نداء السودان: الحراك الأمريكي يسعى لتغيير تدريجي في السلطة

الخرطوم: ماجد محمد علي
قال نائب رئيس حزب التحالف الوطني السوداني الناطق الرسمي بإسم أحزاب تحالف نداء السودان في الداخل، المهندس محمد فاروق: “إن الحراك الأمريكي في السودان مشدود لدعم استقرار البلاد عبر تغيير تدريجي أو إصلاح في السلطة القائمة تقبل به المعارضة”، وقطع بأن ذلك لن يغير من موقف المعارضة في التغيير الشامل.
وأشار، إلى أن رد الفعل الأمريكي على نكوص النظام عن خارطة الطريق، كان متباطئاً ومهتم أكثر بالدور الإيجابي الذي يمكن أن يلعبه النظام في جنوب السودان.
ورأى فاروق أن زيارة الوسيط امبيكي إلى الخرطوم قد تكون طوق نجاة للنظام، كما قد تكون أيضاً لحفظ ماء الوجه لقرار قد يصدره أوباما قبل مغادرته بخصوص السودان، مشدداً على أن العامل الأساسي للاستقرار في السودان عامل وطني.
وأكد فاروق أن قوى المعارضة دعمت دعوات العصيان المدني في 27 نوفمبر الماضي وهي لم تكن المبادرة بالدعوة لها، ما ساهم في الالتفاف والإجماع الذي حققته، وقال: “إن موقف قوى المعارضة أخلاقي، ويمكن تلخيصه في مواجهة اتهامات النظام بأنها تهمة لا ننكرها، وشرف لا ندعيه”.
الجريدة
هذا الذي يدعى امبيكي هذا شخص غير مناسب لحل مشاكل السودان او التوسط فيها لان شعبه رفضه كيف يكون وسيط لحل مشاكل السودان .. وهو كما قال البعض مرتشي ولا ينفع مع الشعب السوداني .. اذن اتركوه خليه اجي يوم 20-12-2016 كما سمعنا بذلك وسيجد الخرطوم فاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااضية ولن يجد اذن صاغية من المعارض .. فلن يفعل ما يسمى بطوق النجاة للكيزان من المحرقة القادمة لهم …
أمبيكي تحت الطلب وحاضر للحضور وتقديم مقترحات في الوقت الحساس لتنفيس الحراك القادم وإلا ماذا كان يعمل خلال كل الشهور الماضية؟ ولماذا لم يتقدم بمقترحاته بعد فشل الجولة الأخيرة للحوار في الخارج
إنه قادم في الوقت المناسب لرد الجميل علي العطايا والهدايا وثباته في الوظيفة المرموقة التي تدر الذهب لعدة سنوات وهي حسب رأي أحسن ليهو من وظيفة رئيس دولة جنوب أقريقيا التي طرد منها إلي غير ؤجعة بواسطة حزبه وشعبه
اجرو وراء امريكي دي لحدي ما تحرقكم
هذا الذي يدعى امبيكي هذا شخص غير مناسب لحل مشاكل السودان او التوسط فيها لان شعبه رفضه كيف يكون وسيط لحل مشاكل السودان .. وهو كما قال البعض مرتشي ولا ينفع مع الشعب السوداني .. اذن اتركوه خليه اجي يوم 20-12-2016 كما سمعنا بذلك وسيجد الخرطوم فاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااضية ولن يجد اذن صاغية من المعارض .. فلن يفعل ما يسمى بطوق النجاة للكيزان من المحرقة القادمة لهم …
أمبيكي تحت الطلب وحاضر للحضور وتقديم مقترحات في الوقت الحساس لتنفيس الحراك القادم وإلا ماذا كان يعمل خلال كل الشهور الماضية؟ ولماذا لم يتقدم بمقترحاته بعد فشل الجولة الأخيرة للحوار في الخارج
إنه قادم في الوقت المناسب لرد الجميل علي العطايا والهدايا وثباته في الوظيفة المرموقة التي تدر الذهب لعدة سنوات وهي حسب رأي أحسن ليهو من وظيفة رئيس دولة جنوب أقريقيا التي طرد منها إلي غير ؤجعة بواسطة حزبه وشعبه
اجرو وراء امريكي دي لحدي ما تحرقكم