أخبار السودان
مواطنون يغادرون أثناء خطاب جماهيري لحزب البشير بعد الخمس دقائق الأولى

في أول رد فعل رسمي، أطلق حزب المؤتمر الوطني “حَملة” لمُناهضة دعوات العصيان المدني الذي دعا له ناشطون في (19 ديسمبر الحالي)، في وقت سخر فيه نائب رئيس الحزب إبراهيم محمود من وسائط التواصل الاجتماعيٌ مقللاً من دورها في إمكانية إحداث تغيير، وطالب لدى مخاطبته قواعد من عضوية الحزب في ولاية الخرطوم بالمركز العام، منسوبي حزبه بالوقوف صفاً واحداً لمواجهة “المخاطر”، مُحذِّراً إيّاهم من تصديق الشائعات.
ورصدت (التيَّار) خروج البعض أثناء خطاب محمود بعد الخمس دقائق الأولى واستمرت المغادرات حتى نهاية الخطاب، ووزع الحزب (استمارات) على عضويته لتوفير بياناتهم الشخصية لسهولة الوصول إليهم في أيَّ وقتٍ.
وفي السياق، تضاربت مواقف بعض القوى المُعارضة حيال دعوات لجولة ثانية من العصيان المدني، فبينما أيّدت أخرى بشكلٍ مُطلقٍ الدعوة تحفّظت حيالها قوى أخرى
التيار
المطار المطار وداد السمينه ما تزوغ بقروشنا،، اقفلو المطار،، العصيان في المطار
الشعب الان بات يؤمن بأن عواقب المشاركة في ثورة التغيير أهون من عواقب الخوف من جبروت النظام الكيزاني، وهي لحظة تاريخية فارقة يجب أن تستغل لإسقاط دولة الطغيان، وبناء دولة الحرية، والديمقراطية، فالثورة الحقيقية تصنعها الجماهير، وما على الطليعة سوى تقدم الصفوف، وارشاد الجماهير، كما يجب عليها التخلص من عنفوانها الثوري، الذي قد يدفعها أحيانا لإضاعة جهدها وجهد جماهيرها في معارك جانبية لا طائل من ورائها .
لو اكتفينا بقراءة الفقرة التالية من خطاب السيد محمود لادركنا خالة ( الخوف والترقب والهلع ) التي يعيشها ( اخوان المؤتمر المتأسلمين) …
فلنقرأ بتمعن ( طالبا من منسوبي حزبه بالوقوف صفاً واحداً لمواجهة “المخاطر”، مُحذِّراً إيّاهم من تصديق الشائعات ).
فهذا الحديث الواضح والصريح فيه اقرار صريح بخشيتهم من حالة التمرد التي تعم ألشارع السوداني بدعوته كوادر التنظيم بمواجهة المخاطر …
الامر الآخر والذي لا يقل اهمية دعوته لهم بعدم ( تصديق الشائعات) ما يعنى حشيتهم من تبدل قناعات كوادرهم حينما ( يحمى الوطيس ) …
الكل مدرك بما فيهم اهل المؤتمر الوطني ان غالبية هذه الكوادر غير راضية وغير مقتنعة بما آل اليه الحال ومدركة ان المصير المحتوم آت لا محالة ..
وهؤلاء في معظمهم موجودون في خط ( الهامش ) ولا يوليهم التنظيم اهتماما الا عند ( الملمات ) والمحن ليكونوا وقودا لاي مواجهات قد تحدث وحماة للقيادات التنظيمية …
قناعتي تقول ان دور هؤلاء في احداث التغيير سيكون كبيرا وفاعلا لانهم مكتون بنار هذاالتنظيم وملمين بالكثير من الملفات ( السيئة ) للتنظيم بحكم قربهم …
المطار المطار كديس افريقيا يحذركم اقفلو المطار ،وداد السمينه ما تزوغ بي قروشنا يا ابناء الشعب السوداني العاملين في المطار امنعوا هروب اللصوص من المطار
خير الكلام ما قل ودل ، برغم التحفظ فى تقرير صحيفة التيار الا انه قد قال ما يكفى … واضح انو عضوية المؤتمر بدو يتخرتو !!!!
الله يحضرنا يوم زنقتكم والله وتالله الشفتوهو فى القذافى يبقى زى مناظر الفليم حقكم يا عصابة الرقاص يا لئام يلا يا شباب شدو القدة مافيش يمة الحقينى ضرب فى الركب لكل كوز فاسد منافق
العسكر بدأ القلقل يساورهم إن نجح العصيان حيكون في كلام.هذا مؤكد.خبر سار جدا لكم خليه اخوان مصر المدسيه في السودان لتنظيمهم في مصر انهم يؤيدون العصيان في تقرير مطول لهم عن وضع الكيزان في السودان والوضع الهش جدا للنظام.
المراقبة و الرصد لمسئولى النظام و أفراد عائلاتهم (قبل و أثناء العصيان) هو أمر مطلوب حتى لا يحدث مافعله مسئولى نظام بن على التونسى المخلوع حينما هروبو افراداً و جماعات و هم محملين بالشنط المليئة بالذهب و المجوهرات و العملات الاجنبية عبر مطار قرطاج , و بعضهم تم القبض عليهم و هم داخل الطائرت و ذلك بفعل وطنية و يقظة طواقم الطائرات من طيارين و مضيفين الذين عرفو هذه الشخصيات الهاربة.
اني اشم رائحة حرية …. رائحة وطن
فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ ۖ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (14)
(سبأ).
قلنا الكلام ده من سنين ..
قوموا الى ثورتكم يرحكم الله..
قربت ونص .. يا كيزان … فتحوا عيونكم يا شباب .. الحرامية ما يزوغو
اقترب الموعد يا سارقى قوت الشعب السودانى الويل للكيزان اللصوص !!!
المطار المطار وداد السمينه ما تزوغ بقروشنا،، اقفلو المطار،، العصيان في المطار
الشعب الان بات يؤمن بأن عواقب المشاركة في ثورة التغيير أهون من عواقب الخوف من جبروت النظام الكيزاني، وهي لحظة تاريخية فارقة يجب أن تستغل لإسقاط دولة الطغيان، وبناء دولة الحرية، والديمقراطية، فالثورة الحقيقية تصنعها الجماهير، وما على الطليعة سوى تقدم الصفوف، وارشاد الجماهير، كما يجب عليها التخلص من عنفوانها الثوري، الذي قد يدفعها أحيانا لإضاعة جهدها وجهد جماهيرها في معارك جانبية لا طائل من ورائها .
لو اكتفينا بقراءة الفقرة التالية من خطاب السيد محمود لادركنا خالة ( الخوف والترقب والهلع ) التي يعيشها ( اخوان المؤتمر المتأسلمين) …
فلنقرأ بتمعن ( طالبا من منسوبي حزبه بالوقوف صفاً واحداً لمواجهة “المخاطر”، مُحذِّراً إيّاهم من تصديق الشائعات ).
فهذا الحديث الواضح والصريح فيه اقرار صريح بخشيتهم من حالة التمرد التي تعم ألشارع السوداني بدعوته كوادر التنظيم بمواجهة المخاطر …
الامر الآخر والذي لا يقل اهمية دعوته لهم بعدم ( تصديق الشائعات) ما يعنى حشيتهم من تبدل قناعات كوادرهم حينما ( يحمى الوطيس ) …
الكل مدرك بما فيهم اهل المؤتمر الوطني ان غالبية هذه الكوادر غير راضية وغير مقتنعة بما آل اليه الحال ومدركة ان المصير المحتوم آت لا محالة ..
وهؤلاء في معظمهم موجودون في خط ( الهامش ) ولا يوليهم التنظيم اهتماما الا عند ( الملمات ) والمحن ليكونوا وقودا لاي مواجهات قد تحدث وحماة للقيادات التنظيمية …
قناعتي تقول ان دور هؤلاء في احداث التغيير سيكون كبيرا وفاعلا لانهم مكتون بنار هذاالتنظيم وملمين بالكثير من الملفات ( السيئة ) للتنظيم بحكم قربهم …
المطار المطار كديس افريقيا يحذركم اقفلو المطار ،وداد السمينه ما تزوغ بي قروشنا يا ابناء الشعب السوداني العاملين في المطار امنعوا هروب اللصوص من المطار
خير الكلام ما قل ودل ، برغم التحفظ فى تقرير صحيفة التيار الا انه قد قال ما يكفى … واضح انو عضوية المؤتمر بدو يتخرتو !!!!
الله يحضرنا يوم زنقتكم والله وتالله الشفتوهو فى القذافى يبقى زى مناظر الفليم حقكم يا عصابة الرقاص يا لئام يلا يا شباب شدو القدة مافيش يمة الحقينى ضرب فى الركب لكل كوز فاسد منافق
العسكر بدأ القلقل يساورهم إن نجح العصيان حيكون في كلام.هذا مؤكد.خبر سار جدا لكم خليه اخوان مصر المدسيه في السودان لتنظيمهم في مصر انهم يؤيدون العصيان في تقرير مطول لهم عن وضع الكيزان في السودان والوضع الهش جدا للنظام.
المراقبة و الرصد لمسئولى النظام و أفراد عائلاتهم (قبل و أثناء العصيان) هو أمر مطلوب حتى لا يحدث مافعله مسئولى نظام بن على التونسى المخلوع حينما هروبو افراداً و جماعات و هم محملين بالشنط المليئة بالذهب و المجوهرات و العملات الاجنبية عبر مطار قرطاج , و بعضهم تم القبض عليهم و هم داخل الطائرت و ذلك بفعل وطنية و يقظة طواقم الطائرات من طيارين و مضيفين الذين عرفو هذه الشخصيات الهاربة.
اني اشم رائحة حرية …. رائحة وطن
فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ ۖ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (14)
(سبأ).
قلنا الكلام ده من سنين ..
قوموا الى ثورتكم يرحكم الله..
قربت ونص .. يا كيزان … فتحوا عيونكم يا شباب .. الحرامية ما يزوغو
اقترب الموعد يا سارقى قوت الشعب السودانى الويل للكيزان اللصوص !!!