الترابي: موّهت بالمرض للخروج من السودان

الخرطوم: أم زين آدم
أعلن د. حسن عبد الله الترابي الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي، أن رحلته الخارجية التي بدأت بزيارة تركيا بدعوى المرض لم تكن إلا تمويهاً لتسهيل خروجه. وقال في مؤتمر صحفي أمس، إن مد الثورات لا تحده حدود، وان الثورة يمكن أن تحدث بغتة، وأفاد أنه ذهب الى القاهرة بمبادرة من المؤتمر الشعبي برجاء أن تعود علاقة التواصل الاجتماعي بين مصر والسودان على مستوى الشعبين تواصلاً اجتماعياً وثقافياً ورياضياً، بحسبان أن ترتيبات العلاقات التكاملية على مستوى القمة السياسية سرعان ما تنهار.
وأكد الترابي، التزام محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي (الأصل)، بعدم المشاركة وحده في الحكومة، إلا حال اتفقت القوى السياسية على المشاركة، وأضاف أن الميرغني طرح ذات المبادرة القديمة وطورها نوعاً ما وترك أغلب القضايا للحوار. وأكد الترابي، ضرورة توجيه الطاقات للتفكير في المستقبل، واعتبر الترابي موقف الحزبين الكبيرين (الأمة القومي والاتحادي الاصل) غير واضح من النظام القائم، وقال إن رأي قواعد هذه الأحزاب واحد، وتابع: (نعرفه).
وقال الترابي: نحن قريبون من أهل دارفور، وهم يقولون على اتفاقية الدوحة إنها ليست مثالية، باعتبار أنه يمكن منح أهل دارفور عشرات الوزارات دون أن تحل القضية، ما لم يتراض الجميع على الاتفاق.
الرأي العام
.قال حسن عبد الله الترابي الخارجية التي بدأت بزيارة تركيا بدعوى المرض لم تكن إلا تمويهاً لتسهيل خروجه…..الهي وانت جاهي ببركة شهر رمضان الكريم ان لا تعود الي السودان الا محمولا في عنقريب
المشكلة ايها المغبون لا توجد عناقريب حيث هو
اعوذ بالله ، هذا الرجل الذميم لن يترك الكذب الى ان يتم حملة على نعش. اظن هذا المابون ، حتى الموت سوف يكذب فيه . انا /تاكد سوف يحفى له قبر اكثر من 5 مرات و ذلك قبل موتة الحقيقي. يا عالم ، حتى لو ان هذا الرجل اختلق هذه الحيلة ، اوليس من الحكمة ان يحتفظ بها لنفسة. فعيب على رجل عمرة 85 عالما ان يقف اما العالم و يقول انا كذبت. تف.
كل ما يقول به د. الترابى بيدلل على غضبه وحنقه وفجيعته ووجعه على رفاق الأمس ..
ومبررات السفر ودواع المغادره وافقت عليها الجهات الرسميه وهم تلاميذه وحواريوه .. فالموافقه كانت قطعيه وهم يعلمون خبايا وخفايا الزياره ولا داع للعبقريات التى انتهى زمانها ..
وشكراً للجهات الامنيه التى فتحت صالة كِبار الزوار لمغادره الترابى ووفده الميمون فى اطار زيارتهم الخارجيه ككل القيادات الوطنيه ..
نتمنى ان يعود للوطن سالماً غانماً معافى ومبسوط وستستقبله الجهات الرسميه بذات الاحترام والتكريم
فمرحباً به فى داره وبين أهله ورفاقه …
وكل رمضان والترابى ومن معه من ناس ( خلوها مستورا)
التى اصبحت ماركه مسجله لعلى الحاج محمد ( رد الله غربته
حدث العاقل بما يعقل ههههه انت كل حياتك تمويه وغش وخداع المصيبه في القوم لي تابعين لك ما لهم عقل
والله ما فهمتك يا الجعلي البيقضي يومه خنق| ارجو التفسير او التوضيح
آمين …. آمين ……آمين
هـل تـــدري يانعســـــــان …… إن الكــــــــــــــــاذب ملعــــــــــــــــــــــــــــــــــون..
كان الله في عون الناس الذين يأتمرون بأمرك وأنت الذي تحمل راية الإسلام … حسبي الله ونعم الوكيل فيـــــــــــــــــــــــــــــــك….
إنت الذي تدعوا بإسم الإسلام وكاذب .. والمصيبة مجاهر بالكذب…وعلى الملأ….
وزمان قالوا الإختشوا ماتـوا … إختشي ….ياهذا …وتوب إلى الله ليغفر لك ذنبك..
ودعنا ودع الإسلام للخالق….
سفاهة الشيخ لا حلم بعدها … مثلما كذب علي الشعب السوداني بانقلابه علي السلطة الشرعية ( حكاية السجن والقصر). هكذا يعترف بالكذب والتضليل وهكذا هم الذين جاء بهم ويحكمون الآن يكذبون مثله فالمعدن والأصل واحد.
فالمسلم لا يكذب
والمسلم من سلم الناس من لسانه ..
وهاتان الصفتان لا نجدهما لا في الشعبي ولا في الوطني.
آآآآآآآآآآآميييييييييين يا قاسم علي رحمة بالشعب السوداني الفضل
الزول الله يفكنا منه
هناك فرق شاسع بين الكذب والخدعة والتموية (فالحرب خدعة ) الترابى تعرض لحرب نفسية من النظام سجون ــ اغتيال سياسى ـ تشوية سمعة وتكميم افواه فكان لابد ان يواجه هذه الحرب الشعواء بالخدعة والتموية لانه عالم ومفكر ليس له جيش ولامدفعية وانما فقط لسانه وعقله
لو كان يرجى منه خيرا لما شاتوهو ناس البشير وجماعتو ، الراجل ده فكت منو وفط سطر وبقى مجنتر ،
يخرب بيتك يالترابي ، انت سبب بلاوي السودان وانت الوحيد المسؤول امام الله لما حدث ويحدث الان للسودان والسودانيين .
لاحظوا معاي الترابي الان بيلعب بورقة دارفور ، كنت وين لما ناس دارفور كانوا بتموت بعشرات الالوف في دارفور ، وده كلو من تحت راسك المعفن ده يا منافق .
والله البشير غلطان وكان مفروض يقطع راسك من زمان ويريحنا منك ومن بلاويك .
انت وشلتك الفاسدة كنتم السبب الرئيسي في اعدامات رمضان والبشير ما ليهو يد فيها ولكن اصبح هو المسؤول بصفته الحاكم ، تعملوا العملة وتزوقوا منها كعادتكم يا جبناء ، والبشير زاتو مفروض يقطعوا راسه لانه سمح لمثلكم بالبقاء والعبث بعقول الناس البسطاء .
نفس الانحطاط للدرك الاسفل بعض تعليقات القراء .
كان الله فى عون السودان اذا كان مثل هؤلاء يمثلون اى شئ .
انحطاط غريب وعجيب فى كل مناحى الحياة .
اهكذا تكرم الشعوب مفكريها .
الشيخ ايها الجهلة علو فى راسه شمس لا قبله ولا بعده .
رمضان كريم فى الصباحات النديه
ياشباب منبر (الراكوبه) هِبه من السماء ورحمه من الله نمارس فيه ديمقراطيتنا الوليده نُعبر من خلالها عن قضايانا واحلامنا وتوقعاتنا وتصوراتنا ورؤانا ..
نتحاور ونتبادل الادوار والافكار والمشاريع .. وشباب اليوم هم قادة وقيادة المستقبل فلا بد من ( مخزون معرفى وثقافى وتوعوى بأمهات القضايا ) وجوانبها ..
وأهم مرتكز للحوار العقلانى والموضوعى هو أن نحترم كافة الرموز والقيادات السياسيه والدينيه وحتى العشائريه فالنتجاوز لغة ( الصرف الصحى والمجارى) بالاساءه للجميع ..
فكيف ننتقد ونرفض (البلطجه) لاركان النظام الحاكم ونحن نمارسها فى داخل راكوبتنا الحبيبه؟ ما الفرق بيننا وبينهم؟ لابد أن نتمايز بقوة الطرح والموضوعيه والشفافيه ..
لابد أن نقدم لادارة موقع (الراكوبه) أننا جديرون بتحمل أمانة الكلمه وفى البدء كانت كلمه .. سنُسأل عنها يوم القيامه ..
ماذنب الاجيال القادمه وكيف سنسلمها رأية الوطن ونحنُ نقول فى بعضنا البعض مالم يقله مالك ( من ذمٍ ) فى الخمر ..
ليتنا نتعلم من تجربة مغادرة الجنوب الحبيب جنوباً كلنا نتحمل المسؤوليه ..
ليتنا نتنبه لبواقِ القضايا العالقات فى ج كردفان ودارفور والشرق لاح نورو وازدان ..
وفى الختام
أناشد والتمس من الساده (أ بدين دول تود) ( abowaad) مراجعه ماسطروه فى البوست أعلاه وسحبه اكراماً واحتراماً لزوار الراكوبه الاجلاء ..
ليست من عادتى أن أقتعد كُرسى الناصح فلستُ جديراً به ( استغفر الله لى ولكم )
هى دعوه لموضوعية الطرح بالتركيز على أس وُصلب الموضوع ..
وكل رمضان وزوار الراكوبه بألف خير
الجعلى الدندر
سؤال للدكتور المزعوم ، كم مرة موهت ( غشيت ) الشعب السوداني ؟ كم مرة ادخلت البلد في ورطة ؟ كم وكم وكم وكم ؟ بس عاوزين منك حاجة واحدة وهي شيل هديتك التي اهديتها للشعب السوداني وهي حكومة السجم والرماد التي اتيت بها باسم الدين والدين منك ومنهم براء
تبا لك ايها الخبيث