سرقة الهواتف والمجهورات من امتعة المسافرين بمطار الخرطوم

هذه الظاهرة ما كنت موجوده سابقا ولكن ظروف الحياة ضغط عليهم والرواتب غير مجزية وكل البشتغل فى المطار بفتش ليه عن طارفة ولو حسب راتبه لا يكفيه حق المواصلات من بيته الى محل عمله وكيف ذلك وكل انسان عنده مسؤلية طلبة يدرسوا خاص ويبقي ان يجيب قفة الملاح يوميا من اين لهم بهذا اذا لم يقوموا بفتح الشنط واخذ ما خف حمله وغالي سعره.

طيب : وضعتوا اللوم على المسافرين !!!! ماهي الاجراءات التي اتخذتموها للحيلولة دون السرقة في حد ذاتها ؟؟؟؟؟
كأنكم تريدون قول عمالتنا من حقها أن تسرق اذا وجدت موبايل في حقيبة المسافر!!! أين الرقابة؟ أين الضمير؟ أين المسئولين عن المتابعة والتفريغ ؟ لماذا لا توضع كاميرات تتابع الحقائب من لحظة وصولها حتى وضعها في السير لاستلام المسافر؟
لو كنت المسئول لأنهيت خدمات كل العاملين مباشرة وأولهم من أصدر هذا التعميم والاعتراف الواضح واتخذت من الاجراءات ما هو كفيل بعدم سرقة استكر موضوع خارج حقيبة مسافر مثل ما هو حاصل في جميع مطارات العالم.

يا ايها الكيزان المتأسلمون لم يبقى شىء يجعلكم تتمسكون بالحكم فعليكم تسليم الحكم والخروج من دنيانا عسي ولعل نستطيع اصلاح ما أفسدتموه

عبدالرحيم الدلاهة قال الخرطوم اكثر مدن العالم امانا

عليكم الله ده كلام ده بدلا من يتم المراقبه والضبط والربط ووضع اجهزه مراقبة
وتحديد هويه السارق وابعاد كل الموظفين المتورطين,,يجي يقول ليك الناس ماتضع حاجاتها في الامتعه.

يحليلك ياسودان

ما غريبة
لانه السوداني بقى حرامي ويسرق حتى اللبن من الشطر

فضيحه .الله يفضحكم .ليه مايحاسبو العماله هم السبب .المطار حضارة وسمعة بلد .

في ذمتك ده حل ؟ وبدون خجل

يعني نحن ما بنقدر نوقف اليد البتمتد لحقيبتك ..فأنت شيل حاجتك الثمينة في نطة يدك

انت تعترف بوجود حرامية ما قادر عليهم …وعموما اصبح كل لصوص السودان غير مقدور عليهم كبارهم وصغارهم

انا شخصيا لكل شنطة عامل طبلة

تنويه للساده القادمين :
إنتوا شفتوا شيء كدي بعد تدخلوا لجوه . الكيزان منتظرين كل القادمين بفارغ الصبر وسوف يبيعون أعضائكم من كلى وقرنيه وخصي وشبكيه وبنكرياس وكبد وممكن البتاع ذاتو يتشلح بالإضافه للدولارات واليورو . أعملوا حسابكم من كيزان السوء .
مدير العلاقات العامه لكنس الكيزان
أبوجاكومه جاكم

في المطار كلهم حراميه خاصه الضباط والعساكر
انا اتسرق مني 2 جوال ايفون شبكه زواج

عشان اعرفو ان المشكلة ما حكومة المشكلة ان العبيد تفكيرهم غير سليم .بدل ان يكلف نفسك مسخرة كتابة الخطاب كان بحث عن من يسرق من الشنط او وضع كميرات مراقبة بدل ان يطلب من المسافرين عدم وضع أشياء مهمة في شنطهم.

بدل ما يراقبو بكميرات ويقبضو على الحرامى

أنا أحد الضحايا !! فتحت شنطتي حقيقة ولكن لم يسرق منها شيئاً , ولكن بدل أن توجه هذه الإدارة خطاباً مفتوحاً للشركات ! أما كان الأولى لإدارة المطار أن توظف أشخاصاً ذو كفاءآت وذمة وذوو أخلاق سودانية يتصفون بالأمانة ثم من هم هؤلاء الحرامية الذين يعملون بمطار الخرطوم وما جنسياتهم والله أشك بجنسيات هؤلاء العاملين بهذا المجال , ثم هناك أمر هام جداً هؤلاء رأوا بأم أعينهم هناك مسؤولين قاموا بسرقة ليس سودانير وخط هيثرو بل قاموا بسرقة الخطوط الجوية كلها !! فكيف بي ألا أسرق شنطة قادمة مع أحد المسافرين ؟؟؟ يا هؤلاء أفيقوا من ثباتكم يرحمكم الله …

غايتو جنس فضائح .. يعنى بدل ما تعلن اجراءات مشددة عشان تحد من الظاهرة وتقضى عليها تقول للناس كل زول يمسك في حاجتو نحن حرامية ؟؟؟ غايتو حكومة بقت عبء على كاهل الشعب

هذا زمانك يامهازل فمرحى سبحان الله من رحم هذة الامةخرج راعى السعودية الذى ابهر السعووديين بامانتة ومخافة الله ورئس دولة لا يخاف الله وجهاز شرطة لو سرقة رتبة من اعضاءهم لا اتوا بالسارق قيب ان يرتد طرفك الوردية مكونة من كم حتى لا نجد السارق واخطار الشركات فضيحة بجلاجل

هذا زمانك يامهازل فمرحى سبحان الله من رحم هذة الامةخرج راعى السعودية الذى ابهر السعووديين بامانتة ومخافة الله ورئس دولة لا يخاف الله وجهاز شرطة لو سرقة رتبة من اعضاءهم لا اتوا بالسارق قيب ان يرتد طرفك الوردية مكونة من كم حتى لا نجد السارق واخطار الشركات فضيحة بجلاجل

والله والله ياكزام لو كنت مسئولاً عنك لطردتك من الخدمة قبل ان يجف مداد خطابك العوير. بالله بدلا من اخضاع الامر لدراسة ورفع معايير التعيين للعمال من التأكد من الامانة والنزاهة وعدم وجود سوابق ووووو. تعالج الامر بتوصية لتحذير الركاب من عمالك الحرامية يا البصيرة أم حمد. حسبي الله. انتو جيتو من ياتو كوكب

من يقراء هذه الرساله المعممة على شركات الطيران يضحك هل مطار الخرطوم مدينة يصعب مراقبتها لصبط من يقومون بهذه السرقات لماذا لا يتم مراقبت الحقائب او وضع كمرات مراقبة ترك الموضوع بهذا الشكل وتنبيه شركات الطيران وترك اللصوص يرتعوا فى المطار بدون رادع يدل على ان من يقومون بهذه الاعمال فوق القانون فعندما لايجد اللصوص الهواتف والذهب وما غلاء ثمنه وخف وزنه سوف يسرقون الملابس من الشنط او يسرقوا الشنط بكاملها وفى هذه الحاله يجب تنبيه المسافرين والقادمون الى السودان ان لايحملوا شنط معهم ويكونوا لابسين شورتات وحافى القدمين لسلامتهم من اللصوص والله المستعان

أيوااا والحل انو المسافرين ما يختو أي شي “ثمين”؟

مع إنو “عمليات السرقة تتم في المسافة بين انزال الحقائب من الطائرات إلى سير الفرز داخل المطار”
وطبعا المطار كلو على بعضه اوضة وصالون، يعني رقابتها ما بتكون ساهلة؟ بدل ما يكون في إشراف ومتابعة وعقاب؟ وهو راتو لو العمال لقو البيسد جوعهم كان اتصرفو كدا؟

فنحنا الشعب والحيكون مننا في ركاب، نرجو التكّرم بزيادة الرقابة.

اللهم نسالك اللطف ما هذه البلاوي والمحن! ومن كتب هذا الخطاب الفضيحة يجب ان يخضع لمساءلة فمسئولية حفظ الامتعة داخل حرم المطار تقع تحت مسئولية امن المطار وكان الاحرى بهم القبض على اللصوص بدلا عن تنبيه الشركات والركاب فالادارة تعرف هؤلاء اللصوص لان معرفتهم لا تحتاج لمجهود لان الامتعة تفقد بين مهبط الطائرة والسير ومن السهولة تحديد من هو المسئول.
اللهم للمرة الثانية والالف اسالك اللطف ببلادي.

كان على الشركه أن تضع كميرات مراقبه في كل أنحاء المطار وخاصه مكان نقل عفش المسافرين , وعمل مراقبه شخصيه لكل عمال المطار , والضرب بيد من حديد على كل حرامى يسرق أمتعة المسافرين وفصله من الخدمه وزجه في السجن ليكون عظه وعبره ,, بدل تلك النشره التي تشوه سمعة الوطن,, لكن للأسف الشديد كل البلد صارت حراميه ولصوص من أكبر مسؤول , لاصغر خفير ,, لقد نزلت سمعة البلد في الحضيض ,, بلد بلا وجيع ,, وإلى الله المشتكى ,, الكل صار ينهب , لاحياء ولاخوف من الله

كيزان حرامية وشعب حرامى ما عنده ضمير.يعيش على السحت وكل جسم نما من سحت فالنار اولى به

شوفوا الفضايح دي مافي مطار في العالم حتي الدول المشهوره بالمافيات والجريمة المنظمه مافيها سرقات في المطارات الي عند الكيزان مافي داعي يبلقوا شركات الطيران كان يجيبوا افراد شرطه يراقبوا عمال تنزيل الشنط لاكن افراد الشرطه زاتهم يمكن يطلعوا حراميه هي البلد خربانه من كباره وزراء ونسوان وزراء ومدراء مكاتب وزراء وريئس حرامي ونسوان ريئس اخوان ريئس كان الله في عونك ياسودان

هذه فضيحة والله خاصة في سمعة المطار وبالتاي البلد ككلز كيف لا يمكن لشركة مطار الخرطوم مراقبة عفش الركاب من الطائرة حتي السير والمطار 90 في المائة من عملائه بتوع امن

كنت مغادر مطار شمس اباد بالهند حيدر اباد وفي صالة المعادرة النهائية قام بعض من المغادرين بجمع العملات الهندية لديهم لاعطائها لعاملة نظافة كانت تمسح مرمر البلاط الجميل أصلا قمنا باعطائها المبلغ إلا إنها أعتذرت بكل أدب قالت لنا نعم غنها فقيرة ولكن كل موظفي المطار موقعين على ميثاق شرف بعدم اخذ اي بخشيش او من المسافرين وايضا اشارت الى الكم الهائل من الكاميرات وبكل ادب اعتذرت لنا مع بسمة جميلة هذا مثال

اما المثال الثاني لقد فقدت تلفوني بداخل الطائرة وغادرت الطائرة فهي شركة طيران العربية وانا بعد الانتهاء من ختم الدخول ذهبت ابلغ بفقدان تلفون قالو لي اذهب لشركة اسمها جي اي اي لها مكتب داخل المطار ذهبت لموظف الشركة واخبرته فقدات هاتفي طلب من عندي امهله لمدة ساعة وبالفعل بعد ساعة رجعت له وجدت الهاتف بطرفه قيل احد عمال نظافة الطائرة عندما هبطت دخلوا للطائرة للنظافة ووجدوا التلفون تحت المقعد

وشكرا

الله يقبحكم ويقبح يومكم زاتو وطبعا عمال التفريغ شايفين اللحس وبيع الطاءرات قالو نحن زااااتو نلحس

اغرب تصريح في العالم , طيب انت عملت شنو؟ ماهي الخطة اغرب الوضعتها حتي لاتتكرر حوادث السرقة ؟ , ويعني انت عارف انو السرقة بتم مابين التنزيل من الطياره الي السير , والله صحي البلد وصلت درجة من عدم المسئولية عليكم الله ده مسئول اكيد يكون كوز جابوه في الوظيفة دي لمجرد انو كوز مافي حل غير العصيان

ليس القادمين فقط حتى عند المغادرة تتم السرقة جهارا نهارا .. عالم ما بتستحى ولا بتخاف من الحرام ..

لا يستطيع أصحاب المشروع الحضاري أن يجدوا موظفين أمينين لأن هذا المنتج دخيل وغير مرغوب فيه.

حراميه وعصابه كبيره ابتداء من العمال الى رئيس الورديه وكذلك بعض الامنجيه الموجودين وده مو جديد الموضوع ده من زمان
وحدث انه يتم فقد شنط بأكملها وده بيشيلها الركاب بالغلط او بالقصد عن طريق الحمالين اللى في الصاله
مطار سجمان مقرف مفروض يتخت في النفايات وكله حراميه وعار على السودان

طيب ديل محددين مكان السرقة يعنى بدل تفضحونا مع شركات الطيران ما تعالجوا الموضوع دا حتى لو نقلتوا هؤلاء الجماعة وجبتو غيرهم ؟

اذكر انني فقدت مفتاح الشقة والعربية الذي اخرجته من الشنطة في اخر لحظة لاحمله بيدي وللأسف نسيته في مقعد الطائرة ولم اتذكره الا وانا امام سير العفش وذهبت سريعة لأبلاغ المسئول بالصالة واخبره برقم الرحلة والطائرة وجهة القدوم ..ولما رأني منزعجاً قال لي بكل ادب دونت وري الموضوع بسيط ان شاء الله سوف تجده لدى مرورك بضابط الجمارك وبالفعل في اخر مرحلة قبل الخروج من المطار وجدت المفتاح امامي.

انا متأكد لو سألت مسئول سوداني لكان رده غير ناهيك انك تجد حاجتك ؟؟

يجب ان لا يتم تفتيش اغراض المواطنين الذين يصلون الى المطار قبل استلام عفشهم ويجب نقل جهاز التفتيش بعد استلام العفشوداخل الصالة حتي يتم تفادي مثل هذه الحالات.

اذا السارق معروف ويجب ان يحاسب وانتهى الامر ( الا ان يكون هناك نافذين وراء هذا الامر ) …..

في مطارات العالم لا يسمح للموظف بادخال أيه متعلقات شخصية لمكان العمل ويتم ذلك بأجهزة كشف وعند الخروج يتم الكشف مرة اخرى أما في مطار الخرطوم ناس خاشين ومارقين لا معلقين بطاقات ولا يحزنون فوضى في فوضى بالاضافة الى عدم وجود مراقبة شخصية من مسئول أو عدم وجود كاميرات مراقبة يشجع على أي شخص يعمل في المطار من أن يسرق عديل لأن الضمائر ماتت والقيم تلاشت والسرقة والنهب وأكل السحت أصبح ديدن السودانيين بصفة عامة وبنسبة عالية لأننا فعلا فقدنا القدوة في كل مناحي الحياة لدرجة أن النصاب والكذاب يطلق عليه في السودان تفتيحة

يا جماعة المطار دا مقدود عبره اتى للسودان اقوى ارهابيي العالم كارلوس واخره شيء عبر من خلاله الدواعش .

دا مطار زريبة في جزء من زبية السودان الكبيرة.

لان الكيزان جعلوا من السودان زريبة كل من يهب يدخل ويخرج والدولة الفاسدة ما عارفة شيء حتى رئسيكم ما عارف شيء .

حتى وزير دفاع لما الطائرة جات ضربت قال والله ما عرفنا الضربنا زاتو شنو .

دا بلد حاكميه زي غنم الزريبة مغيبين تماما ولا يدرون كيف تدار البلدان ؟
ه

هؤلاء افشل من ادار السودان منذ استقلاله حتى اليوم ، هؤلاء ماسونيين علمانيين جهلاء والدليل حال الوطن الآن وبلد لا قانون فيه ولا يوجد عدل اصلا .

وحرامية المطار هؤلاء ناس معدمين طبعا ومجهولين تم تعيين اي زوي الفاقد الاسري

الواحد ممكن اعمل شيء لانه غير مربى ولا تربي في اسرة من اصلوا لان من يتربى في اسرة محافظة لن يسرق لن يسرق لن يسرق كان مات من الجوع .

والبلد به فاقد تربوي من الرئيس لعامل المطار هذا للاسف الشديد .

فهل من مخرج؟ لله نشكو الامر وحسبنا الله ونعم الوكيل في حاكمي هذا البلد .

الحل في الكاميرات ولكن بشرط واحد فقط لا ثاني له يكون على اشرافها و متابعتها ال (F B I ) والا انتو عارفين براكم الا او لتقريب حل اللغز كأنك يا عبيد ما غزيت

أتفه واوسخ واقمئ مطار …وعمال ومسؤلين في قمة الإنحطاط، ملابس وملامح عديمة المنظر…
العميد محمد بابكر كزام… عسكري قصير النظرليس علاقة بالإدارة يجب صلبه في مدخل المطار…تفووووو

والله شعب غريب جدا في الخارج مثال للامانة وفي الداخل يسرقوا الكحل من العين حير2نا

اظن ان الحلول المقدمه لحل المشكلات الاساسيه واس بلاوي السودان وهما سرطان الرشوه والتسيب الاداري أقول ان كل معالجه و حلحله مشاكل الدوله و مفاسدها المؤسسيه والمتجزره في كل ركن من اركانها اقول جاءت جأئت تلك الحلول كتخديريه صرفه اذ انها لم ولن تمس قط (عش الدبابير ) فلا تداوي وتعالج الداء علاجا جزريا واقصد هنا ذاك السرطان الناخر لجسد الادارات العموميه بلا استثناء ,لذا فالحل و هو اخر انواع الحلول واشدها مراره وايلاما الحل أممي يعني فرض الوصايه الدوليه مع توابعه من بنود اهمها البند السابع طالما ان حاكم البلد وبكانته الاسوء هم من نشرو الرزيله و
والفساد في البلاد ولمن المسأله فاقت كل الاوصاف تدخلو او فلنقل حاولو ان يتدخلو مؤخرا و لكن بأءت كل محاولاتهم بالفشل الزريع و المريع , ففرض الوصايه الدوليه معناها ان تختار الامم المتحده دوله للاشراف على دوله كانت اسمها السودان فلتكن جمهوريه اتحاد مينماراو بورما سابفا وما عرف عن الجنود البورميين في البساله والاقدام وقوه الشكيمه ولولاهم لما وصلت الامبراطوريه البريطانيه لما وصلت اليه وقتها لانهم كانو ركائز ونواه جحافل جيوش الامبراطوريه الغازيه و التي غربت شمسها هذه الايام والكل يتفهم سطوتهم و معاملتهم الفظه سابقا وللان للروهنيغاالمسلمون , او الاستعانه بالجيش التايلندي وماعرف عنه في حربهم المعلنه وبطشهم لتجار المخدرات هذه الايام وكذلك محاربتهم لاوكار الرزيله وعكس الصوره الجيده و النظيفه عن بلدهم الراقي اقول رفد 60 الف جندي من خيره جيوش العالم للسودان تأتي لتحل محل الكم الهائل من المترهلين واصحاب الكروش الوثيره والذين يتفاخرون بقرب حلول شهر رمضان لتجريب الكندشه الجديده, فيبدعون ايما ابداع ايام الشهر الفضيل اذ يسمكرون ابواب مكاتبهم بالبرشام للظفر بنومه 5 ساعات تحت همبريب الاسبليت ودااسادتي القراء ثناء ساعات الدوام الرسمي وما يهم لو السودان كلو وقف برا تحت لفح وهجير الشمس القاتله.
اثناء التسويط بفرض الوصايه يمنع منع بات على روسيا والصين استعمال حق الفيتو و كذلك تفرض حزمه عقوبات ديبلوماسيه و سياسيه واقتصاديه على اي دوله وبالذات دول النفاق و الشقاق العربيه منهم والذين لم يأتي في السابق منهم اي خير وبالطبع لن يأتي ذاك الخير منهم طالما هم ذات نفس طينه وعجينه السودان)أقول تفرض عقوبات على هؤلاء الدول التي تعترض قرارات الامم المتحده بخصوص حل مشكله السودان العصيه حلها,وبعد ذلك اطلاق يد ذاك الجيش المنظم والمسلح بأحدث نظم التسليح في داره المرافق العموميه والتي سوف تجي باسم جديد الا وهو دواويين كدواويين الجمارك والضرائب و العوائد والذكاه والخدمه العامه والاصلاح الاداري وكل مطارات مواني بحريه وبريه جافه وسائله (اها تاني سمساره وبلطجيه تذاكرالاعياد بالميناءالبري يشموها قدحه )و مستشفيات و مدارس وانديه بكل اوصافها قماريه رياضيه ,مشاهده افلام دعاره اجتماعيه ,صالات افراح بزخيه انصرافيه و وحتى ستات الشاي اللي يعملن كما يعمل النحل في خلاياه اذ ان اركان الدوله تجدهم هناك يتسامرون في الممنوع من اسرار الدوله او الخواص في تحدي سافر لانتهاكات قوانين الخصوصيه و قوانين نشر اسرار الدوله قعدات اجتماعيه تسيبوبيه ومطاعم عوضيـه ولذيــــذ و جــاد وخلافهم لدرجه ان بعض كبار المتنفذين يتبعهم الغاوون يأتون بصحبه أختام الدوله الرسميه فيختمون العقودات هناك وايا قيمه و شأن الاورق الرسميه (عشان شغل الجلوس بالمكاتب مرات بجيب ليهم الهواء و الكتاحـه و كــــــــــــــــدا) اذا فالبيئه المفضله لتلقي الرشاوي والعطايه تكمن في جلسات الفول والسمك و ايضا مراعاتا و اختصارا و توفيرا لحق المشوار من بنزين اوتأحير امجاد و كذا عامل الوقت للعوده للمكاتب كالما البيت اقرب من المكتب البعيد دااااك ( بعد شاي او فولا كاااااارب مكتب ويـن تانــــــــــي؟) فلما لا؟ فهي كذلك البيئه الصحيه والحاضنه لشهاده الزور و شهدائها الاصيليين و المعتمدين رسميا من قبل متنفذي و اداريي مصلحه الاراضي و دواوين مكاتب ضلالات ولاه الخرتوم كلهم وبدون ادنى فرز) اذ لا يقبل التشكيك بتاتا في شهاداتهم المبرأه الزمه و المقبوله رسميا و اجتماعيا و دينيا كذلك (طالما ان لكم دينكم ولنا ديننا و شرائعنا ) (استغفر الله العظيم)فالبيئه الحاضنه لشتى انواع الفساد والافساد والمويقات تكمن في تلك الاماكن السحريه حيث تقل المخاطر كما و نوعا (عشان شغل الجلوس بالمكاتب مرات بجيب ليهم الهواء) اذا فالبيئه المفضله لتلقي الرشاوي والعطايه تكمن في جلسات السمك السيواجتماعيه البحته اما يتباكون او سيتباكون عن وئد سياده الدوله وانتهاكها من قبل الامم المتحده فالردعليهم لمن اصلا وطنيين و كنتم اصحاب وطن حدادي مدادي اين كانت تلك السياده و اين كنتم لتتباكون الان عليها وانتم من فرطتم في حلفا الاصليه(حلفا دغيم ولا بيروت ,احرق دينك يا عبود )ولما انتم الان تفرطون في الفقشه للاحباش ؟ و حلايب وابو رماد و شلاتين والنتوء للمصاروى (اخبس معاشر الجن ) وماذا قلتم لقبائل البشارين و الحمداواب والشنيراب والعبابده و لسان حالكم يقول لهم ( با بختكم بقيتو مصاروى ,,,على الاقل احسن ليكم من هبابنا دا)لا كهرباء لا مويه لا دواء,,, فمن فرط في سيادتنا سادتي الاجلاء؟ ؟ , أ هل هو محمد علي؟ ام كتشنر؟ والله هؤلاء الاثنان( واحلف جازما ) سلموكم دوله مكتمله الاركان و ممتده الاطراف, اكيد هم قبيله جيشنا الباسل الذي كان ذات يوم يقاتل الفرنسسين في المغرب و يقاتل اليهود في لبنان و فلسطين هسي ما قادرين يقلتلو في صفوف السكر و المواصلات ,,, اذا, فانتم اخر من يتجادل اويعطينا دروس الوطنيه او حتى توزيع صكوك التخوين ف سقطت عنكم روح المجادل عن السياده طالما ظللتم تعطعونها هبات ل اللي يسوى واللي ما يسواش وحتى بلا ادنى اثمان ولو بخسه (كوعود المصاروى وتخديركم بالكلام المنمق على شاكله كهربت السودان عند انشاء السد العالي وجلب الصعايده لعمار الارض ) اقول أضحت وعدودهم ذرتها الرياح من فرط سوات ضلالاتهم في( تفاعل و تناغم نادرين )مع غشامه و طيبه الزول السوداني السمح فرجاؤنا الذي يحدوننا افيقو افيقو من ثباتكم اليوم قبل غدا فالدوله زاهبه للمصير المجهول

ده دليل على فقر المواطن . وسرقة مقتنيات الركاب ، هي جرأة وعدم إكتراث حتى لإدارة المطار. كما أن الدافع الأساسي لهذا السلوك ، هو ما تشهده ساحة الحكومة من سرقات وتعدي على ممتلكات الشعب ، يقوم بها الوزراء والولاة وكل رجالات الدولة. حتى عمر البشير نفسه وأخوانه وزوجاته ، الكل أصبح ينهب في مدخرات الشعب.
هذا ما جعل العامل في المطار يتفنن في السرقة.
كما أن لي ملاحظة ، في أن معظم عمال المطار ، مظهرهم يدل على أنهم فقراء بملابسهم المتهرئة والمتسخة ومنظرهم لا يسر ( والإجرام مكتوب على وجوههم )

انا طالب مسافر الهند سرقو مني طحنيه وفول وووو اذا كان ديل ابسط حاجات سرقوه
موبايلات ليهم حق يسرقو
مريت ب كثير من مطارات لكن زي مطارنا دا والله م لقيت

ياجماعة يا اخوان فضوها سيرة وماتوجعوا حلوقكم ساااااى في الفاضى البلد السودان والشعب سرقوهم الكيزان منذ 27 سنة ….

سرقوا السلطة يعنى سرقوا كل شيء **واخوان السودان **الجبهجية **المتامر الواطى اللاوطنى **المتامرراللاوطنى الشعبوى الذليل** كلاب الامن بمختلف مسمياتهم** اذلاء الشرطة**مدجنى الجيش الباقين** ضباع حميرتى اللواء لص حمير قاطع طرق

البلد كلها حراااااامية ولصوووووص

انالله وانا اليه راجعووووووووووووووون

خلاص آخر ما تبقى لنا من سمعه ضاعت الامانه
شكرا شعب السودان ، الشعب الجبان و الذي اصبح ينتحر و يقتل نفسه
بسرقة بعضه البعض بدل التوحد و تبيض ماء الوجه

وللعلم حتى المسافر من مطار الخرطوم تفتح شنطه ويسرق مافيها ….والحل هو التغليف فقط في حالة السفر من او الى الخرطوم …. لا تنتظروا الإصلاح … الدولة كلها فى حالة فساد

ليس القادمين فقط حتى عند المغادرة تتم السرقة جهارا نهارا .. عالم ما بتستحى ولا بتخاف من الحرام ..

العنوان :
شرطة جمارك مطار الخرطوم تسرق هواتف ومجوهرات واموال القادمين من حقائتهم
النص :
إن سرقة إغراض القادمين لمطار الخرطوم من هواتف واموال مجوهرات واغراض ثمينة تتم بعد الكشف عنها بجهاز الكاشف وهو جهاز منوط به الكشف عن الممنوعات إلا إنها تستغل في سرقة أغراض القادمين.
إجراء الضبط :
لضبط هذا الامر الموضوع في غاية البساطة ولا يحتاج لدرس عصر لمعرفة السارق فالسارق هو شرطي او شرطة الجمارك الذي يجلس على جهاز الكشف فبدلا من ان يكشف عن الممنوعات ، يقوم بتحديد هوية الحقائب التي تحتوي على غنائم حسب ظنه بوضع علامة معينة على الحقيبة المعنية أوالإشارة إليها مباشرة ثم تقوم بقية افراد العصابة سواء كانوا من شرطة الجمارك اوالعمال بإكمال اللازم بفتح الشنط او الشنطة بحجة تفتيشها والتي من المفترض ان تتم بحضور صاحبها ، فتتم عملية السرقة داخل اروقة الجمارك وبحماية شرطة السودان من حاميها حراميها
ولا حياة لمن تنادي .

لو كانت انواع الشنط من النوع المتين و بها ارقام وهذا ما استعملها في تنقلاتي و اسفاري واي شنطه بها سوسته ايا كان متانه الشنطه سوف تتغلغل عبرها الاصابع الخفيه ثم اني افضل السفر في رمضان حيث الكل بالمطار صائما وبيدو على وجوههم سيم اثار السجود واحبز الوصول فبل الافطار بساعه فالكل منشغل ب ماذا اعدت له المدام من قراصه او لقمه و بذا اكون قد تفاديت اي نوع من السرقه وكذلك صفوف الجمارك المفتعله من طرف افرادها ولكن وللشهاده اقول اي امنجي داخل صاله القدوم ولتفادي زحام ختم الجوازات الاجنبيه بجي و يقول ليك او حمدالا على السلامه يا سيد و بمجرد ما ترد عليه يقول ليك وين جوازك؟ يتفحصو و يطابق المغلومات اللي به مع اورنيك الوصول لحمله الجوازات الاجنبيه فيجري يختمو ليك بسرعه البرق و لمن يجي يقول ليك نتقابل برا عشان الكاميرات و يسبقك الى حيث سير الشنط فيمد لك يد المساعده واخذ الشنط من السير وهو الذي يخشى الكاميرات واكيد وانا منهم لازم امد يدي واعطيه ما استطعت اليه سبيلا وسبق ان المح عدد من المستثمرين الخلايجه هذ الموقف و فوضى ختم الجوازات اذ يظلون بالصفوف وهم كبار في السن ولا يجدون من يمد لهم يد المساعده في ختم جوازاتهم اقول سبق ان رأوو ب ام اعينهم هذه الفوضى و يشطاطون غضبا بهكذا ممارسات ويرفعون اصواتهم محتجين و يجأرون بما يشاهدونه بأم أعينهم الا ان يأتي ضابط برتبه عميد وياخذهم للمكتب قرب ديسك ضباط بوليس الاجانب ويحلون مشاكلهم.
كذلك اود ان انوه لموضوع ختم الجوازات و يسألني ربي عليها جل الضباط اللي في الديسك وانت واقف امامهم لا يجيدون التعامل مع الكيبورد فيضربون الارقام رقم وراء رقم بطريقه بدائيه و بطيئه يحسدهم عليها اعتى عتاه السلاحف وكنت اخر مره في الصف وامامي راكب سوداني امريكي و معه 5 اطفال و زوجه وصابط الامن بيتفحص الجوازات و يقوم بضرب الحروف حرفا بعد الاخر ومرات بيفتش فتيش في الانترEnterاو الCpital letter

يعني شنو تنبه الركاب لازم تشوف الاخفاق وين و تحلو المشكله وين جهاز الامن الخاص بالمطار ………….

لا يستطيع أصحاب المشروع الحضاري أن يجدوا موظفين أمينين لأن هذا المنتج دخيل وغير مرغوب فيه.

مطار الخرطوم أكتر مطار في العالم تعم فيه الفوضى وتلقى ناس حايمين ما معروف شغالة شنو! مسألة السرقات لها أبعاد خطيرة ليس فقط سرقة الامتعة والممتلكات التي فيها, بل أن هذا يعنى وجود ثقرات أمنية خطيرة يمكن أن تستغل بسهولة للقيام بأعمال إرهابية نسبة للتسيب والفوضى التي تعم المطار.

لا حول ولا قوة الا بالله اقترح تسليم محتويات الشنطة بفاتورة عند ركوب الطائرة واستلامها بفاتورة واي نقصان في حاجة يغرموا سلطات المطار وتدفع الحاجة الناقصة وتغرما

نظل نردد يوم 19/ 12 الاعتصام الشامل المهيب

عينوا الراعي بتاع السعودية مديراً لمطار الخرطوم ،،،،،،،، يستحقها

اين الامن..يجب مراقبه نزول الحقايب..من.الطايره.الي.داخل
الصاله..تحميل.مناديب.و.موظفين.شركات.الطيران..و.مسؤلي
ا.شركه الخدمات.وواهم.مدير المطار..و.مساعديه.المسؤليه
و.محاسبتهم.لعدم قيامهم.و مسؤليتهم..و بالاش.الاداره.
من
المكاتب..منتهي.سؤ.الاداره.والفشل..غيروهم.و.رفدهم..س
سريعا..لو.ما.تقيف.هذه.الظاره..اللعينه..فورااااا

من الاخر هؤلاء هم بعينهم احتكرو وظائفهم هذه من سنين عددا والجن الاحمر ما بزحزحهم لانهم مدعمون من طرف مخدميهم و من مسئؤلين نافذين بالطبع و يتقاسمون عوائد الثروات المنهوبه فمنهم من اصبح لديه ثروات واملاك عقاريه هائله( كما يقول عمنا السر قدور) و كذلك دكاكين عرض بعض المنهوبات واللي ساعد هؤلاء ان اغلب الضحايا لا يبلغون عن المسروقات لعوامل الاسفار و ضيق الوقت او لمتابعه انشغالات البناء التي جاء من اجلعا للوطن او المأتم او للبعد عن الخرطوم لاجراء متابعه البلاغات ب انفسهم او بعضهم يسفه قيمه و يقلل من شأن ما خف وزنه وغلى ثمنه و هذا ما ساعد هؤلاء الحراميه للمضي قدما في غيهم طالما انهم يأمنون جانب الضحايا وان ملازاتهم أمنــــــــــــــــــــــه امــــــــــــــــــــــان الله و رسوله وعملا بمقوله من امن العقاب اساء الادب.

لقد عملت مع مباحث المطار في الفترة من 90 إلي 19994 ولقد توصلنا إلى أن من كانوا يقومون بالسرقات من سير العفش هم جنود الدفاع الجوي والقاعدة العسكرية المجاورة للصالة. وأبلغنا المسؤلين عنهم الذين لم يحركوا ساكنا, فقد كنا نجد الحقائب المسروقة قد تم إلقاؤها خاوية في حوش القاعدة العسكرية. وقتها إضررنا لوضع أحد أفراد المباحث جوار سير العفش بصفة دائمة مما أدى لتوقف السرقة.

ادارة المطار تطلب من شركات الطيران ان تطلب من المسافرين لم نسمع ابدا ان تصرفت ادارة مطار فى العالم بهذه الطريقه ففى ذلك اشانة سمعه للمطار وللبلد وتدل على عجز ادارى واضح فكيف تسمح الاداره بتصدير مشاكلها للاخرين اذا لم تكن للاداره اى حل فيمكن ان تجتمع مع االعاملين فى قسم الشحن وتبحث معهم الموضوع فبالتاكيد بينهم ناس شرفاء ولايعجبهم مايحدث وقادرين على ايجاد حل.

الكلام دة لو في بلد ثاني المدير ذة ماكان قعد دقيقة واحدة بعد الخطاب دة , لأنو أثبت إنو ماجدير بالإداة أقل الأعمال ما مؤهل فكرياً فمابالك بمنصب حساس زي دة , لاكين بنقول زي ماقالو قبلنا الناس , إذا كان رب البيت بلدف ضارب فشيمت أهل البت الرقص , البشكير العندنا دة نعمل فيه شنو بس يناس إحترنا و حيرنا الله المستعان .

اولا واخيرا الحافظ هو الله .ولو كانت اشيائي الخاصة بحوزتي داخل الدولة لتوليت حمايتها بنفسي لكن دي عهدة في يد اخرين وهي مسؤولية كبيرة وتسلسلية تشمل من اصغر عامل والي رئيس الجمهورية..المسؤولية تحتم علي كل شخص في حالة فشله عن اداء مهمته ان يستقيل لا ان يقدم مبررات لاتسمن ولا تغني من جوع..نعم من البديهي جدا انه من المفترض ان يكون التعيين في المرافق دي يكون لاشخاص مشهود لهم بالامانة ولكنك لاتترك الناس لامانتهم بل من المفترض ان ان يكون هنالك نظام محكم لضبط اي متلاعب باغراض الاخرين..بالمناسبة مافي حاجة اسمها شيل حاجاتك القيمة بيدك لانو اي شي بالنسبة لي قيم والا لماحملته معي في ترحالي..السؤال هل حعلنا الجوع سببا لعدم الاكتراصث والخوف من الله؟

اعمل بمطار الخرطوم لاكثر من 17 عام فىموقع قيادى ولم اسمع اى كلام من هذا النوع الذى هو نشر للشائعات الضاره بسمعة البلاد وعلى المدعين اثبات صحه اقوالهم بالادله والا فاننا سنقاضى كل من تسول له نفسه العبث بسمعة البلاد.

فضحونا ….. ناس قليلي …. الحياء

بعد ان كان السوداني امين ….. اصبح الان ….. لص ….ووين في مطار الخرطوم …. طيب اذا الركاب الاجانب ……يسمعوا بالكلام …. بيرجعوا من المطار ولكن بعد ما يمروا على مراحيض المطار …. عندها يعرفوا انهم اتخذوا القرار الصحيح في العودة من حيث اتوا ……

لم انكن ندري ما هو ….. السبهللية الادارية وقصر النظر بيسوي ….. شنو ….
يعني بدل ما يجمعوا عمال وموظفي المطار …… ويسووا ليهم ….. غربلة ….. وينفوا الخبث ….. يوجهوا كتاب الى شركات الطيران العالمية ….. لكن كيف للخبيث ان يميز الخبيث …. ما فسدوا وافسدوا الغالبية …..

لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..

لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..

فضحونا ….. ناس قليلي …. الحياء

بعد ان كان السوداني امين ….. اصبح الان ….. لص ….ووين في مطار الخرطوم …. طيب اذا الركاب الاجانب ……يسمعوا بالكلام …. بيرجعوا من المطار ولكن بعد ما يمروا على مراحيض المطار …. عندها يعرفوا انهم اتخذوا القرار الصحيح في العودة من حيث اتوا ……

لم انكن ندري ما هو ….. السبهللية الادارية وقصر النظر بيسوي ….. شنو ….
يعني بدل ما يجمعوا عمال وموظفي المطار …… ويسووا ليهم ….. غربلة ….. وينفوا الخبث ….. يوجهوا كتاب الى شركات الطيران العالمية ….. لكن كيف للخبيث ان يميز الخبيث …. ما فسدوا وافسدوا الغالبية …..

لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..

لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..
لا تنسى يا مواطن ……. العصيان المدني بداية الخلاص …..

كنت قادماص من الكويت في دوره تدريبيه لمدة اسبوع وكنت سعيداً بهذه الدوره وكذلك سعيد بكرم الضيافه في طائرة طيران الخليج لكن المصيبه كانت انني عند استلام العفش وجدت احدى حقائبي غير طبيعيه وعندما فتحتها لم اجد فيها شيئين مهمين للغايه اولهما ذاكرة فلاش غاليه الثمن ويابانية الصنع اشتريتها من احد المولات وانا اغادر الكويت والثاني موبايل قيم للغايه اهدي لى من احد اقربائي…. وهو مقيم بالكويت … احسست بمراره بالغه واسقط في يدي بالنسبه الخساره كانت فادحه لكن المحبط انو تشكي لمنو وحتى لو شكيت لزيد او عبيد لن تجد المناصره المطلوبه….حدثت احد اصدقائي وحكى لي ان خاله كان قادماً من دبي ومعه حقائب فيه ثياب سودانيه غاليه وعند استلامه للحقائب وجد ان احدى الحقائب ممزقه وانها ناقصه عدد يقدر بعشرات الثياب…. بعد داك لاحظت في مطار الخرطوم ان بض الهنود والبنقال يلفون حقائبهم بحبال بلاستيكيه غليظه …. انا غايتوفهمت حاجه الله يكضب الشينه والله يسترنا