أخبار السودان

أجرى اتصالات بمسؤولين سودانيين ..المهدي يطالب الخرطوم بالسماح بسفر أمين مكي للعلاج

الخرطوم:
طالب رئيس حزب الأمة المعارض الصادق المهدي، أمس (الجمعة)، السلطات بالسماح لرئيس تجمع منظمات المجتمع المدني أمين مكي مدني بالسفر إلى القاهرة للخضوع للعلاج، وحمّل الحكومة مسؤولية تأخّر حالة الرجل الصحية.

وكانت السلطات قد منعت مدني من السفر إلى القاهرة، على الرغم من إبرازه ما يُثبت حاجته الماسة للوصول إلى المستشفى هناك لإجراء عملية نقل كلى، والتي كان يفترض أن تجرى اليوم (السبت).

وكشف المهدي إنه أجرى اتصالات بمسؤولين سودانيين للسماح لمكي مدني السفر إلى القاهرة بعد أن علم بحادثة حظره عن السفر، لا سيما أن الرجل يُعاني من فشل كلوي.

وقال إنه يحمّل الحكومة مسؤولية تأخير إجراء العملية بعد أن وجد العضو المناسب لزراعتها.

الصيحة

تعليق واحد

  1. كان يجب على جميع الاحزاب المشاركة في الحوار ومنظمات المجتمع المدنى وكل الجمعيات الخيرية ان تصدر بيان فوري شديد اللهجة ضد توقيق امين مكي مدني ومنعه من السفر للحالات الانسانية وحالات المرض..

    ان مثل مناشدة المهدي لا تكفي واستغرب ان يصمت الحزب الاتحادي والحزب الشيوعي وحزب البعث والمؤتمر السوداني بل ومن جميع الاحزاب المتوالية وغير المتوالية عن اصدار بيان شديد اللهجة ان لم يكن سياسيا فليكن من ناحية سياسية بعد ان انعدم الضمير الحي من الاخوانيين.

    والحقيقة ان ما طال الاخ/ امين مكي مدني سيطال غيرهم من الزعماء بل لقد طال غيرهم حتى الصادق المهدي اوقف في السجن بسبب تصريحات سابقة له وسكت الجميع حتى تكرمت عليه الحكومة من تلقاء نفسها بالخروج من السجن كما سبق وان مرمطت الحكومة ابراهيم الشيخ ونائب عمر الدقير … وان القائمة لن تتوقف عن احد من الناس وكل ذلك نوع من الارهاب السياسي بالسكوت وعدم الاعتراض على ما تقرره حكومة الاخوان.

  2. اغتيالات وتصفيه خنازير الامن وتفجير مقار الجهاز في الاطراف ومهاجمه افراد اسرهم
    هولاء المنحطين الانجاس لا يفهمون الا هذه اللغه

  3. منو اللى ينحمل المسؤوليه؟ حكومة الانقاذ ولآ الحكومه اللى كانت حاكمه قبلها وفرّطت فى البلد وتوارت عن الانظار واحتجبت حال علمها بوقوع الانقلاب (اللى الحكومه الديموقراطيه كانت على علم به) ولكنها تقاعست وقضت ليلة الانقلاب فى مكان ابعد ما كان يجب ان تكون فيه لتتخذ من الاجراءات ما كان يمكن ان يحول دون وقوعه) قآل ايه قال “احتجاب الى حين معرفة هوية الانقلاب لمقاومتو ان كان خارجى او التفاهم معاه ان كان داخلى!”
    هاهى كانت نتيجة الاحتجاب والانتظار لمعرفة الهويه والاحتفاظ بالشرعية الدستوريه! مع الاعتراف يالشرعية الثوريه

  4. كان يجب على جميع الاحزاب المشاركة في الحوار ومنظمات المجتمع المدنى وكل الجمعيات الخيرية ان تصدر بيان فوري شديد اللهجة ضد توقيق امين مكي مدني ومنعه من السفر للحالات الانسانية وحالات المرض..

    ان مثل مناشدة المهدي لا تكفي واستغرب ان يصمت الحزب الاتحادي والحزب الشيوعي وحزب البعث والمؤتمر السوداني بل ومن جميع الاحزاب المتوالية وغير المتوالية عن اصدار بيان شديد اللهجة ان لم يكن سياسيا فليكن من ناحية سياسية بعد ان انعدم الضمير الحي من الاخوانيين.

    والحقيقة ان ما طال الاخ/ امين مكي مدني سيطال غيرهم من الزعماء بل لقد طال غيرهم حتى الصادق المهدي اوقف في السجن بسبب تصريحات سابقة له وسكت الجميع حتى تكرمت عليه الحكومة من تلقاء نفسها بالخروج من السجن كما سبق وان مرمطت الحكومة ابراهيم الشيخ ونائب عمر الدقير … وان القائمة لن تتوقف عن احد من الناس وكل ذلك نوع من الارهاب السياسي بالسكوت وعدم الاعتراض على ما تقرره حكومة الاخوان.

  5. اغتيالات وتصفيه خنازير الامن وتفجير مقار الجهاز في الاطراف ومهاجمه افراد اسرهم
    هولاء المنحطين الانجاس لا يفهمون الا هذه اللغه

  6. منو اللى ينحمل المسؤوليه؟ حكومة الانقاذ ولآ الحكومه اللى كانت حاكمه قبلها وفرّطت فى البلد وتوارت عن الانظار واحتجبت حال علمها بوقوع الانقلاب (اللى الحكومه الديموقراطيه كانت على علم به) ولكنها تقاعست وقضت ليلة الانقلاب فى مكان ابعد ما كان يجب ان تكون فيه لتتخذ من الاجراءات ما كان يمكن ان يحول دون وقوعه) قآل ايه قال “احتجاب الى حين معرفة هوية الانقلاب لمقاومتو ان كان خارجى او التفاهم معاه ان كان داخلى!”
    هاهى كانت نتيجة الاحتجاب والانتظار لمعرفة الهويه والاحتفاظ بالشرعية الدستوريه! مع الاعتراف يالشرعية الثوريه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..