تعويض تاريخي لطالبة اغتصبها أستاذها بـ”حفل التخرج”

أبوظبي – سكاي نيوز عربية
بعدما تعرضت طالبة سابقة بجامعة كاليفورنيا في سانتا كروز للاغتصاب من طرف أحد أساتذتها عام 2015 خلال احتفال بتخرجها، عادت بعد عامين لتحصل على تعويض هائل مقابل “تسوية القضية”.
ووفق ما جاء في موقع “ديلي ميل”، فإن مساعد أستاذ دراسات أميركا اللاتينية، هيكتور بيرلا، رافق الفتاة التي تدعى بورتيو لوز (24 عاما) إلى أحد الأماكن بمفردهما ليحتفلا بتخرجها، حيث احتسيا الخمر قبل أن يقوم باغتصابها وهي ثملة غير قادرة على المقاومة.
وأعلن محاميو الفتاة أن الجامعة وافقت على دفع مبلغ 1.15 مليون دولار للفتاة لتسوية القضية، قبل رفع دعوى مدنية أو جنائية.
وعرضت الجامعة هذا المبلغ، وهو بين الأكير في تاريخ تلك الحوادث، بعد فشل الجامعة في مواجهة مزاعم سابقة من التحرش الجنسي والتعنيف من قبل الأستاذ المذكور.
ووافقت الفتاة على “التسوية” لكنها قالت “لا شيء في العالم سيعوضني عن ما تعرضت له.. لكن أتمنى أن هذا الأمر سيساعد شخصا آخرا”.
وأضافت “فعلا دعاني الأستاذ أنا وطالبة أخرى لتذوق النبيذ في 13 يونيو 2015 حتى نحتفل بتخرجنا، ولكن الأمور تطورت بعد ذلك..”.
والمسكينات اللواتى يغتصبهن كبار الكيزان البشكيريين يعفو عنهم المجرم البشكير بعد ان تدينهم المحاكم … هي لله لالدنيا او جاه
وماذا عن إغتصاب وطن ؟
يا ربي “الصاجات” في أمريكا بي كم؟؟
يعني أخونا الكان بصيج للنسوان في مترو الأنفاق داك بدفعو غرامة كم ؟؟؟!!!
هههههههههههههههههه.!!!!!
مدرس جامعة يغتصب فتاة وتعوضها الجامعة بمليون ونصف دولار وعميد مقطَّع كان يسكن بجوار مستشفى المجانين في كوبر (وربما سكن هناك لأنه كان مجنوناً كما تدل عليه أفعاله اللاحقة) يغتصب مع زمرته من شذاذ الآفاق أمثاله وطناً بحاله ويغتصب كرامة شعب ويفقره ويجيعه ويترفه بمشقة هذا الشعب هو وعصابة كانت من المقطِّعين فامتلكوا القصور والنساء والفواره من السيارات وعملوا حسابات في ماليزيا ودبي … الخ، حتى اغتنوا غنى فاحشاً بإفقار الوطن إفقاراً “فاحشاً” فمن يعوض مثل هذا الشعب عما فقده؟
ايش دخل البشير
والمسكينات اللواتى يغتصبهن كبار الكيزان البشكيريين يعفو عنهم المجرم البشكير بعد ان تدينهم المحاكم … هي لله لالدنيا او جاه
وماذا عن إغتصاب وطن ؟
يا ربي “الصاجات” في أمريكا بي كم؟؟
يعني أخونا الكان بصيج للنسوان في مترو الأنفاق داك بدفعو غرامة كم ؟؟؟!!!
هههههههههههههههههه.!!!!!
مدرس جامعة يغتصب فتاة وتعوضها الجامعة بمليون ونصف دولار وعميد مقطَّع كان يسكن بجوار مستشفى المجانين في كوبر (وربما سكن هناك لأنه كان مجنوناً كما تدل عليه أفعاله اللاحقة) يغتصب مع زمرته من شذاذ الآفاق أمثاله وطناً بحاله ويغتصب كرامة شعب ويفقره ويجيعه ويترفه بمشقة هذا الشعب هو وعصابة كانت من المقطِّعين فامتلكوا القصور والنساء والفواره من السيارات وعملوا حسابات في ماليزيا ودبي … الخ، حتى اغتنوا غنى فاحشاً بإفقار الوطن إفقاراً “فاحشاً” فمن يعوض مثل هذا الشعب عما فقده؟
ايش دخل البشير