الاتحاد العربي للاستثمار والتطوير العقاري يعد بالمساهمة في توفير المساكن بالسودان

الخرطوم:أكد والي ولاية الخرطوم الفريق أول ركن عبد الرحيم محمد حسين، ترحيب الولاية بالاستثمارات العربية في شتي المجالات، خاصة مجال التطوير العقاري للمساهمة في سد الفجوة في القطاع السكني، في وقت وعد الاتحاد العربي للاستثمار والتطوير العقاري، بالمساهمة في توفير السكن بالسودان.
وأشار الوالي لدى لقائه بمكتبه أمس، رئيس الاتحاد العربي للاستثمار والتطوير العقاري د. الشيخ احمد آل سويدين، بحضور الامين العام للصندوق القومي للإسكان والتعمير، رئيس شعبة السودان بالاتحاد د. غلام الدين عثمان آدم، ووزير التخطيط العمراني بالولاية الفريق مهندس حسن صالح، أشار الى فرص الاستثمار والتطوير العقاري المتاحة بالولاية، وآفاق التعاون المشترك.
وأكد الوالي حسب (سونا) امس، أن خطة الولاية في مجال الاسكان تركز على التوسع في مجال السكن الرأسي لما له من مميزات في توفير الخمات، مقارنة مع السكن الافقي الذي يتطلب خدمات ونفقات اكثر، وطالب الاتحاد بالمساهمة في توفير سكن قليل التكلفة لمحدودي الدخل بشقيه الرأسي والافقي، وأكد تقدير حكومة الولاية لخطوة اختيار السودان مقراً للاتحاد.
ومن جانبه جدد د. غلام الدين، تأكيد الحكومة على الاستمرار في نهج سد الحاجة السكنية واستقطاب الجهد العربي، ولفت الى وجود تنسيق تام مع الاتحاد العربي في هذا الصدد.
ومن جهته وعد رئيس الاتحاد العربي بالمساهمة في توفير السكن بالسودان، وإيجاد حلول لمشاكل السكن الرأسي وتوفير التمويل للعقارات، ودعا حكومة الخرطوم بأن يكون لها دور فاعل في المؤتمر العالمي المرتقب للاستثمار العقاري الذي يزمع الاتحاد تنظيمه بالخرطوم بالتعاون مع وزارة الاستثمار.
الجريدة
السكن الرأسي مشاكله في السودان أساسية وهي الامداد الكهرائي المتواصل والمياه ، والصرف الصحي، وهذه الأمور الثلاثة الحكومة ما قادرة توفرها حتى للأحياء القديمة فكيف توفرها للسكن الرأسي. ده كله وهم . لو كان عندنا صرف صحي وقنوات ثابتة لتصريف مياه الأمطار ، وتيار كهربي دائم ومياه دائمة فالسكن الرأسي تنفيذه غير مكلف إذ يمكن من خلاله إسكان أكبر عدد من المواطنين في مساحة محدودة مما يسهل تقديم الخدمات كلها بأقل مجهود . وبذلك فالمشروع فاشل قبل أن يبدأ لأني متأكد أن الدكتور الذي سيتم استقباله في الخرطوم ليس لديه أدني فكرة عن وضع المياه والكهرباء والصرف الصحي في ولاية الخرطوم ، وحيكون فاكر أن الخرطوم دي مثلها وأي عاصمة من العواصم المعروفة في دول العالم في أي ترتيب ، الأول أو الثاني أو الأخير لأننا من دول العالم الأخير وليس الثالث
لا نريد تطوير عقاري يا عالم ، ما توجعوا كبدنا ، التطوير العقاري في بلد تكتمل فيه البنيات الأساسية من تعليم وصحة وطاقة وطرق ومجاري ، بلد تمضي فيه عجلة الاقتصاد من صناعة وزراعة وأنتاج كما ينبغي وليس بلد يبحث عن الدولارات ليعالج شعبه ومختلف البينات الأساسية. وجعوتونا الله يوجعكم
نريد أستثمار زراعي حقيقي وليس في البرسيم مثل الذي يحصل حاليا، أستثمار القمح والحبوب كافة مما يتيح لنا إن لم نقل التصدير يتيح لنا على الأقل الإكتفاء من القمح والسكر والزيوت والصابون والألبان وغيرها. نريد أستثمار صناعي يحول المنتجات التي لدينا فيها ميزة إلى صناعات ، نريد أستثمار في قطاعات يمكن أن نصدر منها لدول الجوار وليس أستثمار عقاري
البلد كلها بقت مأكلة وفساد وإنعدام ضمير ، وكل واحد جايب ليهو مستثمر عشان يحلب من هذا البلد الذي يعد من الدول الأشد فقرا في العالم.
بلد ما فيها شوارع ولا صرف صحي ولا مصارف أمطار في الخريف تبقى زبالة وعفن وتتحول إلى أمراض فتاكة من إسهالات وملاريات ونزلات معوية تفتك بالبشر والحيوان ، بلد يتنشر بها وباء السرطان مثل النار في الهشيم بسبب تخلف البيئة الصحية وعدم الرقابة الصحية والبيئية لمدخلات انتاج الذهب والمعادن ومبيدات الزراعة الخطرة منها والفاسدة التي تسوقها شركات ودول لا تجد لهذه المبيدات سوقا غير الدول الفاسدة والمتخلفة، بلد هجر الناس فيها الريف ومناطق الأنتاج وتكدسوا في المدن بحثا عن العيش ، بلد هجرها أبناؤها بالملايين بحثا عن العيش الكريم
أسثتمار عقاري شنو ياخي انتو وصلتو مرحلة من اللاوطنية وحب الذات والمصلحة الشخصية لا يتخيلها عقل ، وبعد ده كلو جايين تطوروا عقاريا
قاتلكم الله
السكن الرأسي مشاكله في السودان أساسية وهي الامداد الكهرائي المتواصل والمياه ، والصرف الصحي، وهذه الأمور الثلاثة الحكومة ما قادرة توفرها حتى للأحياء القديمة فكيف توفرها للسكن الرأسي. ده كله وهم . لو كان عندنا صرف صحي وقنوات ثابتة لتصريف مياه الأمطار ، وتيار كهربي دائم ومياه دائمة فالسكن الرأسي تنفيذه غير مكلف إذ يمكن من خلاله إسكان أكبر عدد من المواطنين في مساحة محدودة مما يسهل تقديم الخدمات كلها بأقل مجهود . وبذلك فالمشروع فاشل قبل أن يبدأ لأني متأكد أن الدكتور الذي سيتم استقباله في الخرطوم ليس لديه أدني فكرة عن وضع المياه والكهرباء والصرف الصحي في ولاية الخرطوم ، وحيكون فاكر أن الخرطوم دي مثلها وأي عاصمة من العواصم المعروفة في دول العالم في أي ترتيب ، الأول أو الثاني أو الأخير لأننا من دول العالم الأخير وليس الثالث
لا نريد تطوير عقاري يا عالم ، ما توجعوا كبدنا ، التطوير العقاري في بلد تكتمل فيه البنيات الأساسية من تعليم وصحة وطاقة وطرق ومجاري ، بلد تمضي فيه عجلة الاقتصاد من صناعة وزراعة وأنتاج كما ينبغي وليس بلد يبحث عن الدولارات ليعالج شعبه ومختلف البينات الأساسية. وجعوتونا الله يوجعكم
نريد أستثمار زراعي حقيقي وليس في البرسيم مثل الذي يحصل حاليا، أستثمار القمح والحبوب كافة مما يتيح لنا إن لم نقل التصدير يتيح لنا على الأقل الإكتفاء من القمح والسكر والزيوت والصابون والألبان وغيرها. نريد أستثمار صناعي يحول المنتجات التي لدينا فيها ميزة إلى صناعات ، نريد أستثمار في قطاعات يمكن أن نصدر منها لدول الجوار وليس أستثمار عقاري
البلد كلها بقت مأكلة وفساد وإنعدام ضمير ، وكل واحد جايب ليهو مستثمر عشان يحلب من هذا البلد الذي يعد من الدول الأشد فقرا في العالم.
بلد ما فيها شوارع ولا صرف صحي ولا مصارف أمطار في الخريف تبقى زبالة وعفن وتتحول إلى أمراض فتاكة من إسهالات وملاريات ونزلات معوية تفتك بالبشر والحيوان ، بلد يتنشر بها وباء السرطان مثل النار في الهشيم بسبب تخلف البيئة الصحية وعدم الرقابة الصحية والبيئية لمدخلات انتاج الذهب والمعادن ومبيدات الزراعة الخطرة منها والفاسدة التي تسوقها شركات ودول لا تجد لهذه المبيدات سوقا غير الدول الفاسدة والمتخلفة، بلد هجر الناس فيها الريف ومناطق الأنتاج وتكدسوا في المدن بحثا عن العيش ، بلد هجرها أبناؤها بالملايين بحثا عن العيش الكريم
أسثتمار عقاري شنو ياخي انتو وصلتو مرحلة من اللاوطنية وحب الذات والمصلحة الشخصية لا يتخيلها عقل ، وبعد ده كلو جايين تطوروا عقاريا
قاتلكم الله