مدير جهاز أمن البشير : رفع الحظر الاقتصادي والتجاري يفتح فرصا كبيرة للسودان

لم نسمع ناس المخابرات يصرحون
لكن الفرص هذه لن تتوفر ما لم يرجع مشروع الجزيرة والسكة حديد والخطوط الجوية والبحرية وكافة المشاريع والمصانع – إلى حالتها الاولى – التي حكمت عليها بالاعدام وقمتم ببيعها لكم يا لصوص

فعلا فك الحظر سيحدث انفراجا في الاقتصاد السوداني وسيجعله يعمل على الاقل بصورة طبيعية مثله مثل بقية الاقتصادات في العالم سيكون دخول الاستثمارات متاحا سيكون دخول التقنية مباحا ستكون المعاملات المصرفية طبيعية من حيث مرور الاموال عبر وسائط التجارة الدولية والمؤسسات المالية العالمية التي ترتبط في معظمها بالمؤسسات المالية الامريكية وقد استخدم الاخ بدر الدين محمود عبارة دمج الاقتصاد في الاقتصاد العالمي حيث انه كان يعمل في شبه عزلة وفي ظروف غاية في الصعوبة
يبقي ان نركز على الاولويات في هذا الانفراج باعادة تاهيل بنيات النقل البرى والجوي وفتح المجال امام شراكات حقيقية مع الامريكان وغيرهم ولا تكون نظرتنا فقط لقشور الانفراج (الفيزا والماستركارد ) التي يستخدمها القلة من ذوي الملاءة المالية بعملات الدفع الاجنبية – الانفتاح يجب ان يكون فرصة للانطلاق الاقتصادي الحقيقي فلدينا الموارد الطبيعية وينقصنا التمويل

حقيقة اهني معالي الوزير غندور وكل المجموعة التي قادت هذ المفاوضات الطويلة ونحن همنا مصلحة البلد ولا نناصب احدا عداء طمعا في سلطة زائلة ودنيا اخرها كوم تراب .

شوف الناس ديل لسع بكبروا ويرفعوا في السبابة لاخظو الزول الشحمان في الخلف … روحوا جادكم داهية تأخذكم

لم نسمع ناس المخابرات يصرحون
لكن الفرص هذه لن تتوفر ما لم يرجع مشروع الجزيرة والسكة حديد والخطوط الجوية والبحرية وكافة المشاريع والمصانع – إلى حالتها الاولى – التي حكمت عليها بالاعدام وقمتم ببيعها لكم يا لصوص

فعلا فك الحظر سيحدث انفراجا في الاقتصاد السوداني وسيجعله يعمل على الاقل بصورة طبيعية مثله مثل بقية الاقتصادات في العالم سيكون دخول الاستثمارات متاحا سيكون دخول التقنية مباحا ستكون المعاملات المصرفية طبيعية من حيث مرور الاموال عبر وسائط التجارة الدولية والمؤسسات المالية العالمية التي ترتبط في معظمها بالمؤسسات المالية الامريكية وقد استخدم الاخ بدر الدين محمود عبارة دمج الاقتصاد في الاقتصاد العالمي حيث انه كان يعمل في شبه عزلة وفي ظروف غاية في الصعوبة
يبقي ان نركز على الاولويات في هذا الانفراج باعادة تاهيل بنيات النقل البرى والجوي وفتح المجال امام شراكات حقيقية مع الامريكان وغيرهم ولا تكون نظرتنا فقط لقشور الانفراج (الفيزا والماستركارد ) التي يستخدمها القلة من ذوي الملاءة المالية بعملات الدفع الاجنبية – الانفتاح يجب ان يكون فرصة للانطلاق الاقتصادي الحقيقي فلدينا الموارد الطبيعية وينقصنا التمويل

حقيقة اهني معالي الوزير غندور وكل المجموعة التي قادت هذ المفاوضات الطويلة ونحن همنا مصلحة البلد ولا نناصب احدا عداء طمعا في سلطة زائلة ودنيا اخرها كوم تراب .

شوف الناس ديل لسع بكبروا ويرفعوا في السبابة لاخظو الزول الشحمان في الخلف … روحوا جادكم داهية تأخذكم