أحمد بلال : واشنطن ستجمع المعارضة بباريس في 20 يناير.. هذا من دواعي تأخير إعلان تشكيل الحكومة الجديدة

قال المتحدث الرسمي باسم الحكومة السودانية، أحمد بلال، وزير الإعلام، إن الولايات المتحدة الأمريكية في طريقها لجمع المعارضة في محاولة أخيرة بالعاصمة الفرنسية باريس خلال “20 ? 21 ” من الشهر الجاري، متوقعاً حدوث اختراق كبير قريباً .
وشهدت الفترة الأخيرة تحركات ماكوكية للمبعوث الأمريكي، دونالد بوث، منذ ذهابه إلى جوهانسبيرج للقاء امبيكي قبل التوقيع على خارطة الطريق، ما دعا امبيكي لإرسال كبير موظفيه لباريس في اجتماع “نداء السودان”، وكانت الحصيلة التوقيع على خارطة الطريق .
وأوضح بلال في مؤتمر صحفي أقامه مركز “طيبة برس”، الإثنين، أن هذا الأمر قد يكون من دواعي تأخير إعلان تشكيل حكومة الوفاق الوطني الجديدة أيضاً، لكنه عاد وقال “التشكيل والإعلان لن يرتبط باحتمالات خارجية” .
وكان بلال قد استبعد إعلان تشكيل الحكومة الجديدة في غضون الأيام القادمة، لافتاً إلى أن الأمر في طور التحاور الذي قد يستغرق وقتاً للاتفاق والاطمئنان .
وأشار إلى أن ما يتم من تداول وحديث حول الإعلان ليس له أساس من الصحة .
يذكر أن المبعوث الأمريكي ظل مرابطاً في فندق “زهرة الربيع”، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا خلال الجولة الـ12 للمفاوضات بين الحكومة والحركات المسلحة، وقد جلس مع جميع الأطراف .
شبكة الشروق
نحن مصدقين يا أحمد بلال كلامك كله …… خاصة تأخير إعلان الحكومة الجديدة لن يرتبط باحتمالات خارجية !!!
بس ورينا دونالد بوث و أمبيكي أديتوهم الجنسية السودانية متين ؟ وعملوا الرقم القومي و إلا لسه ؟
فشل الحكومة والمعارضة معاً جعلت رواد الراكوبة يحلمون برئاسة السودان.
رد على ابن الخرطوم
المشكلة ليس انك تحكم وكثير من البلهاء حكموا بلاد ولكن كيف لحاكم ان يسرق ويكذب ويفسد ويدمر البلد كما دمروها هؤلاء
ومع ذلك نجد من يطبل لهذا النظام
نناشد اخواننا قادة المعارضه بشقيها المدني والعسكري والذين هم بالخارج جربوا تعالوا انضموا للحوار الفرصه متاحه والخوف ان تضيع نحن بالداخل اخوتي لا نستطيع ان نتحمل اكثر مما تحملنا ربنا يرضي عليكم لموا شمل البلد عشان اهلكم اهل البلد اهل السودان نحن بلدنا خير وكل اهلنا خير في خير شمالا وشرقا وغربا وجنوبا ووسطا لنا امكانيه التعايش والتمازج والتزاوج والاندماج والعيش متسالمين نعين بعضنا البعض نحن مسلمين الذي لا يفرق بين اسود وابيض الا بالتقوي نحن تعبنا وعمرنا راح وكثيرا منا رحلوا من الدنيا اما في الحرب او المرض او الجوع او الانتحار اوالقتل النظام لا يمكن ازاحته بالقوه هذه حقيقه ضعوا السلاح وتعالوا للحوار بضمانات دوليه امريكيه نحن اخوانكم ابائكم بناتكم خالاتك عشيرتكم…الخ نرفع صوتنا من الداخل لقد متنا وسنموت ان لم تاتوا وسوف ينتهي مواطن السودان الاصلي اما بالهجره او الموت لتحل محلنا وجوه غريبه…لنقول كما قال كاتبنا الراحل المقيم من اين اتي هؤلاء؟… اخوتي ليس وضع السلاح ضعف لقد طال انتظارنا لا فرج جانا من الحكومه ولا نجده جات من معاضينا نقول لكم بصوت العقل لقد متنا لقد متنا لقد متنا…فهل من مجيب؟
قال ( أن هذا الأمر قد يكون من دواعي تأخير إعلان تشكيل حكومة الوفاق الوطني الجديدة أيضاً، لكنه عاد وقال “التشكيل والإعلان لن يرتبط باحتمالات خارجية”)
قلنا :
ان المتورك اطرش في الزفة ؟ قال ناطق رسمي قال ؟
من زمان عارفين الحكومة مخرفة……بتقول كلام خام بارم………هسع اخونا زهير محتار قال (نصدق منو ونكذب منو )…….واخونا زهير ما عارف ناس الحكومة كل زول بتكلم براه…….هسع بلال بتكلم(بره الشبكة)….اكيد فاكر واشنطن ام بده…..وبارس الكلاكلة…………..قبل كدا الصواريخ الضربت مصنع الشفاء قالوا طيارات……………والطيارت الاسرائلية الضربت مصنع اليرموك للاسلحة قالوا مكنة لحام انفجرت…………واخونا الفاتح جبرا يمسح فى نطارتو.مامصدق الكلام الخارم بارم بتاع ناس السياحة…وتقعدوا تباروا فى كلام ناس الحكومة الا تصابوا بالخرف المبكر……..ولتوفيق الحكيم رواية اسمها(نهر الجنون) لكن ناس الحكومة براهم الشربوا من النهر والحمدلله الرعيه عاقلة
فشل الحكومة والمعارضة معاً جعلت رواد الراكوبة يحلمون برئاسة السودان.
ماعندنا مانع ياابن الخرطوم انت ترأس السودان
٢٠ يناير هو يوم تنصيب ترامب كرئيس لامريكا ومافي زول فاضي يسمع
في حجوة ام ضبيبينة دي، فسيب الكلام الفارغ وترامب جاييكم
قال المتحدث الرسمي باسم الحكومة السودانية، أحمد بلال، وزير الإعلام، إن الولايات المتحدة الأمريكية في طريقها لجمع المعارضة في محاولة أخيرة بالعاصمة الفرنسية باريس خلال “20 ? 21 ” من الشهر الجاري، متوقعاً حدوث اختراق كبير قريباً……………………………….طيب انت ما فهمت الاختراق البيحصل ؟ والله كان احسن ليكم نار اوباما ولا رمضاء ترمب دا يهودى عديل بيوريكم النجوم عز الظهر
الاختراق كبير البنعرفوانكم تشتتو
اقتباس (متوقعاً حدوث اغتراق كبير قريباً).
بجاه النبي طلقة تخترق الراس المشيب دا.
٣ حقائق
١- يوم ٢٠ يناير هو يوم تنصيب رئيس جديد لادارة امريكا غير ملزم بأي اتفاق او سياسة تمت في عهد سلفه
٢- دونالد ترمب طلب من قبل شهر من كلللللللللل السفراء والمبعوثين الامريكيين الذين عينهم اوباما تعيينا سياسيا التقدم بالاستقالة من مناصبهم جميعا وترك مواقعهم قبل ادائه القسم يوم ٢٠ يناير – يعني اخر يوم شغل لدونالد بوث في الخارجية الامريكية هو يوم ١٩ يناير
٣- وعليه لن يكون هناك اي شئ ملزم لادارة ترمب مما سيصدر في باريس او غيرها
يابلال ياحمار ياحيوان ..كفاية تخدير الناس باكاذيب لا طائل منها
ويامحمد لطيف صحفي النظام التافه – ويا نسيب عمر الحرامي وصاحب طيبة برس المستضيفة الحمار الحيوان انت مش عامل محلل سياسي فايدة تحليلك شنو وانت قاعد في كرسيك وماسألت الراجل ده ليه بيكذب ؟؟؟؟
نحن مصدقين يا أحمد بلال كلامك كله …… خاصة تأخير إعلان الحكومة الجديدة لن يرتبط باحتمالات خارجية !!!
بس ورينا دونالد بوث و أمبيكي أديتوهم الجنسية السودانية متين ؟ وعملوا الرقم القومي و إلا لسه ؟
فشل الحكومة والمعارضة معاً جعلت رواد الراكوبة يحلمون برئاسة السودان.
رد على ابن الخرطوم
المشكلة ليس انك تحكم وكثير من البلهاء حكموا بلاد ولكن كيف لحاكم ان يسرق ويكذب ويفسد ويدمر البلد كما دمروها هؤلاء
ومع ذلك نجد من يطبل لهذا النظام
نناشد اخواننا قادة المعارضه بشقيها المدني والعسكري والذين هم بالخارج جربوا تعالوا انضموا للحوار الفرصه متاحه والخوف ان تضيع نحن بالداخل اخوتي لا نستطيع ان نتحمل اكثر مما تحملنا ربنا يرضي عليكم لموا شمل البلد عشان اهلكم اهل البلد اهل السودان نحن بلدنا خير وكل اهلنا خير في خير شمالا وشرقا وغربا وجنوبا ووسطا لنا امكانيه التعايش والتمازج والتزاوج والاندماج والعيش متسالمين نعين بعضنا البعض نحن مسلمين الذي لا يفرق بين اسود وابيض الا بالتقوي نحن تعبنا وعمرنا راح وكثيرا منا رحلوا من الدنيا اما في الحرب او المرض او الجوع او الانتحار اوالقتل النظام لا يمكن ازاحته بالقوه هذه حقيقه ضعوا السلاح وتعالوا للحوار بضمانات دوليه امريكيه نحن اخوانكم ابائكم بناتكم خالاتك عشيرتكم…الخ نرفع صوتنا من الداخل لقد متنا وسنموت ان لم تاتوا وسوف ينتهي مواطن السودان الاصلي اما بالهجره او الموت لتحل محلنا وجوه غريبه…لنقول كما قال كاتبنا الراحل المقيم من اين اتي هؤلاء؟… اخوتي ليس وضع السلاح ضعف لقد طال انتظارنا لا فرج جانا من الحكومه ولا نجده جات من معاضينا نقول لكم بصوت العقل لقد متنا لقد متنا لقد متنا…فهل من مجيب؟
قال ( أن هذا الأمر قد يكون من دواعي تأخير إعلان تشكيل حكومة الوفاق الوطني الجديدة أيضاً، لكنه عاد وقال “التشكيل والإعلان لن يرتبط باحتمالات خارجية”)
قلنا :
ان المتورك اطرش في الزفة ؟ قال ناطق رسمي قال ؟
من زمان عارفين الحكومة مخرفة……بتقول كلام خام بارم………هسع اخونا زهير محتار قال (نصدق منو ونكذب منو )…….واخونا زهير ما عارف ناس الحكومة كل زول بتكلم براه…….هسع بلال بتكلم(بره الشبكة)….اكيد فاكر واشنطن ام بده…..وبارس الكلاكلة…………..قبل كدا الصواريخ الضربت مصنع الشفاء قالوا طيارات……………والطيارت الاسرائلية الضربت مصنع اليرموك للاسلحة قالوا مكنة لحام انفجرت…………واخونا الفاتح جبرا يمسح فى نطارتو.مامصدق الكلام الخارم بارم بتاع ناس السياحة…وتقعدوا تباروا فى كلام ناس الحكومة الا تصابوا بالخرف المبكر……..ولتوفيق الحكيم رواية اسمها(نهر الجنون) لكن ناس الحكومة براهم الشربوا من النهر والحمدلله الرعيه عاقلة
فشل الحكومة والمعارضة معاً جعلت رواد الراكوبة يحلمون برئاسة السودان.
ماعندنا مانع ياابن الخرطوم انت ترأس السودان
٢٠ يناير هو يوم تنصيب ترامب كرئيس لامريكا ومافي زول فاضي يسمع
في حجوة ام ضبيبينة دي، فسيب الكلام الفارغ وترامب جاييكم
قال المتحدث الرسمي باسم الحكومة السودانية، أحمد بلال، وزير الإعلام، إن الولايات المتحدة الأمريكية في طريقها لجمع المعارضة في محاولة أخيرة بالعاصمة الفرنسية باريس خلال “20 ? 21 ” من الشهر الجاري، متوقعاً حدوث اختراق كبير قريباً……………………………….طيب انت ما فهمت الاختراق البيحصل ؟ والله كان احسن ليكم نار اوباما ولا رمضاء ترمب دا يهودى عديل بيوريكم النجوم عز الظهر
الاختراق كبير البنعرفوانكم تشتتو
اقتباس (متوقعاً حدوث اغتراق كبير قريباً).
بجاه النبي طلقة تخترق الراس المشيب دا.
٣ حقائق
١- يوم ٢٠ يناير هو يوم تنصيب رئيس جديد لادارة امريكا غير ملزم بأي اتفاق او سياسة تمت في عهد سلفه
٢- دونالد ترمب طلب من قبل شهر من كلللللللللل السفراء والمبعوثين الامريكيين الذين عينهم اوباما تعيينا سياسيا التقدم بالاستقالة من مناصبهم جميعا وترك مواقعهم قبل ادائه القسم يوم ٢٠ يناير – يعني اخر يوم شغل لدونالد بوث في الخارجية الامريكية هو يوم ١٩ يناير
٣- وعليه لن يكون هناك اي شئ ملزم لادارة ترمب مما سيصدر في باريس او غيرها
يابلال ياحمار ياحيوان ..كفاية تخدير الناس باكاذيب لا طائل منها
ويامحمد لطيف صحفي النظام التافه – ويا نسيب عمر الحرامي وصاحب طيبة برس المستضيفة الحمار الحيوان انت مش عامل محلل سياسي فايدة تحليلك شنو وانت قاعد في كرسيك وماسألت الراجل ده ليه بيكذب ؟؟؟؟