسنا ضد حماس الا بقدر ارتباط حماس واخوان السودان بإيران .. وقطر وهما الدولتين اللتان تقودان الماسونية الدولية في العالم العربي والاسلامي..
زيارة المنصورة ستكون غصة في حلق الكيزان واخوان الشيطان وعلى حزب الامة العمل كحزب قائد ورائد وان يكثف زياراتهم للدول الاخرى بل عليه ان يعمل حكومة ظل وتوزيع الادوار والتصريحات فيما بينهم ولا يكون التركيز على رئيس ونائب الرئيس فقط
لا زال حزب الامة في حاجة الى تنظيم ليكون كحزب معارض وحزب رائد كما لا يزال في حاجة الى تفعيل امانة الاعلام بالحزب شغلكم دا ماشغل حزب رائد وقديم وداخل في تاريخ السودان .. وفي كل بيت
خلاص اذا كان زيارة المسجون لاتعنى الاعتراف بالسجان نحن نطالبها الان ان تزور حلايب فهى ايضا ارض محتلة فلنرى تضامنها ورسالتها القوية مع سكان حلايب والا اعتبرنا انها لاتعترف بان حلايب ارض سودانية يلا ورينا شجاعتك وحتى لو طردوا ابوك من بلدهم فارض الله واسعة.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
الزعاترة هذا احد تلاميذ عبدالباري عطون ، و احد اصوات حماس والتنظيم الدولي ، يعني كوز مقدود .
هل مريم زارت بنات وطني في سجن النظام وهل زارت لبنان أكثر 300 سوداني مسجون وحتي في منظمات مجتمع مدني فرنسيه تاسفت من هولاء الزين يسمون حكام علي شعوبهم باسم الديمقراطية واسأل مريم لماذا اخواتي التشريفات تعملي لهم منظمه المجتمع المدني النسوي وتسجل باسم نساء السودان وترفع حق التسجيل والعضويه في نيويورك وهذا هو المعقول يا سيادة بنت الإمام المهم الخطوة الثانية زيارت اخواتك في سجن ام درمان بورتسودان العاشر وهلموا جرة السودان سجن مفتوح وسجن النساء اسواء سجن في حكومة البشير
يا دكتورة ، ماشة بعيد ليه وفي التوقيت ده بالذات ، نحنا عندنا (قضية) أهم الآن ، وبحاجة لك و للإمام ، الأجدى وجودك هذه الايام بالسودان
هناك أمر (جلل) في قادم الايام (العصيان) موقفكم لازال ضبابي .
حزب الامة يا دكتورة (راس الرمح) في التغيير في السودان ، اي كان التتغيير ، كما قال انصاري قديم واصيل .
يا خي فلسطين شنو وزعاترة شنو وزبالة شنو .. الناس دي باعت قضيتها وقبضت الثمن ومشت قعدت في امريكا وغيرها ، لا تضييعوا جهودكم
و وقتكم في هكذا قضايا خاسرة .. وهكذا ناس .
هسي الزعاترة هذا اين يقيم ؟؟؟
يا دكتورة ، ماشة بعيد ليه وفي التوقيت ده بالذات ، نحنا عندنا (قضية) أهم الآن ، وبحاجة لك و للإمام ، الأجدى وجودك هذه الايام بالسودان
هناك أمر (جلل) في قادم الايام (العصيان) موقفكم لازال ضبابي .
حزب الامة يا دكتورة (راس الرمح) في التغيير في السودان ، اي كان التتغيير ، كما قال انصاري قديم واصيل .
يا خي فلسطين شنو وزعاترة شنو وزبالة شنو .. الناس دي باعت قضيتها وقبضت الثمن ومشت قعدت في امريكا وغيرها ، لا تضييعوا جهودكم
و وقتكم في هكذا قضايا خاسرة .. وهكذا ناس .
هسي الزعاترة هذا اين يقيم ؟؟؟
شن الفايدة من زيارة المساجين ولاد عم السجان ديل اذا كانت الزيارة بعد موافقة السجان!؟؟! قالوا ايه زيارة السجن لا تعني الاعتراف بالسجان! معاي يا حيدر؟!
وشنو يعنى لو طبعت مع اسرائيل ما دول عربية مطبعة معها والفلسطنيين ذاتهم مطبعين معها ناس 48 او غيرهم التفتوا لسودانكم وتطويره ومعظم الاعراب مظبطين نفسهم مع امريكا واوروبا الغربية واليابان وكوريا وبقية العالم وبعض السودانيين الدلاهات والاغبياء والفاقد التربوى ذوى الحلاقيم الكبيرة والقذرة عاملين نفسهم مدافعين عن القضية العربية والفلسطينية اكتر من العرب ذاتهم وهذا ما اسميه بالعهر والدعارة السياسية نريد سودان ديمقراطى مستقر يتعامل مع اى دولة فى العالم لمصلحته والمصالح المشتركة مع الدول وبلاش كلام فارغ نحن دولة مؤهلة لتكون دولة قوية وغنية نقود ولا ننقاد او نشحت من احد مهما كان واقسم بالله الذى لا اله غيره مما تركنا النظام البريطانى وبارينا اعراب الانقلابات بقينا زبالة وحثالة والف سلام وتحية للهند البلد العظيم صاحب اكبر ديمقراطية فى العالم والبيبارى الجداد بيوديه الكوشة جفت الاقلام ورفعت الصحف!!!!
Exactly – who cares?! o
خلوها تسافر و تتفسح و تغير شويه – من حقها
ما بتمثلني سياسيا و لا تنظيميا – مواطنه عادية و حتى لو كانت مسؤلة في حكومة منتخبة و مشت اسرائيل المشكلة شنو – ان شاء الله تمشي تل أبيب – مشاكل السودان أكثر من كفايه و أولى الاهتمام بها