المحكمة تصدر قراراً بإغلاق داخلية خاصة أدينت مشرفتها في قضايا أخلاقية

هذه ثمار المشروع الحضاري الذي حول الكثير من الطالبات الى داعرات والمشرفات الى قوادات

السيد إبراهيم أحمد عمر ما زال على قيد الحياة وهو مفجر ومهندس ثورة التعليم العالي الفاشلة أرجو من العدالة والبرلمان استجوابه كما أطلب من البرلمان تشكيل لجنة واعية لمراجعة التعليم العالي ومخرجاته لأن الشعب السوداني لم يرد أن يخرج داعرات وهل تستمر الإنقاذ بهتاف الداعرات

انظروا الى حال السودان من جهل ومرض وتخلف وحروب وغلاء وعدم أمن كل ذلك بسبب الزنا

وإذا غضب الله على قوم سلط عليهم من لا يخافه ولا يرحمهموقد سلط الله علينا مسيلمة وأعوانه

طالما كان الهدف جباية .؟على ناس المحليات يشوفو عمل تراخيص رسمية وبلاش تهرب ضريبى

كيف تكون العقوبة غرامة مالية وكأنها مخالفة مرورية، أين الشريعة؟ إن هذا يفتح الباب واسعاً لمزيد من الرذيلة والبغاء والقوادة.

يعني شدة ماكثر الزنا لمن بحفرة دخانو !!!!!!

هذة هي جامعات وكليات الانقاذ الاربعين المفتخرين بيها دوما في اي محفل

اصبحت مكان للتلاقي والفوضي والدعارة ،نقول الله يستر بنات الناس

كلية الشريعة ومابال الكليات الاخري ؟؟؟؟

هذة شريعة البشير ؟؟؟

هي لله هي لله هي لله

انجاز عظيم لثورة التعليم ….. ومفخرة لاهل الانقاذ …… ونجاح باهر لمشروعهم الحضاري …. لا ادري لماذا لم يحتفل اهل الانقاذ بهذا الانجاز العظيم ….. لماذا لم يحتفل بافتتاح هذه الكلية (( كلية العار والتردي الاجنماعيى )) …. الا (( يحسبونها )) تاجا يزين رؤس اهل الانقاذ ….
اذا كان هذا هو حال خريجات كلية الشريعة (( الانقاذية )) فكيف يكون حال دارسي كليات (( الموضة والعري ))
حسبنا الله فيكم يا هؤلاء

الطامة الكبرى أن مشرفة الداخليات خريجة أحدى الكليات الإسلامية وملمة تماماً بالفقه والتشريعات الإسلامية ، وأتمنى أن لا تمر هذه الحادثة مرور الكرام وعلى جميع المسئولين مراجعة هذا الأمر الخطير والخطير جداً .وبس حكاية غرامة دي عندي فيها وقفه شوية وهل يعقل أن مبلغ مال مصدره معروف يدخل خزينة الدول علشان يصرف على الشعب المسكين حرام عليك يا قاضي .

قلنا اكثر من مرة ان سبب البلاء في السودان هو فساد القضاء والقانون …