فيلم ومهرجان في ذكرى محجوب شريف

الخرطوم: يستعد مهرجان محجوب شريف للشعر لإنطلاقة جديدة في مارس القادم، بمشاركة كوكبة من المبدعين الكبار والشباب، الذين درجوا على الإحتفاء بذكرى رحيل الشاعر الكبير في كل عام في منزله بالثورة، كما تستعد قناة النيل الأزرق لتقديم فيلمٍ وثائقيٍ عن حياة شريف يحمل اسم (رد الجميل) في ذكرى رحيله، ويقدم الفيلم محطات من حياة الشاعر الكبير وإسهاماته الثقافية والإنسانية وإبراز مبادراته الرائعة، الى جانب عدد من الخفايا والأسرار التي تذاع لأول مرة.
اخر لحظة
يا شعبا تسامي
ياهذا الهمام
تفج الدنيا ياما
وتطلع من زحاما
زي بدر التمام
تدي النخله طولها
والغابات طبولها
والايام فصولها
والبذره الغمام
قدرك عالي قدرك
ياسامي المقام
ياملهم رماحك
سناها الصدام
ام در والطوابي
في صدرك وسام
ملامح كم
تسامح
تغضب لا تلام
همه وعبقريه
ذمه وفنجريه
ضد العنصريه
وتحلم بالسلام
فداك وفي حواك
يامدد الكلام عفوك
انت ورضاك
وبرنا ليك تام
وبحلم بهواك بي حسن الختام
دينك كم علينا
منك والدينا
واجمل مالدينا
من يوم السمايه
من قبل الفطام
منك كل حته
في الخاطر
صبابه
جنبك نبته نبته
نكبر نحن ياما
نسألك انت
وانت ورينا الاجابه
علمنا الرمايه
والحجا والقرايه
والمشي بي مهابه
في الضحي والظلام
هذا الرجل الشريف بقامة وطن ومثل حي للسوداني لا يكذب ولا يتلون ولا يداهن ولا يملق وإن نفسه نقية بيضاء ، عفيف اليد طاهر اللسان يده الطولى في عون الآخرين وقل ما نجد اليوم انسان بمثل هذه المواصفات التي تكتمل في شخص واحد ويرجع ذلك لعامل النبت فثمار النبت الحلال تؤتي أوكلها ..
إليكم بعض المواقف النبيلة للاستاذ محجوب شريف عندما أهداه صلاح إدريس سيارة ليغطي بها حاجاته اليومية فتسائل شريف عن سبب هذه الهدية ومن هو صلاح إدريس هذا ونشكره على هذه الهدية وقال له أن هناك من هو أحوج منه في مركز المايقوما للأطفال والمرضى في المستشفيات والعجزة في دور العجزة فكلهم أهل له.
جُرجر في سجون الأنظمة الدكتاتورية ( نميري ? الانقاذ )
له عدة مؤلافات إليكم البعض منها :
المدرسة فاتحة على الشارع ? يا شعباً تسامى يا هذا الهمام تدي النخلة طولاب والغابات فصولا ?مريم ومي – أرفع رأسك – أنا مجنونك – بطاقة شخصية- تبتبا- جيناك- حنبنيهو- رد الجميل- رزاز دم ? مساجينك.
المجموعة القصصية
السنبلاية ? زينب والشجر ? نفاج
رحم الله استاذنا الجليل بقدر ما قدم لهذا الوطن
قال الشاعر :
قمت للمُعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
يا شعبا تسامي
ياهذا الهمام
تفج الدنيا ياما
وتطلع من زحاما
زي بدر التمام
تدي النخله طولها
والغابات طبولها
والايام فصولها
والبذره الغمام
قدرك عالي قدرك
ياسامي المقام
ياملهم رماحك
سناها الصدام
ام در والطوابي
في صدرك وسام
ملامح كم
تسامح
تغضب لا تلام
همه وعبقريه
ذمه وفنجريه
ضد العنصريه
وتحلم بالسلام
فداك وفي حواك
يامدد الكلام عفوك
انت ورضاك
وبرنا ليك تام
وبحلم بهواك بي حسن الختام
دينك كم علينا
منك والدينا
واجمل مالدينا
من يوم السمايه
من قبل الفطام
منك كل حته
في الخاطر
صبابه
جنبك نبته نبته
نكبر نحن ياما
نسألك انت
وانت ورينا الاجابه
علمنا الرمايه
والحجا والقرايه
والمشي بي مهابه
في الضحي والظلام
هذا الرجل الشريف بقامة وطن ومثل حي للسوداني لا يكذب ولا يتلون ولا يداهن ولا يملق وإن نفسه نقية بيضاء ، عفيف اليد طاهر اللسان يده الطولى في عون الآخرين وقل ما نجد اليوم انسان بمثل هذه المواصفات التي تكتمل في شخص واحد ويرجع ذلك لعامل النبت فثمار النبت الحلال تؤتي أوكلها ..
إليكم بعض المواقف النبيلة للاستاذ محجوب شريف عندما أهداه صلاح إدريس سيارة ليغطي بها حاجاته اليومية فتسائل شريف عن سبب هذه الهدية ومن هو صلاح إدريس هذا ونشكره على هذه الهدية وقال له أن هناك من هو أحوج منه في مركز المايقوما للأطفال والمرضى في المستشفيات والعجزة في دور العجزة فكلهم أهل له.
جُرجر في سجون الأنظمة الدكتاتورية ( نميري ? الانقاذ )
له عدة مؤلافات إليكم البعض منها :
المدرسة فاتحة على الشارع ? يا شعباً تسامى يا هذا الهمام تدي النخلة طولاب والغابات فصولا ?مريم ومي – أرفع رأسك – أنا مجنونك – بطاقة شخصية- تبتبا- جيناك- حنبنيهو- رد الجميل- رزاز دم ? مساجينك.
المجموعة القصصية
السنبلاية ? زينب والشجر ? نفاج
رحم الله استاذنا الجليل بقدر ما قدم لهذا الوطن
قال الشاعر :
قمت للمُعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا