الخارجية تطالب بفرض عقوبات على عبد الواحد نور

الخرطوم: مها التلب
قالت وزارة الخارجية إن الأوضاع الأمنية والإنسانية تحسنت في إقليم دارفور بشهادة الأطراف الإقليمية والدولية وبفضل المجهودات التي بذلتها الحكومة بمعاونة شركائها الدوليين.
وطالبت الخارجية مجلس الأَمْن الدولي بفرض عقوبات على زعيم حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور لرفضه المفاوضات ومبادرات السلام.
وقال الناطق الرسمي بإسم الخارجية السفير قريب الله الخضر إن مندوب السودان الدائم لدى الأمم المتحدة بنيويورك عمر دهب أشار في كلمته أمام مجلس الأمن الدولي حول بعثة “يوناميد”، لجهود الحكومة في توسيع رقعة الأمن والاستقرار بدارفور وحصر نشاط الحركات المتمردة.
وأكد خضر عودة أكثر من 300 نازح ولاجئ إلى ولايات دارفور الخمس في العام 2016 بفضل تحسن الأوضاع الأمنية وتوفر الخدمات الأساسية في قرى العودة الطوعية التي نفذتها قطر والجامعة العربية واليابان والصين وغيرها من الدول الصديقة.
وأشار البيان إلى جهود الحكومة لإكمال مسيرة السلام عبر المفاوضات مع الحركات المتمردة وعبر مبادرة الحوار الوطني، ودعا المجتمع الدولي للضغط على المتمردين للتفاوض بجدية، إلى جانب دعوته مجلس الأمن لفرض عقوبات على عبد الواحد محمد نور لمقاطعته لكل مبادرات الحوار والتفاوض، وتطرق البيان أيضا لموقف الحكومة لإستراتيجية خروج يوناميد وجهود فريق العمل المشترك في هذا الشأن.
وجدد عمر دهب الدعوة للمجتمع الدولي للوفاء بالتزاماته تجاه وثيقة الدوحة لسلام دارفور، ودعم جهود التنمية في الإقليم مشيرا إلى ربط الفاشر بالطريق المعبد ووصول بعض منتجات جبل مرة إلى أسواق الخرطوم وبقية أجزاء السودان بعد انقطاع دام 13 عاماً.
الجريدة
قالوا (قالت وزارة الخارجية إن الأوضاع الأمنية والإنسانية تحسنت في إقليم دارفور بشهادة الأطراف الإقليمية والدولية وبفضل المجهودات التي بذلتها الحكومة بمعاونة شركائها الدوليين)
قلنا:
ان حكومة المؤتمر الوطني بعد انفراج العلاقات السودانية الأمريكية جزئياً وكحافز لها على تعاونها التام مع ادارة اوباما خلال فترة رئاسته المنتهية رسمياً في 20 يناير 2017م ستقوم حكومة المؤتمر الوطني بحملة انتقامية تمارس فيها اقسى انواع الظلم والتمكين ضد ابناء الشعب السوداني وها هي الآن حكومة المؤتمر الوطني تبدأ بحملتها ضد عبد الواحد ولن يتوقف الأمر عن عبدالواحد محمد نور بل سوف تستمر لتشمل جميع الاحزاب الاخرى الواحدة تلو الاخرى فلن تستثنى حزب الامة او حزب المؤتمر السوداني او الحزب الشيوعي او الناشطين بعد ان تقوم بالحاقهم ودمغهم بأي حزب تريد.. او ضد كل من يقول بغم او ينتقد حكومة السيدين السيد على عثمان محمد طه والسيد البشير وكل سادة الحركة الاسلامية.
وسوف تستخدم الحكومة السودانية خطوة انفراج العلاقة مع امريكا لتبدأ حملة تأديب واسعة النطاق استمراراً لسنوات التمكين والظلم والتعذيب الأولى…
انتو ماقلتوا عبدالواحد شطبتوهو وحركتو هزمتوها عسكريا وما فضلتوا فيهم متمرد, طيب الجرسة لزومها شنو والشكوى للأمم المتحدة.
قالوا (قالت وزارة الخارجية إن الأوضاع الأمنية والإنسانية تحسنت في إقليم دارفور بشهادة الأطراف الإقليمية والدولية وبفضل المجهودات التي بذلتها الحكومة بمعاونة شركائها الدوليين)
قلنا:
ان حكومة المؤتمر الوطني بعد انفراج العلاقات السودانية الأمريكية جزئياً وكحافز لها على تعاونها التام مع ادارة اوباما خلال فترة رئاسته المنتهية رسمياً في 20 يناير 2017م ستقوم حكومة المؤتمر الوطني بحملة انتقامية تمارس فيها اقسى انواع الظلم والتمكين ضد ابناء الشعب السوداني وها هي الآن حكومة المؤتمر الوطني تبدأ بحملتها ضد عبد الواحد ولن يتوقف الأمر عن عبدالواحد محمد نور بل سوف تستمر لتشمل جميع الاحزاب الاخرى الواحدة تلو الاخرى فلن تستثنى حزب الامة او حزب المؤتمر السوداني او الحزب الشيوعي او الناشطين بعد ان تقوم بالحاقهم ودمغهم بأي حزب تريد.. او ضد كل من يقول بغم او ينتقد حكومة السيدين السيد على عثمان محمد طه والسيد البشير وكل سادة الحركة الاسلامية.
وسوف تستخدم الحكومة السودانية خطوة انفراج العلاقة مع امريكا لتبدأ حملة تأديب واسعة النطاق استمراراً لسنوات التمكين والظلم والتعذيب الأولى…
انتو ماقلتوا عبدالواحد شطبتوهو وحركتو هزمتوها عسكريا وما فضلتوا فيهم متمرد, طيب الجرسة لزومها شنو والشكوى للأمم المتحدة.