أخبار السودان

السودان بين الاحلال والابدال

د.هاشم حسين بابكر

*قبل عام مضي اضطرني ظرف علاجي للسفر خارج السودان,وكان لابد من تغيير جواز السفر القديم الي ما يسمي بالاليكتروني,ونصحني أحد الاخوة بالذهاب الي مكتب العلاقات البينية بالمقرن,وفعلآ عملت بنصيحته,ومثيل هذه المراكز بالعاصمة والأقاليم عدد لايحصي,وقد أذهلني العدد الضخم من المواطنين الذين يريدون استخراج جوازات سفر,وسألت نفسي كم ياتري تستخرج جوازات سفر يوميآ!؟وسريعآ ما جائني الرد بثلاثة آلآف جواز يوميآ,تذكروا هذا الرقم جيدآ فسنعود اليه لاحقآ…!!!
*جواز السفر يستخرج لضرورة السفر,اما للعلاج أوالسفرأو للبحث عن عمل خارج السودان وفي أغلب الحالات يستخدم كأداة للخروج بلا عودة..!
*هذا الي جانب اعداد كثيرة تغادر السودان عبر الصحاري والبحار وغالبيتهم ليسوا في حاجة الي جواز والكثير منهم يموت في الصحاري عطشآ وفي البحار غرقا…!!!
*اضطررت الي تأجيل سفري لأكثر من شهر بسبب الاجراءات ورغم الاجراءآت العقيمة تستخرج ثلاثة آلآف جواز يوميآ…!!!
*ولكن من ناحية أخري نجد أن من يفد الي السودان أو يلجأ اليه,يدفع الغالي والنفيس لينال جواز سفر سوداني,يضفي علي وجوده في السودان شرعية وحقوق مواطنة,بينما فقد المواطن الحقيقي الشرعية وحقوق المواطنة,فذهب يبحث عنها في بلد آخر…!!!
*والشرعية تتمثل في حقوقه السياسية التي تتمثل في حرية الانتخاب,وهذه محروم منها,فالانتخاب يجري نيابة عنه بتزوير النتائج حسبما يريد النظام الحاكم,أما حقوق المواطنة التي تتمثل في حقه في العمل الذي يكفل له حياة كريمة,يستطيع بها تأمين السكن والتعليم والعلاج لأسرته,وهذا مفقود مفقود مفقود…!!!
*وهنا أجد نقيضين في آن واحد,مواطن يعمل المستحيل لاستخراج جواز يكفل له مغادرة البلاد,ولاجئ يدفع الغالي والنفيس لينال ذات الجواز ليكفل له شرعية الوجود وحق المواطنة…!!!؟
*وهكذا مواطن ليس له ما يخسره,وان ولاءه سيكون لذلك الذي منحه هوية فقدها ومواطنة يبحث عنها…!!!؟
*ومما يتداوله المواطنون,وأرجو الا يكون صحيحآ,أن الأجنبي الذي يود استخراج جواز سوداني يدفع مبلغ عشرة الآف دولار ليناله,واي لاجئ هذا الذي يملك هذه المبالغ الطائلة ليدفها ثمنآ لجواز سفر..!؟وكم يا تري يحمل من ثروة جعلته يدفع بكل سهولة هذا المبلغ الكبير..!!؟
*وقد رأينا كيف يعاني اللاجئون من الفقر والفاقة,بحيث لو وجدوا وجبة طعام واحدة في يومهم لغمرتهم السعادة طوال ذلك اليوم,وكم رأيناهم يعانون من البرد والمطر والمرض ويموتون جراء ذلك,أما في السودان فاللاجئون من طراز ديلوكس يدفعون آلآف الدولارات ثمنآ لجواز سفر..!
*والذي يدفع هذه الأموال الطائلة ليس لاجئ انما شخص آخر,اما مخابرات لدولة معادية واما من تلك المنظمات الارهابية التي صنعتها ذات اجهزة المخابرات….!!!؟
*ولو صح هذا القول فاني أري صورة السودان في المستقبل القريب كصورة الأرض الجديدة التي اكتشفها كولومبس وسميت بأمريكا,التي هاجر اليها كل شذاذ آفاق الدنيا فقتلوا مواطنيها واستولوا علي أراضيهم وثرواتهم…!!!؟
*وما دور الصين هنا …!؟في الصين خطة وضعتها الدولة لتهجير خمسمائة مليون مواطن خارج الصين,وليس صدفة أن يعلن وزير السياحة عن حضور مليون سائح صيني للسودان,لم يحدد الوزير فترة زمنية لحضورهم وبدلآ عن ذلك عدد مئات وكالات السفر الصينية وبضع وخمسين وكالة سفر سودانية أوكل اليها الأمر,وان كانت هناك خطة زمنية مرتبة في خمسة سنوات أو عشر حتي لكان الأمر مقبولآ,ولكن عدد الوكالات المنوط بها هذا العمل يوحي بأن الأمر سيتم في فترة زمنية وجيزة,ربما خلال عام واحد,فالصين رفضت جدولة ديونها علي السودان مما يعني أنها تريد استرداد ديونها بأي شكل من الأشكال,والمتاح لتسديد هذه الديون هو الأرض,وهنا جدير بالذكر أن كل المرافق الاستراتيجية كمشروع الجزيرة والسكه حديد قد تم القضاء عليها,وهذه المرافق يمكن مقايضتها بالديون لتصبح صينية…!!!
*مليون سائح يعني لو حضروا خلال عام واحد فهذا يعني وصول 2740سائح يوميآ,فكم طائرة جامبو لنقل هذا العدد يوميآ!؟وهل فنادق الخرطوم مؤهلة لاستيعاب هذا الكم الهائل يوميآ..!!؟
*واذا كانت فنادق الخرطوم غير مؤهلة فكيف بالمناطق السياحية المهملة تمامآ!؟وكيف سيوفر وزير السياحة ووكالات السفرحافلات لنقل 2740سائح يوميآ وهذا يعني توفير اكثر من خمسين بص سياحي كبير يوميآ لنقل السواح من المطار للفنادق اما من الفنادق الي المناطق السياحية فهذا ما لم يخطر ببال الوزير,فالبعثات الدراسية التي تأتي من أجل دراسة الآثار تأتي بما تحتاجه من وسائل النقل لصعوبة الحصول عليها في السودان ومهمة وزارة السياحة تقتصر علي استقبال هذه البعثات بالابتسامات وان كانت هناك ميزانية فلا بأس من عشاء في فندق تقدم فيه هدايا رمزية,تقدم فاتورتها مع العشاء بأرقام فلكية…!!!
*ان العملية محسوبة بدقة متناهية,ألم أطلب منك عزيزي القاري ان تذكر رقم الثلاثة الآف جواز تصدرها الجوازات يوميآ..!؟ وقد ذكرت رقمآ آخر لعدد (السياح)الصينيين الذي سيصل يوميآ وهو 2740 سائح هل تري فرقآ بين الرقمين كبير.!؟واذا خصمنا عدد الذين يسافرون من أجل العلاج ويعودون لوجدنا ان العددين متطابقين…!!!
*الصين التي فقدت تايوان تريد تعويضها بالسودان ذو الموارد الطبيعية الضخمة,وكم كتبت ونوهت أن أي دولة لا تستثمر مواردها في عالم اليوم فسيأتي آخرون لاتستثمارها,فنحن في عالم يأكل فيه القوي الضعيف…!!!
*الصيني لا يتأ ثر بثقافة البلد التي يهاجر اليها,بل ينقل اليها ثقافته,حتي في ألمدن الأمريكية أحيائهم تسمي تشاينا تاون,واللافتات التجارية باللغة الصينيةوليست بالانجليزية,وكذا الأمر في الدول الأخري التي يهاجرون اليها,ورغم أنهم مواطنون محسوبون علي تلك الدول الا أنهم لا يحتفلون بأعيادها القومية,وقد رأيتهم في استراليا وماليزيا وغيرها من دول شرق آسيا يشدون الرحال الي الصين احتفالآ بأعيادها الوطنية,ولنا أن نتذكر المذابح التي حدثت لهم في اندونيسيا ودول جنوب شرق آسيا لسيطرتهم علي اقتصاد تلك البلاد…!!!
*حتي في أوروبا بعد أن فشلت محاولاتهم القضاء علي الاجيال القادمة بارسال لعب اطفال ملوثة,لجئوا الي حيلة أخري وهي السيطرة علي كرة القدم هناك,يطالبون بشراء الأندية العريقة في أوروبا,ولم ينجوا بالدرجة المطلوبة فلجئوا لشراء اللاعبين بأسعار فلكية أغرت الكثيرين بترك أوروبا والرحيل الي جنة الصين,والخطة فيما يبدو تحويل كرة القدم الي سلعة يكتب عليها صنع في الصين,ولن تمر بضع سنين حتي تصبح الصين مزادآ عالميآ لللاعبي كرة القدم,وستستعيد الصين كل دولار انفقته علي لاعبي الكرة العالميين أضعاف ما دفعته لشرائهم…!!!
*مما ذكر يتضح أن الصين لا تتعايش مع العالم الا اذا تحول الي صيني,واذا جاز القول أن الصين تسعي لتصيين البلد الذي تتعامل معه أي تحويله الي صيني ثقافة وسلوكآ وأخلاقآ وهذا ما يفسر خطتها لترحيل خمسمائة مليون صيني لدول العالم…!!!
*ونسألك اللهم السلامة…

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. والله نحن في ورطة من الانقاذ والكيزان , حقيقة ان الصين تتعامل مع مؤسسة فورد وبنوك عالمية مقرها بالصين تقوم بدفع تمويل لكل من يريد وذلك مقابل عقار أرض بيت مساحة زراعية او غيرها ولها فورمات وهي في خمسة صفحات تقريبا مكتوبة باللغة الانجليزية وبها الشروط وعند النزاع التعامل بالقانون المعمول به بالولايات المتحدة … تمت صفقات من هذا القبيل والله يستر

  2. 💡
    *بترﻭﻝ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻭ ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﻞ*
    ● ﺃﺧﻄﺮ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺗﻢ ﺗﺴﺮﻳﺒﻬﺎ
    ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﻮﻗﻊ ﻭﻳﻜﻴﻠﻴﻜﺲ
    ﻭ ﺗﻤﺖ ﻣﻼﺣﻘﺘﻬﺎ ﺇﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺎ
    ﻭ ﺣﺬﻑ ﺟﻤﻴﻊ ﺭﻭﺍﺑﻂ ﺍﻟﺒﺤﺚ
    ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻮﺻﻞ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﺷﻄﺒﻬﺎ
    ﺧﻼﻝ ٢٤ ﺳﺎﻋﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻌﻠﻖ
    *ﺑﺎﻛﺘﺸﺎﻑ ﺃﻋﻈﻢ ﺑﺤﻴﺮﺓ ﺑﺘﺮﻭﻝ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻰ ﺍﺭﺽ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ*
    ● ﺗﻘﻊ ﺑﻴﻦ ﺧﻄﻰ
    ﻋﺮﺽ ١٣ – ٣٢ ﺩﺭﺟﺔ ﺟﻨﻮﺑﺎ
    ١٥ – ٣٥ ﺩﺭﺟﺔ ﺷﻤﺎﻻ
    ﻭ ﺧﻄﻰ ﻃﻮﻝ
    ٢٢ – ٣٢ ﺩﺭﺟﺔ ﻏﺮﺑﺎ ﻭ
    ٢٠ – ٤٣ ﺩﺭﺟﺔ ﺷﺮﻗﺎ

    ● ﻭﻗﺪ ﺗﺒﻴﻦ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ
    ﺗﻘﻊ ﺩﺧﻞ *ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ* ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﻬﺬﺍ
    ﺍﻻﻛﺘﺸﺎﻑ ﺷﺮﻛﺔ
    *ﺍﻭﻛﺴﻴﺪﻧﺘﺎﻝ ﺑﺘﺮﻭﻟﻴﻮﻡ* ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﺗﻘﻨﻴﺔ
    ﺍﻟﻤﺴﺢ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺮﺍﺩﺍﺭﻯ
    ﺍﻻﺧﺘﺮﺍﻗﻲ .. ﻭ ﻫﻮ ﻳﻌﺪ ﻃﺮﻳﻘﺔ
    ﺟﻴﻮﻓﻴﺰﻳﺎﺋﻴﺔ ﺳﺮﻳﻌﺔ . ﺗﻌﺘﻤﺪ
    ﻋﻠﻰ ﺇﺭﺳﺎﻝ ﻣﻮﺟﺎﺕ ﻛﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺗﻨﺘﻘﻞ
    ﺧﻼﻝ ﻃﺒﻘﺎﺕ ﺍﻷﺭﺽ ﺑﺴﺮﻋﺎﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺛﻢ ﺗﻨﻌﻜﺲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﺑﻨﺎﺀً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﻓﻲ ﺛﺎﺑﺖ ﺍﻟﻌﺰﻝ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺋﻲ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺴﻄﺢ .. ﻣﻤﺎ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﻓﻲ
    ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺠﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺔ ﺗﺤﺖ
    ﺍﻟﺴﻄﺢ
    ● ﻳﻌﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺴﺢ ﻣﻦ ﺃﺣﺪﺙ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻓﻰ ﺍﻛﺘﺸﺎﻑ ﺃﻣﺎﻛﻦ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ ﻭﻻ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﺃﻯ ﺑﻠﺪ ﺍﻭ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻹﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ
    ﺍﻹﺳﺘﻜﺸﺎﻓﻴﺔ
    ● ﺛﻢ ﻗﺎﻣﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻭﻛﺴﻴﺪﻧﺘﺎﻝ ﺑﺘﺮﻭﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻰ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﺤﻴﺮﻩ ﻭ ﻗﺪ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻌﻠﻴﺔ .. ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻌﺪ .. ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﺗﻀﺢ ﻟﻬﻢ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺗﺘﺒﻊ ﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺭﺽ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻋﻴﻦ ﻭﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺭﺽ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺒﻊ ﻟﻺﻧﺠﻠﻴﺰ ﺣﺘﻰ ﻋﺎﻡ ١٩٥٥
    ● ﻭﻟﻜﻰ ﻳﺴﺘﻮﺛﻘﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﻗﺎﻣﺖ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺑﺎﻟﻤﻔﺎﻫﻤﺔ ﻭﺍﻻﺳﺘﻔﺴﺎﺭ ﻣﻦ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺑﺎﺭﺳﺎﻝ ﻭﻓﺪ ﻟﻠﻤﻤﻠﻜﻪ
    ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ ﻓﻰ ﺳﺮﻳﺔ ﺗﺎﻣﺔ
    ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ١٧/ ٠٤/ ٢٠١٤ﻡ
    ﻓﺎﺳﺘﻮﺛﻘﻮﺍ ﻣﻦ ﻣﻠﻜﻴﺔ ﺍﻷﺭﺽ ﻭ ﻃﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﻳﻦ ﻭ ﻫﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﺣﻘﻮﻕ
    ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺭﺽ
    ● ﻷﻥ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﺎﻥ ﻳﺨﺸﻮﻥ ﺃﻃﻤﺎﻉ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ .. ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻬﻢ
    ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻪ
    ﺗﺴﻤﻰ *ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ*
    ﻭ ﻫﻮ *ﺃﻏﻨﻰ ﺃﺭﺽ ﺯﺭﺍﻋﻴﺔ ﺑﺎﻟﻌﺎﻟﻢ* ﻭ ﺃﻧﻬﻢ ﺗﺮﻛﻮﻫﺎ
    ﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ
    ● ﺛﻢ ﺭﺟﻊ ﺍﻟﻮﻓﺪ ﺑﺎﻟﺒﺸﺮﻯ ﻷﻣﺮﻳﻜﺎ
    ● *ﻓﻘﺎﻣﻮﺍ ﺑﺈﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺴﺢ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺮﺍﺩﺍﺭﻯ* .. ﻓﻜﺎﻧﺖ *ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻭﺟﻮﺩ ﺑﺤﻴﺮﺓ ﺑﺘﺮﻭﻟﻴﺔ* .. ﻓﻰ *ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ* .. ﻓﺪﻗﻘﻮﺍ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﻓﺎﺗﻀﺢ ﻟﻬﻢ ﺍﻥ ﺃﻋﻠﻰ ﻧﻘﻄﺔ ﺗﻘﻊ ﻓﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺗﺴﻤﻰ Fakhakheer
    *ﺍﻟﻔﺨﺎﺧﻴﺮ ﻏﺮﺏ ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﻞ*

    ● ﻓﻜﺮﺕ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺑﻌﺠﺎﻟﺔ ﻭ ﺳﺮﻳﺔ ﺗﺎﻣﺔ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ
    ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ .. ﻭ ﻟﻜﻦ *ﻫﻨﺎﻙ ﻋﺎﺋﻖ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻪ ﺗﻘﻊ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﻫﻮ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ*
    ● ﻓﻔﺎﺿﻠﺖ ﺑﻴﻦ ﺭﻓﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ﻭ ﻣﻦ ﺛﻢ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ
    ● ﻭ ﻟﻜﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﺸﻴﻮﺥ ﻓﻰ ﺳﺮﻳﺔ ﻫﺪﺍﻫﻢ ﻟﺜﻼﺛﺔ ﺧﻴﺎﺭﺍﺕ:
    ? *ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻷﻭﻝ*
    *ﺳﻴﺎﺳﻰﺣﺮﺑﻰ*
    ﻭ ﻫﻮ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ .. ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ .. ﺣﺘﻰ *ﻳﺘﻢ ﻓﺼﻞ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ* .. ﻭ ﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﺘﺪﺧﻞ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ . ﻭ *ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻀﻤﻬﺎ ﻟﻠﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ* ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ *ﻓﺘﺼﺒﺢ ﺍﻟﻮﻻﻳﺔ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﻼﺻﻘﺔ*
    *ﺗﺘﺒﻊ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎ ﻭ ﺣﺮﺑﻴﺎ ﻭ ﺳﻴﺎﺳﻴﺎ ﻷﻣﺮﻳﻜﺎ* ﻓﺘﺼﺒﺢ ﻣﺜﻞ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻣﺜﻠﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﻓﺮﻳﺠﻴﻨﻴﺎ ﺃﻭ ﺗﻜﺴﺎﺱ ﺃﻭ ﻏﻴﺮﻫﻤﺎ
    ? *ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ*
    ﻭ ﻫﻮ *ﺍﻹﺗﻔﺎﻕ ﻣﻊ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ* ..ﻭ *ﺭﻓﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ*
    ? *ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ*
    ﻭ ﻫﻮ *ﺗﻘﻤﺺ ﺷﺮﻛﺔ ﺻﻴﻨﻴﺔ* ﻭ *ﺍﻻﺑﻘﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻰ ﻗﺎﺋﻤﺘﻪ ﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻴﺔ*

    ● *ﻓﺎﺧﺘﺎﺭﻭﺍ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ* ﻭ ﻫﻮ *ﺍﺑﻘﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ* ﻭ ﺳﻠﻚ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ *ﺷﺮﺍﻛﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﻃﻦ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺔ ﺻﻴﻨﻴﺔ*
    ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﺗﻈﻬﺮ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ ﻓﻰ
    ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ
    ● ﺗﻢ ﺍﻻﺗﻔﺎﻕ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ .. ﺑﺘﻤﻮﻳﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﻣﻦ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ نسبة ١٠% ﻣﻦ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ . ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺪﻓﻊ ﺍﻭ ﺗﺨﺴﺮ ﺷﺊ ﻏﻴﺮ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻛﻮﺍﺟﻬﺔ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ
    ● ﻭﻗﺪ ﺷﻬﺪﺕ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻔﺨﺎﺧﻴﺮ ﻏﺮﺏ ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﻞ ﻓﻰ ﺷﻬﺮ ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ ٢٠١٤ ﻡ ﺯﻳﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺟﻬﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ .. ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺘﻜﺮﺭﺓ .. ﺗﻘﻒ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ . ﻭ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺘﺸﻐﻴﻞ ﺍﺟﻬﺰﺗﻨﺎ .. ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺄﻟﻬﻢ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻋﻮﻥ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ .. ﻗﺎﻟﻮﺍ: ﺇﻧﻬﻢ ﻳﺘﺒﻌﻮﻥ ﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺻﻴﻨﻴﺔ ﻭ ﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﻓﻘﻂ ﺑﺘﺠﻤﻴﻊ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﺒﺤﻮﺙ ﺩﺭﺍﺳﻴﺔ
    .
    منقول من قروب النخبة
    رسالة المهندس ابو سن
    .
    ▪□■□■♢●○●♢■□■□▪ه

    ..

    الكلام ده خطططططير ي ناااس …
    فعلا البلد خيرااا رراقد …
    لكن المشكله في الاداره …

  3. الصين اغرقت السوق الامريكيه بالملابس الجاهزه و غيرو من البضائع .الصين دوله دائنه لامريكا. الاخيره ما بتسدد الديون العليها. الشغلانه المعقده دي حشرت مشروع الجزيره في ملعوب سياسي من دول عظمي. الله يستر. لعنة البترول + لعنة الدهب + لعنة اليورانيوم. الحاجات دي جايبا لينا الهواء النووي الفوق طاقتنا اها الدباره شنو . الغراةالعتاوله ديل نقاومهم كيف بسيطان العنج الفي سوق امدرمان وللا الرأي شنو ؟. عندنا مثل خايب يقولك (كان كترت عليك الهموم ادمدم نوم ). من دربي دا انا ماشي ادمدم. انشاءالله يجينا نوم.

  4. يعني ال 100000 سورى و غيرهم سيقومون بالتصويت في الانتخابات القادمة على الاقل كان يعطوهم جواز ابيض في الاول ثم كرت اقامة اما عملية التجنيس الفورى اذا مصرين عليها يفتحوا فرع في المطار و يكون اسمو مركز الجواز الفورى يعني زي التصوير السريع و يكون الجواز و الرقم الوطني فورى بس ينتظروا ساعة في الصالة و يرجعو يستلموا الجواز بعد داك يدخلوا البلد بدل ما يطولوا اللفة طالما اصلا بدوهم الجنسية فورا.
    بعدين الناس البشتروا الجواز ديل لو جابو مشاكل للبلد و عقوبات الناس اصلا ما تتجرس يعني لو في جهة مخربة ترسلو السودان و يأخذ جواز و بعد ذلك اذا تم القبض عليه يدفع الشعب السوداني الضريبة من حصار و قوائم سوداء .
    دي طريقة التفكير بتاعة التسعينات الجابت كثير من المشاكل و الخطورة انها تجيب الاساطيل الحربية و الطائرات.
    مش ناس بن لادن كانو موجودين في السودان بنفس الطريقة و ايضا كارلوس الاجانب زي السوريين و الصينيين و العرب مفتحين و لهم خبرة و تجارب لذلك ممكن يشاركو في السلطة بصورة فعالة خلال فترة وجيزة . الله يحفظ بلادنا السودان من المجرمين .
    الناس القياديين المفروض يتعلموا من الدروس السابقة و التجارب التي مرت بهم و لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين.

  5. تنشط فلول اللانقاذ الوطني في بعض الدول العربية والافريقية وخاصة هنا وتتابع السودانتيين

    مع بعض الفلول المنتفعة ……قد ارصدنا الكثير

    ما دخلنا مقهي نت الا كانوا بجوارنا سوف نرصدهم

    بالصور في الوقت المناسب

  6. مليون صيني في طريقهم الي السودان

    مناظير ? زهير السراج
    حسب تصريح رسمي فإن وفداً حكومياً يستعد للسفر الى الصين في الأسبوع القادم لبحث مشكلة الديون الصينية على السودان التي تبلغ 11 مليار دولار أمريكي، 7 مليار منها واجبة السداد في هذا العام وترفض الصين إعادة جدولتها، وتطالب بتسديدها أو التنازل لها عن بديل مناسب كالأرض!!
    ومن جانب آخر، فلقد وصل الخرطوم وفد صيني، نشرت الصحف على لسان مسؤولين من بينهم المدير العام لوزارة السياحة، أنه جاء ?لتحديد المقاصد والأماكن والإجراءات السياحية في السودان، تمهيدا لإحضار نحو (مليون) سائح صيني، تم الاتفاق على تفويجهم في بداية هذا العام وذلك حسب اتفاقيات وشراكات اقتصادية وقعت بين البلدين مؤخراً.. تخيلوا مليون سائح صينى !!
    ويقول الخبر المنشور في عدد من الصحف من بينها (الشرق الأوسط ) اللندنية، إن رجال أعمال صينيين وقعوا الشهر الماضي 24 اتفاقية، أبرزها قيام (منطقة حرة) على ساحل البحر الأحمر، وإنشاء (ميناء حر) لخدمة الواردات والصادرات، ومشروع زراعي نموذجي بشمال السودان مساحته أكثر من ( 100 ألف فدان)، لإنتاج أصناف جديدة من القمح والقطن والفواكه والخضر بنظام البيوت المحمية الحديثة وبتقنية صينية، بجانب (20 ) مشروعاً زراعياً وتعدينياً وسياحياً وصناعياً وتجارياً واتصالات وبنية تحتية.
    وأوضح علاء الخواض مدير عام السياحة بوزارة السياحة والحياة البرية لـ«الشرق الأوسط»، أن الوفد سيقف على استعداد السودان لتفويج نحو (مليون) سائح صيني خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى أن هذا الحدث تعمل عليه منذ شهور نحو (ثلاثة آلاف) وكالة سفر وسياحة في جميع أنحاء الصين، بجانب ( 53 ) وكالة سفر سودانية.
    أرجو أن تعيدوا القراءة بهدوء وروية، وفد سوداني الى الصين لإيجاد حلول لمشكلة الديون الصينية، واتفاقيات ضخمة جداً مع الصين خلال زيارة وزير الزراعة الصيني الى السودان خلال شهر نوفمبر الماضي، منها منح الصين (مائة الف فدان) في شمال السودان لانتاج أصناف جديدة من القطن والقمح والخضر والفاكهة بطريقة البيوت المحمية، بالاضافة الى عدد كبير من المشاريع في مجال التعدين والزراعة والاتصالات والتجارة والبنية التحتية، وإنشاء ميناء حر لخدمة الصادرات والواردات (الصينية طبعا) .. ثم مليون سائح صيني سيبدأ تفويجهم الى السودان في بداية هذا العام، وتعمل على ذلك ثلاثة آلاف وكالة سفر وسياحة صينية، بجانب 53 وكالة سفر سودانية !!
    دعونا نتساءل ببراءة شديدة .. (هل لدى السودان إمكانيات لاستيعاب ألفي سائح كل شهر، دعكم من مليون سائح سيبدأ تفويجهم قريباً، وتعمل على ذلك 120 وكالة سفر وسياحة صينية وسودانية؟)
    لا بد أننا سنشهد خلال أسابيع وأشهر قليلة بداية تفويج المواطنين الصينيين الى السودان (مليون مواطن ) بغرض الإقامة والاستيطان والعمل في المشاريع الضخمة والمساحات الواسعة من الأرض التي مُنحت من وراء ظهر الشعب للحكومة الصينية، وأن المسألة ليست مجرد سياحة !!
    شاركها
    http://www.alcaoch.com/%D9%85%D9%84%…F%D8%A7%D9%86/

  7. هنالك اخبار ارجو ان تكون اشاعة بان مشروع سوبا شرق قد يؤول الى شركة صينية للاستثمار وهذه الحواشات بيعت للزراعيين منذ عام 2000 وكنا على استعداد تام فى بدء الزراعة ومد العاصمة بالخضر والفواكه والتى كانت تشكل اكتفاءا ذاتيا لسكان العاصمة وتخيلوا العائد المادى لحصيلة خمسين الف فدان طوال هذه المدة لست ادرى ما الذى عطل تنفيذ هذا المشروع وجلب الصينيين الآن بدل المهندسين السودانيين الذين منحت لهم هذه الاراضى علما بان ادارة المشروع تتحصل على رسوم سنوية من الممنوح لهم ويبدو ان هنالك مشاريع اخرى بسوبا غرب يعانى ملاكها من نفس المشكلة وياترى هل سننتظر طويلا لنرى اخضرار هذه الارض

  8. والله نحن في ورطة من الانقاذ والكيزان , حقيقة ان الصين تتعامل مع مؤسسة فورد وبنوك عالمية مقرها بالصين تقوم بدفع تمويل لكل من يريد وذلك مقابل عقار أرض بيت مساحة زراعية او غيرها ولها فورمات وهي في خمسة صفحات تقريبا مكتوبة باللغة الانجليزية وبها الشروط وعند النزاع التعامل بالقانون المعمول به بالولايات المتحدة … تمت صفقات من هذا القبيل والله يستر

  9. 💡
    *بترﻭﻝ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻭ ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﻞ*
    ● ﺃﺧﻄﺮ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺗﻢ ﺗﺴﺮﻳﺒﻬﺎ
    ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﻮﻗﻊ ﻭﻳﻜﻴﻠﻴﻜﺲ
    ﻭ ﺗﻤﺖ ﻣﻼﺣﻘﺘﻬﺎ ﺇﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺎ
    ﻭ ﺣﺬﻑ ﺟﻤﻴﻊ ﺭﻭﺍﺑﻂ ﺍﻟﺒﺤﺚ
    ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻮﺻﻞ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﺷﻄﺒﻬﺎ
    ﺧﻼﻝ ٢٤ ﺳﺎﻋﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻌﻠﻖ
    *ﺑﺎﻛﺘﺸﺎﻑ ﺃﻋﻈﻢ ﺑﺤﻴﺮﺓ ﺑﺘﺮﻭﻝ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻰ ﺍﺭﺽ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ*
    ● ﺗﻘﻊ ﺑﻴﻦ ﺧﻄﻰ
    ﻋﺮﺽ ١٣ – ٣٢ ﺩﺭﺟﺔ ﺟﻨﻮﺑﺎ
    ١٥ – ٣٥ ﺩﺭﺟﺔ ﺷﻤﺎﻻ
    ﻭ ﺧﻄﻰ ﻃﻮﻝ
    ٢٢ – ٣٢ ﺩﺭﺟﺔ ﻏﺮﺑﺎ ﻭ
    ٢٠ – ٤٣ ﺩﺭﺟﺔ ﺷﺮﻗﺎ

    ● ﻭﻗﺪ ﺗﺒﻴﻦ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ
    ﺗﻘﻊ ﺩﺧﻞ *ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ* ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﻬﺬﺍ
    ﺍﻻﻛﺘﺸﺎﻑ ﺷﺮﻛﺔ
    *ﺍﻭﻛﺴﻴﺪﻧﺘﺎﻝ ﺑﺘﺮﻭﻟﻴﻮﻡ* ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﺗﻘﻨﻴﺔ
    ﺍﻟﻤﺴﺢ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺮﺍﺩﺍﺭﻯ
    ﺍﻻﺧﺘﺮﺍﻗﻲ .. ﻭ ﻫﻮ ﻳﻌﺪ ﻃﺮﻳﻘﺔ
    ﺟﻴﻮﻓﻴﺰﻳﺎﺋﻴﺔ ﺳﺮﻳﻌﺔ . ﺗﻌﺘﻤﺪ
    ﻋﻠﻰ ﺇﺭﺳﺎﻝ ﻣﻮﺟﺎﺕ ﻛﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺗﻨﺘﻘﻞ
    ﺧﻼﻝ ﻃﺒﻘﺎﺕ ﺍﻷﺭﺽ ﺑﺴﺮﻋﺎﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺛﻢ ﺗﻨﻌﻜﺲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﺑﻨﺎﺀً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﻓﻲ ﺛﺎﺑﺖ ﺍﻟﻌﺰﻝ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺋﻲ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺴﻄﺢ .. ﻣﻤﺎ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﻓﻲ
    ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺠﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺔ ﺗﺤﺖ
    ﺍﻟﺴﻄﺢ
    ● ﻳﻌﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺴﺢ ﻣﻦ ﺃﺣﺪﺙ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻓﻰ ﺍﻛﺘﺸﺎﻑ ﺃﻣﺎﻛﻦ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ ﻭﻻ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﺃﻯ ﺑﻠﺪ ﺍﻭ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻹﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ
    ﺍﻹﺳﺘﻜﺸﺎﻓﻴﺔ
    ● ﺛﻢ ﻗﺎﻣﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻭﻛﺴﻴﺪﻧﺘﺎﻝ ﺑﺘﺮﻭﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻰ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﺤﻴﺮﻩ ﻭ ﻗﺪ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻌﻠﻴﺔ .. ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻌﺪ .. ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﺗﻀﺢ ﻟﻬﻢ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺗﺘﺒﻊ ﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺭﺽ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻋﻴﻦ ﻭﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺭﺽ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺒﻊ ﻟﻺﻧﺠﻠﻴﺰ ﺣﺘﻰ ﻋﺎﻡ ١٩٥٥
    ● ﻭﻟﻜﻰ ﻳﺴﺘﻮﺛﻘﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﻗﺎﻣﺖ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺑﺎﻟﻤﻔﺎﻫﻤﺔ ﻭﺍﻻﺳﺘﻔﺴﺎﺭ ﻣﻦ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺑﺎﺭﺳﺎﻝ ﻭﻓﺪ ﻟﻠﻤﻤﻠﻜﻪ
    ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ ﻓﻰ ﺳﺮﻳﺔ ﺗﺎﻣﺔ
    ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ١٧/ ٠٤/ ٢٠١٤ﻡ
    ﻓﺎﺳﺘﻮﺛﻘﻮﺍ ﻣﻦ ﻣﻠﻜﻴﺔ ﺍﻷﺭﺽ ﻭ ﻃﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﻳﻦ ﻭ ﻫﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﺣﻘﻮﻕ
    ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺭﺽ
    ● ﻷﻥ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﺎﻥ ﻳﺨﺸﻮﻥ ﺃﻃﻤﺎﻉ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ .. ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻬﻢ
    ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻪ
    ﺗﺴﻤﻰ *ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ*
    ﻭ ﻫﻮ *ﺃﻏﻨﻰ ﺃﺭﺽ ﺯﺭﺍﻋﻴﺔ ﺑﺎﻟﻌﺎﻟﻢ* ﻭ ﺃﻧﻬﻢ ﺗﺮﻛﻮﻫﺎ
    ﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ
    ● ﺛﻢ ﺭﺟﻊ ﺍﻟﻮﻓﺪ ﺑﺎﻟﺒﺸﺮﻯ ﻷﻣﺮﻳﻜﺎ
    ● *ﻓﻘﺎﻣﻮﺍ ﺑﺈﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺴﺢ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺮﺍﺩﺍﺭﻯ* .. ﻓﻜﺎﻧﺖ *ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻭﺟﻮﺩ ﺑﺤﻴﺮﺓ ﺑﺘﺮﻭﻟﻴﺔ* .. ﻓﻰ *ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ* .. ﻓﺪﻗﻘﻮﺍ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﻓﺎﺗﻀﺢ ﻟﻬﻢ ﺍﻥ ﺃﻋﻠﻰ ﻧﻘﻄﺔ ﺗﻘﻊ ﻓﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺗﺴﻤﻰ Fakhakheer
    *ﺍﻟﻔﺨﺎﺧﻴﺮ ﻏﺮﺏ ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﻞ*

    ● ﻓﻜﺮﺕ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺑﻌﺠﺎﻟﺔ ﻭ ﺳﺮﻳﺔ ﺗﺎﻣﺔ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ
    ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ .. ﻭ ﻟﻜﻦ *ﻫﻨﺎﻙ ﻋﺎﺋﻖ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻪ ﺗﻘﻊ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﻫﻮ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ*
    ● ﻓﻔﺎﺿﻠﺖ ﺑﻴﻦ ﺭﻓﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ﻭ ﻣﻦ ﺛﻢ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ
    ● ﻭ ﻟﻜﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﺸﻴﻮﺥ ﻓﻰ ﺳﺮﻳﺔ ﻫﺪﺍﻫﻢ ﻟﺜﻼﺛﺔ ﺧﻴﺎﺭﺍﺕ:
    ? *ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻷﻭﻝ*
    *ﺳﻴﺎﺳﻰﺣﺮﺑﻰ*
    ﻭ ﻫﻮ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ .. ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ .. ﺣﺘﻰ *ﻳﺘﻢ ﻓﺼﻞ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ* .. ﻭ ﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﺘﺪﺧﻞ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ . ﻭ *ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻀﻤﻬﺎ ﻟﻠﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ* ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ *ﻓﺘﺼﺒﺢ ﺍﻟﻮﻻﻳﺔ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﻼﺻﻘﺔ*
    *ﺗﺘﺒﻊ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎ ﻭ ﺣﺮﺑﻴﺎ ﻭ ﺳﻴﺎﺳﻴﺎ ﻷﻣﺮﻳﻜﺎ* ﻓﺘﺼﺒﺢ ﻣﺜﻞ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻣﺜﻠﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﻓﺮﻳﺠﻴﻨﻴﺎ ﺃﻭ ﺗﻜﺴﺎﺱ ﺃﻭ ﻏﻴﺮﻫﻤﺎ
    ? *ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ*
    ﻭ ﻫﻮ *ﺍﻹﺗﻔﺎﻕ ﻣﻊ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ* ..ﻭ *ﺭﻓﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ*
    ? *ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ*
    ﻭ ﻫﻮ *ﺗﻘﻤﺺ ﺷﺮﻛﺔ ﺻﻴﻨﻴﺔ* ﻭ *ﺍﻻﺑﻘﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻰ ﻗﺎﺋﻤﺘﻪ ﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻴﺔ*

    ● *ﻓﺎﺧﺘﺎﺭﻭﺍ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ* ﻭ ﻫﻮ *ﺍﺑﻘﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ* ﻭ ﺳﻠﻚ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ *ﺷﺮﺍﻛﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﻃﻦ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺔ ﺻﻴﻨﻴﺔ*
    ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﺗﻈﻬﺮ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ ﻓﻰ
    ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ
    ● ﺗﻢ ﺍﻻﺗﻔﺎﻕ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ .. ﺑﺘﻤﻮﻳﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﻣﻦ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ نسبة ١٠% ﻣﻦ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ . ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺪﻓﻊ ﺍﻭ ﺗﺨﺴﺮ ﺷﺊ ﻏﻴﺮ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻛﻮﺍﺟﻬﺔ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ
    ● ﻭﻗﺪ ﺷﻬﺪﺕ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻔﺨﺎﺧﻴﺮ ﻏﺮﺏ ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﻞ ﻓﻰ ﺷﻬﺮ ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ ٢٠١٤ ﻡ ﺯﻳﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺟﻬﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ .. ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺘﻜﺮﺭﺓ .. ﺗﻘﻒ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ . ﻭ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺘﺸﻐﻴﻞ ﺍﺟﻬﺰﺗﻨﺎ .. ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺄﻟﻬﻢ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻋﻮﻥ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ .. ﻗﺎﻟﻮﺍ: ﺇﻧﻬﻢ ﻳﺘﺒﻌﻮﻥ ﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺻﻴﻨﻴﺔ ﻭ ﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﻓﻘﻂ ﺑﺘﺠﻤﻴﻊ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﺒﺤﻮﺙ ﺩﺭﺍﺳﻴﺔ
    .
    منقول من قروب النخبة
    رسالة المهندس ابو سن
    .
    ▪□■□■♢●○●♢■□■□▪ه

    ..

    الكلام ده خطططططير ي ناااس …
    فعلا البلد خيرااا رراقد …
    لكن المشكله في الاداره …

  10. الصين اغرقت السوق الامريكيه بالملابس الجاهزه و غيرو من البضائع .الصين دوله دائنه لامريكا. الاخيره ما بتسدد الديون العليها. الشغلانه المعقده دي حشرت مشروع الجزيره في ملعوب سياسي من دول عظمي. الله يستر. لعنة البترول + لعنة الدهب + لعنة اليورانيوم. الحاجات دي جايبا لينا الهواء النووي الفوق طاقتنا اها الدباره شنو . الغراةالعتاوله ديل نقاومهم كيف بسيطان العنج الفي سوق امدرمان وللا الرأي شنو ؟. عندنا مثل خايب يقولك (كان كترت عليك الهموم ادمدم نوم ). من دربي دا انا ماشي ادمدم. انشاءالله يجينا نوم.

  11. يعني ال 100000 سورى و غيرهم سيقومون بالتصويت في الانتخابات القادمة على الاقل كان يعطوهم جواز ابيض في الاول ثم كرت اقامة اما عملية التجنيس الفورى اذا مصرين عليها يفتحوا فرع في المطار و يكون اسمو مركز الجواز الفورى يعني زي التصوير السريع و يكون الجواز و الرقم الوطني فورى بس ينتظروا ساعة في الصالة و يرجعو يستلموا الجواز بعد داك يدخلوا البلد بدل ما يطولوا اللفة طالما اصلا بدوهم الجنسية فورا.
    بعدين الناس البشتروا الجواز ديل لو جابو مشاكل للبلد و عقوبات الناس اصلا ما تتجرس يعني لو في جهة مخربة ترسلو السودان و يأخذ جواز و بعد ذلك اذا تم القبض عليه يدفع الشعب السوداني الضريبة من حصار و قوائم سوداء .
    دي طريقة التفكير بتاعة التسعينات الجابت كثير من المشاكل و الخطورة انها تجيب الاساطيل الحربية و الطائرات.
    مش ناس بن لادن كانو موجودين في السودان بنفس الطريقة و ايضا كارلوس الاجانب زي السوريين و الصينيين و العرب مفتحين و لهم خبرة و تجارب لذلك ممكن يشاركو في السلطة بصورة فعالة خلال فترة وجيزة . الله يحفظ بلادنا السودان من المجرمين .
    الناس القياديين المفروض يتعلموا من الدروس السابقة و التجارب التي مرت بهم و لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين.

  12. تنشط فلول اللانقاذ الوطني في بعض الدول العربية والافريقية وخاصة هنا وتتابع السودانتيين

    مع بعض الفلول المنتفعة ……قد ارصدنا الكثير

    ما دخلنا مقهي نت الا كانوا بجوارنا سوف نرصدهم

    بالصور في الوقت المناسب

  13. مليون صيني في طريقهم الي السودان

    مناظير ? زهير السراج
    حسب تصريح رسمي فإن وفداً حكومياً يستعد للسفر الى الصين في الأسبوع القادم لبحث مشكلة الديون الصينية على السودان التي تبلغ 11 مليار دولار أمريكي، 7 مليار منها واجبة السداد في هذا العام وترفض الصين إعادة جدولتها، وتطالب بتسديدها أو التنازل لها عن بديل مناسب كالأرض!!
    ومن جانب آخر، فلقد وصل الخرطوم وفد صيني، نشرت الصحف على لسان مسؤولين من بينهم المدير العام لوزارة السياحة، أنه جاء ?لتحديد المقاصد والأماكن والإجراءات السياحية في السودان، تمهيدا لإحضار نحو (مليون) سائح صيني، تم الاتفاق على تفويجهم في بداية هذا العام وذلك حسب اتفاقيات وشراكات اقتصادية وقعت بين البلدين مؤخراً.. تخيلوا مليون سائح صينى !!
    ويقول الخبر المنشور في عدد من الصحف من بينها (الشرق الأوسط ) اللندنية، إن رجال أعمال صينيين وقعوا الشهر الماضي 24 اتفاقية، أبرزها قيام (منطقة حرة) على ساحل البحر الأحمر، وإنشاء (ميناء حر) لخدمة الواردات والصادرات، ومشروع زراعي نموذجي بشمال السودان مساحته أكثر من ( 100 ألف فدان)، لإنتاج أصناف جديدة من القمح والقطن والفواكه والخضر بنظام البيوت المحمية الحديثة وبتقنية صينية، بجانب (20 ) مشروعاً زراعياً وتعدينياً وسياحياً وصناعياً وتجارياً واتصالات وبنية تحتية.
    وأوضح علاء الخواض مدير عام السياحة بوزارة السياحة والحياة البرية لـ«الشرق الأوسط»، أن الوفد سيقف على استعداد السودان لتفويج نحو (مليون) سائح صيني خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى أن هذا الحدث تعمل عليه منذ شهور نحو (ثلاثة آلاف) وكالة سفر وسياحة في جميع أنحاء الصين، بجانب ( 53 ) وكالة سفر سودانية.
    أرجو أن تعيدوا القراءة بهدوء وروية، وفد سوداني الى الصين لإيجاد حلول لمشكلة الديون الصينية، واتفاقيات ضخمة جداً مع الصين خلال زيارة وزير الزراعة الصيني الى السودان خلال شهر نوفمبر الماضي، منها منح الصين (مائة الف فدان) في شمال السودان لانتاج أصناف جديدة من القطن والقمح والخضر والفاكهة بطريقة البيوت المحمية، بالاضافة الى عدد كبير من المشاريع في مجال التعدين والزراعة والاتصالات والتجارة والبنية التحتية، وإنشاء ميناء حر لخدمة الصادرات والواردات (الصينية طبعا) .. ثم مليون سائح صيني سيبدأ تفويجهم الى السودان في بداية هذا العام، وتعمل على ذلك ثلاثة آلاف وكالة سفر وسياحة صينية، بجانب 53 وكالة سفر سودانية !!
    دعونا نتساءل ببراءة شديدة .. (هل لدى السودان إمكانيات لاستيعاب ألفي سائح كل شهر، دعكم من مليون سائح سيبدأ تفويجهم قريباً، وتعمل على ذلك 120 وكالة سفر وسياحة صينية وسودانية؟)
    لا بد أننا سنشهد خلال أسابيع وأشهر قليلة بداية تفويج المواطنين الصينيين الى السودان (مليون مواطن ) بغرض الإقامة والاستيطان والعمل في المشاريع الضخمة والمساحات الواسعة من الأرض التي مُنحت من وراء ظهر الشعب للحكومة الصينية، وأن المسألة ليست مجرد سياحة !!
    شاركها
    http://www.alcaoch.com/%D9%85%D9%84%…F%D8%A7%D9%86/

  14. هنالك اخبار ارجو ان تكون اشاعة بان مشروع سوبا شرق قد يؤول الى شركة صينية للاستثمار وهذه الحواشات بيعت للزراعيين منذ عام 2000 وكنا على استعداد تام فى بدء الزراعة ومد العاصمة بالخضر والفواكه والتى كانت تشكل اكتفاءا ذاتيا لسكان العاصمة وتخيلوا العائد المادى لحصيلة خمسين الف فدان طوال هذه المدة لست ادرى ما الذى عطل تنفيذ هذا المشروع وجلب الصينيين الآن بدل المهندسين السودانيين الذين منحت لهم هذه الاراضى علما بان ادارة المشروع تتحصل على رسوم سنوية من الممنوح لهم ويبدو ان هنالك مشاريع اخرى بسوبا غرب يعانى ملاكها من نفس المشكلة وياترى هل سننتظر طويلا لنرى اخضرار هذه الارض

  15. افتحوا المجال لقلة الادب والمساخة الما سمعتوا بيها ..ماتحصروا الكلام علي جماعتكم ناس الكيبورد الاطفال

  16. افتحوا المجال لقلة الادب والمساخة الما سمعتوا بيها ..ماتحصروا الكلام علي جماعتكم ناس الكيبورد الاطفال

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..