المراجع بالخرطوم: استيراد بصات (قديمة ومتهالكة وأغلبها معطل)
الخرطوم: لبنى عبد الله
كشف تقرير المراجعة القومي بولاية الخرطوم للعام 2015م، عن استيراد الولاية بصات قديمة ومتهالكة، واغلبها معطل، مع عدم توفر الاسبيرات، مما ادى الى تعسر اصحاب البصات نتيجة توقفها عن الخدمة، وأوصى التقرير باستيراد بصات ملائمة لجو السودان حديثة الموديل، وتمليكها للسائقين عبر النقابات مع تسهيلات في الاجراءات والسداد مع وضع شروط لها حتى تستديم الخدمة.
وكشف التقرير حسب متابعات (الجريدة) امس، عن التصديق لخطوط مواصلات لمركبات قديمة ومتهالكة وغير مطابقة للمواصفات، وضعف سعة موقف السكة حديد، ولفت الى ان عدد المركبات بالموقف في الفترة الصباحية يبلغ (800) مركبة، مما ادى الى ضعف الطاقة التشغيلية للموقف.
وأشار التقرير الى عدم وجود رقابة في الفترات المسائية على المواقف من قبل الادارة المسؤولة عن المواصلات، مما يعمل على عدم التحكم في التعرفة وزيادتها من قبل السائقين ووجود خطوط متقطعة بهدف زيادة فئة النقل، ونشوء مواقف عشوائية وفرض رسوم غير قانونية بواسطة المنظمين خارج المواقف الامر الذي ترتب عليه كثرة المشاكل الامنية.
وأوصى تقرير المراجعة بوضع اجراءات صارمة لمن يتجاوز الفئة الرسمية للمواصلات وتفعيل الرقابة في الفترات المسائية بواسطة النمرة او الكرت الالكتروني والعمل بنظام الورديات بالتنسيق مع شرطة المرور والنظام العام في تطبيق القوانين واللوائح المنظمة للعمل داخل المواقف، وانشاء ادارة خاصة بمواقف المواصلات لادارة كافة الانشطة مع تسيير وتنظيم حركة المركبات.
الجريدة
صفوا النقل المكانيكى – واصبح كل من هب ودب يدخل سيارات حسب هواه دون ادنى مواصفات- والنتيجة فقدان العملة الصعبة؛ تدمير الاقتصاد ومن ثم تصبح هذه السيارات خردة وتمتلى الورش بنفاياتها.
وين المسئول عن الاستيراد ؟
وليه الحرامي ما اتحاسب ؟
بلد هامله لانو رئيسا فاسد وعصابته افسد منو
اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك
يعني خلاص القصة انتهت على كده ما في تحقيق مع الشخص الذي استورد البصات وضيع ملايين الدولارات على الولاية و تسبب في عذاب المواطنين غايتو انا ما عارف ولاة الخرطوم ديل قادرين ينوموا كيف مع دعوات المظلومين عليهم وعلى القام بتعينهم.
قلنا هذا الكلاب من الاول قبل الاستيراد ان هذه البصات قديمة ومتهالكة اهلها ضربوها بوهية ولمعوها وتم بيعها للسودان واصبح السودان مكب نفايات ( لنا رب يحمينا ) وان النصر لقريب
الحمد لله اكملت جرعتي اليوميه من اخبار الفساد بهذا الخبر
صفوا النقل المكانيكى – واصبح كل من هب ودب يدخل سيارات حسب هواه دون ادنى مواصفات- والنتيجة فقدان العملة الصعبة؛ تدمير الاقتصاد ومن ثم تصبح هذه السيارات خردة وتمتلى الورش بنفاياتها.
وين المسئول عن الاستيراد ؟
وليه الحرامي ما اتحاسب ؟
بلد هامله لانو رئيسا فاسد وعصابته افسد منو
اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك
يعني خلاص القصة انتهت على كده ما في تحقيق مع الشخص الذي استورد البصات وضيع ملايين الدولارات على الولاية و تسبب في عذاب المواطنين غايتو انا ما عارف ولاة الخرطوم ديل قادرين ينوموا كيف مع دعوات المظلومين عليهم وعلى القام بتعينهم.
قلنا هذا الكلاب من الاول قبل الاستيراد ان هذه البصات قديمة ومتهالكة اهلها ضربوها بوهية ولمعوها وتم بيعها للسودان واصبح السودان مكب نفايات ( لنا رب يحمينا ) وان النصر لقريب
الحمد لله اكملت جرعتي اليوميه من اخبار الفساد بهذا الخبر