رئيس هيئة علماء السودان يطالب الأجهزة الأمنية بمحاربة زراعة التبغ بالبلاد

(سونا) – طالب بروفيسور محمد عثمان صالح رئيس هيئة علماء السودان الأجهزة الأمنية والدوائر ذات الصلة بمحاربة زراعة التبغ في كافة أنحاء البلاد.
وثمن صالح الجهود التي ظلت تبذلها هذه الأجهزة في استئصال شأفة المخدرات في أنحاء متفرقة من البلاد، مشيرا إلى أن استخدام التبغ في المجالات كافة سواء كان دخانا أم صعوطا أم تجارة أو غيرها حرام شرعا ولا يقل خطرا عن استخدام المخدرات باعتبار أنه من الخبائث، مستشهدا بقول الله تعالى (ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث)، لافتا إلى أن كافة الدراسات الطبية قد أثبتت ضرره البالغ على صحة الإنسان لجهة أنه يتسبب في الإصابة بالأمراض الخبيثة والتي من بينها السرطان .
وفى رده على ما تناقلته بعض صحف الأمس تحت عنوان (نفرة التمباك) التي نسبت لحزب المؤتمر الوطني بولاية شمال دارفور طالب وسائل الإعلام عامة وخاصة الصحف بالتثبت والتدقيق واستقاء الأخبار من مصادرها قبل النشر تفاديا للوقوع في مصيدة الفتنة والإثارة وإحداث البلبلة في المجتمعات السودانية، موضحا أن هذه النفرة تهدف لجمع التبرعات لدعم المؤتمرات القاعدية للحزب واحتوت على مواد عينية عديدة غير التمباك لكن وسائل الإعلام قد اختارت هذه العينة إمعانا في الإثارة وإحداث البلبلة والضجيج الذي لا يسمن ولا يغني من جوع.
محمد صالح ادريس واخيه وزير العدل السابق عبدالله ادريس اصبحوا اثرياء من تجارة التمباك والان محمد صالح يطلق عليه رجل البر والاحسان ههههه
اها وحاويات المخدرات اللبدوها ناس الحكومه والفساد الفي تقارير المراجع العام والرشاوي والمحسوبيات الممشيه الدوله وقروش الدوا الاكلوها اخوان البشير و و و و يا افاقين يا ضلاليه يالصوص علماء الكروش والجعبات الكبيره
اقول لرئيس هيئة علماء السودان بأنكم فاشلون بامتياز لأنكم تقولون ما لا تفعلون ف 27 سنة وانتم حاكمون للسودان وما زلتم عاجزون عن القضاء حتى على التمباك !!!
فأنتم الفشل الذي يمشي برجليه فلعنة الله عليكم والناس أجمعين.
علماء السلطان ، عمك زاتو تلقاه بسف سفة دقار تيمس لكن بالكُرُب كدة بعيد والجماعة. يا اخي خلينا بلا تحريم تمباك بل غيره ، يا أخ شوف تحريم أكل مول الناس بالباطل ، والرشاوى وأكل أموال اليتامى والتطول على القانون ، وقتل الأبرياء وغيرها من كبائر خاض فيها سلاطينك من بشيرك الى طاهاك .
لن يحارب احد الصعوط وسيظل تعاطى الصعوط عادة سودانية قبل ان يولد حسن البنا , اما فتاويك حلال وحرام هذه لا تعنى احد ولن يلتفت اليها احد , اذهب انت للجحيم ايها التافه الارعن .. نعم للصعوط نعم للمريسة ..
شيء مؤسف ومحزن ان يفكر رجل بهذه الدرجة العلمية( بروفسير ) بذات الطريقة التي يفكر بها سياسيونا …
لا تعالج الامور بمنطق ( القوة ) وادواتها الامنية في كل الاحوال …
ما علاقة الاجهزة بالتبغ وما الرصيد المعرفي لهذه الاجهزة الامنية حتى يتم اقحامها في مجال ( اجتماعي … نفسي )…
اذا كان هؤلاء الناس يعتقدون ان كل مشاكل السودان لايستطيع حلها خارج اطار ( المعالجة الامنية )… اذا ما لزوم كل هذه الجامعات والثورات …..
افترضنا ان الشرطة والجهات الامنية حاربت التمباك ولم يعد هنالك واحد في السودان قاعد (يسف) ولا يدخن يعنى خلاص مشكلة السودان اتحلت؟
وهل بدأت الدعوة الاسلامية بتحريم الخمر والميسر وهل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يطارد عادات الناس وتقاليدهم بالتحليل والتحريم في مكة ؟ او عند عودته للمدينة؟؟
اخي البروف لو رأيت احد يسف وواحد يعذب في واحد ايهما تنصح اولاً ؟؟
محمد صالح ادريس واخيه وزير العدل السابق عبدالله ادريس اصبحوا اثرياء من تجارة التمباك والان محمد صالح يطلق عليه رجل البر والاحسان ههههه
اها وحاويات المخدرات اللبدوها ناس الحكومه والفساد الفي تقارير المراجع العام والرشاوي والمحسوبيات الممشيه الدوله وقروش الدوا الاكلوها اخوان البشير و و و و يا افاقين يا ضلاليه يالصوص علماء الكروش والجعبات الكبيره
اقول لرئيس هيئة علماء السودان بأنكم فاشلون بامتياز لأنكم تقولون ما لا تفعلون ف 27 سنة وانتم حاكمون للسودان وما زلتم عاجزون عن القضاء حتى على التمباك !!!
فأنتم الفشل الذي يمشي برجليه فلعنة الله عليكم والناس أجمعين.
علماء السلطان ، عمك زاتو تلقاه بسف سفة دقار تيمس لكن بالكُرُب كدة بعيد والجماعة. يا اخي خلينا بلا تحريم تمباك بل غيره ، يا أخ شوف تحريم أكل مول الناس بالباطل ، والرشاوى وأكل أموال اليتامى والتطول على القانون ، وقتل الأبرياء وغيرها من كبائر خاض فيها سلاطينك من بشيرك الى طاهاك .
لن يحارب احد الصعوط وسيظل تعاطى الصعوط عادة سودانية قبل ان يولد حسن البنا , اما فتاويك حلال وحرام هذه لا تعنى احد ولن يلتفت اليها احد , اذهب انت للجحيم ايها التافه الارعن .. نعم للصعوط نعم للمريسة ..
شيء مؤسف ومحزن ان يفكر رجل بهذه الدرجة العلمية( بروفسير ) بذات الطريقة التي يفكر بها سياسيونا …
لا تعالج الامور بمنطق ( القوة ) وادواتها الامنية في كل الاحوال …
ما علاقة الاجهزة بالتبغ وما الرصيد المعرفي لهذه الاجهزة الامنية حتى يتم اقحامها في مجال ( اجتماعي … نفسي )…
اذا كان هؤلاء الناس يعتقدون ان كل مشاكل السودان لايستطيع حلها خارج اطار ( المعالجة الامنية )… اذا ما لزوم كل هذه الجامعات والثورات …..
افترضنا ان الشرطة والجهات الامنية حاربت التمباك ولم يعد هنالك واحد في السودان قاعد (يسف) ولا يدخن يعنى خلاص مشكلة السودان اتحلت؟
وهل بدأت الدعوة الاسلامية بتحريم الخمر والميسر وهل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يطارد عادات الناس وتقاليدهم بالتحليل والتحريم في مكة ؟ او عند عودته للمدينة؟؟
اخي البروف لو رأيت احد يسف وواحد يعذب في واحد ايهما تنصح اولاً ؟؟