الحركة الإسلامية السودانية تدشن مشروع الهجرة إلى الله الوثبة الثانية بحلايب

(سونا) اكد الدكتور صلاح علي آدم ممثل الامين العام للحركة الإسلامية السودانية أن قيام مشروع الهجرة إلى الله الوثبة الثانية بمحلية حلايب يحمل وقعا خاصا في نفوس الشعب السوداني مبينا أن اهل حلايب قدموا العديد من الشهداء والتضحيات فداءً للدين والوطن .
ونقل آدم لدى مخاطبته الجلسة الافتتاحية لمشروع الهجرة إلى الله الوثبة الثانية لمحليتي حلايب وجبيت المعادن تحيات الأمين العام للحركة الإسلامية السودانية لكل اهل محليتي حلايب وجبيت المعادن .
ورحب ممثل الامين العام بعودة الصادق المهدي، مؤكدا أن مخرجات الحوار الوطني والوثيقة الوطنية تجعل الوطن يسع الجميع وجدد الدعوة لكل الممانعين للانضمام لقطار الوفاق والامن والسلام، موضحا انه لابد من توسعة الصدور وفتح الابواب أمام القادمين بموجب مخرجات الحوار الوطني، مؤكدا انهم اخوة في الدين والوطن، مشددا على ضرورة التوحد حول الاهداف الوطنية العليا التي تخدم مصالح السودان.
واكد الدكتور صلاح علي آدم أن مشروع الهجرة إلى الله ربط كل ولايات ومحليات السودان مع بعضها البعض وجعلها وحدة فكرية متقدة، مبينا انه فرصة لتجديد العهد والميثاق لكل اعضاء الحركة الإسلامية، مناديا بتوسعة صف الحركة وضم واستصحاب الآخرين وشرح وبيان فكر واهداف الحركة الإسلامية للجميع، مؤكدا ثقة الحركة الإسلامية التامة في الشعب السوداني وانحيازه لمبادئ الحركة التي تحمل قيم الدين والأخلاق.
وفي ختام كلمته اوصى آدم كل ابناء محليتي حلايب وجبيت المعادن بالبعد عن الجهوية والقبلية وما تثيره من فتن وقلاقل والالتفاف حول الوطن والاهداف القومية .
كما دعاهم للاهتمام بالمرأة وتعليمها ونبذ العادات الضارة، مبينا أن المرأة تمثل كل المستقبل.
وعلى ذات الصعيد اكد الاستاذ عبد الله يوسف امين الاتصال التنظيمي بالحركة الاسلامية أن تنفيذ مشروع الهجرة إلى الله الوثبة الثانية بمحلية حلايب تؤكد به الحركة أن حلايب ارض سودانية وإسلامية خالصة يحق للحركة أن تقيم فيها مشاريع الهجرة إلى الله اسوة ببقية محليات السودان الاخرى التي نفذ بها المشروع.
وقال امين الاتصال التنظيمي بالحركة الإسلامية إن من بين اهداف المشروع إحياء وتطوير المبادرات الاجتماعية بالتراحم والتكافل والإنفاق في سبيل الله واهداف فكرية ببيان الفهم الصحيح للدين وطرح افكار الحركة الوسطية وتحصين شباب السودان من الانحراف وراء الافكار المتطرفة والهدامة والمتشددة ومن الغلو في الدين.
انشاء الله تكون هجرتكم هجره ابديه بالارجعه
راحت خلاص .
يا كذابين يا منافقين يا دجالين يا تجار الدين الموية بتكضب الغطاس ديك حلايب ارسلوا المجاهدين والدبابين وحميدتى البدين ونشوف رجالتكم ما تبقوا رجال قدام الطلاب والطالبات العزل فقط
اين الحركة الإسلامية التي نسمع بها لم نرها الكثير من الناس اصبح مسيحيا نتيجة الفقر والجوع والتخلف الذي ارتكبته الحركة السلامية في هذا الوطن .
اعلموا يا اهل الحركة السلامية السودانية انكم تعملون ضد الوطن باسم الإسلام جوعتم اهله وانزلتم الفساد على معظم اهل السودان فهل المسلم بنزل الفقر والجوع ويقتل أخيه المسلم ام يعمل على مساعدة المسلم أينما كان ؟؟
رسالتكم فقط كانت الثراء على حساب المواطن المسكين المسلم منكم والمسيحي في هذا البلد لماذا؟
ولكن اين تذهبوا من الله ؟ يوم تقبرون؟
الزبير محمد الحسن عليك الله ما تخاف الله
هجرة الي الله وانتو بطونكم مليان حرام ومنافقين واصحاب اجندات خفيه وماف اعتراف بالآخر
وين الحركه الاسلاميه دي من البعملوا جهاز الامن طبعا حنك انهم لوحدهم مفصلولين عن الوطني دا حنك
كلهم واحد المؤتمر الوطني هو الذراع السياسي للحركه الاسلاميه طيب يا ناس الحركه الاسلاميه يا نضاف يا اصحاب القلوب البيضاء ليه ما بتتكلموا عن الرباء الحاصل وغسيل الأموال والفساد بكل انواعه والتفرقه والقتل والاغتصابات البعمل فيها الذراع السياسي بتاعكم المؤتمر الوطني ؟
وليه مصريين تواصلوا فى الفشل والإساءة للاسلام ؟
ولو فى حركه اسلاميه اصلا مفروض تكون داعم للمؤتمر الشعبي ليه جيتو مع الوطني ؟
عشان المال والسلطة والجاه والنسوان والعربات
تقول لي هجرة الي الله ؟
الله ما محتاج ليكم يا منافقين يا تجار الدين
الهِجرانِيّون
طال بعادي وزاد هجراني يا بنيّة
قالوا كتلتني ولا حظرتني- حظرتني الولايات المُتّحدة الأطلسانيّة
لكن بعد ما نهبت دولة الأجيال السودانيّة ثمّ طلّقوني من السعوديّة الأطلسانيّة
فقلت أحسن أتحلّل شويّة قبلما يحلّلوني ثمّ أهاجر إلى الله من حلايب دولة الأجيال السودانيّة
كما هاجر إليه أخونا في الله مشار المُنشار من جنوب دولة الأجيال السودانيّة
أمّا بعشومنا شيخ الطريقة الإخوانيّة فقد هاجر وخلّفّ لنا الخلائفيّة
الماردة على السلطات الأطلسانيّة
ملفكم فى المنضدة أمام ترمب للتوقيع عليه وبذا ستصبحوا منظمة إرهابية كاملة الدسم.
سيهاجر كيزان البشير … ليس إلى الله، بل إلى حتفهم بإذن الله تعالى ومعهم بشيرهم المجرم الأكبر!
وين الفيزا لكي نهاجر
انشاء الله تكون هجرتكم هجره ابديه بالارجعه
راحت خلاص .
يا كذابين يا منافقين يا دجالين يا تجار الدين الموية بتكضب الغطاس ديك حلايب ارسلوا المجاهدين والدبابين وحميدتى البدين ونشوف رجالتكم ما تبقوا رجال قدام الطلاب والطالبات العزل فقط
اين الحركة الإسلامية التي نسمع بها لم نرها الكثير من الناس اصبح مسيحيا نتيجة الفقر والجوع والتخلف الذي ارتكبته الحركة السلامية في هذا الوطن .
اعلموا يا اهل الحركة السلامية السودانية انكم تعملون ضد الوطن باسم الإسلام جوعتم اهله وانزلتم الفساد على معظم اهل السودان فهل المسلم بنزل الفقر والجوع ويقتل أخيه المسلم ام يعمل على مساعدة المسلم أينما كان ؟؟
رسالتكم فقط كانت الثراء على حساب المواطن المسكين المسلم منكم والمسيحي في هذا البلد لماذا؟
ولكن اين تذهبوا من الله ؟ يوم تقبرون؟
الزبير محمد الحسن عليك الله ما تخاف الله
هجرة الي الله وانتو بطونكم مليان حرام ومنافقين واصحاب اجندات خفيه وماف اعتراف بالآخر
وين الحركه الاسلاميه دي من البعملوا جهاز الامن طبعا حنك انهم لوحدهم مفصلولين عن الوطني دا حنك
كلهم واحد المؤتمر الوطني هو الذراع السياسي للحركه الاسلاميه طيب يا ناس الحركه الاسلاميه يا نضاف يا اصحاب القلوب البيضاء ليه ما بتتكلموا عن الرباء الحاصل وغسيل الأموال والفساد بكل انواعه والتفرقه والقتل والاغتصابات البعمل فيها الذراع السياسي بتاعكم المؤتمر الوطني ؟
وليه مصريين تواصلوا فى الفشل والإساءة للاسلام ؟
ولو فى حركه اسلاميه اصلا مفروض تكون داعم للمؤتمر الشعبي ليه جيتو مع الوطني ؟
عشان المال والسلطة والجاه والنسوان والعربات
تقول لي هجرة الي الله ؟
الله ما محتاج ليكم يا منافقين يا تجار الدين
الهِجرانِيّون
طال بعادي وزاد هجراني يا بنيّة
قالوا كتلتني ولا حظرتني- حظرتني الولايات المُتّحدة الأطلسانيّة
لكن بعد ما نهبت دولة الأجيال السودانيّة ثمّ طلّقوني من السعوديّة الأطلسانيّة
فقلت أحسن أتحلّل شويّة قبلما يحلّلوني ثمّ أهاجر إلى الله من حلايب دولة الأجيال السودانيّة
كما هاجر إليه أخونا في الله مشار المُنشار من جنوب دولة الأجيال السودانيّة
أمّا بعشومنا شيخ الطريقة الإخوانيّة فقد هاجر وخلّفّ لنا الخلائفيّة
الماردة على السلطات الأطلسانيّة
ملفكم فى المنضدة أمام ترمب للتوقيع عليه وبذا ستصبحوا منظمة إرهابية كاملة الدسم.
سيهاجر كيزان البشير … ليس إلى الله، بل إلى حتفهم بإذن الله تعالى ومعهم بشيرهم المجرم الأكبر!
وين الفيزا لكي نهاجر