19 ديسمبر يوم الهبة المرتقبة
د. بشرى الفاضل
19 ديسمبر يجب ان يكون يوما مشهودا في تاريخ السودان .. هو الموجة الثانية للعصيان المدني ونأمل أن تكون موجة التسونامي.وعلى الشباب أن يفتح أذرعه فيرحب بكل معارض للنظام سواء أكان منظما أو غير منظم من أدنى سلم الوعي من أمثال من يقولون “الخاين الله يخونو” حين يتفقون على شيء ويتحوطون من خذلان البعض.إلى أعلى درجات الوعي عند أولئك الذين قبضوا على الجمر منذ يوم انقلاب يونيو المشؤوم الأول حين سمعوا بيانه الأول وام يخدعهم شعار “لا شرقية ولا غربية”.
شعبنا معلم وها قد بادر المستنيرون من شبابه بهذه المأثرة التي تشكل مخرجا من حمامات الدم وإن بدت لبعض المفكرين أنها خطوة جاءت بالمقلوب حيث تحدثنا تجارب الثورات العالمية في القرن العشرين أن الإضراب السياسي يشكل الخطوة النهائية بع
د سلسلة من التظاهرات والاضرابات؛ لكننا في القرن الحادي والعشرين وشبابنا وطلابنا ومستنيرونا أصبحوا كالبحر المحيط تنحسر أمواجه العاتية متى ما تريد، في الجزر فتترك كل قنوات وصحف السلطة في العراء بلا فائدة حين يستعين المستنيرون المصممون على التحدي بشبكات التواصل الاجتماعي. وعندما يعود المد تصبح كلمة (معا) هي الكلمة السحرية للمجيء للهبة المرتقبة من الآخر من العصيان المدني. وهو عصيان ربما يتكرر حتى تنضم إليه كل جموع الشعب السوداني الرافضة للدكتااتورية البغيضة وهم أغلبية ساحقة ولدينا فسحة من الوقت كي تتراص الصفوف جميعها وعلى الكيانات السياسية المنظمة ان تعمل على رص الصفوف وان يعمل الجميع معا.معا معا دون أي سماح للخلافات الجانبية.المهمة الأو لى أمامنا هي انجاح تراص الشعب المناهض للقهر في19 ديسمبر بصورة لا مثيل لها بحيث تسقط كل أحابيل النظام في شق الصفوف عبر وسائله المكشوفة المعروفة.معا معا معا. فقد قهر الشباب الخوف وعليه أن يعمل بالوعي كله وسعة الأفق كي يقهر الدكتاتورية مرة وإلى الأبد من سماء وأرض بلادنا.
د. بشرى الفاضل – فيسبوك
ربنا ينصر الشعب السوداني على حكومة الضلال
.. عصياااااااااااان عصياااااااااااااااان عصياااااااااااان يا كيزان
معاً لنجاح عصيان 19 ديسمبر..
معاً لنجاح الحملة الإقتصادية ضد سارقي قوت الشعب..
معاً لننهي دولة الظلم والطغيان..
معاً لنقتص لشهدائنا..
معاً لنسترجع أموالنا المنهوبة ومحاسبة اللصوص..
معاً من اجل اليتامى والارامل والثكالى والمساكين الغُبش..
المجد والخلود لشهداء الوطن من إخواتنا وإخواننا الشباب..
التحية والإجلال للشرفاء من أبناء وبنات الوطن بمعتقلات النظام..
وعاش تجمع لجان العصيان المدني..الى الامام..
اذا الشعب يوما اراد الحياه فلا بد ان يستجيب القدر ولابد للليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر هذا قول الشاعر فالحريه هي العلم الصحه القانون الزي يعلي ولا يعلي عليه القانون الزي يطبق علي الوزير قبل الغفير نرجو ان نكون قدر كلمه الحريه والشعب السوداني اثبت ذلك اكثر من مره(في الربيع العربي في1964 و1985)
27 سنة نهب وسرقات ؟؟؟
سلم نفسك يا عوض الجاز وافصح اين صرفت قروش البترول ؟؟؟
اعترف يا عمر من صرف الامر لقتل المتظاهرين شباب سبنمبر العزل ومن كان معه رصاص حي من جماعتك ؟؟
نحن قد إخترنا الحرية
وسنظل نقرع علي الأبواب لتفتح تلك الأبواب لتدخل شمس الحرية فنحن شعباَ يرفض أن يموت و يرفض أن يقهر
معاً لإزالة الكيزان
لم يعد الكوز صالحا للاستعمال الادمي ,فمن اجل الله ثم الوطن والمستضعفين في الارض من الرجال والنساء والولدان ,شارك في العصيان .نحن مع الوطن ومع العصيان ولن ننكسر للكيزان .
مما لاشك فيه ان الشعب السودانى كره الانقاذ وحتى كثير ممن كان طرفا فى الانقاذ كرهها…واضعف الاحتمالات ان 95% من الشعب السودانى مهيأ للعصيان فى أى وقت….غير انه ينبغى على الشباب تنظيم انفسهم بشكل جيد…وان تكون هناك لجنة خاصة بأصحاب الحافلات العامة لانهم اكثر جهة يمكنها كسر العصيان…فقد استأجرت عناصر الامن 60 حافلة فى خط الحاج يوسف مايو يوم 27 نوفمبر لكسر الحصار…وظلت هذه الحافلات تجوب الخرطوم شرقا وغربا…وكثير كثير هى الحافلات التى استأجرها كلاب الامن…ينبغى سد هذه الثغرة قبل يوم 19 ديسمبر…ولكم فى اخلاء موسكو من السكان عندما دخلها نابليون عبرة…الوعى الكافى والتنظيم الجيد سوف يهد نظام كان متهالكا كل هذه السنين ومازال
لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية
يجب أن تفهم عصااااابة المؤتمر الوطني بان موجة الشعب قاااااادمه لا محاله
وأن الشعب طفح الكيل وصل السيل الذوبا والجوع والفقر والمرض والجهل
أصاب الشعب وتفشي الفساد المالي والاداري والاجتماعي الي أين ذاهب السودان
الحريه الحريه الحريه هي مطلب الشعب
ان هذا الشعب العبقرى المعلم سوف يفاجىء العصابه بما لم تتوقعه . انه المعلم الذى علم الشعوب فعلا فى اكتوبر. اهم شىء هو التضامن وعدم المزايده على بعض . هذا وقت نكران الذات .الثوره تحتاج العمل الصبور الدؤوب المتواصل المتراكم, اخذين فى الاعتبار الظروف الموضوعيه والذاتيه ,لكل مرحله . واهم شىء ان يكون عملنا خالصا , وبضمير حى من اجل هذا الشعب الطيب العملاق , وليس لمصالح شخصيه اوحزبيه .عشتم وعاش السودان.
اين انت يادكتور تعال شوف الهندي عزالدين خيرة شباب الوطني ماذا يصنعون في البلاد الحاره جدا قلبوها لوس انجلس مدينه الدعاره ليلا والصلاه نهارا اهلا بدعوتك وعودتك
والله أنا بدعوا الله في سجودي ليل نها أن ينصر الشعب السوداني على حكومة الانقاذ والكيزان.
اللهم شتت شمل الكيزان اللهم انهم يكذبون عليك ويتاجرون باسم دينك اللهم فرق جمعهم ومكن الشعب السوداني منهم ..اللهم اكتب النجاح لاعتصام هذا الشعب الشريف وانصره ياااااااااااااااارب
ربنا ينصر الشعب السوداني على حكومة الضلال
.. عصياااااااااااان عصياااااااااااااااان عصياااااااااااان يا كيزان
معاً لنجاح عصيان 19 ديسمبر..
معاً لنجاح الحملة الإقتصادية ضد سارقي قوت الشعب..
معاً لننهي دولة الظلم والطغيان..
معاً لنقتص لشهدائنا..
معاً لنسترجع أموالنا المنهوبة ومحاسبة اللصوص..
معاً من اجل اليتامى والارامل والثكالى والمساكين الغُبش..
المجد والخلود لشهداء الوطن من إخواتنا وإخواننا الشباب..
التحية والإجلال للشرفاء من أبناء وبنات الوطن بمعتقلات النظام..
وعاش تجمع لجان العصيان المدني..الى الامام..
اذا الشعب يوما اراد الحياه فلا بد ان يستجيب القدر ولابد للليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر هذا قول الشاعر فالحريه هي العلم الصحه القانون الزي يعلي ولا يعلي عليه القانون الزي يطبق علي الوزير قبل الغفير نرجو ان نكون قدر كلمه الحريه والشعب السوداني اثبت ذلك اكثر من مره(في الربيع العربي في1964 و1985)
27 سنة نهب وسرقات ؟؟؟
سلم نفسك يا عوض الجاز وافصح اين صرفت قروش البترول ؟؟؟
اعترف يا عمر من صرف الامر لقتل المتظاهرين شباب سبنمبر العزل ومن كان معه رصاص حي من جماعتك ؟؟
نحن قد إخترنا الحرية
وسنظل نقرع علي الأبواب لتفتح تلك الأبواب لتدخل شمس الحرية فنحن شعباَ يرفض أن يموت و يرفض أن يقهر
معاً لإزالة الكيزان
لم يعد الكوز صالحا للاستعمال الادمي ,فمن اجل الله ثم الوطن والمستضعفين في الارض من الرجال والنساء والولدان ,شارك في العصيان .نحن مع الوطن ومع العصيان ولن ننكسر للكيزان .
مما لاشك فيه ان الشعب السودانى كره الانقاذ وحتى كثير ممن كان طرفا فى الانقاذ كرهها…واضعف الاحتمالات ان 95% من الشعب السودانى مهيأ للعصيان فى أى وقت….غير انه ينبغى على الشباب تنظيم انفسهم بشكل جيد…وان تكون هناك لجنة خاصة بأصحاب الحافلات العامة لانهم اكثر جهة يمكنها كسر العصيان…فقد استأجرت عناصر الامن 60 حافلة فى خط الحاج يوسف مايو يوم 27 نوفمبر لكسر الحصار…وظلت هذه الحافلات تجوب الخرطوم شرقا وغربا…وكثير كثير هى الحافلات التى استأجرها كلاب الامن…ينبغى سد هذه الثغرة قبل يوم 19 ديسمبر…ولكم فى اخلاء موسكو من السكان عندما دخلها نابليون عبرة…الوعى الكافى والتنظيم الجيد سوف يهد نظام كان متهالكا كل هذه السنين ومازال
لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية
يجب أن تفهم عصااااابة المؤتمر الوطني بان موجة الشعب قاااااادمه لا محاله
وأن الشعب طفح الكيل وصل السيل الذوبا والجوع والفقر والمرض والجهل
أصاب الشعب وتفشي الفساد المالي والاداري والاجتماعي الي أين ذاهب السودان
الحريه الحريه الحريه هي مطلب الشعب
ان هذا الشعب العبقرى المعلم سوف يفاجىء العصابه بما لم تتوقعه . انه المعلم الذى علم الشعوب فعلا فى اكتوبر. اهم شىء هو التضامن وعدم المزايده على بعض . هذا وقت نكران الذات .الثوره تحتاج العمل الصبور الدؤوب المتواصل المتراكم, اخذين فى الاعتبار الظروف الموضوعيه والذاتيه ,لكل مرحله . واهم شىء ان يكون عملنا خالصا , وبضمير حى من اجل هذا الشعب الطيب العملاق , وليس لمصالح شخصيه اوحزبيه .عشتم وعاش السودان.
اين انت يادكتور تعال شوف الهندي عزالدين خيرة شباب الوطني ماذا يصنعون في البلاد الحاره جدا قلبوها لوس انجلس مدينه الدعاره ليلا والصلاه نهارا اهلا بدعوتك وعودتك
والله أنا بدعوا الله في سجودي ليل نها أن ينصر الشعب السوداني على حكومة الانقاذ والكيزان.
اللهم شتت شمل الكيزان اللهم انهم يكذبون عليك ويتاجرون باسم دينك اللهم فرق جمعهم ومكن الشعب السوداني منهم ..اللهم اكتب النجاح لاعتصام هذا الشعب الشريف وانصره ياااااااااااااااارب