وزارة الدفاع عن قوات جيش حميدتي : (عندنا قصور وضعف ولو ادوني ليها بوزعا زي المرارة).
البرلمان: سارة تاج السر
أقر البرلمان بالأغلبية، مشروع قانون الدعم السريع في مرحلة السمات العامة، وسط معارضة محدودة، وانتقادات طالت تلك القوات، وتخوّفٌ من وقوع صدام بينها والمدنيين حال الطوارئ كفض الشغب الداخلي، بينما اعتبر نواب الخطوة بمثابة تأسيس جيش ثانٍ في البلاد موازٍ للقوات المسلحة، ورأوا انها لا تتناسب مع مرحلة الوفاق الوطني، واعترض آخرون على عمل قوات الدعم السريع تحت إمرة القائد الأعلى للقوات المسلحة (رئيس الجمهورية)، وطالبوا بإلحاقها بوزير الدفاع مباشرة.
ومن جهته برر وزير الدولة بوزارة الدفاع علي سالم، عمل قوات الدعم السريع تحت إمرة القائد الأعلى لضمان عدم تكليفها بمهام إلا بإذن منه لتكون حاضرة للطوارئ، وقال (عندنا قصور وضعف ولو ادوني ليها بوزعا زي المرارة).
ودافع المؤيدون، عن الدعم السريع باعتبار ان البلاد ستواجه جملة مهددات، وذكر النائب حسن صباحي (كان رضيتو او ابيتو الدواس جاي)، واضاف (الجنوب كان انجمه شوية بقبل علينا)، ووصف الدعم السريع بـ (فزع المتضايق) وأردف (الناس ما تخاف لأنو شغلو بكون بعد دا بالقانون).
وقال النائب احمد صالح صلوحة (لا يقدح احد في دور قوات الدعم السريع)، ولكنه طالب بوضع قانوني يراعي الانفراج والاستقرار السياسي المتوقع في المرحلة المقبلة، وشدد على اخضاع المشروع لمزيد من الدراسة مع الجهات الفنية، وعارض صلوحة ان تكون تلك القوات تحت إمرة القائد الأعلى للقوات المسلحة، وطالب بإلحاقها بوزارة الدفاع باعتبار ان رئيس الجمهورية شخص منصبه متغير بينما وزارة الدفاع مؤسسة باقية.
وشكت النائبة حواء عبد الشافع من معاناة ولايات دارفور من تفلتات قوات الدعم السريع، وطالبت بإجراء عمليات فرز للمتفلتين من وسط تلك القوات، قبل ان تشدد على ضرورة ان يتم التجنيد وفق ضوابط بدلاً من التجنيد الجماعي الذي كان يحدث من قبل.
ووصف النائب الطاهر ابوعيسى القوة المنشأة بمثابة جيش ثانٍ للبلاد، وتخوف من وقوع صدام بينها والمدنيين في حالة تدخلها لفض الشغب الداخلي.
ورأى النائب المستقل مبارك عباس، ان المهام التي ستقوم بها الدعم السريع يمكن للجيش ان يقوم بها، وأبان ان القوات المسلحة تجند منسوبيها عبر مواصفات محددة وتصقل هذه الخامات في معاهدها ومدارسها، واعتبر ان الدعم السريع قوة قامت خارج رحم القوات المسلحة، وقال (نحاول تقنين وضعها بينما هي مشكّلة من قبائل محددة وتعمل في مناطق معينة).
من جانبه دافع النائب محمد المختار حسن عن مشروع القانون، وقال ان الجيش هو الاقرب لاستيعاب الدعم السريع وفقاً لقانون القوات المسلحة الذي ينص على إنشاء اية قوات اخرى بموجب قانون، وبرر عملها تحت إمرة رئيس الجمهورية لكونها قوات سهلة الحركة سريعة وتستطيع التحرك في اي وقت عكس القوات المسلحة التي لا تحتمل ذلك بسبب تكويناتها.
ومن جهته أعلن وزير الدولة بالدفاع ان 99% من قادة وضباط الدعم السريع من القوات المسلحة، وانها كانت تتحرك وفقاً للمهام التي يكلفها بها الجيش، ونفى تجنيد قواتها بشكل جماعي، وذكر (يستوعبوا بعد التحري والفحص الدقيق)، وتابع (مافي زول مجند بدون تحري وانا مسئول عن الكلام دا)، وأردف (الدعم السريع ليست جيشاً موازياً للقوات المسلحة، وإنما قوة خاصة).
وأوضح سالم ان تبعية الدعم السريع لرئيس الجمهورية لمنع التصرف فيها إلا بإذن منه، ولتكون حاضرة للطوارئ، وزاد (يمكنها التحرك في ظرف ساعة ما زي الجيش، لا محتاجة حلل ولا صحانة).
وحظر مشروع القانون لأي فرد من الدعم السريع مقاضاة ضابطه الاعلى او الادنى امام محكمة القضاء العادي اثناء او بعد الخدمة عن أية آثار ترتبت عليه وفق تنفيذ أوامر قانونية وأنه حال حدثت وفاة او ضرر اثناء انفاذ الواجب او امر قانوني آخر، تستحق دفع الدية او التعويض فالدولة ملتزمة بدفعها.
وطبق المشروع على ضباط وضباط صف وجنود الدعم السريع قانون معاشات القوات المسلحة، وحرم من المعاش او المكافأة اي فرد أدين في جريمة الخيانة العظمى او التمرد او هرب من الخدمة، وضبط مشروع القانون العمل المالي لقوات الدعم السريع بقانون الاجراءات المالية والمحاسبية، على ان تتم الترقيات بقرار من رئيس الجمهورية بينما طبق في التجنيد والتأهيل والاختيار الفصل الرابع من الباب الاول للقوات المسلحة.
ونص المشروع على ان يعين رئيس الجمهورية قائداً للدعم السريع ويكون مسئولاً عن اداء قواته امامه، واستحدث تشكيل مجلس للدعم السريع بقرار من القائد الاعلى للقوات المسلحة، واعتبر ان إنشاء هذه القوات للتصدي لحالات الطوارئ المحددة قانونياً والدفاع عن البلاد داخلياً وخارجياً.
وطبق مشروع القانون مواد الباب الثاني من قانون القوات المسلحة في المحاكمة العسكرية، الدعاوى الجنائية، الإدعاءات، الحجز والتفتيش، الإحضار والضبط، التحفظ العسكري، العقوبات التي تحكم المحاكم العسكرية.
الجريدة
المقصود من كل هذا ضرب ثوار العصيان المدني بجيش خبير في القتل الشرس ولا يعاقب القاتل كما فعلوها في قتل شهداء سبتمبر 2013 والصاق الصفة الشرعية لقوات الدعم السريع , ما سيحدث بإذن الله سقوط نظام الفساد لأنه بعد فساده وتعفنه حتما سيموت بتلقاء نفسه
اين موقع قوات الدعم السريع من الدستور؟؟؟؟؟؟ في الدستور يوجد شرطة وجبشولكل مهامه. هذه العصاية المرتزقه تم تاسيسها لحماية عصابة النهب التي سطت على السلطة. وكل ذلك لحماية افراد العصابة من الطوفان الشعبي القادم. لكن الشعب قد قرر واصبح لا يهمه موت او حياة وقرر ان يثار لكرامته
لاول مرة فى التاريخ نسمع بدولة لها جيشين جيش يتبع لوزير الدفاع والاخر
يتبع لرئيس الجمهورية حتى الصين التى يفوق عدد سكانها المليار شخص ليس
بها غير جيش واحد نظامى .
والسؤال الذى يطرح نفسه كل من هذين القوتين جيش وزير الدفاع وجيش السيد
رئيس الجموهورية و ما فائدتهم فى ارض الواقع هل هم تم تكوينهم لحماية
البلد ام لحماية النظام الفاسد . فاذا كان لحماية البلد من الاعداء فجزء
كبير من ارض الوطن محتلة. شمالاً من قبل المصريين وشرقاً من قبل الجيش
الاثيوبى وكما قيل بلسان وزير الداخلية ان قرابة ال3000 من عناصر اجنبية
تحتل جبال الذهب بدارفور وتنهب مدخرات البلد وتهربها خارج الوطن بمساعدة
جيش السيد الرئيس بقيادة حرامى الحمير.
اما اذا كانت قد تم تكوينها لحماية فساد المفسدين فعلى بلادنا السلام.
وبعدين يا شباب الكى بورد الحكاية شنو اراكم فى بيات شتوى هل ماتت عزيمتكم ودخل الرعب قلوبكم .محتاجين الى اعتصام اعتصامين من النوع ابو
كديس وخليكم من المعارضة والاحزاب الهشة والتى دخل بعضها فى تحالف مع
حكومة الانقاذ أمليين فى مقعد لهم بالبرلمان لمصالحههم الشخصية وتقسيـم
الكعكة مع الحكومة فلازم تكون ثورتنا ثورة شباب خلص بعيدة عن العواجيز عاشقى السلطة والمناصب الدستورية والتى لا همها مصلحة الوطن ولا المواطن….
كلامكم ده ياكيزان وعبيد الكيزان المغفلين اكبر اهانة للجيش من داخل البرلمان وكمان اكبر ادانة لقوات النهب السريع عشان كانوا بكتلوا الناس ساى بدون قانون وبعد ده حيكتلوا الناس بالقانون وكمان حركتم سريعة عشان مابشيلوا معاهم اكل وحلل وصحانة الحاجات دى بقلعوها من الناس فى الشارع.
صاحب مقولة كان ضبح في الساق حلال ماذا تتوقعون منه
النائب حسن صباحي خيار رجل أعمال ومن قيادات المسيرية كان نائب دائرة المجلد القومية والان نائب بالبرلمان ضمن الدوائر النسبية بعدما ترك الدائرة الجغرافية لأحد التابعين الأخرين للمؤتمر الوطني حسب توجيهات الحزب وعلاقته بالرئيس قوية جداً ويفهم ذلك من خلال حديثه المذكور.
وحسن صباحي يلقي الحديث على عواهنه ليضحك الناس واعتقد انه يعطى الفرصة دائما لاخراج الموضوع من الجدية للمزاح وهو من المعمرين في البرلمان منذ البرلمان الأسبق ودخوله للبرلمان دخول محاصصة قبليةلأنه ولو بقى المؤتمر الوطني مائة سنة فإن حسن صباحي سيكون في كل البرلمانات امثال الحبر يوسف نور الدائم الذي تابع العمل في البرلمانات منذ ايام نميري والنتجية صفر للحبر
وهو صاحب الحديث المقولة الاخيرة التي اثارت تعليقا واسعاً في الاسفاير عند تقديم رئاسة الجمهورية لحزمة من التعديلات الدستورية الاخيرة لتكريس فرعنة الرئيس حيث قال النائب الذي تم اختياره مثل بقيةالنواب لمثل هذه المهام (التعديلات دي شغل الرئيس زول يعدل فيهو شولة ما في، البشير دا صمام أمانا كان ضبح في الساق بنقول ليه حلال)
الغريب الاخير حين قال (ان البشير لو ذبح في الساق نقوله حلال) وهو بهذه الطريقة كالميت بين يدي الغسال وأن اشخاص بمثل هذا الولاء الاعمي يصلحون ولا ينفعون ويضرون ولا يعرفون انهم يمثلون قمة الانتهازية
سبق ان طالب النائب صباحي بزيادة مرتبات البرلمانيين (النواب حالتهم بطاله وعايزين قروش عديل وزيادة في المرتبات? ،وأضاف ?أدوهم قروش عشان يقدروا يفكروا ويشتغلوا، والزول لو مفلس صلاتو بتبقى سهو ساي? )
الامر الذي يصادف هو في نفوس البرلمانيين ويعجبهم مثل هذا الكلام لانهم اتو من اجل الغنائم والانفال حيث ان طريقة اختيارهم كاعضاء للبرلمان مضروبة كما ان اختيارهم الركوب في مركب الظلم والفساد والدفاع عن المؤتمر الوطني لا يتوقع منهم خيراً لا لأنفسهم ولا للأخرين
على ايام الديمقراطيه الموؤده وعندما سقطوا فى كل النقابات المهنيه والعماليه ابتدعوا اجسام نقابيه ( أظن ) سموها النقابات الوطنيه !! وعندما نفذوا إنقلابهم المشؤم هذا نصبوها نقابات على تلك المؤسسات وبكل اسف كان أعضاء النقابات والسياسيين يتفرجون على ذلك العبث !! الآن هذه القوات التى سموها الدعم السريع وتبعوها لرئاسة الجمهورية بعد ان كانت مليشيا لا ضابط ولا رابط لها وقادتها غير مؤهلين ولم يتخرج ايا منهم من اي من المعاهد العسكريه المتعارف عليها بل أن قائدها نفسه لم ينل اى قسط من التعليم..! هذه ( القوات العشوائيه ) هى قوات موازيه للتخلص من الجيش السودانى ( وأخشى أن يتفرج منسوبو قواتنا المسلحه على هذه الجريمه ويسقط الجيش السودانى كما سقط الجنوب امام ناظريه وتحيط بهم لعنة التاريخ .. !! ) وبرغم تدجين كثيرا من عناصره وبرغم ان معظم عناصره تبدى شيئا من الانتماء او الموالاه حتى ولو كان نفاقا ..!! ولكن ومع ذلك فهم غير مطمئنين له ..!!
هذه القوات العشوائيه لها مهمتان .. إحداهما آنيه وهى إرهاب الشارع خاصة ما أشيع عن دمويتها ( والخطة ب ) التى ذكرها البشير المتخلف والمهمه الأخرى لتحل محل الجيش السودانى وتكون الخطه كالآتى اولا يرقى حميدتى واركان حربه الى اعلى رتب يصلها قواد الجيوش .. ثانيا يعلن لقادة وضباط الجيش السودانى – بعد التصفيه – من اراد الالتحاق بجيش حميدتى .. يلتحق برتبته او ياخذ استحقاقه المعاشى ويذهب .. وبذا يكون تمت تصفية الجيش الوطنى منذ قوة دفاع السودان والى أن بكل أسف صار قائده هذا المسخ ..!!
ما هذا الكلام السخيف والغير مسئول الذى جاء به هذا الاسمه صباحى ( الجنوب كان انجم شويه بيقبل علينا ؟؟ ) ما هذا السخف ؟؟ ولو كان هذا برلمانا مسئولا لما ضم هذا العوار الى مضابطه ولقدم اعتذارا لدولة جنوب السودان الشقيق .. ولكن ماذا نقول مع مصائب هذا الزمن التى حلت بنا ..!!
شرعنة قوات الجنجويد قبل قدوم حيكومة الهوار ومخرجاته ,,,,,,معناها يا ناس الهوار “شوفولكم شغلة اقضوها ” ليس لكم لازمة كل شئ مخطط له حسب ما يريد الطغاة
هذه هي الفتنة التي ذكرها الاستاذ / محمود محمد طه في نبوءته التي تحقق جلها —
( سوف يدخلوا البلاد في فتنة تحيل نهارها ليلا –)
الممارسات الاجرامية التي قامت بها مليشيا الجنجويد ( الدعم السريع ) حاليا من ارتكابها لجرائم الابادة الجماعية ضد قبائل ( الفور و الزغاوة و المساليت ) لازالت ماثلة للعيان و ملفاتها في محمكة الجنايات الدولية — الدعم السريع مليشيا قبيلية تتكون حصريا من قبيلة الرزيقات —
مليشيا الجنجويد مليشيا عنصرية بمعنى الكلمة و تعيش فسادا و قتلا و نهبا و اغتصابا و اذاقت سكان دارفور من الاثنية الافريقية الامرين — و هي مليشيا فوق القانون لا تحترمه و لا تخضع له —- مجموعة من الاوباش و قطاع الطرق امتلكوا السلاح و المال و حماية و حصانة من زعيم العصابة ( الخرتيت القابع في كافوري شخصيا ) — و يعيشون علي هواهم بدون قيد او شرط —
تصفية هذه المليشيا و ازالة اثارها من اهم مهام الفترة الانتقالية بعد سقوط الانقاذ —
اسمه علي سالم
انه الناقص من لغته مباره لا يمكنه التحرك ف ظرف ساعة لا حلل لا صحانه ده سوق الجمعه ولا شنو وتحت تصرف الخارق الأول ومسؤليته تضع تلك اللاله تحت تصرف الاهوج كأنه البلد عثرت من الرجال وكأنه رجل دوله مسؤل ده الجنائية جننتوا الاعتصام المنزلي أصابه الظراط
لا يا Dahyat المقصود من كل هذا ليس ضرب ثوار العصيان المدنى بل التخلص من اقليم دارفور فوجود جيشين يمهد لقيام دولتين كما حدث فى الجنوب فهم يخططون للتخلص من دارفور.
المقصود من كل هذا ضرب ثوار العصيان المدني بجيش خبير في القتل الشرس ولا يعاقب القاتل كما فعلوها في قتل شهداء سبتمبر 2013 والصاق الصفة الشرعية لقوات الدعم السريع , ما سيحدث بإذن الله سقوط نظام الفساد لأنه بعد فساده وتعفنه حتما سيموت بتلقاء نفسه
اين موقع قوات الدعم السريع من الدستور؟؟؟؟؟؟ في الدستور يوجد شرطة وجبشولكل مهامه. هذه العصاية المرتزقه تم تاسيسها لحماية عصابة النهب التي سطت على السلطة. وكل ذلك لحماية افراد العصابة من الطوفان الشعبي القادم. لكن الشعب قد قرر واصبح لا يهمه موت او حياة وقرر ان يثار لكرامته
لاول مرة فى التاريخ نسمع بدولة لها جيشين جيش يتبع لوزير الدفاع والاخر
يتبع لرئيس الجمهورية حتى الصين التى يفوق عدد سكانها المليار شخص ليس
بها غير جيش واحد نظامى .
والسؤال الذى يطرح نفسه كل من هذين القوتين جيش وزير الدفاع وجيش السيد
رئيس الجموهورية و ما فائدتهم فى ارض الواقع هل هم تم تكوينهم لحماية
البلد ام لحماية النظام الفاسد . فاذا كان لحماية البلد من الاعداء فجزء
كبير من ارض الوطن محتلة. شمالاً من قبل المصريين وشرقاً من قبل الجيش
الاثيوبى وكما قيل بلسان وزير الداخلية ان قرابة ال3000 من عناصر اجنبية
تحتل جبال الذهب بدارفور وتنهب مدخرات البلد وتهربها خارج الوطن بمساعدة
جيش السيد الرئيس بقيادة حرامى الحمير.
اما اذا كانت قد تم تكوينها لحماية فساد المفسدين فعلى بلادنا السلام.
وبعدين يا شباب الكى بورد الحكاية شنو اراكم فى بيات شتوى هل ماتت عزيمتكم ودخل الرعب قلوبكم .محتاجين الى اعتصام اعتصامين من النوع ابو
كديس وخليكم من المعارضة والاحزاب الهشة والتى دخل بعضها فى تحالف مع
حكومة الانقاذ أمليين فى مقعد لهم بالبرلمان لمصالحههم الشخصية وتقسيـم
الكعكة مع الحكومة فلازم تكون ثورتنا ثورة شباب خلص بعيدة عن العواجيز عاشقى السلطة والمناصب الدستورية والتى لا همها مصلحة الوطن ولا المواطن….
كلامكم ده ياكيزان وعبيد الكيزان المغفلين اكبر اهانة للجيش من داخل البرلمان وكمان اكبر ادانة لقوات النهب السريع عشان كانوا بكتلوا الناس ساى بدون قانون وبعد ده حيكتلوا الناس بالقانون وكمان حركتم سريعة عشان مابشيلوا معاهم اكل وحلل وصحانة الحاجات دى بقلعوها من الناس فى الشارع.
صاحب مقولة كان ضبح في الساق حلال ماذا تتوقعون منه
النائب حسن صباحي خيار رجل أعمال ومن قيادات المسيرية كان نائب دائرة المجلد القومية والان نائب بالبرلمان ضمن الدوائر النسبية بعدما ترك الدائرة الجغرافية لأحد التابعين الأخرين للمؤتمر الوطني حسب توجيهات الحزب وعلاقته بالرئيس قوية جداً ويفهم ذلك من خلال حديثه المذكور.
وحسن صباحي يلقي الحديث على عواهنه ليضحك الناس واعتقد انه يعطى الفرصة دائما لاخراج الموضوع من الجدية للمزاح وهو من المعمرين في البرلمان منذ البرلمان الأسبق ودخوله للبرلمان دخول محاصصة قبليةلأنه ولو بقى المؤتمر الوطني مائة سنة فإن حسن صباحي سيكون في كل البرلمانات امثال الحبر يوسف نور الدائم الذي تابع العمل في البرلمانات منذ ايام نميري والنتجية صفر للحبر
وهو صاحب الحديث المقولة الاخيرة التي اثارت تعليقا واسعاً في الاسفاير عند تقديم رئاسة الجمهورية لحزمة من التعديلات الدستورية الاخيرة لتكريس فرعنة الرئيس حيث قال النائب الذي تم اختياره مثل بقيةالنواب لمثل هذه المهام (التعديلات دي شغل الرئيس زول يعدل فيهو شولة ما في، البشير دا صمام أمانا كان ضبح في الساق بنقول ليه حلال)
الغريب الاخير حين قال (ان البشير لو ذبح في الساق نقوله حلال) وهو بهذه الطريقة كالميت بين يدي الغسال وأن اشخاص بمثل هذا الولاء الاعمي يصلحون ولا ينفعون ويضرون ولا يعرفون انهم يمثلون قمة الانتهازية
سبق ان طالب النائب صباحي بزيادة مرتبات البرلمانيين (النواب حالتهم بطاله وعايزين قروش عديل وزيادة في المرتبات? ،وأضاف ?أدوهم قروش عشان يقدروا يفكروا ويشتغلوا، والزول لو مفلس صلاتو بتبقى سهو ساي? )
الامر الذي يصادف هو في نفوس البرلمانيين ويعجبهم مثل هذا الكلام لانهم اتو من اجل الغنائم والانفال حيث ان طريقة اختيارهم كاعضاء للبرلمان مضروبة كما ان اختيارهم الركوب في مركب الظلم والفساد والدفاع عن المؤتمر الوطني لا يتوقع منهم خيراً لا لأنفسهم ولا للأخرين
على ايام الديمقراطيه الموؤده وعندما سقطوا فى كل النقابات المهنيه والعماليه ابتدعوا اجسام نقابيه ( أظن ) سموها النقابات الوطنيه !! وعندما نفذوا إنقلابهم المشؤم هذا نصبوها نقابات على تلك المؤسسات وبكل اسف كان أعضاء النقابات والسياسيين يتفرجون على ذلك العبث !! الآن هذه القوات التى سموها الدعم السريع وتبعوها لرئاسة الجمهورية بعد ان كانت مليشيا لا ضابط ولا رابط لها وقادتها غير مؤهلين ولم يتخرج ايا منهم من اي من المعاهد العسكريه المتعارف عليها بل أن قائدها نفسه لم ينل اى قسط من التعليم..! هذه ( القوات العشوائيه ) هى قوات موازيه للتخلص من الجيش السودانى ( وأخشى أن يتفرج منسوبو قواتنا المسلحه على هذه الجريمه ويسقط الجيش السودانى كما سقط الجنوب امام ناظريه وتحيط بهم لعنة التاريخ .. !! ) وبرغم تدجين كثيرا من عناصره وبرغم ان معظم عناصره تبدى شيئا من الانتماء او الموالاه حتى ولو كان نفاقا ..!! ولكن ومع ذلك فهم غير مطمئنين له ..!!
هذه القوات العشوائيه لها مهمتان .. إحداهما آنيه وهى إرهاب الشارع خاصة ما أشيع عن دمويتها ( والخطة ب ) التى ذكرها البشير المتخلف والمهمه الأخرى لتحل محل الجيش السودانى وتكون الخطه كالآتى اولا يرقى حميدتى واركان حربه الى اعلى رتب يصلها قواد الجيوش .. ثانيا يعلن لقادة وضباط الجيش السودانى – بعد التصفيه – من اراد الالتحاق بجيش حميدتى .. يلتحق برتبته او ياخذ استحقاقه المعاشى ويذهب .. وبذا يكون تمت تصفية الجيش الوطنى منذ قوة دفاع السودان والى أن بكل أسف صار قائده هذا المسخ ..!!
ما هذا الكلام السخيف والغير مسئول الذى جاء به هذا الاسمه صباحى ( الجنوب كان انجم شويه بيقبل علينا ؟؟ ) ما هذا السخف ؟؟ ولو كان هذا برلمانا مسئولا لما ضم هذا العوار الى مضابطه ولقدم اعتذارا لدولة جنوب السودان الشقيق .. ولكن ماذا نقول مع مصائب هذا الزمن التى حلت بنا ..!!
شرعنة قوات الجنجويد قبل قدوم حيكومة الهوار ومخرجاته ,,,,,,معناها يا ناس الهوار “شوفولكم شغلة اقضوها ” ليس لكم لازمة كل شئ مخطط له حسب ما يريد الطغاة
هذه هي الفتنة التي ذكرها الاستاذ / محمود محمد طه في نبوءته التي تحقق جلها —
( سوف يدخلوا البلاد في فتنة تحيل نهارها ليلا –)
الممارسات الاجرامية التي قامت بها مليشيا الجنجويد ( الدعم السريع ) حاليا من ارتكابها لجرائم الابادة الجماعية ضد قبائل ( الفور و الزغاوة و المساليت ) لازالت ماثلة للعيان و ملفاتها في محمكة الجنايات الدولية — الدعم السريع مليشيا قبيلية تتكون حصريا من قبيلة الرزيقات —
مليشيا الجنجويد مليشيا عنصرية بمعنى الكلمة و تعيش فسادا و قتلا و نهبا و اغتصابا و اذاقت سكان دارفور من الاثنية الافريقية الامرين — و هي مليشيا فوق القانون لا تحترمه و لا تخضع له —- مجموعة من الاوباش و قطاع الطرق امتلكوا السلاح و المال و حماية و حصانة من زعيم العصابة ( الخرتيت القابع في كافوري شخصيا ) — و يعيشون علي هواهم بدون قيد او شرط —
تصفية هذه المليشيا و ازالة اثارها من اهم مهام الفترة الانتقالية بعد سقوط الانقاذ —
اسمه علي سالم
انه الناقص من لغته مباره لا يمكنه التحرك ف ظرف ساعة لا حلل لا صحانه ده سوق الجمعه ولا شنو وتحت تصرف الخارق الأول ومسؤليته تضع تلك اللاله تحت تصرف الاهوج كأنه البلد عثرت من الرجال وكأنه رجل دوله مسؤل ده الجنائية جننتوا الاعتصام المنزلي أصابه الظراط
لا يا Dahyat المقصود من كل هذا ليس ضرب ثوار العصيان المدنى بل التخلص من اقليم دارفور فوجود جيشين يمهد لقيام دولتين كما حدث فى الجنوب فهم يخططون للتخلص من دارفور.