مقتل طبيب شهير بطريقة بشعة على يد أحد المرضى بسنار – شاهد صور

لقي اختصاصي أمراض الجلدية والتناسلية الشهير بولاية سنار د. مبارك آدم مصرعه بطريقة بشعة داخل عيادته الخاصة بمركز العركي الطبي على يد أحد المرضى الذين كانوا يترددون عليه.
وعلمت (الراكوبة) أن المتهم حضر إلى العيادة، وسدّد للطبيب طعنة في بطنه بسكين وقام بقطع شرايين يده وأذنه قبل أن يتم إسعاف المجنى عليه إلى المستشفى غير أنه لفظ أنفاسه هناك.
وألقت الشرطة القبض على الجاني الذي حاول الهرب. وكشفت التحريات الأولية بأنه كان دائم التردد على عيادة القتيل بغرض العلاج من العقم، لكنه سافر إلى الخرطوم وهناك أخبره طبيب آخر عرض عليه حالته بأن العلاجات السابقة التي استخدمها من عيادة الطبيب القتيل سببت له العقم مما دفعه إلى أن يحضر إلى عيادته ويشرع في تقطيعه .
ويعتبر د. مبارك آدم من أشهر اختصاصي أمراض الجلدية والتناسلية والعقم، ومن أميز الأطباء بولاية سنار وينحدر من منطقة الجزيرة أبا بولاية النيل الأبيض ويعمل بمستشفى سنار منذ أكثر من “20” عاماً، ويتمتع بسيرة طيبة، ومحبوب لدى الجميع.
وقد هزت الجريمة البشعة ولاية سنار، وقد تدافع عدد كبير من المواطنين إلى المستشفى عقب انتشار نبأ الحادثة وتم تشييعه فى موكب حزين.
وقال وزير الصحة بولاية سنار محمد عبد القادر المامون في تصريحات صحفية إن مريضاً دخل على د. مبارك آدم محمد عربي في عيادته الخاصة بعد أن قطع تذكرة مقابلة وسدد له عدة طعنات. وقال: “المريض كان في زيارة للخرطوم وقطعها على الفور عائداً إلى سنار” وأكد الوزير أنه تم نقل الاختصاصي لمستشفى سنار وتدخل كل الجراحين لإجراء عملية وإسعاف للطبيب إلا أنه فارق الحياة، وقال إن نائب الوالي ومعتمد محلية سنار في مكان الحادث ويتابعان لحظة بلحظة.
[CENTER]
[/CENTER] [CENTER]

كيف يكون علاج الطبيب الاول قد سبب للمريض العقم وهو اصلا جرب ولم يوفق في الولاده وسعي الي الطبيب لكي يساعده
((وكشفت التحريات الأولية بأنه كان دائم التردد على عيادة القتيل بغرض العلاج من العقم، لكنه سافر إلى الخرطوم وهناك أخبره طبيب آخر عرض عليه حالته بأن العلاجات السابقة التي استخدمها من عيادة الطبيب القتيل سببت له العقم))هذا الحديث يشير الى غباء الطبيب الثانى لانو الزول ده اصلا كان يتردد على عيادة الطبيب الاول بسبب العقم يعنى الزول ده خلقتو عقيم.
له الرحمة و المغفرة لكن يجب ان يقدم الطبيب الذي اوحى للقاتل ان سبب عقمه يعود للعلاجات آلتي تلقاها من القتيل للمحكمة بتهمة التحريض على القتل.
إنا لله و إنا إليه راجعون
اللهم أرحمه و أسكنه فسيح جناتك مع الصديقين و الشهداء و حسن أولئك رفيقا
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
انا لله وانا اليه راجعون .
اللهم اغفر له وارحمه .
الاطباء اصبحوا يبخسوا بعض بدون وجة حق لان المهنو اصبحت تجارة
رحمه الله.القاتل الاهبل .المتخلف من الاول إن كان ماعندو شى الجابو شنو.تكون زوجته هدت بالطلاق للضرر.وراء كل مصيبه مرا؟ النتيجه قتل عالم وسوف يذبح وفى روايه اخري يشنق
دا انت حا تاكل خرة، المرحوم سبب لك عقم الانجاب والقاضي حا يسبب لك عقم الحياه في هذه الدنيا.
رحم الله الطبيب المغدور …العيب في بعض أطبائنا الذين لم يدرسوا أخلاقيات المهنة و يقللون من كفاءة زملائهم!!!
رحم الله #د_مبارك_آدم الانسان الطبيب الذى إغتالته يد الغدر والخيانة
لا نقول الا ما يرضى الله انا لله وانا اليه راجعون الى جنات الخلد مع الصديقين والشهداء
خيرآ تعمل …أسوأ أنواع الشرور تلاقى !رحمة الله تغشى المرحوم و نسأل الله مغفرة ورحمة واسعة !!!
القاتل الفعلي هو الطبيب الذي لم يحترم شرف ومدونة سلوك وقدح في مصداقية زميله المغدور.
هذا أصبح سلوك عام بعد أن كان مقتصراً على الميكانيكية والحرفيين.
الشرف والأمانة ليست بين الفخذين وإنما في العقل والضمير.
واحده من مشاكل الأطباء في السودان سوء الاخلاق و عدم حفظ اسرار المرضى و التباهى بانه افضل و انه هو الذى يعرف من خلافه من الأطباء و اكيد افاده هذا الطبيب الجهلول أدت الى قتل زميله و مفروض يوقف من المهنه لانه اعطى معلومات خطأ للمريض مما دفعه يقتل زميله الطبيب و هذه هي العفويه التي يتعامل بها الأطباء مع بعض زملاءهم و أحيانا يحصل تحدى بين الأطباء لجهلهم و النتيجه ان يموت المريض و الأطباء في السودان لا يحترمون بعضهم و شقلهم سوقى لا فرق له بين سوق الحمير و النتيجه الضحيه المواطن الغلبان على امره – من المصائب كيف لهذا الطبيب ان يحكم على نتائج دواء استخدمه المريض بدون مراجعة الجهات التي استوردت هذا الدواء؟ و هل المعمل اكد تاثير الدواء على المريض ام ان المسأله طق حنك و ثرثره ليثبت انه العارف في كل شيء و النتيجه ان قتل زميله- سبحان الله
القاتل الحقيقي الطبيب في الخرطوم الذي تجاوز اخلاق المهنة _ ومثله كثر_ ينتقدون زملائهم بمجرد اظهار التفوق امام المرضي البسطاء ،يجب القبض على هذا الطبيب لتحقيق معه جنائيا كمحرض على هذه الجريمة .
المريض كان اصلا يعانى من العقم مما يشكل حجة للمرحوم على افتراء زميله وتخصص الطبين لا يشمل العقم اذلا يوجد فى السودان اخصائى للعقم وذلك لان العقم عند الرجل او المراءة قد يتطلب اجراء عملية دقيقة فى الجهاز التناسلى لكليهما-ولو كانت هنالك اهتمام بنشر ثقافة اللجوء للقضاء لكان افضل حماية للمريض ولسمعة الاطباء-ولقد احزننى التعليق العنصرى و النيل-عفاه الله
رحم الله الطبيب الانسان مبارك رحمة واسعة و تقبله شهيدا باذنه و الهمنا جميعا فيه الصبر و السلوان.
لا حول ولا قوة الا بالله . رحمه الله وغفر له
اما كان من الافضل للطبيب الثاني ان يقول للمريض ان العلاج الاول لم يجد وعليه دعنا نجرب علاجا اخر من دون اتهام زميله؟
انها حادثة مفجعة ولا ارى خيرا فيها اللهم الا اذا اراد الله لهذا الطبيب ان يكون في موته دروس وعبر لبقية الاطباء ليتخلوا عن هذه العادة البغيضة نسأل الله ان يتقبله من اجل ذلك شهيدا في سبيل مهنته وانا لله وانا اليه راجعون
اللهم ارحمه…واجعل مثواه الجنة واجعله مع الصديقين والشهداء…هكذا يتم التعامل مع مهنة الطب في السودان…ضرب والان اصبح القتل هو الطريقة الجديدة..
سائق عالمي رخص من كل الدول
اللهم ارحمه واغفر له واس?نه فسیح جناته مع الصدیقین والشهداء وحسن ولائ? رفیقا… ?ما ز?ر ان السبب فی ذل? ان القاتل قابل طبیب الخرطوم قال للقاتل ان الادویه التی ?تب من المرحوم ادت الی العقم. طیب القاتل اصلا حضر للعیاده ل?ی یتعالج من العقم. فی الفتره الاخيره فی بعض الاطباء السودانین عندما یزورهم مریض مره علی طبیب قبله عشان ی?سب المریض یبخس له ما تعاطاه من ادویه سابقه وان ?انت صحیحه لذل? نرجوا اخذ اقوال القاتل بعین الاعتبار ویقتص من ذال? الطبیب قبل القاتل. ولله الامر من قبل ومن بعد
اللهم اغفر له وارحمه رحمة واسعة وتقبله قبولا حسنا .. يا ارحم الراحمين
للأسف بعض أطباء هذا يؤلبون المرضي ضد زملاؤهم بغرض تكبير كومهم علي حساب زملاء المهنة
نسأل الله تعالي له الرحمة والمغفرة ولاله الصبر وحسن العزاء
انا لله وانا اليه راجعون
بهذه الحادثة يكون المجرم قد حرم الشعب السوداني من طبيب كان يمكن ان يساعد في علاج الاف المرضي.. وبهذا يكون قد تسبب في معاناة كل من كان يعالجهم او سيعالجهم ذلك الطبيب المقتول غيلة..
اولا يجب التحقيق في اسباب عقم المجرم لان الطبيب في الخرطوم اخبره بان ادوية القتيل هي التي تسببت له في العقم.. ولو ثبت خطأ هذا التشخيص فان الطبيب بالخرطوم يتحمل جزء من وزر جريمة القتل ويجب ان يحاكم علي اتهامه للطبيب القتيل بالتسبب في عقم القاتل..
ثانيا لو تعقل القاتل واستشار طبيبا ثالثا للتاكد لكان خيرا للجميع..
ظاهرة اخذ الحق (ان كان هناك حق)بقوة اليد امر بدائي ويدل علي عدم الثقة في النظام القضائي.. ويدل علي ان العديد من المواطنين السودانيين كمعظم مواطني الدول المتخلفة ليس لديهم ثقة في مؤسسات الدولة ولم يتشبعوا بالثقافة المدنية.. ومازالوا يعيشون علي قانون الغاب..
ثالثا هذه الجريمة الي جانب جرائم اخري يجب النظر اليها بإعتبارها مؤشر لضرورة إعادة ثقة المواطن في نزاهة القضاء.. بدلا من ان يظن المواطن وهو علي حق غالبا, ان كل الامور حتي التقاضي تتاثر بالواسطة والمحسوبية وغيرها من افات الفساد..
ولا حول ولا قوة الا بالله
لكنه سافر إلى الخرطوم وهناك أخبره طبيب آخر عرض عليه حالته بأن العلاجات السابقة التي استخدمها من عيادة الطبيب القتيل سببت له العقم
حاكموا طبيب الخرطوم …. هذه ليس من اخلاق المهنة
اللهم اغفر له وارحمه واجعل مثواه الجنه عدم مهنية الطبيب في الخرطوم تسببت في وفاة زميله
لا حول ولا قوة الا بالله..انا برى ان يتم البحث عن الطبيب الخرطومي ويتم القبض عليه بتهمة التحريض على القتل اوكشريك في الجريمة باعتبار انه اوعذ الى الجاني بتسبب القتيل في عقمه ودا حال كل الاطباء ما ان تذهيب الى احدهم الا ويبخس لك التشخخيص والغلاجات التي اخذنها بناءا عى الطبيب السابق وكانه بذلك يثبت لك حسن اختيارك له فلا يتم ذلك الا بتبخيس عمل الطبيب السابق ونسف كل علاجاته ….المجرم القاتل الحقيقي هو اطبيب الخرطومي فالتبحث عنه الشرطة وتقدمه للمحاكمة
Doctors union, should ask government authority to plot armed police to protect doctors in duty.
القاتل الحقيقي هو نظام الإنقاذ.
لقد دمر نظام الإنقاذ النظام العدلي والقضائي أولا بإبعاد الكفاءات القضائية للصالح العام ثم تسييس القضاء للمؤتمر الوطني وانحسار استقلاليته مما انعكس سلبا على ثقة الناس في القضاء.
ما كان هذا الرجل ليقوم بإدانة هذا الطبيب ثم معاقبته بالقتل آخذا حقه بيده لو كانت ثقافة التقاضي ونيل الحقوق عبر القضاء هي الثقافة السائدة.
لو أن جل الحوار الوطني الذي استغرق ما استغرق قد خرج علينا بتوصية وحيدة لاصلاح النظام العدلي وطبقت حقيقة لاستقام كل ما يليه.
عادة قبيحة تعود عليها مغظم الاطباء عديمى الضمير وهى التشكيك فى كفاءة زملاءهم وعندما تذهب الى طبيب اخر حتى ولو لم يتكلم سلبا عن زميله يقوم بازاحة كل الادوية جانبا وكتابة ادوية جديدة بما يوحى بان كل الادوية السابقة خطا .اتقوا الله ايها الاطباء فى زملاءكم وفى مرضاكم
اللهم اغفر له وارحمه
لكن بعض الأطباء لهم رأي في زملائهم ، ووصل لبعضهم عند تغير الدكتور ان ينظر الى الأدوية من الطبيب الاخر ويقول ليك ادويدك دي كلها كبها في الزبالة
وانا بديك دواء جديد أمشي عليهو
صراحة اتمنيت الميتة دي كان تكون لواحد من الدجالين او الشيوخ ((الفكي)) عشان علي الأقل يتعظوا شوية ، الدجالين الواحد بقول ليك انا بعالج اي مرض
ا لله يرحمه ويتقبله .
الأوساط المهنيه مجتمع قذر يقتلون بعضهم
معنويا وجسديا ,,,بدوافع الحقد والحسد والغيره .
ببث الشائعات والتشكيك في الأخلاقيات والكفائات .
والطبيب الذي حرض القاتل بصوره غير مباشره بكل خباثه سيتجرع
نفس الكأس ,,,كما تدين تدان .
الرحمة و المغفرة للطبيب مبارك المغدور، و اتمني ان تأخذ العدالة موقعها في هذا الحادث الاليم. و لكن يا جماعة موضوع ان يكون طبيب واحد هو اختصاصي “امراض جلدية و تناسلية و عقم” دي انتوا ما شايفنها كتيرة علي شخص واحد؟؟؟؟
الموضوع دا موجود في السودان فقط، انه الواحد يكون متخصص في اكتر من حاجة. هذا بالضرورة يجب مراجعته لتجنب الاخطاء القاتلة، مثل ان تعالج شخص و تتسبب له في عقم دائم. أنا حقيقة وضعت نفسي في مكان المتهم بالقتل. وجدت له العزر، خصوصا ان طبيب الخرطوم أخبر المتهم بخلفية مرضه و المتسبب فيه. بعدين كلكم شايفكم و اقفين ضد طبيب الخرطوم في أنه اخبر المتهم بالمتسبب في عقمة! يعني كنتوا عاوزنوا يخدع الراجل و يواصل معاه العلاج و يشيل قروشو؟؟؟؟ الطريقة الصحيحة هي ان نقول للغلطان انت غلطان في وشو، عشان يدفع الثمن؟ حقيقة ان نقتل الاخرين لانهم تسببوا لنا في عاهة مستديمة هي خطأ، و لكن ان نتستر علي أخطاء الاخرين هو جريمة لا تقل خطرا من ما ارتكبة المريض نفسة.
أكيد هذا الدكتور الخرطومى له نسبه من الروشتات البكتبها (برتيته) ما أهو كووولوا تجاره فى تجاره.
أرجوا من أهل الضحيه الاخذ بثأرهم من هذا الدكتور الخرطومى لعدم وجود قانون فى السودان
.
كيف يكون علاج الطبيب الاول قد سبب للمريض العقم وهو اصلا جرب ولم يوفق في الولاده وسعي الي الطبيب لكي يساعده
((وكشفت التحريات الأولية بأنه كان دائم التردد على عيادة القتيل بغرض العلاج من العقم، لكنه سافر إلى الخرطوم وهناك أخبره طبيب آخر عرض عليه حالته بأن العلاجات السابقة التي استخدمها من عيادة الطبيب القتيل سببت له العقم))هذا الحديث يشير الى غباء الطبيب الثانى لانو الزول ده اصلا كان يتردد على عيادة الطبيب الاول بسبب العقم يعنى الزول ده خلقتو عقيم.
له الرحمة و المغفرة لكن يجب ان يقدم الطبيب الذي اوحى للقاتل ان سبب عقمه يعود للعلاجات آلتي تلقاها من القتيل للمحكمة بتهمة التحريض على القتل.
إنا لله و إنا إليه راجعون
اللهم أرحمه و أسكنه فسيح جناتك مع الصديقين و الشهداء و حسن أولئك رفيقا
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
انا لله وانا اليه راجعون .
اللهم اغفر له وارحمه .
الاطباء اصبحوا يبخسوا بعض بدون وجة حق لان المهنو اصبحت تجارة
رحمه الله.القاتل الاهبل .المتخلف من الاول إن كان ماعندو شى الجابو شنو.تكون زوجته هدت بالطلاق للضرر.وراء كل مصيبه مرا؟ النتيجه قتل عالم وسوف يذبح وفى روايه اخري يشنق
دا انت حا تاكل خرة، المرحوم سبب لك عقم الانجاب والقاضي حا يسبب لك عقم الحياه في هذه الدنيا.
رحم الله الطبيب المغدور …العيب في بعض أطبائنا الذين لم يدرسوا أخلاقيات المهنة و يقللون من كفاءة زملائهم!!!
رحم الله #د_مبارك_آدم الانسان الطبيب الذى إغتالته يد الغدر والخيانة
لا نقول الا ما يرضى الله انا لله وانا اليه راجعون الى جنات الخلد مع الصديقين والشهداء
خيرآ تعمل …أسوأ أنواع الشرور تلاقى !رحمة الله تغشى المرحوم و نسأل الله مغفرة ورحمة واسعة !!!
القاتل الفعلي هو الطبيب الذي لم يحترم شرف ومدونة سلوك وقدح في مصداقية زميله المغدور.
هذا أصبح سلوك عام بعد أن كان مقتصراً على الميكانيكية والحرفيين.
الشرف والأمانة ليست بين الفخذين وإنما في العقل والضمير.
واحده من مشاكل الأطباء في السودان سوء الاخلاق و عدم حفظ اسرار المرضى و التباهى بانه افضل و انه هو الذى يعرف من خلافه من الأطباء و اكيد افاده هذا الطبيب الجهلول أدت الى قتل زميله و مفروض يوقف من المهنه لانه اعطى معلومات خطأ للمريض مما دفعه يقتل زميله الطبيب و هذه هي العفويه التي يتعامل بها الأطباء مع بعض زملاءهم و أحيانا يحصل تحدى بين الأطباء لجهلهم و النتيجه ان يموت المريض و الأطباء في السودان لا يحترمون بعضهم و شقلهم سوقى لا فرق له بين سوق الحمير و النتيجه الضحيه المواطن الغلبان على امره – من المصائب كيف لهذا الطبيب ان يحكم على نتائج دواء استخدمه المريض بدون مراجعة الجهات التي استوردت هذا الدواء؟ و هل المعمل اكد تاثير الدواء على المريض ام ان المسأله طق حنك و ثرثره ليثبت انه العارف في كل شيء و النتيجه ان قتل زميله- سبحان الله
القاتل الحقيقي الطبيب في الخرطوم الذي تجاوز اخلاق المهنة _ ومثله كثر_ ينتقدون زملائهم بمجرد اظهار التفوق امام المرضي البسطاء ،يجب القبض على هذا الطبيب لتحقيق معه جنائيا كمحرض على هذه الجريمة .
المريض كان اصلا يعانى من العقم مما يشكل حجة للمرحوم على افتراء زميله وتخصص الطبين لا يشمل العقم اذلا يوجد فى السودان اخصائى للعقم وذلك لان العقم عند الرجل او المراءة قد يتطلب اجراء عملية دقيقة فى الجهاز التناسلى لكليهما-ولو كانت هنالك اهتمام بنشر ثقافة اللجوء للقضاء لكان افضل حماية للمريض ولسمعة الاطباء-ولقد احزننى التعليق العنصرى و النيل-عفاه الله
رحم الله الطبيب الانسان مبارك رحمة واسعة و تقبله شهيدا باذنه و الهمنا جميعا فيه الصبر و السلوان.
لا حول ولا قوة الا بالله . رحمه الله وغفر له
اما كان من الافضل للطبيب الثاني ان يقول للمريض ان العلاج الاول لم يجد وعليه دعنا نجرب علاجا اخر من دون اتهام زميله؟
انها حادثة مفجعة ولا ارى خيرا فيها اللهم الا اذا اراد الله لهذا الطبيب ان يكون في موته دروس وعبر لبقية الاطباء ليتخلوا عن هذه العادة البغيضة نسأل الله ان يتقبله من اجل ذلك شهيدا في سبيل مهنته وانا لله وانا اليه راجعون
اللهم ارحمه…واجعل مثواه الجنة واجعله مع الصديقين والشهداء…هكذا يتم التعامل مع مهنة الطب في السودان…ضرب والان اصبح القتل هو الطريقة الجديدة..
سائق عالمي رخص من كل الدول
اللهم ارحمه واغفر له واس?نه فسیح جناته مع الصدیقین والشهداء وحسن ولائ? رفیقا… ?ما ز?ر ان السبب فی ذل? ان القاتل قابل طبیب الخرطوم قال للقاتل ان الادویه التی ?تب من المرحوم ادت الی العقم. طیب القاتل اصلا حضر للعیاده ل?ی یتعالج من العقم. فی الفتره الاخيره فی بعض الاطباء السودانین عندما یزورهم مریض مره علی طبیب قبله عشان ی?سب المریض یبخس له ما تعاطاه من ادویه سابقه وان ?انت صحیحه لذل? نرجوا اخذ اقوال القاتل بعین الاعتبار ویقتص من ذال? الطبیب قبل القاتل. ولله الامر من قبل ومن بعد
اللهم اغفر له وارحمه رحمة واسعة وتقبله قبولا حسنا .. يا ارحم الراحمين
للأسف بعض أطباء هذا يؤلبون المرضي ضد زملاؤهم بغرض تكبير كومهم علي حساب زملاء المهنة
نسأل الله تعالي له الرحمة والمغفرة ولاله الصبر وحسن العزاء
انا لله وانا اليه راجعون
بهذه الحادثة يكون المجرم قد حرم الشعب السوداني من طبيب كان يمكن ان يساعد في علاج الاف المرضي.. وبهذا يكون قد تسبب في معاناة كل من كان يعالجهم او سيعالجهم ذلك الطبيب المقتول غيلة..
اولا يجب التحقيق في اسباب عقم المجرم لان الطبيب في الخرطوم اخبره بان ادوية القتيل هي التي تسببت له في العقم.. ولو ثبت خطأ هذا التشخيص فان الطبيب بالخرطوم يتحمل جزء من وزر جريمة القتل ويجب ان يحاكم علي اتهامه للطبيب القتيل بالتسبب في عقم القاتل..
ثانيا لو تعقل القاتل واستشار طبيبا ثالثا للتاكد لكان خيرا للجميع..
ظاهرة اخذ الحق (ان كان هناك حق)بقوة اليد امر بدائي ويدل علي عدم الثقة في النظام القضائي.. ويدل علي ان العديد من المواطنين السودانيين كمعظم مواطني الدول المتخلفة ليس لديهم ثقة في مؤسسات الدولة ولم يتشبعوا بالثقافة المدنية.. ومازالوا يعيشون علي قانون الغاب..
ثالثا هذه الجريمة الي جانب جرائم اخري يجب النظر اليها بإعتبارها مؤشر لضرورة إعادة ثقة المواطن في نزاهة القضاء.. بدلا من ان يظن المواطن وهو علي حق غالبا, ان كل الامور حتي التقاضي تتاثر بالواسطة والمحسوبية وغيرها من افات الفساد..
ولا حول ولا قوة الا بالله
لكنه سافر إلى الخرطوم وهناك أخبره طبيب آخر عرض عليه حالته بأن العلاجات السابقة التي استخدمها من عيادة الطبيب القتيل سببت له العقم
حاكموا طبيب الخرطوم …. هذه ليس من اخلاق المهنة
اللهم اغفر له وارحمه واجعل مثواه الجنه عدم مهنية الطبيب في الخرطوم تسببت في وفاة زميله
لا حول ولا قوة الا بالله..انا برى ان يتم البحث عن الطبيب الخرطومي ويتم القبض عليه بتهمة التحريض على القتل اوكشريك في الجريمة باعتبار انه اوعذ الى الجاني بتسبب القتيل في عقمه ودا حال كل الاطباء ما ان تذهيب الى احدهم الا ويبخس لك التشخخيص والغلاجات التي اخذنها بناءا عى الطبيب السابق وكانه بذلك يثبت لك حسن اختيارك له فلا يتم ذلك الا بتبخيس عمل الطبيب السابق ونسف كل علاجاته ….المجرم القاتل الحقيقي هو اطبيب الخرطومي فالتبحث عنه الشرطة وتقدمه للمحاكمة
Doctors union, should ask government authority to plot armed police to protect doctors in duty.
القاتل الحقيقي هو نظام الإنقاذ.
لقد دمر نظام الإنقاذ النظام العدلي والقضائي أولا بإبعاد الكفاءات القضائية للصالح العام ثم تسييس القضاء للمؤتمر الوطني وانحسار استقلاليته مما انعكس سلبا على ثقة الناس في القضاء.
ما كان هذا الرجل ليقوم بإدانة هذا الطبيب ثم معاقبته بالقتل آخذا حقه بيده لو كانت ثقافة التقاضي ونيل الحقوق عبر القضاء هي الثقافة السائدة.
لو أن جل الحوار الوطني الذي استغرق ما استغرق قد خرج علينا بتوصية وحيدة لاصلاح النظام العدلي وطبقت حقيقة لاستقام كل ما يليه.
عادة قبيحة تعود عليها مغظم الاطباء عديمى الضمير وهى التشكيك فى كفاءة زملاءهم وعندما تذهب الى طبيب اخر حتى ولو لم يتكلم سلبا عن زميله يقوم بازاحة كل الادوية جانبا وكتابة ادوية جديدة بما يوحى بان كل الادوية السابقة خطا .اتقوا الله ايها الاطباء فى زملاءكم وفى مرضاكم
اللهم اغفر له وارحمه
لكن بعض الأطباء لهم رأي في زملائهم ، ووصل لبعضهم عند تغير الدكتور ان ينظر الى الأدوية من الطبيب الاخر ويقول ليك ادويدك دي كلها كبها في الزبالة
وانا بديك دواء جديد أمشي عليهو
صراحة اتمنيت الميتة دي كان تكون لواحد من الدجالين او الشيوخ ((الفكي)) عشان علي الأقل يتعظوا شوية ، الدجالين الواحد بقول ليك انا بعالج اي مرض
ا لله يرحمه ويتقبله .
الأوساط المهنيه مجتمع قذر يقتلون بعضهم
معنويا وجسديا ,,,بدوافع الحقد والحسد والغيره .
ببث الشائعات والتشكيك في الأخلاقيات والكفائات .
والطبيب الذي حرض القاتل بصوره غير مباشره بكل خباثه سيتجرع
نفس الكأس ,,,كما تدين تدان .
الرحمة و المغفرة للطبيب مبارك المغدور، و اتمني ان تأخذ العدالة موقعها في هذا الحادث الاليم. و لكن يا جماعة موضوع ان يكون طبيب واحد هو اختصاصي “امراض جلدية و تناسلية و عقم” دي انتوا ما شايفنها كتيرة علي شخص واحد؟؟؟؟
الموضوع دا موجود في السودان فقط، انه الواحد يكون متخصص في اكتر من حاجة. هذا بالضرورة يجب مراجعته لتجنب الاخطاء القاتلة، مثل ان تعالج شخص و تتسبب له في عقم دائم. أنا حقيقة وضعت نفسي في مكان المتهم بالقتل. وجدت له العزر، خصوصا ان طبيب الخرطوم أخبر المتهم بخلفية مرضه و المتسبب فيه. بعدين كلكم شايفكم و اقفين ضد طبيب الخرطوم في أنه اخبر المتهم بالمتسبب في عقمة! يعني كنتوا عاوزنوا يخدع الراجل و يواصل معاه العلاج و يشيل قروشو؟؟؟؟ الطريقة الصحيحة هي ان نقول للغلطان انت غلطان في وشو، عشان يدفع الثمن؟ حقيقة ان نقتل الاخرين لانهم تسببوا لنا في عاهة مستديمة هي خطأ، و لكن ان نتستر علي أخطاء الاخرين هو جريمة لا تقل خطرا من ما ارتكبة المريض نفسة.
أكيد هذا الدكتور الخرطومى له نسبه من الروشتات البكتبها (برتيته) ما أهو كووولوا تجاره فى تجاره.
أرجوا من أهل الضحيه الاخذ بثأرهم من هذا الدكتور الخرطومى لعدم وجود قانون فى السودان
.
ربنا يتقبله قبول حسن وان يلهم اهله الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
قال تعالى:
﴿ أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (50))
طبيب الخرطوم م كان يقول للقاتل ان سبب عقمك من الادوية التي استخدمتها من الطبيب المقتول لان القاتل هو اصلا كان عقيم قبل مقابلته للطبيب المقتول و ربما السبب هو عقم خلقي الزي لا يستطيع علاجه كل الاطباء من اولهم لاخرهم علاجه. المهم الموضوع بقت بيزينس و كل طبيب داير يكبر كومه و لذلك المرحوم مبارك ضحية كبر كومك حتي لو ادي الي اشانة سمعة زملاء المهنة
المريض كان اصلا يعانى من العقم مما يشكل حجة للمرحوم على افتراء زميله وتخصص الطبين لا يشمل العقم اذ لا يوجد فى السودان اخصائى للعقم وذلك لان العقم عند الرجل او المراءة قد يتطلب اجراء عملية دقيقة وبمهارة عالية جدا فى الجهاز التناسلى لكليهما وتنتفى صفة التخصص بدون توفر وايفاء هذا الشرط ولا توجد اى علاقة طبيه بين الامراض الجلدية والعقم كما هو شائع فى السودان وينبغى على المجلس الطبى الفصل فى ذلك وغيره-ولو كان هنالك اهتمام بنشر ثقافة اللجوء للقضاء لكان افضل حماية للمريض ولسمعة الاطباء ولقد احزننى التعليق العنصرى لود النيل عفاه الله ورحم الله الفقيد رحمة واسعه والهم اله وذويه الصبر والسلوان
اللهم ارحمه واجعل الجنة مثواه .د/ مبارك هذا الطبيب الشهم المحب لمهنته المحبوب للجميع . الكل يشهد له بكفائته واخلاصه وحبه لمرضائه. بشهادة زملائه.
اذا اثبت فعلا عن الطبيب الأخر فى الخرطوم عن ما قاله للمريض القاتل ! عن فساد الدواء او اى تحريض ضد زميله المرحوم د/ مبارك . هنا لابد من التحرى من قبل المجلس الطبى فى هذا الموضوع . اضيف على هذه الحادثة الأليمة المفجعة بأنه اصبحت ممارسة الطب هذه المهنة المقدسة لكثير من الاطباء من اصحاب النفوس المريضة اللذين جعلوا الطب تجارة! هذه مقولة د/ رشيد عبد الرحيم له الرحمة والمغفرة . اين شرف المهنة؟ اين زملاءالمهنة. اين قسم ابوقراط .؟ اين التفاكر بين الزملاء الاطباء من اجل تشخيص المريض ؟! لقد كان الاطباء سابقا فى ذلك الزمن الجميل .يستشير ويأخذ المعلومة من الممرض والفراش بدون تكبر اوحياء .هدفه اولا واخيرا تشخيص المريض .
اصبح فى زمننا هذا كثير من الاطباء لا اقول كلهم يهاجمون زملائهم ويصيفونهم بألجهل. كان من الافضل الجلوس بينهم والتقاش والتحاور فى العلوم الطبية كما كان يفعل اطباء ذلك الزمن الجميل !!
يجب التحرى الدقيق فى هذا الموضع الخطير جدا! من قبل المجلس الطبى .فنحن فى الانتظار!
اللهم ارحم واغفر لدكتور مبارك واجعل الجنة مثواه مع الصدقين والشهداء والصبر والعزاء لاهله واخوانه وزملائه ومحبيه فى كل مكان.انا لله وانا اليه راجعون .
ربنا يتقبله قبول حسن وان يلهم اهله الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
قال تعالى:
﴿ أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (50))
طبيب الخرطوم م كان يقول للقاتل ان سبب عقمك من الادوية التي استخدمتها من الطبيب المقتول لان القاتل هو اصلا كان عقيم قبل مقابلته للطبيب المقتول و ربما السبب هو عقم خلقي الزي لا يستطيع علاجه كل الاطباء من اولهم لاخرهم علاجه. المهم الموضوع بقت بيزينس و كل طبيب داير يكبر كومه و لذلك المرحوم مبارك ضحية كبر كومك حتي لو ادي الي اشانة سمعة زملاء المهنة
المريض كان اصلا يعانى من العقم مما يشكل حجة للمرحوم على افتراء زميله وتخصص الطبين لا يشمل العقم اذ لا يوجد فى السودان اخصائى للعقم وذلك لان العقم عند الرجل او المراءة قد يتطلب اجراء عملية دقيقة وبمهارة عالية جدا فى الجهاز التناسلى لكليهما وتنتفى صفة التخصص بدون توفر وايفاء هذا الشرط ولا توجد اى علاقة طبيه بين الامراض الجلدية والعقم كما هو شائع فى السودان وينبغى على المجلس الطبى الفصل فى ذلك وغيره-ولو كان هنالك اهتمام بنشر ثقافة اللجوء للقضاء لكان افضل حماية للمريض ولسمعة الاطباء ولقد احزننى التعليق العنصرى لود النيل عفاه الله ورحم الله الفقيد رحمة واسعه والهم اله وذويه الصبر والسلوان
اللهم ارحمه واجعل الجنة مثواه .د/ مبارك هذا الطبيب الشهم المحب لمهنته المحبوب للجميع . الكل يشهد له بكفائته واخلاصه وحبه لمرضائه. بشهادة زملائه.
اذا اثبت فعلا عن الطبيب الأخر فى الخرطوم عن ما قاله للمريض القاتل ! عن فساد الدواء او اى تحريض ضد زميله المرحوم د/ مبارك . هنا لابد من التحرى من قبل المجلس الطبى فى هذا الموضوع . اضيف على هذه الحادثة الأليمة المفجعة بأنه اصبحت ممارسة الطب هذه المهنة المقدسة لكثير من الاطباء من اصحاب النفوس المريضة اللذين جعلوا الطب تجارة! هذه مقولة د/ رشيد عبد الرحيم له الرحمة والمغفرة . اين شرف المهنة؟ اين زملاءالمهنة. اين قسم ابوقراط .؟ اين التفاكر بين الزملاء الاطباء من اجل تشخيص المريض ؟! لقد كان الاطباء سابقا فى ذلك الزمن الجميل .يستشير ويأخذ المعلومة من الممرض والفراش بدون تكبر اوحياء .هدفه اولا واخيرا تشخيص المريض .
اصبح فى زمننا هذا كثير من الاطباء لا اقول كلهم يهاجمون زملائهم ويصيفونهم بألجهل. كان من الافضل الجلوس بينهم والتقاش والتحاور فى العلوم الطبية كما كان يفعل اطباء ذلك الزمن الجميل !!
يجب التحرى الدقيق فى هذا الموضع الخطير جدا! من قبل المجلس الطبى .فنحن فى الانتظار!
اللهم ارحم واغفر لدكتور مبارك واجعل الجنة مثواه مع الصدقين والشهداء والصبر والعزاء لاهله واخوانه وزملائه ومحبيه فى كل مكان.انا لله وانا اليه راجعون .