الأمين العام للشعبي بالجزيرة: لا نستبعد وحدتنا مع الوطني
الخرطوم: مزدلفة يوسف
دعا الأمين العام للمؤتمر الشعبي بولاية الجزيرة عبد الرحمن عامر الإسلاميين إلى عدم تقزيم الحوار الوطني وجعله بوابة لمصالحهم الخاصة والحزبية، ولم يستبعد وحدة الشعبي مع الوطني.
وقال عامر إن الحوار يهدف لترتيب البيت السياسي السوداني، باعتبار ان المرحلة الراهنة تتطلب توحيد كل القوى الوطنية بالسودان.
وأضاف أن طرح المنظومة الخالفة سيجد قبولاً من الجميع، لأنها ستتشكل من كل القوى الحية للمساهمة في حل الازمة السودانية، وتوقع أن تحدث حراكاً حال طرحها على القوى السياسية.
وأوضح ان وحدة جميع القوى السودانية، أمر ضروري في المرحلة الراهنة، وتوقع وحدة الإسلاميين “الشعبي والوطني” وغيرهما من الكيانات الاسلامية، بجانب وحدة الأحزاب الأخرى مثل الأمة بمكوناتها المختلفة.
وذكر عامر أن أزمة حكومة ولاية الجزيرة كانت نتيجة للصراعات.
وأشار إلى أن مشروع الجزيرة لا زال بخير ويمكن أن ينهض إذا وجد التمويل اللازم والإدارة، ورفض دعاوى بعض أبناء الجزيرة بوجود تهميش من المركز، وأقر في الوقت ذاته بوجود غبن لدى أبناء الولاية، ودعا إلى ازالته عنهم واشراكهم في السلطة على كافة المستويات.
الجريدة
عبدالرحمن عامر. ..هذا المعتوه الذي دخل باب السياسه بالصدفه. …..
خلاص بختكم ابقو كوم واحد دى حاجة ممتازة جدا عشان الخمة تبقى واحدة قرف يقرفكم كبار وصغار احياء واموات وبلاء يخمكم ويغطس حجركم ويريح خلق الله منكم
وحدة المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي من مصلحة الشعب السوداني تماما
في الاصل ان جل الشعب السوداني ومنذ اليوم الاول لاطلاق حوار الوثبة كان واضحا جدا انه سيناريو بائس ليخرج بوحدة الوطني والشعبي
وبذلك يكون الشعب السوداني يقاوم جهة واحدة هم الانقاذ بصورتها الاولى حينما سرقت السلطة في ذلك الليل البهيم
الظروف منحت المعارضة السودانية والشعب السوداني فرصة على طبق من ذهب تتمثل في فترة المراقبة الامريكية لمدة 6 شهور حيث تمكنهم من الخروج في مسيرات ومظاهرات شريطة ان تكون سلمية بلا نهب سلب وحرق وستكون امريكا رقيبا على كل اي شئ
الشعبى حزب بلا قواعد قيادات تسترزق بالكلام الغير مسنود بمنطق كمال عمر فى المجال السياسي محروق حتى من الوطنى هو مجرد حلبى شحاد السنوسي عينو على وظيفه وانتهت المبارة وأغلق باب المنشيه نهاى وافتح ياعوض بلف القصر فى جيوب الارزقيه هذه السياسه والأخلاق عند الاسلاميين نصفهم تركوا شيخهم وهو حى وسجنوه واجرموا فى حقه والنصف الآخر بقى مع الشيخ طمعا فى انقلاب الحكم والفوز بجنه الوزاره الكبيره وجيوبهم مع بشه
يا معارضة السجم والرماد بشقيها المدني والمسلح توحدوا في حزب واحد والشعب من خلفكم ان كنتم تنشدون الديمقراضية وتقفون ضد الاسلامويين ان كنتم لا تريدون اسقاط النظام خوفا من انفراط الامن وان تشاركوا في الحوار فالشعب صبر 28 عاما وعانى ما عانى،وانه سوف يصبر بعد انقضاء فترة الحكومة الانتقالية حتى موعد الانتخابات الحرة.فهذا هو الخيار الثاني بعد خيار الانتفاضة الشاملة التي تنقصها القيادة فقط التي ان ترفضون تحملها نسبة لمصالحكم الحزبية النفعية الضيقه.
عبدالرحمن عامر. ..هذا المعتوه الذي دخل باب السياسه بالصدفه. …..
خلاص بختكم ابقو كوم واحد دى حاجة ممتازة جدا عشان الخمة تبقى واحدة قرف يقرفكم كبار وصغار احياء واموات وبلاء يخمكم ويغطس حجركم ويريح خلق الله منكم
وحدة المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي من مصلحة الشعب السوداني تماما
في الاصل ان جل الشعب السوداني ومنذ اليوم الاول لاطلاق حوار الوثبة كان واضحا جدا انه سيناريو بائس ليخرج بوحدة الوطني والشعبي
وبذلك يكون الشعب السوداني يقاوم جهة واحدة هم الانقاذ بصورتها الاولى حينما سرقت السلطة في ذلك الليل البهيم
الظروف منحت المعارضة السودانية والشعب السوداني فرصة على طبق من ذهب تتمثل في فترة المراقبة الامريكية لمدة 6 شهور حيث تمكنهم من الخروج في مسيرات ومظاهرات شريطة ان تكون سلمية بلا نهب سلب وحرق وستكون امريكا رقيبا على كل اي شئ
الشعبى حزب بلا قواعد قيادات تسترزق بالكلام الغير مسنود بمنطق كمال عمر فى المجال السياسي محروق حتى من الوطنى هو مجرد حلبى شحاد السنوسي عينو على وظيفه وانتهت المبارة وأغلق باب المنشيه نهاى وافتح ياعوض بلف القصر فى جيوب الارزقيه هذه السياسه والأخلاق عند الاسلاميين نصفهم تركوا شيخهم وهو حى وسجنوه واجرموا فى حقه والنصف الآخر بقى مع الشيخ طمعا فى انقلاب الحكم والفوز بجنه الوزاره الكبيره وجيوبهم مع بشه
يا معارضة السجم والرماد بشقيها المدني والمسلح توحدوا في حزب واحد والشعب من خلفكم ان كنتم تنشدون الديمقراضية وتقفون ضد الاسلامويين ان كنتم لا تريدون اسقاط النظام خوفا من انفراط الامن وان تشاركوا في الحوار فالشعب صبر 28 عاما وعانى ما عانى،وانه سوف يصبر بعد انقضاء فترة الحكومة الانتقالية حتى موعد الانتخابات الحرة.فهذا هو الخيار الثاني بعد خيار الانتفاضة الشاملة التي تنقصها القيادة فقط التي ان ترفضون تحملها نسبة لمصالحكم الحزبية النفعية الضيقه.