طالب بتمكينهم وتحسين وضعهم.مجلس الدعوة: 50 % من الائمة لايتوفر لهم دعم رسمي

الخرطوم: سفيان نورين
شدد رئيس المجلس الأعلى للدعوة والإرشاد بولاية الخرطوم د. جابر إدريس عويشة، على ضرورة تحسين وضع الأئمة، وكشف عن وجود اكثر من 50% منهم لايتوفر لهم دعم رسمي، بينما 20% يتوفر لهم باعتبارهم تحت مظلة الفصل الاول . وطالب عويشه لدى إستعراض ورقة قدمها فى مؤتمر المساجد الذى تعقد جلساته هذه الايام ، بالاهتمام بتأهيل الائمة وتدريبهم وتحريض المجتمع على دعمهم، واشار الى الأثر الكبيرالذي يخلفه الأئمة في المجتمع .
من جانبه أكد رئيس هيئة علماء السودان بروفيسور محمد عثمان، على ضرورة توفر مرجعية للمسلمين وإمامة دينية كبرى، وطالب بأن يصبح الإمام مهنة رسمية يتسابق عليها الناس بالتوظيف، واصفا الإمام بأنه يمثل القيادة والريادة للناس والمجتمع .
ودعا مدير إدارة الحج والعمرة المطيع محمد أحمد، بأن يكون هناك وقف للأئمة والدعاة وأن يتم تمكينهم وتتوفر لهم مصادر الرزق، كما طالب بأن يتوفر لهم التدريب والتأهيل اللازمين، وان يتم ربط الأئمة بشبكة لتسهيل التواصل فيما بينهم .
الصحافة
ديل مفروض كلهم يتحاكمو ويختوهم في سجن كوبر لانهم سبب دمار السودان
الامامة عبادة ، وليست وظيفة يعطى عنها مقابل ، وحتى من ينصبون انفسهم دعاة اسلاميين وعلماء دين يقدمون الفتاوى للناس، يجب الا تصرف لهم اي مبالغ مادية ، فمن شاء ان يفتي او يؤم الناس فعليه فعل ذلك لوجه الله كما كان يفعل السلف اما غير ذلك ف (يفتح الله).
ما كان ابن عباس ولا ابن مسعود ولا بلال موظفين عند الرسول عليه الصلاة والسلام وما كان ابو حنيفة او مالك او الشافعي يتلقون اموالا” من الحكام ، بل كان لكل عمله الذي يعول منه اسرته.
اما المؤذنين المحترفين لهذه المهنة فيمكن الاستغناء عن خدماتهم بجرة قلم لانه لا لزوم لهم في هذا العصر ، كيف ؟؟ بامكاننا ان نضع ساعة تحتوي على الاذان بصوت جميل ( لا تزيد قيمتها عن مئة جنيه ) ونضبطها غلى اوقات الصلاة ونصلها بالميكرفون ونسمع اذانا” جميلا” ومتضبطا” ونقول لهؤلاء العطالى اذهبوا واكدحوا لتعيلوا اسركم من عرق جباهكم، مثلما فعل عمر ابن الخطاب عندما علا بعض الكسالى المنقطعين بالمسجد بالدرة.
وبحمد الله في هذا العصر العلم متاح للجميع، ولا نحتاج لهؤلاء السمان المرفهين ليعلمونا كيف نعبد ربنا، (جوجل) بارك الله فيه يجيبك على اي سؤال في اي مجال من العلم، اننا بحاجة لعمر بن خطاب جديد ليضرب هؤلاء المتبطلين كبار اللحى والكروش والمرفهين على حسابنا على مؤخراتهم الضخمة.
ديل مفروض كلهم يتحاكمو ويختوهم في سجن كوبر لانهم سبب دمار السودان
الامامة عبادة ، وليست وظيفة يعطى عنها مقابل ، وحتى من ينصبون انفسهم دعاة اسلاميين وعلماء دين يقدمون الفتاوى للناس، يجب الا تصرف لهم اي مبالغ مادية ، فمن شاء ان يفتي او يؤم الناس فعليه فعل ذلك لوجه الله كما كان يفعل السلف اما غير ذلك ف (يفتح الله).
ما كان ابن عباس ولا ابن مسعود ولا بلال موظفين عند الرسول عليه الصلاة والسلام وما كان ابو حنيفة او مالك او الشافعي يتلقون اموالا” من الحكام ، بل كان لكل عمله الذي يعول منه اسرته.
اما المؤذنين المحترفين لهذه المهنة فيمكن الاستغناء عن خدماتهم بجرة قلم لانه لا لزوم لهم في هذا العصر ، كيف ؟؟ بامكاننا ان نضع ساعة تحتوي على الاذان بصوت جميل ( لا تزيد قيمتها عن مئة جنيه ) ونضبطها غلى اوقات الصلاة ونصلها بالميكرفون ونسمع اذانا” جميلا” ومتضبطا” ونقول لهؤلاء العطالى اذهبوا واكدحوا لتعيلوا اسركم من عرق جباهكم، مثلما فعل عمر ابن الخطاب عندما علا بعض الكسالى المنقطعين بالمسجد بالدرة.
وبحمد الله في هذا العصر العلم متاح للجميع، ولا نحتاج لهؤلاء السمان المرفهين ليعلمونا كيف نعبد ربنا، (جوجل) بارك الله فيه يجيبك على اي سؤال في اي مجال من العلم، اننا بحاجة لعمر بن خطاب جديد ليضرب هؤلاء المتبطلين كبار اللحى والكروش والمرفهين على حسابنا على مؤخراتهم الضخمة.