والعرب زعلانين ليه ..؟!!

[URL]http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-76061.htm[/URL]

تعليق واحد

  1. لقد نجح الترابي فعلا هذا هو الحال لقدبدأ الشيخ وهاهم التلاميد يكملوا الباقي شعب فضائياتة تعطيك الفرحة الطاغية على ماحدث لقد نجح هؤلاء في خلق مجتمع جديد كما قال الإمام على كرم الله وجهه رجال اشباه رجال نحن أكثر شعب تافه الدليل حكومة فاشلة تافهه تحكمنا منذ ثلاثة وعشرون سنة ولا حد يتحرك تجمهنا أغاني وأغاني وتفرقنا العصا نحن فعلا كما كان يقول ونفذ محمد على باشا شعب عبيد وذهب كثير ولكن أين محمد على الجديدولو جاء برضو ح يكون هناك مك نمر مستعد للهروب ولا المرة دي مك رقاص

  2. يا ود عووضه
    الاخ الفلسطيني مش زعلان حباً في عيوننا فقد عافونا عندما اسكناهم بيننا و قيل بعضهم قد فعل فعلتهم التي فعلوها إذ كانوا من الجاهلين. ظني يحدثني بأنهم زعلانين بسبب إنقطاع الامداد المجاني من الانتاج. ما يزعلوا ألخير باسط!!!

  3. سيد الحق راضى ومبسوط شن دخَل القاضى. وبعدين فى غنا ورقيص نتيجة لخلعة ومرات الخلعة بتخلى الزول يبول وهو يضحك.

  4. ماهو ده زاااااتو المحيرنا كيف لم يحصل تشويش على اي بث وقالو انهم شوشو على رادارات المطار لحدي ما انتهت الضربة والمعروف انو تشويش بالمستوى ده لعملية بالحجم ده لازم يؤثر على الاذاعات والبث التلفزيوني وحتى شبكة الموبايلات وده كلو ماحصل عشان كده القصةة دي محيراني وكونو الصنداي تايمز قالت انها ضربة اسرائيلية فالصنداي ما الجزيرة ولا العربية ومصادر اخبارها ماهينة لكن برضو هي تابعه لمجموعه نيوز التي يملكها مردوخ والراجل يهودي غايتو الموضوع ده عايز تمحيص وتحقيق ماحقو يروح في زحمة هتافات وادانات ساكت…
    اما حكاية الغناء فدة الحاجة الوحيدة التي تسطيع تلفيزوناتنا تكرارها بلا حرج يعني معقول يعملو برنامج عن العطالة ولا عن الدستور ولا عن الفساد ولا عن الصحة والتردي ولا عن سوء التعليم ولا عن الازمة الاقتصادية والغلاء يسوو شنو ماياهو الغناء المابيجيب هواء ودقي يامزيكا ……..

  5. وجوه المغنين والمغنيات (فرائحية !!) هي ذاتها ..
    *(يعني) – مثلاً – ترى في وجه الواحدة من إياهن (ألوان قزح !!) كافة …
    *اللون القرمزي على الفم ، والبنفسجي أعلى العينين ، والأحمر على الوجنتين ، والأشقر على الشعر ، والأبيض (الإصطناعي !!) على ما بقي من مساحة الوجه ..
    *والأمر نفسه ينسحب على وجوه المذيعات (الكُثر!!) في تلفزيوناتنا هذه …
    *أما وجوه المغنين فعلامات (الفرح) التي تميزها هي (البودرة) و(الكريمات) و(السبسبة مع الفلفلة !!) في الشعر
    NO COMMENTS

  6. الناس على دين ملوكهم ..فاذا كان رب البيت للدف ضاربا و راقصا فما بالك بفضائياته .. زد على ذلك مزيد من الهروب من الواقع مع دفن الرؤوس فى الرمال ..

  7. صدقت يا استاذنا الناس ديل طوالي مبسوطين و بغنوا ، و كأنما الشعب السوداني تم اختزاله في شخص الرئيس المحب للغناء و الرقص و هز الارداف و لانه يحب اغاني الوسط و الشمال تفرغ التلفزيون لبث الاغاني التي يحبها و بالتحديد (دخلوها و صقيرا حام ) التي اصبحت اشبه بالنشيد الوطني من كثره ترديدها ، فهي تمثل البشير و قبيلته و تمثل الدوله ايضا ، و لاننا دوله (عربيه) لا يمكن ان تعين اي مذيعه الا اذا كانت صفراء فاقع لونها تسر الناظرين و اذا كانت سمراء او قمحيه فما ادني يجب عليها ان تقوم بعمليه لوجستيه ضخمه لسلخ جلدها حتي يصبح وجهها مثل مصنع اليرموك من كثره قصف المولوتوف و القنابل باستعمال كريمات الفسخ بدلا من صواريخ سكود و غراد ، و قد تاكد بان هذه الكريمات تسبب شتي انواع الامراض و اقلها السرطان عافاكم الله ، و قد ظهرت حقن جديده تغير اللون الي الاصفر و تسمي (الجيران اتخلعوا ) وحبوب للتسمين اسمها (ابوي باكلني باسطه) ، و بعد عمليه (اكسح و امسخ) التي تقوم بها هذه المذيعه تعين مباشره و لا يهم معرفه قدراتها و لا شهاداتها ، و ربما لا يكون لها اي علاقه بالاعلام و لكنها جميله و صفراء مثل السيده وداد زوجه الرئيس الذي يحب هذا اللون ، فهذا البشير لا يحب اللون الاسود او الداكن و قد قال للترابي (الغرابيه ليها الشرف يركبا العربي) فهل هذا العقل سيقبل بواحده مثل اوبرا وينفري التي كان لها الفضل في نجاح اوباما في فترته الاولي وقد شكرها عندما فاز اعترافا منه بقدرتها علي التأثير علي الناس ، فالمشكله في عقليه الرئيس التي تدير البلاد و قد قالها بنفسه في خطاب القضارف بانه لا دغمسه (تنوع) في هويه السودان بعد اليوم فالدوله عربيه فقط و غصبا عن اي احد ، اما حديثه عن الشريعه فهو اقرب لحديث الاسد عن العروبه فهي اكليشيهات لاخفاء عقيده الانظمه الفاسده التي تقوم علي عباده الرئيس و مع مرور الزمن تتقلب الدوله علي حسب اهواء الرئيس ، ففي عهد النميري كان السودان شيوعي ثم اشتراكي عروبي ثم اسلامي وهابي ، و في ليله و ضحاها يتحول الخمر من مشروب مفضل لرئيس الدوله و حكومته الي رجس من عمل الشيطان و ام الكبائر يجلد و يسجن من يقبض عليه مخمورا فقط لان الرئيس الاله قد شعر بعذاب الضمير و احس ببعض الندم بسبب الجرائم التي قام بها ، فواجب الشعب ان يعاقب و يكفر عن ذنوب الرئيس في حقه هو نفسه ، فالشعب هو الذي تمارس ضده الجرائم و هو نفسه من يتحمل عواقب هذه الجرائم ، و نحن الان نعاني من حصار خانق و حروب مهلكه و مشاكل لا تنتهي فقط لكي نحافظ علي الرئيس و مهما يكن الثمن (فلترق كل الدماء) فالشعب مستعد ان يضحي بكل شيء فداءا للرئيس الاله . و لكن الاشد الغرابه تحول هذا العقل الاستبدادي السادي الاجرامي مع شعبه الي عقل ينتج شخصيه(عصمان) البواب و هو انسان منهزم ضعيف سعيد بممارسه الخنوع متلذد باستعباد نفسه من قبل سيده (العربي) ، فلذلك كان الفلسطيني حادا و متعاليا في نقده للبشير فهذا المشرد لا يري غير شخصيه عصمان البواب الذي من واجبه التضحيه بنفسه و شعبه فقط من اجل القضيه الفلسطينيه قضيه العرب ، و مادام البشير يريد ان يكون عربي فيجب عليه ان يرفع العصي علي اسرائيل لانه قد اشعر العرب بالاهانه و لا يهم ان هلك شعب السودان كله فما يهم هو القضيه الفلسطينيه فقط ، و للاسف هناك من يتقبل هذه الافكار و يروج لها بكل غباء و لا يعلم حقيقه الصراع فهو مدجن يكره اسرائيل و يعاديها بل و يطالب بالجهاد ضد اسرائيل لتحرير فلسطين مع انهم هم اكثر شعب مستفيد من اسرائيل و هم يعلمون بان الصراع العربي الاسرائيلي انتهي و لكنها (سبوبه) للصرف علي هذا الشعب المتطفل ، و قد عرف العرب هذا الامر مبكرا و انفضوا من حولهم ، و قد اضطروا لاستقطاب مغفلين جدد مثل السودان لكي يتم مص دمائهم علي يد حماس و الجهاديين ، اما باقي الحلفاء هم ايضا اكثر ذكاء من السودان فسوريا تتاجر بالقضيه الفلسطينيه لاخفاء شكل النظام الطائفي القبيح مع التذكير بانهم قد قتلوا فلسطينيين اكثر من اسرائيل ، و ايران لها اهداف و طموحات للسيطره و التوسع و هي ايضا قد استفادت من التجاره بقضيه فلسطين ، اما نحن فلم نجد غير العنصريه و التعالي و الاستهزاء و ما يثير الاستغراب ان من نساعدهم و نهرب لهم السلاح و نحارب من اجلهم هم من رفضوا قبولنا في الجامعه العربيه ، فقد رفضت لبنان و فلسطين و الاردن و سوريا انضمامنا لجامعتهم و لولا عبد الناصر لما تم قبولنا ، فهل نحن حقيرون لهذه الدرجه ! لماذا نرضي بهذه المذله ؟ تبا للفلسطينيين و تبا لعروبتهم ، فهذه مشكلتهم ، و من يريد ان يحارب اسرائيل من السودان لانه (عربي) مثلهم فليذهب و يجاهد فهو حر ، و لكن ليس من حقه ان يرمي كل السودان في التهلكه فقط ارضاءا لعقده النفسيه فهذه ليست حربنا و نحن لسنا عبيدا لاحد ، فالشعب السوداني لا يرضي الاهانه و سنري كيف سيكون مصير (عصمان) و عصابه و العصي لمن يستعد شعبه .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..