السودان وإثيوبيا يتفقان على تعزيز “التعاون القائم”

اتفق الجانبان السوداني والإثيوبي، يوم الإثنين، على مواصلة العمل المشترك وتعزيز التعاون القائم لتحقيق المصالح الاقتصادية والسياسية والأمنية المشتركة، وذلك خلال المباحثات الرسمية بينهما بالخرطوم برئاسة وزيري خارجيتي السودان أ.د. إبراهيم غندور وإثيوبيا وركينا قبيو.
وتناولت المباحثات – طبقاً لتعيم صادر من الخارجية السودانية العديد من القضايا الثتائية والإقليمية والدولية، حيث اتفق الجانبان.
وذكرت الخارجية أن المباحثات تأتي في إطار الزيارة التي يقوم بها وزير الخارجية الإثيوبي، والتي تضمنت لقاءً مع مساعد رئيس الجمهورية م. إبراهيم محمود حامد، تناول مسار العلاقات الثنائية.
وأكد خلاله الجانبان عمق واستراتيجية العلاقات بينهما. كما شدَّدا على ضرورة تفعيل آليات التعاون المشترك.
شبكة الشروق
ما في اي عوامل ولا مصالح..ااموضوع
كلوا عدم استضافة معارضة أو دعمها من
قبل ااطرفين..دا كل الموضوع حيث أن
النظامين يواجهان معارضة قوية تهدد بقائهما.
ورير الخارجية عندنا مصري الأصل والفصل ولن تكون هناك اي علاقات مع دول العالم خاصة اثيوبيا ورئيس العلاقات الخارجية البلوماسية جاسوس عميل لا يتحرك الا بأذن وطنه المصري ولهذا لم بستطيع السودان ان بكسر حلقة الحصار والأحتقار من دول العالم لأن الوزير مصري اصلا فأين حلايب وشلاتين ومنجم الذهب يامصري ياغندور يابتاع الثلاث ورقات ؟ لهذا نجد هيافة الدبلوماسية السودانية وهي اقل وابسط وادني الصفات والمواصفات والمتطلبات التي لا توجد في حكومة البشير وحزبه ان يأتوا بسودانيين! فلا توجد دولة فيها هذا الخزي والتفاهة والأنحطاط وتغليب الأجانب في بلد الأعراق الا عندنا! اللهم اصلح بلادنا وولبها خيارنا من ابناء جلدتنا ودمنا واعراقنا اللهم آمين
ما في اي عوامل ولا مصالح..ااموضوع
كلوا عدم استضافة معارضة أو دعمها من
قبل ااطرفين..دا كل الموضوع حيث أن
النظامين يواجهان معارضة قوية تهدد بقائهما.
ورير الخارجية عندنا مصري الأصل والفصل ولن تكون هناك اي علاقات مع دول العالم خاصة اثيوبيا ورئيس العلاقات الخارجية البلوماسية جاسوس عميل لا يتحرك الا بأذن وطنه المصري ولهذا لم بستطيع السودان ان بكسر حلقة الحصار والأحتقار من دول العالم لأن الوزير مصري اصلا فأين حلايب وشلاتين ومنجم الذهب يامصري ياغندور يابتاع الثلاث ورقات ؟ لهذا نجد هيافة الدبلوماسية السودانية وهي اقل وابسط وادني الصفات والمواصفات والمتطلبات التي لا توجد في حكومة البشير وحزبه ان يأتوا بسودانيين! فلا توجد دولة فيها هذا الخزي والتفاهة والأنحطاط وتغليب الأجانب في بلد الأعراق الا عندنا! اللهم اصلح بلادنا وولبها خيارنا من ابناء جلدتنا ودمنا واعراقنا اللهم آمين