زعيم أحزاب ” الفكة ” يعلن ترحيبه بإعلان عودة الصادق المهدي‎

الخرطوم (سونا) – اعلن مجلس احزاب حكومة الوحدة الوطنية ترحيبه بإعلان عودة الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي يناير المقبل.
واوضح الامين العام للمجلس عبود جابر أن عودة المهدي لحضن الوطن تصب في صالح خدمة قضايا البلاد والتأسيس لعمل مشترك يقود لعملية الاستقرار ، وناشد جابر الممانعين والمعارضين من الحركات المسلحة ضرورة الاعلان عن عودتهم لتوحيد الرؤى للتوافق الوطني.
الى ذلك قال جابر إن الآلية التنسيقية العليا للحوار الوطني ستعمل على مواصلة الجهود لتنفيذ مخرجات الحوار.

تعليق واحد

  1. يا زول اخيرك تبعد من الكيزان ديل .. والله يريسوك ويتيسوك ؟؟ويشيلوك القفة وكما يشيلوك وش القباحة ساكت…

    يا زول ابعد ابعد اني لك من الناصحين وقالوا السعيد من اتعظ بغيره..

  2. الإمام أحد الرموز التي يتوجب على الجميع احترامها غض النظر الاختلاف أو الاتفاق فالامام بتاريخه الاسري واسهاماته في مجرى الحياة السياسية يلزمنا احترامه وتوقيره لكن ما يؤسف له انه يضع لمسلكه السياسي دائما إطارا كاريكاتيريا لا يليق بجدية المواقف المرجوة وإذا نسينا السندكالية والحاجات المشابهة فلا تبارح
    الذهن جملة الأفعال المسندة إلى ضمير المذكر المخاطب (أنتم)شئ تخرجون وشئ تدخلون وشئ تزعلون وشئ تسافرون وشئ ترجعون …حاجات ما كان لها أي معنى .الشخص يظل في موقع نضاله إلا إذا أرغم وهنا حديث تاني..ثم هذه الزيطة حول العودة حتى جعلت جناياً زي أمين حسن عمر يتندّر بتلك الطريقة بلسانه الذي كأنه يخوض في وحل من الصمغ العربي والويكة الجديدة يتندر اذا كان مطلوب من حزبه ان يستقبل الامام بنشيد (طلع البدر علينا)..احترامنا لك يا إمام في دارك ودار اجدادك وأنت عزيز على الوطن ..تعال وخلاص ونلقاك إنت إياك إنت وتلقانا نحن إيانا نحن وإنك أكبر من منصب يجود به نصّاب ونتوقع مراجعة ملفات سي عبد الرحمن وسي الصديق العميد في الامن ووالله غاية الاحترام للدكتورة المنصورة والناس قد يغفرون لها تأشيرات إسرائيل وما كان ليها داعي ولو كانت الدعوة من ياسر عرفات ذات نفسو وترى أن حديثا هنا وهناك حول علاقات قديمة للحزب مع العدو ..شئ بيع قطن وشئ مساعدات انتخابية لموازاة صلاح سالم للاتحاديين وشئ مقابلات في السفارة الاسرائيلية في لندن قديما فمثل هذا الباب كان تسده وتستريح وأعداؤكم يروجون وكأن دعوة للدكتورة جات من مناحيم بيغن ذاتو وليس من محمود عباس ..ماكان في داعي …صاح؟ وللامام كل الاحترام وشخصيا سأكون في المطار لاستقباله مع محبيه لكن هي نصيحة وقلبناها ليس إلا

  3. الإمام أحد الرموز التي يتوجب على الجميع احترامها غض النظر الاختلاف أو الاتفاق فالامام بتاريخه الاسري واسهاماته في مجرى الحياة السياسية يلزمنا احترامه وتوقيره لكن ما يؤسف له انه يضع لمسلكه السياسي دائما إطارا كاريكاتيريا لا يليق بجدية المواقف المرجوة وإذا نسينا السندكالية والحاجات المشابهة فلا تبارح
    الذهن جملة الأفعال المسندة إلى ضمير المذكر المخاطب (أنتم)شئ تخرجون وشئ تدخلون وشئ تزعلون وشئ تسافرون وشئ ترجعون …حاجات ما كان لها أي معنى .الشخص يظل في موقع نضاله إلا إذا أرغم وهنا حديث تاني..ثم هذه الزيطة حول العودة حتى جعلت جناياً زي أمين حسن عمر يتندّر بتلك الطريقة بلسانه الذي كأنه يخوض في وحل من الصمغ العربي والويكة الجديدة يتندر اذا كان مطلوب من حزبه ان يستقبل الامام بنشيد (طلع البدر علينا)..احترامنا لك يا إمام في دارك ودار اجدادك وأنت عزيز على الوطن ..تعال وخلاص ونلقاك إنت إياك إنت وتلقانا نحن إيانا نحن وإنك أكبر من منصب يجود به نصّاب ونتوقع مراجعة ملفات سي عبد الرحمن وسي الصديق العميد في الامن ووالله غاية الاحترام للدكتورة المنصورة والناس قد يغفرون لها تأشيرات إسرائيل وما كان ليها داعي ولو كانت الدعوة من ياسر عرفات ذات نفسو وترى أن حديثا هنا وهناك حول علاقات قديمة للحزب مع العدو ..شئ بيع قطن وشئ مساعدات انتخابية لموازاة صلاح سالم للاتحاديين وشئ مقابلات في السفارة الاسرائيلية في لندن قديما فمثل هذا الباب كان تسده وتستريح وأعداؤكم يروجون وكأن دعوة للدكتورة جات من مناحيم بيغن ذاتو وليس من محمود عباس ..ماكان في داعي …صاح؟ وللامام كل الاحترام وشخصيا سأكون في المطار لاستقباله مع محبيه لكن هي نصيحة وقلبناها ليس إلا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..