أخبار السودان

حَانَ الوقت.. لتكون رئيساً..!!

عثمان ميرغني

يبدو أنّ العالم مَوعودٌ بأربع سنوات حسوماً.. بدأت فعلاً.. أمس الأربعاء كان يوماً مُثيراً تماماً كما توقّع “ترامب” الرئيس الأمريكي رقم 45.. الرئيس المحمول على حيوية الإثارة والمفاجآت منذ أول يوم في حملته الانتخابية عالمياً وأمريكياً.

أحد نواب الكونغرس خاطب “ترامب” أمس بعبارة بسيطة (لقد حان الوقت لتكون رئيساً).. ويقصد أن بهلوانيات الحملة الانتخابية انتهت والوقت الآن للإدارة الحصيفة.. وكان النائب يُعلِّق على اتهامات “ترامب” بتلاعب في أصوات الانتخابات الرئاسية الأخيرة.. فَطَالبه بدلاً البحث عن الأصوات.. البحث عن وظائف للعطالة.

أما الرئيس المكسيكي فقد اختار رداً دبلوماسياً على إصرار “ترامب” تشييد حائط على الحدود مع المكسيك.. قال الرئيس المكسيكي: (بدلاً عن بناء الحائط، الأجدر بناء الثقة..).. وزير الخارجية المكسيكي السابق لوّح بالبطاقة الحمراء في وجه “ترامب” قائلاً (قد نُفكِّر أنه ليس هناك ما يلزمنا بمنع تدفق الإرهاب والهجرات غير الشرعية والمخدرات القادمة من أمريكا اللاتينية عبر حدودنا إلى أمريكا..).

لكن ما يهمنا نحن هنا في السودان من “الأربعاء” الأولى لـ “ترامب” هو قراره التنفيذي بمنع التأشيرة والهجرة ? مُؤقّتاً – لمُواطني ست دول عربية على رأسها، طبعاً السودان.

القرار يبدو غريباً بالنسبة للسودانيين، لأننا لم نكن أبداً خطراً عالمياً.. ربما عدد الأمريكان المُنخرطين في صفوف “داعش” أكبر كثيراً من السودانيين فيه.. وبمقياس (ترتيبات وإجراءات) التحوطات الأمنية في السفارة الأمريكية بالخرطوم أو لمقر سكن أفراد البعثة أو حتى حركتهم اليومية العادية في المُجتمع السوداني يبدو السودان أكثر أماناً للأمريكيين ربما من أمريكا نفسها.. فما الذي يجعل السودانيين على مُستوى واحد مع رعايا دول بعضها تفوّقت بامتياز في نجومية الإرهاب العالمي؟؟

يبدو أنّ استمرار وجود اسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب لا يزال (خطراً) على السودانيين يدفعون ثمنه بلا مُقابل.. ومن الحكمة أن يكون “هَمّاً” وقلقاً سُودانياً رسمياً التعجيل برفع اسم السودان من قائمة العار هذه.

ليس واضحاً حتى هذه اللحظة هل سينسجم الكونغرس ? رغم أنف أغلبيته الجمهورية – مع إيقاع إدارة “ترامب”.. في دولة مؤسسات تعمل بمبدأ توازن السلطات.. أم أنّ (البصيرة الاستراتيجية) ستفرض على الكونغرس أن يفصل بين “ترامب” الرئيس.. و”ترامب” المرشح..

على كلِّ حال، الآن واضحٌ لماذا تحالفت روسياً مع “ترامب” وتعاطفت وتمنّت وصوله للرئاسة.. لأنّه يتيح الفُرصة الذهبية لتبادل المراكز.. فتصبح روسيا الحاكم الجديد لعالم ظَلّ يُدار بالمحاور والقطبية منذ عهد دولتي الفرس والروم.

التيار

تعليق واحد

  1. اﻻرهاب ليس قتل اﻻميركيين ودبلوماسييهم فى السودان حتى نصنّف دولة ارهابية يا عثمان ميرغنى
    اﻻرهاب ان الحكومة تقتل مواطنيها بدم بارد وباﻻنتنوف ليل نهار وبالجنجويد وتحرق ممتلكاتهم .. اﻻرهاب ان الحكومة تعتقل وتعذب شعبها ليل نهار دون ذنب اﻻ من كلمة حق … اﻻرهاب ان تزوّد الحرب فى جنوب السودان بالكادر والعتاد اللوجستى ﻻشعالها فى اهلنا جنوبا .. اﻻرهاب ان تجعل محمد نور يدخل انجامينا بمساندة وتغطية على اعلى مستوى .. اﻻرهاب ان تجعل اﻻخوان المجرمين من كل دول العالم يتدربون فى السودان ويتم توزيعهم على دولهم وعلى الجماعات اﻻرهابية ( قاعدة – داعش – وبقية خزعبلات الفوضى ) .. اﻻرهاب ان تهرّب اﻻسلحة وتتاجر بالبشر حسب فهم الوﻻيات المتحدة .. اﻻرهاب ان تتحدى اميركا ( بدنا عذابها ) .. هل تعريف اﻻرهاب قد وصل ؟!

    اخيرا تعريف اﻻرهاب الحالى قد يصلكم اﻻسبوع القادم – ان الكيزان هم اﻻرهاب — وكفى

  2. السودان يدفع الثمن بسبب هؤلاء الصعاليك الكيزان وادخالهم للسودان والشعب السوداني في امور ليس لهم طاقة بها وتصدرهم زيفاً للاسلام والشعارات الاسلامية والتي نتائجها اليوم الفساد والنفاق الواضح بانهم فعلوا عكس ما قالوا ، فعلوا عكس فضائل الاسلام تمام .والشعب الزلنطحي دا وين وطنيتهم ؟؟؟ساكتين كأن البلد لاتهمهم حسع بعدما فاز الرجل الوطني الغيور على وطنه ترامب بعد سياسه التحانيس مع العرب..تاره مع الصين تاره مع خرفات اسلاميه وغيره. الان كل قرد يطلع شجرتو.. كونو مع الشبكه ١٠٠يوم القادمه حروب خاطفه سريعه~اكسبريس قلب الاوضاع ١٨٠درجه على مقياس ريختر وفي روايه اخري علي مقياس هتلر….

  3. ((يبدو أنّ استمرار وجود اسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب لا يزال (خطراً) على السودانيين يدفعون ثمنه بلا مُقابل))

    السودان يدفع الثمن بسبب هؤلاء الصعاليك الكيزان وادخالهم للسودان والشعب السوداني في امور ليس لهم طاقة بها وتصدرهم زيفاً للاسلام والشعارات الاسلامية والتي نتائجها اليوم الفساد والنفاق الواضح بانهم فعلوا عكس ما قالوا ، فعلوا عكس فضائل الاسلام تمام

    السبب هؤلاء الحثالة الاخوان المجرمين الكيزان المؤتمرجية اللصوص الحقراء الجبناء

    ها لقد لعقتم جزمة امريكا بعد ان كنت ترددون امريكا وروسيا قد دنا عذابها ، ويالامريكان ليكم تسلحنا ، اين سلاحكم (الدفاع بالنظر؟) يا لصوص يا سفلة

  4. الارهابى هو ارهابى حتى ولو تمسك ر ست غير الكعبة ، النظام الحاكم فى السودان نظام ارهابى ليس فقط على مواطنيه و انما ايضا على شعوب الجوار و باقى العالم و سوف لن يتركو ارهابهم هذا طالما يمسكون بالسلطة و بالثروة فى البلاد ،،
    لعلك قرات تصريح مسءول حزب المؤتمر الوطني فى الصحف قبل يومين يدعو فيه قوات الدفاع الشعبى ان يجعلو سلاحهم جاهز عندما انتقد الفريق طه .. افكار دبابى الدفاع الشعبى عن امريكا التى دعا عذابها مايزال على ماهو فى التسعينات ولم يتغير ،، ف الحية لا تلد حمامة و الارهابى يبلغ ارهابيين ،
    سوف لن يختفى الارهاب من البلاد الا باقتلاع هذا النظام المجرم الارهابى و محاسبة منتسبيه و حل كل بؤر المنظمات و المليشيات الارهابية من دفاع شعبى و جنجويد سريع و اجهزة امن ترسل مقاتلين لداعش و خلالها
    الم تقرا تعليق الدبلوماسى ناطق الخارجية السابق الصادق على حينما قال ان هناك نافذين يرسلون ا بناء هم و بناتهم لداعش ، و بعد ضغط المسؤولين عليه سحب كلامه و قال دى ونسة فقط ،،

  5. يميل عثمان ميرغيني في مقاللاته الي الفهلووة وادعاء الذكاء والعكس للقارئ اوالمتلقي لكللماته التي ينتقيها وبكتبها بخبث الكيزان
    المعلوم عن الشعب السوداني اصالتهم وعدم ميلهم للعنف والارهاب وماشابه ذلك
    اما امريكي ياشاطر تعلم تماما والمقصود لليس السودانيين الاصللين وانما من حمل الهوية السودانية التي يحملها كل من هب ودب فياعثمان كن لمرة شجاعا ووضح اماكن الخلل واساليب العلاج والبعد عن الانا وتفخيم الذات

  6. لآول مرة اشعر يا عثمان ان مقالك هذا غير موفق انت ادرى بكل شئ وتنتقد كل الاخطاء وتتعامى عن الحقيقةاقرأ تعليق الاخ الجزيرة ابا واضيف عليه انك نسيت ان رأس النظام مطلوب دوليا وان ترامب ركز في حظره هذا على سلوك رؤوساء انظمة بالاسم.

  7. ((حَانَ الوقت.. لتكون رئيساً..!!)) .

    سبحان الله ,
    حان الوقت بس عندما جاء الحديث عن جماعتك كيزان الشيطان و فكرة إدراج جماعة الاخوان المسلمين كمنظمة إرهابية من الرئيس الامريكى ؟؟

    نعم النظام السودانى إرهابى على شعبه ناهيك عن الشعوب الأخرى .
    فالإرهاب لا يمكن تدجينه أو مسايرته بل يجب إزالته من جزوره و التعامل معه بعنف و بحسم .
    إختشى كما يقول دينق .

  8. للاسف نحن امة فاشله بمعنى الكلمه من الرئيس لاخر غفير ما لنا وامريكا اين علماءكم اين مشاريعكم اين خططكم اين مكاتب العمل اين فرص العمل للاسف هذا ينطبق على كل الشرق الاوسط نتمنى من الله ان نكون عل ديننا لان الاخلاق والامانه حل محلها الخيانه وكل انواع الجرائم بحق الشعب الغلبان لا دين مع الجوع وانت يا عثمان ارزقى اعرفك جيدا ايام كنت فى مصر بالله عليك وفر الكلام ركزعلى العطاله ركز على خلق فرص للخريجين الماليين البلد

  9. يتسم الشعب السوداني بالتسامح وطيب المعشر والسلطات الامريكية علي علم تام بذلك والسودانييين اللاجئين بانجلترا مثالا يوزعوا لحفظ التوازن الديمغرافي لان بعض الافارقة والعرب معلوم عنهم العنف والعدوانية عكس السوادنيين
    اما عثمان ميرغيني يعلم هذه الحقائق ويعلم تماما سبب منع التاشيرات لبعض الدول ومنها السودان الا وهو تجنيس وحمل الاوراق الثبوتية لمجموعات كبيرة من مختلف الجنسيات مما دعي بعض الدول للتضيق علي كل من يحمل جواز سوداني

  10. (ومن الحكمة أن يكون “هَمّاً” وقلقاً سُودانياً رسمياً التعجيل برفع اسم السودان من قائمة العار هذه)

    قلنا:
    نأمل ان يتم رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وان ينعم السودان بالحركة والتجوال كما يريدون…ولكن حتى الحركة الموجودين فإن السودانيين في بلادهم مكبلين وان حركتهم وتحركهم تعتمد على موافقة السلطات الأمنية حتى وان كان ذلك للعلاج فألاصل في السودان تقييد الحركة ومنعها والاصل هو الإتهام حتى تثبت البراءة وليس العكس

    ولكن اخي عثمان يوم ان تشعر هذه العصبة الحاكمة ان العالم قد رضي عما قامت به من قتل وتنكيل وتشريد ولم يعد هنالك من يراقبها لا مجلس حقوق انسان ولا امريكا وان علاقاتها برغم الظلم الذي اوجعته على ظهر السودانيين والتمكين والتشريد والتضييق وصفرت عدادها مع الدول الخارجية

    صدقني يا اخ عثمان والله والله العظيم سيكون باطن الارض خير للسودانيين من ظاهرها وسوف تفعل الحكومة الحالية بالناس الافاعيل ولن تخاف من عقوبات وسيكون هذا هو الطغيان الكبير فلن يرقبوا ولن يراعوا في مسلم ولا مسلمة ولا سوداني ولا سوداني لا ينتمي الى ملتهم او يسبح بحمدهم ، الا ولا ذمة ولا عهد ولا ميثاق ولا قرابة.. وسوف ترى السودانيين اما نعاج يأكلون ويشربون كما تاكل الانعام وسيصبح الجميع منافقون معلومي النفاق كسارين للثلج خائفين عديمي المروءة خائنين للعهد لأن سلطة الكيزان لا تعرف الا مصلحتها.

    لم يبقى امام الحكومة الحالية الا حائط الدول الراعية للإرهاب الذي تخاف منه ومتى ما انقض هذا الجدار في وجه الحكومة فتكون كمن فتحت على السودان السد الذي بناه ذي القرنين على قوم يأجوج ومأجوج.. واذا ما انفتح هذا السد فإن الكيزان الذين بداو عهدهم بالكذب والنفاق واستمر بالرعب سوف يهجم علينا اليأجوجين والمأجوجين من كل مكان..

    نسأل الله السلامة …

  11. 28 سنة بائسة و تعيسة من حكم الحركة الاسلامية للسودان عبر انقلابها الكارثة في 1989 — هذه السوات كافية لمعرفة العالم للاسلام السياسي في السودان فكره و نهجه و سلوكه و توصل العالم للحقيقة التي لا مفر منها : ( ان الارهاب جزء اساسي و مكون جوهري في مفاهيم و ادبيات جماعة الاسلام السياسي السودانية ) — واثبتت شواهد عديدة و أدلة دامغة ان هنالك علاقات وثيقة تربط النظام مع تنظيمات الارهاب الاسلامي الدولي يدعمها و يمولها و يرعاها و يشاركها في بعض الجرائم — اذن وجود السودان ضمن قائمة الدول التي ترعى الارهاب لم يأتي عبطا — و بالضغوظ المتوالية علي النظام في الخرطوم استطاعت الدول الغربية و علي رأسها امريكا الحصول علي معلومات استخباراتية في غاية الخطورة عن تلك التنظيمات — و بالتالي اصبح وجود اسم السودان في القائمة مهم جدا للكل دول العالم الحر حتى تضمن تمرير المعلومات لها بدون جهد او خسائر او منصرفات فقط عطية مزين من حين لآخر و كثير من الوعود و الامنيات —اذن بات من الراجح أن لن يزال اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب حتى يزول النظام نفسه و تنقطع صلته بالارعاب الدولي و ينتج الشعب السودان نظام أخر بديل لا علاقة له بالارهاب —- و الكرة في ملعب الشعب ( يللا ورينا حركاتك يا حريف ) —

  12. ومن وضعنا ف قايمة العار غير العره العوير البشير الشعب لم يكن يحلم يوما ب الحلم الامريكي غيركم والله كنت اتمني استمرار هذا الحظر هو بمكانة عض الاصابع مين البقول واي

  13. اﻻرهاب ليس قتل اﻻميركيين ودبلوماسييهم فى السودان حتى نصنّف دولة ارهابية يا عثمان ميرغنى
    اﻻرهاب ان الحكومة تقتل مواطنيها بدم بارد وباﻻنتنوف ليل نهار وبالجنجويد وتحرق ممتلكاتهم .. اﻻرهاب ان الحكومة تعتقل وتعذب شعبها ليل نهار دون ذنب اﻻ من كلمة حق … اﻻرهاب ان تزوّد الحرب فى جنوب السودان بالكادر والعتاد اللوجستى ﻻشعالها فى اهلنا جنوبا .. اﻻرهاب ان تجعل محمد نور يدخل انجامينا بمساندة وتغطية على اعلى مستوى .. اﻻرهاب ان تجعل اﻻخوان المجرمين من كل دول العالم يتدربون فى السودان ويتم توزيعهم على دولهم وعلى الجماعات اﻻرهابية ( قاعدة – داعش – وبقية خزعبلات الفوضى ) .. اﻻرهاب ان تهرّب اﻻسلحة وتتاجر بالبشر حسب فهم الوﻻيات المتحدة .. اﻻرهاب ان تتحدى اميركا ( بدنا عذابها ) .. هل تعريف اﻻرهاب قد وصل ؟!

    اخيرا تعريف اﻻرهاب الحالى قد يصلكم اﻻسبوع القادم – ان الكيزان هم اﻻرهاب — وكفى

  14. السودان يدفع الثمن بسبب هؤلاء الصعاليك الكيزان وادخالهم للسودان والشعب السوداني في امور ليس لهم طاقة بها وتصدرهم زيفاً للاسلام والشعارات الاسلامية والتي نتائجها اليوم الفساد والنفاق الواضح بانهم فعلوا عكس ما قالوا ، فعلوا عكس فضائل الاسلام تمام .والشعب الزلنطحي دا وين وطنيتهم ؟؟؟ساكتين كأن البلد لاتهمهم حسع بعدما فاز الرجل الوطني الغيور على وطنه ترامب بعد سياسه التحانيس مع العرب..تاره مع الصين تاره مع خرفات اسلاميه وغيره. الان كل قرد يطلع شجرتو.. كونو مع الشبكه ١٠٠يوم القادمه حروب خاطفه سريعه~اكسبريس قلب الاوضاع ١٨٠درجه على مقياس ريختر وفي روايه اخري علي مقياس هتلر….

  15. ((يبدو أنّ استمرار وجود اسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب لا يزال (خطراً) على السودانيين يدفعون ثمنه بلا مُقابل))

    السودان يدفع الثمن بسبب هؤلاء الصعاليك الكيزان وادخالهم للسودان والشعب السوداني في امور ليس لهم طاقة بها وتصدرهم زيفاً للاسلام والشعارات الاسلامية والتي نتائجها اليوم الفساد والنفاق الواضح بانهم فعلوا عكس ما قالوا ، فعلوا عكس فضائل الاسلام تمام

    السبب هؤلاء الحثالة الاخوان المجرمين الكيزان المؤتمرجية اللصوص الحقراء الجبناء

    ها لقد لعقتم جزمة امريكا بعد ان كنت ترددون امريكا وروسيا قد دنا عذابها ، ويالامريكان ليكم تسلحنا ، اين سلاحكم (الدفاع بالنظر؟) يا لصوص يا سفلة

  16. الارهابى هو ارهابى حتى ولو تمسك ر ست غير الكعبة ، النظام الحاكم فى السودان نظام ارهابى ليس فقط على مواطنيه و انما ايضا على شعوب الجوار و باقى العالم و سوف لن يتركو ارهابهم هذا طالما يمسكون بالسلطة و بالثروة فى البلاد ،،
    لعلك قرات تصريح مسءول حزب المؤتمر الوطني فى الصحف قبل يومين يدعو فيه قوات الدفاع الشعبى ان يجعلو سلاحهم جاهز عندما انتقد الفريق طه .. افكار دبابى الدفاع الشعبى عن امريكا التى دعا عذابها مايزال على ماهو فى التسعينات ولم يتغير ،، ف الحية لا تلد حمامة و الارهابى يبلغ ارهابيين ،
    سوف لن يختفى الارهاب من البلاد الا باقتلاع هذا النظام المجرم الارهابى و محاسبة منتسبيه و حل كل بؤر المنظمات و المليشيات الارهابية من دفاع شعبى و جنجويد سريع و اجهزة امن ترسل مقاتلين لداعش و خلالها
    الم تقرا تعليق الدبلوماسى ناطق الخارجية السابق الصادق على حينما قال ان هناك نافذين يرسلون ا بناء هم و بناتهم لداعش ، و بعد ضغط المسؤولين عليه سحب كلامه و قال دى ونسة فقط ،،

  17. يميل عثمان ميرغيني في مقاللاته الي الفهلووة وادعاء الذكاء والعكس للقارئ اوالمتلقي لكللماته التي ينتقيها وبكتبها بخبث الكيزان
    المعلوم عن الشعب السوداني اصالتهم وعدم ميلهم للعنف والارهاب وماشابه ذلك
    اما امريكي ياشاطر تعلم تماما والمقصود لليس السودانيين الاصللين وانما من حمل الهوية السودانية التي يحملها كل من هب ودب فياعثمان كن لمرة شجاعا ووضح اماكن الخلل واساليب العلاج والبعد عن الانا وتفخيم الذات

  18. لآول مرة اشعر يا عثمان ان مقالك هذا غير موفق انت ادرى بكل شئ وتنتقد كل الاخطاء وتتعامى عن الحقيقةاقرأ تعليق الاخ الجزيرة ابا واضيف عليه انك نسيت ان رأس النظام مطلوب دوليا وان ترامب ركز في حظره هذا على سلوك رؤوساء انظمة بالاسم.

  19. ((حَانَ الوقت.. لتكون رئيساً..!!)) .

    سبحان الله ,
    حان الوقت بس عندما جاء الحديث عن جماعتك كيزان الشيطان و فكرة إدراج جماعة الاخوان المسلمين كمنظمة إرهابية من الرئيس الامريكى ؟؟

    نعم النظام السودانى إرهابى على شعبه ناهيك عن الشعوب الأخرى .
    فالإرهاب لا يمكن تدجينه أو مسايرته بل يجب إزالته من جزوره و التعامل معه بعنف و بحسم .
    إختشى كما يقول دينق .

  20. للاسف نحن امة فاشله بمعنى الكلمه من الرئيس لاخر غفير ما لنا وامريكا اين علماءكم اين مشاريعكم اين خططكم اين مكاتب العمل اين فرص العمل للاسف هذا ينطبق على كل الشرق الاوسط نتمنى من الله ان نكون عل ديننا لان الاخلاق والامانه حل محلها الخيانه وكل انواع الجرائم بحق الشعب الغلبان لا دين مع الجوع وانت يا عثمان ارزقى اعرفك جيدا ايام كنت فى مصر بالله عليك وفر الكلام ركزعلى العطاله ركز على خلق فرص للخريجين الماليين البلد

  21. يتسم الشعب السوداني بالتسامح وطيب المعشر والسلطات الامريكية علي علم تام بذلك والسودانييين اللاجئين بانجلترا مثالا يوزعوا لحفظ التوازن الديمغرافي لان بعض الافارقة والعرب معلوم عنهم العنف والعدوانية عكس السوادنيين
    اما عثمان ميرغيني يعلم هذه الحقائق ويعلم تماما سبب منع التاشيرات لبعض الدول ومنها السودان الا وهو تجنيس وحمل الاوراق الثبوتية لمجموعات كبيرة من مختلف الجنسيات مما دعي بعض الدول للتضيق علي كل من يحمل جواز سوداني

  22. (ومن الحكمة أن يكون “هَمّاً” وقلقاً سُودانياً رسمياً التعجيل برفع اسم السودان من قائمة العار هذه)

    قلنا:
    نأمل ان يتم رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وان ينعم السودان بالحركة والتجوال كما يريدون…ولكن حتى الحركة الموجودين فإن السودانيين في بلادهم مكبلين وان حركتهم وتحركهم تعتمد على موافقة السلطات الأمنية حتى وان كان ذلك للعلاج فألاصل في السودان تقييد الحركة ومنعها والاصل هو الإتهام حتى تثبت البراءة وليس العكس

    ولكن اخي عثمان يوم ان تشعر هذه العصبة الحاكمة ان العالم قد رضي عما قامت به من قتل وتنكيل وتشريد ولم يعد هنالك من يراقبها لا مجلس حقوق انسان ولا امريكا وان علاقاتها برغم الظلم الذي اوجعته على ظهر السودانيين والتمكين والتشريد والتضييق وصفرت عدادها مع الدول الخارجية

    صدقني يا اخ عثمان والله والله العظيم سيكون باطن الارض خير للسودانيين من ظاهرها وسوف تفعل الحكومة الحالية بالناس الافاعيل ولن تخاف من عقوبات وسيكون هذا هو الطغيان الكبير فلن يرقبوا ولن يراعوا في مسلم ولا مسلمة ولا سوداني ولا سوداني لا ينتمي الى ملتهم او يسبح بحمدهم ، الا ولا ذمة ولا عهد ولا ميثاق ولا قرابة.. وسوف ترى السودانيين اما نعاج يأكلون ويشربون كما تاكل الانعام وسيصبح الجميع منافقون معلومي النفاق كسارين للثلج خائفين عديمي المروءة خائنين للعهد لأن سلطة الكيزان لا تعرف الا مصلحتها.

    لم يبقى امام الحكومة الحالية الا حائط الدول الراعية للإرهاب الذي تخاف منه ومتى ما انقض هذا الجدار في وجه الحكومة فتكون كمن فتحت على السودان السد الذي بناه ذي القرنين على قوم يأجوج ومأجوج.. واذا ما انفتح هذا السد فإن الكيزان الذين بداو عهدهم بالكذب والنفاق واستمر بالرعب سوف يهجم علينا اليأجوجين والمأجوجين من كل مكان..

    نسأل الله السلامة …

  23. 28 سنة بائسة و تعيسة من حكم الحركة الاسلامية للسودان عبر انقلابها الكارثة في 1989 — هذه السوات كافية لمعرفة العالم للاسلام السياسي في السودان فكره و نهجه و سلوكه و توصل العالم للحقيقة التي لا مفر منها : ( ان الارهاب جزء اساسي و مكون جوهري في مفاهيم و ادبيات جماعة الاسلام السياسي السودانية ) — واثبتت شواهد عديدة و أدلة دامغة ان هنالك علاقات وثيقة تربط النظام مع تنظيمات الارهاب الاسلامي الدولي يدعمها و يمولها و يرعاها و يشاركها في بعض الجرائم — اذن وجود السودان ضمن قائمة الدول التي ترعى الارهاب لم يأتي عبطا — و بالضغوظ المتوالية علي النظام في الخرطوم استطاعت الدول الغربية و علي رأسها امريكا الحصول علي معلومات استخباراتية في غاية الخطورة عن تلك التنظيمات — و بالتالي اصبح وجود اسم السودان في القائمة مهم جدا للكل دول العالم الحر حتى تضمن تمرير المعلومات لها بدون جهد او خسائر او منصرفات فقط عطية مزين من حين لآخر و كثير من الوعود و الامنيات —اذن بات من الراجح أن لن يزال اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب حتى يزول النظام نفسه و تنقطع صلته بالارعاب الدولي و ينتج الشعب السودان نظام أخر بديل لا علاقة له بالارهاب —- و الكرة في ملعب الشعب ( يللا ورينا حركاتك يا حريف ) —

  24. ومن وضعنا ف قايمة العار غير العره العوير البشير الشعب لم يكن يحلم يوما ب الحلم الامريكي غيركم والله كنت اتمني استمرار هذا الحظر هو بمكانة عض الاصابع مين البقول واي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..