أحمد بلال يُعلن انتهاء عهد “الإنقاذ” وبداية مرحلة جديدة

دعا وزير الإعلام والناطق الرسمي باسم الحكومة د. أحمد بلال عثمان، منسوبي حزب الموتمر الوطني لتقبل المرحلة الجديدة في تاريخ البلاد وأعلن انتهاء عهد “الإنقاذ” عقب الشروع الفعلي في تنفيذ التعديلات الدستورية ومخرجات الحوار الوطني.
وقال بلال في تصريحات صحافية بوزارة الإعلام: “نسعى لتوافق يجمع كافة أهل السودان وتناسي جميع الخلافات والانتماءت الحزبية الضيقة وتجاوز مرحلة تعرض الصحف للمصادرة والسياسيين للاعتقال”.
وقطع باستحالة تنفيذ مطالب الأحزاب السياسية الرافضة للحوار وإقصاء المؤتمر الوطني تماماً وتنصيب آخرين من أجل إرضاء هذه الأحزاب، وقال إن الواقع يُحتِّم ارتضاء الوفاق والتسوية السياسية من خلال التنافس الانتخابي، وقطع بانتهاء عهد الانقلابات العسكرية في السودان وأضاف: “تولي السلطة منذ اليوم سيكون فقط عن طريق صناديق الاقتراع مروراً بمنصب رئيس الجمهورية والمجالس التشريعية الأخرى”.
Game Over ارحل ارحل ارحل بلا انتخابات بلا دجل
الزول دا الا يكون أحس بدنو أجله سبحان الله! انتخابات ايه وبطيخ ايه يااحمد بلال عثمان؟
يا لك من والغ مترصد للنفاق ويا ترى ماذا ستدفع لك الجبهة مقابل هذا الهراء تذكر شيبك والموت يا احمد بلال
نعم قبلنا العهد الجديد بشرط محاسبة من كانو سببا فى الدمار بكل انواعه وفساده ورد الاموال المنهوبه وتطبيق القانون لكل من تلوث ولطخ يده بدماء الشهداء على مدى السبعة وعشرون عاما واقصاء من كانو السبب فى مذبلة التاريخ وتسليم
المطلوبين لدى لاهايى وووو…..!!!.
عجبا وبكل بساطه !!! (وتناسي جميع الخلافات والانتماءت الحزبية الضيقة وتجاوز مرحلة تعرض الصحف للمصادرة والسياسيين للاعتقال”.)
اعترافكم بالفشل جاء متاخرا – فالحساب اكبر واقوى غير حساب يوم الحشر ان كنتم تعلمو هذا اليوم فى شرعكم .
لا دخل لك يا أحمد بلال ايها العاجز الهرم بنهاية الانقاذ فقد تم اسقاط حكومة الانقاذ منذ بدايةالعصيان المدني والان الشعب ينتظر تسليمه البلاد حتى يتمكن من وضع الدستور الدائم للديمقراطية وتداول السلطة.
كلام مستفز
دلللللللللللللللللللللللللللللللل
لاي حزب ينتمي هذا الاحمد بلال عتمان
يا اخي حل مشكلة اشراقة وبعدين تعال تفوه بما لاتعي ايها الدعي
لا…لا…..لا … ياهذا
حتى يتم شباب العصيان مهمتهم بنجاح ويتم الاطاحه بهذا النظام على راس الاشهاد ويتم اعتقالهم وتجريدهم من الاموال والعقارات التى سرقوها من خزينة الشعب اولا ثم احالتهم الى محاكمات عادلة وناجزة وحاسمة على جرائم الفساد التى حللت وسترت وعلى الجرائم ضد حقوق الانسان
ليس هكذا ابدا
فما زال لدى الشعب السوداني الكثير والكثير بقيادة شباب العصيان الذين ستتوالى باقات العصيان مع اضافة تكتيكات نوعية متقدمة نوعا وكما وكيفا فما زال الوقت مبكر جدا
الان زال العجب لماذا بقي هذا البلال الذى هو في حقيقته عضو بحزب المؤتمر الوطني رغما عن انضمامه شكليا هو واخرين لحزب منشق عن الاتحادي الاصل وصدق من قال ان اخطر من المؤتمر الوطني هؤلاء المنافقين الذين يتلونون مع كل حكومة ونظام والذين هم في الدرك الاسفل من النار في الاخرة وفي الدنيا فانهم من الذين سيسؤ الشعب السوداني وجوههم
ما زال الوقت مبكرا للتنازل عن اسم الانقاذ وما زال الانقاذيون يفسدون في الارض
01- وقطع أحمد بلال … بتاع لشريف زين العابدين الهندي … بانتهاء عهد الانقلابات العسكريّة في السودان وأضاف: “تولّي السلطة منذ اليوم سيكون فقط عن طريق صناديق الاقتراع مروراً بمنصب رئيس الجمهوريّة والمجالس التشريعيّة الأخرى … ؟؟؟
02- يعني يا دكتور أحمد بلال … تاني أسيادك الهنود ما بيقولوا … الديمقراطيّة الإستراتيجيّة دي … أكان نهشها الكلب البوليسي … عفواً … العسكري … ما بيقولوا ليهو … جر يا كلب … حتّى لو كان الكلب … شيوعيّاً … وهل بإمكانهم مشاركته في أكل جيفة المنهوش … ؟؟؟
03- عندما سئل المرحوم … الذي كان … المفكّر نقد الدين … عن إمكانيّة تخلّي الحزب الشيوعي عن الإنقلابات العسكريّة … مُقابل تخلّي الأحزاب العقائديّة … ذات الأغلبيّة … مثل حزب الأمّة … والحزب الإتّحادي … وحزب الجبهة القوميّة الإسلاميّة … عن الفلسفة الجهاديّة وعن الدكتاتوريّة المدنيّة (يعني الديمقراطيّة الإستراتيجيّة مهما كانت عيوبها ولا يعترف مُطلقاً بأنّ الكمال لله وحده ) … قال إنّ الحزب الشيوعي السوداني عقيدته وشريعته وشرعيّته … هي العنف والقوّة كوسيلتين وحيدتين … لإحداث أيّي تغيير جذري … أو أساسي … أو جيمورفولوجي ( تغيير التاريخ والجغرافيا والشعوب والكيانات والكائنات وكلّ المكوّنات) … في السودان … ولا يعترف … هو ورفاقه حتّى الآن … بأنّ هذه الفرعنات عقابها في الدنيا قبل الآخرة … وكذلك يفعل أهل التمكين … النازيّين … الفاشيّين … ثمّ المُتأخونين … إلى آخر المُناوئين للشيوعيّين … ؟؟؟
04- على كُلّ حال … يا دكتور أحمد بلال … العسكري البشير … والعسكري بكري حسن صالح … هما المسؤولان عن … إعادة تحرير السودان من براثن الشيوعيّين والإخوان … ومن ثمّ إعادة توحيد السودان … بقوّة وعنفوان جيش السودان … ؟؟؟
05- وبعد ذلك ينبغي عليهما … إستعادة ديمقراطيّة السودان الإستراتيجيّة … عبر إجراء إنتخابات تكميليّة … بقوّة وعنفوان جيش السودان … لبرلمان السودان … الذي تمرّد عليه الشيوعيّون … وأطاح به الإخوان المُسلمون … ؟؟؟
06- وينبغي أن يحرسا ذلك البرلمان … إلى أن يكمل دورته الشرعيّة … ثمّ يشرفا … بقوّة وعنفوان وحياديّة جيش السودان … على إنتخابات تجديد البرلمان … وعلى التناوب المهني على إدارة جيش السودان … وعلى التناوب المهني على إدارة الخدمة المدنيّة والتنمية الإستراتيجيّة … والإستثمارات الذكيّة الجدوائيّة … ؟؟؟
07- وكلّ ذلك يقتضي إدارة العلاقات السودانيّة والدوليّة والإقليميّة … وقضايا التجاوزات غير الأخلاقيّة والقضايا الجنائيّة المُترتبّة على جريمة التغييرات الجيمورفولوجيّة لتمكين كيانات وكائنات الحركة الإخوانيّة في الشمال … وحركة الرفاق الشيوعيّة في الجنوب … وقضايا الفساد والمحاسبات الماليّة … المُنبثقة عن تلك الفلسفات الشيوعيّة وفتاوى الضروريّات التمكينيّة الإخوانيّة … وإرجاع كُلّ الاموال السودانيّة … إلى خزينة … دولة الأجيال السودانيّة … الواحدة … الحرّة الأبيّة الغنيّة الإستراتيجيّة … الواعدة الذكيّة العبقريّة … ورفع الحصار … بعقول سودانيّة عبقريّة … لها إرادة حقيقيّة … ومقدرة علميّة … على إدارة كُلّ المقوّمات الإنتاجيّة … بطرقة جماعيّة … ؟؟؟
08- وللمعلوميّة … الأحزاب السياسيّة … الحقيقيّة … غير المُخترقة إخوانيّاً … ولا رفاقيّاً … وكذلك الشخصيّات المهنيّة البحتة … لن تستلم السلطة من الإنقاذ … ما لم توحّد الإنقاذ السودان … كما وجدته موحّداً … إذا كانت الإنقاذ … هي جيش السودان … ولن تحاسب الإخوان المسلمين ولا الشيوعيّين على جرائمهم … الجيش السوداني هو المسؤول عن محاسبتهم … ؟؟؟
09- أمّا الأميريكان … فهم حلفاء قوّة دفاع السودان … أو جيش السودان … الذي حسم معهم حروب المحافظين ضدّ الشوعيّين … من زمان … ولن يرفعوا الحصار عن جيش السودان … بتاع رفاق ماركس ولينين … في جنوب السودان … وبتاع إخوان القاعدة الداعشيّين المُتأسلمين … في شمال السودان …
10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
كيف يدخل شخص للسلطة عبر باب الانقلاب ثم يحرم ذلك على الاخرين اذا كان هذا المدخل خاطىء لماذا دخل منه؟؟ثم أن الاخوان المسلمين يؤمنون أصلا بمبدأ الماركسية (العنف والقوى هما الوسلتان الوحيدتان لا حداث أى تغيير جزرى فى المجتمع ) وهذا ما طبقوه فعلا بأنقلابهم عام 89 وأذا تخلوا عنه مؤقتا لانهم حققوا هدفهم فسوف يعودون اليه مجددا حال فقدهم للسلطة وهم لا يعتقدون أنهم يمكن أن يفقدوها (الم يقل كبيرهم نحن السلطة دى جبناها بقوة السلاح والدايرها يشيل السلاح ؟) بلى قد قال
عجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف الكلام دا ما فهيمتو
وأضاف: “تولي السلطة منذ اليوم سيكون فقط عن طريق صناديق الاقتراع….قصدك سيكون عن طريق تزوير صناديق الاقتراع وتوزيع الرشاوي علي المساكين والانتهازيين وغيره من طرقكم المعتادة…هذا الرجل مقيت بصورة مروعة للغاية
ياحقير تقصد مايو الاولي ومايوا التانية..
Game Over ارحل ارحل ارحل بلا انتخابات بلا دجل
الزول دا الا يكون أحس بدنو أجله سبحان الله! انتخابات ايه وبطيخ ايه يااحمد بلال عثمان؟
يا لك من والغ مترصد للنفاق ويا ترى ماذا ستدفع لك الجبهة مقابل هذا الهراء تذكر شيبك والموت يا احمد بلال
نعم قبلنا العهد الجديد بشرط محاسبة من كانو سببا فى الدمار بكل انواعه وفساده ورد الاموال المنهوبه وتطبيق القانون لكل من تلوث ولطخ يده بدماء الشهداء على مدى السبعة وعشرون عاما واقصاء من كانو السبب فى مذبلة التاريخ وتسليم
المطلوبين لدى لاهايى وووو…..!!!.
عجبا وبكل بساطه !!! (وتناسي جميع الخلافات والانتماءت الحزبية الضيقة وتجاوز مرحلة تعرض الصحف للمصادرة والسياسيين للاعتقال”.)
اعترافكم بالفشل جاء متاخرا – فالحساب اكبر واقوى غير حساب يوم الحشر ان كنتم تعلمو هذا اليوم فى شرعكم .
لا دخل لك يا أحمد بلال ايها العاجز الهرم بنهاية الانقاذ فقد تم اسقاط حكومة الانقاذ منذ بدايةالعصيان المدني والان الشعب ينتظر تسليمه البلاد حتى يتمكن من وضع الدستور الدائم للديمقراطية وتداول السلطة.
كلام مستفز
دلللللللللللللللللللللللللللللللل
لاي حزب ينتمي هذا الاحمد بلال عتمان
يا اخي حل مشكلة اشراقة وبعدين تعال تفوه بما لاتعي ايها الدعي
لا…لا…..لا … ياهذا
حتى يتم شباب العصيان مهمتهم بنجاح ويتم الاطاحه بهذا النظام على راس الاشهاد ويتم اعتقالهم وتجريدهم من الاموال والعقارات التى سرقوها من خزينة الشعب اولا ثم احالتهم الى محاكمات عادلة وناجزة وحاسمة على جرائم الفساد التى حللت وسترت وعلى الجرائم ضد حقوق الانسان
ليس هكذا ابدا
فما زال لدى الشعب السوداني الكثير والكثير بقيادة شباب العصيان الذين ستتوالى باقات العصيان مع اضافة تكتيكات نوعية متقدمة نوعا وكما وكيفا فما زال الوقت مبكر جدا
الان زال العجب لماذا بقي هذا البلال الذى هو في حقيقته عضو بحزب المؤتمر الوطني رغما عن انضمامه شكليا هو واخرين لحزب منشق عن الاتحادي الاصل وصدق من قال ان اخطر من المؤتمر الوطني هؤلاء المنافقين الذين يتلونون مع كل حكومة ونظام والذين هم في الدرك الاسفل من النار في الاخرة وفي الدنيا فانهم من الذين سيسؤ الشعب السوداني وجوههم
ما زال الوقت مبكرا للتنازل عن اسم الانقاذ وما زال الانقاذيون يفسدون في الارض
01- وقطع أحمد بلال … بتاع لشريف زين العابدين الهندي … بانتهاء عهد الانقلابات العسكريّة في السودان وأضاف: “تولّي السلطة منذ اليوم سيكون فقط عن طريق صناديق الاقتراع مروراً بمنصب رئيس الجمهوريّة والمجالس التشريعيّة الأخرى … ؟؟؟
02- يعني يا دكتور أحمد بلال … تاني أسيادك الهنود ما بيقولوا … الديمقراطيّة الإستراتيجيّة دي … أكان نهشها الكلب البوليسي … عفواً … العسكري … ما بيقولوا ليهو … جر يا كلب … حتّى لو كان الكلب … شيوعيّاً … وهل بإمكانهم مشاركته في أكل جيفة المنهوش … ؟؟؟
03- عندما سئل المرحوم … الذي كان … المفكّر نقد الدين … عن إمكانيّة تخلّي الحزب الشيوعي عن الإنقلابات العسكريّة … مُقابل تخلّي الأحزاب العقائديّة … ذات الأغلبيّة … مثل حزب الأمّة … والحزب الإتّحادي … وحزب الجبهة القوميّة الإسلاميّة … عن الفلسفة الجهاديّة وعن الدكتاتوريّة المدنيّة (يعني الديمقراطيّة الإستراتيجيّة مهما كانت عيوبها ولا يعترف مُطلقاً بأنّ الكمال لله وحده ) … قال إنّ الحزب الشيوعي السوداني عقيدته وشريعته وشرعيّته … هي العنف والقوّة كوسيلتين وحيدتين … لإحداث أيّي تغيير جذري … أو أساسي … أو جيمورفولوجي ( تغيير التاريخ والجغرافيا والشعوب والكيانات والكائنات وكلّ المكوّنات) … في السودان … ولا يعترف … هو ورفاقه حتّى الآن … بأنّ هذه الفرعنات عقابها في الدنيا قبل الآخرة … وكذلك يفعل أهل التمكين … النازيّين … الفاشيّين … ثمّ المُتأخونين … إلى آخر المُناوئين للشيوعيّين … ؟؟؟
04- على كُلّ حال … يا دكتور أحمد بلال … العسكري البشير … والعسكري بكري حسن صالح … هما المسؤولان عن … إعادة تحرير السودان من براثن الشيوعيّين والإخوان … ومن ثمّ إعادة توحيد السودان … بقوّة وعنفوان جيش السودان … ؟؟؟
05- وبعد ذلك ينبغي عليهما … إستعادة ديمقراطيّة السودان الإستراتيجيّة … عبر إجراء إنتخابات تكميليّة … بقوّة وعنفوان جيش السودان … لبرلمان السودان … الذي تمرّد عليه الشيوعيّون … وأطاح به الإخوان المُسلمون … ؟؟؟
06- وينبغي أن يحرسا ذلك البرلمان … إلى أن يكمل دورته الشرعيّة … ثمّ يشرفا … بقوّة وعنفوان وحياديّة جيش السودان … على إنتخابات تجديد البرلمان … وعلى التناوب المهني على إدارة جيش السودان … وعلى التناوب المهني على إدارة الخدمة المدنيّة والتنمية الإستراتيجيّة … والإستثمارات الذكيّة الجدوائيّة … ؟؟؟
07- وكلّ ذلك يقتضي إدارة العلاقات السودانيّة والدوليّة والإقليميّة … وقضايا التجاوزات غير الأخلاقيّة والقضايا الجنائيّة المُترتبّة على جريمة التغييرات الجيمورفولوجيّة لتمكين كيانات وكائنات الحركة الإخوانيّة في الشمال … وحركة الرفاق الشيوعيّة في الجنوب … وقضايا الفساد والمحاسبات الماليّة … المُنبثقة عن تلك الفلسفات الشيوعيّة وفتاوى الضروريّات التمكينيّة الإخوانيّة … وإرجاع كُلّ الاموال السودانيّة … إلى خزينة … دولة الأجيال السودانيّة … الواحدة … الحرّة الأبيّة الغنيّة الإستراتيجيّة … الواعدة الذكيّة العبقريّة … ورفع الحصار … بعقول سودانيّة عبقريّة … لها إرادة حقيقيّة … ومقدرة علميّة … على إدارة كُلّ المقوّمات الإنتاجيّة … بطرقة جماعيّة … ؟؟؟
08- وللمعلوميّة … الأحزاب السياسيّة … الحقيقيّة … غير المُخترقة إخوانيّاً … ولا رفاقيّاً … وكذلك الشخصيّات المهنيّة البحتة … لن تستلم السلطة من الإنقاذ … ما لم توحّد الإنقاذ السودان … كما وجدته موحّداً … إذا كانت الإنقاذ … هي جيش السودان … ولن تحاسب الإخوان المسلمين ولا الشيوعيّين على جرائمهم … الجيش السوداني هو المسؤول عن محاسبتهم … ؟؟؟
09- أمّا الأميريكان … فهم حلفاء قوّة دفاع السودان … أو جيش السودان … الذي حسم معهم حروب المحافظين ضدّ الشوعيّين … من زمان … ولن يرفعوا الحصار عن جيش السودان … بتاع رفاق ماركس ولينين … في جنوب السودان … وبتاع إخوان القاعدة الداعشيّين المُتأسلمين … في شمال السودان …
10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
كيف يدخل شخص للسلطة عبر باب الانقلاب ثم يحرم ذلك على الاخرين اذا كان هذا المدخل خاطىء لماذا دخل منه؟؟ثم أن الاخوان المسلمين يؤمنون أصلا بمبدأ الماركسية (العنف والقوى هما الوسلتان الوحيدتان لا حداث أى تغيير جزرى فى المجتمع ) وهذا ما طبقوه فعلا بأنقلابهم عام 89 وأذا تخلوا عنه مؤقتا لانهم حققوا هدفهم فسوف يعودون اليه مجددا حال فقدهم للسلطة وهم لا يعتقدون أنهم يمكن أن يفقدوها (الم يقل كبيرهم نحن السلطة دى جبناها بقوة السلاح والدايرها يشيل السلاح ؟) بلى قد قال
عجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف الكلام دا ما فهيمتو
وأضاف: “تولي السلطة منذ اليوم سيكون فقط عن طريق صناديق الاقتراع….قصدك سيكون عن طريق تزوير صناديق الاقتراع وتوزيع الرشاوي علي المساكين والانتهازيين وغيره من طرقكم المعتادة…هذا الرجل مقيت بصورة مروعة للغاية
ياحقير تقصد مايو الاولي ومايوا التانية..