الخال الرئاسي يهاجم الأستاذة شمائل النور
الطيب مصطفى
وقالت إحدى (متحررات) الخرطوم في أخيرة إحدى صحف المقدمة وليس في (إنداية) قالت : (هل العقول التي تحمل هماً كبيراً بشأن تربية الأفراد وتعليمهم الصلاة والحجاب وتطويل اللحى .. هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية)؟
قالت ذلك بدون أن يطرف لها جفن أو تشعر بالخجل أو الخوف مما تقيأته من أدران وأوساخ مكبات القمامة.
سبحان الله ! العقل المنشغل بتربية الأفراد بل وبتعليمهم الصلاة ليس مؤهلاً لبناء دولة عصرية أو أية دولة حتى لو كانت حجرية!!!
الصلاة التي أعلى الله تعالى من شأنها في كل أديانه السماوية وكل كتبه المقدسه وكان الرسول يكثر من أدائها حتى تتورم قدماه هي في نظر تلك المسكينة شأن خفيفي العقول الذين ليس بمقدورهم أن يقيموا الدول المتحضرة، أما التافهون والتافهات والساقطون والساقطات فإنهم هم بناة الحضارة وصناع التاريخ.
الصلاة عماد الدين التي من أقامها فقد أقام الدين ومن تركها فقد هدم الدين هي عند تلك الفتاة المتطاولة مجرد شيء حقير وتافه لا ينبغي أن يحظى بالاهتمام إنما بالاحتقار والتجاهل.
ثم أن تلك الفتاة المستهترة سمت دعاة الفضيلة بالمهووسين بعد أن جعلت عنوان مقالها (هوس الفضيلة) .. تخيلوا !! الفضيلة مجرد هوس يقترفه شذاذ الآفاق وضعاف العقول بما يعني أن دعاة الرذيلة هم العقلاء المؤهلين لبناء الدولة العصرية.
الفضيلة التي ما ابتعث الرسول صلى الله عليه وسلم إلا من أجل إقامتها (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) عند تلك المستهترة شيء بغيض وهوس منكر .
أيها الناس ..بالله عليكم إلى أين نحن مساقون وقد أحاط حملة السوس بدولتنا نخراً لعظامها وهدماً لبنيانها بعد أن خنس صوت الحق وانزوى وبات أمثال تلك الفتاة وقبيلها هم الأعلى صوتاً والأكثر جرأة لا يبالون بقيم عليا ولا يكترثون لدين أو خلق بل يفجرون في حربهم على كل موروث مجتمعهم بل ويتحدون حتى الله ورسوله وكتابه الكريم.
العجب العجاب أن هذه المغرورة ظنت أن عداءها للنظام السياسي الحاكم يبيح لها أن تتجاوز الخطوط الحمراء وتتطاول على الله ورسوله ودينه وشعائره وكأن الصلاة والشعائر من أملاك الحكومة ونظامها السياسي.
انظروا إليها وهي تقول في تطاول عجيب إن أكبر هموم الدولة تحول إلى (فرض الفضيلة وتربية الأفراد ومطاردة الحريات الشخصية بقانون النظام العام) ..بالله عليكم هل يبيح كل ذلك لتلك الفتاة الانتقاص من قدر الصلاة أو ازدراء الفضيلة والحط من شأنها؟ .
أعجب أن يتجرأ هؤلاء المارقون على قيم هذه البلاد وكأنهم تربوا في مواخير في تناس غريب للتهديد والوعيد القرآني (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)، تمعنوا مجدداً قرائي الكرام في العبارة الربانية المزمجرة (في الدنيا والآخرة).. لكن من عساه يهز أهل الغفلة من اكتافهم قبل أن تحل عليهم اللعنة.
أكاد أقسم أن بعض هؤلاء لن يرضوا قبل أن تفتتح أندية العراة في قلب الخرطوم أو يتاح زواج المثليين بحيث يتزوج الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة فتلك هي الحرية الشخصية التي يبغون بالرغم من أنهم يعلمون أن تلك الحريات مقيدة حتى في أمريكا التي يعشقون والتي تقبض على من تتعرى في الشارع العام وتشدد النكير على تعاطي المخدرات وغير ذلك كثير.
وتتهكم تلك المسكينة وهي ترفض (قانون النظام العام) من قيمة (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) ناسية أنها تتهكم من دينها ومتناسية أن ذلك أمر رباني ليس من بنات أفكار الإسلاميين.. ليتها لو علمت أن البغاء محارب حتى في الدول العلمانية مثل مصر التي بها بوليس الآداب .
أعجب أن تلك الفتاة حذرت في مقال آخر من عودة الدواعش التائبين من أبناء السودان من الخارج ثم تساءلت كيف يبقى الشيوخ والعقول التي جندت اولئك الشباب (طلقاء)؟ بما يعني أن على الدولة أن تعتقل من أثروا على أولئك الشباب فأحالوهم إلى دواعش. تقول تلك المغرورة ذلك وهي لا تدري أنها والله أحق بأن يفعل بها ما تنادي بأن يفعل لأولئك الشباب فهي وأمثالها هم السوس الذي ينبغي أن يحارب خوفاً من تأثيره على هذه البلاد وقيمها وعلى الفضيلة التي تشن الحرب عليها.
[COLOR=#FF0026]طالع مقال شمائل النور ” هوس الفضيلة “[/COLOR] [url]https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-263434.htm[/url]
نشتري البطاريات وووو نشتري الخردة وووو نصلح السراير
انت رجل مريض والدليل مقالك عن شمائل
لكن اقول ليك حاجة على الطلاق شمائل تساوى
مستشارين ود اختك + الرلمان
ولو نزلت معاك فى دائره واحدة حاتسقط كما سقط الترابى فى الصحافة
اسلوبك الكتبت بيهو الرساله دى . دا اسلوب زول بعرف الصلاه يافاحش
ياراجل استحى وابعد من اللهب وانتظر ردود الراكوباب
تلك الفتاة المتطاولة لم تسرق باسم الدين ولم تنهب باسم الدين ولم تستقل الدين لتكسب مكاسب دنيوية وانما تدافع عن الشعب السودانى الذى وقع فى فخ فى هفوة من هفوات الذمن على اناس استقلوا الدين لكى يكبلوه به ويقيده ليسرقوا الوطن!!! الاستاذة شمائل النور تذن كل نساء الحركة الاسلامية منذ تاسيسها وحتى زماننا هذا لانها شريفة وتحب وطنها وتقاتل من اجله!! عاشت الاستاذة شمائل النور وعاش قلمها الذى ذلذل عرش الاخوان المسلميين واخافهم…
اين هي الفضيله التي تتحدث عنها
في دولة الفساد الاجتماعي والأخلاقي
ايها،،،العنصري البغيض .
ما هو انت عندك دقن وبتصلي إستفدت شنو منهم غير بذاءاتك ولسانك الوسخ ! عليك اللعنة
الطيب مصطفى الجاهل الاهبل العنصري
كلام بتنا شمايل دي كبير عليك شديد
اعلى من مستوى فهمك وتفكييرك بآلاف السنين الضوئية
عشان كدا لازم رد فعلك يجي متخلف وسطحي وبليد
زيك وزي ود اختك الاهبل
يا كافي البلا عيلة كلها منافقين ومجرمين وحرامية
مقال تحريض خاوي فالكاتبة قصدها واضح وهو أنكم فشلتم في إدارة الدولة ومارستم كل الموبقات من قتل واغتصاب وسرقة وتمويه وتغطية على سرقات وفساد زملائكم ودافتعتم عن الفساد والقتل وتكأكأتم على حقوق ومستقبل أطفالنا ودمرتم البلد بأكملها وجعلتموها في مؤخرة الدول بشعارات خاوية (فشل اقتصادي – فشل اجتماعي – فشل سياسي) فماذا بقى لكم غير التشدق بحماية الدين الذي سقطتم فيه سقوطاً كبيرا وشعهتموه (ياداعشي انت) والآن تتقاتلون على ما تبقى من فتات، هذا ملخص كلامها ولكن لافهم قسم يا هذا يابتاع معهد اللاسلكي إنت ، ثري الغفلة ، وسؤالي لهذا الماقفون هل كان لاسودان والسودانيون كفار قبل انقلابكم المشئوم الذي تختلفون حوله الآن ويتهرب كثيرون منكم منه ومن تبعاته المخلجلة ولا زال بعضكم من لاأرزقية والنطيحة والمرتدية يحمون هبنقة ونظامه للحفاظ على مصالحهم، فعن اي اسلام تتكلم، وأي طفل يعرف ما حاق بالبلد بفضلكم، أفرنقع أيها المخرف ، وأعمل لقبرك وستروا أنت وزمرتك اي مصير ينتظركم عند الله، والله من وراء القصد،
اي اي..تعال ليها بالدين ونصب نفسك ظل الله في الأرض
اقلب المعاني..وحرض فيها المهوسين بالايمآات والتلميحات
ولي النصوص..تمهيدا لتكفيرها وشنقها مثل محمود محمد
طه..وإذا لن تفلح في مقال واحد اجعلها هدفك المستقبلي
وشغلك الشاغل في عمودك وصحفك وولول والطم الخدود حتي
يتخلص منها جهاز امنك..لأنها فعلا لامست الخطوط التي تقبع
ورائها مليارتكم وقصوركم ونعيمكم..لكن بغباء هجين بقايا الاتراك
اوضحت انك المسؤول الاول لو حدث لها اي مكروه…
..التقيؤ الانداية المواخير المثليين البغاء التعري.المارقون شذاذ
الآفاق ضعاف النفوس المسكينة المغرورة احدي متحررات الخىطوم.اندية العراة يفجرون في حربهم.. دون أن يطرف
لها جفن.خنس صوت الحق أكاد أجزم..عدائها للنظام يبيح لها
أن تتطاول علي الله ورسوله..هذا هو محتوي مقالك وتتهما بالتقيؤ..فعلا ثقافة بقايا اتراك
ان يعضى الكوز جلابيته فى خشمه ويكتب .. تلك هى الغاية القصوى من قلة اﻻدب .. الكوز علاقته بالصلاة عبارة عن ( شعار ) يأكل منه بالدس وبالعلن اموال الناس بالباطل بالسرقات والتحلل والهمبتة والتلاعب بالقوانين .. الصلاة شعار لسرقة اﻻراضى وقتل النفس المحرمة .. صلاة الكوز اقصر من التفكير فيها .. فهى صلاة حدها المصلاية وطول الدقن او قصر السبحة .. صلاة الكوز الرئاسى هى ان يزردى اﻻنسان غير العربى وينعته بكل الدرجات وقد كرمه الله سبحانه وتعالى .. وكأنه يقول ان غير العرب قد خلقهم احد افراد قبائل جزر الجزر .. اﻻعتراف باﻻنسان وتكريمه هى اول قيمة للتربية واﻻخلاق التى تتحدث عنها ومن بعدها تأتى الصلاة .. الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر .. انتو المنكر عملتوا ليهو اجهزة مدججة بكل انواع السخف واﻻباطيل والموت والتدمير .. الصلاة عماد الدين .. وانتو الدين كان حده البنوك والشركات والتطاول فى البنيان واشعال ارض السودان بكل البارود الجوى واﻻرضى والبحرى .. الصلاة هى الصلة بين العبد وربه .. وانتو الصلة بينكم ورب العباد ختيتوها فى قوالب عنصرية بمساحيق اللون اﻻبيض واﻻسود .. عنصرية جلبتوا ليها اﻻلة اﻻعلامية واكراه الناس .. وتطفيش الجنوب .. والصلة فى الدين ان ﻻ اكراه فى الدين … وانتو بتحاكموا بالنوايا .. وغير النوايا ايضا .. باﻻشتباه فى اﻻنتماء لحزب او جهة او طائفة .. ﻻﻻ تتحدثوا عن اشياء الله فى السودان ﻻنكم اول من انتهك حرماته .. انتم لستم جديرين ببناء اى شئ غير بناء عماراتكم واموالكم ( حقتنا ) .. حرامية اوﻻد الكلب .
هذا الرجل المدعو الطيب مصطفى لقد حرف معنى مقال البطلة الجسورة الأستاذة شمائل النور بعنوان ” هوس الفضيلة ” .
إنها تتحدث عن نصابين تجار دين وليس عن الإسلام .
حررت نفسك شديد يا أستاذ وحق لك ذلك .
لكن ظني أن التجربة الفاشلة التي قدتموها ( أنتم )
كذب وغش ودجل وسرقة وظلم ومحسوبية واختلاس وو
أكثر من واوات جبرا هذا السلوك هو الذي فتح لها الباب ولغيرها.
ألم تسمع قوله تعالى ( رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) ؟
فهمك تقيل اذ هى تخاطب و تنقد نوعيتك هذه التى اتخذت الدين مطية دنيوية منفرة زادت الشكوك فليس من المنطق ان من يدعى الفضيل بالتأسلم أن يكون غدوة لاطفال الغد – مثليين و لصوص و عظاة كيف يستوى ذلك
أنت من العقول التي لم ولن تفهم أبداً معنى بناء الدولة لذلك لم تفهم قط عن ماذا كانت تتحدث شمائل النور
ما تحور الكلام يا عمك، المقصد واضح. والدولة لا تربي ولا الكيزان بربو، إلا إذا الشيطان ربى الملائكة.
الشعب بيربي الدولة والشعارات العكس بتعكس عقلية مقلوبة تفهم الخلف على أنه الأمام، وظيفة الدولة تخلق المناخ المناسب للارتقاء الأخلاقي وليس قيادته، لأن الأخلاق اصطلاح مجتمعي وليست إملاء من السلطة.
لا يستحق الرد عليه، مبروك الطيب مصطفى استحقيت جائزة أتفه مقال في عام 2017 …
دعوت لفصل الجنوب من ناحيه عنصريه لا علي اساس ايه او حديث او راي فقهي واقمت الزبائح التي هي لله سبحانه وتعالي وخنتم عهد الشهداء صه لكم
انت زول مريض وعنصري ولا تفهم وما عندك موضوع وفقط تريد تسويق جريدتك الفاشلة
الطيب مصطفي حتي الان في ضلالك القديم مثل هذة الكتابات لم تعد تمشي علي الشعب صلاة شنو ودين بتاع شنو الذي تتكلم عنة انت وجميع بني كوز انتم اول من خرق الدين والقيم في البلد الاسمو السودان دا شمائل بتتكلم عن امثالك والشعب والجمهور فاهم ماتقوله لكن نفسك المريضه تابا ان تفهم يعملو ليك شنو لو فهمك تحت تكت سروالك
والله اثبت انك ما بتفهم ولو فهمت ركزت لسانك بساقط القول في لي عنق الحقيقه , اسلوب الكذب واستدرار التعاطف والتهييج باسم الدين ياهو بضاعتكم البايره , ما تختشي تتكلم معاها باسلوب الرعاع وقطاع الطرق, شمايل دي تقعد زي التلميذ قدامه وتتعلم منها اول شيء الاخلاق و الصحافه علي اصولها يا مدعي.
اتمني صلاة الجنازة عليك بدون وضوء
نشتري البطاريات وووو نشتري الخردة وووو نصلح السراير
انت رجل مريض والدليل مقالك عن شمائل
لكن اقول ليك حاجة على الطلاق شمائل تساوى
مستشارين ود اختك + الرلمان
ولو نزلت معاك فى دائره واحدة حاتسقط كما سقط الترابى فى الصحافة
اسلوبك الكتبت بيهو الرساله دى . دا اسلوب زول بعرف الصلاه يافاحش
ياراجل استحى وابعد من اللهب وانتظر ردود الراكوباب
تلك الفتاة المتطاولة لم تسرق باسم الدين ولم تنهب باسم الدين ولم تستقل الدين لتكسب مكاسب دنيوية وانما تدافع عن الشعب السودانى الذى وقع فى فخ فى هفوة من هفوات الذمن على اناس استقلوا الدين لكى يكبلوه به ويقيده ليسرقوا الوطن!!! الاستاذة شمائل النور تذن كل نساء الحركة الاسلامية منذ تاسيسها وحتى زماننا هذا لانها شريفة وتحب وطنها وتقاتل من اجله!! عاشت الاستاذة شمائل النور وعاش قلمها الذى ذلذل عرش الاخوان المسلميين واخافهم…
اين هي الفضيله التي تتحدث عنها
في دولة الفساد الاجتماعي والأخلاقي
ايها،،،العنصري البغيض .
ما هو انت عندك دقن وبتصلي إستفدت شنو منهم غير بذاءاتك ولسانك الوسخ ! عليك اللعنة
الطيب مصطفى الجاهل الاهبل العنصري
كلام بتنا شمايل دي كبير عليك شديد
اعلى من مستوى فهمك وتفكييرك بآلاف السنين الضوئية
عشان كدا لازم رد فعلك يجي متخلف وسطحي وبليد
زيك وزي ود اختك الاهبل
يا كافي البلا عيلة كلها منافقين ومجرمين وحرامية
مقال تحريض خاوي فالكاتبة قصدها واضح وهو أنكم فشلتم في إدارة الدولة ومارستم كل الموبقات من قتل واغتصاب وسرقة وتمويه وتغطية على سرقات وفساد زملائكم ودافتعتم عن الفساد والقتل وتكأكأتم على حقوق ومستقبل أطفالنا ودمرتم البلد بأكملها وجعلتموها في مؤخرة الدول بشعارات خاوية (فشل اقتصادي – فشل اجتماعي – فشل سياسي) فماذا بقى لكم غير التشدق بحماية الدين الذي سقطتم فيه سقوطاً كبيرا وشعهتموه (ياداعشي انت) والآن تتقاتلون على ما تبقى من فتات، هذا ملخص كلامها ولكن لافهم قسم يا هذا يابتاع معهد اللاسلكي إنت ، ثري الغفلة ، وسؤالي لهذا الماقفون هل كان لاسودان والسودانيون كفار قبل انقلابكم المشئوم الذي تختلفون حوله الآن ويتهرب كثيرون منكم منه ومن تبعاته المخلجلة ولا زال بعضكم من لاأرزقية والنطيحة والمرتدية يحمون هبنقة ونظامه للحفاظ على مصالحهم، فعن اي اسلام تتكلم، وأي طفل يعرف ما حاق بالبلد بفضلكم، أفرنقع أيها المخرف ، وأعمل لقبرك وستروا أنت وزمرتك اي مصير ينتظركم عند الله، والله من وراء القصد،
اي اي..تعال ليها بالدين ونصب نفسك ظل الله في الأرض
اقلب المعاني..وحرض فيها المهوسين بالايمآات والتلميحات
ولي النصوص..تمهيدا لتكفيرها وشنقها مثل محمود محمد
طه..وإذا لن تفلح في مقال واحد اجعلها هدفك المستقبلي
وشغلك الشاغل في عمودك وصحفك وولول والطم الخدود حتي
يتخلص منها جهاز امنك..لأنها فعلا لامست الخطوط التي تقبع
ورائها مليارتكم وقصوركم ونعيمكم..لكن بغباء هجين بقايا الاتراك
اوضحت انك المسؤول الاول لو حدث لها اي مكروه…
..التقيؤ الانداية المواخير المثليين البغاء التعري.المارقون شذاذ
الآفاق ضعاف النفوس المسكينة المغرورة احدي متحررات الخىطوم.اندية العراة يفجرون في حربهم.. دون أن يطرف
لها جفن.خنس صوت الحق أكاد أجزم..عدائها للنظام يبيح لها
أن تتطاول علي الله ورسوله..هذا هو محتوي مقالك وتتهما بالتقيؤ..فعلا ثقافة بقايا اتراك
ان يعضى الكوز جلابيته فى خشمه ويكتب .. تلك هى الغاية القصوى من قلة اﻻدب .. الكوز علاقته بالصلاة عبارة عن ( شعار ) يأكل منه بالدس وبالعلن اموال الناس بالباطل بالسرقات والتحلل والهمبتة والتلاعب بالقوانين .. الصلاة شعار لسرقة اﻻراضى وقتل النفس المحرمة .. صلاة الكوز اقصر من التفكير فيها .. فهى صلاة حدها المصلاية وطول الدقن او قصر السبحة .. صلاة الكوز الرئاسى هى ان يزردى اﻻنسان غير العربى وينعته بكل الدرجات وقد كرمه الله سبحانه وتعالى .. وكأنه يقول ان غير العرب قد خلقهم احد افراد قبائل جزر الجزر .. اﻻعتراف باﻻنسان وتكريمه هى اول قيمة للتربية واﻻخلاق التى تتحدث عنها ومن بعدها تأتى الصلاة .. الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر .. انتو المنكر عملتوا ليهو اجهزة مدججة بكل انواع السخف واﻻباطيل والموت والتدمير .. الصلاة عماد الدين .. وانتو الدين كان حده البنوك والشركات والتطاول فى البنيان واشعال ارض السودان بكل البارود الجوى واﻻرضى والبحرى .. الصلاة هى الصلة بين العبد وربه .. وانتو الصلة بينكم ورب العباد ختيتوها فى قوالب عنصرية بمساحيق اللون اﻻبيض واﻻسود .. عنصرية جلبتوا ليها اﻻلة اﻻعلامية واكراه الناس .. وتطفيش الجنوب .. والصلة فى الدين ان ﻻ اكراه فى الدين … وانتو بتحاكموا بالنوايا .. وغير النوايا ايضا .. باﻻشتباه فى اﻻنتماء لحزب او جهة او طائفة .. ﻻﻻ تتحدثوا عن اشياء الله فى السودان ﻻنكم اول من انتهك حرماته .. انتم لستم جديرين ببناء اى شئ غير بناء عماراتكم واموالكم ( حقتنا ) .. حرامية اوﻻد الكلب .
هذا الرجل المدعو الطيب مصطفى لقد حرف معنى مقال البطلة الجسورة الأستاذة شمائل النور بعنوان ” هوس الفضيلة ” .
إنها تتحدث عن نصابين تجار دين وليس عن الإسلام .
حررت نفسك شديد يا أستاذ وحق لك ذلك .
لكن ظني أن التجربة الفاشلة التي قدتموها ( أنتم )
كذب وغش ودجل وسرقة وظلم ومحسوبية واختلاس وو
أكثر من واوات جبرا هذا السلوك هو الذي فتح لها الباب ولغيرها.
ألم تسمع قوله تعالى ( رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) ؟
فهمك تقيل اذ هى تخاطب و تنقد نوعيتك هذه التى اتخذت الدين مطية دنيوية منفرة زادت الشكوك فليس من المنطق ان من يدعى الفضيل بالتأسلم أن يكون غدوة لاطفال الغد – مثليين و لصوص و عظاة كيف يستوى ذلك
أنت من العقول التي لم ولن تفهم أبداً معنى بناء الدولة لذلك لم تفهم قط عن ماذا كانت تتحدث شمائل النور
ما تحور الكلام يا عمك، المقصد واضح. والدولة لا تربي ولا الكيزان بربو، إلا إذا الشيطان ربى الملائكة.
الشعب بيربي الدولة والشعارات العكس بتعكس عقلية مقلوبة تفهم الخلف على أنه الأمام، وظيفة الدولة تخلق المناخ المناسب للارتقاء الأخلاقي وليس قيادته، لأن الأخلاق اصطلاح مجتمعي وليست إملاء من السلطة.
لا يستحق الرد عليه، مبروك الطيب مصطفى استحقيت جائزة أتفه مقال في عام 2017 …
دعوت لفصل الجنوب من ناحيه عنصريه لا علي اساس ايه او حديث او راي فقهي واقمت الزبائح التي هي لله سبحانه وتعالي وخنتم عهد الشهداء صه لكم
انت زول مريض وعنصري ولا تفهم وما عندك موضوع وفقط تريد تسويق جريدتك الفاشلة
الطيب مصطفي حتي الان في ضلالك القديم مثل هذة الكتابات لم تعد تمشي علي الشعب صلاة شنو ودين بتاع شنو الذي تتكلم عنة انت وجميع بني كوز انتم اول من خرق الدين والقيم في البلد الاسمو السودان دا شمائل بتتكلم عن امثالك والشعب والجمهور فاهم ماتقوله لكن نفسك المريضه تابا ان تفهم يعملو ليك شنو لو فهمك تحت تكت سروالك
والله اثبت انك ما بتفهم ولو فهمت ركزت لسانك بساقط القول في لي عنق الحقيقه , اسلوب الكذب واستدرار التعاطف والتهييج باسم الدين ياهو بضاعتكم البايره , ما تختشي تتكلم معاها باسلوب الرعاع وقطاع الطرق, شمايل دي تقعد زي التلميذ قدامه وتتعلم منها اول شيء الاخلاق و الصحافه علي اصولها يا مدعي.
اتمني صلاة الجنازة عليك بدون وضوء
شمائل النور لا تتهكم على الاسلام او الصلاة او الفضيلة وتربية الافراد على الفضيلة والصلاة الخ الخ ولكنها تنتقد تجربة الاسلامويين فى الحكم ونفهم من مقالها ان الدولة او الجهاز التنفيذى مهمته هى فى خدمة المواطن من تعليم وصحة وتوفير البنية الاساسية للانتاج فى جميع المجالات الخ الخ والمجتمع المدنى والدعاة والفقهاء كفيلين بتعليم الناس امور دينهم والفضيلة الخ الخ !!
كسرة:الاسلامويين الاوغاد استغلوا الدين فى كبت الحريات السياسية للاحتفاظ بالسلطة والثروة وابتزاز مخالفيهم بانهم ضد الاسلام وشرع الله وانهم علمانيين او شيوعيين مع ان العلمانيين اشرف منهم ومن مؤسسى هذه الحركة الواطية القذرة التى تتاجر بالدين لخدمة افرادها فى السلطة والثروة وليس خدمة للدين ولا يجب ادخال الدين فى الصراع السياسى بل التنافس على خدمة واسعاد وتطوير المواطن والوطن بين جميع الاحزاب وكل يطرح بضاعته فى هذا الامر ويترك الدين للمجتمع المدنى والفقهاء والدعاة الخ الخ.
ما علينا ان لم تفهم البقر يا الطيب مصطفى وشمائل النور لا تحتاج لصك غفران من الحركة الاسلاموية الواطية ولا احسب انكم تغيرون على الدين اكثر منها.
نامل من كاتب المقال اعادة قراءات ما خطته الاستاذة شمائل النور ..
او انه قراء ولم يفهم وتلك مصيبة اكبر من الاولي …
يا أستاذ الكاتبة لم تتطرق الي الاسلام بل الي بعض المسلمين وانت تعلم الفرق الكبير بين الاسلام والمسلمين …يبدو انك مبيت النية لشتم الاستاذة والتعريض بها لكن اقول لك ..انت ما عندك موضوع ..
اذا انت لا تفهم نحن نفهم ما نفراء جيدا ..
اعد راءت المقال واعتذر للكاتبة اذا عند ذرة من الحياء
هو الراجل دا بفهم بى مؤخرته ول شنو !!!مقال الاستاذة الفاضلة يا الحمار الرئاسى
شىء وانت ادعاءك شىء اخر .. خل منتفخ كدا وكأنك حمزة بن عبدالمطلب ..
انت عنصرى لا يحق لك الكلام عن الاسلام والفضيلة لانه لا عنصرية فى الاسلام ( لا فضل لعربى على اعجمى الا بالتقوى ) كما انك كاذب ولص وهذه ليست من صفات المسلمين وبالتالى فانت اخر من يتكلم عن الاسلام …. وكونك خرجت من جماعتك وعملت ليك حذب فاكر نفسك انك اصبحت علما .. لا والله ماذلت نكرة افعالك كابن اختك لا تشبهنا ولا تشبه طباع ومزاج السودانيين … العود فى انتظاركم يا خنيس
طيب يا شمائل إذا كانت “العقول التي تحمل هماً كبيراً بشأن تربية الأفراد وتعليمهم الصلاة ليس بإمكانها بناء دولة عصرية” فمن ذا الذي يمكنه بناء مثل هذه الدولة؟
طبعا أنا أتكلم باعتبارنا مسلمين وإذا كنا كذلك فإن تربية الأفراد وتعليمهم الصلاة لا شك سيكون لها أثر بالغ فى بناء الدولة العصرية ويا ليتنا نفعل ذلك.
ينبغي لكتابنا عدم الخلط بين الدين الصحيح وممارسات بعض المتأسلمين وبعض المتطرفين.
دا كل مؤهلاتوا تاجر دين + خال الرئيس
لم أقرأ مقال الأستاذة شمائل النور، ولكنني استشف من خلال رد الطيب مصطفى أنها كانت تود أن تقول أو أنها قالت ولكن حرف الطيب مصطفى قولها الذي هو: (أن أصحاب اللحي هم لصوص اليوم، وأن بناة العمائر ومكتنزي الذهب والفضة هم دعاة الفضيلة بالنهار وهم ذاتهم مزاولي الرذيلة بالليل)… باختصار أردات أن تقول شمائل النور أن (الكيزان حرامية ولصوص وزناة) … الكلام دا غلط؟
رسالة إلى شمائل: لا تخافي ولا تترددي، وكوني شوكة في حلوقهم…. لقد عدت من السبودان قبل أسبوعين وشاهدت مدى الدمار الذي ألحقه هؤلاء بوطني………… حراااااااااااااااااااااااااااااااااامية لصوص وأولاد كلب كما،.
التعرية ثم التعرية من الكاتبة العملاقة التي أشعلت فيك النار وفي أمثالك هذا ما وصلنا من الأخوان ولعلمك كل سوداني يعرف أنكم (أهل فساد وضلال)أيها الزليل الوضيع.
ثمانية وعشرون سنة وأنتم تدعون للفضيلة ..
فأين الدولة..؟؟؟؟؟؟؟
يا تافه..
يا الطيب مصطفى واقولها لك كده حافى لأنى لا أحترمك….ومن شكلك يبدوا إنك بلغت من العمر عتيا فأين كنت قبل الأنقاذ وأعنى لم يسمع لك صوتا وليس لديك أثر فى الحركه الوطنيه او فى النضال ضد الدكتاتوريات السابقه…ولو كنت وقتها تعيش خارج العاصمه فهذا ليس عذرا ليكون سبب فى حجب شخصيتك لأن هناك شخصيات عظيمه من خارج العاصمه لا حصر لها تركت أثر بليغ فى نفوسنا فى شتى المجالات رياضيه..فنيه..علميه..ثقافيه وسياسيه فأين أنت ذه الفئات الخمسه؟؟؟
لقد بدأ واضحا من السطر الاول عقدتك على كل ما هو خرطومى وأنا من ابناء الخرطوم وهذا هو نمط حياتنا الذى قمنا عليه ولا نرى فيه ما يخل بالأخلاق الغير حميده وإذا لم يعجبك يمكنك العوده من حيث أتيت.
يا الطيب مصطفى أنت أبعد إنسان عن الدين ولا تفتكر لحيتك البيضاء هذه تسمح لك بالأسترسال والأفتاء فيه.
أراك إستعنت بكميه من الايات الكريمه والاحاديث الشريفه ولو كنت حقيقة تؤمن بها وتطبقها فى حياتك لتذكرت قول رسولنا الكريم وهو يعاتب أبوذر الغفارى لما قال له إن بك جاهليه بسبب قولة أبوذر المعروفه فى بلال…فها أنت تذبح ثورا أسودا مثل قلبك نكاية فى أهلنا.. نعم ثم نعم أهلنا فى جنوب بلدنا الحبيب.
يا الطيب مصطفى أنا وكبقية أهل هذه البلد الطيبين أعرف حجم ثروتك وأملاكك فهل تكرمت وبكل شفافيه أن تقول لنا ماهو مصدرها لولا قرابتك بالبشير وأطلق عليك بسبب هذه القرابه لقب الخال الرئاسى لو كنت لا تدرى…لا تقل بأنك مهندس وبسبب الهندسه جمعت كل هذه الثروه يا هندسه…ألعب غيرها لأنك تعلم كما نحن بأنك حته فنى…وهذا ليس عيب ولكن العيب ان تتنكر لمهنتك وتحاول ان تنفخ من مقامك ظنا منك ان هذا يكسبك أحترام ومركز إجتماعى مرموق على حسب عقليتك الضحله.
أما قولك يا الطيب الما طيب أكاد أقسم أن بعض هؤلاء لن يرضوا قبل أن تفتتح أندية العراة في قلب الخرطوم أو يتاح زواج المثليين بحيث يتزوج الرجل بالرجل….أحب ان أقول لك بدون ماتحلف لأن الحليفه إضعاف للحجه… الخرطوم دى لما كانوا فيها الانجليز الكفار لم يفكروا فى إقامة اندية عراة او يعملوا قانون لزواج الخولات أمثالكم من الكيزان لأنه عندهم قيم……ونحن أهل الخرطوم حتى لا نقبل بمثل التفاهات الخطرت بعقلك من اندية عراة وما شابه ذلك.
تعرف يا الطيب مصطفى إنت إنتصرت للعلمانيه والتى لا تعرف معناها…إنتصرت لها بدون ما تدرى لأنك غبى حين وصفت مصر بالعلمانيه….مصر العلمانيه هذه يوجد بها الأزهر الشريف ومصر العلمانيه هذه كانت تكسى الكعبه المشرفه التى لم تتشرف انت بزيارتها لأنك فاسق.
أخيرا وليس آخر يا الطيب مصطفى أنا متأكد من حاجه واحده وهى بزوال نظام الانقاذ إنت من تلقاء نفسك سوف تتلاشى لأنه شخصيتك الهشه مستمده من هذا النظام بحكم إنك خال رئاسى وليس الطيب مصطفى .
الطيب مصطفى بهذا المقال يريد أن يحشر نفسه ضمن اهل الفضيلة والفضائل ولكن خلونا نقارن بس بين مقاله ومقال الأستاذة شمائل وشوفوا كم البذاءة والإساءة والشتيمة الواردة في مقاله؟؟؟ وخلونا ايضا نقارن بين سلوك من يدعون التدين والماسكين على زمام الأمور والمتحكمين في السلطة باسم الدين !!!!! اختشي يا الطيب مصطفى ..وانت كل مؤهلاتك في المسرح السياسي هي انك قريب البشير ومن آل بيته ولا تملك شيء غير ذلك…
كل من هم في عمرك وعملوا بالسياسة في مختلف الأحزاب لم يسمعوا بك على الإطلاق يا الطيب مصطفى وأنت نبت شيطاني نبت مع الإنقاذ.
شمائل النور دي بعشرة امثالك
سبق وان علقت في نفس المقال (بأن الكاتبة ليست على حق وان مقالها جميل في الجملة الا انه جانبها الصواب وضلت الطريق في نهاية المقال) لأنها أسرعت في اختتام المقال ولم تفرق بين الواجب والمستحب والركن والفضيلة ولعل ذلك يرجع لكتابتها هذه المقالة بتوتر ظاهر ورد فعل على مقال قرأته او كلام سمعته من احد المنافقين الادعياء.
وما كان يجب عليها الخلط والكتابة وهي في حالة غضب لأن الله سبحانه وتعالى قدر لنا في السودان ان نسمع من الجماعة اياهم اذى كثيراً وسب وشتم وادعاء التدين من اجل ان يشتروا بأيات الله ثمناً قليلاً وسوف ياتي اليوم الذي تنكشف فيه سواءتهم بعد ان زوال الحكم الذي يستر عوراتهم بفقه السترة.. وقد يكون هذا اليوم قريبا او بعيداً ولكنه آت في موعود الله سبحانه وتعالى.
والحقيقة انها اخطأت لأنها اوردت حقيقة خاطئة جملة وتفصيلاً وأخطأت خطئاً بيناً ونسبت الى الكيزان (تربية الافراد وتعليمهم الصلاة وتطويل اللحى) وهذه ليست اطلاقا من صفات الكيزان ولا من صفات الذين تقصدهم من امثال الطيب مصطفى
ولا ادري لماذا اسرع الطيب مصطفى للرد عليها وهي لم تقصدهم لأن هذه الصفات لا تنطبق عليه وعلى جماعته جملة وتفصيلا
والحقيقة التي غابت الاخت شمائل ان الكيزان يعملون عكس ما تقول تماماً فهم ابعد الناس عن تربية الناس وانما هدفهم استنعاج الناس وخداعهم وتربية المنافقين وتدريبهم على التقية والنفاق وفقه سترة انفسهم وفضح الاخرين لاتفه الاخطاء وفقه التحلل بما يعنى استباحة المال العام والتحلل لمصلحة الحزب والحركة فهم ابعد الناس عن مقاصد الدين في الصلاة وعن مقاصدالشرع في الزكاة والحج وكل اركان الاسلام التي هي عندهم من اجل المال او التمكين والبقاء في السلطة ..فقط.
والطيب مصطفى واحد من المهوسين الذين يفسدون ولا يصلحون واحد التمكينيين العنصريين الذين لا يعرفون ادب الكلام ولا ادب الحديث وحياته في قلق مستمر خوفاً على فوات حكم ابن اخيه الذي جعله يسرح ويمرح وينزع الاسلام عمن يشاء ويصف به من يشاء ويعطي صكوك الوطنية لمن يشاء وينزعها ممن ايشاء مدعياً الصلاح والدفاع عن الاسلام والدين
افهم الموضوع يا باشمنهدس وبعدين رد شمايل النور احسن منك ومن كيزان فهما للدين الذي جعلتوه مطية لتدمير الانسان والحيوان والارتزاق لليهود وخيانة البلد وتدمير الشرف يانايم
الفهم قسمةونصيب هؤلاء الرجرجةالمتأسلمةلم ينالو منه حظ بس كومهم كبير فى الفساد وعدم الحياء وواضح جدا انه لم يفهم المقال وحاول يستأسد على الشمائل فكان هذا الهراء.
ياخ ده غياظ شديييييد
يقلب الباء نون ثم يدافع عن الباء والنون معا … تفووو
مقال فيهو خواء !!
زي ماقالت حبوبتي سماحت الصورة في البندورة ..
مشكلتنا في السودان بقايا الجيش التركي والمصري .. هم الذين يعثوا في الارض مفسدين .
بنتنا شمائل النور .. ضربت على الوتر الحساس .. افجعتهم .. وتفوح من مقال الأستاذ رائحة الكراهية النتنه والتحريض ..
شفاكم الله وعافكم بني كوز
قبل الكتابة ي طيب كان تقرأ المقال جيدا
واعد القراؤة جيدا ي خال
لتستوعب المفاهيم المذكورة
تربية الاولاد – التنشئة الدينية كاملة الدسم
الفضيلة او تطبيقها بنظام الامن العام او الانضباط العام
ومدعاتك بحجة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
المسمي الخارجي لا يعني التطبيق الداخلي
افهم جيدا ما رمت له الكاتبة وليس دفاعا لها
ولكن حين المقارنة واو النقص عما تعملنا في النقد المقارن
ابسط شي تقارن الشي بالشي
الحجة بالحجة سطر سطرا كلمة كلمة
ومن خلال العين أو الرؤية التي كتبت بها
مثلا اذا هي صحفية تقمص العمل الصحفي وادواته
و لا تتجاهل الاستدلالات المعروفة لكل كاتب
او بما يسمي ادوات الكاتب والصحافة عموما
مع كل الود
والله العظيم لم استطع قراءت المقال لانو أصبت بالغثيان هذا الفاقد التربوى هو فى أسفل من الدرك الأسفل فى النار ومن هو ومن اين اتى لا تنسوا عود القذافى مركب لهذا المافون
ياشمايل دقى الكوز… دقيو دق
دقا دق دقدق
وبعد داك دقى البن …دقيو دق
دقا دق دقدق
دقى الكوز الكلب ونحن معاك
كبكب ودقدق ….
سبق لي وعلقت على كاتب مقال في هذه الصحيفة واظنه الاستاذ الصحفي الفلتة(عثمان شبونة ) أساء فيه للمدعو الطيب مصطفى ولُمتً اخي عثمان على قسوة كتابته عن الطيب مصطفى احتراماً لسنه ولم اكن وقتها اعرف شيئاً عن كتاباته ومن هذا المقال ايقنت ان عثمان شبونة كان على حق فالمدعو الطيب مصطفى شخص فاقد للخلق والقيم والمثل ليس الاسلامية فقط بل الإنسانية من فاحش قوله ونتانه لسانه وسطحية تفكيره وجهله وتخلفه العقلى وعقدته النفسية فهو شخص مريض نفسياً وكلنا ارفع من ان نرد عليه ويكفي ما قاله اخوتي القراء الكرام عنه ، ويكفي ان كل المعلقين بينوا نفسية الكاتب المريضة . واعتذر لاخي عثمان شبونة مرة اخرى
المشكلة الكبيره انو المدعو الطيب بعد كلامو الوسخ ده بيصلي “
إن كان الدين الذي أتى به محمد عليه الصلاة والسلام ياهو زي دينكم وكانت الأخلاق التى بعث من أجلها محمد عليه الصلاة والسلام ياهي دي زاتها أخلاقكم وإن كان المعاملة التي نادى بها الرسول عليه الصلاة والسلام ياها زاته معاملتكم .. فأنا من اليوم لا علاقة لي بكم ولا بدينكم يا حرامية ياناصبين أنتم آخر من يتكلم عن الفضيلة وعن الدين
لقد كرهتونا الدين والإسلام
من أين لهذا الحمار المسمى الطيب مصطفى ان يفهم مضمون مقال شمائل النور…لو كان الخال الرئاسي يفهم…وابن اخته السفاح يفهم لما كان هذا حالنا وحال البلاد بعد 27 سنة من الحكم…بلد كانت تسبق الكثير من البلدان الافريقية والاسيوية في البنية التحتية ارجعتموها الى العصر الحجري…كان من الأفضل ان تصمد أيها الفاسد بدلآ من هذه المحاولة المفضوحة للتجارة بالدين…تبآ لك
كالعادة بتر واجتزاء لمقال شمائل علي طريقة ويل للمصلين.انه الهوس الذي تتحدث عنه شمائل وكالعادة الزج بالله ورسوله لتغطية فسادهم وعوارهم .ماعادت هذه التجارة بالدين تخدع احد
الأسئلة الأهم :هل أنت من أصحاب العقول الكبيرة ؟؟؟
وتانى هل وصلت إلى ما وصلت إليه بعقلك الذى تعتقد أنه كبير !!!؟؟؟
الفضيلة ليست زياً نلبسه ولا لحيةً نطيلها إنما سلوكاً بينك وبين الخالق سبحانه
ماذا قدمت للوطن وأنت ترى أنك من أهل الفضيلة ؟؟؟
أغير جمع المال كان هماً لك ؟؟
ثم ماذا جنى الوطن من فضيلة أمثالك الفضلالالاءءءءء؟؟
حقاً
إن سفاه الشيخ لا حلم بعده
أسكتك الله وأمثالك
حانتكلم ليك بي لغة الاندايه يا ( انتاية) انت لانه دي اللغة البتفهمها وبتكتب بيها
يا انتاية انت ورينا العقل المهتم بتربية العقول والتعليم الدين وصل وين بعد 28 سنه من الانجازات؟
هل اصبحنا المدينة الفاضله واختفت الرشاوي والمحسوبيه والتمكين والكذب والنفاق ام العكس يا ( انتاية)
ودولة المشروع الحضاري يا ( انتاية) بعد 28 سنه وصلتنا وين ؟ حروب وانقسامات وبقينا شحادين ؟
الانتايات الزيك ديل ماممكن يكونوا صحفيين الا في زمن الانتاية البشير
لو كان زمن غير زمن الانقاذ نوعك ده الا يشتغل دايه في الاندايه يا انتايه
بلايخمك انت والبشير واهلكم
فعلا… الشى الذى ياكد ان الاستاذة شمايل تطرقت للحقيقة وتناولت تجربتكم ببساطة وعملت باسلوب النطاس الموهوب على تجربتكم الرخيصة الفقيرة للانسانية ,,,, هو ردك !!! الذى تجافى مع المهنية والاخلاق,, محالولتك اثارة الخلاف وتغبيش فكرة الاستاذة لم ولن تنجح لان الحق لايحتاج لبيان.. وانت اوفيت ف الاستفراغ..
دمتى شمائل ودام قلمك الحر الوهاب..
الفضيلة التي ما ابتعث الرسول صلى الله عليه وسلم إلا من أجل إقامتها (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)
انتهى
لا اريد ان ادخل بين (البصلة وقشرتها) !! ولكن ! ان ادرك معنى هذا الحديث لما ذبح الذبائح احتفاء واحتفالا بتفريطه وجماعته الارهابية الغير مسبوق في تراب الوطن على امتداد التاريخ البشري !! وجاهلية جماعته التي حرمها الاسلام !!
جاء في صحيح البخاري:
أن رجلين من المهاجرين والأنصار تشاجرا فَقَالَ الأَنْصَارِى ُّيَا لَلأَنْصَارِ. وَقَالَ الْمُهَاجِرِى ُّيَا لَلْمُهَاجِرِينَ. فَسَمِعَ ذَاكَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم فَقَالَ:
مَابَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ
قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَسَعَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ.
فَقَالَ
دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ.
قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم:
“يا أيها الناس ألا إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، أبلّغت؟ قالوا: بلّغ رسول الله صلى الله عليه وسلم”.
ولما ولغت جماعته في دم الابرياء والمال الحرام والفجور والفساد والاثام ولما اطلقوا باصابع الافك عقال الشيطان وهم مستبشرون يهللون ويكبرون!! ان ادرك معنى ما اورد ? ولا اظن ذلك – لعلم انه يدينه وهو حجة عليه بما اورد من ساقط القول وبذئ الكلام وهو من اصحاب اللحى !! ما هي المكرمة الاخلاقية التي اضاءت بين ظلام افكه وتدليسه ؟ الشعب السوداني والجماعة الارهابية وابواقها المرئية والخفية خطان متوازيان لا يلتقيان ما دامت السموات والارض !! متنافران تنافر الفضيلة والرذيلة !!!
يا خال لولا كلمة خال هذه لم تسخر لك اوراق الصحف الصحف البيضاء لكي تتغوط عليها ولم تسمح لك المواقع الاسفرية ان تسودها بعنصريتك البغيضة ولي عنق الحقيقة واقل ما يقال لك انت تريد الفتنة ليس الا الم تعلم بان الفتنة اشد من القتل هذه ايضا من صميم القران كلنا لقد قراءنا مقال الكاتبة فانه لم يشير الى ما قلت ولكن ماذا نقول وماذا نفعل فيبدو ان عقول العائلة الكريمة كلها ضاربة
لقد حرفت مقال البطلة شمائل واخرجته عن سياقه وهذا ديدنك,
اما اشاراتك القبيحة (انداية وماخور) فانت آخر من يتحدث
عمها لانها من تاريخك.
إلى الأمام الصحفية المرموقة شمائل النور . كل السودان معك .
يا حراميه يا لصوص ويا قتله ومفسدين …ان الصلاه تنهي عن الفحشاء والمنكر …وانتم اتيتم بكل الموبقات والكبائر
قتل النفس
الاعتداء علي المال العام
نشر الفتن
كل الموبقات ولغتوا فيها
افتكر يا استاذ انك حرفت كلام الاستاذه شمائل وحاولت ان تزرع فتنة لكى ينتقم منها المهوسيين ياخى الاستاذه لا تعنى ما فهمته او حاولت عمدا عدم فهمة الله يكفينا شركم ويبعدكم من بلدنا قوله امين
يا خال … انت ما كنت عايش معانا من زمان قبل هي لله ؟؟
هذا رجل مريض فعالجوه إن أمكن
لا بالله..خلاص أضبح ليها تور اسود وارقص زار..
شوف يامجرم علي الطلاق البت دي لو طعنتا شوكة
ساي بعد تهديدك المبطن دا إلا نعمل فيك العملناهو
في جدودك أيام المهدية..
اسفهوا ما تردوا ليه بالله عليكم اول رجل يجب صلبه في وسط السوق العربي
ي جماعة ماتشتغلوا ب الطيب دلوكة دة فاكرين لما امر بتغطية رجول الممثلات في الشاشة لما كان مدير التلفزيون عنصري مهووس لعنة الله عليه وعلي ابن اختو الفرضو علي الناس
بالله ما بتخجل…. بت يلدها ولد ولدك تتناولها بهذا الغثاء التحريضي؟!!!
و الذي هو بعيد جدا عن ما كتبته الإبنة الصحفية ولا أقول أنك لم تفهمه ولكن لأن كيسك فاضي حرفت المعنى ليخدم أغراضك التي تعكس دواخلك المعروفة لراعي الضأن في الخلا.
قسما لوحدث لها مكروه فسوف يرد عليك الشعب الحر وليس النعاج ردا لن تتوقعه
تاااانى رجعنا لتجارة الدين الكاسدة ايها الكسيح
انت لو صادق من أين لك كل الاموال والبيوت اشرح إلى الشعب السودانى من أين لك هزة
خليكم عن كل ما قاله الطيب مصطفي ودعونا نتفق جميعا ان الطيب مصطفي سبب مشاكل وبلاوي.
عدالة
وبعد الاطلاع على مقال الاستاذه شمايل النور
وايضا بعد قراءة تعقيب الاستاذ الطيب مصطفى على ما كتبت
فان العدالة تقتضي توضيح بعض الامور حتى تعود الامور الى نصابها ولا تريد من وراء ذلك الا الاصلاح وعليه نورد الاتي :
من الواضح ان الاستاذة شمايل لا تعني الابتعاد عن تعاليم الدين الاسلامي ولكنها ترفض استغلال الدين لاغراض دنيوية كما فعل ويفعل الاخوان المسلمون منذ سرقتهم السلطة في 1989م فانهم يطلقون اللحى ويضعون على جباههم علامة السجود ويكثرون من الحديث عن الدين وقد يصومون الاثنين والخميس ولكنهم يكذبون ويسرقون المال العام ويحجون ويعتمرون باستمرار ولكن اعتمادا على اموال الشعب ولا يرون حرجا في كل ما يقومون به .. بلا شك ان تجربتهم في الحكم لا صلة لها بالاسلام من قريب او بعيد رغما عن ارتدائهم قناع الاسلام ..انهم يفسدون ويفعلون كل ما نهى عنه الاسلام وليس من الاسلام مجاراة هؤلاء
وابدا الاستاذه شمايل لم تنادي بالعلمانية ولا تعني العلمانية الاباحية وسياتي يوم ينظر فيه شعب السودان الى الاخوان بنفسنظرة اروبا لرجال الدين المسيحي ابان فترة العصور الوسطى وكان رجال الدين قد استغلوا الدين للوصول للسلطة فافسدوا وهو نفس الفعل يتكرر في السودان
الطيب مصطفي انت بعيد جدا عن الفهم . ما رمت اليه الكاتبة شامئل النور هو فشلكم يا من تدعون الاسلام في اقامة دولة الاسلام والفضيلة . يكفي فقط وتعزيزا لما ذكرته الكاتبة شمائل النور وما رمت اليه الالفاظ الغير فاضلة التي تلفظت بها في مقالك يا الشيخ الطيب . مقالك تحريضي من الدرجة الأولى . انصحك بمراجعة مقال الكاتبة مرة اخري . مشكلتكم يا الطيب مصطفى أنكم أنتم الأعلون وأنتم الأفهم وأنتم اساس الدين وحماته مع العلم اننا نشأنا فوجدنا الخلاوى والقرآن والفضائل والعادات والتقاليد السمحة والتي منبعها القرآن والسنة النبوية وما كان سائدا من فضائل وسلوك حميد واخلاق طيبة لم تزرعه فينا حكومتكم هذه ولا النظام العام . اخلع نعليك يا الطيب مصطفى لتتحسس ما تحتها لتعرف أنك تقف على تراب السودان الطاهر طهارة أهله وشمائل النور من أهله .
لااظن حامل دبلوم الاتصالات يفهم مثل هذا الكلام الكبير عليه تعلم شى ااسمه القراءة مابين السطور حتي يفهم
انا أتساءل كل عاد كلبه فمتى يعود كلب الصحافه الضال؟ ؟
والله انك يا الطيب مصطفى ما تففقه شيء .. انت لا تساوي ضفر من شمائل .. وما قالته هو عين الحقيقة .. أنتم من دمر السودان ونزلتوا بنا إلى الحضيض بين الدول .. الله ينتقم منكم انتقام عزيز مقدتر ..
اُسلوب قديم ومستهلك لاستماله المغيبين واللعب بعواطفهم الدينيه … كل من يميز يدرك بوضوح ما ترمي اليه الكاتبه التي كما قال احد الأخوه أعلاه ان عليك ان تجلس أمامها لتعلمك الصحافه يا وصولي يا متملق يا عنصري … والسؤال قائم … بعد تدينكم وصلاتكم وصيامكم أين هي دولتكم … ما هو مستوي معيشه الانسان السوداني في ظل حكمكم الراشد؟؟!
كلنا شمائل النور شرف لنا نعتز بها والحمدلله أعزائي المعلقين فقد عزمت الرد للنكرة المعفون لكن حسب الردود اوفيتم فقد تجاوزه الزمن والحمدلله على المستوى المتقدم والفهم الراقي للإخوة المعلقين فقد تجاوز زمن خم العقول واكاد أجزم أن فهم المتلقي تجاوز مفاهيم هتيفة إعلاميين المتأسلمين اثلجتم صدورنا شكراً شكراً
لم اجد اروع من اقتباس جزء من مقال محمد مهاجر الوارد بالراكوبة للرد
((تقول احدى الحكايات الشعبية السودانية ان الكيزان قد استغلوا العاطفة الدينية فخدعوا الكثير من السودانيين فصوروا لهم ان ملازمة المساجد تجعل السماء تجود لهم بالذهب والفضة وان من يتوفاه الله منهم سيجد فى استقباله الكواعب الفاتنات من الحور العين. ولما تاكد للكيزان ان المساجد تعج بالطيبين البسطاء تركوا المساجد واهلها وذهبوا هم الى السوق لكى يمارسوا التجارة القذرة والغش والخداع والسرقة والاختلاس وتهريب الذهب والفضة والمخدرات. وبغض النظر عن لب الحكاية فان الناظر الى قادة حزب المؤتمر الوطنى يجد انهم هم اصحاب الارصدة البنكية المليارية والقصور الفارهة والسيارات باهظة الثمن والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والتى يظهرونها فى افراحهم مناسباتهم الاجتماعية على سبيل التباهى والكبر
. والحكومة لا توفر تعليما مدنيا جيدا بل انها ترخى العنان لانصاف المتعلمين من الائمة والدعاة والمخادعين فيعيثون فسادا فى المساجد. ولان التضليل يخرب والتعليم الجيد ينير فعلى الحكومة ان تختار احدهما. لكن الحكومة فى السودان هى حكومة دينية لا مدنية وهى ترى فى كل شئ يتدثر بثوب الدين هو شئ مقدس لا يجوز انتقاده او تقويمه. وفى بداية عهد حكم الدكتاتور عمر البشير كثر الدجالون الذين كانوا يظهرون فى وسائل الاعلام ويسردون خرافات عن خوارق تظهر لهم وارواح الصحابة والصالحين التى تزورهم فى المنام. وقد مل الناس من قصص ذكر رؤية الخليفة عمر بن الخطاب وربط ذلك بعمر البشير. ويقال ان الناس استجوبوا احدهم حول ادعاءه رؤية الخليفة ابن الخطاب فى المنام وحين انتهى من السرد قالوا له ان ما رايته هو المذيع فلان
فى الدول المتطورة العملية التعليمية تتمركز حول الطالب بمعنى ان الطالب يقوم ببناء معرفته بنفسه والاستاذ هو محض مدرب او مشرف لا يتدخل الا فى حالات الضرورة. ولان الطالب يجد هنا البيئة التعليمية الصالحة والوسائل والمناهج فقد روض نفسه على البحث الدؤوب وزودها بالعقلية الناقدة وعودها على البحث عن الحلول لا التركيز على المشاكل. والطلاب فى هذه الدول مبدعون مبتكرون ويتحلون بالمثابرة فى البحث العلمى الجاد وبروح المنافسة. قديما طور خلفاء بنى العباس وبنى امية التعليم بجلبهم للعلماء من الدول المتقدمة وقيامهم بترجمة الكتب اليونانية والرومانية والفارسية والهندية والصينية والان هنالك دول عربية واسلامية خطت خطوات جادة فى سبيل تطوير التعليم لانها تعده شرط من شروط التنمية ومن هذه الدول تركيا وماليزيا وسنغافورة وباكستان والاردن وتونس وقطر وامارتى ابوظبى ودبى. اما نحن فما زلنا نؤمن بحلول تاتى بها الخرافة
يحكى ان احد الدجالين اتى الى الخرطوم وادعى ان لديه ارواح تساعده فى تحويل الجنيهات السودانية الى دولارات فهرع الناس اليه. وحين كثر الناس اشترط عليهم ان ان يحتفظ لنفسه بنسبة معينة من الدولارات التى يقوم بتحويلها. ولما رضخ الناس لشروطه وضع شرطا جديدا وهو ان يقوم بنفسه بتحويل المبلغ فى حسابات العملاء البنكية. ورغم التشدد الذى ابداه الرجل الا ان اعداد الوافدين اليه اصبحت تزداد يوما بعد يوم. وفى يوم ما اكتشف الناس ان الدجال اختفى وذاب فى الفراغ كما يذوب لوح الثلج فى صيف الخطوم الحار. وهل توجد طريقة وحيدة لتبييض الاموال؟
نحن المعارضون لنظام البشير نسعى الى تغيير النظام واقامة حكومة بديلة مدنية ديمقراطية تؤسس الحقوق فيها على المواطنة وعلى التنوع والتعددية واحترام حقوق الانسان لكن مهمتنا جد صعبة. حكومة المؤتمر الوطنى استطاعت ان تستغل العاطفة الدينية وتحشو رؤوس الشباب بافكار خربة. ان نزع الافكار هو شرط من شروط التنوير لكنه مهمة عصية جدا. نحن نستخدم المنطق والتفكير العلمى لكن هذا لا يكفى فلا بد ان نختلط بهؤلاء الشباب الصغار فى الاحياء وفى المساجد وان نتحدث معهم بلغتهم والاهم هو ان نكون مبادرين وان نكون قدوة حسنة))
سلم يراعك يامحمد مهاجر
الأعزاء المتداخلين
السلام عليكم وتحية طيبة
في اعتقادي أن الهدف من كتابات م. الطيب ( الخال الرئاسي ) وامثاله كُثر هو صرف الأنظار عن الخلل الذي أحدثه نظام الجبهة الإسلامية الطفيلية في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وكل مناحي الحياة في السودان منذ انقلابهم الغاشم في 89
ولذلك فُتحت له الخزائن وانهالت عليه الأموال وإلا فمن أين له أن يصدر الصحف اليومية وينشئ حزب سياسي …الخ
هذا الخال الرئاسي يكفيه سوأ انه هلل وكبر لانفصال جزء عزيز علينا وهو جنوبنا الحبيب
وهو ومن يمثلهم قوماً لا يستحون وكما ذكر كثير من المتداخلين عن سوء استخدامهم للدين كمطية لأغراضهم الدنيوية وانظروا بالله كيف يستخدم الآيات في مقاله هذا حتي بدون أن يحدد أسم السورة ورقم الآية وما هي أسباب نزول الآية اليس هذا هو استخدام الدين مطية وهذا قليل من كثير
اذا اردنا أن ينصلح حال بلدنا فليس الا باقتلاع هذا النظام من جذوره ولنلقي به في مزابل التاريخ
فقوموا إلي ثورتكم يرحمكم الله .
“يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ”.
هكذا هم دوماً يفتعلون المعارك حين تعوزهم الحجّة و يتّكؤون على الدين في أسوء صور الإستغلال. هي حيل لن تجوز على الناس فقد كسد سوقها و بار و أنفضّ السامر تصحبه الخيبة.
إلى الأستاذة شمائل أقول دعكِ عن هذا “البردخت” العاطل فقلمك ينتظره الكثير المفيد لشعب السودان الفضل.
انت واحد مهووس ضبحت الثور الاسود يوم انفصال الجنوب وتعلم ان هنالك جنوبيين مسلمين عانوا الامرين بسبب الانفصال اين مقاصد الشريعة من اسلوبك المستفز وبسببه اشعلت عدة جبهاتللخلاف والزاع والشقاق واخرها سبدرات اما الاستاذة شمائل النور فهي اشرف واطهر وانبل واجمل من كل كوزاتك وكيزانك اكلة اموال السحت ناهبي اموال الزكاة والاوقاف والحج والعمرة لماذا لم تكتب في مدير الحج والعمرة الذي قبض متلبسا بجريمة الاختلاء غير الشرعي ان لم يكن الزنا هل تعلم انه قدم رشوة عشرة ملايين ورفضها رجال الشرطة هل تعلم ان رئيس المجلس التشريعي بولاية تدخل لشطب البلاغ تحت ذريعة سمعة الحزب الحاكم وهل تعلم ان القاضي الذي حاكم المتهم تم نقله وهل تعلم انالفاسد شرف الدين هجو المهدي رئيس المجلس التشريعي اتفق مع رئيس الجهاز القضائي بالولاية لشطب البلاغ عند مرحلة الاستئناف وقد حدث بالفعل وقام المحكوم بذبح ثور ايضا بان رعاية الله قد حفظته من كيد الخونة والحاقدين انتم ايها الخال الرئاسي اتفه واقذر من وطأ ثري السودان يا عصابة الرقاص يا سفلة يا اوغاد
(وانما بعثت لاتتمم مكارم الاخلاق) صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم وهو نفس الرسول الذي قال(اتركوها فانها منتنة) ، اوتدري ماهي التي دعنا الحبيب عليه افضل الصلاة والسلام لتركها!
اتقي الله وانت في ارزل العمر واستغفر لربك.
اخرس ايها الكلب فالشعب لن ينخدع بكلامك الاهبل انت وابن اختك اخر من يعرف الدين ايها الحقير
الطيب مصطفي مريض نفسي لا يستحق الرد صحيح باقيا وسخ الاتراك.
قرات مقال الكاتبة ورأيناها لم تتجنى على الدين في شئ ولو قرات ما بين السطور لوجدت أن الكاتبة قصدت ان النظام الاسلاموي في السودان يقول شئ ويأتي بشئ آخر … وقد اخذ النظام الشعائر الاسلامية كوسيلة لتحقيق اهدافه ليس إلا وإلا فما معنى أن يسرق المسئول الملتزم اسلاميا ولا يحاكم من قبل النظام… فالمشكلة التي أعيت الاسلام منذ فجر التاريخ النفاق وليس الكفر… فترى الواحد منكم يتحدث عن الاسلام والفضيلة والصلاة ويدخل المساجد ولكن حين يختلى بنفسه يسرق ويختلف فاي اسلام هذا…
انت احقر وابغض سودانى. تبا لمن يقرا بأستة ومؤخرتة. يا راجل انت صحفى ولا خال الرئيس ! ملعون وجهك ياسافل. مرضتونا بعايلتكمواسرتكم الخبيثة المعفنة دى كلكم حرامية وسراقين وكمان قليلين ادب تف عليكم وعلى تيرابكم
كلامك يا الطيب مصطفى لن يزيدنا إلا قناعة بمستوى تفكيرك الضحل وجهلك الفاضح بالدين والسياسة … خسئت أنت وأمثالك فحذاء شمائل النور أفضل من وجهك القميئ … رجال آخر زمن
ياخ دا زول تافه ساي تانى ناطي لينا دين وصلاة وانت و ولد وسخ البلد اخ تف عليكم
هي عقلية المتاسلمين المتحجرة
ماتتحدث عنه شمائل النور , لايستطيع عقلك الضئيل الوصول اليه , أيها الرجعي الانتهازي .
الراجل ده كان وزير اعلام وثقافة في هذا العهد المتعفن الراجل ده حتى ما بيعرف يفهم مايقراء ده جهلول وسبحان الله قالو مهندس فعلا القلم مابيزيل بلم يارجل استحى على دمك يابتاع الستارة على المسلاسلات يا داعشي الأستاذة لم تقصد ما ادعيته ارجع اقراء كويس وركب ليك فهامة ولك الله ياوطن يحكمك أمثال هولاء المتاجرين بالدين وياعالم حا ننوم الى متى ونترك الوطن في ايدى هولاء
بينما الناس تضج بقرار الرئيس السماح لنخل موبوء بالفطريات والفيروسات الدخول للبلاد، انشغل الخال الرئاسي “بالردحي” على مقال رصين كتبته المناضلة شمائل، بدلاً من أسداء النصح لابن أخته الخارج على الملة.
من شابه خاله فما ظلم .. كنا نتعجب من هذا الرئيس “التحفة” من أين جاء وما هي العوامل التي جعلته شخصاً سايكوباتياً مطموساً مشوهاً مليئاً بالعاهات النفسية والعلل، حتى رأينا الخال الرئاسي فزال العجب وبطل.
يا بذيء اللسان إن كانت شمائل النور تتقياً الحديث فأنت شائت حكمة المولى أن تتغوط الحديث تغوطاً، حيث انعكست عندك المداخل والمخارج..
لقد كنت أحسب الطيب مصطفى أباً قد احترق فؤاده بهلاك ابنه بأحراش الجنوب ، وكنت أجد له العذز في تفلتاته، حتى جاء انفصال الجنوب فكشف الرجل عن عنصرية بغيضة ونفس مريضة فذبح ثوره الأسود اسواد قلبة ابتهاجاً بذهاب ثلث الوطن.. ثم جاءت ثالثة الأسافي بحادثة تابت، حيث قامت قوات من الجيش النظامي باستباحة القرية واغتصاب نسائها اغتصاباً جماعياً من العشاء وحتى طلوع شمس اليوم التالي .. فما ذا كان رد الخال؟ هل تحرى الخبر كما تقتضي الأمانة الصحفية؟ .. هل أرسل مندوباً للقرية ليأتيه بالنباً اليقين؟ لا لقد صار الطيب مصطفي “صوارمياً” آخر وكذب الخبر جملة وتفصيلاً وهاجم بعثة اليوناميد والإمبرالية الغربية التي تستهدف السودان بنشر الأكاذيب .. حينها علمت ألا خير يرتجي من هذا العجوز الهالك.
الخال الرئاسي يتباكى على القيم العليا ويؤيد انتهاك فروج المؤمنات والزنا بهن عنوة وهتك شرفهن .. أي دين هذا وأي شرعة هذه يا قراء الراكوبة؟ أفيدونا أفادكم الله.
يقينى أن الخال مصاب بانفصام “عقدي” حيث يصبح وطء الغرباوية شرف لها. ويكون حديث الأستاذة شمائل كبيرة تستحق عليها الرجم.
الفضيلة التي ما ابتعث الرسول صلى الله عليه وسلم إلا من أجل إقامتها (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)
انتهى
لا اريد ان ادخل بين (البصلة وقشرتها) !! ولكن ! ان ادرك معنى هذا الحديث لما ذبح الذبائح احتفاء واحتفالا بتفريطه وجماعته الارهابية الغير مسبوق في تراب الوطن على امتداد التاريخ البشري !! وجاهلية جماعته التي حرمها الاسلام !!
جاء في صحيح البخاري:
أن رجلين من المهاجرين والأنصار تشاجرا فَقَالَ الأَنْصَارِى ُّيَا لَلأَنْصَارِ. وَقَالَ الْمُهَاجِرِى ُّيَا لَلْمُهَاجِرِينَ. فَسَمِعَ ذَاكَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم فَقَالَ:
مَابَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ
قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَسَعَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ.
فَقَالَ
دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ.
قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم:
“يا أيها الناس ألا إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، أبلّغت؟ قالوا: بلّغ رسول الله صلى الله عليه وسلم”.
ولما ولغت جماعته في دم الابرياء والمال الحرام والفجور والفساد والاثام ولما اطلقوا باصابع الافك عقال الشيطان وهم مستبشرون يهللون ويكبرون!! ان ادرك معنى ما اورد ? ولا اظن ذلك – لعلم انه يدينه وهو حجة عليه بما اورد من ساقط القول وبذئ الكلام وهو من اصحاب اللحى !! ما هي المكرمة الاخلاقية التي اضاءت بين ظلام افكه وتدليسه ؟ الشعب السوداني والجماعة الارهابية وابواقها المرئية والخفية خطان متوازيان لا يلتقيان ما دامت السموات والارض !! متنافران تنافر الفضيلة والرذيلة !!!
يا كافى البلاء زول واحد من المعلقين ديل كلهم
يقيف مع الراجل دا ويجبر خاطرو بكلمة تأييد مافى
ياخي ما ممكن تنتقي جملة من النص وتستخدمها في الهجوم على الكاتبة!!.. اُسلوب ساحات الفداء الكنتوا بتعملوه زمان لتضليل الناس وتغبيش وعيهم ما بينفع في الزمن ده!!..
مقال الاستاذة شمائل سلط الضوء على استغلالكم للدين فلا نجحتوا في الحكم ولا حفظتوا قدسية الدين!!..
وانت بالذات العامل فيها عندك غيرة على الدين ما كنت وزير وتنفيذي في الحكومة وشفنا انجازاتك العظيمة في الاعلام !!.. وشفنا مدى وطنيتك وحبك لابناء الشعب يوم ذبحت تورك الأسود فرحا بانجازك في بث المحبة والإخاء !!..
قلنا ليك قبل كده انت زول محدود الذكاء والتفكير وتنظر للامور من ثقب الابرة ولولا انقلابكم الشوم لما سمح لك أصلا بدخول عالم لا تنتمي له اكاديميا واخلاقيا..
شمائل النور الله ينور طريقك ويحفظك لوطنك وشعبك..
وجهان علي اليمين وجه يمتلئ صدقا وطمانينه والاخر علي اليسار ينضح نفاقاواضطرابا كل يعبر عما بداخله .استاز الطيب اسوا عقاب لك هي النفس التي تحملها بين جوانحك
الطيب مصطفى هو سليل المواخير، فوالده مصطفى كان يدق الدلوكة في بيوت الزار في كوير وللتأكيد دلوكة العم مصطفى كان بها نقشة حناء حمراء أي تلك الحناء التي لم تصبح سوداء بعد. هذا مع كامل احترامي لكل الذين تربوا في بيوت الدعارة والاندايات وبيوت الزار الا هذا الطيب مصطفى بذئ اللسان وفاسد القلب واليدين. كل عصابتهم لهم مخازي اجتماعية أوغرت صدورهم بالغل تجاه هذا الشعب، فعلي عثمان كان يتذوق اللحوم عندما تفيض عن حاجة الحيوانات في حديقة الحيوانات والمتعافي ينتظر ما يحمله والده الجزار من فضلات الجزارة، مع احترامي لوالديهما الذين جاعا ولم يسرقا.
مالكم كيف تحكمون يا الطيب مصطفي انت نيتك عكس اسمك. شر البلية مايضحك انت انسان مريض نفسيا. يجب انت تعرف انت وامثالك ان زمن الخطابات العاطفية قد انتهي قاتكلكم الله انا تؤفكون يا تجار الدين
قالها اليساريون قبل مجيئكم الي سدة الحكم (تجار الدين) بعتم الوطن بأبخس ثمن مبرووووووووك شمائل
الشرير العنصري كدأبك دائما لم ولن تفهم وفورا لجأت للشتم والألفاظ المنحطة التي تنم عن جهلك وسوء أدبك وتربيتك ! وهذا ليس بغريب فأبوك مصطفي دلوكة المعروف في كوبر و ( الأنادي ) هي مكانك الطبيعي ومكان تربيتك حيث كان ابوك ( يدق الدلوكة ) تفوووووووووووووو
الطيب مصطفى اخر الرجال الذين يتحدثون عن الدين …….سيب الاستاذه شمائل فى هحالها وشوف وين اسهمك الانتباهه …بالمناسبع انت قضيتك مع زوجة المرحوم ابن الزعيم الازهرى حصل شنو …..اوعى تكون تسويه
عفة اللسان والمجادلة بالحسنى هو الدين نفسه فالدين المعاملة والذي يفتقده تجار الدين اصحاب المظاهر
الخال الرئاسي ماذا قدم مشروعك الحضاري غير تقسيم البلاد والقروض الربوية التي تثقل كاهل البلاد والفساد والتجنيب والتحلل والتمكين وشاحنات المخدرات والنفايات وتدمير المشروعات والبنية التحتية للبلاد ونشر الحروب والفتن وتهجير الناس وبيع اراضي البلاد استثمار والتخاذل في الدفاع عن الاراضي المحتلة من الدول المجاورة والعجز عن حماية اجواءنا
ماذا قدم مشروعك غير ان جعل من السودان يتصدر قائمة الفساد والفشل والهشاشة عالميا
سبحان الله البوسطجى بقى مفكر كمان!
كفاية كذب باسم الدين يالطيب مصطفي
جربنا دينكم ومخافتكم لله دايرين نسمع غيركم.
عندك مانع؟
هلا هلا ود مصطفى دلوكة بقى واعظ ومدافع عن الدين
حكم حكم من حتة فنى بتاع سلكية ولاسلكية لموجه للراى العام السودانى
ملعون ابوك بلد
طالما .. مازال ..هذا الرجل .. مطلوق القلم .. سيفقد السودان ..وجوده ..وقيمه ..وكل ماهو ..جميل !!!
اكاد اجزم ان هذا المتغطرس لم يفهم ما كَتب لأن استناد الردود علي تشويه شخصية الكاتبة وسبها يؤكد ان هذا الكائن الظلامي يحتاج لمترجم ليفك له طلاسم اللغة المتفردة للبارعة شمائل حتي يستطيع الرد من منطلق فكري لا منطق عبطي مبني علي الشتيمة والسب والقدح واللعن .
( أعجب أن تلك الفتاة حذرت في مقال آخر من عودة الدواعش التائبين من أبناء السودان من الخارج ثم تساءلت كيف يبقى الشيوخ والعقول التي جندت اولئك الشباب (طلقاء)؟ بما يعني أن على الدولة أن تعتقل من أثروا على أولئك الشباب فأحالوهم إلى دواعش. تقول تلك المغرورة ذلك وهي لا تدري أنها والله أحق بأن يفعل بها ما تنادي بأن يفعل لأولئك الشباب فهي وأمثالها هم السوس الذي ينبغي أن يحارب خوفاً من تأثيره على هذه البلاد وقيمها وعلى الفضيلة التي تشن الحرب عليها. )
صدقت شمايل و اجادت زرقاء اليمامة ( شمايل ) و كذب الطيب مصطفى الداعشي الذي لو كان في غير دولة الكيزان لتمت محاكمته , هذا الجاهل الداعشي هو و امثاله من الموتورين
شخصيا اويد سيدتك شمايل ف كلكلمه قالتها علي المرء ان يختار بين البار والاندايه وبيت الرزيله وبين المسچد اوالزاوية انت وانتم لا تتحاسبون يوم القيامة نيابة عنهم دعوا الخلق لخالقهم هم مخيرون يسيرون عراة شوفك ليك بلد مالك والاسلام
I could not find a descriptive phrase for this creature! I firmly believe that he live in his own isolated world as other so called Muslim Brotherhood do,,,, disgusting
كثيراً مايعجبك الرجل بمظهره وهو يزاحم الناس الصفوف الاولى عند الصلاة
ولكن إذا تحدث ماعليك الا ان تقول اعوذبالله
(انداية ومواخير ) ماهذه اللغة البائسة
وكيف لكاتب او صاحب عامود او حتى صاحب جريدة بسمح لنفسه بالرد على زميلة له(حفيدة) بهذه اللغة الوضيعة
والي متى يظل هذا الرجل حبيس لعقدته النفسية جراء موت ابنه في الجنوب ببلاش بعد ان تم فصل الجنوب ؟؟؟؟؟
اين لغة الحوار الهادف البناء الذي يفيد الوطن من هذا الترهيب والدعوة للفتنة
طيب هل هذه لغة واسلوب شخص كان وزيراً
للاسف و للاسف جدا الطيب مصطفي لم يقرأ مقال شمائل أو لم يفهمه …
اين التطاول على الرسول و الصلاو هنا
شمائل نور ونبراس يدعو الى التفاؤل لجيل جديد خرج من من جلباب وطن ملئيا باوساخكم وقذاراتكم و فاشيتكم …امثال هذا اللا طيب هو و عصابته ماهم الا عصارة جهل وثمرة سوء تعبد ذاتها وشهواتها فى المال والسلطه و لا تجيد فعل شيئ لسواها سوى فاحش من القول وفساد من الفعل وصناعة فقر وبؤس ابتلى بهم الوطن فى غفلة من الزمان هى الاسوا فى سقطاته على مر العصور …قاتلهم الله
يا مخزلة الطيب دلوكة يكون واعظ هذا هو مهزلة المشروع الحضاري
دة استفتاء عبر الراكوبة يؤكد يالمدعو الطيب مصطفي بان غالبية الشعب السوداني بجميع طوائفه تكرهك وافكارك السامة لاتنطلي عليهم وسيظل الشعب السوداني بطل في قتاله وافكاره وتماسكه انت اسير افكارك وذالك نابع من تكبرك وعجرفتك ونظرتك المتعالية . وهذا من صنع ابليس وربنا يقي الشعب السوداني شرك ….
((أكاد أقسم أن بعض هؤلاء لن يرضوا قبل أن تفتتح أندية العراة في قلب الخرطوم أو يتاح زواج المثليين بحيث يتزوج الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة فتلك هي الحرية الشخصية التي يبغون))
غايتو يا (الخبيث) المثليين وزواجهم دى سنة الكيزان التى وجدناهم عليها ولم نجدها فى اى جماعة اخرى فى السودان.
الأخت شمائل ان نقول لديك مقدرة علي الكتابة والابداع فما معناها ان نثني علي كل ما يخطه يراعك الدين الإسلامي ليس ابتكار البشير واتباعه بل هو امر رباني والعقول التي أهمها تربيه الافراد وتعليم الصلاة واطلاق اللحي بنت دولة عظيمة كان قائدها هم بتربية اتباعه وتعليمهم الصلاة وهو ملتحي فان كنا نعترض علي سياسة النظام التي اوردتنا موارد الهلاك فانه ليس عذرا لنا لنتطاول علي ديننا وان اللوم من احداتباع النظام فما معناها ان نصب جام غضبنا عليه بل قد نشكره شمائل انتي مخطئة ووجب عليك الاستغفار والاعتذار ولا يملا راسك أصحاب النفخة الكاذبه سينفضون أيديهم عنك يوم القيامة
مقال العنصرى المهؤوس إشارة خضراء وأمر بالإعتداء على الأستاذة شمائل من قبل العصابة التى إعتدت على عثمان ميرغنى ورمت بالغاز المسيل للدموع حفل ندى القلعة . الى الشعب السودانى كافة حان الوقت الآن لإستئصال السرطان المجتمعى والمتمثل فى جماعة الأخوان المسلمين وأزرعها التكفيرية الوهابية فهاهم الآن قد بدءوا فى العمل التحريضى ضد الشرفاء من الشعب جهارا نهارا وأصبحت لهم منابر إعلامية مدعومة من أموالنا والسكوت عليهم يعنى نهاية الدولة السودانية بما تبقى منها ومصيرنا سوف ينحصر فى خيارين لا ثالث لهما إما أن نصبح أفغان تزورنا المقاتلات الأمريكية ليل نهار أو ربع خالى بملامح أفريقية
الكاتبة الحديدية شمائل النور لكي الف تحية شرفتينا …….
الخال الرئاسي وبشيره وبقية الزمرة الفاجرة لا يعرفون الدين إلا في كلما لا يتعلق برد الحقوق إلى أهلها أو عدم السرقة أو التنازل عن السلطة إذا فشلوا فيها وأراد الشعب تغييرهم: دينهم يحل لهم السرقة والتحلل، ويحل لهم دماء المتظاهرين المسلمين، ويحل لهم الركوع إلى أمريكا – لا بل والشيطان نفسه بحجة (إلا أن تتقوا منهم تقاة)
ما عادت تنطلي دعايتكم بالدين علي احد .الدين الذي تتدعي بالدفاع عنه يقول ليس المؤمن بطعان ولا لعان …وكتاباتك كلها طعن ولعن ..
هذا الشخص مريض, عمل كل ما في طاقته لفصل جزء لا يستهان به من أرض الوطن ولا يزال يؤلب على كراهية الجنوبيين دون أي وازع أخلاقى ثم يأتي ليحدثنا عن فضائل ديننا الحنيف وهو يحمل قلبا ملئ بألكراهية والحقد لكل من لا يوافقه في أفكاره المدمرة الشريرة وقيمه اللانسانية.
المعتوه. المدعو الخال الرئاسي يجب ان يقدم المحكمه لكثير من التهم نورد منها الآتي
1-انتحال لغب مهندس وهو فني
2-لص مرتشي بمبلغ سبعه مليون دولار من الاتصالات
3-عنصري ومسي للجنوبيين لمقتل ولده في الجنوب والذي ملت فطيس
4-يحتاج لفحص dna ليثبت انه اخ هديه وليس ابن زنا
5-قليل حياء وغير متربي وان تقدم الاستاذة شمائل بلاغا بالشتم وقلت الأدب
6-المسلم من سلم الناس من لسانه فهو لا يمت لأخلاق الاسلام وهو ثابت انه خارج المله للاسباب اعلاه
7-انزل الله عقوبه فقد ابنه ويمد في أيامه ليري بعينه مصير ابن اخته المجرم ما ارتكبه من جرايم في حق الشعب السوداني
8- ان يطلب المدعي أقصي العقوبه لهذا المعتوه ليكون عبره للكيزان
ينصر دينك ..والله الخال سخن ..تطلع قرار بمنع النسوان للعمل من الصحافة ومخالطة الرجال ..ده كلام فاضي لازم توقف هذا ياخال امام المسلمين ..البنت الجاهله دي تورت نفسك وعملت ليك قوقايا في راسك ..انت راجل شيبه …انت كنت وين والله ماسمعت بيك طول عمري ساكن في شارع الجمهورية ..من زمن كان شارع الجمهورية منطقة مقفولة للانكليز والاغاريق والسورين النضافة والارمن ….
لم نقرأ المقال المشار اليه لبنتنا شمائل حتى نحكم عليها ، أو لها. و نحن هنا نقرأ مقالك نظل في خانة من جاءهم فاسق بنبأ ، لذا سوف نتبين أن نصيب البنت بجهالة ـ هذا من جانب.
من جانب آخر ، الا تفتأ يا رجل تستخدم الدين و تضرب الامثال بافعال واقوال الرسول و قد أثبت انت و قومك انكم ابعد ما تكونوا عن افعاله و اقواله صلى الله عليه و سلم. نعم نعلم ان الرسول قد بعث ليتمم مكارم الاخلاق صلى الله عليه و سلم و من ضمن الاخلاق التي علمها لنا و غرسها فينا أن نتجادل بالحسنى و الا نشتم و الا نكون بذيئين و أن المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده و أن ليس المسلم.
دعوا الاسلام في حاله ف (الفيكم اتعرفت). دحين ما تقعد تردح و توغر الصدور على البنت و تحرض عليها و نراها في جوانب كثيرة عبر ما تكتب اظهرت من القيم الاسلامية ما يجعلنا نحسب انها اقرب الى الاسلام من أي دجال منكم.
اخر من يتحدث عن الدين وتعرف اكثر منك يامهوس انصح ابن اختك الحرامي الفاسد القاتل وكل اخوان الشيا طن وحوش بانقا لكم االوبل
يبدو ان الشيخ العارف بالله امى لا يعرف القراءة.والا الكاتبة لن تتتطاول ابدا على الدين بل على الادعياء أمثال الطيب مصطفى وابن اختة والذين يعتبرون انفسهم وكلا الله في الأرض .امثالك يا شيخ الغفلة افضل منهم ابنا الانادى والبارات يشربون ةالخمر ويلعبون الميسر ولسانهم طيب لابذئ .منذ متى الشعب السودانى كان بحاجة لمن يعلمة الفضيلة وان طلب ذلك (هل العقول التي تحمل هماً كبيراً بشأن تربية الأفراد وتعليمهم الصلاة والحجاب وتطويل اللحى .. هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية)؟
اذاى كان الإجابة بنعم هات مثال لدولة لهم
الاخوة معلقي الراكوبة الكرام لست في مقام الدفاع عن الاخت شمائل فهي احق واجدر مني إذا أرادت ذلك
ولكن ساءني الفهم المغلوط مقالها فهي لم تدعي ان الحركة الاسلامية هي من علمت الشعب السوداني الصلاة ولم تسخر من الفضيلة أو تقف ضدها بل العكس تماما
خلاصة المقال ان الحركة الاسلامية ليس لها برامج واهداف يمكن ان تبني أمة أو دولة بل جل همهم حث الناس على الفضيلة وهم أحوج الناس إليها و اهتمامهم بالمظهر دون الجوهر وليس لديهم برامج عملية تمس حياة الناس اليومية في معاشهم و تعليمهم وصحتهم
التربية على الفضيلة أساسها الأسرة ثم المدرسة ثم الشارع أو المجتمع
وظيفة الدولة تجاه الفضيلة والأخلاق هي سن القوانين بما يحفظ حقوق الناس ومنع ما يخدش الحياء العام او يكون سببا في الفتنة ووضع برامج التعليم بما يحث على الفضيلة وتتفق على هذا معظم الدول حتى الكافرة منها (إذا جازت التسمية)
هوس جماعة الإسلام السياسي بالفضيلة عندنا في السودان جعلهم يتجسسون على الناس في بيوتهم ويحرفون الشريعة الإسلامية السمحة بما يسمى قانون النظام العام
مثال بسيط على النقطة الاخيرة اذا حضر ثلاث شهود قالوا رأينا فلان يزني بفلانة كالمرود في المكحل وقال الرابع رأيتهم عرايا ولم ارى كالمرود في المكحل يقام على الشهود حد القذف قارن ذلك بقانون النظام العام
هذا الجاهل لا يستحق مجرد الرد عليه،و مافارق الاستاذ/ عبدالباسط سبدرات الحقيقة عندما كتب عنه.
هل شكل الهووس دا سوداني؟
يتكم عن الفضيلة وعنده عشرين شركة. هل ورثتها من جدك التركي؟
كما نعلم بأنه من شروط صلاة المسلمين التي يتباكى عليها الطيب مصطفى أن يكون المصلي مسلماً … و نعلم أيضاً بأن المسلم هو من سلم المسلمون من لسانه و يده … فهل الطيب مصطفى بقباحة الفاظة التي لم يسلم منها المسلمون و يستخدمها دائمافي معاركة الوهمية ضد من يختلفون معه في الرأي مؤهل للدفاع عن الدين الاسلامي … يا شيخنا نضف لسانك و اوزن كلامك أولا قبل أن تصف اقوال الاخرين بالتقي و ادران و مكبات نفايات … حقيقة لم احترم كتابات الطيب مصطفى في يوم من الايام فمعظمها ملئ بالكلام البذئ
كنت قد قرأت هجوم الخال الرئاسى قبل قراءة مقال الأخت شمائل النور وأصبت بالدهشة هل هو فعلا يقصد بهذا الهجوم الأخت شمائل أم أن هنالك خطأ فى مكان ما..
هذه الشمائل التى ما عهدناها طعانة ولا لعانة ..لم نعرف عناأكثر من أنها شريفة من شرفاء هذا الوطن وغيورة عليه ويكفى إنها تكبدت مشاق السفر لأقصى غرب البلاد حتى تتحقق بنفسها من دعاية وجود ثلاثة آلاف أجنبى بجبل عامر …ألا يخبرنا الخال الرئاسى ماذا فعل لأجل تلك القضية وأين كان حينما سافرت هذه الشمائل إلى جبل عامر؟؟؟؟
لا أريد أن أنحدر فى ردى فما أسهل الإنحدار وما أصعب الصعود إلى القمة ..ولكن ردى سيكون فى شكل أسئلة أتمنى أن يرد عليها الخال الرئاسي ومن يتفق معه فى الرأى …
لقد قال الله تعالى فى كتابه الكريم ..
(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)
ويعبدون هذه فسرها علماء الدين الحقيقيون بأنها تشمل مع العبادات التى يعرفها الجميع من صوم وصلاة وزكاة وحج وذكر..فهى تشمل جوانب أخرى كثيرة من مناحى الحياة فالعمل لكسب العيش عبادة والعلم عبادة ..حسن الخلق عبادة ..معاملة الناس بالتساوى عبادة … العدل بين الناس عبادة ..الصدق والأمانة عبادة ..بإختصار شديد كل مكارم الأخلاق عبادة والإبتعاد عن كل خلق سيء عبادة ..
فيا أيها الخال الرئاسي أين أنتم ومشروعكم الحضارى من كل هذا ..وقد إستبحتم البلاد ومقدراتها بإسم هذا الدين الذى أنتم أبعد ما تكونون عنه ..
وقد سفكتم الدماء و قتلتم الأبرياء وسرقتم قوت الشعب السودانى وجوعتوهوا وشردتم البقية الباقية من أهل السودان وعثتوا فسادا فى بلدنا الحبيبةو دمرتم مقدرات هذا الوطن الذى كان شامخا قبل مجيئكم الشؤم …وكل هذا بإسم الدين ..
هل تعلم لو سألت أبسط رجل شارع فى السودان لأخبرك هذه الحقيقة والجميع يعلم بأنكم ركبتم موجة هذا الدين مطية لتحقيق مآربكم الدنيئة وأصبح الوطن وإنسانه آخر همكم..
الدين والصلاة التى تدعون بأنكم تدافعون عنهم الآن ..أنتم منهم كبعد المشرق من المغرب وما هى لديكم إلا شعارات خالية من المصداقية وسوف تسالون عنها سؤالا عسيرا عند رب لا يظلم عنده أحد ..رب عادل كريم عظيم ليس لديه وزير ولا حاجب يرشى ..وفى محكمته الشهود ملائكته والكتاب البررة ونعلم علم اليقين أن الله سيقتص لنا ولهذا الشعب منكم وهذا هو عزاؤنا..
قلت فى ختام مقالتك.
.فهي وأمثالها هم السوس الذي ينبغي أن يحارب خوفاً من تأثيره على هذه البلاد وقيمها وعلى الفضيلة التي تشن الحرب عليها.
بربك من هم السوس الذىن نخروا فى جسد هذا الوطن والذين يجب محاربتهم؟؟؟غير أهل مشروعكم ..أنتم تسمونه حضارى ونحن نسميه دمارى ..وبإذن الله سيأتى قريبا يوم إقتلاعكم من التسلط على هذا الوطن ..أنتم ترونه بعيدا ونحن نراه قريبا ..تسخرون من الكتابة ضدكم رغم إيلامها لكم ونعلم ذلك وتعلمون …
أما قولى للأخت شمائل فارسة الكلمة إنك فى نظر جميع الشرفاء ..مواطنة صالحة تحب الوطن وشعبه ويبادلونك نفس الحب والتقدير فالأدب ثوب تتدثرين به ويغطيك من راسك حتى أخمص قدميك ..فلك منا كل التحية ولكل الشرفاء من أبناء هذا الوطن ..
حديث شريف من لم يدع قول الزور والعمل به في رمضان فليس لله حاجة ان يدع امله وشرابه
الشاهد هذه العبادات الحركية من الصلاة والزكاة والصيام وتطويل اللحى اذا لم يتبعها افعال القلوب فليسدللهرحاجة اليها
اي بمعنى اذا كانوا يسرقون ويكذبون ويزنون ويختلسون ويقتلون فاي فايدة من صلاتهم وركوعهم وسجودهم
وهذا ما فيا الطيب بدلا ان تشن جام غضبك عليها يجب ان تنصح ابن اختك من اين لزوجته هذه المليران ومن اين لك انت الشركات والقايمة تطول
هذا المريض نفسيا سطحي التفكير عديم الفهم المدعو الطيب مصطفى الذي ليس له من اسمه نصيب
يتعامل مع مقال الاخت شمائل النور تعاملا سطحيا وهكذا حال المأدلجين فكريا اصحاب عقول مريضة
انتم ياكيزان يامجرمين تدعون انكم تقيمون الصلاة وترفعون من شأن الفضيلة فحدثنا بالارقام اين السودان من النهضة التي كنتم بها تحلمون فالجواب في قاع الحضيض ياتافه
وليس عجبا ان تزدري دعوة الاخت الفاضلة لمتابعة ومقاضاة وحتى التعامل بحزم مع الشيوخ والشخصيات والمؤسسات التي جندت بعض الشباب لفكر داعش المريض الاجرامي الخارج عن تعاليم الاسلام – وهذا مايجب فعله وبكل حزم وجدية – فأنت داعشي منهجا وفهما واصلا الا لعنة الله على الظالمين
يا شمايل يا بتي اتخارجي وشوف ليك بلد لجوء الناس ديل قتلة وكتالين كُتلة الزول دا بحرض عليك زي ما حرض على المرحوم محمده بتاع الوفاق انتبهي يا زولة يا شجاعة
كدى علموا اول شئ يقش البزاق البطلع من جمبات خشمو
لم أرغب في بادئ الأمر التعليق علي ما كتب العنصري المهوس البليد مصطفي دلوكة من تراهات وغباء في حق شمائل النور التي زلزلت عرش المهوسين بمقال ! ولكن ما سطره المعلقين كافة و الذي يدل علي رقي التفكير و قمة الوعي كشفت لي أنه من المستحيل خداع هذا الشعب الكريم مرة أخري بإسم الدين . ونقول لمصطفي دلوكة أترك فحشاء القول فلم يترك لك أحد مهرب لك و أترك فحشاء الفعل فلقد طلقتك زوجتك بسببه والجميع يعلم ذلك فكيف تتحدث عن الفضيلة ؟؟؟
معاً سنزيل الكيزان
هذا العنصري التافه المدعو الطيب مصطفى لا يساوي فردة حذاء شمائل النور الصحفية الشجاعة.
وفوق ذلك قاصر الفهم وغبي وذلك واضح من الرد الذي كتبه.
الصحافيين ديل كبروا ليه راسو لمن يقولوا ليهو (الخال الرئاسي) ليه كده… سموه بما اقترف من ذنوب وبس
مع أني لا اتفق مع فضائل في مقالها الأخير
الا ان اخر المقال المتعلق بعودة الدواعش والمطالبة بالتحقيق واعتقال الشيوخ الذين جندو هؤلاء الدواعش وتعليق هذا المخبول والدفاع عنهم يوحي بأنهم من مؤيدين داعش
ومهوس زيهم
مشكلة هؤلاء الكيزان قناعتهم بأنهم على الطريق الصحيح وان كل من يخالفهم هو زنديق ، ارتكز الطيب مصطفى في هجومه على الصحفيه شمائل على بعض العبارات الصادمه وحاول تغبيش فهم القراء رغم ان قصدها واضح لكل من قرأ مقالها المذكور ، رغم ان ما تراه اعيننا من ممارساتهم لا ينتمي للدين في شئ لكنهم سادرون في غيهم ومصرون على انهم هم الدين نفسه رغم ان خلاصة الرساله المحمديه لخصها صاحبها صلى الله عليه وسلم في كلمات قليلت لكل ذي عقل وهي حديثه إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ومكارم الاخلاق حددها بعض العلماء في 32 خصله منها تعظيم حرمات الله ، والرحمه بالناس وخفض الجناح لهم ، حفظ الامانات ، الوفاء بالعهود ، الصدق ، قضاء حوائج الناس ، اجتناب المعاصي والمنكرات وغيرها فهل هؤلاء في شيئ من هذه الرساله التي يتشدقون بالغيره عليها واستعداء الناس من اجلها ، لا نريد ان نستدعى الادله القرآنيه التي تعري وتكشف دعوتهم وممارساتهم المخالفه تماما لتعاليم الله تعالى التي ارتضاها للناس فقط نكتفي بأطراءه الخجول بداعش وشبابها وشيوخها في آخر مقاله محاولا ان يصفهم بالنبل والعفاف في محاوله كشفت خواء عقله وجهله البين هو وامثاله ، تدبر قوله تعالى ان كنت ممن يتدبرون فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب . صدق الله العظيم فلا داعشك هذه ولا غيرها لها حق في ماتفعل هدانا الله واياك .
يا الطيب مصطفى لابد من التفكير بالتحليل وليس بالكليات والبتر. السيد مور المفكر العقلاني وصف الحركات الاسلامية بشهوانية السلطة فالرجاء بحث كلمة شهواني فهي تحمل معاني كثيرة ركز معي قليل اماذا قال الرجل «بعض المسائل المتصلة بفرض الأحكام، وإنزال أنموذج اجتماعي محدد بقوة السلطة، وعرج على شهوة الإسلاميين في قيادة الدولة بمفهوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.» هذا الكلام يطايق تماما الواقع. فهي لم تنفي الصلاة وعلي فرضيتها بل تتكلم عن الذئب راي الغنم. واكبر الكبائر امام فاسد . فالرجاء عند الاحكام ان نكون بكامل وعينا عند مناقشة قضايا حساسة فنجرح الاخرين بالفاظ من السباب واختيار كلمات وقحة وهذة ليست من صفات رجل الدين.
المتابع لمقالات الاستاذة / شمائل النور يعلم تماما اتها تمتلك ناصية الشجاعة الجراءة و الحكمة و المنطق و سلاسة الكلمة و انسيابية الحجة — فضحت الاسلاميين السودانيين و ابانت خواهم الفكري و عجزهم المتنامي في ادارة شؤون الدولة و العباد و كشفت فسادهم الذي عم الآفاق و نال السودان بموجبه المراكز المتقدمة وحجز مقعدا دائما بين أكثر دول العالم فسادا — عمك قال فضيلة قال —
هذا الرجل سليل الدجل و الشعوذة و دلاليك حلقات الزار و السحر الاسود – الذي هداه لذبح الثور الاسود في اليوم الاسود — الرجل يبكي موت مشروعه الحضاري الذي راح و طار مع الطير الخداري خالاهو بحالو ماهو داري —
السفلة الاوغاد راح ليهم الدرب في الموية و بقوا يفتعلوا المعارك الوهمية لكن دي علي مين يا صديق اللص و الكلاب —
البعشوم الرئاسي الحرامي انصاف الرجال والله والله شمائل دي ارجل منك ومن البشير بتاعك كمان يا انصاف الرجال وحثالة المجتمع عاملين ةفيها دعاة الدين الله يلعنكم .
هاهاهاهاها ,
فعلاً شر البلية مايضحك ,
و من تظن نفسك يا إرهابى يا عنصرى يا متخلف حتى ترغى و تزبد فى الاستاذة شمائل النور و تهدد فيها ؟؟
إننا نعرف الاستاذة شمائل النور و قلمها الوطنى الشجاع الشريف . فمن انت يا , سوى إن لك صلة القربى لرئيس يُعرف بالرقاص ..
فغض الطرف انك من كيزان الشيطان * فلا ضُفرها بلغت ولا علمها .
و هل فى كوز بعرف شرع الله و قرآنه ؟؟ إنكم لا تعرفون دين الله و إنما تتاجرون به و تجعلونه مطية للسرقة و النهب و اللهطى لمال و لموارد هذا الشعب الكريم الصابر .
يقول الكوز الإرهابى: ((تتجاوز الخطوط الحمراء وتتطاول على الله ورسوله ودينه وشعائره)) . إنتهى.
هو إنتو سبقتو الجميع فى ال “تتطاول على الله ورسوله ودينه وشعائره” حينما قمتم بإضافة آيات جديدة لكتاب الله و تتطاولون عليه كذباً بأن سبحانه قالها فى كتابه العزيز حينما قال الكوز الجاهل جمال الوالى:قال الله تعالى “العارف نفسه مستريح” !!
و هل هذه هى معرفتكم بالله و بشرعه التى تريدون تعليمها للناس ؟؟
يقول:((فهي وأمثالها هم السوس الذي ينبغي أن يحارب خوفاً من تأثيره على هذه البلاد وقيمها وعلى الفضيلة التي تشن الحرب عليها.)) .
هههههههههههههه إنت فعلاً شخص أراقوز مراوغ مخادع .. أنتم يا كيزان الشؤم آخر من يتحدث عن القِيّم و عن الفضيلة . قِيمكم و فضيلتكم أدخلتوها البلاد فى شارع عبيد ختف و غيره من الشوارع المكتظة بحرائر السودان الذين أدخلتوهم قِيّم الدعارة و الإنحراف و الفساد الأخلاقى الذى فيه أدخلتم النساء أفواجاً .
إنكم هو السوس الذى نخر فى جسد البلاد التى لم تكن من قبلكم لا تعرف هذه الأوبئة الغريبة على التركيبة الإجتماعية للسودانيين . لعنكم الله فى قبلاته الاربعة على تلك المصائب التى أحضرتوها لهذا البلد المسالم . و أطمأنك و من معك من كيزان الشيطان بأنه سوف يأتى اليوم الذى فيه ستدفعون الثمن لكل جرائمكم بالوطن و مواطنيه , و سيكون الثمن عالياً حتى ولو هربتم لكوكب آخر سوف يتم إحضاركم للقصاص و للمسآئلة , و حتشوفو يا رمم .
التحية و التقدير للكاتبة الصحفية الأستاذة شمائل النور و الشكر لها على كل مقالاتها السابقة التى زلزلتهم و جعلتهم يعوون و ينبحون ..
WELL DONE
نرجو من الأستاذة شمائل النور أن تتجاهل هذا العنجهى المتخلف و ان لا ترد على لغاويثه هذه , عملاً بقول الإمام الشافعى:
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْح *** فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً *** كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
مسكين عمو الطيب .. ما كان لك أن تبلع طعم الشمائل و تلج بحر الفضيلة و هوس التدين الذي غرقتم فيه و خرجتم لنا بأسوأ مثال في البعد عن مقاصد الدين في القرن الخامس عشر الهجري .
الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر والا ليست بصلاة هذا دين محمد صلي الله عليه وسلم .
هسع كلمة أنداية هذه أليس منكر القول ؟ حسبي الله ونعم الوكيل منكم .
هل أنتم مسلمون تتابعون دين محمد صلي الله عليه وسلم ام اي اسلام هذا . لا تتحدث باسم الاسلام من فضلك …كفي إباحة دمء الأبرياء والشباب وسرقة البلاد واستباحة أراضيها وبناء الفل والعربات الفارهة وقبل الإنقاذ ماذا كنتم وهل ورثته أهلكنا لا لقد قلت من قبل وفي صحيفتك انكم كنتم تأتوا الخرطوم في العطلات لتشتغلوا طلب في العمارات تعملون قدح المدونة ؟ أين الآن ومن أين
ويوم القيامة سنري ويحكم الله بيننا حيث لا أمن ولا جنجويد
غايتو جنس محن
فعلا كل إناء بما فيه ينضح! ! اعتقد ان المشمهندس _ الطيب مصطفي دلوكة _ قد تعجل قليلا فكان عليه التريث وإرجاع البصر كرتين حتي لا يري فطور فيما قالته الأخت الفاضلة ( شمائل) , وينظر بعين الرضا لا بعين السخط والتربص, ولكننا لا نلمه فيما لا يملك! ! فقديما قيل البعرة تدل على البعير !
قال المتعجرف القميء الطيب مصطفى (سبحان الله ! العقل المنشغل بتربية الأفراد بل وبتعليمهم الصلاة ليس مؤهلاً لبناء دولة عصرية أو أية دولة حتى لو كانت حجرية!!!). انتهى
طبعاً هذا العقل ليس مؤهلا ولم ينجح في بناء دولة عصرية، بدليل ما يحدث للوطن الحبيب من تدمبر ممنهج لعصابة الإنقاذ يا هذا!!
ها ها ها ،،، هااااه ، المقصود من المقال ما زي ما إتصورت يا ولد مصطفي دلوكة.
ههههاهها .. و أخيرآ فضح الطيب مصطفي نفسه كأغبي رئيس تحرير يتغوط بفمه و يفهم بالمقلوب كما توسوس له جهالاته ..
و ين جمراتك يا سبدرات ؟ ؟ و الخال الرئاسي في حالة توهان و فقدان للبوصلة و في انتظار رصاصة الرحمة .
وجُفونهُ ما تستقرُّ كأنها *** مطروفةٌ أو فُتَّ فيها حصرمُ
وإذا أشار محدثاً فكأنه *** قردٌ يقهقه أو عجوزٌ تلطِم
وتراهُ أصغرَ ما تراهُ، ناطقاً *** ويكون، أكذب ما يكونُ، ويُقِسمُ
الأستازه. شمائل. لك التجله لك الاحترام. أقول لك لا تلتفتى للردود التي لا تعلو نعل حذاء فهده سلاله انقرضت أمثالها حيث لا ينظرون ابعد من انفهم
لا ننتظر من الكنداكة شمائل ردآ علي هذه الترهات .. بعد أن كفاها الخال الرئاسي ذلك بتعرية حمقه و جهله بيده .. لا بيد عمرو .
شمائل يانجمه تسلمي انت ويسلم يراعك الجميل
انت عقل انت اصاله بس ماتخربي لينا صورتك الجميله دي مع الجاهل المعتوه ده
ماتردي ليهو حتي لو بحرف . لان الحرف عندك بسوي كتير
يا (خال)، انت وكل الكيزان، آخر من يتحدث عن الفضائل، والامر بالمعروف والنهي عن المنكر.هل فيكم واحد موصوف بالفضيلة والاخلاق، حتى تأمرو بيها الآخرين؟ امشي آمر اولاد اختك البيسرقو في قوت الغلابة والمساكين من أبناء الشعب، يا نكرة.
لقد أحرزت شمائل هدفاً في مرماها بقولها ” كن يبقى عسيرا جدا أن نكسب معركة لمنح وزارة الصحة الحق في توزيع الواقي الذكري ”
أما الخال الرئاسي فنقول له لقد أثبتت تجربة الأسلاميين في حكم السودان خطل الشعارات و ها انتم الآن منبطحين لأمريكا و أكبر مكتب للمخابرات الأمريكية في أفريقيا و الشرق الأوسط موجود في السودان.
و بعد 30 سنة حكم لم تمتلي الأرض عدلاً و خيراً بل إمتلأت جوراً و فساداً براً و بحراً و جواً
و الله الذي لا إله ألا هو لو لم نكن رأينا ذلك بإم أعيننا لما صدقناه
و لو غسل السودان سبع غسلات أحداها بالتراب لما خرج أثر نجاستكم
لقينا غلطة من شمائل اما أنت يا خال لا نملك إلا أن نقول لك ” أعد “
شمائل خط احمر … يا من لم تنهه صلاته عن فحشاء ومنكر
دعوا الاسلام في حاله..
بعد ان افرقتم الدين… والالفاظ من معانيها…فالصلاة التي أعلى الله تعالى من شأنها ورسول الله اكثر من أدائها ليس هي الصلاة التي تدعون اليها …
نعم الصلاة عماد الدين …لكنها ليست صلاتكم
دعاة الفضيلة التى ابتعث الرسول صلى الله عليه وسلم من أجل إقامتها…هم الرجال من نعرف ومن درسنا عنهم…ليس انتم ياشذاذ الآفاق وضعاف العقول…
أحاط حملة السوس بدولتنا نخراً لعظامها وهدماً لبنيانها منذ قدوم ابن اختك وشيخه..
العجب العجاب أن تتقدم انت وابنا اختك وتتجاوزوا الخطوط الحمراء وتتطاول على الله ورسوله ودينه وشعائره وكأن الصلاة والشعائر من أملاك الحكومة ونظامها السياسي….
تمعنا… كثيرا… في العبارة الربانية المزمجرة (في الدنيا والآخرة)…!!!
وندعوكم بالمعروف الذى نعرفه ان تكفوا عن المعروف الذى تعرفونه…
إذا كان الطباع طباع ســــوء فلا أدب ينفع ولا أديـبُ
أيا كاتبا طاب فيك الرجاء وطابت مساعيك والطاء خاء
كتبت الرواية والراء غين وكان الثنا منك والثاء خاء
بليغ كما قيل والغين دال خبير نعم أنت والراء ثاء
جميل بلا شك والجيم عيـن كريم بفعلك والميم هاء
عظيم المبادئ والظــاء قاف سليم العبارة والميم طاء
أمير الصحافة والحـاء لام سفير الثقافة والراء هاء
يحل بمثلك عصر السلام فيحيا به الجيل والسين ظاء
وتسعى دؤوبا لنشر السطور بأرض الفضيلة والطاء فاء
تذاع الكرامة في محفلحواك وصحبك والذال باء
إلى غاية لك والصاد شين تطيل لصهواتك الامتطاء
فيا كاتبا سار والتاء ذال ويا ناقدا طار والنون حاء
مدحت الغواني والغين زاي ورمت فضائل واللام حاء
وشدت قصور الفضيلة عمرا فصارت بفضلك والصاد باء
وخط مدادك دون رياء جميع المقالات والراء حاء
( لكم دينكم و لي دين )
صدق الله العظيم .
دع الاسلام و شمائله السمحة في حاله .. و ابحث لك عن فضيلة تداري بها سوءاتك يا شائب و عائب
الجهل النشط !!..
بعد مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم .. هل نجح المسلمون في بناء دولة الفضيلة كالتي أقامها الرسول الأعظم على هدى الدين ؟؟ أم نجحوا في بناء دولة المواخير وحانات شرب الخمر والرذائل التي لم يسلم منه حتى خلفاء بني العباس .. والدين براء مما صنعوا بسلطتهم
أقرأ تاريخ مجتمع ملك (ولا أقول خلافة) بني أمية والعباسيين .. هل قامت على فضيلة أصلاً أم على الدسائس والملك وطلب دنيا؟؟
هؤلاء هم أصحاب اللحى السابقون .. ونزهد القول في حكم أرباب اللحى المتأخرين من بني كوز خصوصاً في السودان!!
ولا عجب إنه قول (هبنقة) هذا العصر!!
كالعادة انجرف كل من تصدى للرد على الطيب مصطفى لسبه وقذفه وتناسوا صلب الموضوع. لهم أن يكتبوا ما يشاؤون عنه وهو من يستطيع الرد عليهم كما يريد، ولست هنا بمعرض الحديث في هذا الشأن. لكني أعود لما كتبته الصحفية بالحرف (هل العقول التي تحمل هماً كبيراً بشأن تربية الأفراد وتعليمهم الصلاة والحجاب وتطويل اللحى .. هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية)؟
الكاتبة بلا مواربة تستنكر الانشغال بتربية الناس وتعليمهم ما جاء به ديننا ورسالة سيدنا محمد، وهل الصلاة والحجاب واللحية إلا من السنة؟ وهل استنكر غيرها من عهد الصحابة وحتى التاريخ الحديث تعليم الصلاة و الحث على الحجاب؟
لقد ذكرت في تعليقات سابقة ان الكثير من الكتاب يستغلون رأي الناس في النظام لمحاربة الدين. وكأن الدين جاء مع النظام في 1989أو مع جماعة الاخوان المسلمين في الربع الأول من القرن العشرين!!
الاسلام يا أنتم نزل قبل أكثر من 14 قرناً
سبوا النظام ومن سانده ما شئتم و أتركوا الدين لحاله فانتم لستم من أهله.
شمائل نور ونبراس يدعو الى التفاؤل لجيل جديد خرج من من جلباب وطن ملئيا باوساخكم وقذاراتكم و فاشيتكم …امثال هذا اللا طيب هو و عصابته ماهم الا عصارة جهل وثمرة سوء تعبد ذاتها وشهواتها فى المال والسلطه و لا تجيد فعل شيئ لسواها سوى فاحش من القول وفساد من الفعل وصناعة فقر وبؤس ابتلى بهم الوطن فى غفلة من الزمان هى الاسوا فى سقطاته على مر العصور …قاتلهم الله
فهي وأمثالها هم السوس الذي ينبغي أن يحارب خوفاً من تأثيره على هذه البلاد وقيمها وعلى الفضيلة التي تشن الحرب عليها.
انتهى
الحرب بين معتادي اجرام الجماعة الارهابية وابواقها مسموعة ومشاهدة ومقروءة هي نتاج طبيعي لتململ ضمير بعضا من التابعين من كثرة مثاقيل الخيانة والظلم والقهر والاستبداد والفساد وانعدام الاخلاق وموت الضمير الذي طال حتى التابعين بغير احسان من الجماعة !!
هذا الرجل مصاب بامراض عصبية ونفسية وعقلية شأنه شأن بقية الجماعة المأزومة والتي باتت تحاول ان تتغطى بلباس فرعون الذي بزعم من صنعه انه لا يُرى !!
يقول المثل السوداني ( الجمل ما بشوف عوجة رقبته) ويمكننا وصف هذه العصابة الاجرامية انها (مغناطيس فساد جذب اليه كل فاسد) وكلهم من شيخهم الى حاملي مجامر البخور من المفسدين في الارض !! يتنفسون الكذب شهيقا وزفيرا يلتحفون الخيانة ويفترشون الفساد !! مات فيهم الضمير والحس الانساني منذ نعومة اظفارهم، شبوا وشب معهم شعورهم بالنقص وشابوا عليه !! تنطق السنتهم بالحق رياء وتأبي قلوبهم تخالف افعالهم اقوالهم !! هذه عصابة تعدت مرحلة التطبيب والعلاج ولا علاج لمرضها العضال الا بالبتر !!
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ ﴾ البقرة: 9، 10
قبح الله وجهك يا خنزير هذا كل ما تستحقه منا بعد أن تعديت على ستك !! تعرف على الدين ثم تحدث عنه!!.
لكل سؤال جواب اذا كان خال الرئيس يملك اجابة لسؤال الاستاذة شمائل النور فاليجب وياتى بادلته ويقول ان دولة كذا …وكذا . لكن الخال لايملك اى دليل لذالك يستخدم سلاح الارهاب …ويرسل رسائل لكل صحفى شريف صاحب رؤية . بانه يجب ان يغلق فمه وعقله …وكما ان كلماته تشير اشارة خفية الى نموزج مهزلة محاكمة واعدام المفكر محمود محمد طه …واحتمالية تكرار ذالك السيناريو واردة …لذالك اعو كل الديمقراطين الاحرار والمفكرين واصحاب الراى …الى التضامن مع السيدة الفاضلة الشريفة وعدم السماح بتكرار جريمة اغتيال محمود محمد طه
شمائل النور كفايه انها بمقال طلعّتك من طورك
وبعدين دين شمائل النور وأخلاقها أسمي من أن يتطاول عليها أمثالكم
ولو كانت لبست الثوب الأحمر وذهبت تركيا لما تعدّيت عليها اليوم
والمتحررات من أدران وحرام الإنقاذ لهن سلام تعظيم وتحياتي أختنا شمائل النور وإلي الأمام
وزي ما بقولوا الفهم قسمه والراجل ده فهمه تحت رجلينه
لا أجد تفسيرآ لزفارة ألفاظ الطيب و شيعته و عدوانيتهم تجاه الآخرين !!
أهي ارهاب فكري .. أم افلاس أم هو سوء الطبع الذي غلب علي التطبع ؟ ؟ ! ! !
أين أنت يا هذا من قوله تعالي :
( و لو كنت فظآ غليظ القلب لانفضوا من حولك ) …
ألبسوا ثوب الفضيلة أولآ ثم تعالوا لتحاجوا الآخرين بها .. و فاقد الشئ لا يعطيه .
خريج “معهد” بعد ان استولي ابن اخته علي السلطة بدبابة اصبح الخال الرئاسي ثم مدير لتلفزيون السودان الهامل ثم مالكا لصحيفة ثم رئيسا لحزب ….
ايها الخال الرئياسي اا اذا كان بيتك من “زجاج” ….كيف تذهب للحمام !!!
انت وملتك اخوان الشيطان عرايا لكل اهل السودان مهما حاولتم التدثر بلباس الدين ,,,الدين منكم برئ
انا كمان راح (اقيييف)مع شمائل اااى خاصه واا اشوف قناة اسمها البحر الاحمر بتخدع الزول السوادنى بهرطقات العريفى وامثاله –انتو عارفين مين بيرد هنا وان كان لى عتب على الراكوبه العزيزه فهو اهم سابقا ماادونى فرصه اشرح اكتر قبل لاتشوفو هذا اللى بالمقتبس لاشمائل ماتقصد تهين الدين بل تقصد من يعبثو ويلعبو باسم الله والدين–
اتفضلو الان–احسن شفت رئيس لبنان بيعلن ميشيل عون انه هو وبلده لبنان دايرين يرعو الحضارات والاديان مؤخرا ويصلحو بين العرب والفرس–وشكله الطبخه ماوضحت لعون لساتو —
الاقتباس هنا له عنوان افتراضى طبعا مش اساسى وهو فيروز المصريه-الطفله الصغيره—
من هنا تفضلو–
اه اهلا وسهلا بالجميع يذكرنى هذا الطفل المسكين الصغير باحوال امة العرب والمسلمين المنهاره فعلا اليوم وبالطبع لن احمل طفلا مثل المدعو مسلم سعيد السبب فهذا جنون انما ياترى من يتحمل هذا الانهيار وماعلاقة هذا الطفل المسكين المتلاعب به اخوانيا وحكوميا ايضا سعوديا تحديدا–
اذ اننى فى الحقيقه لااعرف هذا الطفل المدعو مسلم سعيد الا عندما رايته بالامس القريب فقط بقناة مصر بلد يبدو انها تبث من تركيا وليس القناة التى اجد فيها المذيع المصرى احمد موسى وجدته مع مذيع بشعر طويل ولباس ارهابى تقريبا داعشى لباس افغانى وقد يكون قاعدى من القاعده وتحت اسمه دكتور اعتقد احمد مسلم–فتوقفت قليلا لاشاهد هذا الذى يلبس العباءه البيضاء والثوب الابيض والتحدث بطلاقه لكن لهجته لم تكن خليجيه ولاحتى كويتيه ولاسعوديه وهو يعلن ان عمره تسعة عشر سنه فقط فعلمت فورا ان هذا الطفل هو مااسميته فيروز التى مع الممثل الراجل انور وجدى والفرق انه ولد وفيروز النابغه فتاة وطفله صغيره بريئه وهو ايضا برىء الحقيقه لانه مفعولا به فمن الفاعل وماهى القصه من الاساس حيث يعيش الطفل بارض الحرمين الشريفين وهو يمتدح وتنبهو هنا اذ وجدته يمتدح الدعى الثورنجى الكاذب المدعو محمد العريفى الذى خطب خطبة الخلافه الكاذبه بمصر بجامع عمر ابن العاص ابان تولى حزب الاخوانج الارهابى حكم مصر وكانت الخطبه هى عن الخلافه فكان سقوط حزب الاخوانج لانه لاديموقراطيه مع الخلافه اطلاقا ولامع الحزبيه الديموقراطيه الدستوريه بالطبع نهائيا–لااحزاب دينيه ولامذهبيه مع الديموقراطيه فالشعار والاساس الديموقراطى بالمنظومه يعلن ان الحكم والسياده اى التشريع للشعب بالتالى ليس للرب ولاللدين اى حضور ولاتشريع بالبرلمان سوى شىء تافه يعرف بقوانين الاحوال الشخصيه فقط-
وحيث كان (الثائر الحق)والمحارب الرهيب)وصاحب مصر)وما يعرف بدول المغرب العربى با(الباهى الادهم)وهو اليوم من وصل نضاليا وقد انتزع بفضل وقوة العلى العظيم جل وعلا لانتزاع واكتساب ارفع منصب اممى على الاطلاق عالميا ودوليا وامميا وبكل استقلاليه انتزع هنا الشرعيه اذن نضاليا وحقوقيا وثوريا فهو اليوم المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المايسترو الثورى امين السر السيد-
وليد الطلاسى–
من الرياض —
والذى يعتبر هو القيادى المستقل اذن بالصراع الاممى الكبير القائم صراع وحوار الاديان والحضارات والثقافات والاقليات والاثنيات والعرقيات وحقوق الانسان حيث يعتبر الرمز هنا يقود الصراع منذ نهاية الثمانينات ميلاديه وحنى اليوم —
وهو من قال عنه الجنرال الفرنسى شارل ديغول ويل للعالم ان تحرك العرب وارسل رساله للرئيس الفرنسى هولاند وقبله ساركوزى المجرم بان اوصلو رسالتى تلك لقبر شارل ديغول فقامت فرنسا مع حزب الاخوانجيه واميركا والنظام السعودى والكويتى والقطرى والخليجى ايضا هنا ومن خلال شقيق الامير السعودى المجرم المدعو الوليد بن طلال وهو الامير خالد بن طلال والذى ترون ابنه بالمستشفى لاهو بحى ولاهو بميت منذ احد عشر عام وحتى اليوم ولاشماته هنا بالطبع-انما قام هذا الامير مع من يذكرهم هذا الفتى الصغير بتدريب هذا الطفل على تقليد الراحل عبد الحميد كشك كما يلاحظ من خلال اليوتيوب وهو يتباكى مسكين كادعياء الدين على المنبر ولعب الخطابه-
فهو لايعى حقيقة مايجرى وقد ذكر هنا بالحرف وهذا هو الاهم اسم محمد العريفى والاخر هو المجرم الاخوانجى الكويتى المدعو العوضى والذى سحبت حكومة الكويت منه الجنسيه الكويتيه للتخلص من دوره مع النظام السعودى وحزب الاخوانجيه ومعهم المدعو سلمان العوده والقرضاوى والقرنى والسويدان مع قطر وقناة الجزيره وهلم جرا–حيث خطط هؤلاء بالربيع العربى المزعوم مع اميركا وصهيون عقب التضحيه بالمسكين بتونس المدعو البوعزيزى وبتواطؤ من الغنوشى والنهضه لاشك بمحاولة خلق رموز ثوريه طفوليه كمثل محاولة ايجاد طفل درعا انه بسببه قامت الثوره بسوريا – وان ماجرى من ثوره كاذبه بل فوضى بتونس انما هى بسبب سائق عربة خضار ضحيه للطواغيت ليقال بتونس هكذا قامت الثوره وكل ذلك كذب انما يريدون الصغار هنا ليتحكمو هؤلاء الخونه الطواغيت ومن خلفهم بمسار الثورات بما وصفوه باعلامهم المنحط با(الربيع العربى)-
فالمخطط مع اميركا بمصر كان يقتضى ايجاد رمز حقوقى طقل هو خالد سعيد فان لم ينجح كحقوقى وغير دينى فهو طفل يعتبر لاشك فقد دربو هذا الطفل مسلم سعيد ليقدموه للعالم بصورة طفل داعيه كبير بمجرد تلقينه الشعر والخطب والبكاء الخطب من الورع وهو طفل عمره ثمان سنوات لايعرف ماهو الورع اساسا والبسوه العباءه والغتره السعوديه تلك التى لاتصلح معها الجبه اسفل منها كما تلاحظون انما لعب العريفى وال سعود ومحمد حسان والكويت وقطر وغيرهم اللعبه هنا فتخوفو من فضح وكشف اللعبه وما خططو له حيث اخذو هذا الصغير المصرى مع اسرته واهله الى باريس وعلى حساب الامير السعودى المجرم الذى يتباكى على انه لايعلم لماذا ابنه له احد عشر سنه لاهو حى ولاميت بل الغريب ان جسده لم يتحلل وهو متوفى كل تلك السنوات دماغيا مع حالة شارون بالضبط–عذاب الهى-فقد كان النظام السعودى يحاصر ويعتقل الرمز الاممى الكبير ويصفه بالجنون وقد جعلوه يضطر لدخول بيوت لايحب ان يدخلها لانه لايمكن ان يكشف هويته وشخصيته عند العامه او حتى غير العامه حتى وجد الرمز الاممى الكبير نفسه يوما ما مضطرا بالنوم بمنزل لم يكن يعرف انه بيت للدعاره بمنطقة جده وبحى افريقى يدعى بالكرنتينا وهذا الحى لاياتيه فى ذلك الوقت الا من به امراض الايدز وغيرها من العمال لهذه الدرجه واشد اضطرو الرمز الكبير وهم يتسلون بباريس مع هذا الطفل وعندما اتى مرسى وحكم حزب الاخوانج مصر قالو له يامرسى ان ثائر الحق بقلم فقط يهز العالم وقد دافع عن لباس وحشمة زوجتك عندما احتقر لباس زوجتك ولولاه لالغى المجلس العسكرى بمصر البرلمان الذى انتخبك ولدخلت مصربحرب اهليه وقد وصفه ووصف قوته العلامه الشعراوى قبل وفاته رحمه الله-فاجابهم بمنعه برامج الشيخ الشعراوى لانه وصف ثائر الحق وانه سوف يعين العريفى وبراتب مليون دولار وببرامج بالتلفزيون المصرى بدلا عن الشيخ الشعراوى حتى خرج ابن او شقيق الشعراوى لينتقد تلك القرارات الاخوانجيه من مرسى وعصابته والطواغيت معه ال سعود والكويت وقطر واميركا وغيرهم-وجرت هنا مباهله فهاهو العريفى بل وقبله الملك واخوه قبله جميعهم مصابون بقاصمة الظهر وبالامس القريب توفيت زوجة وابن المدعو سلمان العوده وبحادث مروع فاخرجو العريفى ليخطب الخطبه بجامع ابن العاص وانها الخلافه مقسما بالله كذبا -ويعلم الشيعه بايران وبالخليج كذلك كل هذا وقد لعبو اللعبه كذلك وكلا يزعم انه حقوقى هو واسرته متصورين جميعا ان الامر انتهى لكن مانتهى فعلا هو ماترونه اليوم من دمار قائم بالامه وبالشرق الاوسط وبالعالم والقادم اشد واشرس لاشك وثائر الحق هاهو يكتب للجميع وجه واحد فقط من الحقيقه فلم يخرجو الداعيه المفعول به المسكين مسلم سعيد اذن بل خرج العريفى فسقط الاخوانجيه وتنظيمهم الدولى وهم يعلنو ان الخطبه هى التمكين الالهى انما ليس لحكم مصر لافهم قد حكمو مصر بل هدفهم حكم خمسه وثمانين فرع للحزب بدول العالم فكان الانهيار واستقبلت اوروبا وبلجيكا العريفى فرحا واستبشارا بالسقوط حتى ان الفنانه احلام سبقت الجميع ووضعت هاشتاق للعريفى لانها تعلم كل ماكان يجرى من حكومتها بالامارات -بينما كان ثائر الحق ينام بالشوارع وفوق الارصفه مدة عشرين عام لااحد يستقبله خوفا من قوة منصبه وثقله لم يستقبله الا الفقراء واصحاب الهوى حيث لايعلمون من يكون وماهى صفته الحقيقيه الا قليلا منهم ترونهم مساكين يعبثون بالتويتر ظنا منهم انهم اصبحو شركاء للرمز الاممى الكبير وماعلمو ان المخابرات تلعب بشكل اكبر منهم بل وما علمو ان الصراع والحرب الامميه تلك هى اساسا مع الله العلى القدير جل وعلا فالامر صراع تشريعى ومرجعى منه التشريع المقدس الالهى السامى واخر قانونى يجب ان لايتصادم مع المقدس الالهى وان التحدى ايديولوجى وصراع تشريعى بالامم المتحده وتوازنات قوى كبر من الامه والحكام الطواغيت والاحزاب جميعا الامر كونى وبه سقوط دول كبرى وامم وقيام اخرى– وان الثائر الحق انما هو اداة كبرى بالصراع يدوس الجميع دوس لاهواده فيه اليوم ولاهزل هنا بل الامر هو الجد لابل هو عين الجد-فقد سقط ساركوزى الذى كانت تنسق معه اميره سعوديه تسمى الاميره بسمه وهى تقابل الانبا شنوده والبابا السابق باسم حوار الاديان وفضحها الله كما ترون باليوتيوب وهى تشرب الويسكى والماريجوانا وتحاور جنسيا بالانترنت وسقط ساركوزى فهو يحاكم وقد يسجن ايضا واصبح الخليج العربى وايران تحت رحمة وهوى ومزاجية ترامب وما علم الجميع ان الرمز الكبير وثائر الحق بدونه سوف ترى الامه جميعها دماء اشد واشرس مما هو قائما اليوم مليار مره لابل انه هؤلاء اللذين يلعبو كما فرعون حتى النهايه انما يخفون عن اقرب مقربيهم وشعوبهم تلك الحقائق المرعبه وهذا المسكين المدعو مسلم سعيد قد كشف الطبخه من حيث لايعلم فانظرو للحلقه التى تسمى بلا تحزن وستتعرفو على حقيقة ماهو هنا من خلال كلام وطرح هذا الصغير المدعو -مسلم سعيد-وهو المفعول به من الطواغيت فهو لايعلم شيئا عما هو هنا اطلاقا لكن والده واخرون يعرفون مايخفونه عنه- ولذلك وصفته بانه فيروز الصغيره المصريه انما على شكل اخر هو ولد وليست فيروز اى داعيه واى كلام فاضى –وللايام كلمتها وللملمات اربابها وللشعوب ان تتحرر وتقرر مصيرها ممن اخفو عنها تلك الحقائق المدمره للاقتصاد ولحياة الشعوب العربيه والاسلاميه بل والانسانيه–
مع التحيه–
انتهى-
حقوق الانسان-اممى دولى-المفوضيه الامميه الساميه المؤسسيه والمستقله العليا بالامم المتحده-اسسها الرمز الاممى الكبير المفوض العام والمقرر الاممى السامى امين السر السيد-
وليد الطلاسى-
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاقليات والعرقيات والاثنيات الاممى الدولى والعالمى -مؤسسيه مستقله-
الرياض-
امانة السر 2221 معتمد
مكتب ارتباط دولى 4279ج
مكتب 765 م ب 43 تم الاعتماد منشور سيدى دولى-
تعليق مكتوب من الرمز الاممى الكبير الثائر السيد-
وليد الطلاسى-
7772 ي ب 22
—
هدف الطيب مصطفى ليس هو النقد او النقاش او التفاهم على صيغة مقبولة للعقل لكن هدفه الاصلي هو القمع والتكفير والتخوين لكان الله منحه صكا بمعاقبة الناس في الدنيا والاخرة … مشكلة هذه البلاد في اسلامييها فقط، ان ذهبوا، استقامت الامور وتطلعنا الى عصر افضل حالا … كل ذلك مرتبط بحركة الشارع وتوحد المعارضة وبناء لجان الاحياء … يا لهذا البؤس وهذا القيح الذي يصدر من رجل قاب قوسين او ادنى من القبر ولم تعظه سنه او تجاريه … لقد نُزع عقله ووُضع مكانه سائلا مليئا بالغباء والكراهية والاوهام حول الشريعة وحاكمية واباطيل لا تنطلي على اجهل جاهل
الطيب مصطفي انت لو بتعرف الله قبل ما ود اختك يسرق بلدنا بالليل انت كنت شغال شنو.وكنت اليوم لو دا ما حصل بتكون شنو؟ انت قايل الإسلام دا فصاحة لسان ورينا فعل واحد اثبت فيه انك زول حق يا ارزقي يا فاسد.
لقد أصبح هذا الكوز الإرهابى أكثر داعشية من أهل داعش أنفسهم و جعل يطارد أفكار الناس وحُرِّياتهم و دواخلهم و مطاردة الناس فى أقوالهم و كتاباتهم الأمر الذى يستدعى توقيفه عند حده و خاصة يفور العالم هذه الايام و يغلى بمحاربة الإرهاب و الإرهابيين أينما كانو على الارض ..
هذا الكوز العنصرى المهووس مكانه خلف القضبان فى معسكرات قوانتانامو حيث يقبع بعض من أشكاله من الشواذ .
مجرد إعجابك بالدواعش و من لف لفهم قادر لقيادتك لأمثال قوانتانامو لتخليص العالم منك و من نوعيتك .
الداعشي الطيب مصطفي (تعذّر) عليه فهم المقال .. وبس !!!
دي مشكلة الكيزان اصلاً ودي (محنتهم) .. وهذا ما قصدته كاتبة المقال .
ههههههه..فعلا شر البلية ما يضحك،معقول الكلام ده كلو المقصود بيهو شمايل؟
لكل سؤال جواب اذا كان خال الرئيس يملك اجابة لسؤال الاستاذة شمائل النور فاليجب وياتى بادلته ويقول ان دولة كذا …وكذا . لكن الخال لايملك اى دليل لذالك يستخدم سلاح الارهاب …ويرسل رسائل لكل صحفى شريف صاحب رؤية . بانه يجب ان يغلق فمه وعقله …وكما ان كلماته تشير اشارة خفية الى نموزج مهزلة محاكمة واعدام المفكر محمود محمد طه …واحتمالية تكرار ذالك السيناريو واردة …لذالك اعو كل الديمقراطين الاحرار والمفكرين واصحاب الراى …الى التضامن مع السيدة الفاضلة الشريفة وعدم السماح بتكرار جريمة اغتيال محمود محمد طه
شمائل النور كفايه انها بمقال طلعّتك من طورك
وبعدين دين شمائل النور وأخلاقها أسمي من أن يتطاول عليها أمثالكم
ولو كانت لبست الثوب الأحمر وذهبت تركيا لما تعدّيت عليها اليوم
والمتحررات من أدران وحرام الإنقاذ لهن سلام تعظيم وتحياتي أختنا شمائل النور وإلي الأمام
وزي ما بقولوا الفهم قسمه والراجل ده فهمه تحت رجلينه
لا أجد تفسيرآ لزفارة ألفاظ الطيب و شيعته و عدوانيتهم تجاه الآخرين !!
أهي ارهاب فكري .. أم افلاس أم هو سوء الطبع الذي غلب علي التطبع ؟ ؟ ! ! !
أين أنت يا هذا من قوله تعالي :
( و لو كنت فظآ غليظ القلب لانفضوا من حولك ) …
ألبسوا ثوب الفضيلة أولآ ثم تعالوا لتحاجوا الآخرين بها .. و فاقد الشئ لا يعطيه .
خريج “معهد” بعد ان استولي ابن اخته علي السلطة بدبابة اصبح الخال الرئاسي ثم مدير لتلفزيون السودان الهامل ثم مالكا لصحيفة ثم رئيسا لحزب ….
ايها الخال الرئياسي اا اذا كان بيتك من “زجاج” ….كيف تذهب للحمام !!!
انت وملتك اخوان الشيطان عرايا لكل اهل السودان مهما حاولتم التدثر بلباس الدين ,,,الدين منكم برئ
انا كمان راح (اقيييف)مع شمائل اااى خاصه واا اشوف قناة اسمها البحر الاحمر بتخدع الزول السوادنى بهرطقات العريفى وامثاله –انتو عارفين مين بيرد هنا وان كان لى عتب على الراكوبه العزيزه فهو اهم سابقا ماادونى فرصه اشرح اكتر قبل لاتشوفو هذا اللى بالمقتبس لاشمائل ماتقصد تهين الدين بل تقصد من يعبثو ويلعبو باسم الله والدين–
اتفضلو الان–احسن شفت رئيس لبنان بيعلن ميشيل عون انه هو وبلده لبنان دايرين يرعو الحضارات والاديان مؤخرا ويصلحو بين العرب والفرس–وشكله الطبخه ماوضحت لعون لساتو —
الاقتباس هنا له عنوان افتراضى طبعا مش اساسى وهو فيروز المصريه-الطفله الصغيره—
من هنا تفضلو–
اه اهلا وسهلا بالجميع يذكرنى هذا الطفل المسكين الصغير باحوال امة العرب والمسلمين المنهاره فعلا اليوم وبالطبع لن احمل طفلا مثل المدعو مسلم سعيد السبب فهذا جنون انما ياترى من يتحمل هذا الانهيار وماعلاقة هذا الطفل المسكين المتلاعب به اخوانيا وحكوميا ايضا سعوديا تحديدا–
اذ اننى فى الحقيقه لااعرف هذا الطفل المدعو مسلم سعيد الا عندما رايته بالامس القريب فقط بقناة مصر بلد يبدو انها تبث من تركيا وليس القناة التى اجد فيها المذيع المصرى احمد موسى وجدته مع مذيع بشعر طويل ولباس ارهابى تقريبا داعشى لباس افغانى وقد يكون قاعدى من القاعده وتحت اسمه دكتور اعتقد احمد مسلم–فتوقفت قليلا لاشاهد هذا الذى يلبس العباءه البيضاء والثوب الابيض والتحدث بطلاقه لكن لهجته لم تكن خليجيه ولاحتى كويتيه ولاسعوديه وهو يعلن ان عمره تسعة عشر سنه فقط فعلمت فورا ان هذا الطفل هو مااسميته فيروز التى مع الممثل الراجل انور وجدى والفرق انه ولد وفيروز النابغه فتاة وطفله صغيره بريئه وهو ايضا برىء الحقيقه لانه مفعولا به فمن الفاعل وماهى القصه من الاساس حيث يعيش الطفل بارض الحرمين الشريفين وهو يمتدح وتنبهو هنا اذ وجدته يمتدح الدعى الثورنجى الكاذب المدعو محمد العريفى الذى خطب خطبة الخلافه الكاذبه بمصر بجامع عمر ابن العاص ابان تولى حزب الاخوانج الارهابى حكم مصر وكانت الخطبه هى عن الخلافه فكان سقوط حزب الاخوانج لانه لاديموقراطيه مع الخلافه اطلاقا ولامع الحزبيه الديموقراطيه الدستوريه بالطبع نهائيا–لااحزاب دينيه ولامذهبيه مع الديموقراطيه فالشعار والاساس الديموقراطى بالمنظومه يعلن ان الحكم والسياده اى التشريع للشعب بالتالى ليس للرب ولاللدين اى حضور ولاتشريع بالبرلمان سوى شىء تافه يعرف بقوانين الاحوال الشخصيه فقط-
وحيث كان (الثائر الحق)والمحارب الرهيب)وصاحب مصر)وما يعرف بدول المغرب العربى با(الباهى الادهم)وهو اليوم من وصل نضاليا وقد انتزع بفضل وقوة العلى العظيم جل وعلا لانتزاع واكتساب ارفع منصب اممى على الاطلاق عالميا ودوليا وامميا وبكل استقلاليه انتزع هنا الشرعيه اذن نضاليا وحقوقيا وثوريا فهو اليوم المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المايسترو الثورى امين السر السيد-
وليد الطلاسى–
من الرياض —
والذى يعتبر هو القيادى المستقل اذن بالصراع الاممى الكبير القائم صراع وحوار الاديان والحضارات والثقافات والاقليات والاثنيات والعرقيات وحقوق الانسان حيث يعتبر الرمز هنا يقود الصراع منذ نهاية الثمانينات ميلاديه وحنى اليوم —
وهو من قال عنه الجنرال الفرنسى شارل ديغول ويل للعالم ان تحرك العرب وارسل رساله للرئيس الفرنسى هولاند وقبله ساركوزى المجرم بان اوصلو رسالتى تلك لقبر شارل ديغول فقامت فرنسا مع حزب الاخوانجيه واميركا والنظام السعودى والكويتى والقطرى والخليجى ايضا هنا ومن خلال شقيق الامير السعودى المجرم المدعو الوليد بن طلال وهو الامير خالد بن طلال والذى ترون ابنه بالمستشفى لاهو بحى ولاهو بميت منذ احد عشر عام وحتى اليوم ولاشماته هنا بالطبع-انما قام هذا الامير مع من يذكرهم هذا الفتى الصغير بتدريب هذا الطفل على تقليد الراحل عبد الحميد كشك كما يلاحظ من خلال اليوتيوب وهو يتباكى مسكين كادعياء الدين على المنبر ولعب الخطابه-
فهو لايعى حقيقة مايجرى وقد ذكر هنا بالحرف وهذا هو الاهم اسم محمد العريفى والاخر هو المجرم الاخوانجى الكويتى المدعو العوضى والذى سحبت حكومة الكويت منه الجنسيه الكويتيه للتخلص من دوره مع النظام السعودى وحزب الاخوانجيه ومعهم المدعو سلمان العوده والقرضاوى والقرنى والسويدان مع قطر وقناة الجزيره وهلم جرا–حيث خطط هؤلاء بالربيع العربى المزعوم مع اميركا وصهيون عقب التضحيه بالمسكين بتونس المدعو البوعزيزى وبتواطؤ من الغنوشى والنهضه لاشك بمحاولة خلق رموز ثوريه طفوليه كمثل محاولة ايجاد طفل درعا انه بسببه قامت الثوره بسوريا – وان ماجرى من ثوره كاذبه بل فوضى بتونس انما هى بسبب سائق عربة خضار ضحيه للطواغيت ليقال بتونس هكذا قامت الثوره وكل ذلك كذب انما يريدون الصغار هنا ليتحكمو هؤلاء الخونه الطواغيت ومن خلفهم بمسار الثورات بما وصفوه باعلامهم المنحط با(الربيع العربى)-
فالمخطط مع اميركا بمصر كان يقتضى ايجاد رمز حقوقى طقل هو خالد سعيد فان لم ينجح كحقوقى وغير دينى فهو طفل يعتبر لاشك فقد دربو هذا الطفل مسلم سعيد ليقدموه للعالم بصورة طفل داعيه كبير بمجرد تلقينه الشعر والخطب والبكاء الخطب من الورع وهو طفل عمره ثمان سنوات لايعرف ماهو الورع اساسا والبسوه العباءه والغتره السعوديه تلك التى لاتصلح معها الجبه اسفل منها كما تلاحظون انما لعب العريفى وال سعود ومحمد حسان والكويت وقطر وغيرهم اللعبه هنا فتخوفو من فضح وكشف اللعبه وما خططو له حيث اخذو هذا الصغير المصرى مع اسرته واهله الى باريس وعلى حساب الامير السعودى المجرم الذى يتباكى على انه لايعلم لماذا ابنه له احد عشر سنه لاهو حى ولاميت بل الغريب ان جسده لم يتحلل وهو متوفى كل تلك السنوات دماغيا مع حالة شارون بالضبط–عذاب الهى-فقد كان النظام السعودى يحاصر ويعتقل الرمز الاممى الكبير ويصفه بالجنون وقد جعلوه يضطر لدخول بيوت لايحب ان يدخلها لانه لايمكن ان يكشف هويته وشخصيته عند العامه او حتى غير العامه حتى وجد الرمز الاممى الكبير نفسه يوما ما مضطرا بالنوم بمنزل لم يكن يعرف انه بيت للدعاره بمنطقة جده وبحى افريقى يدعى بالكرنتينا وهذا الحى لاياتيه فى ذلك الوقت الا من به امراض الايدز وغيرها من العمال لهذه الدرجه واشد اضطرو الرمز الكبير وهم يتسلون بباريس مع هذا الطفل وعندما اتى مرسى وحكم حزب الاخوانج مصر قالو له يامرسى ان ثائر الحق بقلم فقط يهز العالم وقد دافع عن لباس وحشمة زوجتك عندما احتقر لباس زوجتك ولولاه لالغى المجلس العسكرى بمصر البرلمان الذى انتخبك ولدخلت مصربحرب اهليه وقد وصفه ووصف قوته العلامه الشعراوى قبل وفاته رحمه الله-فاجابهم بمنعه برامج الشيخ الشعراوى لانه وصف ثائر الحق وانه سوف يعين العريفى وبراتب مليون دولار وببرامج بالتلفزيون المصرى بدلا عن الشيخ الشعراوى حتى خرج ابن او شقيق الشعراوى لينتقد تلك القرارات الاخوانجيه من مرسى وعصابته والطواغيت معه ال سعود والكويت وقطر واميركا وغيرهم-وجرت هنا مباهله فهاهو العريفى بل وقبله الملك واخوه قبله جميعهم مصابون بقاصمة الظهر وبالامس القريب توفيت زوجة وابن المدعو سلمان العوده وبحادث مروع فاخرجو العريفى ليخطب الخطبه بجامع ابن العاص وانها الخلافه مقسما بالله كذبا -ويعلم الشيعه بايران وبالخليج كذلك كل هذا وقد لعبو اللعبه كذلك وكلا يزعم انه حقوقى هو واسرته متصورين جميعا ان الامر انتهى لكن مانتهى فعلا هو ماترونه اليوم من دمار قائم بالامه وبالشرق الاوسط وبالعالم والقادم اشد واشرس لاشك وثائر الحق هاهو يكتب للجميع وجه واحد فقط من الحقيقه فلم يخرجو الداعيه المفعول به المسكين مسلم سعيد اذن بل خرج العريفى فسقط الاخوانجيه وتنظيمهم الدولى وهم يعلنو ان الخطبه هى التمكين الالهى انما ليس لحكم مصر لافهم قد حكمو مصر بل هدفهم حكم خمسه وثمانين فرع للحزب بدول العالم فكان الانهيار واستقبلت اوروبا وبلجيكا العريفى فرحا واستبشارا بالسقوط حتى ان الفنانه احلام سبقت الجميع ووضعت هاشتاق للعريفى لانها تعلم كل ماكان يجرى من حكومتها بالامارات -بينما كان ثائر الحق ينام بالشوارع وفوق الارصفه مدة عشرين عام لااحد يستقبله خوفا من قوة منصبه وثقله لم يستقبله الا الفقراء واصحاب الهوى حيث لايعلمون من يكون وماهى صفته الحقيقيه الا قليلا منهم ترونهم مساكين يعبثون بالتويتر ظنا منهم انهم اصبحو شركاء للرمز الاممى الكبير وماعلمو ان المخابرات تلعب بشكل اكبر منهم بل وما علمو ان الصراع والحرب الامميه تلك هى اساسا مع الله العلى القدير جل وعلا فالامر صراع تشريعى ومرجعى منه التشريع المقدس الالهى السامى واخر قانونى يجب ان لايتصادم مع المقدس الالهى وان التحدى ايديولوجى وصراع تشريعى بالامم المتحده وتوازنات قوى كبر من الامه والحكام الطواغيت والاحزاب جميعا الامر كونى وبه سقوط دول كبرى وامم وقيام اخرى– وان الثائر الحق انما هو اداة كبرى بالصراع يدوس الجميع دوس لاهواده فيه اليوم ولاهزل هنا بل الامر هو الجد لابل هو عين الجد-فقد سقط ساركوزى الذى كانت تنسق معه اميره سعوديه تسمى الاميره بسمه وهى تقابل الانبا شنوده والبابا السابق باسم حوار الاديان وفضحها الله كما ترون باليوتيوب وهى تشرب الويسكى والماريجوانا وتحاور جنسيا بالانترنت وسقط ساركوزى فهو يحاكم وقد يسجن ايضا واصبح الخليج العربى وايران تحت رحمة وهوى ومزاجية ترامب وما علم الجميع ان الرمز الكبير وثائر الحق بدونه سوف ترى الامه جميعها دماء اشد واشرس مما هو قائما اليوم مليار مره لابل انه هؤلاء اللذين يلعبو كما فرعون حتى النهايه انما يخفون عن اقرب مقربيهم وشعوبهم تلك الحقائق المرعبه وهذا المسكين المدعو مسلم سعيد قد كشف الطبخه من حيث لايعلم فانظرو للحلقه التى تسمى بلا تحزن وستتعرفو على حقيقة ماهو هنا من خلال كلام وطرح هذا الصغير المدعو -مسلم سعيد-وهو المفعول به من الطواغيت فهو لايعلم شيئا عما هو هنا اطلاقا لكن والده واخرون يعرفون مايخفونه عنه- ولذلك وصفته بانه فيروز الصغيره المصريه انما على شكل اخر هو ولد وليست فيروز اى داعيه واى كلام فاضى –وللايام كلمتها وللملمات اربابها وللشعوب ان تتحرر وتقرر مصيرها ممن اخفو عنها تلك الحقائق المدمره للاقتصاد ولحياة الشعوب العربيه والاسلاميه بل والانسانيه–
مع التحيه–
انتهى-
حقوق الانسان-اممى دولى-المفوضيه الامميه الساميه المؤسسيه والمستقله العليا بالامم المتحده-اسسها الرمز الاممى الكبير المفوض العام والمقرر الاممى السامى امين السر السيد-
وليد الطلاسى-
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاقليات والعرقيات والاثنيات الاممى الدولى والعالمى -مؤسسيه مستقله-
الرياض-
امانة السر 2221 معتمد
مكتب ارتباط دولى 4279ج
مكتب 765 م ب 43 تم الاعتماد منشور سيدى دولى-
تعليق مكتوب من الرمز الاممى الكبير الثائر السيد-
وليد الطلاسى-
7772 ي ب 22
—
هدف الطيب مصطفى ليس هو النقد او النقاش او التفاهم على صيغة مقبولة للعقل لكن هدفه الاصلي هو القمع والتكفير والتخوين لكان الله منحه صكا بمعاقبة الناس في الدنيا والاخرة … مشكلة هذه البلاد في اسلامييها فقط، ان ذهبوا، استقامت الامور وتطلعنا الى عصر افضل حالا … كل ذلك مرتبط بحركة الشارع وتوحد المعارضة وبناء لجان الاحياء … يا لهذا البؤس وهذا القيح الذي يصدر من رجل قاب قوسين او ادنى من القبر ولم تعظه سنه او تجاريه … لقد نُزع عقله ووُضع مكانه سائلا مليئا بالغباء والكراهية والاوهام حول الشريعة وحاكمية واباطيل لا تنطلي على اجهل جاهل
الطيب مصطفي انت لو بتعرف الله قبل ما ود اختك يسرق بلدنا بالليل انت كنت شغال شنو.وكنت اليوم لو دا ما حصل بتكون شنو؟ انت قايل الإسلام دا فصاحة لسان ورينا فعل واحد اثبت فيه انك زول حق يا ارزقي يا فاسد.
لقد أصبح هذا الكوز الإرهابى أكثر داعشية من أهل داعش أنفسهم و جعل يطارد أفكار الناس وحُرِّياتهم و دواخلهم و مطاردة الناس فى أقوالهم و كتاباتهم الأمر الذى يستدعى توقيفه عند حده و خاصة يفور العالم هذه الايام و يغلى بمحاربة الإرهاب و الإرهابيين أينما كانو على الارض ..
هذا الكوز العنصرى المهووس مكانه خلف القضبان فى معسكرات قوانتانامو حيث يقبع بعض من أشكاله من الشواذ .
مجرد إعجابك بالدواعش و من لف لفهم قادر لقيادتك لأمثال قوانتانامو لتخليص العالم منك و من نوعيتك .
الداعشي الطيب مصطفي (تعذّر) عليه فهم المقال .. وبس !!!
دي مشكلة الكيزان اصلاً ودي (محنتهم) .. وهذا ما قصدته كاتبة المقال .
ههههههه..فعلا شر البلية ما يضحك،معقول الكلام ده كلو المقصود بيهو شمايل؟
يا الطيب هى لاتسئ للاسلام راجع المقال مرة ومرتين لكى تتمكن من الفهم , فهى تتحدث عن الذين يتاجرون باسم الاسلام .
اخيرا يتقيأ الطيب مصطفى حقيقة انتمائه الداعشى مهاجما الصحفية الجريئةشمائل النور متهما اياها باقذع الالفاظ وهى لا تملك من حطام هذه الدنيا سوى قلمها الجريئ بينما اصبح النكرة الطيب مصطفى فنى التلغراف المغمور من اعلام البلد بموالاته لنظام الاستبداد والفساد الجاثم على صدر الشعب بعد ان عاثوا هو وشركائه فسادا فى البلاد طولا وعرضا .. وبقية القصة معروفة
يا الطيب هى لاتسئ للاسلام راجع المقال مرة ومرتين لكى تتمكن من الفهم , فهى تتحدث عن الذين يتاجرون باسم الاسلام .
اخيرا يتقيأ الطيب مصطفى حقيقة انتمائه الداعشى مهاجما الصحفية الجريئةشمائل النور متهما اياها باقذع الالفاظ وهى لا تملك من حطام هذه الدنيا سوى قلمها الجريئ بينما اصبح النكرة الطيب مصطفى فنى التلغراف المغمور من اعلام البلد بموالاته لنظام الاستبداد والفساد الجاثم على صدر الشعب بعد ان عاثوا هو وشركائه فسادا فى البلاد طولا وعرضا .. وبقية القصة معروفة
تعذر على الاستاذ / فهم المقال
اما بخصوص : الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لا علاقة للسلطه به لان السلطة تملك أداة اكراه فكيف يكون معروف ؟
فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من اختصاص الجهات التي لا تملك أداة اكراه فواجب عليها التوجيه ومن تلك الجهات المختص بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: –
– الصحافة
– النقابات
– مؤسسات المجتمع المدني
– المعارضة
دا الفهم المقصود بيه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، أما اذا كانت السلطه معصومة من الاخطاء فيكون دا فهم تاني !
الكمال والعدل المطلق لله وحده ، فالبشر معرض للخطاء
انصح بمشاهدة محاضرة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر د / محمد شحرور
تعذر على الاستاذ / فهم المقال
اما بخصوص : الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لا علاقة للسلطه به لان السلطة تملك أداة اكراه فكيف يكون معروف ؟
فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من اختصاص الجهات التي لا تملك أداة اكراه فواجب عليها التوجيه ومن تلك الجهات المختص بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: –
– الصحافة
– النقابات
– مؤسسات المجتمع المدني
– المعارضة
دا الفهم المقصود بيه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، أما اذا كانت السلطه معصومة من الاخطاء فيكون دا فهم تاني !
الكمال والعدل المطلق لله وحده ، فالبشر معرض للخطاء
انصح بمشاهدة محاضرة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر د / محمد شحرور
استاذ الطيب مصطفى ..
ولا اعلم ما درجتك العلمية ولكن لاحترام فرق السن فقط …
انت لم تفهم ما تقصده الصحفية التي لاتخاف في الحق ( الحق ) لومة لائم او تجاهلت الفهم الحقيقي ونسبة لضيق الزمن اريد منك ان تتجرد من الانتماء وصلة القرابة لمدة ساعتين وتقرأ المقال بتأني .. ان مايقصد هو عكس ماتكتب بنسبة 180 درجة وكلنا تربينا في بيوت اسلامية تحب الله وتحب الرسول صلوات الله وسلامه عليه وننشر الفضيلة ونأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر …. ولكن ومئة الف لكن ان ما يفعله الاسلاميون والانقاذيون لايمت للفضيلة بصلة ولا يمت لرفعة الدولة وتقدمها قيد انملة ولا بصنع الحضارة ولا امر بمعروف ولا نهي عن منكر .. انما هي شعارات يرفعونها .. وينبغي عليك لانك مسئول امام الله ان لاتدافع عن ما نراه بام اعيننا وتراه بام عينيك من تزوير وغش وفساد ورذيلة منتشرة بحماية من من يدعون نشر الفضيلة ومن يدعون الجهاد في سبيل الله والخروج الى الله ..
لم یكتفي الخال الرئاسي الطیب مصطفى في خضم الهجمة المسعورة على الصحفیة المتمكنة شمائل النور على اثر مقالتها هوس الفضیلة بمقالته الاولى التي وصفها فیها بأشنع الصفات .. و إنما كتب مقالا ثانیا قبل أیام ساقتني الصدفة على ان اطلع علیه في موقع النیلین .. المقال بعنوان : ما بین هوس الفضیلة و الأوبة إلى الله .. و هو باختصار یتحدث عن مقال بقلم فتاة سعودیة تتحدت فیه عما أسمته اوبتها من طریق الضلال إلى الله و تتحسر فیه على ضلالها و إعجابها بالمرأة الغربیة و عریها و استغلال الرجل لها لخدمة اغراضه الجنسیة و انها وجدت راحتها في العودة للحجاب الذي هو صون للمرأة و كرامتها و عفتها و
الإرتقاء بها عن دنس الغرائز الحیوانیة .. و هو في النهایة یعقد مقارنة بین هذه التائبة العائدة إلى الله و بین الصحفیة شمائل المتعدیة حدود الله الداعیة للانحلال و التفسخ .. و بعیدا عن العبارات الفجة و اللغة
الدیماغوغیة التي كتب بها المقال .. و بعیدا عن التعرض الأثیم لشخص الاستاذة في أخلاقها و نزاهتها .. و بعیدا عن موضوع هذا المقال المتهافت الفطیر الممجوج و المستهلك و الذي لا یمت بصلة لما حاولت الاستاذة شمائل تفنیده في مقالها .. فإننا نقول الآتي ..
الخال الرئاسي غیر مؤهل إطلاقا للحدیث عن التقدم و الحضارة و الإرتقاء بالنفس الإنسانیة وتهذیبها من دنس الغرائز الحیوانیة .. فهو منغمس حتى أعلي رأسه في هذا الهوس .. هوس ما یظنه الفضیلة .. و هذا هو بالضبط ما عنته الصحفیة المتمیزة شمائل في مقالها .. هذا الهوس الذي یتمكن منه تمكن الداء العضال
في آخر مراحله .. هوس یشتعل في الأعصاب الملتهبة أصلا فینتفض الجسد كله من وخز كلمات الفكر الحر و الرأي المستنیر وهي تنخر في عقله المتخلف المتكلس الحجري .. هوس یسدل علي البصر و البصیرة غشاوة ثقیلة تحجب عنها ضوء المعاني العمیقة و إشراق التحلیل الرصین ..فلا یرى أبعد من أرنبة أنفه عندما یتراءى له من الحدیث مظهره دون مخبره .. و من الكلام نصه دون مضمونه .. أما العقل فهو ینؤ و یرزح تحت سلاسل وأغلال و سعیر من هذا الهوس لذا فهو مغیب تماما عن القدرة على الاستنباط و التحلیل و التدبر و إدراك المعاني .. فهو قد استعذب النقل دون نشاط العقل .. و استمرأ التكفیر عوضا عن التفكیر .. فبدلا من أن یكون الرأس تاج للجسد و جوهرة تضيء أركان الوجود بالمعرفة ، أصبح عضوا
مهملا لا یصلح لشئ سوى لف العمامة ..
كیف له أن یفهم ما تقول شمائل و هو قد عقد العزم على عدم الفهم .. فهذا العقل المحنط و الذي مكانه متحف التاریخ الطبیعي لم یرى في شمائل (و هذه الرؤیة بالمناسبة ترقى إلى مستوى القذف) سوى فتاة مارقة مفارقة منحلة تدعو لانتشار الرذیلة و تسخر من الفضیلة .. لم یشفع لشمائل عند الخال الرئاسي
أخلاقها و لا سیرتها بین أهلها أو بین قرائها أو بین سائر الناس .. لم یشفع لها أنها فتاة سودانیة نشأت في بیئة سودانیة و تربت بأیدي سودانیة أصیلة و هي تدرك و تعي محاذیر مجتمعها و تدرك مغبة تحدیه و تسفیه قیمه .. لم یشفع لها كل ذلك لكي یعطیها الخال الرئاسي ال benefit of the doubt بافتراض
حسن النیة فیها و خطأ التعبیر إذا سلمنا جدلا أنها أخطأت التعبیر في ما أرادت قوله و ما أظنها أخطأت .. فهذا ما یفعله الإنسان المسلم السوي الذي لا فساد في اعتقاده .. أن یلتمس الأعذار و یفترض حسن النیة فیمن یظن أنه على ضلال .. و أن یكون حلو اللسان .. لطیف البیان .. لین العریكة (لأنه لو كنت فظا غلیظ القلب لانفضوا من حولك) .. خصوصا عندما یتعلق الأمر بالمرأة .. لأن في مجتمعنا الذكوري غالبا ما یستخدم جنس المرأة لقهرها و إرهابها و إخماد صوتها باستدعاء مفاهیم القهر الذكوري و العزف على الأوتار الحساسة للمرأة السودانیة مثل الشرف و خدش الحیاء و ما شابه .. لكن الخال الرئاسي و من دار في فلكه أو دار هو في فلكهم لیسوا من أولئك .. فهؤلاء ینتمون لفئة ابتلي بها الله العباد في كل مكان ..
و لأن الخال الرئاسي لیس فردا .. و إنما تیار عریض كلما شطحت فیه موجة تداعت لها سائر الأمواج بالعویل و النكیر و التكفیر .. فان مقال الصحفیة شمائل قد أثار عاصفة هوجاء في خضم بحر الدجل هذا فتلاطمت أمواجه و اندفعت المقالات في الصحف و الأسافیر والخطب المنبریة من العدید من مهووسي هذا التیار تنهش لیس في مقال شمائل و كلماتها .. بل في عرضها و أخلاقها و عقیدتها و حیاءها .. لم یدركوا و الإدراك عندهم قصیر مغزى المقال و لا مرامیه .. و لسنا هنا بصدد استنطاق المقال و اسنتباط مستویات الدلالة فیه .. فالسیاق واضح لكل من أقبل علیه بقلب سلیم .. و لكن ما یعنینا هنا هو فضح هذه العقلیات التي ینعق فیها البوم .. والذمم التي تسكن في جحورها الغربان .. العقول التي تتعامي عن أبشع الممارسات التي تنهش في جسد الفضیلة كل یوم و تنتهك حرمات الأخلاق في كل لحظة .. القلوب التي تغض الطرف دون خجل او وجل عن القتل و السحل و التعذیب و النفي باسم الله .. عن النهب و التعدي على حقوق الغلابة عنوة و اقتدارا باسم الاسلام .. عن حرق القرى و المدن و إهلاك النسل و الحرث و الزرع باسم الجهاد .. عن اكتناز الذهب و الفضة و النساء مثنى وثلاث و رباع باسم الشرع .. كل هذا لا یثیر في نفوس الخال الرئاسي و تیاره أي غیرة أو حسرة علي الفضیلة المفترى علیها و لا یؤرق مضاجعهم صخب الملایین الجیاع یشق أسماع الوجود .. كل ذلك و الفضیلة نائمة في خدرها فلا خطر یتهددها .. و لكن ما أن تتجرأ فتاة یافعة مهمومة بقضایا شعبها على ان تتساءل بذكاء عن إمكانیة من یدعوا
أنهم حراس الفضیلة ان یقیموا دولة من اَي نوع .. حتى یهب هؤلاء من سباتهم و هم یتنادون خفافا .. فالفضیلة الآن في خطر داهم .. فقد تسللت إلیها في خدرها كلمات صادقات لتنتزع منها ورقة التوت التي یحاول المتأسلمون المتفذلكون من أمثال الخال الرئاسي ستر عورتها بها .. فإذا بها تقف عاریة من دثار
الزیف و الخداع أمام الجمیع .. و إذا بالفضیلة التي ظنها الجمیع طهرا و عفافا قد بانت سوءتها فإذا هي غانیة لعوب من عرض الدنیا الزائل و أطماع النفوس الدنیئة الأمارة بكل ما هو رزیل في هذه الدنیا ..
لقد آبت الفتاة السعودیة إلى الله (او كما قالت) و قرّت في بیتها .. فمتى یؤوب ضمیر الخال الرئاسي من
رحلة الضلال لیقّر في صدره المثقل الخطایا و الرزایا
استاذ الطيب مصطفى ..
ولا اعلم ما درجتك العلمية ولكن لاحترام فرق السن فقط …
انت لم تفهم ما تقصده الصحفية التي لاتخاف في الحق ( الحق ) لومة لائم او تجاهلت الفهم الحقيقي ونسبة لضيق الزمن اريد منك ان تتجرد من الانتماء وصلة القرابة لمدة ساعتين وتقرأ المقال بتأني .. ان مايقصد هو عكس ماتكتب بنسبة 180 درجة وكلنا تربينا في بيوت اسلامية تحب الله وتحب الرسول صلوات الله وسلامه عليه وننشر الفضيلة ونأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر …. ولكن ومئة الف لكن ان ما يفعله الاسلاميون والانقاذيون لايمت للفضيلة بصلة ولا يمت لرفعة الدولة وتقدمها قيد انملة ولا بصنع الحضارة ولا امر بمعروف ولا نهي عن منكر .. انما هي شعارات يرفعونها .. وينبغي عليك لانك مسئول امام الله ان لاتدافع عن ما نراه بام اعيننا وتراه بام عينيك من تزوير وغش وفساد ورذيلة منتشرة بحماية من من يدعون نشر الفضيلة ومن يدعون الجهاد في سبيل الله والخروج الى الله ..
لم یكتفي الخال الرئاسي الطیب مصطفى في خضم الهجمة المسعورة على الصحفیة المتمكنة شمائل النور على اثر مقالتها هوس الفضیلة بمقالته الاولى التي وصفها فیها بأشنع الصفات .. و إنما كتب مقالا ثانیا قبل أیام ساقتني الصدفة على ان اطلع علیه في موقع النیلین .. المقال بعنوان : ما بین هوس الفضیلة و الأوبة إلى الله .. و هو باختصار یتحدث عن مقال بقلم فتاة سعودیة تتحدت فیه عما أسمته اوبتها من طریق الضلال إلى الله و تتحسر فیه على ضلالها و إعجابها بالمرأة الغربیة و عریها و استغلال الرجل لها لخدمة اغراضه الجنسیة و انها وجدت راحتها في العودة للحجاب الذي هو صون للمرأة و كرامتها و عفتها و
الإرتقاء بها عن دنس الغرائز الحیوانیة .. و هو في النهایة یعقد مقارنة بین هذه التائبة العائدة إلى الله و بین الصحفیة شمائل المتعدیة حدود الله الداعیة للانحلال و التفسخ .. و بعیدا عن العبارات الفجة و اللغة
الدیماغوغیة التي كتب بها المقال .. و بعیدا عن التعرض الأثیم لشخص الاستاذة في أخلاقها و نزاهتها .. و بعیدا عن موضوع هذا المقال المتهافت الفطیر الممجوج و المستهلك و الذي لا یمت بصلة لما حاولت الاستاذة شمائل تفنیده في مقالها .. فإننا نقول الآتي ..
الخال الرئاسي غیر مؤهل إطلاقا للحدیث عن التقدم و الحضارة و الإرتقاء بالنفس الإنسانیة وتهذیبها من دنس الغرائز الحیوانیة .. فهو منغمس حتى أعلي رأسه في هذا الهوس .. هوس ما یظنه الفضیلة .. و هذا هو بالضبط ما عنته الصحفیة المتمیزة شمائل في مقالها .. هذا الهوس الذي یتمكن منه تمكن الداء العضال
في آخر مراحله .. هوس یشتعل في الأعصاب الملتهبة أصلا فینتفض الجسد كله من وخز كلمات الفكر الحر و الرأي المستنیر وهي تنخر في عقله المتخلف المتكلس الحجري .. هوس یسدل علي البصر و البصیرة غشاوة ثقیلة تحجب عنها ضوء المعاني العمیقة و إشراق التحلیل الرصین ..فلا یرى أبعد من أرنبة أنفه عندما یتراءى له من الحدیث مظهره دون مخبره .. و من الكلام نصه دون مضمونه .. أما العقل فهو ینؤ و یرزح تحت سلاسل وأغلال و سعیر من هذا الهوس لذا فهو مغیب تماما عن القدرة على الاستنباط و التحلیل و التدبر و إدراك المعاني .. فهو قد استعذب النقل دون نشاط العقل .. و استمرأ التكفیر عوضا عن التفكیر .. فبدلا من أن یكون الرأس تاج للجسد و جوهرة تضيء أركان الوجود بالمعرفة ، أصبح عضوا
مهملا لا یصلح لشئ سوى لف العمامة ..
كیف له أن یفهم ما تقول شمائل و هو قد عقد العزم على عدم الفهم .. فهذا العقل المحنط و الذي مكانه متحف التاریخ الطبیعي لم یرى في شمائل (و هذه الرؤیة بالمناسبة ترقى إلى مستوى القذف) سوى فتاة مارقة مفارقة منحلة تدعو لانتشار الرذیلة و تسخر من الفضیلة .. لم یشفع لشمائل عند الخال الرئاسي
أخلاقها و لا سیرتها بین أهلها أو بین قرائها أو بین سائر الناس .. لم یشفع لها أنها فتاة سودانیة نشأت في بیئة سودانیة و تربت بأیدي سودانیة أصیلة و هي تدرك و تعي محاذیر مجتمعها و تدرك مغبة تحدیه و تسفیه قیمه .. لم یشفع لها كل ذلك لكي یعطیها الخال الرئاسي ال benefit of the doubt بافتراض
حسن النیة فیها و خطأ التعبیر إذا سلمنا جدلا أنها أخطأت التعبیر في ما أرادت قوله و ما أظنها أخطأت .. فهذا ما یفعله الإنسان المسلم السوي الذي لا فساد في اعتقاده .. أن یلتمس الأعذار و یفترض حسن النیة فیمن یظن أنه على ضلال .. و أن یكون حلو اللسان .. لطیف البیان .. لین العریكة (لأنه لو كنت فظا غلیظ القلب لانفضوا من حولك) .. خصوصا عندما یتعلق الأمر بالمرأة .. لأن في مجتمعنا الذكوري غالبا ما یستخدم جنس المرأة لقهرها و إرهابها و إخماد صوتها باستدعاء مفاهیم القهر الذكوري و العزف على الأوتار الحساسة للمرأة السودانیة مثل الشرف و خدش الحیاء و ما شابه .. لكن الخال الرئاسي و من دار في فلكه أو دار هو في فلكهم لیسوا من أولئك .. فهؤلاء ینتمون لفئة ابتلي بها الله العباد في كل مكان ..
و لأن الخال الرئاسي لیس فردا .. و إنما تیار عریض كلما شطحت فیه موجة تداعت لها سائر الأمواج بالعویل و النكیر و التكفیر .. فان مقال الصحفیة شمائل قد أثار عاصفة هوجاء في خضم بحر الدجل هذا فتلاطمت أمواجه و اندفعت المقالات في الصحف و الأسافیر والخطب المنبریة من العدید من مهووسي هذا التیار تنهش لیس في مقال شمائل و كلماتها .. بل في عرضها و أخلاقها و عقیدتها و حیاءها .. لم یدركوا و الإدراك عندهم قصیر مغزى المقال و لا مرامیه .. و لسنا هنا بصدد استنطاق المقال و اسنتباط مستویات الدلالة فیه .. فالسیاق واضح لكل من أقبل علیه بقلب سلیم .. و لكن ما یعنینا هنا هو فضح هذه العقلیات التي ینعق فیها البوم .. والذمم التي تسكن في جحورها الغربان .. العقول التي تتعامي عن أبشع الممارسات التي تنهش في جسد الفضیلة كل یوم و تنتهك حرمات الأخلاق في كل لحظة .. القلوب التي تغض الطرف دون خجل او وجل عن القتل و السحل و التعذیب و النفي باسم الله .. عن النهب و التعدي على حقوق الغلابة عنوة و اقتدارا باسم الاسلام .. عن حرق القرى و المدن و إهلاك النسل و الحرث و الزرع باسم الجهاد .. عن اكتناز الذهب و الفضة و النساء مثنى وثلاث و رباع باسم الشرع .. كل هذا لا یثیر في نفوس الخال الرئاسي و تیاره أي غیرة أو حسرة علي الفضیلة المفترى علیها و لا یؤرق مضاجعهم صخب الملایین الجیاع یشق أسماع الوجود .. كل ذلك و الفضیلة نائمة في خدرها فلا خطر یتهددها .. و لكن ما أن تتجرأ فتاة یافعة مهمومة بقضایا شعبها على ان تتساءل بذكاء عن إمكانیة من یدعوا
أنهم حراس الفضیلة ان یقیموا دولة من اَي نوع .. حتى یهب هؤلاء من سباتهم و هم یتنادون خفافا .. فالفضیلة الآن في خطر داهم .. فقد تسللت إلیها في خدرها كلمات صادقات لتنتزع منها ورقة التوت التي یحاول المتأسلمون المتفذلكون من أمثال الخال الرئاسي ستر عورتها بها .. فإذا بها تقف عاریة من دثار
الزیف و الخداع أمام الجمیع .. و إذا بالفضیلة التي ظنها الجمیع طهرا و عفافا قد بانت سوءتها فإذا هي غانیة لعوب من عرض الدنیا الزائل و أطماع النفوس الدنیئة الأمارة بكل ما هو رزیل في هذه الدنیا ..
لقد آبت الفتاة السعودیة إلى الله (او كما قالت) و قرّت في بیتها .. فمتى یؤوب ضمیر الخال الرئاسي من
رحلة الضلال لیقّر في صدره المثقل الخطایا و الرزایا