استقبال البشير بالمطار .. نفرش طريقك بالـ ….

أختي شريفة، تحية طيبة
اقتباس: ” وعلى أي شيء نستقبله؟ على موافقته بضياع أبيي أو تقسيمه؟ أليست الصورة واضحة أن المد النيفاشي آكل من خريطة بلادنا و مضيعة لثرواتنا حتى غدت خريطة شوهاء يرتد طرف الناظر إليها خائبا كئبا؟!!”
أنا من جنوب كردفان، ولا أرى بأسا في إعطاء كل ذي حق حقه، وكما تلاحظ أنا لا أسمي الحل العادل ضياعا لأبيي: يقول لنا التاريخ والواقع المعاش إن سكان أبيي هم دينكا نقوك والمسيرية هم رحل، ولكن لهم حق لا مراء فيه في أبيي وما حولها. فالحل العادل لا يجب أن يغمط حق أي طرف من أطراف النزاع: للمسيرية حق لا ينبغي أن يكون هناك مجال للمساومة فيه، إذ إن أسلوب حياتهم يحتم عليهم الذهاب إلى المراعي جنوبا إلى ما بعد أبيي في فصل الصيف بينما يرحلون مع أبقارهم شمالا إلى ما بعد أبيي في فصل الخريف. الحل العادل يجب أن يكفل لهم هذا الحق التاريخي. ولسكان أبيي (أغلبهم دينكا نقوك) الحق في التصويت حسب مقتضيات بروتكول اتفاقية السلام الشامل، ولهم أن يختاروا ما يريدون: الانضمام للجنوب أو الشمال.
هذا اسمح أن لا أشاطرك الرأي في استخدام بعض الألفاظ التي لا تفيد الحوار البناء: “قدموا الولاء لغرابكم الناعق بك. ……النفاق الأصفر. “

كلام قاسي بقسوة ما نعانيه من الم .

أنا أعتتقد أن أسم شريفة هذا هو اسم مستعار. إن الذي يكتب مثل هذا الكلام الفظ لا يمكن أن يكون امرأة بأي حال من الأحوال. النساء لهن أسلوب معين في الكتابة، ويمكنكم مراجعة الكتابات النسائية في كثير من الصحف المحلية والعالمية مثل الشرق الأوسط والحياة والصحف الخليجية عموما. ومثل هذا السباب الوقح لرجل في قامة الدكتور عبد الرحمن الخضر والذي أعرفه منذ أن كنا طلابا بجامعة الخرطوم، الدكتور عبد الرحمن الخضر ، الرجل الصوام القوام المتواضع، هذا الرجل لا يستحق أن يوجه له كاتب هذا المقال أي نوع من الإهانة. للعلم أنا أعمل بإحدى الجامعات السعودية المرموقة، يعني لا أريد أن أن يتهمني أحد بأنني مؤتمر وطني ، فقط أحببت أن أوضح إن مثل هذا الكلام البذئ والمسيئ لا يمكن أن يصدر من امرأة بت رجال.

استقباله واجب لمن أكل معه وضيع معه البلاد والعباد والأغبياء الذيت يعيشون في هامش البهيمية هيا هبوا لدلدزلكم زما أكثركم ولا تنسوا هي لله هي لله يا ذوي الكروش المنتفخو بالحرام هبوا لحادي ركب الرذيلة هيا ارقصوا معه في كل مراحل الخراب لا تفوتكم هذه اللحظات التاريخية والقادم أحلى

كنت اقرأ لك دائما واحترم ما تكتبين .. ولكن ما كتبت اليوم يثبت ان هناك شخصية اخرى لشريفة شرف الدين قبلية بغيضة .
نقرأ :(و على أي شيء نستقبله؟ على موافقته بضياع أبيي أو تقسيمه؟ أليست الصورة واضحة أن المد النيفاشي آكل من خريطة بلادنا و مضيعة لثرواتنا حتى غدت خريطة شوهاء يرتد طرف الناظر إليها خائبا كئبا؟!!)
ماذا تركت للطيب مصطفى واسحق والرزيقى ؟؟؟ ليس هناك فرق بين خطابك هذا وخطابهم..!! نظرة مسيرية حتى الثمالة لا يجاريها فيها ناظر عموم المسيرية مع احترامى التام لاهلنا المسيرية ورؤيتهم لقضية أبيي .. من يكتب للعموم يجب ان يزن كلماته بميزان الذهب ويتحدث بالمنطق لا بالعاطفة وانا اتفق مع كل ما جاء بالمقال الا الفقرة التى افسدت مضمونه ( فى تقديرى على الاقل )

يا أختى شريفة إن للبشير هتفية وهم جميع أعضاء المؤتمر الوطنى الحاكم وجميع موظفى الدوله هم المنتسبين لهذا النظام وخروجهم لولى نعمتهم واجب وإجبارى من تخلف ليس مطيعا للنظام وبالتالى الهتفية سوف يخرجون ويملؤن الدنيا ضجيجا يبحثو عن مناسبات للهتفية لو كان أتراه ومصاريف وتكاليف الهنفية من جبايات ستات الشاى ونفايات المنازل المتمسك به الوالى الخضر فى ميزانيات ولايته .

المواطنين خروجو عفويا لاستقبال الرئيس
قناة النيل الازرق ؟؟؟؟؟

تلفزون السودان والي الخرطوم يهيب بالموطنين للخروج لاستقبال رئيس الجمهورية الساعة 2.5

الاستاذة شريفة الشريف – تحية طيبة
والله كل حرف وكل كلمة كتبتيها نحن نايدها ونشد من ازرها ولانو كلامك كل صاح ، يستقبله علي اى اساس
زول جاء ينقذ السودان قسمو الي دولتين ، ثم تاني الاتفاقيات الوقعة عليها كانت جاهزة وما محتاجه لانو يجلس في
اديس اباب اربعة او خمسة ايام ، والاهم من ذلك الحاجة المشي من اجلها وهي مشكلة ابيي والكيلو 14 والحدود لم يتم اتفاق عليها يعني المشكلة قائمة في محلها ، وهولاء العصابة امثال الخضر وما شابه ذلك
يضحكون علي الشعب السوداني بمسيرات لاتغني ولا تشبع من جوع ، والله يكون في عون الشعب .

انصر دينك يا شريفة يا شريفة

لا ادرى من اين ياتى هولاء الهتيفة والرجرجة والدهماء اللذين يهبون بمناسبة وبدون مناسبة لاستقبال (خائب الرجال)(عار البلد) بشير السجم؟؟؟؟