هوس الفضيلة
شمائل النور
يتحدث الإسلامي التونسي عبد الفتاح مورو بثقة شديدة وثبات واضح حول اتجاه حركة النهضة التونسية إلى ما أعتقده البعض (علمنة) الحركة الإسلامية التي قدمت أنموذجا ناصعا في قضية التداول السلمي للسلطة.
في حلقة بثتها قناة الشروق في برنامج (مقاربات) شخّص مورو بعض العلل التي تعاني منها تجارب الحركات الإسلامية، خاصة التي تحكم، أو جربت الحكم.. ثم عرّاها- تماما- في بعض المسائل المتصلة بفرض الأحكام، وإنزال أنموذج اجتماعي محدد بقوة السلطة، وعرج على شهوة الإسلاميين في قيادة الدولة بمفهوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
أن تكون القضية السلوكية هي محور فكر الحركات الإسلامية فهذا الحديث ليس مجرد اجتهاد لرمي الخصم.. هي فعلاً قضية جوهرية، إن لم تكن الوحيدة في فكر الحركات، وتريد إنزاله بالقوة.
نحن في السودان نلنا نصيبا وافرا من هذه القضية، وأوردتنا وأوردت أصحابها ما عليه الحال الآن.. على الدوام قضايا المظهر والتدين الشكلاني ظلت خطاً أحمر في فكر إسلاميي السودان.. ويمكننا بالرجوع قليلاً إلى الوراء معرفة ان حجم القضايا التي تأخذ حيزها وتزيد، هي قضايا سلوكية.
على مدى السنوات الطوال من حكم الإسلاميين الدولة تحوّل أكبر همومها، إلى فرض الفضيلة وتربية الأفراد، ومطاردة الحريات الشخصية بقانون النظام العام.. ولنا أن نتوقف هنا، هذا القانون الذي لم يخلق فضيلة، ولن يفعل، هو من أكثر المسائل التي لا يجامل فيها الإسلاميون.. من السهولة إسقاط الصرف على الصحة في الموازنة العامة للدولة، لكن يبقى عسيرا جدا أن نكسب معركة لمنح وزارة الصحة الحق في توزيع الواقي الذكري.
انشغال عقول الدولة الدائم بقضايا الفضيلة أكثر من اهتمامها بقضايا الصحة والتعليم والمعاش، وانغماسها في تربية الأفراد بدلا عن إنتاج العقول، ينتج مثل هذا الهوس الذي يتربع على رؤوس الجميع.
هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد، وتعليمهم الصلاة، والحجاب وتطويل اللحى- هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية؟.. التجربة السودانية- على وجه خاص- استغرقت من السنوات ما يكفي ويزيد، وفشلت حتى في مواجهة إخفاقاتها بالحجة، هل بإمكان من لا يزال يهتف بإيمان بشعارات، مثل، أو ترق كل الدماء.. هل بإمكانه أن ينهض بنفسه دع عنك النهوض بدولة كاملة؟.
التيار
الاستاذه شمائل ازعم بأنها لم تترك لنا شيئا حتى نعلق عليه حذفا او إضافه فمقالتها التي تفضلت بها مكتملة الاركان وزكرت نفس ما يجول في نفوسنا وعقولنا وخواطرنا،، ومن المؤكد ان دولتنا لن تنصلح حالها طالما كان على قمة هرم السلطه فيها عمر حسن احمد البشيروأمثال حسبو إيه كده والله لاأتذكر اسم والده وعلى ما اظن يشغل منصب مساعد رئيس الجمهوريه وبعض من على شاكلته!!.
قالت (هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد، وتعليمهم الصلاة، والحجاب وتطويل اللحى…الخ)
نقول :
المقال جيد وزاغت الفكرة منك في نهاية المقال لإنك خلطتي بين الفرض والواجب والسنة والمندوب والمباح… وما كان عليك ان تقحمي (تعليمهم الصلاة) التي هي فرض فهم لم يعلمونا الصلاة ولم يربوا الافراد وانحصرهم بعلم وقصد في الشكل والمبنى لا الجوهر او المعنى.
فهم انفسهم لا يدركون معنى الصلاة لأن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر وان ذكر الله اكبر من كل شئ ومما يقولون ويدعون ويفعلون ولكنهم قوم يتنطعون.
توزيع الواقي الزكري:الاسلام لم يترك شارده او وارده الا وتناولها وشرح فوائدها وضررها والواقي صنع لاشاعه الفاحشه واستعماله حمايه من الامراض. وكفي
الأخت الفاضلة شمائل النور بعد التحية … أرجو أن لا يعمنا كرهنا للنظام من أن نخلط الأوراق .. فليسطالاخطاء التي يرتكبها النظام تعطيك الحق في السخرية من الفضيلة و هل نحن خلقنا لناكل و نتمتع كالانعام و ما يسوي الإنسان بلا فضيلة و أخلاق فهوس الفضيلة كما تقولين لم نتلقنه من حكومة الإنقاذ إنما هو م تربى عليه كل سوداني ابتدا من أسرته و مدرسته و حتى الشارع فنحن شعب يعلم أبناءه الصلاة و نسائه العفاف و على تعاقب الحكومات سنبقى على الفضيلة و نحافظ على الصلاة و الحجاب و إطلاق اللقاء لمن يريد لا أحد بفرض علينا شي و لا أحد كذالك يسخر من ديننا الحنيف
الاستاذه شمائل ازعم بأنها لم تترك لنا شيئا حتى نعلق عليه حذفا او إضافه فمقالتها التي تفضلت بها مكتملة الاركان وزكرت نفس ما يجول في نفوسنا وعقولنا وخواطرنا،، ومن المؤكد ان دولتنا لن تنصلح حالها طالما كان على قمة هرم السلطه فيها عمر حسن احمد البشيروأمثال حسبو إيه كده والله لاأتذكر اسم والده وعلى ما اظن يشغل منصب مساعد رئيس الجمهوريه وبعض من على شاكلته!!.
قالت (هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد، وتعليمهم الصلاة، والحجاب وتطويل اللحى…الخ)
نقول :
المقال جيد وزاغت الفكرة منك في نهاية المقال لإنك خلطتي بين الفرض والواجب والسنة والمندوب والمباح… وما كان عليك ان تقحمي (تعليمهم الصلاة) التي هي فرض فهم لم يعلمونا الصلاة ولم يربوا الافراد وانحصرهم بعلم وقصد في الشكل والمبنى لا الجوهر او المعنى.
فهم انفسهم لا يدركون معنى الصلاة لأن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر وان ذكر الله اكبر من كل شئ ومما يقولون ويدعون ويفعلون ولكنهم قوم يتنطعون.
توزيع الواقي الزكري:الاسلام لم يترك شارده او وارده الا وتناولها وشرح فوائدها وضررها والواقي صنع لاشاعه الفاحشه واستعماله حمايه من الامراض. وكفي
الأخت الفاضلة شمائل النور بعد التحية … أرجو أن لا يعمنا كرهنا للنظام من أن نخلط الأوراق .. فليسطالاخطاء التي يرتكبها النظام تعطيك الحق في السخرية من الفضيلة و هل نحن خلقنا لناكل و نتمتع كالانعام و ما يسوي الإنسان بلا فضيلة و أخلاق فهوس الفضيلة كما تقولين لم نتلقنه من حكومة الإنقاذ إنما هو م تربى عليه كل سوداني ابتدا من أسرته و مدرسته و حتى الشارع فنحن شعب يعلم أبناءه الصلاة و نسائه العفاف و على تعاقب الحكومات سنبقى على الفضيلة و نحافظ على الصلاة و الحجاب و إطلاق اللقاء لمن يريد لا أحد بفرض علينا شي و لا أحد كذالك يسخر من ديننا الحنيف
مقال في الصميم
وبعض اصحاب التعليقات بره المقال
الاخوة معلقي الراكوبة الكرام لست في مقام الدفاع عن الاخت شمائل فهي احق واجدر مني إذا أرادت ذلك
ولكن ساءني الفهم المغلوط مقالها فهي لم تدعي ان الحركة الاسلامية هي من علمت الشعب السوداني الصلاة ولم تسخر من الفضيلة أو تقف ضدها بل العكس تماما
خلاصة المقال ان الحركة الاسلامية ليس لها برامج واهداف يمكن ان تبني أمة أو دولة بل جل همهم حث الناس على الفضيلة وهم أحوج الناس إليها و اهتمامهم بالمظهر دون الجوهر وليس لديهم برامج عملية تمس حياة الناس اليومية في معاشهم و تعليمهم وصحتهم
التربية على الفضيلة أساسها الأسرة ثم المدرسة ثم الشارع أو المجتمع
وظيفة الدولة تجاه الفضيلة والأخلاق هي سن القوانين بما يحفظ حقوق الناس ومنع ما يخدش الحياء العام او يكون سببا في الفتنة ووضع برامج التعليم بما يحث على الفضيلة وتتفق على هذا معظم الدول حتى الكافرة منها (إذا جازت التسمية)
هوس جماعة الإسلام السياسي بالفضيلة عندنا في السودان جعلهم يتجسسون على الناس في بيوتهم ويحرفون الشريعة الإسلامية السمحة بما يسمى قانون النظام العام
مثال بسيط على النقطة الاخيرة اذا حضر ثلاث شهود قالوا رأينا فلان يزني بفلانة كالمرود في المكحل وقال الرابع رأيتهم عرايا ولم ارى كالمرود في المكحل يقام على الشهود حد القذف قارن ذلك بقانون النظام العام
الأخوة الكرام انا لا تعنني الحكومة بشي على الإطلاق و لست بقاصر و أفهم م اقرأ و اعي تماما م اقول الم تكتب الأخت الفاضلة في مقاله الذي تسمونه رائع أن الحركات الإسلامية طيلة السنوات كان همها تربية الأفراد و فرض الفضيلة هذه نقطة و التانية الم تكتب في نهاية المقال هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد و تعليمهم الصلاة و الحجاب وإطلاق اللحى بإمكانها بناء دولة عصرية أو حجرية ؟ كان بإمكان الكاتبة أن تتخذ أسلوب غير هذا في الهجوم على النظام حيث أن كلامها الأخير فيه تعميم لا يخفى على لبيب.
من أجود ما قرأت لك.
هههههديل شكيناهم ل الله ديل لا بعرفو دين ولا انسانية العنوان ف خطبهم النهريجية المرتجلة وسلوكياتهم الواحد ماضية قذر وجدا المسلم صاحب رساله ذو اخلاق وليس خبيث وماكر وتافة ومنحط ونجده ف شرازم الاسلاميين مدعي المعرفة والعلم اصخاب الايمان والمبشرون ب الجنة وظل الله ف الارض
ياشمايل ربنا يحفظك. انت بتكتبي كتابة رائعة جدا وعندك ملكة في اللغة اعجبتني وأدوات تحليل ذاتت ودانت اتجهي يا شمائل للكتابة في غير هذا المجال الليم هذه نصيحة خالصة بوجه الله ،،اتركي هذا العنت ،،لعن الله الساسة والسياسة
ي
مقال اكثر من رائع…
يا استاذة شمائل عصابة الرقاص هى ابعد خلق الله قاطبة عن الفضيلة فهم اهل وان كان لهم تفوق فهو فى الفساد بكل انواعه خاصة الرذيلة والكذب والنفاق والانتهازية والظلم
مقال في الصميم
وبعض اصحاب التعليقات بره المقال
الاخوة معلقي الراكوبة الكرام لست في مقام الدفاع عن الاخت شمائل فهي احق واجدر مني إذا أرادت ذلك
ولكن ساءني الفهم المغلوط مقالها فهي لم تدعي ان الحركة الاسلامية هي من علمت الشعب السوداني الصلاة ولم تسخر من الفضيلة أو تقف ضدها بل العكس تماما
خلاصة المقال ان الحركة الاسلامية ليس لها برامج واهداف يمكن ان تبني أمة أو دولة بل جل همهم حث الناس على الفضيلة وهم أحوج الناس إليها و اهتمامهم بالمظهر دون الجوهر وليس لديهم برامج عملية تمس حياة الناس اليومية في معاشهم و تعليمهم وصحتهم
التربية على الفضيلة أساسها الأسرة ثم المدرسة ثم الشارع أو المجتمع
وظيفة الدولة تجاه الفضيلة والأخلاق هي سن القوانين بما يحفظ حقوق الناس ومنع ما يخدش الحياء العام او يكون سببا في الفتنة ووضع برامج التعليم بما يحث على الفضيلة وتتفق على هذا معظم الدول حتى الكافرة منها (إذا جازت التسمية)
هوس جماعة الإسلام السياسي بالفضيلة عندنا في السودان جعلهم يتجسسون على الناس في بيوتهم ويحرفون الشريعة الإسلامية السمحة بما يسمى قانون النظام العام
مثال بسيط على النقطة الاخيرة اذا حضر ثلاث شهود قالوا رأينا فلان يزني بفلانة كالمرود في المكحل وقال الرابع رأيتهم عرايا ولم ارى كالمرود في المكحل يقام على الشهود حد القذف قارن ذلك بقانون النظام العام
الأخوة الكرام انا لا تعنني الحكومة بشي على الإطلاق و لست بقاصر و أفهم م اقرأ و اعي تماما م اقول الم تكتب الأخت الفاضلة في مقاله الذي تسمونه رائع أن الحركات الإسلامية طيلة السنوات كان همها تربية الأفراد و فرض الفضيلة هذه نقطة و التانية الم تكتب في نهاية المقال هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد و تعليمهم الصلاة و الحجاب وإطلاق اللحى بإمكانها بناء دولة عصرية أو حجرية ؟ كان بإمكان الكاتبة أن تتخذ أسلوب غير هذا في الهجوم على النظام حيث أن كلامها الأخير فيه تعميم لا يخفى على لبيب.
من أجود ما قرأت لك.
هههههديل شكيناهم ل الله ديل لا بعرفو دين ولا انسانية العنوان ف خطبهم النهريجية المرتجلة وسلوكياتهم الواحد ماضية قذر وجدا المسلم صاحب رساله ذو اخلاق وليس خبيث وماكر وتافة ومنحط ونجده ف شرازم الاسلاميين مدعي المعرفة والعلم اصخاب الايمان والمبشرون ب الجنة وظل الله ف الارض
ياشمايل ربنا يحفظك. انت بتكتبي كتابة رائعة جدا وعندك ملكة في اللغة اعجبتني وأدوات تحليل ذاتت ودانت اتجهي يا شمائل للكتابة في غير هذا المجال الليم هذه نصيحة خالصة بوجه الله ،،اتركي هذا العنت ،،لعن الله الساسة والسياسة
ي
مقال اكثر من رائع…
يا استاذة شمائل عصابة الرقاص هى ابعد خلق الله قاطبة عن الفضيلة فهم اهل وان كان لهم تفوق فهو فى الفساد بكل انواعه خاصة الرذيلة والكذب والنفاق والانتهازية والظلم
يا الطيب مصطفى لابد من التفكير بالتحليل وليس بالكليات والبتر. السيد مور المفكر العقلاني وصف الحركات الاسلامية بشهوانية السلطة فالرجاء بحث كلمة شهواني فهي تحمل معاني كثيرة ركز معي قليل اماذا قال الرجل «بعض المسائل المتصلة بفرض الأحكام، وإنزال أنموذج اجتماعي محدد بقوة السلطة، وعرج على شهوة الإسلاميين في قيادة الدولة بمفهوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.» هذا الكلام يطايق تماما الواقع. فهي لم تنفي الصلاة وعلي فرضيتها بل تتكلم عن الذئب راي الغنم. واكبر الكبائر امام فاسد . فالرجاء عند الاحكام ان نكون بكامل وعينا عند مناقشة قضايا حساسة فنجرح الاخرين بالفاظ من السباب واختيار كلمات وقحة وهذة ليست من صفات رجل الدين.
يا الطيب مصطفى لابد من التفكير بالتحليل وليس بالكليات والبتر. السيد مور المفكر العقلاني وصف الحركات الاسلامية بشهوانية السلطة فالرجاء بحث كلمة شهواني فهي تحمل معاني كثيرة ركز معي قليل اماذا قال الرجل «بعض المسائل المتصلة بفرض الأحكام، وإنزال أنموذج اجتماعي محدد بقوة السلطة، وعرج على شهوة الإسلاميين في قيادة الدولة بمفهوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.» هذا الكلام يطايق تماما الواقع. فهي لم تنفي الصلاة وعلي فرضيتها بل تتكلم عن الذئب راي الغنم. واكبر الكبائر امام فاسد . فالرجاء عند الاحكام ان نكون بكامل وعينا عند مناقشة قضايا حساسة فنجرح الاخرين بالفاظ من السباب واختيار كلمات وقحة وهذة ليست من صفات رجل الدين.
والله شمائل ذاتها غلطت في انها قالت (تحمل هما كبيرا بتربيه الافراد ….)
اولا ليست هناك عقول …هناك نفوس شيطانيه وثعلبيه ماكره همها شهوتي البطن والفرج من حلال او حرام
انت الفضيلة تمشي عاى قدمين دعك من هؤلاء الموتورين
الطيب مصطفى يتكلم عن الصلاة نعم الصلاة عبادة واقوى رابط للانسان بربه نحن لم نختلف فى ذلك لكن هل يجوز ان تصلى وتقيم الليل كله ليلا وتقتل الابرياء وتسرق وتغتصب كما تفعلون انتم الان انا بصراحة استغرب من قوة عين بالشكل دى استعطاف ناس ما عاد يجد القبول كما كنتم تستخدمونه سابقا وانتم ابعد الناس من الدين والاخلاق والانسانية .
كتابتها تقصد منها التهمكم والسخرية من ادعياء الدين وليس لهم هم بالدين وانما همهم التمكين ونهب مقدرات الشعب وهذا الرويبضة لم يفهم الذم بما بشبه المدح
الطيب مصطفي طلع ماسورة ما فاهم مقال الاستاذة شمائل او تتغابى الفهم للنيل من الصحفية المسكينة
اتقي الله يا الطيب واقرأ المقال مرتين وتلاتة واذا ما فهمت شئ خلي المحررين الشغالين عندك يفهموك
رجل مرض
ماهذا التهريج لولا الاسلام والمسلمين والإسلامين للحقتي امات طه من زمان
وهل تصلح الصحة والتعليم إذا لم تنصلح الروح وتستقيم
الا تعلمين بأن امة الاسلام بنية مجدها بالإخلاق ………!!!
اقتباس (( هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد، وتعليمهم الصلاة، والحجاب وتطويل اللحى- هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية؟ ))
لو قرأتم العبارة بتجرد شديد وبغض النظر للجهة التي تقصدها الكاتبة (( إن كانو كيزاناً أم خلافهم )) فإن الكاتبه أخطأت خطأ جسيم واسأل الله لنا ولها السداد
ولكن هل بُعث الانبياء والرسل إلا لتربية الناس وتعليمهم الاخلاق والصلاة التي إذا احسناهما كنا خير امةاخرجت للناس وبذلك تبنى الحضارات كما بناها النبي صلى الله عليه وسلم وخلافئه.
مقال في قمة الروعة والجودة. ولم تخطئ الكاتبة فيما قالته. التحية للأستاذة شمائل النور والخزي والعار للمجرم الطيب مصطفى وأمثاله.
الاخت شمايل والقرا
ماكان. عليك ان تنقدي في الفضيله والصلاه ومكارم الاخلاق وسماحه الدين وخاتم الرسالات عليك بمن هم وضعوا انفسهم علي فساد اخلاقنا واخلاق مجتمعنا بما تره العين من كل جوانب الحياه وفساد من قمم روسهم حتي غفيرهم الحديث الذي اخلاقهم الفاسد منها من ظهر ومنها ما بطن لا يخفي علي كل مواطن هذا الفساد الاخلاقي الديني باسم الدين والنزعه السرقيه باسم الدين وتجاره النفاق العلني بدون استحي حتي مخافت الله عندهم تناست ومنهم يتحدثون عن فسد انفسهم بيننا في كل مايخطر علي بال كل سوداني وليخطر من منا لايعرف فسدههم كلنا يعرف الا هم لا يعرفون انفسهم حتي ترنحت فضالهم علي اروحهم وعلي الشعب حتي ا علي لله سبحانه وتعالي بانهم افضل اخلاقا من هذه الامه البايسه السحيقه ويطبقون شرع الله فينا ونسو انفسهم بنهم سادت الفساد في كل شي ، قول لي كيف يطبق السارق علي نفسه الحكم وهو جاني وقول لي كيف يطبق القانون وهو الجاني الاول والاخير في كل ماعظمت زادات العظماء واللصوص في كل ماخفت تظهر الشرفاء والنبلا ، نحن ليس باغبيا ولا سرقا نحن شعبا شريفا وعظيما وصابرا وصامدا حد البلا ينظر ليكم كيف تساقون الي النار يهو. اللصوص ياتجاره الدين ولنا الله فيكم وليس خفيا عليكم في الدنيا وفي الاخري لنا اللقا ،.
العزيزه شمايل فصلي الكلام علي جميع المستويات حتي لاغبيا بدون ان تمسي اخلاق وسماح الدين فطعن في الظل لا يفيد
شمائل لقد شملتنا الاساءة * نحن المصلين ★ نحن الداعين للفضيلة ★ نحن الداعين للتمسك بالقيم الفاضلة★ نحن السودانيين قاطبة رجالا ونساءا فنرجو الاعتذار ★ فأنت ابنتنا وأخطأت في حقنا وسبحان من لا يخطئ وماتزعلي من نصيحتي دي
مقال شمائل ليس به أى إساءة للدين كما اتهمها جزافا العنصرى البغيض الحرامى الفاسد الطيب مصطفى. هى تسخر ممن يتشدقون بإشاعة الفضيلة و هم ابعد ما يكونون عنها. هى تستغرب إنصراف الاسلاميين للمناداة بالحجاب و تلفح نسائهم بالخمارات (أم دبابيس) و كأن الواحدة منهن السيدة عائشة ، و هن ابعد ما يكنّ عنها. شمائل تستهجن ما يصرف فى مهرجانات ( العودة أو الدعوة الى الله ) و كان أولى بهذا الصرف أطفال المدارس المحرومين من وجبة الإفطار فى المدرسة،ثم حرمان آخر من وجبة الغداء فى البيت ، و انحصرت (لقمة) الاسرة السودانية فى مجرد بوش تجتمع عليه الأسرة مرة واحدة فى المساء، لا يسمن ولا يغنى من جوع، و دعاة الفضيلة كروشهم ممتلئة بكل ما تشتهيه أنفس أطفال الشوارع. أطعمنى و علمنى و طببنى ، ثم أدعنى للفضيلة كما شئت، أما أن تتشدق بالدعوة إلى ( ما يرضى الله) بينما انت ( تتكرع) و نحن بائسون،حلوقنا جافّة من انقطاع المياه و بطوننا يبست من عدم الأكل، فلا و ألف لا. لن أستمع إليك و لن تعنينى فضيلتك فى شئ. لقد أوقف حد قطع اليد عندما عم الفقر و الجوع، و نحن الآن نعيش فى عام رمادة ( و رماد) الإنقاذ.
شمائل لقد شملتنا الاساءة * نحن المصلين ★ نحن الداعين للفضيلة ★ نحن الداعين للتمسك بالقيم الفاضلة★ نحن السودانيين قاطبة رجالا ونساءا فنرجو الاعتذار ★ فأنت ابنتنا وأخطأت في حقنا وسبحان من لا يخطئ وماتزعلي من نصيحتي دي
مقال شمائل ليس به أى إساءة للدين كما اتهمها جزافا العنصرى البغيض الحرامى الفاسد الطيب مصطفى. هى تسخر ممن يتشدقون بإشاعة الفضيلة و هم ابعد ما يكونون عنها. هى تستغرب إنصراف الاسلاميين للمناداة بالحجاب و تلفح نسائهم بالخمارات (أم دبابيس) و كأن الواحدة منهن السيدة عائشة ، و هن ابعد ما يكنّ عنها. شمائل تستهجن ما يصرف فى مهرجانات ( العودة أو الدعوة الى الله ) و كان أولى بهذا الصرف أطفال المدارس المحرومين من وجبة الإفطار فى المدرسة،ثم حرمان آخر من وجبة الغداء فى البيت ، و انحصرت (لقمة) الاسرة السودانية فى مجرد بوش تجتمع عليه الأسرة مرة واحدة فى المساء، لا يسمن ولا يغنى من جوع، و دعاة الفضيلة كروشهم ممتلئة بكل ما تشتهيه أنفس أطفال الشوارع. أطعمنى و علمنى و طببنى ، ثم أدعنى للفضيلة كما شئت، أما أن تتشدق بالدعوة إلى ( ما يرضى الله) بينما انت ( تتكرع) و نحن بائسون،حلوقنا جافّة من انقطاع المياه و بطوننا يبست من عدم الأكل، فلا و ألف لا. لن أستمع إليك و لن تعنينى فضيلتك فى شئ. لقد أوقف حد قطع اليد عندما عم الفقر و الجوع، و نحن الآن نعيش فى عام رمادة ( و رماد) الإنقاذ.
هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد، وتعليمهم الصلاة، والحجاب وتطويل اللحى- هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية؟.. !!!!!!
التعميم هنا هو الذى أضر بالكاتبة ، وجعل السهام تنوشها
واحده ما عندها موضوع ولا تربية ولا اخلاق ولا منهج
الدين الاسلامي اتى لكي يعبد الله وحده و لتمم مكارم الاخلاق
والرزق والمعيشة على الله ان كان لكي ايمان بالله
وان كل السياسات الاقتصادية والمالية الغربية فاشلة
ولكن اكثر الناس لا يعلمون
هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد، وتعليمهم الصلاة، والحجاب وتطويل اللحى- هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية؟.. !!!!!!
التعميم هنا هو الذى أضر بالكاتبة ، وجعل السهام تنوشها
واحده ما عندها موضوع ولا تربية ولا اخلاق ولا منهج
الدين الاسلامي اتى لكي يعبد الله وحده و لتمم مكارم الاخلاق
والرزق والمعيشة على الله ان كان لكي ايمان بالله
وان كل السياسات الاقتصادية والمالية الغربية فاشلة
ولكن اكثر الناس لا يعلمون
ربما اخطأت شمائل في قولها (تحول هم الحكومة الى فرض الفضيلة إلخ……….) وليته كان—بالقطع هي لا تقصد ذلك المعنى.
ربما اخطأت شمائل في قولها (تحول هم الحكومة الى فرض الفضيلة إلخ……….) وليته كان—بالقطع هي لا تقصد ذلك المعنى.
اعوذ بالله من السياسيه والسياسين ورويبضات هذا الزمن
اعوذ بالله من السياسيه والسياسين ورويبضات هذا الزمن