الرعاة تطالوا في البنيان والحدود أم فكو.. و هذا عصيان مدني رصين !

يا استاذه لبني احمد حسين

انت رائعه

ايدك الله بالحق

وايد الحق بك

كلامك زي الرصاص في مسامع الخونة وسارقي قوت الشعب .. قلمك مهاب .. تسلمي

الكيزان لا يصلحون فى حكم اي بلد
الكيزان وجدوا الشعب مسالم فيريدون تعليمه
الارهاب
الكيزان لا يصلحون نهائيا فى السودان
همر البشير جاء بمواصفات النخبة الفاشلة
فاليذهب البشير و النخبة الفاشلة

(و مع ذلك يا صديقة الفيسبوك فلست انا ممن يحشرون الدين في السياسة فلا تعليق لي ان كان ذلك من اشراط ساعة القيامة ام لا و لكن الذي لا تنتطح فيه عنزتان ان ساعة رحيل النظام قذ أزفت و ما ذكر ايضا ً من اشراطها .. فراعي الدواب الواعي يحافظ على البهم و يعلفها قبل أن يحلبها ، لكن الانقاذ تجوّع العنزة ، تحبسها ، تخنقها ثم تستدرّ الضرع ليدر لبناً .. هذا هراء .. كفوا عن الحلب يا هؤلاء .. جفّ الضرع و لسنا غنم ! .. )
بنات افكارك حبلى دائما بالبلاغة والطباق والجناس والتورية (وكل ابداعات لغة التواصل) وكل حين ترزقينا بمولود ابهى من سابقه
لكل منا الشكر

يسلم قلمك يا استاذه و أكبر كوارث الإنقاذ ان أمثالك اختاروا المنافي و تركونا في هجير الانقاذ

الرعاة
ملؤوا
مع تثمين المضمون

الخرطوم لي الليله فيها معشعش شبح العسكر
واي رئيس تنتخبو الامه شايل برضو طباع من جعفر
الخرطوم واحد من ديل
يا اما بتجني
واما بتذني يا اما بتسكر .لك كل الود والاحترام استاذه لبني

اقتباس
(ويبدو ان شوارع الاسفلت الجديدة ذات الكيلوين بولاية الجزيرة و التي لم يخجل رئيس بأفتتاح مثلها كانت أيضاً للعرض فقط ، فقد بدأت تتآكل فور مغادرة الرئيس، لكأنها مطلية بمنكير لا مرصوفة بأسفلت !.)
مثل هذه المبالغات التي تشبه العبط والخبل هي التي تجعل الناس تكره الخروج فالاكاذيب تنهال عليهم من كل حدب وصوب
الحكومة واخوان الشيطان يكذبون ليل نهار والمعارضة كذلك وانحصر كل املنا في ناشطى بلادنا الشرفاء وصحفييها النزهيين فبالله عليك هل يوجد عاقل يصدق ان أن طريق اسفلتى مغشوش ومضروب تماماً مثلاً يتآكل في ظرف يوم أو اثنين حتى لو كان مرصوفاً بالطين وليس بالاسفلت
ما شعورك وأهل مدنى يقرأوون هذا الكلام ويتلفتون فلا يجدون طريقاً واحدة تآكلت من تلك التى افتتاحها ويهزون رؤوسهم أسفاً ولسان حالهم يقول: ما هكذا تُخدم القضية
ليس بالكذب والتجنى نخدم قضيتنا العادلة ولا يجب أن نكون مثلهم بأي حال
عزيزتى لبنى
لقد نجح محمد طاهر ايلا في تحييد الجزيرة عموماً ومدنى خصوصاً واخراجها خارج دائرة المطالبة بالتغيير على الأقل بنسبة كبيرة ومقدرة وظهر هذا في عصيان 27 وعصيان اليوم وكل ما حاولنا اظهار مجهودات ايلا وهي لا ينكرها حتى الأعمى ـكل ما حاولناـ انكارها وتحويلها الى اخفاقات فسنكون قد ساعدنا في تخندق الناس في الجانب الآخر وسنكسبهم نقاط كان من المفترض ان نفوز بها نحن لا هم ولو أردتِ المساهمة باسقاط النظام الذي ظلمك وظلم الملايين غيرك فلا تنساقي وراء مراراتك الشخصية وتجعلك تمدحين النظام من حيث تظنين أن تدقين مسماراً في نعشه وبقي أن أسجل إعجابي الشديد لكِ ولنضالك وهذا ما دفعني لتبيهك بالإبتعاد النقد الأعمى الذي يخدم النظام ولا يفيدنا فس شيء
وفقك الله ورعاك والعزة للسودان

لا بد أن المهندسين المصريين والسوريين قد رفضوا العمل إشمئزازا من ضابط يعرض حياة جنوده للخطر ويظل يتبختر ببذته العسكرية.

قد تكون اخر ايامهم ليعيشوا في البنيان الذي تطاولوا فيه بمال الشعب
سيتم مصادرة كل العقارات والاموال التى امتلكها هؤلاء واعادتها الى خزينة الشعب ابتداءا ثم بعد ذلك سيحالون الى محاكم عادلة وناجزة وحاسمه
اما من ارتكب جرما في حق الشعب السوداني فهنالك اتجاه لوضعهم في قفص حديد ميدان ابو جنزير ويكون الحق والحكم والشعب ان شاء عفا عنهم واطلق سراهم وان شاء عاقبهم بما يراه مناسبا كعقاب ولا احد يتدخل في حكم الشعب وهو صاحب ومالك الارض والوطن وهؤلاء من ابنائه العاقين فمن حقه تاديبهم او ان يحكم عليهم بما شاء وويل لمن قتل نفس ويتم اسرة وسرق مال وجبى مال الفقراء من غير وجه حق
حال سقوط النظام سيتم فتح مكتب تظلمات ليتقدم كل مواطن بمظلمته على الكبير والصغير من اعلى وظيفة حتى عمال الجباية الباشبوزق لذلك فان الحدادين موعودين بصناعة الكثير والكثير من الاقفاص وغدا لناظره لقريب
اكاد ارى يوم سقوطهم بعيني وذلك الشجر يتحرك من كل ناحية يازرقاء اليمامة

تسلمي يا استاذة لبني ويحكي ان ادروب كانت له مشكلة مالية فذهب الي ديوان الزكاةوطلب اعانة وتم التصديق له من قبل المدير وظل يتردد يوميا علي الخزينة لصرفها ولشدة الزحمة لم يتمكن من الوصول الي الصراف وقي اليوم السابع امضي كل اليوم في الصف وحينما جاء دوره قال له الصراف اليوم انتهي امشي تعال بكره فقال والله كان الحكومة دي فاتت زول حافظ فيهم حمدو (يعني سورة الفاتخة) ما نخلوه وهذا ما نود ان نفعله بهم

ا شعورك وأهل مدنى يقرأوون هذا الكلام ويتلفتون فلا يجدون طريقاً واحدة تآكلت من تلك التى افتتاحها ويهزون رؤوسهم أسفاً ولسان حالهم يقول: ما هكذا تُخدم القضية
ليس بالكذب والتجنى نخدم قضيتنا العادلة ولا يجب أن نكون مثلهم بأي حال
اقتباس من : عثمان علي
أولاً: التحية والتجلة لأستاذتنا الرائعة لبني علي هذا المقال المنظم والمتسلسل بتسلس الأحداث .
وأقول لعثمان علي نحنا ناس مدني وأهلها نقف من فوق ركام هذا الطريق فصدقت لبني فيما قالت وأظن أنك من قواصات الكمبيوتر فأتعجب من هراءك الذي تقوله هذا فهل يرضيك تصرف هذا النظام حتى تكتب لتكابر وتناطح نفسك ؟ التجني علي من على نظام الإنقاذ يا خي نظام الانقاذ تجني على الوطن بأكمله قتل الناس في الشرق والغرب والجنوب والشمال والوصت ويقتل يومياً ألاف البشر في المستشفيات بدم بارد قتل غلاء الأسعار وضميرهم قد قتل منذ عشرات السنين !!
أنصحك يا عثمان ان كنت فعلاً مناضل ومن الشرفاء ولديك قضية أن تبتعد من هذه الأجهزة الرقمية وتكون بعيداً كل البعد حتى لا تعكر صفو الأخوة في هذا المنبر .
أما إن كنت ممن يوزهم جهاز الأمن لإفتعال البلبلة في الصفوف أقول لك هذه المرة لن ينجوا منها أي مرتزق مهما تقاذم حجمه وأن لأحسبك كوز بشكل جديد فإننا عهدنا كل هذه الأساليب وسبحان الله بكلمة واحدة يمكن أن يعرف الكوز العواصة وأنت قد قلت والعزة للسودان فهذه الجملة مستوحاة من شعارات الإنقاذ !!
فكف يا كوز وشوف النساء والفتيات الأحرار حا يسوا شنو

سمحة يا لبني و سمح كلامك

رعاء بكسر الراء او عاة بضم الراء كلاهما صحيح :

تعريف و معنى رعاء في معجم المعاني الجامع – معجم عربي عربي
رِعاء: (اسم)
رِعاء : جمع راعي
راع: (اسم)
الجمع : راعون و رِعاء و رُعاة و رُعْيان ، المؤنث : راعية ، و الجمع للمؤنث : راعيات و رَوَاعٍ
اسم فاعل من رعَى

هؤلاء المرضى المشوهون الذين جثموا على صدر هذا البلد المنكوب جاءوا بعقلية وخطة فهم أنهم الاولى والأجدر بحكم البلاد ولا أدري من على أي شيء يستندون في ذلك غير خبلهم ومرضهم النفسي وعقدمهم.
والأنكى من ذلك أحدثوا فسادا ودمارا ما الله به عليم وما زالوا يكابرون ويتحدون من يناكفهم ويعارضهم، حيث من أجندتهم الحكم إلى أن تقوم الساعة، لا سمح الله، بل نرجو من الله أن يعجل بزوال حكمهم البغيض الذي لم يترك من الشعارات الفارقة والبراقة إلا وانتحلها جهلا وزورا ، ألا بعدا لهم

يا استاذه لبني احمد حسين

انت رائعه

ايدك الله بالحق

وايد الحق بك

كلامك زي الرصاص في مسامع الخونة وسارقي قوت الشعب .. قلمك مهاب .. تسلمي

الكيزان لا يصلحون فى حكم اي بلد
الكيزان وجدوا الشعب مسالم فيريدون تعليمه
الارهاب
الكيزان لا يصلحون نهائيا فى السودان
همر البشير جاء بمواصفات النخبة الفاشلة
فاليذهب البشير و النخبة الفاشلة

(و مع ذلك يا صديقة الفيسبوك فلست انا ممن يحشرون الدين في السياسة فلا تعليق لي ان كان ذلك من اشراط ساعة القيامة ام لا و لكن الذي لا تنتطح فيه عنزتان ان ساعة رحيل النظام قذ أزفت و ما ذكر ايضا ً من اشراطها .. فراعي الدواب الواعي يحافظ على البهم و يعلفها قبل أن يحلبها ، لكن الانقاذ تجوّع العنزة ، تحبسها ، تخنقها ثم تستدرّ الضرع ليدر لبناً .. هذا هراء .. كفوا عن الحلب يا هؤلاء .. جفّ الضرع و لسنا غنم ! .. )
بنات افكارك حبلى دائما بالبلاغة والطباق والجناس والتورية (وكل ابداعات لغة التواصل) وكل حين ترزقينا بمولود ابهى من سابقه
لكل منا الشكر

يسلم قلمك يا استاذه و أكبر كوارث الإنقاذ ان أمثالك اختاروا المنافي و تركونا في هجير الانقاذ

الرعاة
ملؤوا
مع تثمين المضمون

الخرطوم لي الليله فيها معشعش شبح العسكر
واي رئيس تنتخبو الامه شايل برضو طباع من جعفر
الخرطوم واحد من ديل
يا اما بتجني
واما بتذني يا اما بتسكر .لك كل الود والاحترام استاذه لبني

اقتباس
(ويبدو ان شوارع الاسفلت الجديدة ذات الكيلوين بولاية الجزيرة و التي لم يخجل رئيس بأفتتاح مثلها كانت أيضاً للعرض فقط ، فقد بدأت تتآكل فور مغادرة الرئيس، لكأنها مطلية بمنكير لا مرصوفة بأسفلت !.)
مثل هذه المبالغات التي تشبه العبط والخبل هي التي تجعل الناس تكره الخروج فالاكاذيب تنهال عليهم من كل حدب وصوب
الحكومة واخوان الشيطان يكذبون ليل نهار والمعارضة كذلك وانحصر كل املنا في ناشطى بلادنا الشرفاء وصحفييها النزهيين فبالله عليك هل يوجد عاقل يصدق ان أن طريق اسفلتى مغشوش ومضروب تماماً مثلاً يتآكل في ظرف يوم أو اثنين حتى لو كان مرصوفاً بالطين وليس بالاسفلت
ما شعورك وأهل مدنى يقرأوون هذا الكلام ويتلفتون فلا يجدون طريقاً واحدة تآكلت من تلك التى افتتاحها ويهزون رؤوسهم أسفاً ولسان حالهم يقول: ما هكذا تُخدم القضية
ليس بالكذب والتجنى نخدم قضيتنا العادلة ولا يجب أن نكون مثلهم بأي حال
عزيزتى لبنى
لقد نجح محمد طاهر ايلا في تحييد الجزيرة عموماً ومدنى خصوصاً واخراجها خارج دائرة المطالبة بالتغيير على الأقل بنسبة كبيرة ومقدرة وظهر هذا في عصيان 27 وعصيان اليوم وكل ما حاولنا اظهار مجهودات ايلا وهي لا ينكرها حتى الأعمى ـكل ما حاولناـ انكارها وتحويلها الى اخفاقات فسنكون قد ساعدنا في تخندق الناس في الجانب الآخر وسنكسبهم نقاط كان من المفترض ان نفوز بها نحن لا هم ولو أردتِ المساهمة باسقاط النظام الذي ظلمك وظلم الملايين غيرك فلا تنساقي وراء مراراتك الشخصية وتجعلك تمدحين النظام من حيث تظنين أن تدقين مسماراً في نعشه وبقي أن أسجل إعجابي الشديد لكِ ولنضالك وهذا ما دفعني لتبيهك بالإبتعاد النقد الأعمى الذي يخدم النظام ولا يفيدنا فس شيء
وفقك الله ورعاك والعزة للسودان

لا بد أن المهندسين المصريين والسوريين قد رفضوا العمل إشمئزازا من ضابط يعرض حياة جنوده للخطر ويظل يتبختر ببذته العسكرية.

قد تكون اخر ايامهم ليعيشوا في البنيان الذي تطاولوا فيه بمال الشعب
سيتم مصادرة كل العقارات والاموال التى امتلكها هؤلاء واعادتها الى خزينة الشعب ابتداءا ثم بعد ذلك سيحالون الى محاكم عادلة وناجزة وحاسمه
اما من ارتكب جرما في حق الشعب السوداني فهنالك اتجاه لوضعهم في قفص حديد ميدان ابو جنزير ويكون الحق والحكم والشعب ان شاء عفا عنهم واطلق سراهم وان شاء عاقبهم بما يراه مناسبا كعقاب ولا احد يتدخل في حكم الشعب وهو صاحب ومالك الارض والوطن وهؤلاء من ابنائه العاقين فمن حقه تاديبهم او ان يحكم عليهم بما شاء وويل لمن قتل نفس ويتم اسرة وسرق مال وجبى مال الفقراء من غير وجه حق
حال سقوط النظام سيتم فتح مكتب تظلمات ليتقدم كل مواطن بمظلمته على الكبير والصغير من اعلى وظيفة حتى عمال الجباية الباشبوزق لذلك فان الحدادين موعودين بصناعة الكثير والكثير من الاقفاص وغدا لناظره لقريب
اكاد ارى يوم سقوطهم بعيني وذلك الشجر يتحرك من كل ناحية يازرقاء اليمامة

تسلمي يا استاذة لبني ويحكي ان ادروب كانت له مشكلة مالية فذهب الي ديوان الزكاةوطلب اعانة وتم التصديق له من قبل المدير وظل يتردد يوميا علي الخزينة لصرفها ولشدة الزحمة لم يتمكن من الوصول الي الصراف وقي اليوم السابع امضي كل اليوم في الصف وحينما جاء دوره قال له الصراف اليوم انتهي امشي تعال بكره فقال والله كان الحكومة دي فاتت زول حافظ فيهم حمدو (يعني سورة الفاتخة) ما نخلوه وهذا ما نود ان نفعله بهم

ا شعورك وأهل مدنى يقرأوون هذا الكلام ويتلفتون فلا يجدون طريقاً واحدة تآكلت من تلك التى افتتاحها ويهزون رؤوسهم أسفاً ولسان حالهم يقول: ما هكذا تُخدم القضية
ليس بالكذب والتجنى نخدم قضيتنا العادلة ولا يجب أن نكون مثلهم بأي حال
اقتباس من : عثمان علي
أولاً: التحية والتجلة لأستاذتنا الرائعة لبني علي هذا المقال المنظم والمتسلسل بتسلس الأحداث .
وأقول لعثمان علي نحنا ناس مدني وأهلها نقف من فوق ركام هذا الطريق فصدقت لبني فيما قالت وأظن أنك من قواصات الكمبيوتر فأتعجب من هراءك الذي تقوله هذا فهل يرضيك تصرف هذا النظام حتى تكتب لتكابر وتناطح نفسك ؟ التجني علي من على نظام الإنقاذ يا خي نظام الانقاذ تجني على الوطن بأكمله قتل الناس في الشرق والغرب والجنوب والشمال والوصت ويقتل يومياً ألاف البشر في المستشفيات بدم بارد قتل غلاء الأسعار وضميرهم قد قتل منذ عشرات السنين !!
أنصحك يا عثمان ان كنت فعلاً مناضل ومن الشرفاء ولديك قضية أن تبتعد من هذه الأجهزة الرقمية وتكون بعيداً كل البعد حتى لا تعكر صفو الأخوة في هذا المنبر .
أما إن كنت ممن يوزهم جهاز الأمن لإفتعال البلبلة في الصفوف أقول لك هذه المرة لن ينجوا منها أي مرتزق مهما تقاذم حجمه وأن لأحسبك كوز بشكل جديد فإننا عهدنا كل هذه الأساليب وسبحان الله بكلمة واحدة يمكن أن يعرف الكوز العواصة وأنت قد قلت والعزة للسودان فهذه الجملة مستوحاة من شعارات الإنقاذ !!
فكف يا كوز وشوف النساء والفتيات الأحرار حا يسوا شنو

سمحة يا لبني و سمح كلامك

رعاء بكسر الراء او عاة بضم الراء كلاهما صحيح :

تعريف و معنى رعاء في معجم المعاني الجامع – معجم عربي عربي
رِعاء: (اسم)
رِعاء : جمع راعي
راع: (اسم)
الجمع : راعون و رِعاء و رُعاة و رُعْيان ، المؤنث : راعية ، و الجمع للمؤنث : راعيات و رَوَاعٍ
اسم فاعل من رعَى

هؤلاء المرضى المشوهون الذين جثموا على صدر هذا البلد المنكوب جاءوا بعقلية وخطة فهم أنهم الاولى والأجدر بحكم البلاد ولا أدري من على أي شيء يستندون في ذلك غير خبلهم ومرضهم النفسي وعقدمهم.
والأنكى من ذلك أحدثوا فسادا ودمارا ما الله به عليم وما زالوا يكابرون ويتحدون من يناكفهم ويعارضهم، حيث من أجندتهم الحكم إلى أن تقوم الساعة، لا سمح الله، بل نرجو من الله أن يعجل بزوال حكمهم البغيض الذي لم يترك من الشعارات الفارقة والبراقة إلا وانتحلها جهلا وزورا ، ألا بعدا لهم

رعاة والله الاختشوا ماتوا ..قمة التاهيل يالبني …ديل ناس جامعة الخرطوم الجميلة ومستحيلة سمعتي بالحكاية دي..الدكتوراة معلقة في الصوالين خمج …شوفي ليك ناس من الفرع بالخرطوم …ديل ضباط من المشير عمر البشير ونافع الدكتور ابو قامة الطويل ومالو الزبير خيط الشلة العديل وماتنسي ابو الجاز مولع عديل وماتنسي علي سيد الراي والدليل وماتنسي اشبالنا ديل بياكلوا النار عديل ..الكلام مايبقي في جوه الراكوبة اتشمري وامرقي مع رجالك ديل عاوزين نشوفهم بس..

كيف تدار أمور الرعية ومتى يكون القانون فاعلا……
رضي الله عن صاحب النفس المُلْهمة سيدنا عمر بن الخطاب .

ليس في القوم مثل سيدنا عمر

روى المؤرخون أن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه المعروف بشدته وقوة بأسه كان يعد موائد الطعام للناس فى المدينة ذات يوم فرأى رجلا يأكل بشماله فجاءه من خلفه ، وقال :
_ يا عبدالله كل بيمينك ..

_ فأجابه الرجل : يا عبدالله إنها مشغولة .

فكرر عمر القول مرتين فأجابه الرجل بنفس الاجابة .. !!

فقال له عمر : وما شغلها ؟

فأجابه الرجل : أصيبت يوم مؤتة فعجزت عن الحركة .. !!

_ فجلس إليه سيدنا عمر وبكى وهو يسأله : من يوضئك ؟
ومن يغسل لك ثيابك ؟
ومن يغسل لك رأسك ؟
ومن .. , ومن .. , ومن .. ؟
ومع كل سؤال ينهمر دمعه .. ثم أمر له بخادم وراحلة وطعام وهو يرجوه العفو عنه لأنه آلمه بملاحظته على أمر لم يكن يعرف أنه لا حيلة له فيها .. !!

هكذا تصنع القوانين …

* كان يخرج ليلا في شوارع المدينة وأزقة الحواري لا ليتلصص على رعيته ولكن ليتفقد حالها .. !! _ ذات مساء إذ بإعرابية تناجي زوجها الغائب وتنشد في ذكراه شعراً :
لقد طال هذا الليل واسود جانبه
وأرقني إذ لا حبيب ألاعبه ..

فلولا الذي فوق السماوات عرشه
لزعزع من هذا السرير جوانبه ..

_ فيقترب أمير المؤمنين ثم يسألها من خلف الدار : ما بك يا أختاه ؟

_ فترد الإعرابية :
لقد ذهب زوجي إلى ساحات القتال منذ أشهر وإني إشتاق إليه .

* فيرجع أمير المؤمنين الى دار إبنته حفصة رضي الله عنها ويسألها :
كم تشتاق المرأة الى زوجها ؟

وتستحى الإبنة وتخفض رأسها فيخاطبها متوسلا :
إن الله لا يستحي من الحق ولولا أنه شئ أريد أن أنظر به في أمر الرعية لما سألتك .. !!

فتجيب الإبنة :
أربعة أشهر أو خمسة أو ستة .

_ ويعود الفاروق إلى داره ويكتب لأمراء الأجناد ( لاتحبسوا الجيوش فوق أربعة أشهر ) ..
ويصبح الأمر قانوناً يحفظ للمرأة أهم حقوقها .
تابع مسار القانون لم يصغه الجهاز التنفيذي للدولة بل صاغه المجتمع ( الإعرابية وحفصة ) وإعتمده الجهاز التنفيذي للدولة لينظم به المجتمع …….

هكذا تَشكَّل ( قانون المرأة ) ..

* والفاروق ذاته رضي الله عنه يواصل التجوال المسائي متفقداً وليس متلصصاً وإذ بطفل يصدر أنيناً حزيناً فيقترب من الدار ويسأل عما به ؟

فترد أم الطفلة :
( إني أفطمه يا أمير المؤمنين )
حدث طبيعي أُم تفطم طفلها ولذا يصرخ ولكن أمير المؤمنين لا يمضى إلى حال سبيله ؛ بل يحاور أُم الطفل ويكتشف أن الأم فطمت طفلها قبل موعد الفطام لحاجتها لمائة درهم كان يصرفها بيت مال المسلمين لكل طفل بعد الفطام .
يرجع الفاروق إلى منزله لا لينام إذ أنين ذاك الطفل لم يبارح عقله وقلبه فيصدر أمراً ( بصرف المائة درهم للطفل منذ الولادة وليس بعد الفطام ) .

ويصبح الأمر قانوناً يحفظ حقوق الأطفال ويحميهم من مخاطر الفطام المبكر ….
لو لم يحاور الفاروق تلك المرأة لما أصدر قانوناً يحمي حق الطفل في الرضاعة الكاملة ..

وهكذا تَشكَّل ( قانون الطفل ) ..

* وكان الفاروق يحب أخاه زيداً ، وكان زيد هذا قد قُتل في حروب الردة .
ذات نهار بسوق المدينة يلتقي الفاروق وجهاً بوجه بقاتل زيد وكان قد أسلم وصار فرداً في رعيته .
يخاطبه الفاروق غاضباً :
( والله إني لا أحبك حتى تحب الأرض الدم المسفوح ) .. !!

فيسأله الإعرابي متوجساً :
( وهل سينقص ذاك من حقوقي يا أمير المؤمنين ) .. !!
ويُطمئنه امير المؤمنين ( لا ) ..

فيغادره الإعرابي بمنتهى اللامبالاة قائلا :
( إنما تأسى على الحب النساء ) …
أي مالي أنا وحبك إذ ليس بيني وبينك غير ( الحقوق والواجب ) !!

* لم يغضب أمير المؤمنين ولم يزج به في السجن بل كظم غضبه على جرأة الإعرابي وسخريته وواصل التجوال .. !!
لم يفعل ذلك إلا إيماناً بحق هذا الإعرابي في التعبير وبكظم الغضب وهو في قمة السلطة وبفضل شجاعة هذا الإعرابي .. !!

تَشكَّل في المجتمع ( قانون حرية التعبير ) ..

* ثم إمرأة كانت تلك التي جردته ذات جمعة من لقب أمير المؤمنين حين قالت ( أخطأت يا عمر )
وكانت هذه بمثابة نقطة نظام إمرأة من عامة الناس ترفض قانون المهر الذي صاغه الفاروق عمر .. !! لم يكابر أمير المؤمنين ولم يزج بالمرأة في السجون ولم يأمر بجلدها بل إعترف بالخطأ بالنص الصريح ( أخطأ عمر وأصابت إمرأة ) ، ثم سحب قانونه وترك للمجتمع أمر تحديد المهور حسب الإستطاعة ..

هكذا تُصنع القوانين ، أي حسب غايات المجتمع وطموحاته وثقافاته وذلك بالغوص في قاع المجتمع المستهدف بتلك القوانين .. !!
فالمجتمع هو مصدر القوانين وليس السلطة (( بما لا يخالف كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم طبعاً )) .. !!

لم يتغير الناس ولا الحياة ..
ولكن ليس في القوم .. ( عمر ) .. رضي الله عنه !!

ليس في القوم مثل سيدنا عمر

يا عزيزتي نافغ لم يبك, مخافة الله ولا حرصا غلي اموال الغلابي , بل بكي علي هذا المبلغ المنهوب في صفقة واخدة, وهو لم يكن شريكا فيها..