محمد عبد الله برقاوي..
الأستاذ عادل الباز واحد من الصحفيين أصحاب الأقلام الباهتة المداد لكونها صنيعة الإنقاذ وليست أصيلة في المهنة أو حتى جديرة بالموهبة !
وليس من المستبعد أن يكون أحد رجال أمنها الإعلاميين في مرحلة الفريق قوش ..ولعل الصورة أعلاه تكشف جلياً حقيقة هذه العلاقة بين الرجلين وقد كان أول المهنئين لرئيسه السابق بعد خروجه من المعتقل عقب تمثيلة ذلك الإنقلاب المزعوم .. وهما الآن يجلسان في ظل مبنى الإنقاذ المشقق بعد أن خرجا من داخله على مايبدو .. لكن ذلك لا ينفي إرتباطهما بمصيرهذا النظام الهالك لامحالة وقد خدماه طويلاً عبر الولاء السافر ولن تتغير بالطبع رائحة الثوم وإن كتب على كيسه من الخارج بسكويتاً !
الباز سطر بالأمس مقالا بقلمه الواجف بعنوان .. سيناريو ما بعد العصيان .. وهو عنوان ملغوم قصد منه جر القاري الى تناول السم الذي حشاه في سطوره ..وهو يسخر من العصيان المدني بصورة تدل على سماجة أسلوبه وفضح دوره في السعي الى التقليل من حق الشعب في التعبير عن غبنه إحتجاجا بصورة أبهرت العالم من فرط حضارتها ومدنيتها و عكست الوعي الكامن في عقل هذا الشعب الحصيف .. فيما ارعبت النظام و أحرجته و كشفت عن ضعفه !
الباز قال أنه تصور سقوط الحكومة نتيجة الشلل التام الذي أحدثه عصيان الأمس في الحياة العامة .. فتوقفت دواليب عمل الدواوين والمصالح وأغلقت الأسواق وتوقف دوران ماكينات المصانع و تكلست عجلات المواصلات في مواقفها .. ثم تدخل الجيش المحسوب على الكيزان ليستلم زمام الأمور بغرض إعادة الإنقاذ من النافذة بعد أن أخرجها الشعب من الباب .. وهذا يعني أن الأحزاب لن تشم قدحة السلطة الجديدة لان الجيش سيعطل حركتها نهائيا ويحرم عليها أي نشاط باعتباره ذات الكيزان .. وهنا تندلع النيران في حرب ضروس بين كافة الفصائل المسلحة ..من الحركةالشعبية الى جيش مناوي وجبريل وعبد الواحد وغيرهم من طرف وهي قوات يبلغ عددها حوالي ثلاثماية الف مقاتل على حد زعم الكاتب النحرير ومن جانب ثاتي يظهر حمدتي بعصاباته لمساندة الجيش و يكون الطرف الثالث هو أسلحةالقبائل المختلفة وهنا تعم الفوضى مع أنه إستحى أن يقول وساعتها سيحن الناس للإنقاذ في نسختها المنقرضة بمكانس العصيان .. ويتمنون لغة البشير وهوينادي متحديا ومهدداً الى حوار أم دلدوم !
الم يخطر ببالك يا استاذ الباز أن تسال نفسك !
ومن أوجد كل هذه الجيوش و دفع بها الى ميادين الأتون التي مزقت لحمة هذا الشعب وهي تتقاتل داخل هذا الوطن السليب والجريح الذي يكيل الجيران من ترابه في زكائب مذلة قواتنا المسلحة التي أدلجها جماعتك فبات ولاءها مجيرا لتنظيمهم أكثر من هذه البلاد العزيزة وقد دفع أهلها من دم القلوب ليجعل منها حارساً لحدودها وليس عدواً لشعبها كما أراد لها الكيزان الذين ملاء عيونهم غبار ذلك التراب الغالي وهو يسرق مشدودا من طرفي مجده الغابر شرقا وشمالا ولا يحركون ساكنا ولا يتجرأون على أن ينبسوا ببنت شفة لان في إبريقهم أكثر من بغلة!!
لك أن تسخر وتتهكم وتضحك كما شاء لك عقلك المريض هياما بسادتك وخناقيك و تلعق دنس أحذية من تلطشت بشلاليتهم في كل المواقع البائسة التي لم تصنع منك قلما يعرف حقيقة الأمور أو يدرك كيفية تحليل بواطنها .. لكنك ستبكي غدا مع الذين سيقفون أذلاء يتمنون الموت وهم يواجهون عدالة نجاح هذا العصيان الذي لا زال في مرحلة النسمة الرقيقة التي ستغدو إن عاجلاً أو آجلا مرجلاٌ سيغلي لتسلق فيه كل الألسنة التي أساءت لهذا الوطن وشعبه الطيب الصبور .. وتباً لكل متخاذلِ خؤون .
[email][email protected][/email]
محمد عبدالله برقاوي .. لك التحية و انت تقف سدا منيعا امام هذه الاقلام الباهتة المداد صنيعة المؤتمر اللاوطني و هذا النظام الفساد و غدا يعود لنا الوطن المسلوب بعزيمة الشباب الغيور شباب العصيان لك التحية ولك التحية
الحاج ساطور لما قال الناس قبل الانقاذ كانو عندهم بنطلون واحد وقميص واحد وهسع الدواليب مليانة, كان يقصد امثال عادل الباز والهندي وراشد عبد الرحيم وامين حسن عمر, هؤلاء يا اخوتي ياكلون كرتة اهل الانقاذ ويلعقزن احذيتهم, ومن مميزات
الكلاب الوفاء لاصحابها فلا تؤاخذهم.
اذا كل كلب عوي القمته حجرا
لاصبح الحجر مثقالا بدينار
(الكلب ينبح والجمل ماش) مثل سوداني!!!
والله يا جماعة عادل الباز هذا قابلته مرة في النادي الألماني ،وعمدما بدا يتكلم لم ألحظ أي فرق بينه وبين أي أحد من العامة بل من الرجرجة والدهماء في أي ملجة من ملجات العاصمة أو المدن الأخرى ، أذ لم يبد عليه أي درجة أو أي مستوى للفكر يمكن تقويمه وتحديد مستواه اليوم فقد عرفت ماهيته اتاري الزول امنجي لابس قميص صحفي .
الاستاذ برقاوى تحيه ..
هنالك شئ فائت على هذا الباز وكل المثبطين لهمم شعبنا الأبى من طيور الرخم الساخرين والمقللين من قيمة حراكنا وبداية تحركنا الجاد لكنس هذا النظام القاتل . وهى .. أنه ليس لدينا شئ نخسره نعم ليس لدينا مانخسره إن كانت هناك خسارة كما تخيلوا ان يرعبوننا بالآتى فى اعقاب ثورتنا المجيده التى هبت نسائمها .. !! على أسوأ الاحتمالات يخوفوننا بالموت .. فالموت لم يفارق ديارنا منذ مجييهم الشؤم والى الآن بل تم تقتيلنا الف مرة على ايادى هذا النظام الدموى .. وهل هو فقدان الأرض ؟؟ والارض فقدناها سواء إن كان لحسابات ايدلوجيه ساقطه او جبنا وتخاذلا او بثمن مقبوض ذهب ريعها الى جيوبهم التى اضناها الخواء حتى شبعت وامتلات حراما وسحتا .. !! فقدنا الدوله التى تعلمنا فقدنا مجانية العلاج صار الكذب منهجا لمن يحكمنا وانتشر بينهم الفساد ورأينا الحفاة العراة يتطاولون فى البنيان حتى لظننا ان اشراط قيام الساعه قد بدأ من هنا من السودان .. فى شنو نخاف عليه غير ان نضحى من أجل ان يكون لنا وطنا .. فليعلم ( الباز ) وبقية الرخم انه ولو سمحنا تراخينا فيما مضى ( عشما ) من البعض فقد فاض الكيل وصار السكات مستحيلا .
استاذ برقاوي عادل الباز وغيره من حثالة الإنقاذ يعلمون تمام العلم بأن مستقبلهم مرتبط بهذا النظام المجرم لذلك يعيشون في حالة رعب واقول له من هنا هو ومحمد لطيف وغيرهم لن ننساكم والشعب لن ينساكم. النظام سيذهب الى مذبلة التاريخ وانتم مصيركم لن يكون احسن من ذلك.
الكيزان مابتغيروا علي الاطلاق واديكم الدليل ضابطهم الكلفوه باغتيال مبارك في اديس واسمه الطيب عبد الرحيم التقي داخل سجن كوبر بعد ان حكموا عليه بالاعدام بغرض تصفيته التقي بمبعوث حقوق الانسان ليوناردو فرانكو وكاد ان يخبره بتفاصيل واقعة اديس وفي اللحظة تدخل نافع وعوض الجاز الذين كانوا برفقة المبعوث وطمنوه انهم حيطلقوا صراحه بعد اسبوع شريطة ان لايخبر المبعوث . صدقهم لانو اتربي داخل المنظومة الكيزانية واتراجع عن اخبار المبعوث بتفاصيل اديس وقد تم اعدامه بعد اسبوع من الحادثة مايجيكم عثمان ميرغني ولا حسين خوجلي ولا سبدرات ولا السنوسي يشتم ويكيل السباب ويقول انا الناس ديل خليتهم .
أمثال الباز و الهندي وراشد هولاء متملقات الإنقاذ ان عدم عندهم الضمير والأخلاق
والحياء فأصبحت صحفيين بلا ضمير يكتبون ما يريد أسيادهم ويمثلون حيث يميل سنده الإنقاذ
فماذا تريد من إنسان سلخ جلده الحقيقي ولبس ثوب ستار الإنقاذ أنها البناءة والانحطاط في ارقي معانيها
والسفارة بعينها لكن سوف ينقلب السحر علي الساحر يوما ما ولابد من زوال الإنقاذ وأن طالت السنين
يا برناوي نوع الباز المفروض الناس لا تقرأ كلامه
ولا ترد عليه ده من الميزان المعفنين ولولا سلطة
الإنقاذ بالكثير كان يكون فوال و كان أفضل ليهو
مليون مرة من صحافته أو بالأحرى عفانته)
لعنة الله على كل من اكل من فتات اللصوص
معك يا عماد نقاطع منتجات شركة اراك من كرستال و غيرها و ناس الجغمة اقعوا الاكياس زي زمان حتى فاضيهو قاطعوه
برقاوي .. اعطيت هذا الجهلول حجم اكبر من حجمو .
مبرووووووووووووووك في (التنك)..!!!
لك التحية اخ برقاوي..ولكل المناضلين الشرفاء..
*** لا يزال الاغبياء يتصورون ان الثورة قابلة للهزيمة… “تشي جيفارا”
التحية لك يا برقاوي على مقالك الوافي وانت تكتب بهذه الروح الثورية لتعرية أمنجية وأرزقية النظام الغاشم أمثال الباز وغيره من أعداء هذا الشعب المعلم لن يستطيع الكيزان وكلابهم ايقاف المد الثوري لشعبنا الذي يسدد ضرباته القوية على النظام .لقد حقق شعبنا الكثير من أهدافه في عصيانه الباهر وهو يسرع الخطا في طرتق الحرية وعاشت وحدة شعبنا الأبي
صلاح قوش وهم يستقبل عادل الباز فى حديقة فيلته التى بناها من مال ورثة والده الذى مات فى صحارى الشمالية .. بسبب كثرة شراب موية الطين من البحر للبطن مباشرة ..
سلمت يداك، ويراعك يابرقاوي، وانت تلقم احد اذناب الكيزان حجرا.
باهت المداد؟ دا قلمو قاطع حبر!!
الكوزوم هو كائن طفيلي يؤذي الأنسجة السليمة ثم يتغذى ويكبر ويتكاثر ولا يبارح مكانه دون أن يدمرها تماماً..
لماذا يهددوننا دائماً أن البديل هو الفوضى؟ من الذي يصنع تلك الفوضى؟ هم نفسهم الإسلامويون من يصنع الفوضى في اليمن وسوريا والعراق وليبيا!!..
يعني بالدارجي زي ديك العدة يوسخ ويعبث، ولو طردوه يكسرها!!..
محمد عبدالله برقاوي .. لك التحية و انت تقف سدا منيعا امام هذه الاقلام الباهتة المداد صنيعة المؤتمر اللاوطني و هذا النظام الفساد و غدا يعود لنا الوطن المسلوب بعزيمة الشباب الغيور شباب العصيان لك التحية ولك التحية
الحاج ساطور لما قال الناس قبل الانقاذ كانو عندهم بنطلون واحد وقميص واحد وهسع الدواليب مليانة, كان يقصد امثال عادل الباز والهندي وراشد عبد الرحيم وامين حسن عمر, هؤلاء يا اخوتي ياكلون كرتة اهل الانقاذ ويلعقزن احذيتهم, ومن مميزات
الكلاب الوفاء لاصحابها فلا تؤاخذهم.
اذا كل كلب عوي القمته حجرا
لاصبح الحجر مثقالا بدينار
(الكلب ينبح والجمل ماش) مثل سوداني!!!
والله يا جماعة عادل الباز هذا قابلته مرة في النادي الألماني ،وعمدما بدا يتكلم لم ألحظ أي فرق بينه وبين أي أحد من العامة بل من الرجرجة والدهماء في أي ملجة من ملجات العاصمة أو المدن الأخرى ، أذ لم يبد عليه أي درجة أو أي مستوى للفكر يمكن تقويمه وتحديد مستواه اليوم فقد عرفت ماهيته اتاري الزول امنجي لابس قميص صحفي .
الاستاذ برقاوى تحيه ..
هنالك شئ فائت على هذا الباز وكل المثبطين لهمم شعبنا الأبى من طيور الرخم الساخرين والمقللين من قيمة حراكنا وبداية تحركنا الجاد لكنس هذا النظام القاتل . وهى .. أنه ليس لدينا شئ نخسره نعم ليس لدينا مانخسره إن كانت هناك خسارة كما تخيلوا ان يرعبوننا بالآتى فى اعقاب ثورتنا المجيده التى هبت نسائمها .. !! على أسوأ الاحتمالات يخوفوننا بالموت .. فالموت لم يفارق ديارنا منذ مجييهم الشؤم والى الآن بل تم تقتيلنا الف مرة على ايادى هذا النظام الدموى .. وهل هو فقدان الأرض ؟؟ والارض فقدناها سواء إن كان لحسابات ايدلوجيه ساقطه او جبنا وتخاذلا او بثمن مقبوض ذهب ريعها الى جيوبهم التى اضناها الخواء حتى شبعت وامتلات حراما وسحتا .. !! فقدنا الدوله التى تعلمنا فقدنا مجانية العلاج صار الكذب منهجا لمن يحكمنا وانتشر بينهم الفساد ورأينا الحفاة العراة يتطاولون فى البنيان حتى لظننا ان اشراط قيام الساعه قد بدأ من هنا من السودان .. فى شنو نخاف عليه غير ان نضحى من أجل ان يكون لنا وطنا .. فليعلم ( الباز ) وبقية الرخم انه ولو سمحنا تراخينا فيما مضى ( عشما ) من البعض فقد فاض الكيل وصار السكات مستحيلا .
استاذ برقاوي عادل الباز وغيره من حثالة الإنقاذ يعلمون تمام العلم بأن مستقبلهم مرتبط بهذا النظام المجرم لذلك يعيشون في حالة رعب واقول له من هنا هو ومحمد لطيف وغيرهم لن ننساكم والشعب لن ينساكم. النظام سيذهب الى مذبلة التاريخ وانتم مصيركم لن يكون احسن من ذلك.
الكيزان مابتغيروا علي الاطلاق واديكم الدليل ضابطهم الكلفوه باغتيال مبارك في اديس واسمه الطيب عبد الرحيم التقي داخل سجن كوبر بعد ان حكموا عليه بالاعدام بغرض تصفيته التقي بمبعوث حقوق الانسان ليوناردو فرانكو وكاد ان يخبره بتفاصيل واقعة اديس وفي اللحظة تدخل نافع وعوض الجاز الذين كانوا برفقة المبعوث وطمنوه انهم حيطلقوا صراحه بعد اسبوع شريطة ان لايخبر المبعوث . صدقهم لانو اتربي داخل المنظومة الكيزانية واتراجع عن اخبار المبعوث بتفاصيل اديس وقد تم اعدامه بعد اسبوع من الحادثة مايجيكم عثمان ميرغني ولا حسين خوجلي ولا سبدرات ولا السنوسي يشتم ويكيل السباب ويقول انا الناس ديل خليتهم .
أمثال الباز و الهندي وراشد هولاء متملقات الإنقاذ ان عدم عندهم الضمير والأخلاق
والحياء فأصبحت صحفيين بلا ضمير يكتبون ما يريد أسيادهم ويمثلون حيث يميل سنده الإنقاذ
فماذا تريد من إنسان سلخ جلده الحقيقي ولبس ثوب ستار الإنقاذ أنها البناءة والانحطاط في ارقي معانيها
والسفارة بعينها لكن سوف ينقلب السحر علي الساحر يوما ما ولابد من زوال الإنقاذ وأن طالت السنين
يا برناوي نوع الباز المفروض الناس لا تقرأ كلامه
ولا ترد عليه ده من الميزان المعفنين ولولا سلطة
الإنقاذ بالكثير كان يكون فوال و كان أفضل ليهو
مليون مرة من صحافته أو بالأحرى عفانته)
لعنة الله على كل من اكل من فتات اللصوص
معك يا عماد نقاطع منتجات شركة اراك من كرستال و غيرها و ناس الجغمة اقعوا الاكياس زي زمان حتى فاضيهو قاطعوه
برقاوي .. اعطيت هذا الجهلول حجم اكبر من حجمو .
مبرووووووووووووووك في (التنك)..!!!
لك التحية اخ برقاوي..ولكل المناضلين الشرفاء..
*** لا يزال الاغبياء يتصورون ان الثورة قابلة للهزيمة… “تشي جيفارا”
التحية لك يا برقاوي على مقالك الوافي وانت تكتب بهذه الروح الثورية لتعرية أمنجية وأرزقية النظام الغاشم أمثال الباز وغيره من أعداء هذا الشعب المعلم لن يستطيع الكيزان وكلابهم ايقاف المد الثوري لشعبنا الذي يسدد ضرباته القوية على النظام .لقد حقق شعبنا الكثير من أهدافه في عصيانه الباهر وهو يسرع الخطا في طرتق الحرية وعاشت وحدة شعبنا الأبي
صلاح قوش وهم يستقبل عادل الباز فى حديقة فيلته التى بناها من مال ورثة والده الذى مات فى صحارى الشمالية .. بسبب كثرة شراب موية الطين من البحر للبطن مباشرة ..
سلمت يداك، ويراعك يابرقاوي، وانت تلقم احد اذناب الكيزان حجرا.
باهت المداد؟ دا قلمو قاطع حبر!!
الكوزوم هو كائن طفيلي يؤذي الأنسجة السليمة ثم يتغذى ويكبر ويتكاثر ولا يبارح مكانه دون أن يدمرها تماماً..
لماذا يهددوننا دائماً أن البديل هو الفوضى؟ من الذي يصنع تلك الفوضى؟ هم نفسهم الإسلامويون من يصنع الفوضى في اليمن وسوريا والعراق وليبيا!!..
يعني بالدارجي زي ديك العدة يوسخ ويعبث، ولو طردوه يكسرها!!..