الكوندوم …!ا

بالمنطق
الكوندوم …!!!
صلاح الدين عووضة
[email][email protected][/email]
* ونتقمَّص اليوم شخصية عالم الرياضيات البلقاني ذاك الذي قص قصته العجيبة معه عالم بريطاني في المجال نفسه..
* فالبريطاني هذا سعى بشدة إلى ملاقاة الأول بهدف الاستعانة به في حل معضلة رياضية شائكة..
* فقد كان البلقاني مشهوراً بعبقريته الفذة في علم الرياضيات..
* وكان ذلك بعيد انتهاء حرب البلقان الأولى..
* وعوضاً عن أن يجد البريطاني لدى البلقاني ما عبر (المانش) بسببه وجد حكايات مملة عما فعله حصانه خلال الحرب..
* فقد كان مشاركاً في حرب البلقان تلك بدافع من فضول
يتعلق بما تكون عليه مشاعر المقاتلين أثناء الحروب..
* ثم اقتصر فضول العالم البلقاني على (مشاعر) فرسه هذا فقط بدلاً من (البشر)..
* وكلما سأله زميله البريطاني عن شيء ذي صلة بمسألته الرياضية أجابه البلقاني قائلاً:( آه، نعم ، الأعداد اللامتناهية ؛ ولكن أتعرف ماهو محير يارجل؟ الحصان كان يبدو غير مبالٍ بالمعركة أصلاً إلى أن أصيب في ساقه….)..
*واُضطر عالم الرياضيات البريطاني إلى أن يعبر (المانش) عائداً لبلاده مرة أخرى دون أن يظفر بشيء..
* أو ربما ظفر بشيء مفاده أن أحد أمرين لابد أنه الصحيح:
*إما أن يكون البلقاني قد جُنَّ بسبب الحرب….
* وإما أن يكون اهتمامه هو بمسألته الرياضية تلك (يعادل) اهتمام البلقاني بمشاعر فرسه..
* ونحواً من ذلك فعل كاتب هذه السطور البارحة إزاء (مسألة ) سياسية طرحها أمامه زميل له..
* مسألة تفرض نفسها على وسائل الإعلام المحلية هذه الأيام..
* فكلما سأله الزميل هذا عن جانب من جوانب المسألة المذكورة قفز بإجابته إلى جانب آخر لا علاقة له بالموضوع البتة..
* ومن الإجابات هذه -على سبيل المثال- : (أتعرف ماهو محير يارجل؟ لو كان (الكوندوم) هذا اُستورِدَت منه كميات كبيرة ووزعت توزيعاً عادلاً وسريعاً لأمكن – ربما – التقليص من أعداد ” أولاد الحرام “)..
* أو :( أما سمعت بالمعركة الكلامية التي اندلعت بين وزير الصحة والنائب البرلماني بسبب “الكوندوم”؟..
* تخيل لو أن المعركة هذه كانت قد تطورت إلى معركة بالأيدي، كيف كان سيكون منظرهما أمام “أطفال المايقوما”)..
* أو : (تعرف ؟ لو جماعات “التأصيل” عندنا اجتهدوا “شوية” في تذكير الناس بقضية “العزل” لما احتجنا للـ”كوندوم” أصلاً)..
* أو : (ما يحيرني أنه ما من أغنية عن “الكوندوم” ظهرت حتى الآن رغم أن من مطربي شباب زماننا هذا من غنى للـ”انبساط” وللـ”مخلوق” وللـ”قنبلة” وللـ” حركات الجبانة” ولـ” سنتر الخرطوم”)
* أو : (يُفترض أن تُنشأ وزارة لـ”شؤون الكوندوم” هذه الأيام بأعجل ما تيسر)..
* ثم تُتبع للوزارة هذه شرطة خاصة لمراقبة (التجاوزات الكوندومية)…
* وعند هذه النقطة من الحديث انتبه كاتب هذه السطور إلى أن محدثه لم يعد يسأل..
* ثم شاهده وهو يعبر (مانش—- يتاً) متخيلاً فحواه أن صاحب هذه الزاوية قد(جُنَّ)!!!!!
الجريدة
بالمنااااااااااااااااااااااااااااسبه *** اين المدعو دفع الله النائب الوطني والمخدر دينيا وغيره من باقي الكرور الذين شنو حملة مداهمات للبورتيرهات لشكات زين وسوداتل بالكباري والطرق العامة ومحاربي الكندوم وغيرة من الهوس
اندية البرجوازيين في المنطقة جوار عفراء التي تعج بصالات الافراح وغيره من المناطق العسكرية يوجد نادي جمباز وعلي الحائط رسومات ارحم منها صور فتيات سوداتل وزين م ت ن رسمان لرجلان لابسين حتة قطقة (مايوة) ويا قراء الراكوبة والمعلقين هل يستطيع هؤلاء ايزالتها لا اظن ذلك مساكين نحنا وغيرنا الذين يقيمون الحد فينا انا اريد بس المرور
فعلاً قد (جُن)
ده لو ما مجنون (خلقة).
والما بطير العقل شنو قول لي
وما كان جاك ايدز؟؟
لعنة الله تغشى أهل الأنقاذ وبرلمانها برلمان السجم والرماد,برلمان الكندوم. ياأخى فقعوا مرارتنا الله يفقع كروشهم المليئة سحت.خلاص مشكلة السودان كلها أتلخصت فى كندومهم ده ليه مايتطرقوا للمشاكل الأقتصادية ويستعجلوا فى حلها ويكون عندهم شجاعة ويقولوا للهمبول عمرالبشير محاسبة كل من لهط وسرق مال الشعب من كبيرهم لصغيرهم ويلحوا فى أرجاع المال المنهوب حتى تنفك الضائقة الأقتصادية للوطن أن كان عندهم وطنية.يعنى لوعالجوا المشكلة الأقتصادية تفتكر الناس تحتاج لهذا الكندوم. ياأخى معروف الأنهيار الأقتصادى يؤدى للأنهيار الأخلاقى. هؤلاء لا أخلاق لهم.حسبى الله عليهم.
ياخ نحن شفع صغار ماتتكتبو ويتكلمون قدامنا
هل تعلم ان النائب دفع الله ما عنده موضوع ودى حركات كيزان وديل حزب شواذ لأنهم سابو المهم واشتغلو بمشكلة البمنع المشكلة
دولة المشروع الحضارى دى غير اخبار اغتصاب الاطفال وزنا المحارم وشبكات الدعارة والمخدرات واطفال المايقوما ماعندها اى انجازات تانى تفسح النفس؟
” أولاد الحرام “… “أطفال المايقوما” … هل لا يوجد هنالك “بنات حرام” ولا “طفلات مايقوما”؟
كدى خليك من الكوندوم يا ود عووضة سمعت خطاب مرسى الكوز فى الجمعية العامة للامم المتحدة ودفاعه عن النظام فى السودان وانه عمل العليه فى حكاية نيفاشا والاستفتاء ولم يلق كيس النقود الرماه نابليون للجندى الخان بلده وقال ليه انت تستحق قروش بس وليس رتبة عسكرية فى جيشى!!!! واصلا هذا المرسى لم ينتقد نظام الكيزان فى السودان على عمايلهم فى السودان وفصلهم للجنوب ليلعب فيه بنى قؤيظة زى ما عايزين مع الجنوب المحتاج لاى مساعدة وصداقة مع اى دولة فى العالم لتحقيق التنمية والتطور لبلده فى جمبع المجالات!!!! ونسى هذا المرسى الجا بالانتخاب بعد عهد ديكتاتورى ان اخوانه فى السودان جو بالانقلاب بعد عهد ديمقراطى الحريات كانت مكفولة للجميع حتى الكيزان اولاد ال…… وصحفهم وحزبهم وتجمنعاتهم ومؤامراتهم ؟؟؟ الكوز كوز حتى ولو كان مرسى واظنه بيعتقد ان الشعب السودانى يستحق كل هذا لان حكامه كيزان وان اى زول مادام ما كوز ما مشكلة اذا حرم من حقوقه وحريته!!! انا والله كل يوم ازداد اقتناع ان هؤلاء الكيزان(الحركات الاسلاموية) اقذر واتفه واحقر منهم الله ما خلق و والله انهم طالما بينظروا لغيرهم هذه النظرة والله انهم لا يستحقوا الاحترام بل الاحتقار وانهم هم العدو الاول للشعب السودانى ثم ياتى من بعدهم بنى قريظة والامريكان لانهم اخطر منهم لانهم عايشين بيننا ويدعون انهم يدينون يديننا وهم اشد كرها لنا من اعداء الاسلام الظاهرين واعنى بهم بنو قريظة والغرب!!!مرسى واخوانه فى العالم العربى من اتفه واحقر ما انتجت البشرية لا شك فى ذلك!!!!!
بتاع بورسودان كان لابس كم كوندوم ؟ تخيل 4 بنات !!!!
all brother, it nerve me alot when some one use Maygoma chaild as insult, please theses poor chaild let them quait, they have no hand in their situation, it is their destiny, they are orphlin either we help them or dont discrip them as insult and creat psychlogical complex more than what they have. hadakum allah