أخبار السودان

اسرائيل ترحب بدعوة يوسف الكودة تطبيع علاقات السودان معها

الكودة صرح بعدم وجود مانع شرعي على اقامة علاقات مع اسرائيل التي رات بذلك فاتحة خير لانضمام دولا اخرى للدعوة

رحب الوزير الإسرائيلي أيوب قرا من حزب “الليكود” الحاكم، بدعوة رئيس حزب الوسط الإسلامي في السودان يوسف الكودة لحكومة بلاده ” تطبيع العلاقات مع اسرائيل بدون شروط مسبقة”.

واعتبر الوزير ايوب قرا هذه الدعوة “بمثابة دعم جاد ومميز للعلاقات الطيّبة المتوقعة في العهد الجديد الذي يلوح بالأفق بقيادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في المرحلة المقبلة”.

وقال القرا في اجتماع لاعضاء حزب الليكود عُقد في قرية يانوح بالجليل شمالي إسرائيل “هذه فاتحة خير سنشهد في اعقابها مفاجآت أخرى في الزمن القريب، خصوصا مع تغيير الإدارة الامريكية والأجواء الجديدة المؤيدة لإسرائيل”.

وأشار الوزير قرا خلال الاجتماع الى “ان هذه الأجواء الجديدة التي يشهدها العالم في هذه الفترة الزمنية بالتحديد تمنح دفعة بل وتشجع دولا أخرى في العالم العربي والإسلامي لتطبيع العلاقات مع دولة إسرائيل”.

وسبق لرجل الدين السوداني أن أفتى بأنه ” ما من مانع شرعي باقامة علاقة مع إسرائيل”، قائلا: “إننا تعبنا ودفعنا الكثير من الثمن في سبيل القضية الفلسطينية بطريقة خاطئة، خصوصا وان الدول التي تقيم علاقات مع اسرائيل لديها مواقف أقوى للمطالبة بالحقوق الفلسطينية”.

واستشهد الكودة في تنظيره الى السيرة النبوية متسائلا “هل حدثتنا السيرة النبوية عن القتال فقط؟ السيرة حدثتنا عن المداركة، والموادعة والمهادنة والمعاهدة، ولماذا نحن لا نعرف غير القتال والجهاد؟”.

وكانت المواقع العبرية قد نشرت اخبارا في وقت سابق ذكرت بها الدور الذي لعبته كل من السعودية وإسرائيل بالوساطة ما بين السودان والرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما ما دفعه لرفع بعض العقوبات عن الدولة الافريقية.

وقالت المواقع العبرية في حينه ” ان تغييرات جذرية طرأت على سياسة السودان التي كانت تدور بفلك ايران في السابق بل واتهمت بتهريب أسلحة من طهران لغزة، حتى تم ابتزازها من قبل السعودية وإسرائيل لتصبح بعد ذلك من حلفاء السعودية”- وفقا للإعلام العبري.

بمساهمة مواقع عبرية

تعليق واحد

  1. أنا ذاتي أرحب بتطبيع العلاقات
    مع اخوانا الاسرائيلين لمصلحة الشعبين
    رغما عن التأخير الغير،،،مبرر .

  2. كانت الامور واااضحة و الخطوط العريضة مسلمات نؤمن بها و لا نحيد عنها… مع مجيئ هؤلاء أشكل الامر علينا فأصبحنا لا نفهم ديننا و لا نفهم السياسة..
    يا مثبت العقول.

  3. الترابيين والاسلاميين وكل من يتخذ الاسلام شعار لحزبه من اجل الخداع الآن انكشفت عورتهم بسبب التور الهائج المسمى ترامب..
    ؟
    فبعد ان كان شعارهم الاسلام هو الحل
    تغير الآن شعارهم الى اسرائيل هي الحل ؟؟

    والحقيقة انهم صادقين في شعارهم الاول والثاني لأن الاسلام هو الحل لأنفسهم وان يأكلوا به ثمناً قليلاً وبنفس المنطق فإن شعار اسرائيل هو الحل لأنفسهم من الورطة التي ورطوا الشعب والورطة التي دخلوا فيها بسبب شعاراتهم السابقة وارتمائهم في حضن ايران والحركات الاسلامية الرادكالية المتطرفة المتزمة التي لا تعرف غير القتال..

    ونقول للكودة استاذ الفقه ورئيس حزب الوسط الاسلامي اين كنت واين مقالاتك النارية ايام ساحات الفداء وايام القتل والدمار الذي طال الشباب من الشماليين الذين دفعوا بهم الى اتون الحرب بعد جلسات غسيل دماغ ووعدهم بالجنة ؟ والاخوة الجنوبيين الذين ماتوا بنيران المدفوعين بهوس الحور العين ؟؟

    اين كنت ايام كانت العلاقات مع ايران في اشدها لماذا لم نسمع منك هذا الحماس وفقه الموادعة والمهادنة والمعاهدة..

    اسرائيل لن تكون هي الحل لا شرعاً ولا سياسياً ولكنني ادعوا الى عدم عداوة اي انسان مهما كان دينه حتى البوذي والهندوسي اما سياسة السودان ايام الترابي وصحبه وربما حتى الآن فهي سياسة عداء ودعم لحماس وليس دعم فلسطين وانما دعم حماس بسبب ايدولجيتها الاخوانية..

    دعم قضية فلسطين لم يكن في يوم من الايام مشكلة للدول العربية وان تدعم اخاك اوان تدعم المظلوم في جنوب افريقيا ايام الابارتيد او ان تدعم المقهورين والمظلوم في العالم ليس مشكلة وان اسرائيل لم تعادي الدول التي تدعم فلسطين ولكن ان يقوم دعمك على ارضاء طرف دون اخر فلا يعد دعماً لفسلطين وان تستقبل خالد مشغل وقادة حركة حماس ويسكنون في اجمل الفنادق لا يعتبر دعم لفسلطين وانما طعنة في خاصرة فلسطين وطعنة لسفير دولة فلسطين الموجود في الخرطوم.

  4. 01- إذا ما علمنا … أو على الأقل إستدركنا … أنّ أرض الله واسعة … لأيقنّا … أنّ علاقة نتنياهو بوادي النيل أو السودان … مثل علاقة أسياس أفورقي بوادي السودان … ومثل علاقة إبراهيم محمود حامد بوادي السودان … ومثل علاقة إدريس دِبّي بوادي السودان … ومثل علاقة باراك حسين أوباما بوادي السودان … إلى آخر علاقات وادي السودان … بالذين حكموا … والذين يحكمون … والذين سوف يحكمون … ما شاء الله لهم أن يحكموا … من بقاع أرض الله الواسعة … ؟؟؟

    02- وإذا ما علمنا … أو على الأقل إستدركنا … أنّ أرض الله واسعة … لأيقنّا … أنّ علاقة … إسرائيل بوادي السودان … مثل علاقة الحجاز بوادي السودان … ومثل علاقة الشام بوادي السودان … ومثل علاقة اليمن بوادي السودان … ومثل علاقة وادي الفرات أو العراق بوادي السودان … إلى آخر ما هنالك من العلاقات … الطبيعيّات … بين أحفاد وحفيدات … أبينا إبراهيم … وأمّنا هاجر … وأمّنا سارا … عليهم السلام … ؟؟؟

    03- هذه علاقات رحميّة … ينبغي وصلها … وليس قطعها … بأيّة حال من الأحوال … وينبغي أن نتعايش ونصبر على بعضنا البعض … لعلّ الله يخرج من أصلابنا … من يعبد الله أفضل من عبادتنا لله … ( فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ )… الآية رقم (22) من سورة محمّد … التي أنزلها الله علي سيّدنا ورسولنا محمّد … خاتم الأنبياء والمرسلين … صلّوات الله وسلامه … عليهم أجمعين … ؟؟؟

    04- عندما سأل سيّدنا علي بن أبي طالب … سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم … هل نقطع دابر اليهود … فقال له : من صنع لك هذا الدرع … فقال سيّدنا علي … رضي الله عنه … صنعه اليهود … فقال له سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم … ولذلك خُلِقوا … أو كما قال … ولكنّ الشاهد … أنّ الدرع له علاقة بمقاومة أسباب الهلاك … وأنّ الله قد منح الناس حقّ الحياة … لكيما يمنحوا حقّ الحياة لبعضهم البعض … في أرض الله الواسعة … والإستمتاع برحمة الله الواسعة … التي وسعت كُلّ شيئ … ؟؟؟

    05- الذين صنعوا ذلك الدرع … هم الآن جديرون بأن يصنعوا الشرق الأوسط الموسّع … بكلّ مقوّمات الصناعة … والزراعة والتجارة والترحيل … وإلى آخر ما ينفع الناس … في أرض الله الواسعة … فماذا يضيرنا … ولماذا نحسد مُخرجات أرحامنا … ؟؟؟

    06- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  5. أنا ذاتي أرحب بتطبيع العلاقات
    مع اخوانا الاسرائيلين لمصلحة الشعبين
    رغما عن التأخير الغير،،،مبرر .

  6. كانت الامور واااضحة و الخطوط العريضة مسلمات نؤمن بها و لا نحيد عنها… مع مجيئ هؤلاء أشكل الامر علينا فأصبحنا لا نفهم ديننا و لا نفهم السياسة..
    يا مثبت العقول.

  7. الترابيين والاسلاميين وكل من يتخذ الاسلام شعار لحزبه من اجل الخداع الآن انكشفت عورتهم بسبب التور الهائج المسمى ترامب..
    ؟
    فبعد ان كان شعارهم الاسلام هو الحل
    تغير الآن شعارهم الى اسرائيل هي الحل ؟؟

    والحقيقة انهم صادقين في شعارهم الاول والثاني لأن الاسلام هو الحل لأنفسهم وان يأكلوا به ثمناً قليلاً وبنفس المنطق فإن شعار اسرائيل هو الحل لأنفسهم من الورطة التي ورطوا الشعب والورطة التي دخلوا فيها بسبب شعاراتهم السابقة وارتمائهم في حضن ايران والحركات الاسلامية الرادكالية المتطرفة المتزمة التي لا تعرف غير القتال..

    ونقول للكودة استاذ الفقه ورئيس حزب الوسط الاسلامي اين كنت واين مقالاتك النارية ايام ساحات الفداء وايام القتل والدمار الذي طال الشباب من الشماليين الذين دفعوا بهم الى اتون الحرب بعد جلسات غسيل دماغ ووعدهم بالجنة ؟ والاخوة الجنوبيين الذين ماتوا بنيران المدفوعين بهوس الحور العين ؟؟

    اين كنت ايام كانت العلاقات مع ايران في اشدها لماذا لم نسمع منك هذا الحماس وفقه الموادعة والمهادنة والمعاهدة..

    اسرائيل لن تكون هي الحل لا شرعاً ولا سياسياً ولكنني ادعوا الى عدم عداوة اي انسان مهما كان دينه حتى البوذي والهندوسي اما سياسة السودان ايام الترابي وصحبه وربما حتى الآن فهي سياسة عداء ودعم لحماس وليس دعم فلسطين وانما دعم حماس بسبب ايدولجيتها الاخوانية..

    دعم قضية فلسطين لم يكن في يوم من الايام مشكلة للدول العربية وان تدعم اخاك اوان تدعم المظلوم في جنوب افريقيا ايام الابارتيد او ان تدعم المقهورين والمظلوم في العالم ليس مشكلة وان اسرائيل لم تعادي الدول التي تدعم فلسطين ولكن ان يقوم دعمك على ارضاء طرف دون اخر فلا يعد دعماً لفسلطين وان تستقبل خالد مشغل وقادة حركة حماس ويسكنون في اجمل الفنادق لا يعتبر دعم لفسلطين وانما طعنة في خاصرة فلسطين وطعنة لسفير دولة فلسطين الموجود في الخرطوم.

  8. 01- إذا ما علمنا … أو على الأقل إستدركنا … أنّ أرض الله واسعة … لأيقنّا … أنّ علاقة نتنياهو بوادي النيل أو السودان … مثل علاقة أسياس أفورقي بوادي السودان … ومثل علاقة إبراهيم محمود حامد بوادي السودان … ومثل علاقة إدريس دِبّي بوادي السودان … ومثل علاقة باراك حسين أوباما بوادي السودان … إلى آخر علاقات وادي السودان … بالذين حكموا … والذين يحكمون … والذين سوف يحكمون … ما شاء الله لهم أن يحكموا … من بقاع أرض الله الواسعة … ؟؟؟

    02- وإذا ما علمنا … أو على الأقل إستدركنا … أنّ أرض الله واسعة … لأيقنّا … أنّ علاقة … إسرائيل بوادي السودان … مثل علاقة الحجاز بوادي السودان … ومثل علاقة الشام بوادي السودان … ومثل علاقة اليمن بوادي السودان … ومثل علاقة وادي الفرات أو العراق بوادي السودان … إلى آخر ما هنالك من العلاقات … الطبيعيّات … بين أحفاد وحفيدات … أبينا إبراهيم … وأمّنا هاجر … وأمّنا سارا … عليهم السلام … ؟؟؟

    03- هذه علاقات رحميّة … ينبغي وصلها … وليس قطعها … بأيّة حال من الأحوال … وينبغي أن نتعايش ونصبر على بعضنا البعض … لعلّ الله يخرج من أصلابنا … من يعبد الله أفضل من عبادتنا لله … ( فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ )… الآية رقم (22) من سورة محمّد … التي أنزلها الله علي سيّدنا ورسولنا محمّد … خاتم الأنبياء والمرسلين … صلّوات الله وسلامه … عليهم أجمعين … ؟؟؟

    04- عندما سأل سيّدنا علي بن أبي طالب … سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم … هل نقطع دابر اليهود … فقال له : من صنع لك هذا الدرع … فقال سيّدنا علي … رضي الله عنه … صنعه اليهود … فقال له سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم … ولذلك خُلِقوا … أو كما قال … ولكنّ الشاهد … أنّ الدرع له علاقة بمقاومة أسباب الهلاك … وأنّ الله قد منح الناس حقّ الحياة … لكيما يمنحوا حقّ الحياة لبعضهم البعض … في أرض الله الواسعة … والإستمتاع برحمة الله الواسعة … التي وسعت كُلّ شيئ … ؟؟؟

    05- الذين صنعوا ذلك الدرع … هم الآن جديرون بأن يصنعوا الشرق الأوسط الموسّع … بكلّ مقوّمات الصناعة … والزراعة والتجارة والترحيل … وإلى آخر ما ينفع الناس … في أرض الله الواسعة … فماذا يضيرنا … ولماذا نحسد مُخرجات أرحامنا … ؟؟؟

    06- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  9. وماهو الشى العجيب هل الكوده اكفر نضم صوتنا الى الدكتور تطبيع العلاقه مع اسرائيل مصلحه السودان يجب ان يكون السودان علاقتته جميله مع كل العالم كان من زمان السودان فى المقدمه ( لكم دينكم ولى دين ) صدق الله العظيم

  10. هل تعلمون أن تركيا أردوغان ( الأسلاميه ) تستقبل سنويا” نصف مليون سائح أسرائيلى ؟
    أما بقيه المنافقين العرب فلن أتحدث عنهم .
    ونحن فى السودان نوصل الاسلحه للفلسطينيين فى غزه ، وبناءا” عليه يتم حصارنا ، وبلادنا تتدمر ويأتى نفس الفلسطينيين ومعهم بقيه العرب ليضحكوا علينا وعلى تخلف بلادنا .

  11. اسرائيل افضل دولة فى خبرات تكنولوجيا المياه والزراعة وكمان عندهم تصنيع حربى ممتاز ومتطور يمكن ان يفيدنا فى تحرير حلايب وشلاتين من اولاد الرقاصات وطرد الاحباش من الفشقة والسودان مؤهل بامكانياته المادية والبشرية ان يكون من اغنى واقوى الدول اذا تعاون مع الدول الغنية والمتطورة تكنولوجيا بس تنقصه الحكومة الرشيدة التى تضع فى همها الاول اسعاد المواطن السودانى وتطوير وتقوية البلد!!
    كسرة:اقسم بالذى فطر السماء والارض ان الديموقراطية فى السودان هى العزة والمنعة والتطور والقوة والكرامة اى حاجة غيرها فى السودان هى الفقر والذلة والخنوع والتخلف!!!
    كسرة اخيرة:الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى يسارى او اسلاموى عطل التطور الديموقراطى فى السودان وخلانا بقينا مثل دول العهر والدعارة والتخلف بتاعة الضباط الاحرار والحزب الواحد القائد الرائد اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو!!!!

  12. I honestley say say this man is telling the truth , we are all brained washed by this Palistian issue ,with my due respect to paistienian people and their cause , but the reality we live in dictate our action in how to deal with the situation .Peace in this area of the world will come through so many chanels we have to explore a;. After all we are all people we all want the same thing PEACE OT WAR

  13. الكودة ليس وزير فى الحكومة….وكلامه(طق حنك)………ولا يوجد مخبول ياخذ بكلامه……………واعوذ بالله من سوء الخاتمه

  14. الكودة يريد تبييض وجهه فى سويسرا بعد الحملة على تجنيس المسلمين…يريد ان يكون قريبا من اليهود وان اضطر الامر يكون يهوديا حتى يحصل على الجنسية السويسرية

  15. سؤال !!

    بدعم القضية الفلسطينية والتضحية من أجلها ، ماذا قدم أو سيقدمه الفلسطينيون للسودانيين إن كان فى الماضى أو الحاضر أو المستقبل ،،

  16. لماذا التجهم ونكران الامر فلماذا لا ننظر للامر بعناية بدلا من نظرية الصقور فاصحاب الوجعة الاكبر استحدثو عملو بوسائل المهادنة والمداركة والمهادنة

  17. ده المفروض يحصل من زمان احنا مشكلتنا شنو مع اسرائيل ؟؟؟؟ بعدين نحنا دارين نكون عرب اكتب من العرب بلاش كلام فارغ وطيبة سودانيين…..نفتح ليهم سفارة بكرة في نص الخرطوم.

  18. الشعب ليس لديه مشكلة مع اسرائيل، والتطبيع من حقنا لمازا نحرم انفسنا من علاقات طيبة وسلمية، والشعب السودانى معروف شعب مسالم وحكيم، وحتما حيكون هذا الكلام بداية التطبيع، واهلا ومرحبا بالتطبيع، هم عايشين زى ما نحن عايشين فوق الارض، ومافى حد يقدر يقول ليس لديهم حق العيش كغيرهم من باقى البشر،

    لهم حق المعاملة الطيبه والحسنه
    وحق العيش بامان
    وحق السلامة من كل ما يضرهم حتى يرث الله الارض.
    ولا يجوز اظهار الاسلام بانه دين قتل وحرب، الاسلام ايضا دين صلح وسلام ورحمة وتعاون على المصلحة والمنفعة مع خلق الله
    واخيرا اى واحد كان اسرائيلى ولا سودانى حيقيف قدام الله للحساب اذا الموضوع من حساب جماعات متفلته لاتفهم الا القتل ومن قتل النفس كانما قتل الناس جميعا.

    وكل الدول عاملة علاقات وطيده مع اسرائيل، سرا وجهرا ونحن ما كل شىء فينا قبيح
    اهلا بالسلام والسلامة لجميع اهل الارض،لاهل الارض ازرعو الخير ولا تزرعو الفتن.
    والسلام

  19. ولتكن علاقتنا مع تل ابيب وهم ناس الراس الفلسطنين احسن علاقات مع تل ابيب تايد بالكامل لفتح سفارة اسرائيلل بالخرطوم ماذا استفدنا من مقاتعتهم ،،،، مصر وتونس ودول اخرى لها مكاتب

  20. العلاقة مع إسرائيل تكفيك شر أمريكا . إذا كان ولد الحسين الهاشمى علم أسرائيل يرفرف فى بلده شنو انت يا بشة

  21. انتم لاتقراؤن فبفكرهم الثاقب هم واستاذهم اول من دعوا للتطبيع مع إسرائيل ولهم كتابين مشكلة الشرق الأوسط والتحدي الذي يواجه العرب فيهما تلخيص فهمم للسلام مع إسرائيل .انهم الاخوه الجمهويون ومفكرهم العظيم الأستاذ محمود محمد طه في ستينيات القرن الماضي .ارجعوا لهذا الرجل وادرسوه جيدا لتعرفوا اسهامه الضخم في قرآءته لمجمل سؤ تفكير الاسلام السياسي وتحليله لمشكلة ااشرق الاوسط

  22. نحن ليس لنا مشكلة مع اسرائيل ولا نعرف الشعب الصهيونى لكن نعرف الشعب الفلسطينى من اوسخ الشعوب المرت على فى حياتى وهم من باع القضية و ليس نحن و حديثى عن تجربة و حياة عشتها مع الشعب الفلطسينى

  23. ان تطبيع العلاقات شأن ومناصرة القضايا العادلة شأن آخر.
    كل دول العالم ادانت الاستيطان.

    (نحن نعلم جيدا أن حريتنا ناقصة من دون حرية الفلسطينيين ).

    نلسون مانديلا .

  24. أعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات أعمالنا…لماذا العلاقة مع اليهود؟….كيف وصف القران الكريم اليهود؟…. كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه…لعنوا على لسان داؤود وعيسى…اللعنة تعنى الطرد من رحمة الله….كلما اوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ( مش تطفيها علاقة التطبيع مع اسرائيل)…للاسف فينا سودانيين جهلة بسببهم سوف تكثر بلاوينا الاصلها كثيرة .. و وعلى رأس هؤلاء الجهلة شيوخ منافقين

  25. رحب الوزير الإسرائيلي أيوب قرا من حزب “الليكود” الحاكم، بدعوة رئيس حزب الوسط الإسلامي في السودان يوسف الكودة لحكومة بلاده

    الوزير الاسرائيلى يبدو علية مولود افريقى بيصدق ” الكوده دا مثلة ومثل تضرالله بالسودان ” لاهو وزير ولا شئ بس طق حنك ساى ويمكن يكون صانع متفجارات بدائية يتوب اليوم ويكفر غدا

  26. ده زمن مصالح الناس تشوف مصلحتها وين وبس اقسم بالله غزة اجمل من الخرطوم وبعدين تعالوا من القال ليكم الفلسطينيين ما مطبعييين!!! انا مشيت سفارة فلسطين بدلهي عشان اجدد جواز زميلي فلسطيني قالوا لي وين صاحب الجواز ؟؟؟ قلت ليهم مريض قالوا لازم نختموا من الحكومة الاسراييلية عشان يكون معتمد تعجبت وقمته رسلتو بالبريد السريع عشان يختموه وقد حصل وبعدها تم تجديده…فلا مانع ان نطبع معهم في حدود المصلحة ..انا همي المواطن السوداني يرتاح يلقي حق الدواء ويركب عربية فارهة ويعضي كويس وبس…

  27. ده زمن مصالح الناس تشوف مصلحتها وين وبس اقسم بالله غزة اجمل من الخرطوم وبعدين تعالوا من القال ليكم الفلسطينيين ما مطبعييين!!! انا مشيت سفارة فلسطين بدلهي عشان اجدد جواز زميلي فلسطيني قالوا لي وين صاحب الجواز ؟؟؟ قلت ليهم مريض قالوا لازم نختموا من الحكومة الاسراييلية عشان يكون معتمد تعجبت وقمته رسلتو بالبريد السريع عشان يختموه وقد حصل وبعدها تم تجديده…فلا مانع ان نطبع معهم في حدود المصلحة ..انا همي المواطن السوداني يرتاح يلقي حق الدواء ويركب عربية فارهة ويعضي كويس وبس…

  28. الناس العاملة متمسكين بالكتاب والسنة بدون فهم… اشرحوا لينا الفتوة السودانية الدينية للعلاقة مع الصين وروسيا بلاد الالحاد والكفر من القرآن , وهل الباضئيع الصينية حلال ولا حرام. خلوا الهاشمية والعوارة السودانية…اليهود اهل كتاب..السعودية عندها علاقات معهم ونصف الشعب الفلسطينى بعملوا داخل اسرائيل وحكومة فلسطين بتستلم الضرائيب من اسرائيل…
    كفاية عوارة نحن ما عرب

  29. على أى حال لا ننسى الشرع وكيف حذرنا منهم ولكن لإتقاء مكرهم وشرهم وشر من بعدهم .. يكون حسن نوايا وليس تطبيع بمفهومه الكامل ولا يصل لذلك فقط كالحبل المشدود بين الطرفين إن إرتخى من جانبهم شدينا وإن كان العكس رخينا …مصلحة بلدنا فقط مع إبقاء الكره لهم .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..