لماذا معتصم عبد الرحيم وزيرا للتربية ولاية الخرطوم
لماذا معتصم عبد الرحيم وزيرا للتربية ولاية الخرطوم
نوح الخليفة ابو جولة
[email][email protected][/email]
المعتصم عبد الرحيم وزير التربية لولاية الخرطوم عرفته فى مسجد البعوث بالاقمار الصناعية فى اول التسعينات حيث كان مديرا للتعليم لولاية الخرطوم وقد صاحبت تلك الفترة فى المدارس ظهور عينة مهترئة من الكراسات لا تتحمل الكتابة عليها ولا قلب الصفحة وانا امارس المهنة من ذاك الوقت فاذا بعينات من الطباشير الحجرى لا تكتب به الا ببذل مجهودا يستهلك طاقة الفول ولا تنجو السبورة من قوته حيث يفسخ جلدها و الناس لا تنسى ما اثير من حديث حول الشهادة السودانية كان الرجل شابا حيويا اسدى للتعليم جهدا وفكرا حيث انشا متاجر سنين التى انتشرت فى معظم مراكز الخرطوم كانت متجار رخيصة اسس الرجل العديد من المدارس الثانوية فاقت المئات للبنين والبنات لبث حقبا فى وزارة التربية مديرا عام ثم وكيلا لوزارة التربية الاتحاديةوقبلها واليا للشمالية هل المنهج الشورى والاسلامى يكرس الوظائف حكرا على رجل واحد كأن لم تلد حواء غيره هل الحركة الاسلامية ليس بها رجال يعرفون التربية والتعليم غير هذا الرجل نزل المعاش وخارت قوته من السكرى والضغط فاصبح وزيرا للتربية والتعليم بولاية الخرطوم لذا قد يقصر فى حق الاخرين من رعاياه العمل الوزارى يحتاج الى ذهن حاضر والى قوة بدنية والى الخبرة التى لا شك عند المعتصم لكننا نريد ان نفتح الفرصة للاجيال الحاضرة لتنال نصيبها من الخبرة ونحن نطن فى اذان الناس بالشعارات الاسلامية فلماذا لا نطبقها عار عليك اذا فعلت عظيم فاذا من فطرنا ينقل ملكية المال بين عباده كى لا يكون دولة بين الاغنياء منكم فكيف نحن نخالف الفطرة فى تداول وتداول السلطة ومن نهى النفس عن الهوى فان الجنة هى الماوى وحب السلطة والكنكشة فيها هوى لانه هضم لحق اخوانك فى الله البلد اليوم تحتاج الى وزير تربية يواكب تكنولوجيا التطور العلمى والمنهج الذى يعد فى اقراص cd حيث لا شنطة مدرسية تحمل على الكتف فتؤثر على ظهر اليافع ونحن جيل الخمسينات يجب ان نكون صادقين مع انفسنا حيث ان معظمنا لا يعرف التعامل مع الكمبيوتر مثل شباب اليوم البارعين فى نعمة زمانهم الكمبيوتر فكيف نسمح لانفسنا ان نطفو على سطح المجتمع ونصير له واجهة فلكل جيل رجاله وعقله وميوله ونشاطه ومحدثاته فهل احدثنا لكل حدث حديث نحن نتعاون على البر والتقوى ولا نتعاون على الاثم والعدوان فهذه الوزارة هى روح البلد تحتاج الى شاب يحمل ثقافة اليابان وفكر الامريكان لننهض بالسودان لا ان ننقل رموز شطرنج فارسية مرضاة لاشخاص تعيش الان على تاريخها السياسى لنضوب معينها او لبعض التوازنات او كسبا لودها وهذه الوزارة بالذات لا تقبل المجاملة نقول ذلك لان احن من الوالد كضاب كما يقول المثل فنحن اباء نخاف على ابنائنا ونرجو لهم الخير والتعليم قبل الاخرين.
انت خلاص ماشايف غير معتصم عبدالرحيم هناك عشرات بل مئات من الديناصورات ينتقل من وزارة الي اخرى ومن وزير الي مستشار وهناك ديناصورات في السفارات وفي مؤسسات ووزارات كثيرة يعني بقت على معتصم عبدالرحيم شكلك كدة عندك مع الرجل مسالة شخصية او انت ماعارف الحاصل حولك شنو
التمكين…التمكين يا أستاذ…مكنهم الله فى سقر…ونعم المستقر
ولماذا ثقافة اليابان وفكر الأمريكان ؟ اليابانيون نهضوا بثقافتهم وكذا الأمريكان
فلماذا لا ننهض بثقافتنا بعد التخلص من حكم
الكيزان سبب تخلفنا ..
و ما هي النتيجة اذا ما استنسر البغاث و تنمر القط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يحق أنن طلق عليه مدمر التعليم بالسودان، والسنة الفاتت فضيحتو كانت بجلاجل حيث اتضح أن حافزه عن امتحانات الشهادة السودانية 165 مليون ، يلا أضرب في 23 سنة، والمضحك أن دفاعه عن الحافز كان أنه يوزعه للمحتاجين عن طريق مدير مكتبه وأنه لا يعرف كمية الحافز،، لا بالله ..كم مثله والثمن هو مستقبل أطفالنا.. نسأل الله أن يقتص منهمأجمعين من الجعجاع الكبير وحتى أصغر حرامي أوحارق بخور وانتهازي ..
يعنى خلاص وقفت على المعتصم عبدالرحيم م ما كلهم مكنكشين فى الوزارات من يونيو 1989م ، الله وحده يعلم ما سيحل بنا غدا .
ده الفن زاتو أنا عوير ليك أخت ليك وزير فاهم فى التربية عشان بجى بعد كم سنة طالب بيفهم ويتفلسف مثلك كده لازم يكون وزرائهم مكنكشين عشان طعم السرقة يبقى لناسهم بس
اذا كان معتصم سيئ فان الخضر والى الخرطوم اسوء منه لانه من اختاره فى حكومته او معتصم قوى تخاف منه شلة الحكم فاتقى الاشرار شر ه بلقمة الوزارة
ياخى الراجل دا صديق شخصى لوالى الخرطوم عبدالرحمن الخضر مثله مثل مامون حميدة الذى جاوز سن المعاش واصبح رجال اعمال جابوه لينا وزير صحــــة . هذه حكومة التجار وحكومة الفساد لا تعمل بقوانين ولا نظام عمل هذه حكومة الكيزان الخنازير والماعاجبو يشرب من الزير .
انا مدرس لمايقارب الاربعين عاما وكنت فى ولاية الخرطوم المعتصم لم يكن فى يوم من الايام يصلح لان يكون من قادة التعليم او العمل الادارى عموما ولايتمتع بقدرات تجعله ان يكون كذلك والمتتبع للقاءات التى يكون مشاركا فيها لايرى الصحيح الامايراه هو .والمنطق الذى يعتنقه ,منطق وان طارت غنماية.وليس هذا فحسب بل انى احمله الوزر الاكبر فيما ال اليه التعليم من خراب .ثم كما ذكرت زميلى الفاضل الايوجد غيره من علماء فى مجال التعليم؟؟؟؟
شركة سنين للمواد الغذائية من اوائل الشركات العشوائية كانت لها متاجر فى اماكن الزحمة بجوار جامع الخرطوم الكبير اخترعها واسسها فالح الجلابة الوزير عتصم وقت ذاك وبعد عدة اعوام اصطدم بها وزير المالية الصارم عبد الوهاب عثمان ال مشلخ شايقى وكان رجلا قويا يخاف منه حتى البشير اكتشف وزير المالية ان هذه الشركة لا تخضع لضرائب او عوائد وزارته وانها تعمل فى شراء السمسم بصور تخزينية ملتولية فاوقفها وهذا المسك يوحى بان الرجل تاجر يسعى لجمع المال وقصة الكراسات قصة مشهورة صنعت بورق ناشف وتالف قديم وامثال معصم ونظرائه من شلة الجبهجية بالاف نسال المولى يقتص منهم لهذا الشعب الدايش
مثل هؤلاء لا يتركون السلطة مهما يكن وان كان سنة الف سنة وان لا يستطيع الحركة
الغريب أن هؤلاء الناس يكتبون وكأنهم ليسوا من أهل هذه البلاد ولا يعرفون من أين جاء هؤلاء القوم ومن هم (رحم الله الطيب صالح). ياخواننا صحصحوا شوية وكل زول يرجع لتاريخ الناس ديل وأخص من عرفهم طلاباً في المراحل الثانوية في حقب نهاية الستينات وبداية السبعينات وفي الجامعات كل فترة السبعينات لأن الكثيرين منهم ربتوا لما قالوا ليهم بس!!!شنو الغريب في التردي الحاصل دة حيث (فاقد الشئ لا يعطيه)من هو الذي رشحهم لهذه الوظائف ومن هو الذي أتى بهم من الاغتراب لينال جزاء ما قدم في اليام الخوالي.
انا بسال الكيزان بعد قصف اليرموك وما به من صواريخ شهاب او دانات متطورة مصنع ب3 مليار دولار انا كمعلم ارى ان مصنع للطباشير اهم من اهدار المال فى مصنع سلاح جلب لنا الرعب فاضحى اهلنا فى الكلاكلات فى طيبة الحسناب وامنوا بان زلزلت الساعة لشيئ عظيم مصنع طباشير اهم ليه لانه هو الذى يطور العقول لتصنع شهاب ولانه يقلل من استيراد الطباشير بالدولار من الصين ومصر وكل المعلمين يعلمون الحقيقة ان الطباشير كله مستورد لكل مدارس السودان تخيل استهلاك بلد كالسودان من الطباشير يوميا يكاد يفوق استهلاكهم للرغيف ولكنى اشك فى ولاء من يخططون لهذا الوطن هل هم اعداء ام مصلحون بالله عليك ضع موضوع مصنع الطباشير فى بالك واسال نفسك كيف تعمل المدارس بدونه اصنع الطباشبر هنا وان لا بد من مرض البيع فبيعه لنا واحفظ ماء وجه دولارنا ولكن بئس من يخطط فقد خان الامانة
هو يعنى بقت عليه براهو
ماهو الديناصورات ماليه الوزارات والمصالح
يس الحاج قاطعين وشركاؤهم
ما هو الفرق بين معتصم او غيره اذا كان لا يملك قرار انتقال معلم من ولاية الي اخري دون
تدخل الوالي وعن تجربة وقد ترددت عليه اكثر من عام وتم نقلي بواسطة وزير قريب من الوالي
فتم استثنائي بواسطة الوالي